قال الناقد والمخرج السينمائي المغربي حسن بنشليخة، “إن فيلم “براءة المسلمين” المسيء للرسول الكريم لا يتوفر على أدنى الشروط الفنية ليُطْلَق عليه اسم “فيلم” “. معتبرا إياه مجرد وثائقي ولا علاقة له بالأفلام السينمائية. مستطردا بالقول أن مخرج “الفيلم” الإسرائيلي ذو الجنسية الأمريكية “باسيل سام” تطاول على العمل السينمائي على اعتبار كونه يشتغل في قطاع العقارات ولا علاقة له بالكتابة ولا بالإخراج…
ووصف بنشليخة “الفيلم”، عبر تصريح له لجريدة هسبريس، بأنه “هزيل من الناحية الفنية وضعيف على مستوى الإخراج مع رداءة واضحة في أداء الممثلين”، لافتا إلى أن أبسط الناس ممن لا يملكون خبرة على المستوى الفني والسينمائي سيلاحظون أن الفيلم صُوِّر كاملا داخل الأستوديو.
واعتبر الناقد السينمائي، أن “براءة المسلمين” يمتلك لغة استفزازية وهزيلة، تهدف أساسا إلى استفزاز مشاعر الآخرين وإثارتهم، في مزيج من عبارات الاحتقار والسب والشتم والقذف لا أكثر..مشبها إياه بفيلم “آيات شيطانية” المثير للجدل.
ويرى بنشليخة الحاصل على شهادة عليا في العلاقات الدولية من جامعة أوهايو الأمريكية، “أن مجمل هذه الأحداث الاستفزازية وجب وضعها في إطارها التاريخي وذلك منذ نجاح الثورة الإسلامية في إيران”. معتبرا أن الإعلام تحرك ضد المسلمين والإسلام بصيغة خطيرة على صعيد الكتابة والصحافة والإعلام ناهيك على صعيد الإخراج السينمائي..
وأردف المتحدث أن ” هوليود المعروفة باحتقار المسلمين والتشويش عليهم واستفزازهم فشلت في تشويه صورتهم، مما جعلها تُصِر على الإساءة لرأس المسلمين ومُعَلِّمهم، في محاولة منها للنيل منه لضرب الإسلام في العمق كما يعتقدون”.
ليختم بنشليخة حديثه لهسبريس بالقول، ” أن ما يستهدف المسلمين اليوم من إهانة وإساءة يمر عبر مخطط استراتيجي من الغرب وأمريكا تحت غطاء حرية الرأي والتعبير والإبداع”. مُعَقِّبا بأن ذات حرية التعبير والإبداع هي من جعلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ترفض عرض فيلم مسيء للمسيح عليه السلام نظرا لإساءته للمسيحية، وترفض كذلك الدعوات القائمة بمنع فيلم “آيات شيطانية” المسيئ للإسلام والمسلمين !!.
بسم الله الرحمن الرحيم , كلام جد معقول , لكن الحمد لله أفعالهم المسيئة للاسلام و خاصة رسول الله صلى الله عليه و سلم تخدم الاسلام في نفس الوقت فأكثر الغرب في الاونة الاخيرة تعرف على الاسلام و وجد العدل و كل الاخلاق الحميدة و المنهج الصحيح في الحياة عكس ما يروج أعداء الاسلام و من والاهم ممن ينتسبون للعرب و المسلمين و نصر الله الاسلام و المسلمين
على الجميع الحذر من مثل هولاء المستفزين الذين يريدون التشويش على تطلعات المسلمين للانعتاق من التخلف وهولاء محميون من الدول الغربية المنافقة
Laissez les religions apart…on est d'accord avec la liberte d'expression, mais les insults antireligions ne causent que les problemes et dommage on vit dans un temps ou les choses ne sont pas claires et les gens ne savent pas quoi faire. Encore laissez les prophets tranquils car la poisse et la colere du dieu sont reels…
يا اخي بالله عليك،هل شاهدت الفيلم؟الفيلم عرض مرة واحدة في الولايات المتحدة فتم سحبة بعدها،فمن اين لك الحكم على قيمته الفنية؟عرضت منه عشر دقائق فقط على الانترنيت،فهل عضر دقائق كافية للحكم على عمل فني؟ام ان الحكم مزاجي ينبع من اللامعقول و الدوافع الخفية البعيدة عن شروط النقد الموضوعي كما تفعل ببقية الافلام؟ثم ما دخل ايران في الموضوع؟متى هوجمت ايران من طرف الغرب؟اليس ايران من يهاجم الصحابة و مقدسات المسلمين؟كن صريحا،هل ادا صدر فيلم ايراني يسيئ للصحابة كانت مشاعرك الدينية ستنتفض؟ثم مادخل مهنة المخرج في القصة،الست انت قادما من العلاقات الدولية و تشتغل بالنقد السينمائي؟
ا لله اعطيك الصحة تحليل في محله هو مخطط مدروس نفذوه مع ذكرى تفجيرات 11شتنبر 2001وكانهم يريدون ان يؤكدوا ان المسلمون شعوب همجية بنقلهم للمسيرات والاحتجاجات التي قام بها المسلمون عبر وسائل الاعلام ويستحقون ما تقو م وقامت به امريكا بافغانستان والعراق وما ستخطط لقيام به بليبياهي حرب ضد المسلمين ولماذا ترسل امريكا المارينز بسرعة الى ليبيا
حثى الوثائقي برئ من هدا الشخص فالعمل الوثائقي يكون واقعيا أو محاكيا للواقع ، أما هدا العمل لا يعدو أن يكون تشخيص Fantasme لشخص مريض كان عليه أن يتخصص في الأفلام الإباحية …
وهو عمل ليس غريب على شخص قام أسلاافه بصلب النبي الله عيسى (شبيهه ) و اجباره تسلق الجبل حاملا الصليب فوق ظهره ، واتهام أمه بالفاحشة …
جميل ما قيل لكن الفلم ليس وثائقيا !!! هل هي زلة لسان ؟ الفلم الوثائقي يرتكز على وقائع و شهادات , أين الفلم من كل ذلك ؟ كان يمكن أن نقول أن الفلم إستعمل كليشيهات صحفية غربية غطت على مخيلاته و ثقافته إن كانت له فعلا ثقافة و استعمل الفجور و الإباحية – الجنس- ليجلب بعض المنتخبين إلى الحزب الذي موله: لأن في واقع الأمر هذا الفلم هو من بين وسائل الحملة الإنتخابية الموجودة الآن لإنتخاب رئيسا جديد للولايات المتحدة.
فأول شيء على المسلمين هناك و من لهم دم عربي لا زال يجري في عروقهم أن لا ينتخبوا على هذا الحزب, وبذالك سيرضون له صاعة صاعين; المحافظين يجب أن يؤدوا ثمن اللعب بالدين, أي دين.
J'ai regardé les 14 minutes diffusées sur Internet. Le soit-disant film est une horreur artistique.Le plus frappant est le contenu du dialogue qui se limite aux insultes. Le jeu des acteurs est absent et ridicule. Les excités arabes lui ont fait une pub d'enfer. La réaction la plus efficace aurait été l'ndifférence totale. Seulement, chez les excités, l'instinct prime sur la raison et le ridicule tue.
خبر غريب …
على موقع قناة الأخبار "العربية" : الفيلم ومخرجه لا وجود لهما أصلا … وما يوجد الا "تريلر " 14 دقيقة … ومخرجه يحمل اسما مستعار … قام بالإحتيال على ممولي الفيلم ليأخد 5 ملايين دولار …
يقول التقرير :
مجلات السينما، وأهمها "هوليوود ريبورتر"، تساءلت إن كانت المعلومات التي وفّرها باسيلي عن الفيلم حقيقية من الأساس، فالفيلم شديد الرداءة في أسلوب التصوير والإضاءة، ويستخدم خدعاً سينمائية شديدة السذاجة، ومن المستحيل أن يتكلف هذا الفيلم الضعيف 5 ملايين دولار.
………….
ظهرت الحقيقة على لسان ممثلة مغمورة اسمها ساندي لي جارسيا، 46 سنة، من مواليد ولاية كاليفورنيا الأمريكية، التي شاركت بدور صغير في الفيلم المسيء. تروي الممثلة أنها رأت إعلاناً في مجلة "باسكيتيدج" الخاصة بالعاملين في السينما عن طلب ممثلين لفيلم "محاربي الصحراء"، وهو فيلم "مغامرات في الصحراء العربية"، كما جاء في نص الإعلان، الذي يشير أيضاً إلى أن الفيلم سيحتوي على بعض المشاهد العارية
………..
لم يشاهد الفلم احد و الكل يناقش و يندد وو يسب الخ الخ
كيفما كان الفيلم لا بد من الاحتجاج بطرق حضارية وعصرية
هذه الافلام ومثيلتها الكتب هدفها استفزازمشاعر المسلمين والرد عليها لا يكون الا بالطريقة المغربية القديمة "النخال" اي ان لانعير لاصحابها ادنى اهتمام ليبقوا في خانة النكرات
مع احترامي للاخ الناقد كيف تحكم على عمل لم ثشاهده? كفى ركوبا لامواج راكدة
مع احترامي لرأي الأستاذ حسن بنشليخة في كونه صنف الفيلم ضمن الأفلام الوثاقية لأن هذه الخيرة هي بنفسها لديها قواعد شأنها شأن الأفلام الروائية القصيرة منها والطويلة وبالتالي نجد انه من الصعب على جاهل لقواعد الفن ان يقوم بإخراج عمل من الأصناف الفنية التي ذكرت ، فما الفليم الذي قام( بإخراج )
هو مجرد عمل رديئ لا يبث بصلة للفن وهذا الوغد واسمحولي بتسميته هكذا لم يستطع أن يبرز نفسه في الساحة الفنية من خلال اعمال سينمائية حقة توجه لهذا العمل قصد لفت الإنتباه ويتم ذكر إسمه في الساحة وما هذه العملية التي قام بها هذا الهاوي مجرد حرب منضمة وممولة ومبيتة من طرف بعض الجهات تطلق على نفسها بلاد الديموقراطية لتشويه صورة الإسلام .
للإسلام رب يحميه