أكد الروائي المغربي مبارك ربيع أن المغرب لم يتأثر بالثورات الأوربية التي كانت على مرمى حجر منه كتأثره بالثروات العربية والتي طبعت المملكة بتغييرات جوهرية طالت مختلف الجوانب السياسية والاجتماعية والثقافية.
وتساءل ربيع كيف للمغرب أن يحافظ على بنيته الاجتماعية والسياسية في وقت كانت تحدث فيه ثورات غربية عصفت بأنظمة سياسية في فرنسا وبريطانيا واسبانيا؛ والتي لم يكن يفصلها عنه سوى بضع كيلومتر كتأثره اليوم بثورات الربيع العربي.
وأضاف الروائي المغربي الذي كانت يتحدث في ندوة المدرسة المغربية العمومية: الواقع والآفاق التي نظمتها مؤسسة علال الفاسي أن الشارع المغربي تفاعل بشكل قوي وعفوي مع حراك الربيع العربي، مما يكشف عمق الإخلاص المغربي لمقومات هويته العربية والإسلامية، وتأكيد على انسجامه مع مبادئه التاريخية العريقة التي أسس لها رجالات الحركة الوطنية.
وأشار أن ارتباط المغرب بالمشرق العربي ليفسر اليوم نجاح المدرسة المغربية في تحقيق غايات ومرامي المناهج التعليمي في تكوين شخصية مغربية تعتز بقيمها المغربية العربية الإسلامية، وإن يكن ذلك يستدعي مزيدا من الإصلاح.
ونبه ربيع في هذا السياق أن دراسة ميدانية قد كشفت عن وجود قواسم مشترك عديدة بين الشباب المشرقي ونظيره المغربي، وهو ما يعبر عن وجود تقاطعات قوية على مستوى المنهاج المشرقي والمغربي، وهو ما يستدعي الوقوف على هذا الأمر بجدية.
واعتبر مبارك ربيع خلال ترأسه للجلسة الثانية من سلسلة جلسات تنظمها مؤسسة علال الفاسي بالرباط حول موضوع: المدرسة العمومية المغربية الواقع والآفاق أن عدم تفاعل المملكة المغربية مع الثروات الأوربية في بريطانيا وفرنسا وإسبانية كتأثرها اليوم بالثورات العربية في مصر وتونس وليبيا يكشف عن ارتباط المغاربة بهويتهم العربية والإسلامية وباقي المكونات الثقافية الأخرى. مؤكدا أن التجاوب المغاربة مع رياح التغيير العربية لها ما يبررها روحا وتكوينا، وفي ذلك وفاء المدرسة المغربية لمبادئ المنظومة التربوية المغربية لبناء شخصية مغربية تعتز بانتمائها العربي والإسلامي.
وشدد مبارك ربيع على أن المدرسة المغربية العمومية لن تخرج عن تداعيات هذا الحراك، وهو ما يفرض عليها التفاعل الجدي بما يتساوق أيضا والتغييرات التي تضمنها الدستور المغربي، ولذلك فإن المغرب مطالب اليوم بإعادة النظر في بنية منهاجه التعليمي.
ومن جهة ثانية فإن كل المؤشرات أشارت إلى أن المغرب في حاجة إلى تقويم وتطوير المناهج التعليمي أو بالأحرى تعديله كليا، وذلك لعدة اعتبارات موضوعية منها انتهاء العشرية الأولى على تفعيل الميثاق الوطني للتربية والتكوين وبعد صدور تقرير الخمسينية الذي أوصى بضرورة تقويم منظومة التعليم في أفق تدارك فشلها في تحقيق رهانات الميثاق الوطني للتربية والتكوين، فضلا عن التوصيات التي انتهى إليها تقرير المجلس الأعلى للتعليم وباقي تقارير وزارة التربية الوطنية التي أكدت على الفشل الذي استدعى الإتيان بالمخطط الاستعجالي.
واعتبر مبارك ربيع أنه فضلا عن توصيات التقارير السابقة التي ألحت على حتمية تقويم المنهاج التعليمي وكذا لمجمل منظومة التربية والتكوين المغربية، فإن التغييرات التي وردت في الدستور المغربي الجديد يجب أن تجد طريقها إلى منظومة التربية والتكوين بما ينسجم وروح الدستور الجديد ويجيب على السؤال المرجعي أي شخصية مغربية ننشدها نحن المغاربة وأي مواصفات نربي عليها ناشئتنا.
المؤسسة التي إحتضنت اللقاء يشفع ل " ربيع " قول ما شاء ! لم نتأثر بما حدث في إسبانيا وفرنسا ! وبإطلالة خاطفة على منتصف السبعينات يتبين إن كنا فعلا تأثرنا بها أم العكس ! وما يصدق على السبعينات يصدق على تسعينات القرن الماضي وما شهده من تحولات بعد سقوط جدار برلين وإنهيار الإتحاد السوفياتي ! ( التعديلات الدستورية المتلاحقة ) التي توجت بحكومة " اليوسفي " ( حكومة التناوب التوافقي ) !
ما شهده المغرب السنة الماضية هو تغيير في ضل الإستمرارية ! وما يسميه " ربيع " ( الثروات العربية ) فلا يسعني إلا إحالته على شبه الجزيرة العربية ليخبرنا جازاه الله خيرا عن نوع ديمقراطية تلك الدول مضاف إليها العراق ولبنان وسوريا التي تعيش حربا أهلية حقيقية !
الثورات في الألفية الثالثة تصنعها صناديق الإقتراع وليس مدارس البعث والناصرية والصاهرين على تأبيدهما بإسم ( الثورات العربية ) من مؤسسات لا تخفى على مرجعيتهما على القطط !
J'ai bien apprecié votre intervention mais essayons de ne pas éclipser l'identité amazight, et c'est des intervention comma ca qui peuvent tisser de bonnes relations entre deux identités au maroc qui ne sont pas divergentes
المغرب في حاجة ماسة إلى التغير و التجديد على كافة المستويات وعلى رأسها قطاع التربية و التكوين لأن المدرسة هي التي تخلق المواطن المغربي الذي سيسعى في يوم من الأيام في خدمة الوطن
ثقافيا و فلسفيا المغرب يتأثر من الشرق بدأً بالفينيقين و تيفيناغ الفينيقية مروراً بالإسلام ثم العروبة،اقتصادياً كان و لازال المغرب يتأثر بالشمال أي أروبا،أما سياسياً فالأحذاثالكبرى في التاريخ السياسي الذاخلي فتأتي من الجنوب.
من الغباء وبعد كشف كل الحقائق الان فى بلادنا العربيه والبعض يتغابى ويقول ثورات عربيه او الربيع العربى فهده الكلمه اطلقها البنتاجون على بلادنا والكل ينقاد ويتحدث بها ولانعرف معناها بلادنا تدمرت وخربت ومازلنا نقول ثورات وربيع عربى بعد كشف الجيش المصرى مخططات من عام 2000 لتقسيم مصر وخرايط مقسمه وتمويلات خارجيه وتدمير فى كل بلادنا العربيه ونقول ثورات الا متى سنظل اغبياء والى متى سنظل ننقاد لتدمير بلادنا العربيه فبالعقل والمنطق انه لايمكن ان تقوم ثورات فى بلادنا العربيه فقط فالان راحت ليبيا وتدمرت وماعادت قنوات الجزيره تبث عنهم شئ برغم ان القتلى فى ليبيا كل يوم يزيد عن 500 قتيل وفى تونس تدهور الاقتصاد ولم تستقر ولن تستقر تونس وسوريا كل يوم قتلى وتدهو الاقتصاد واليمن قتل ويقتل وسيقتل منهم المئات يوميا ومصر تقسمت ومخطط لها ان تكون حروب داخليه بفضل خونه من ابناء مصر تدربوا وتعاونوا مع اليهود والامريكان على تدمير بلادنا ومازلنا نقول ثورات وربيع عربى كفاكم غباء كفاكم غباء كفاكم غبااااااااااااااااااااء
الربيع المغربي وحده وله موعده من قبل عقود ولا يزال وهو على الابواب وعلى مشارفه ان شاء الله والنصرة للشعوب دوما باذن الله وطرد الفاسدين ومحاكمتهم امر لا مفر منه
Les marocains ne veulent en aucun cas perdre L'ISLAM malgre les pressions enormes des francais et des juifs depuis des siecles
هذا طببيعي لأن المغرب أؤلا و قبل كل شىء بلد عربي اسلامي
Quel influence des arabes sur le Maroc dont vous parlez?le Maroc à commencé le changement ça fait plus de 10 ans, et au Maroc il n y a pas de révolte, ces des manifestations pacifiques,que les autres pays arabe comme vous dites en rêvaient de ce changement comme le Maroc,
pour un rappelle à nos frères marocains , ils doivent savoir que parmi nous il y a des gens qui se disent penseur veulent qu'on dépendra des arabes de moyen orient au lieu que ces arabes doivent dépendre de nous, c'est la preuve d'une destruction de la personnalité amazigh de tout les marocains,à ma connaissance la révolution à commencé en TUNISIE pays amazigh , et BOUAZIZI si on cherche bien il ne doit être que amazigh
Le Maroc est un pays ouvert il appartient à la méditerranée et à l'Afrique incomparable avec les pays de golf, le seul lien qu'on a avec eux c'est la culture musulmane, la plus part d'entre eux c'est des chrétiens des chiites ….ces penseurs des derniers jours doivent s'éclipser à jamais
Il n'ya pas de printemps Arabe.. c'est un printemps des Imazighen, Kurdes, coptes….etc
Il n'ya pas de printemps en Arabis saudi, Qatar, Oman…etc
Vous faites partie de l'histoire
Azul Imazighen
ici au quebec il y a des autochtones etdes metisses se sont les quebecois tout cela ce passe dans 5 siecle . que pense tu au maroc et algerie et la tunisie les arabes sont bien melanger avecles berbers pendant 14 siecle .
de plus la famine les maladies la secheresse on aneanties des tribus entier .personne ne peut distinguer d un arabes ou d un berber
ouvrir tes yeux lire l histoire d immigration de lafrique de nord
L'influence a été d'un coté maghrebin, les révolutions ont commencé depuis la tunisie . donc ce sont les orientaux qui ont été influencés par les maghrebins pas le contraire. cet écrivain ne veux pas savoir la réalité. et que entre le maghreb et l'orient il n'ya rien. et il faut dépasser l'utilisation de "arabe" parcequ'il ne faut pas oublier qu'il y'a d'autres composantes de la population maghrebine et maroicaine en particulier, et le texte de la constitution est bien conscient de ça. Alors je dis à nos écrivains de faire un recyclage et oublier le passé et commencer une nouvelle aire, pleine de dimocracie.
بصراحة وبكل وضوح اذا قراننا الربيع المغربي بالربيع العربي نجد ان هناك فوارق شاسعة بين المغرب والشرق لان المغرب ليس هو تونس او مصر او غيره من البلدان العربية فالمغرب في الحقيقة الكاملة لم يتأثر بالثورات العربي الا القليل منها ولم يتحقق منها ايضا الا القليل وهذا يعطي صورة اخرى عن الثورة المغربية التي لم تلعب دورا مهما في التغيير بل زادت بلة على بلة لان العديد من الشباب ذهبوا ضحية 20 فبراير وغيرها وحتى انسحاب العدل والاحسان منها يضع علامات استفهام عريضة وطويلة جدا والاسئلة ايضا كثيرة وكثيرة لاحصر لها ولهذا حتى التغييير في المغرب كان مقررا منذ سنوات فلبعض يدعي بان 20 فبراير حققت العديد من الاشياء او من التغييرات بصراحة لم تحقق سوى مصلحة لنفسها فقط اما الطبقة المتوسطة لم يتححق لها سوى الذل والهوان الوعود الكاذبة من الحكومة السابقة او الحكومة الحالية …انظروا معي حتى الدستور المغربي لم يتغير منه الا بعض الكلمات او المفردات التي تغيرت واصبحت كلمات اخرى تدل على معنى آخر وهذا بكل وضوح يطرح عمات استفهام بان الثورة المغربية كلها ذهبت في مهب الريح ولم يتححق منها سوى القتل والخراب والدمار وغيره
Le Maroc n'a jamais été infliencé ni par le mashrek no mar le maghreb, il a été influencé par ses compasantes amazigh, arabe, africaine, andalouse.
Sa politique étrangère a été influencé par le bien et bien -être de sa population, Le marocain a toujours rejeté ce qui lui est étranger que ce soit en politique, en réligion, en coutume, habitudes, en musique, en cuisine
On tolère la présence des autres mais de là à nous influencer au point qu'on oublie ce ui est à nous, ça non !
أنا واحد من خاب ضني هي الجزائر كانت المرشحة الأولة بقيام بثورة بعد تونس و مصر أنا لا أفهم الجزائريين أو الله أعلم الإعلام الغربي و حتى مغربي هو من أوهمنا على خريطة الجزائرية السياسية و الإجتماعية بأنها على حافة الإنفجار و الوقع يقول غير ذلك أغلب الجزائريين في المواقعهم الإليكتونية يعلقون بأن لهم الحرية التعبير أكثر من كل العرب مجتمعين وأنهم يأخذون حقوقهم الإجتماعية بالسلم أو بالقوة على العموم كنتمنى لكل مسلمين السداد
هههه تأثير با لشرقيين في ماذا ياناس؟؟بالعكس هم الذين تأثروا بالمغرب المغاربة يسعون إلى تحقيق الديمقراطية والمساواة دائما وأبدا وضد الظلم الممنج الذي يفرضه الشرقيون بكل الوسائل المتاحة لهم ولو طارت معزة لاحظوا معي ياقراء الكرام من يتحدث عن الطوارق وأسلحة الماليين تحصدهم في كل وقت وحين إلى اليوم كيف يتحدث عنهم الشرقيون اليوم ينعتونهم بالقاعدة كالقذافي كأن الطوارق نزلوا في بلدان أجنبية يدافعون عن عقائد الأبالسة ولكن لحبهم للفتن والغوغاء والحروب لأجل إحياء مهنتهم المورثة عن أسلافهم الجاهليين ولكن اليوم تبدت الوازين وعرف الصافي من الفاسد برابو عليك ياويكيلكس
Ceux qui veulent la vrai version de l intervention de notre grand et responsable Pr.Rabii qu ils lisent son droit de replique ou il remet ses mots ds leur contexte.
http://hespress.com/art-et-culture/48309.html