أعلن الفنان المغربيّ سعيد مسكر تخليه عن مبلغ الدّعم المخصّص لمشروعه الفني، المعلَن عنه في لائحة الدعم الاستثنائيّ لوزارة الثقافة والشباب والرياضة.
ويأتي هذا الموقف بعد الجدل الذي أعقب نشر الوزارة الوصيّة لائحة المشاريع الفنية التي اختارتها لجان الانتقاء للحصول على الدعم الاستثنائي.
وكتب مسكر: “أشكر السيد وزير الثقافة المحترم على ثقته في المشروع الذي تقدّمتُ به للاستفادة من دعم الوزارة المخصَّص للموسيقى والغناء. وألتمس، بكلّ أدب واحترام وبعيدا عن أيّ خلفيّة، تحويل هذا الدعم للمساعدة في إنشاء مرافق حيوية وضرورية في المناطق الأكثر حاجة وتضرّرا، في هذه الظروف التي نعيشها حاليا”.
ويقول سعيد مسكر، في حديث مع هسبريس، إنّ السبب الذي دفعه إلى التّراجع عن نيل دعم مشروعه الفني هو “الجمهور”.
ثم يضيف: “على الرغم من أنّ الوزارة قامت بما عليها، وأعطت دعما للفنانين في الجائحة التي يتضرّر منها الكلّ؛ فإن للجمهور حقّه، وهو مهمّ عندي كثيرا”.
ويزيد الفنان المغربي موضّحا أنّ الدعم لَم يكن موجّها إلى الأشخاص، بل هو موجّه “إلى العمل به، وتشغيل النّاس في إطاره؛ فالكثير من الموسيقيين لا يشتغلون”.
وعلى الرغم من تخلّيه عن مبلغ الدّعم، يقول سعيد مسكر إنّه سيموّل عمله من ماله الخاص، ويضيف: “سأُخرِج الأغاني الأربع، وأؤدي واجبي، وسأكمل ما تعاقدت عليه مع الوزارة”، متمنيا أن تنتهي الجائحة قريبا، وينتهي معها تضرّر المشتغلين بالقطاع الفني المتوقّفين عن العمل.
فضيحة من العيار الثقيل ودليل على سياسة الريع وتكريس الحكرة والاستفزاز والاحتقار والاذلال التي تعتمدها المنظومة المتحكمة منذ عشرات السنين !!
حبد لو تم اعطاء هدا الدعم المتخلى عنه إلى الفنانين لما فحالهمش.
السلام عليكم.هههه هذا يعني أنه لولا ضغط الجمهور خوفا من أن لا تفقده لأنه بدون جمهور الفنان لا يساوي شيئا لما تنازلت عن ذلك الدعم للمرافق الحيوية والمتضررة في المناطق الأكثر حاجة وتضررا.اذن لولا ضغط الجمهور لأصبحت تلك المناطق في مهب الريح.نظن أن الإنسان يتنازل عن شيء يملكه من أجل أن يرحم به غيره بالفعل لكن إتضح أنه يتنازل عليه فقط من أجل مصلحته هو كي لا يتضرر وليس من أجل أن يساعد به غيره.أصلا لو كانت تلك المناطق المتضررة تهمك من الأصل وتريد لها الخير لما تقدمت بعرضك هذا للوزارة كي تجني منها أموالا طائلة ولكن من أجل مصلحتك كي لا تفقد جمهورك تنازلت وليس من أجل تلك المناطق.فقدت الرحمة في هذا الزمان الغريب
بدوري أحيي الفنان موسكير على مغربيته و على قناعته التي تتجلى عن تخليه على الدعم
و هناك الكثير من الفنانين الذين يعيشون عيشة مزرية و يستحقون هذا الدعم
نتمنى أن يتبع الفنانون الاخرون ماقام به مسكر و ترجع الاموال إلى من يستحقها فعلا.
بين الثقافة و المعرفة فارق في النوع و الدرجة فالثقافة جناح و المعرفة تحليق و ل الدجاجة جناحان و لكنها لا تحلق لانها داجنة كما ان مهمة اجتياز الحاجز بين الثقافة و المعرفة مهمة صعبة نحتاج همة النسور و ليس رضوخ الدجاجة
لم يسبق لي ان علقت على اخبار الهيسبرس رغم انني انهل منها كل يوم لكن عندما يكون الحديث عن المسمى مسكر سعيد فلابد ان ادلي بدلوي
فمن منضوري الشخصي لا علاقة للنسمى مسكر بالفن صوت نشاز مواضيع تافهة لحن رديئ حضور باهث خصوصا عندما قام بترطيب شعره
اما ما جاء في المقال عن تنازله عن العم عن مشروعه الفني فهادا اقل ما يمكنه القيام به فلا علاقة له بالفن لا من قريب و لا من بعيد لا صوتا و ا صورة و المرجو اخد راي الفنان نعمان لحلو في المسمى مسكر سعيد
المرجو فهم موقفي فكلما صادفب احدى وصلات المسمى ميكر و الى كدت اكير التلفاز
zahraoui
تحية لكل فنان ملتزم بوعيه و فنه.لا ننتظر فقط من الفنانين الميسورين أن يتخلوا عن الدعم.ننتظر منهم أيضا الالتفاتة تجاه الفنانين الغير محظوظين في وضعية صعبة.إذا ساروا على نهج الفنانين في أمريكا و انخرطوا في الأعمال الخيرية فذلك هو الفن الحقيقي.في أمريكا يتبرع و يتخلى بعض الأثرياء عن جزء مهم من ثرواتهم قد يصل للنصف أحيانا.و لكن هؤلاء الأثرياء تعبوا حقا و اشتغلوا ليل نهار و أبدعوا بأفكارهم الاقتصادية و التكنولوجية التي غيرت حياتهم والمجتمع و العالم. هذاهو ثراءهم الرمزي الذي يفتخرون به. و ليس النهب و الجشع و وضع اليد على كل شيئ. في يوم من أيام الصيف الحارة لسنة 2015،كنت واقفا على قارعة الطريق قاصدا مدينة القنيطرة بالأوطو سطوب؛ فإذا بسيارة تتوقف.بعد رد السلام على سائقها المختبئ وراء نظاراته الشمسية السوداء، سألني عن الوجهة؛ثم دعاني للصعود في السيارة.بدأنابالدردشة.سألني عن ظروف التواجد في المكان و العمل.فعلت نفس الشيئ. قال لي بأنه فنان.اعتذرت له لعدم التعرف عليه بسبب النظارات.ضحك و قدم نفسه.كان الفنان المقتدر سعيد مسك.تحية لك على الموقف الوطني المشرف.
بعيش في فرنسا ولا يعرفون المغرب الا كبقرة حلوب.
مهزلة ان لا يجد مواطن ما ياكل ويعاني في الوقت الذي تتحدث الوزارة عن دعم لمشاريع تدعي الفن بالملايين من الدراهم…اش خصك العريان….خصني خاتم امولاي…الايستحيي من يدعي الفن باكل اموال الشعب واموال الضرائب…تتهرب الوزارات من دعم القطاعات الاجتماعية كالصحة والتعليم وتدعم ….
وشهد شاهد من أهلها… استمعوا لأقوال الفنانة الكبيرة لطيفة رأفت.
كلمة صادقة لكل الفنانين: أظن و حسب ردود الفعل لدى بعض المواطنين الذين دردشنا معهم سواء كزملاء أو أبناء الحي أو أصدقاء و رواد المقهى المعتادة، كل هؤلاء يصرحون أن الوزارة أخطأت لأن ظروف الكثير(نعرف البعض منهم ) مأساوية بفعل توقف العديد من الأنشطة، زد على هذا أن الناس تقرأ في الصحف تباكي رئيس الحكومة على الوضعية المالية للبلاد و الكثير من تصريحات المسؤولين تفيد أن مالية بلادنا في أزمة حقيقية،ثم تقوم الوزارة بتوزيع مليار و أربعمائة مليون، هذا صدمهم و استفزهم، احسوا بالظلم و والاحتقار…لهذا اقول للفنانين أن الأمر مرتبط بالسباق الذي يجتازه المواطنون .ظروف صعبة جدا، ربما لم تأخذها الوزارة بعين الإعتبار لكونها تشتغل منفصلة عن الواقع، و كثيرة هي القرارات التي تتخذ هذه الأيام دون فحصها من جميع الجوانب، هذا كل ما في الأمر، من لم يعش الحرمان لن يفهم ما قامت به الوزارة!!!!
الدولة تدبر الجائحة بدون خطة و استراتيجية واضحة المعالم و الأهداف. كيف يمكن أن ننتظر منها خطة و استراتيجية في تدبير الندرة و الموارد المالية؟ عندما نمشي و أعيننا مغلقة يتسرب كل شيئ من أيدينا بعلم و غير علم؛ بقصد و غير قصد. دعه يمر؛ دعه يسير، دعه يدعم و "يستدعم". لا يليق التدخل في شؤون الدولة الحرة…إنه زمن النيو نيو ليبيرالية؛ و لكن المطلة على منحدر نهايتها…
الاموال تفرق يمينا و شمالا بينما هناك اناس افنوا عمرهم في خدمة الوطن لهم على الدولة تعويضات منذ الموسم الدراسي 1981/1982 و الى اليوم لم يتوصلوا بشيء و قد احيلوا على التقاعد منهم من قضى نحيه و منهم من ينتظر . ارجو ان يعود المسؤولون الى اللائحة الثانية المدرحة فيها اسماء المستحقين لتعويض التكوين من المنتسبين آنذاك الى وزارة التربية الوطنية ( الرقم الترتيبي في اللائحة 1369 )
c est le monde à l envers .au lieu d aider les pauvres marocains dans la misère. les dirigeants marocains aident les chanteurs qui ont leur compte bancaire plein .pauvre pays
بدوري أضم صوتي الى السيد المحترم الزهراوي صاحب التعليق رقم 6 و أتفق معه تماما . بالله عليكم اذا اعتبرنا هذا الابتذال الذي ابتلينا به فنا فماذا يا ترى سنسمي أعمال المبدعين الحقيقيين أمثال عبد الوهاب الدكالي و نعمان الحلو ؟ و المصيبة العظمى هي أن الوزارة التي من أهم مهامها الحرص على الارتقاء بأذواق المغاربة خصوصا منهم الأجيال الصاعدة هي نفسها التي تدعم هذا الابتذال .و الله ان حسرتنا لا توصف .لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
الدعم مشروط بمشروع وهو في حدود 40 في المائة من كلفة اي مشروع غنائي… هؤلاء الذين تخلوا عن الدعم من لحلو وهذا المغني مرد ذلك للتخلي عن المشروع فقط وليس لسبب آخر. للإشارة سيتبع ذلك تخلي (فنانين) آخرين ليس من أجل عيون الجمهور بل لنفس السبب ونعرف أن العديد من المشاريع الفنية هي معرضة للتخلي عنها لطبيعة هاته المهنة
ان من واجبنا الوطني ان نتنازل بهذه المنح الى اسر الطب كعلاوات للاطباء والممرضين الذين سهروا على صحة المواطنبن في جاءحة كورونا وليس ارجاعها الى وزارة الثقافة لانها لا تستحقها.
اش خاصك العريان خاتم امولاي
ملي الكرش تشبع تقول لراس غني
الكرش خاوية اشمن غنا !!!ناقصها غير لغنا
نشكر الفنانة المحبوبة لطيفة رأفة التي استنكرت هذا الدعم
تلقيت دعم الجائحة من أصحاب الرميد مرتين و المرة الثالثة تلقيت الرسالة ارقام السحب بدون رصيد من بنك الشركة العامة فقمت بالشكاية بهداالرقم 2019 و اخيرا لم يستجيبوا فمن المسؤول؟
حقيقة مبادرة جميلة من المغني مسكير والفنان نعمان ، لكنه حبذا لو كان هذا القرار اتخذه باقي المزعرطين في الفن الميسورين ، إلا أنه إتضح أن هؤلاء" لقايجية " لازالوا يحسون بالجوع المالي الغير مستحق ، فلهذا سنحاول تغيير مسارنا العملي إلى تعلم بعض الاغاني أو بعض الآلات الموسيقية عل وعسى نستفيد من الدعم المقبل .
الشيخة طراكس، لم تأخذ الدعم لأنها محسوبة على وزارة النقل والتجهيز هههههههه
احيي الفنانة الذين تخلو عن الدعم ولكن اتمنى ان يحسنو توزيعه هذه المرة.وميديروش فضيحة اخرى ولكن بالساكوتي هذه المرة.احسنو التسيير والتدبير واتقوا الله في الفقراء والمساكين،بقى لنا دابا غير تمويل الغناء والشطيح والناس ملقياش ما تصرف.
وماذا تنتظرون من وزير يتهرب من تسجيل مستخدمين في الضمان الإجتماعي
سبقكم إليها الفنان نعمان لحلو ومن جاء بعد فما هو الا مقلد لغيره والفضل كل الفضل للأول
الفنان المغربي لا يقدم شيئا لهذا البلد، لا من الناحية الاجتماعية ولا الاقتصادية…
بالسلامة هد الدعم لي كل عام كيشدوه باش ابداو بيه المشروع الفني ديالهم باش كينفع المجتمع ( النقص من البطالة) او كينفع الدولة ( الضرائب على الدخل)
ولا حتى حاجة، غي البندير و الله اجيب…
هد الفنانين لي سنين وهما خدامين فالانتاج والتوزيع، يعني سنين وهما كيحصدو الفلوس( بلا منهضر على داكشي لي كيربحوه ف يوتيوب، ارباح صافية جدا جدا)
زعما تال هد درجة واقفين على هد الدعم بلا كورونااااااا
وافهم تسطااااا…….
باش مدعموش داك المقاول الصغير و ينمي المشروع ديالو و يزيد اوظف اليد العاملة لي قهرها الشوماج فهد البلاد، جالسين كتخسرو فلوس الشعب بلا حسيب ولارقيب فالبندير والتفاهت….
الحصول البلاد مشاااات فالخسران شحال هادي ماشي يلاه غادية ليه، غي الله احفظ ف لي جاي وصافي!
كل مرة كتخرجو شي موضوع باش ديرو بيه البلبلة، والتمويه، باش هد الشعب ابقا ديما فدار غفلوووووون.
وهذ الفانين لي خرجو بتصريحات انهم تنازلو، راه غي حيتاش خافو لا افقدو المستهلك ديال التفاهة ديالهم في عز هد الازمة.
المهم المصلحة الشخصية وصافي.
c'est pour ça j'aime Moskir …Humilité et à l'écoute et Bravo Said !
وفين هو دعم التجار البسطاء والصناع التقليديون اللي مزال ما خدمو من شهر مارس وتيعانيو من البطالة اللي تسببت في الكثير من المشاكل كتشتيت العائلات وحالات الانتحار اللي كثرت في الآونة الأخيرة
كل من عليها فان وكل إنسان يتنازل عن إنسانيته يكون غير عاقل والدولة تقوم وتنهض بالعلم في جميع المجالات الاساسية وندكر منها الصحة والتعليم والصناعة والفلاحة واستغلال الموارد البشرية والطبيعية والثقافية بعقلانية من اجل التقدم والحداثة وإعطاء المال مسباقا هو إفشال العمل وتطوير بالفعل والعمل وليس بالأحلام والأوهام