حذر المؤلف والمخرج المسرحي عبد الكريم برشيد، في اتصال هاتفي مع “هسبريس”، من مَغَبَّة التوظيف السياسي للمثقفين والفنانين المغاربة، عن طريق تَحَوُّلِهم إلى أداة مُسَخَّرة بيد آخرين من أجل تحقيق مآرب حزبية وإيديولوجية محضة بعيدة كل البعد عن الفن والإبداع وخدمة القضايا الثقافية العميقة داخل المجتمع المغربي.
تصريح برشيد جاء عَقِب عرض مسرحي من إخراج نعيمة زيطان تلميذته السابقة بالمعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي.
حيث تطرقت المخرجة من خلال مسرحية “دْيَالي”، إلى الحديث عن العضو التناسلي للمرأة باللهجة المغربية المُتداولة، وهي اللفظة التي غالبا ما تثير الحرج وسط الناس. وذلك في محاولة منها لكسر “الحاجز” النفسي الذي يجعل من اللفظة الدارجة تحديدا للعضو التناسلي الحميمي الأنثوي عيبا أو خجلا يتوارى منه قائله.
وأكد الدكتور برشيد، في ذات السياق، أن الفن العالمي هو الذي يطرح قضايا عميقة وكونية، يقترب خلالها المبدعون من مواضيع إنسانية كالموت والإغتراب والتعايش والتسامح..، أما الهروب إلى مثل هذه القضايا الجانبية والتافهة فهي تعبير عن فقر إبداعي لدى مسرحيينا. مُطالبا المبدعين بالتعبير عن القضايا الحقيقية والجادة داخل مجتمعاتهم.
وتساءل الأديب والمؤلف المسرحي عن جدوى ولوج الفنان المغربي إلى مجال الفضائح، وعن مدى خدمة هذا الأخير للثقافة والفن المغربيين، معتبرا أنه “من قلة الحياء” تحدي الوعي العام المغربي وثقافته المجتمعية، ومؤكدا أنه ضد كل عمل يصل حد الوقاحة.
وأضاف المتحدث أن الإبداع ككل يعتمد على الإيحاء والمرموز من أجل عدم استبلاد الجمهور وإعطائه الحق في التفاعل والمشاركة، مؤكدا أن “توضيح الواضحات من المُفْضِحات”.
وختم صاحب رواية ” ابن الرومي في مدن الصفيح” كلامه لـ “هسبريس” بقوله “إن الفنون الجميلة هي انعكاس لجمال في الروح والنفس والوجدان، فمن لا يملك في نفسه هذا الجمال حتما لن يستطيع المتلقون الإحساس به”.
enfin un qui a parlé il ya encore de l'espoir dans ce pays. merci professeur.
آصدقاءي سامحوني إن آخدت من وقتكم الفيسبوكي الثمين….وبعد أريد أن آلفتَ لكم آلنّظرْ للدعوات التنصيرية و لإستشراقية(..اي دعوة للدين المسيحي و اليهودي) غير المباشرة …بعد الفشل الذريع للكل المحاولات السابقة…..والتي تثمتل:
*مبدء الإنفتاح( حقوقيُّون يُطالبون بالحرية الجنسية للراشدين وإلغاء عقوبة الفساد)
*مبدء الحب(المسلسلات و آفلام..)
*مبدء كسر الطبوهات(
مسرحية بالدّاِرجَة المغربية تحتفل بالعضو الجنسي للمرأة )…إلخ
(حيت نلاحظ آن للقرى شي جوج حروف كيدير فيها ديكارت…)
لأطلب منكم هههه إستشهاد في سبيل اللّه فقط إعتزاز بمغربيتنا وتشبث بتقافتنا وآقل إيمان ادفاع عن ديين
الدي هو هويتنا وتقافتنا………….وشكرًا ( صديقكم و حبيبكم عمر)
إبن الرومي في مدن الصفيح ، نص مسرحي وليس رواية كما جاء في مقالتكم.
نص مسرحي يدخل تحت إطار المسرح الاحتفالي ، وهو المدرسة التي ينتمي إليها الكاتب المسرحي عبد الكريم برشيد.
للإشارة هذا النص المسرحي ، مدرج ضمن البرنامج المدرسي لتلاميذ جذع مشترك آداب وعلوم إنسانية بالمرحلة الثانوية التأهيلية.
مع الشكر والتقدير.
هذا بالضبط هو الفرق بين الفن الجميل الراقي والمحمود وبين الفن البذيء الهابط والمذموم.
"الفنون الجميلة هي انعكاس لجمال في الروح والنفس والوجدان"
و الله هذا هو التعريف الحقيقي للفن , تحية عطرة الى الدكتور و شكرا جزيلا لأنك عبرت عن التوجه العام للمجتمع المغربي
وتساءل الأديب والمؤلف المسرحي عن جدوى ولوج الفنان المغربي إلى مجال الفضائح، وعن مدى خدمة هذا الأخير للثقافة والفن المغربيين، معتبرا أنه "من قلة الحياء" تحدي الوعي العام المغربي وثقافته المجتمعية، ومؤكدا أنه ضد كل عمل يصل حد الوقاحة.
هذه حنات يديك أسّي عبد الكريم،خرجاتة الماكينة عوجة هذه على مايبدو أرادت الوصول إلى الشهرة من بابه الضيق
عار عليك ايها الخبيث و الله عار!!!! هل تظن بمثل هذا الفن الخبيث تخدم و تنير عقول شبابنا وشاباتنا!? هناك مواضيع عدة يعانيها الشباب المغربي!!
هذه نتيجة حتمية لتربيتكم في معاهد 'الفنون'
أستاذي الكريم كلامك موزون ونظرك ثاقب وتحليلك موضوعي يستحضر بالكامل معطيات الواقع. لن أقول أكثر ورأيك المنشور لن يثير الكثير لأنه هو الأصل فلاداعي للتعليق على الأصل.
الفن رسالة نابعة من قيم و هوية المجتمع …. و المظاهر السلبية في المجتمع يمكن علاجها عبر التلميح و ليس التصريح و إلا سقطتا في الاباحية و استفزاز مشاعر المتلقي …. فللتعبيرعن لقطة جنسية مثلا فليس بالضرورة تجسيدها على خشبة المسرح , و إلا أصبح المتفرج و الممثل عرضة للإثارة الجنسية , و كل من الحضور يصبح ملزما عن البحث عن تفريغ رغبته الجنسية في الحال … و أصبح المسرح عبارة عن اسطبل مملوء بالبهائم و ليس بالمتفرج الانسان…
الفن أصبح عند بعض ما يسمون أنفسهم بالحداثثيين -خالف تعرف- . و لم يبق لهم سوى معاكسة التاريخ لأن فكرهم أصبح متجاوز و منتهية صلاحيته périmé
أظن أن بعض الفاشلين بدأوا يبحثون بكل الوسائل عن الظهور وفق قاعدة خالف تعرف، وذلك راجع للفقر الإبداعي لديهم.
و أقول للذين يحبون أن تشيع الفاحشة بين المغاربة(أمين، الرياضي، زيطان و باقي العلمانيين) أنكم سترمون إلى مزبلة التاريخ آجلا أم عاجلا، و اعلموا أن المغاربة متمسكون بدينهم مهما مكرتم.
هذه هو الفنان الأصيل الذي يوظف الفن في خدمة المجتمع دون أن يخدش الحياء و قد ألهمه الله لقول كلمة حق في هذا الموقف اللا أخلاقي لهذه التلميذة المتزندقة.أكثر الله أمثالك أخي الكريم و اعلم أن الورد يلد معه الشوك فلا تبتئس بما فعل المبطلون و أدعو لهذه المغرر بها بالتوبة و العودة إلى الحق قبل أن يختم الله على قلبها .و الله غفور رحيم
باق المثقفين ف البلاد .اما بحال هدو لي كيديرو بحال هاد المسرحيات ديال المكبوتين كن كول ليهم بلاستكم مي هنا نتما خاسكم تمشيو لاروبا لفن ديالكم نازل بزاف على لمستوى ديال المغاربة
ملئ السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن شوامخ
les grands n'ont pas besoin de courir derrière les futilités pour se reconnaitre
Un grand bravo pour cette mise au point
wassalam
صدقت يا أستاد
جازاك الله خيرا عنا
فوالله يعجز الإنسان عن التعليق في مثل هده المواقف من أثر الصدمة و وقع المفاجئة، فهدا مخجل جدا و بعيد جدا عن الحياء الدي هو خلق الإسلام
يا ويلنا من عداب ربنا يوم نلقاه مما غر الشيطان به بعض الناس منا
هل الإنفتاح عندكم هو قلة الحياء ؟ أنتم تكرهوننا في الإنفتاح بأفعالكم هده، ولا تنتبهون الى أنكم تزيدون من إثارت المتشددين و المتعصبين و السلفيين و تشعلون نار الفتن في بلد السلم و الإسلام الإيمان
و الله يحشمكم كيف كتحشمون وتشوهونا قدام الرجال
اليساريون والاشتراكيون بعدما فشلو في السياسة بداو في العفن باسم الفن للتعبير عن مكبوتاتهم الخلقية بعدما فشلو في تمرير مكبوتاتهم السياسية
وشهد شاهد من اهلها………………………بدون تعليق.
وختم صاحب رواية " ابن الرومي في مدن الصفيح" كلامه لـ "هسبريس" بقوله "إن الفنون الجميلة هي انعكاس لجمال في الروح والنفس والوجدان، فمن لا يملك في نفسه هذا الجمال حتما لن يستطيع المتلقون الإحساس به".
يدعي عدد ممن لايرى مصالحه الا على ما يطلبه العميل السياسي لمن ورائه بحيت انه فسح من قبل بعض التغرات التي بدا يتسرب منها الخبث الى داخل مجتمعنا الدي مازال جل مواطنيه لايروق لهم ما تقدم لهم قنواتنا من كل ما يساعد على هدم سور الاخلاق التي جبلوا عليها لدا نقول لهم نحن هنا كفاكم استخفافا بقيمنا
كما عرفتك السيد برشيد، رجل رصين ورزين، أبدع في مجال المسرح وحمل على عاتقه هم الإبداع بحق، وكلمتك في حق المدعوة زيطان هي كلمة حق ونصيحة معلم لتلميذ عاق حاد عن الطريق، فلم يعد يفرق بين الفن والعفن.
حقيقة، أصبح من يحاول أن يلجم هذه الأصوات الناعقة بالفساد كمن ينش الذباب عن وجهه، لا تكاد ذبابة تتنحى حتى يحل محلها اثنتين.
حسبنا الله في من يجر هذه البلاد لمهاوي الفساد
"ربنا لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا"
كانه تم معالجة كل القضايا ولم يتبق سوى هذه المواضيع التافهة للتطرق لها والذي اريد استيعابه هو اين المشكل الذي تحاول حله حقيقة عجزت عن التعليق(لي خلاه الزمزمي كملاتو هدي)
أنا أتفق مع المخرج المسرحي عبد الكريم برشيد فأغلب الفنانين يبحثون عن الشهرة بكل الطرق الممكنة للوصول للنجومية
كلام في محله (لهلا يخطينا حيا) ولكن من سمعك يا سيدي – الله يرحمنا ويرزقنا الصبر.
نحن نعتز بأنوثتنا ولكن يجب أن لا ننسى أننا نشئنا وتربينا على الحشمة والحياء كما أننا نعتز بمغربيتنا.
في الغرب كفر فكر وعندنا كفر بطن
الله يرضي عليكفي كل مكان وزمان يا ابن بركان، أهل الحياء والوقار والحكمة، على هذا التعبير الرائع "الهروب إلى مثل هذه القضايا الجانبية والتافهة فهي تعبير عن فقر إبداعي لدى مسرحيينا" والذب يطابق ما قاله الشيخ محمد الغزالي رحمه الله" في الغرب كفر فكر وعندنا كفر بطن"
ا لله اعطيك الصحة يا استااذ ولماذا لم تاخذ منك تلميذتك هذا الدرس ايام الدراسة اما اريد معرفته واش هاذ خياتي معندهوم والدين احشموا منهم ما عندهم اخوة عائلة ووزارة الثقافة الن توقف هذا السفه لخروجه عن الحياء الله اهدي ما خلق هو سبحانه القادر
و شهد شاهد من أهلها ،ربنا لا تؤاخدنا بما فعله السفهاء منا
شكرا جزيلا الأستاذ عبد الكريم أحييك على ثقافتك الراقية وقناعتك الراسخة بكون القضايا العميقة تعالج بذكاء كبير بعيدا عن منطق الفضائح التي يستحيي منها المغاربة اولا كما وقع في مسرحية تلميذتكم وثانيا خارج الصراعات والمطاحنات وسياسة الكيل بمكيالين بين كل الأقطاب الحزبية والسياسية
اسال الاستاذ هل شاهد العرض المسرحي ام اكتفى باسقاط احكام فارغة ليست لها اساس من الصحة؟
مايجب في حق هؤلاء السجن أو النفي من الأرض أو الصلب ذلك بأنهم يسعون في الأرض فسادا ويريدون أن ينشروا الرذيلة والفاحشة في المجتمع الأسلامي .
عقولهم عجزت عن فعل فن ذوقيمة أنسانية فلجأوا ألى البول والبراز والعفن والأزبال ليخوضوا في تفاصيلها . نحن مسلمون ومن يريد أن يتعامل معنا عليه أن يحترم أسلامنا .
تحية تقدير واحترام للمخرج والمؤلف الجاد السيد عيد الكريم برشيد واقول له بدون امثالكم ينحط الفن وتندثر الرسالة السامية المبدعين. وفي المقابل اقول للسيد عفوا السيدة زيطان انا امراة وافتخر لا بسبب ملكيتي لما اقمت الدنيا من اجله ولكن لان الله منحني قدرة على التفكير والفهم, لانني بتوحيدي له حررني من العبودية لاحد الا له , لانه اعطاني فرصة ان اكون ابنة وزوجة واما وجدة وحفيذة ايضا,لانه ساوى بيني وبين شقيقي الرجل في التكاليف الشرعية وفي الامربالمعروف والنهي عن المنكر… لانه جعلني والرجال شقائق ومهمتنا ان نتكامل من اجل نهضة الامة. لا ان ننشغل بالتفكير في الاجهزة…هدا عار ودعوة الى العودة ملايير السنوات الضوئية الى الوراء..تمنيت لو يوجد منبر اخاطبك من خلاله مباشرة لاقنعتك بغيك .
هل نص "ابن الرومي في…….." رواية ام مسرحية ؟
" ابن الرومي في مدن الصفيح " نص مسرحي، وليس بنص روائي.
تحية شكر و تقدير للأستاذ الكبير "برشيد " في الحقيقة أجد في هذا الكلام سموا فكريا راقيا جدا مما يزرع في ذات الانسان رغبة نحو الفن الراقي و الجميل فأنا أتفق معك في هذه المداخلة التي عبرت بشكل ضمني عن عدم رضاك على تلامذتك من أمثال نعيمة زيطان و لكن مع ذلك فسيادتكم يضرب بها المثل
أنا أقول لجميع الفنانين في جميع الميادين أن الا بداع الحقيقي هو الذي يخاطب العقل و الروح و هو الذي يرسخ القيم النبيلة زد على ذلك الفن الحقيقي هو الفن الذي يبحث و يشتغل علي القضايا المجتمعية التي لها أولوية
فالمتلقي اليوم في حاجة ماسة الي انتاج فني يخرجه من ثقل و هموم و ضغوطات الحياة و ليس الوقوع به في غياهب الجهل و الحديث عن مواضيع تعتبر حاصل حاصل لا تضيف شيئا لوجودنا
منذ مدة وأنصار الابتذال والتفسخ الاخلاقي يحاولون جاهدين الاندساس داخل المجتمع المغربي الاصيل وكان هذا الاندساس متخفيا في كثير من الاحيان …وأذكر أنه بعيد انطلاق موقع هسبريس في 2007 ظهر كويتب يتكلم عن بعض الظواهر الاجتماعية الاأنه مالبث أن جاء بمقالات تتكلم عن الطابوهات و تمجد الشذوذ وتقول "ديالتي أفعل بها ما أريد"، فظهرت حركة كيف كيف ونفس الشيء وقع مع حركة "مالي"حين بدأ الكلام عن حرية الفرد وتعاليم الاسلام ;;;وهانحن أمام حركة ديالي…وأخشى ما أخشاه هو أن يكون الامرتمهيدا لحركة كيف كيف بصيغة المؤنث خاصة وأننا أمام اسم الايكواريوم الذي يعني حوضا للسمك ومعلوم أن كثيرا من الاسماك hermaphrodite أي خنثى لاهي بذكر ولاهي بأنثى …
مايثير الانتباه هو أن غالبية هذه الحركات تجد" ايكواريومات " تسبح فيها خاصة المراكز الثقافية الأجنبية أو تتلقى دعما منها !!!
فنان عريق تكلم بكلام عميق ينبع من أصالة مغربية نظيفة وذوقية راقية.
أحييك أخي عبد الكريم على غيرتك على حرمات المسلمين . هناك من يريد إشاعة الفاحشة بين المغاربة .
ألف شكر أستاد برشيد فمثل هذه الثقافات لا تخدم ولا تنمي تطلعات الشعب المغربي المسلم المرجو من المسؤولين ردع ومعاقبة كل من تسول له نفسه العبث بحياء المغاربة
حسب ماقراة من عناوين الصحف لهذه المسرحية التي تخل بين الاسر المغربية
وربما تعرض بالمهرجان14 الوطني بمكناس ولاسيما تاخد احسن جائزة كماسبق للمسرحية في التسعينات لمسرح الشامات وكان الاستاد الكبير عبد الكريم برشيد عارض مسرحية على باب الوزير بحديقة الحبول في عهد وزيرالثقافة الاشتراكي
ربما جاءت هذه المسرحية لتحرج الحكومة الحالية وتخلق لها ضجة الا اخلاقية هل رئيس الحكومة لم يراقب انصوص المسرحية هل هناك خط احمر ام لا للمسرح
أحسنت و أجملت و شهد شاهد من أهلها
كل ينفق مما عنده .
الاجدر ان نسميها مخرجة بل …
tu as raison Monsieur Abdelkarim BERCHID, je suis tout à fait d'accord avec toi
الفن العالمي هو الذي يطرح قضايا عميقة وكونية، يقترب خلالها المبدعون من مواضيع إنسانية كالموت والإغتراب والتعايش والتسامح..، أما الهروب إلى مثل هذه القضايا الجانبية والتافهة فهي تعبير عن فقر إبداعي لدى مسرحيينا. مُطالبا المبدعين بالتعبير عن القضايا الحقيقية والجادة داخل مجتمعاتهم.
الإبداع ككل يعتمد على الإيحاء والمرموز من أجل عدم استبلاد الجمهور وإعطائه الحق في التفاعل والمشاركة
ما عن جدوى ولوج الفنان المغربي إلى مجال الفضائح، وعن مدى خدمة هذا الأخير للثقافة والفن المغربيين، معتبرا أنه "من قلة الحياء" تحدي الوعي العام المغربي وثقافته المجتمعية، ومؤكدا أنه ضد كل عمل يصل حد الوقاحة.
إنهم فلول الإستعمار وينبغي مُقاوتهم
العلماني الفرنسي الغارق في الزنى هو أخو العلمانية المغربية
وهو شقيق الليبرالي المصري والحداثي التونسي
كلهم في حلف شيطاني موحد يحارب القرآن والإسلام
حربهم على عدة جبهات وبعدة أسلحة
سواء المادية في حروبهم على المسلمين في العراق وأفغانستان وغيرها
أو المعنوية كجمعيات الدفاع عن الزنى والشذوذ والإباحية
لكن الإسلام لا يسمح بإقتراف جرائم الملاحدة
فلا تطهير عرقي ومقابر جماعية للبراليين
ولا مجازر وإغتصابات لنسائهم العلمانيات
وإنما المعاملة بكل رقة وفق شرعنا الحنيف
وتوفير عيش كريم للجواري والإماء
حتى يتذوقوا طعم الكرامة التي إفتقدوها في دركات العلمانية الخلاعية
قد يغمز البعض بخصوص مجامعة الجارية وكأنه عيب
أليس الغاية هو إنتشالهن من ضياع الدنيا والآخرة
هذا أشرف من بيع أنفسهم في سوق النخاسة والخلاعة اللبرالية
ألم تسمعوا بمسرحية “ديالي” ويقصدون عضو العلمانية المُتسخ
يجب تطبيق الشريعة عليهم حتى يرتاحو ونُطهر عضو العلمانيات من الكبت
يجب تمكين وتشريع إتخاد المُتمردات كملك يمين
هكذا سيحصن كل مسلم نفسه سواء مُراهق أو شاب أو عجوز
وسيكون للمؤمنات خادمات لبيراليات مطيعات
العلمانيات لا يخجلن من الدعوة للزنى وقلة الحياء
فيفسدن أنفسهن ويسعين لنشر زندقتهن على الجميع
والديموقراطية هي بتطبيق ما يعجب الأغلبية
حتى إن كان دعارة في سوق العبودية الحداثية
ولا دخل للدين في السياسة!
المصيبة أنهم لايطبقون إباحيتهم على أنفسهم فقط
وإنما يعلنون الحرب وفرض فجورهم على المسلمين
وهذا بالإستقواء بملاحدة الخارج
لهذا شرع الله مواجهة المتمردين على شريعته بكل السبل
حتى لا يقوموا بنشر المنكر وتغرير الناس
ونهانا في المقابل عن التعدي عليهم بعد الإنتصار
فإن تمكن المسلمون من العلمانيين
فعليهم تجنب أي ظلم وإنتقام لا تقره شريعتنا السمحاء
ولا ينبغي إفساد وإذلال العلمانيات في مشاريع الفجور
وإنما الإلتزام بديننا وكتب الفقه التي أحرقها علمانيو موريتانيا
هم يحاربون الدين بدون إستحياء
ونحن أولى بعدم الإستحياء من تطبيق شريعتنا الغراء
فعند إتخاذ العلمانيات إماء ينبغي إعادة تأهيلهن وتربيتهن
فإن كانت تحت رعاية مسلم فالواجب عليه توفير الحياة الرومانسية
ويستمتع ديالها بالحلال الطيب عوض الزنى
وإن كانت تحت رعاية مسلمة فينبغي أن لا تُثقل عليها بالأعمال المنزلية
هكذا تخرج من الظلمات إلى نور الإسلام
الديمقراطية والحرية الفردية هي المدخل الوحيد والاوحد للتقدم والانسنة وهي مطلب كل الدمقراطيين والحداثيين والميوعة والوقاحة والابتدال فهي من انتاج الاستبداد
بارك الله فيك فالامر لا يتعدى كونه توظيف للفن واثار القلاقل …. واسلم الله لسانك الذي لخص الموضوع في هذه الجملة " أن الفن العالمي هو الذي يطرح قضايا عميقة وكونية، يقترب خلالها المبدعون من مواضيع إنسانية كالموت والإغتراب والتعايش والتسامح..، أما الهروب إلى مثل هذه القضايا الجانبية والتافهة فهي تعبير عن فقر إبداعي لدى مسرحيينا."
Je n'ai pas voulu commenter l'article précedent et qui porte sur le même sujet, j'agit ici en disant que ce ce monsieur est doté de beaucoup de sagesse et que la dame qui se dit artiste est doté d'une médiocrité culturelle et artistique qui n'a pas d'égal.
إنهم فلول الإستعمار وينبغي مُقاوتهم
العلماني الفرنسي الغارق في الزنى هو أخو العلمانية المغربية
وهو شقيق الليبرالي المصري والحداثي التونسي
كلهم في حلف شيطاني موحد يحارب القرآن والإسلام
حربهم على عدة جبهات وبعدة أسلحة
سواء المادية في حروبهم على المسلمين في العراق وأفغانستان وغيرها
أو المعنوية كجمعيات الدفاع عن الزنى والشذوذ والإباحية
لكن الإسلام لا يسمح بإقتراف جرائم الملاحدة
فلا تطهير عرقي ومقابر جماعية للبراليين
ولا مجازر وإغتصابات لنسائهم العلمانيات
وإنما المعاملة بكل رقة وفق شرعنا الحنيف
وتوفير عيش كريم للجواري والإماء
حتى يتذوقوا طعم الكرامة التي إفتقدوها في دركات العلمانية الخلاعية
قد يغمز البعض بخصوص مجامعة الجارية وكأنه عيب
أليس الغاية هو إنتشالهن من ضياع الدنيا والآخرة
هذا أشرف من بيع أنفسهم في سوق النخاسة والخلاعة اللبرالية
يجب تطبيق الشريعة عليهن حتى يرتاح الجميع
ونُطهر عضو "ديال" العلمانيات من الكبت
يجب تمكين وتشريع إتخاد المُتمردات كملك يمين
هكذا سيحصن كل مسلم نفسه سواء مُراهق أو شاب أو عجوز
وسيكون للمؤمنات خادمات لبيراليات مطيعات
ليس من الحكمة إخفاء الدين أو الخجل من فقهنا الحنيف
هل هم يخجلون حتى نخجل من كتب الفقه المالكي التي تُغيظهم؟
العلمانيات يدافعن عن زنى "ديالهن" بلغة مُتسخة كالمعني بالأمر
وفي شريعتنا الإسلامية لا يوجد عمليات إستئصال في حق المخالفين
هذا عند أوروبا وأمريكا اللبرالية على قامت على الجماجم وأستراليا
فالإبادة الجماعية والتطهير العرقي من ثقافة وإختراع العلمانيين
أما القرآن وشريعتنا التي تُحارب فهي تدعوا لإنتشال الأعداء من الجحيم
وإنقاذهم من الإضطرابات النفسية التي تؤدي للهلاك والشذوذ والإنتحار
فمن رحمة الإسلام بأعدائهم أنه شرع إتخاذ ملك اليمين والعناية بهم
فكانت الجارية قديما تعيش مكرمة مع سيدها الذي عليه إحترامها وإكرامها
بل يوفر لها عيش أفضل من علمانية تعيسة
والأهم أن الجواري عوملوا كبشر وليس بهائم
فيتم تعليمهن الدين والعفة وليس الإباحية العلمانية
أما العبودية الحديثة فالأنثى اللبرالية تعيش في مستنقعات القذارة
لا حل للمسلمين إلا بمقاومتهم وإنقاذ العلمانيات من الجحيم
الجارية المؤمنة المتنعمة بالعيش الكريم مع سديها أو سديتها
أرقى من علمانية شقية غارقة في ظلمات الإنحلال وخسران الدنيا والآخرة؟
القضية لا تتعدى كونها تيرموميتر غير مباشر للحياء والتدين لدى المغاربة.. والحمد لله.. المغرب بلد مسلم والمغاربة مسلمون حتى النخاع.
تعسا لك أيتها التافهة المريضة صاحبة الفن المريض.. حتى المنفتحين قليلوا التدين سيسخرون منك ومن فنك إن كان فنا أصلا.
و شهد شاهد من أهلها
الله يحفظك اسي برشيد
اخيرا مخرج مغربي يتحدث بلسان المغاربة
لا يزال المغرب بخير ما دام فيه امثالك
مؤخرا سمعنا عن نوايا خبيثة في أوساط علمانية قضائية و حقوقية في محاولة لإلغاء الفصل 490 من القانون الجنائي الذي يجرم الفساد و العلاقات الجنسية غير الشرعية للراشدين في الوقت نفسه الذي تم فيه ابرام اتفا قية بين شركةأمريكية للإنعاش السياحي بمراكش مع لحسن حداد وزير السياحة بالمغرب لتشجيع السياحة الأمريكية الراقية و ما أدراك ما السياحة الأمريكية الراقية و قبلهما بقليل فاجأتنا ممثلة لا صيت و لا شهرة لها اسمها فاطيم العياشي بالإستلقاء ممددة وسط مزبلة للإحتجاج ضد نظافة و عفة مشاهد التمثيل السنيمائي كما خدشت لطيفة أحرار حياء ملايين المغاربة و المسلمين وسط عقر دارهم عبر التلفاز و على خشبة المسرح و هي تتعمد الكشف عن فخذيها و عورتها و ها هو اليوم حدث آخر لا يقل بشاعة و تقززا ينضاف إلى رصيد الإجهاز على ما تبقى من هويتنا و أعرافنا و تقاليدنا المغربية الإسلامية حيث طلعت علينا نساء فن بذيء رخيص و مغرض ليس لهن من الحياء حظ ولا نصيب في مسرحية يتصبب لها جبينك عرقا و أنت تسمع العنوان فقط بالأحرى أن تتابع فصولها و تستمع إلى غرائب و عجائب ألفاظها الساقطة إنها المؤامرة و هؤلاء جنودها رد الله كيدهم في نحورهم
مثل هذه القضايا الجانبية والتافهة فهي تعبير عن فقر إبداعي لدى مسرحيينا. "من قلة الحياء" تحدي الوعي العام المغربي وثقافته المجتمعية، توضيح الواضحات من المُفْضِحات".
من يعرف هذا الرجل ويطلع على إنتاجه المسرحي المتميز يعرف أصالة الفن وروحه
كثيرا ما كنت أقول لنفسي لو كنا في دولة تحترم الثقافة لكان هذا الرجل وزيرا لها، ولعله يزهد في هذا المنصب لو اقترح عليه
يحتاج المرء إلى أن يكون إنسانا بمعنى الكلمة حتى يُنتج فنا يعبر عن إنسانيته
يمكن للمرء أن يقول ما يشاء ويكتب ما يشاء… لكن الصعب هو أن تُقدم شيئا يخدم الإنسان، وإنسانيته.
رب إشارة أبلغ من عبارة
سلام
للغة التواصل قوانينها ، يميز متكلموها بين السياقات التي تكون فيها الحقيقة أبلغ و السياقات التي يكون فيها المجاز أو الكناية أبلغ . لا فرق في ذلك بين ما يهم المرأة أو ما يهم الرجل. فلماذا يخلط مسرحيونا عن جهل أو وعي مغلوط بين هذه السياقات؟ فيبحثون عن الشهرة بشتى الوسائل حتى ولو لم يكن هناك إبداع. المسرح يا سيدتي المخرجة إبداع يخاطب جمهورا واعيا قادرا على الفهم و الاستيعاب أيا كان أسلوب التعبير . و الإبداع الخالد هو القادر على توصيل رسالته دون أن يجرح ذوق متلقيه. أريد أن أزور مسرحا أنا و زوجتي و أبنائي ، لكن اسمحي لي سيدتي ليس المسرح الذي تنتجين أنت و أمثالك . فأنا لن أكون من زوارك لأنني مغربي وكفى. مع احترامي لوجهة نظرك لأنني أومن بالاختلاف ولا أقصي أحدا من مغربنا المتعدد.
ILS VEULENT DETRUIRE NOTRE PAYS PAR L ENCOURAGEMENT DE LA PROSTITUTION A TRAVERS LE THEATRE . QUE DIEU PROTEGE NOS ENFANTS DE CES DESTRUCTEURS
تحية طيبة
استسمح من القراء الكرام لان ما قاله الاستاذ برشيد مثير للاهتمام ، الجمال المستبطن في النفس ينعكس على افعال الانسان … كلام جميل . لكن (فنانو) مجهولي الانتماء والاصل يريدون الصيد دائما في مياه عكرة وتحريك شهوات الجماهير من اجل الشهرة … اقول ان السبيل الى الشهرة هو فعل في التاريخ يغير شيئا ذا اهمية ، اما ان يقوم ممثل بنزع ملابسه امام الجمهور ، او يتحدث اخر عن اعضائه البيولوجية … اعتقدج انهم اشخاص ما زالو لم ينضجوا بعد . وما زال حاجر الجسد يمنعمه من رؤية صفاء العقل والروح .
أقول لهؤء المرتزقة ( على حساب الجمهور السادج) ابحثوا عن مواضيع تثير الاهتمام وكفى من تدمير قيمنا الاجتماعية والثقافية التي لن تتمكنوا من هدمها …ببساطة لان التاريخ سينساكم مع مرور الوقت مثل فقاعات الصابون .
قال تعالى (وإذا أردنا أن نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليهم القول فدمرناها تدميرا)صدق الله العظيم
راه كاين الفن وكاين العفن. والكلام القبيح والعرا في المسرح من طينة العفن.
هل إذا تداول المغاربة و بالملموس اسم العضو التناسلي للمرأة أو الرجل فيما بينهم سيخرجهم من الأمية و الجهل
هل ذكر كلمة أو عدم ذكرها هو الذي سيخلص البلاد و العباد من جميع المشاكل التي يتخبطون فيها؟
لو كان الأمر كذلك لكنا جعلنا من هذه الكلمات النابية حديثنا اليومي و العائلي و لعلمناها لأبنائنا قبل أن نعلمهم كلمتي ماما و بابا. إذن ما هذا الهراء و ما هذا التطاول على الحياء و الحشمة التي هي من شيم المغاربة؟ فيوم غاب الحياء و انتفت الحشمة من شوارعنا تضعضت الأخلاق و فسدت الأذواق و أصبح كل من هب و دب يشرع لنا و يعلمنا ما يصلح و ما لا يصلح باسم الحرية و الديمقراطية كلمتان صارتا حمار كل معتوه يركبهما ليصل إلى أغراضه الدنيئة.
إنها من الوقاحة بما كان أن تتحدى هذه الفاسقة الوعي العام المغربي وثقافته المجتمعية و تعاليم دينه الحنيف الداعي إلى الحياء و الحشمة و نبذ الكلام الساقط .
وختم صاحب رواية " ابن الرومي في مدن الصفيح" كلامه لـ "هسبريس" بقوله "إن الفنون الجميلة هي انعكاس لجمال في الروح والنفس والوجدان، فمن لا يملك في نفسه هذا الجمال حتما لن يستطيع المتلقون الإحساس به".
كلام وجيز جامع وشامل…شكرا لك أستاذي الكريم على هذا التعبير الذي يعكس بحق مصداقية مثقفينا ومبدعينا…
قال سليمان بن عبد الملك -رحمه الله ||
إذا أراد الله بعبد هلاكا نزع منه الحياء، فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا مَقِيتا مُمَقَّتا.
إن الفنون الجميلة هي انعكاس لجمال في الروح والنفس والوجدان، فمن لا يملك في نفسه هذا الجمال فانه حتما لا ينتمي لجنس البشر وانما لجنس الحيوانات
وأخيرا المؤلف والمخرج المسرحي يتحث باسم كل المغاربة للأسف مثل هؤلاء المفكرين مهمشين
الذين قدموا على الساحة الفنية الكثير من الأعمال أطلب من العلي القدير أن يحفظه بحفظه الجميل
ويطيل عمره كي يعطي للساحة الفنية المزيد من العطاءات
Salam,je suis musulman, praticien de théâtre et reconnait que Mr Berrechid est un pilier du théâtre marocain même si cela reste à discuter.
Je reprochais à Mr Berrechid d’avoir mal copier des théories « épiques » de Brecht et les mettre dans un élan de « folklorisation » du theatre.
J’avais remarqué aussi que à peine quelques bribes d’années de théatre à son baggage il a osé parler de manifest de theatre voire courant théatral. Sans se baser sur une vraie pratique et un vrai laboratoire théatral qu’il soit académique, théorique ou pratique.
J’avais remarqué aussi que il a fait d’une pseudo théorie « populiste » avec des discours séduisant (identité, tradition, religion, orient… etc) un commerce dans des pays où régnent une ignorance totale de la pratique theatrale et une dictature panarabiste (à vérifier aussi dans l’histoire de notre oustad les sources de ces financements : pays arabes tres contestés)
بركا من النفاق وجا الوقت الي ممكن نهرسو العقل الدكري المتحجر والرجال منلي كيحسو بالي قربات ساعت استبدادهم وتحقيرهم للمراه قلبا وقالبا قربات تسالي كينوضو يبداو علينا بالبلابلا وتقول هوما الي بايطهرو الارض ومافيها مع احترامي للفنان برشيد ولني زمانكم ولا ودابا الصمت والدل الي خلفتوه لينا بمسرح الخوا الخاوي الي جينا احنا ولقيناه دابا حص المسرح يستفز الفكر والعقل والتراث الباءد مند العصور الوسطا دابا باسطا
أعتقد أن المخرجة نعيمة زيطان في مسرحية ( ديالها) لازالت تحتشم حين اختبأت وراء هذا العنوان " الكناية"..و مما لا شك فيه أن الجرأة الفنية تقتضي
أن تسمي " ديالها" باسمه،حتى ترد له الاعتبار و تخرجه من دائرة التنكير ما دام هو الذي يحقق لها أنوثتها التي تعتز بها …أليس من حقه أن يُعتَرَف له باسمه كأبسط ما يمكن أن يتمتع به من حقوق و اعتراف بالجميل ؟
Je remarque que notre Oustad a eu toujours peur de se confronter aux nouvelles générations d’artistes qui sont essentiellement issues des grandes écoles et experiences mondialement reconnus.
Des gens qui ont décidé d’éviter tout charlatanisme comme le fait note Oustad. Qui en a fait pendant un long moment un fond de commerce inepuisable à l’époque ou le Maroc commençait à peine à émerger une certaine pratique theatrale.
Pour les commentaires , j’ai envie juste de vous poser une simple question : combien de personnes d’entre vous ont assisté à ce spectacle en question ? réagissez vous seulement parce que on vous a dit que ça parle du vagin ? et alors réagirez vous de la même sorte si je vous dis que notre religion, notre prophète, nos honorables savants et Oulémas éclairés parlent de la même chose aussi ?
شكرا NIA هاد الشي بالضبط الي كنت باغا نقول غير بقوه الحماس لقيت راسي مصعوقه بقمه الجهل شكرا مره اخرى