يُحَضّر الكاتب المغربي المثلي عبد الله الطايع حاليا تحويل روايته المثيرة للجدل “سلاح التحية” ـ “لارمي دي سالي” ـ إلى فيلم سينمائي من إخراجه، في خطوة اعتبرها الكثيرون مستفزة لما احتوته روايته من اعترافات كاملة بشذوذه الجنسي، إذ ضمَّن فصولَها سردا وافيا عن مجريات حياته مع الشذوذ الجنسي، ابتداء من حي السلام في سلا حيث نشأ وترعرع، وصولا إلى فرنسا حيث واصل مسار حياته الشخصية والمهنية.
وأوردت جريدة المساء في صفحتها الفنية لعدد يوم الأربعاء 30 مايو الجاري بأن الطايع استعان بشركة فرنسية لتمويل الفيلم بشكل كامل، والتي تعتزم إجراء “كاستينغ” بحي بوركون في الدار البيضاء لأطفال مغاربة بهدف اختيار طفل يكون عمره بين 11 و13 عاما، من أجل تجسيد دور الكاتب في سن المراهقة حين قام بأولى تجاربه الجنسية الشاذة.
وتابع المصدر ذاته بأن الطايع سيؤدي دور البطولة في فليمه المأخوذ من روايته يروي فيها حكايته مع الشذوذ الجنسي، وسيتم التصوير في المغرب وفرنسا انطلاقا من منتصف شهر يونيو المقبل، وهو الأمر الذي يستوجب طرح أسئلة بخصوص مسؤولية المركز السينمائي المغربي في موضوع الترخيص بتصوير مثل هذا الفيلم داخل البلاد.
ويُذكر أن الكاتب الفرنكوفوني عبد الله الطايع أفصح عن هويته الجنسية المثلية من خلال كتاباته الأدبية، حيث صرح بأنه بدأ يشعر بمثليته منذ كان عمره 13 عاما في المدرسة، معربا عن كونه لا يجد أي تناقض بين مقتضيات الإسلام والخيارات المرتبطة بطبيعة الهوية الجنسية.
وكان الطايع قد خلق الحدث قبل أسبوعين في جامعة الجديدة حين كان مدعوا ـ من لدن مختبر الدراسات والأبحاث حول التداخل الثقافي ـ إلى محاضرة يلقيها حول روايته، حيث إن عددا من الطلبة وأساتذة كلية الآداب احتجوا في عرائض استنكارية على ما اعتبروه “دعوة إلى الفاحشة والشذوذ”، الشيء الذي دفع الجهات المسؤولة حينئذ إلى إلغاء مداخلة الطايع تجنبا للاحتقان بين مكونات الجامعة.
سلام، سواء كنت مثلي أو سحاقي ليس لك الحق أن تنشرها في مجتمعنا الإسلامي المحافظ، (إن ابتليتم فاستتروا)، ولو أنتجت هذا الفيلم المسخوط لن يغير نظرة المجتمع لأناس مثلك، حتى في أوروبا (المتفتحة) يمقتون ويشمئزون من حياة المثليين، فلهذا أحسن لك أن تستر نفسك، ولاتنشر الفاحشة، و الدعاء لك بالهداية و حسن الخاتمة.
À ce soit disant acteur-réalisateur, je lui dis, fous la paix à nos enfants, à nos coeurs d'amour…….!!! Et va vivre tes complexes ailleurs, touves-toi des enfants au pays qui va financer ton soit-disant film. Et encore une fois, je te dis, fous nous la PAIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIx……………….
الناس تترك اشياء تخلد بها وتكون سبب رقيها في الدرجات يوم القيامة لاسيما نحن المسلمين وهذا يريد تجسيد دور لواط في فيلم احمد ربك انك اتيت في زمن لم يعد للشريعة دور فيها والا لكان مصيرك الان القتل والحرق لان ما تقوم به من اكبر الكبائر التي تجعل عرش الرحمان يهتز لجرم ما تقوم به . اذا ابتلتم فاستترو واطلبوا من الله المغفرة والصفح بقلوب خاشعة نادمة وليس العكس تمثيل افلام وطرحها للعالم من اجل مشاهدة ما وقع ولما لا تشجيع الاجيال الاخرى على فعل نفس الشيء . الله يهدينا لسنا ملائكة ولكن طبعا لن تكون لنا دنائة مثل ما يحصل للبعض .
اح
واصبح دلك ممكن في بلدنا بوا سطة مصاحبة السياح الشواد مع شباب شواد من بلدنا أو بواسطة النت فلقد علمت بان شاب مغربي أنفق عليه صديقه العجوز مصاريف دراسته لكي يصبح شاد قوي ماديا.
فشواد الغرب ألدين عانوا في الستينات من طرف المجتمع أنداك يساعدون شباب الدول الرافضة لهده الفاحشة.
فراقبوا أولادكم وبناتكم .
hدروا واحدرن هذ ه حرب جديدة فلشواد عالم قايم بداته الكبار في السن يساعدون الصغار خصوصا الدين رفضت عايلاتهم شدوذهم ويتلقون دعما مادي ومعنوي. فلهم انديتهم وجمعيات ضد ما يسمونه ب-homophobie كي يعتاد الناس العاديون ولا يخافون من الشواد .
ولا حول ولا قوة ألا با الله
ينبغي على المجتمع المدني الحر أن يتصدى لمثل هذه الرغبات الشادة لأنها ليست ممارسات طبيعية.والترخيص لها سيفسد المجتمع وخاصة الطفولة البريئة
عنوان كتابه هو l'armée du salut و ترجمتها هي جيش الإنقاد .الغريب أن من يقف وراء تشجيع مثل هده الضواهر الشادة عن المجتمع و الدين هي نفسها فرنسا التي تدعم جمعيات اخرى كجمعية ما تقيش ولدي التي تتبجج علينا عضواتها بتعيين اتنتين منهن في حكومة فرانس و هولاند.
أعتقد أن هناك محاولات من أعداء المسلمين المغاربة من المعارضين لتوجهات الحكومة لاستفزاز وزراء العدالة و التنمية لإخراجهم من صمتهم عن المناكر و دفعهم لبلوغ منتهى ردود فعلهم لتقييم المرحلة القادمة.إن مثل هذا النكرة الشاذ اللوطي لا ينبغي فقط منعه من التصوير بل حبسه لأنه ينشر الفسق باسم الحرية الشخصية وأغلب الفنانين كذلك لتكالبهم على موائد اللئام.أنا كمواطن مغربي حر أطالب بحبس اللوطي أولا و تجريده من إسمه ثانيا لأنه يدنسه.
Ah c'est bien de voir un homme intello du calibre de monsieur TAYAA revenir au Bled pour réaliser un bon film comme celui là ^^ au moins lui il a le courage de défende quelque chose qui n'a pas du tout choisi avec ses propres mains ! au moins il nous permettera de voir quelque chose de valeur sur la télé ou le cinéma au lieu des conneries que 2M et la RTM nous diffusent ! seincèrement les marocains sont égoistes, ce n'est qu'un film qui racontera inchallah une réalité, ou est alors le problème ? c'est notre vécu, tout le monde sait que la prostitution et l'homosexualité rentrent dans la culture des marocains, et je dis pas plus, donc fermons un tout petit peu nos gueules !!! et bonne chance monsieur TAYAA
لابد أن يأدب هؤلاء الفجرة.
أمنوا العقوبة فأساؤوا الأدب .
عليهم من الله ما يستحقون
J'ai hate de voir son histoire en film
Je n'ai aucun doute que le film sera à l'image de la réalité sans qu'on puisse tomber dans des images chocs
Cela dit je peux comprendre qu'on est peur d'un jeune acteur joue le role d'un Mithly, après il est tout a fait possible de raconter l''histoire de quelqu'un sans nuire à celui qui la joue
Bref, ca peut choquer, mais ce travail est nécessaire pour que ceux qui le souhaitent comprennent un peu ce qu'est la Mythlia, et en finir peut être avec les stéréotypes archi négatifs
Ni croyances, ni sexualité ni couleur de peaux ne doivent nous différencier mais plutôt le courage, le travail et l'envie d'aider les autres
حسبي الله و نعم الوكيل اثق الله في دينك واهلك و نفسك فكر في عذاب القبر الله يهديك الناس تقدم الخير للبلاد وانت مادا ستقدم في شعبان و رمضان و الله حرام عليك
مما لا جدال فيه : رجل مثلي أو إمرأة سحاقية لا يمكننا تصنيفهم ناس عاديين لا طبيا و لا نفسيا والعادي أن يكون الجماع بين ذكر و انثى و هذا قانون الطبيعة يسري على كل مخلوقات الكوكب…فيأتي هذا الصنف من البشر يطلب الاعتراف بإ نحرافه بأسلوب مباشر أو غير مباشر…السماح لهم بالدعوة لحالاتهم و الاشهار بها سيزيد من افساد المجتمع .
الفضاء العام للكل ليس للمثليين فقط أو للمتزمتين فقط ، لذا وضعت له قوانين من الواجب احترامها حتى لا يفتن الواحد الآخر، لكن ان كنتم مصرين على احياء طقوسكم فليكن في بيوتكم و ليس من حقكم ايذاء الشارع.
عادة المثليين و السحاقيات يتمتعون بذكاء عال يخفونه، لذا و جب علينا أخذ الحيطة والحذر منهم و تنبيه أبنائنا من مصاحبتهم .
لكن يبقى تصنيفهم أحبوا أم كرهوا على أنهم مرضى…. حقا أنكم مرضى شفاكم الله و هداكم.
ان كان الخبر صحيحا ، فان الشاب لايقدر عواقب ما سيقوم به ، هو من حقه أن يسرد معاناته مع مجتمع مريض أسقطه منذ طفولته البريئة في أحضان الشذوذ ، سواء بالسيرة الذاتية أو من خلال فيلم سينمائي ، لكن عليه أن لايصور شذوذه وكأنه قدر رباني ، أوازداد بجينات تفرض عليه ذلك ، بل عليه أن يركز على ظرف تنشئته الاجتماعية والكبت الذي كان متمكنا ممن اغتصبوه في طفولته ، أما اذا حاول تصوير ذلك بأنه فطري أو وراثي أو جيني فانه سيضحك عليه نصف الدنيا ، العلماء منقسمون بشدة حول هذا الموضوع والأبحاث العلمية لم تحسم في الموضوع ، وفي الغرب يعترفون بالشذوذ كاختيار وليس كحقيقة علمية ، كحق للانسان في اختيار طريقة عيشه ، أما من يقول بأنه ليس بمرض فاسألوا الشواذ في الغرب ليحكوا لكم معاناتهم مع الشذوذ ، أما في العالم غير الغربي فالمعاناة أشد ، ولايمكن لأي طبيب أن يفسر المعاناة بأنها حالة سوية ، أفيقوا فالقضية أصبحت لعبة انتخابية ، وليست كل قيم الغرب قيما انسانية ، ينكرون البيدوفيليا بداعي سن الرشد ، ويعترفون بالشذوذ ، يمكن للبيدوفيلي أن يقول لك بأنه ازداد بجينات تدفعه لوطء الأطفال ، انظروا لوجه الشاب لتعرفوا عمق مأساته
أولا ترجمة عنوان الكتاب هو "جيش الإنقاذ" و ليس "سلاح التحية" أما عن الموضوع فيجب التنبيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من دعا الى خيرا كان له من الاجر مثل اجور من تبعه,, لا ينقص ذلك من اجورهم شياء,ومن دعا الى ضلاله,كان عليه من الاثم مثل اثام من اتبعه,لا ينقص ذلك من اثامهم شياء" و لهذا فكل من ساهم في هذا الكتاب مباشرة أو عن طريق غير مباشر فله نصيب من الإثم و له خزي في الدنيا إذا إتقوا الله يا شباب فإن الله تعالى ما أمرنا بشيء إلا وكان خيرا لنا وما نهانى عن شيء إلا وكان شرا لنا في الدنيا قبل الآخرة…
الطامة الكبرى هي أن الفئة التي تسمي نفسها متقفة تشجع هدا الطائع العاصي على أعماله الشنعاء, وإلا فبماذا تفسر الكم الهائل الذي حضر حين استضافته في السنة الفارطة بالمقهى الأدبي بالدار البيضاء، وتحت تغطية إحدى القنوات التلفزية الوطنية. في حين ان الجمهور الذي يحج إلى المقهى ذاته عند استضافة الأسوياء من الكتاب يكون جد محتشم.
On demande aux autorités d'arrêter ce malade aux frontières et de le présenter à la justice…car il menace la sécurité de l'état
كلمة "مثلية" اخترعت من قبل الساهرين على إشاعة الفاحشة في الأرض من أجل تغيير العقليات و القبول بالذي كان يستحيل تصور إمكان وجوده ، و الحقيقة أن هؤلاء المرضى سودوميون يأتون بعضهم بعضا من الدبر حيث القاذورات و كلمة "مثليون" تضفي عليهم بعض النظافة و الشرعية حتى. نسأل الله أن يعافي و يشفي و يهدي كل سودومي من مرضه.
vraiment tu merits pas ton prenom
Et si ce film permettait à d'autres d"éviter des drames comme on en vit partout et au quotidien. etre gay c peut etre un choix pour certain et une fatalité pour d'autre
Si le film est bien fait, il pourra raconter une réalité sans pour autant stigmatiser ou encourager des choses mal saines
Avant de juger et de faire les choqués car le mec est gay il est peut etre plus juste et judicieux de voir le film pour en juger
qql un a t il lu le livre en question
هل يسمح القانون المغربي باستغلال الأطفال القاصرين في تصوير أفلام الشواذ جنسيا؟
إذا أراد (الكاتب) الذي يبحث عن الشهرة ويدعم انطلاقا من مؤخرة الترتيب فذاك شأنه حسب القول المأثور "اللي اعطا…. لهلا…." ولكن ليترك الأطفال الأبرياء في حالهم
La tolérance n'est pas juste un une passerelle entre les différents peuples ou religions du monde,mais aussi bien ,une autre chance aux citoyens du même pays ,à se réconcilier entre eux,loin des jugements stéreotpyques
Ce mecs et d'autres comme lui sont dles notre, c'est vrai qu'ils ont des convictions différentes de vous,mais cela veut pas dire qu'ils sont des ennemies -ou des aliens -,tout simplement par ce qu'ils ont choisi un mode de vie different de la plupart entre nous.
nous devons changé notre visions de l'autre, car l'autre n'est pas toujours soit un ami ou bien un ennemie,non l'autre peut être aussi une autre chance pour nous pour se redécouvrir .
إسمه الحقيقي هو عبد الهوى المسخوط و ليس كما ورد في المقال.
***… معربا عن كونه لا يجد أي تناقض بين مقتضيات الإسلام والخيارات المرتبطة بطبيعة الهوية الجنسية ***
لا حول و لا قوة إلا بالله
الإسلام الذي نعرفه يحرم الشذوذ و يمقُتُه، أما "إسلام الشواذ" فاللهم آشهد أن ما سمعنا به.
و إلا فآنتظروا غذاً أن تخرج علينا جحافل العواهر بالقول بأنهن أيضاً "لا يجدن تعارضاً بين تعاليم الإسلام و آمتهان الرذيلة و الدعارة" !!!
و الله الذي لا إله إلا هو أن لو أن كاتباً أو مُخرجاً حاول في دولة غربية أن يُقحم أطفالاً في فيلم عن الشذوذ لقامت الدنيا و لم تقعد، ليس لأن الغرب يُحارب الشذوذ بل لأن القانون يمنع منعاً كلياً إقحام الأطفال في أي شيئ له علاقة بالشذوذ و لو كان عملا (فنيا) بسبب الخوف و الرقابة الصارمة ضد البيدوفيليا (ممارسة الجنس على القاصرين) وهكذا من المستحيل أن يسمح القانون في الدول الغربية بتصوير أطفال
ك "شواذ" إلا بعد بلوغهم سن 21 و ليس فقط سن 18 الذي هو سن التكليف.
الذين يعتقدون بأن الأمر هنا يتعلق بشخص واحد إسمه عبد الله الطايع – الذي ما أطاع الله شيئاً – هو شخص مخطيئ و واهم، لأن أكبر منظمات الشواذ كانت تضع المغرب نصب عينيها منذ الثمانينات من أجل تحويله إلى عاصمة الشذوذ في العالم بحكم موقعه الجغرافي أولا، وثانياً بحكم وضعية السيبة التي يعرفها الأجانب في هذا البلد بحكم غياب أي محاسبة لهم، و قد رأينا كيف أن منتجي أفلام البورنو، و ناشري صور المغربيات الفضائحية يخرجون من هذا البلد آمنين بذون عقاب و لا حتى مؤاخذة !!
وهكذا فتلك المنظمات تلقفت خبر صدور رواية للمريض عبد الله "الصايع" و لا يمكنها أن تُفوت هاته الفرصة و بالفعل سيُمَولون الفيلم بالكامل – كما ورد بالمقال – و سيستغلونه أيما آستغلال من أجل تنفيذ أجندتهم التي ما فتئوا يعملون عليها منذ سنين، وقد رأينا كيف حاولوا قبل سنتين تنظيم مؤتمر ضخم لهم بمراكش يكرس مدينة السبعة رجال كعاصمة فعلية لهم.
ولعل ما يبين مدى قوة منظمات الشواذ و إمكاناتها المادية الهائلة و نُفوذها هو أنهم تمكنوا سنة 1976 من شطب الشذوذ الجنسي من لائحة الأمراض لدى منظمة الصحة العالمية !!
هدا من الطابور الخامس الدي يخدم جهات تريد ان تفتيث المجتمعات الاسلامية.
اعلان هام, ان كنت كاتبا او مخرجا او رساما او ممثلا او ….. فاشلا واردت الشهرة السريعة فتحدت بسوء عن الاسلام ودافع عن نشر الفاحشة في بلدك,اعدك بنجاح سريع وباهر .فكن على يقين انك ربما تكن في شهور قليلة مرشحا لجائزة نوبل
اتقو الله في اطفالنا و فلذات اكبادنا ان كان الكاتب المعني قد سيق الى الشذوذ قسرا فليعلم ان فيلمه قد يسوق الكتيرين الى طريق الغي…ان عرش الرحمن يهتز لمثل هذه الممارسات فكيف لنا ان نتقبلها بهذه البساطة؟ السي الطايع و من يدافع عنه لا نريد لابنائنا ان يتأثروا بقصصكم المريضة بتحديها للطبيعة الانسانية و نظم الكون خلق الله النفس زوجين لحكمة و هو الطريق الاسلم لسواد الامة كفاكم عبثا بحكم الكون و عالجو انفسكم قبل الخروج للاعلام و نشر الفتنة في الاولاد و العباد…ايا رب تلطف بينا و بوليداتنا و نمشيو من هاد الدنيا في النور
الترجمة بالعربية لعبارة l'armée du salut هي "جيش الإنقاذ" وليس سلاح التحية كما جاء في المقال.
الحمد لله الذي عاافانا من العفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانة
تذكر يوم ولوجك للقبر ووقوفك امام الله فاعد للسؤال جوابا
الطايع استعان بشركة فرنسية لتمويل الفيلم بشكل كامل، والتي تعتزم إجراء "كاستينغ" بحي بوركون في الدار البيضاء لأطفال مغاربة بهدف اختيار طفل يكون عمره بين 11 و13 عاما، من أجل تجسيد دور الكاتب في سن المراهقة حين قام بأولى تجاربه الجنسية الشاذة.
التجدة ! النجدة ! النجدة !
على جمعية ماتقيسش ولدي ان تنظم مظاهرة احتجاجية بحي بوركون.
وعلى المركز السينمائي المغربي و وزارة الثقافة و وزارة الاتصال و كل الاحرار التصدي لانتاج هذا الفيلم .
هذا الشخص لم يكفيه ان يسقط في الفاحشة و اراد اشاعتها بين الاطفال. حسن عوان احد اقاربه الذي دعاه للالتحاق به في فرنسا عبر كتابه الذي شارك فيه مجموعة من الكتاب ….lettre à
يجب على المغرب ان يصدر مذكرة توقيف دولية في حق هذا اللواطي، والحكم عليه بالاعدام وفق الشريعة، بتهمة المس بمقدسات المغاربة وتشويه صورة الاطفال المغاربة وقذفهم باللواطة، وتهمة استغلال اطفال جنسيا والزج بهم في افلام لواطية محرمة دوليا.
يجب عدم الترخيص لهولاا المفسدين في قيام بمفلمهم في بلدنا المسلم
لكن أنا متأكد انه سيرخص له ….
لعنك الله و الملائكة و المؤمنون __ يا عدو الدين والوطن '' لا يجب الاعتراف بك اولا كعربي لا تستحق هذا الاسم غير اسمك ' ودينك او تب الى الله وثانيا كمغربي غير بلدك وثالثا لست بكاتب 'مجتمعنا لا يعترف بامثالك و لو زارو المريخ ؛ بماذا ستفيد المجتمع العربي ؟ وما القدوة من شخصيتك , لا يحق لك ان تصور هذا في وطني ولا رفقة القاصرين , انت فعلتها و القاصر الذي سيلعب دورك سيدفع ثمنها (انت مطرود)
هدا منكر وحرام تصوير فلم عن هده الفاحشة.فل نقف جميعا فى خندق واحد ضد هدا الفلم الفاحش.هدا لا يرضى الله و رسوله.اين العدالة و التنمية الناطقة باسم الدين.
بسم الله الرحمن الرحيم عناوين غريبة و امور لم نعهدها من قبل في مغربنا الحبيب وهؤلاء المنحرفين تطاولوا على كل شيء من افطار في رمضان علنا الى عبادة الشيطان و افلام عن الانحراف الاخلاقي يريد ان يصور لنا قصة حياته واسباب انحرافه اقول لهدا الشخص انك بنشر هدا تساعد اخرين و تشجع الاطفال على دلك فلا تزد من أوزارك و دنوبك فأنت لا تقدر على حملها اتق الله في نفسك و عد الى طبيعتك الحيوان اصبح افضل منك حسبنا الله و نعم الوكيل
شوهتي سميتك الله يخد فيك الحق
ماذا نقول لمن يستقبل هذا ويدعوه واما هو فمريض يجب أن يتعالج يا أيها الناس إن لم تستحيوا فاعرفوا فضل هذا البلد الكريم المبارك الذي تنعمون في خيراته بل إنها ستصيبكم مصيبتها لنكم تجحدونها خافوا الله ياناس
على هاد الحساب خاص بنكران ادير وزارة الغلمان كما فعل احدهم من قبل الذي هو.الأمين العباسي المولع بأمثاله ( مثيلي ) حتى اضطرت أمه ( زبيدة ) توظيف أعداد من الجواري البستهن لباس الغلمان لإثنائه على المثيلية ، وأنُشئت بسببه وزارة الغلمان ،
حسبنا الله ونعم الوكيل يجب منع هدا اللوطي من تخريب اخلاق شبابنا و على الخصوص اطفالنا المجتمع المغربي في غنا عن تجربته الشادة فلاالدين و لا العقل يستطيع تقبل هدا المريض الاحرى ان يبحت عن طبيب نفسي يساعده في العودة الى جادة الصواب لا تجسيد هدا الفحش الى فيلم …
إذا كنت فعلا "مؤمنا" لا برى تعارضا بين الإسلام والشذوذ فأضعف الإيمان أن تغير اسمك لأنك لست لا عابدا لله ولا طائعا لله ورسوله ثم عد إلى المجتمع الذي يحتضنك حيث تمول مجاهرتك بالفاحشة لأن المجتمع أنجبك شاذا لا يحب أن تشيع الفاحشة في أحضانه.
أمر مرفوض من المجتمع
إن حصل هذا فإنه سيزيد مستقبلا من تشبث المغاربة بالأحزاب المحافظة مثل العدالة والتنمية.
هدا هو عدو الأسقرار و السلم الأجتماعي والأسقرار بغي يخرج على التروه ديال البلاد و يسالى معاها و نقلبو على اليد العاملة ما نلقاوها بلا ما نتكلمو على الأدمغة ,,,الأدمغة ؟اجي بعدا اش قاري هاد المخلوق حتى وزه ياك؟دابا حتى أروبا اللي تتاخد منا اليد العاملة فنوار غدي تقطع معانا محيت غدي يبقى عندنا غير الشراف اللي ما قادين على خدمة ..و بما أن المغرب موقع و ملتزم بكل الأتفاقات و المواثيق الدولية التي تسعى الى الحفاظ على الثروات الطبيعية و من بينها الأنسان ,,,,ايوا خاصو يجمع ,,,,,,,راسو و يقبط دلى هاد االمخلوق قبل ما ينقرض الأنسان المغربي كيما انقرض أسد الأطلس …’’’ايوا كيف جيتكم بها التحليل و التسديد ؟
الطايع!!!!! إسم على غير مسمى!!!!!!!!!!!!
no comment!!!!
jawad
tu es hores contexte, personne ne s interesse a son homosexualite, la question c est de faire filmer des enfants dans des scenes erotiques perverses, c est de la pedophile monsieur .
فكرة جيدة و خطوة جريئة و مميزة من الكاتب المغربي الطايع … ننتضر الفلم
En suivant la logique de Mr ANIS ( Commentaire 8), je pense qu’on peut aller encore plus loin et nous pouvons même filmer une scène de la porno graphie, en disant que c’est une réalité entre les couples.
Non, Mr, d’abord nous sommes dans pays musulman dont les valeurs et les principes de notre tradition et religion ne sont pas du tout compatibles avec ce genre de film, mais je vous rappelle que même dans les pays laïcs, il y ‘ a toujours ce problème avec cette catégorie de population définis par la plupart des Philosophes en tant que personnes déséquilibrés psychiquement et ils peuvent avec leur volonté être guérie.
Mr, vous avez tout le droit de défendre vos principes (admettons que se sont des principes) au d’être au service d’une idéologie, mais ne croyez pas que notre société peut accepter n’importe qu’elle culture…..
JE TE CONSEILLE Mr, TOI ET L’ECRIVAIN QUI A ACCUSE LE MAROC EN PLUSIEURS OCCASIONS, EN TANT QUE PAYS RACISTE DE REVOIR VOS SYSTEME DE PENSEE.
LE PROBLEME est plus profond que ca….ce phenomene, l abus des enfants, est devenu de plus en plus frequent que ce soit par des adultes, par des proches ou par des etrangers…..l honneur de la femme marocaine est devenue la risee des nations ..et maintenant c est l honneur de l enfance marocaine qu on commence a entacher….qui va defendre l agneau faible de la population……
لا حول ولا قوة إلا بالله. اللهم عليك بالمفسدين! يريدون تفكيك وتخريب مجتمعنا الإسلامي بالحروب الإعلامية على ديننا وأخلاقنا ولغتنا ونسائنا. أولًا يريدون خلع ملابس نسائنا بأفلامهم المكسيكية الفاسدة وإعلامهم الشرقي الصهيوني العريان، ثم يريدون محو اللغة العربية الفصحى من عقول المغاربة بترجمة الأفلام الفاسدة إلى الدريجة(حتى يبرمجو جدتي وجدتك وأمي وأمك اللذان لايفهمان الفصحى) أو عرضها باللغة الفرنسية. ثم بالإنحلال الأخلاقي. اللهم قنا شر هؤلاء وشر أنفسنا!
يجب ان تدعم مثل هده الافلام لكن في نطاق التوعية وليس في نطاق نشر افكار شاذة مثل اهدا الكتاب الدي يريد تصويرة يجب ذكر معنات الاطفال بعد تعرضهم للاختصاب معنات مع الشدود واللم الذي يظل امرا صعبا جدا باعتبار انه يخلف مرض نفسي يجعل من هدا الطفل شاذا في حياته لدلك انا مع صناعة افلام لاختصاب الاطفار والشذوذ الجنسي لكن شريطة ان يكون توعويا لكي يفهم الاباء على ان الاطفال يجب ان يتم مراقبتهم على الدوام وليس تركهم يلعبون في ازقة الشوارع دون متابعت لان الشارع به افات ووحوش لا يعرفون الرحمة.