قامت مخرجة فرنسية تدعى يولاند زوبرمان بإخراج فيلم وثائقي مثير للجدل بعنوان” هل تقبل ممارسة الجنس مع إنسان عربي؟” تم إنتاجه من شركة “screenrunner” الفرنسية، وذلك للحديث عن إمكانية وجود علاقات جنسية بين اليهود والعرب بالأراضي المحتلة الفلسطينية، خاصة في مدينة تل أبيب التي صورت فيها أحداث الفيلم.
وقد كتبت المخرجة سيناريو الفيلم بمساعدة الصحفي اللبناني سليم نصيب، ويظهر من خلال ملخص الفيلم أو ما يسمى بla bande anonce ، أن هناك من الضيوف اليهود من يقبل بالأمر، وكذلك الأمر بالنسبة لبعض العرب الذين لا يرفضون فكرة ممارسة الجنس مع اليهود، ويظهر كذلك الملخص لقطة لقبلة طويلة بين عربي ويهودية دامت أكثر من 15 ثانية، رغم أن الملخص لا يتجاوز دقيقة و 44 ثانية.
وتقول المخرجة إن فيلمها لا يستهدف الحديث عن جميع الفلسطينيين، ولكن فقط “عرب 48 “ممن اختاروا البقاء في المدن الإسرائيلية، فـ”الفيلم يهدف لإظهار التغيير الذي يحدث بالشرق الأوسط، فكما ثارت تونس ومصر من أجل الحرية، يحق لسكان تل أبيب أن يعيشوا حريتهم حاليا بالشكل الذي يريدونه” تفيد المخرجة في تصريح صحفي حول فيلمها الذي سيخرج إلى شاشات العرض في 12 من شتنبر المقبل.
وتعكف حاليا يولاند زوبرمان على تصوير فيلم وثائقي آخر يدور في الأراضي اللبنانية بعنوان” العاشق الفلسطيني” والذي يتحدث عن علاقة حب بين شاب من فلسطين وشابة من إسرائيل.
نحن لا نلتفت الى اصوات الغوغاء!!
كفانا شرفا عقيدتنا الحبلى بالمعاني !
وتقول المخرجة إن فيلمها لا يستهدف الحديث عن جميع الفلسطينيين، ولكن فقط "عرب 48 "ممن اختاروا البقاء في المدن الإسرائيلية، منذ متى كانت المدن الفلسطينية المغتصبة اسرائيلية المرجو الانتباه الى مثل هده الهفوات لكي تبقى مصداقية هسبريس و يبقى حس مساندة القضية الفلسطينية التي تجري في عروقنا
the arabic was in the past never live in with theme france or anyother people but now we watching more have this , for me i say nice thinks in this film verry well
La question:
بعنوان" هل تقبل ممارسة الجنس مع إنسان عربي؟
qui fait le TITRE laisse comprendre a quel point la vision a l'arabe comme un etre animal ou qui vient d'une autre planete, ou un sale ou un etre bizare au point de se questionner si les AUTRES RACES ACCEPTERONT de faire le ses avec eux!……pourquoi on ne renverse pas le titre pour:
بعنوان" هل تقبل ممارسة الجنس مع إنسان juif؟
-قامت مخرجة فرنسية تدعى يولاند زوبرمان بإخراج فيلم وثائقي مثير للجدل بعنوان" هل تقبل ممارسة الجنس مع إنسان عربي؟
زوبرمان , est une juive
ca explique tout
النصارى اللؤماء، بلدانهم يبنونها بالعلم و التكنولوجي و القوانين الفعالة، و العرب ينظرون ( من التنضير) لهم بالجنس كطريقة للسلام و الترقي و العيش الرغيد الامن، ادا كانت هده اليولاندة او بقرة هولندا تريد خيرا لعرب 48 هي تدير فيلم تبين فيه امكانية التشارك و انه يحق للعربي هناك يكون عندو راي ويوصل لمناصب عليا و يحق له يولي وزير و ياسس حزب و جمعية مدنية و يبني مسجد و يعمل جمعيات خيرية اسلامية، و تكون عندو جميع حقوق المواطن الاسرائيلي، هدا هو التعايش ماشي التطبيع الجنسي، لان كل واحد عندو دينو و معتقداتو، و هاد المسائل بالدات هي التي لا تحتاج الى توجيهات او نصائح من احد، كلها عارف شغلو،
قالت :
فكما ثارت تونس ومصر من أجل الحرية، يحق لسكان تل أبيب أن يعيشوا حريتهم حاليا بالشكل الذي يريدونه
واش هدي تستهبل او انها تستغفل او انها فعلا جاهلة بالمجتمعات العربية، تونس و مصر لم يعملو ثورة من اجل حرية الجنس انما حرية اشياء اخرى الا الجنس، كانها تقول بالباين ان عرب 48 اكبر همهم يحصلو على حريتهم الجنسية ، هدا استخفاف بالعرب،
هاد الغرب مر من مرحلة استعمار الشعوب الى مرحلة استحمارها
Très drôle!! Il n 'y a rien détrange à ça, puisque ils sont des etre humains et le même sentiment éxistait avec l'arrivé des arabes en France par exemple ou les noirs et les blancs. La petite veux attirer l'attention sachant qu'il y a conflit alors qu'il y d'autres histoires durant la 2éme guerre mondial entre ennemis, Allemands et autres. Du papier pour remplir les journaux ou les télé.
الفليسطينيين سواءا الذين يحملون الجنسية الاسرائيلية او الذين يعيشون في غزة , لا يجدون اذنى حرج فمصادقة الاسرائيليين و العمل في اسرائيل من اجل لقمة العيش , و اغلب العمال الذين يشتغلون في بناء المستوطنات هم فليسطينيين و عرب من مصر و الاردن …
راه غير احنا المغاربة كيلعبوا بنا صحاب لجنة القدس و كيشحنوا العواطف ديالنا ضد اسرائيل باش نتبرعوا ليهم من اجل فليسطين و ياخدوا الفلوس يديروهم فجيبهم و فالابناك السويسرية .
شوف واش عمرهم دارو شي حملة للتبرع من اجل اطفال الاطلس الذين يموتون بردا ؟
حيت عارفين ان فليسطين بعيدة علينا و ما نقدروش نحاسبوهم على فلوس التبرعات حيت ما كيبانش لينا واش ساعدوهم و لا لا .
Au nom de la liberté nos peuples ont perdus leur identité religieuse . Leur identité tout court. Que dieu nous rendent notre fierté et l'orgueil de l'islam qu'avaient nos aïeuls.
الحب لا حدود له، بل من المحتمل أن يكون ذلك الشريك مغربيا في يعيش إسرائيل
الحب الوحيد اللي كاين هو بين صواريخ القسام و رؤوس الصهاينة .
يجوز لكل مسلم زواج مع يهودية تؤمن بوحدانية الله تعالى وكذالك المسحية
وفي المقابل لا يجوز للمسلمة ان تتزوج باليهودي او المسيحي
عنوان هدا الفيلم غريب هل يمكن ان تمارس الجنس مع يهودية والله ماارى فيه الى دعوة الى الحرام والتجهير بالزنا ان كان يقصد بها خارج اطار الزواج طبعا..اما بالنسبة العلاقة الجنسية غير شرعية فهي تعتبر زنا وفاحشة سواء جامعت نصرانية او يهودية او مسلمة لايغير من الامر شيء اما ان كانت العلاقة الجنسية على سنة الله ورسوله وهو الزواج فلامانع منها لان الرسول ص قد اتخد صفية اليهودية زوجة له وهي تدين باليهودية ومن المعلوم ان نساء اهل الكتاب حلال على رجال المسلمين ويجوز الزواج منهن عكس المجوسيات او البوديات وحتى الهنديات عبدة الاصنام اما بالنسبة للمراة المسلمة فحرام عليها ان تكون تحت رجل غير مسلم ولو كان من اهل الكتاب حتى يثبت اسلامه وينطق بالشهادتين ولكن للاسف هدا النوع من الزيجات اصبح مطلبا وشرطا لبعض المسلمات الجاهلات بامور دينهم او يتجاهلون عمدا هده المسالة ربما بدافع تحقيق غرض مادي دنيوي …ضاربين بعرض الحائط الجانب الاخروي والحساب بعد الموت
يجب تحرك الدول العربية لأقاف بت هدا الشريط
بما أن المخرجة يهودية فخلاصة الخبر
( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء )
(ودوا لو تدهن فيدهنون)
merci pour le commentateur 7 je suis d'accord avec vous
الحمد الله الذي خلقنا مسلمين هذا المخرجة بغات تشواه العرب ولكن بببببببببببببببببببببببببببببببزاف عليها النصر لاسلام والمسلمين
فيلم تافه مصايبين مايديرو هادو مجرد فساق، فجار حنا مسلمين بزاف عليهم
الحب كالموسيقى لا وطن له و لا دين. غير أن العائلة اليهودية المحافظة لا تقبل تزويج بناتها إلا من اليهود. عكس ذلك يحثون على نكاح نساء الديانات الأخرى فحسب, و هم يرون في المسلم أو المسيحي إلا أحقر البشر… إقرأوا ما في تلمودهم…