يمثل “البرنامج” الذي يقدمه باسم يوسف على قناة س ب سي ظاهرة إعلامية بارزة حاليا. تفوق وبسرعة على شيوخ الإعلام بأسلوبه الجديد في الشكل والمضمون. وقد خصص حلقات قوية لتشريح الوضع السياسي في مصر بعد الثورة.
في إحدى الحلقات تناول الوضع الاقتصادي، ركب تعريفات للازمة وقدم لها وصفا إكلينيكيا: إفلاس وانهيار،هشاشة مفاصل، اقتصاد ينزف نزفا… ومن سيمتص النزيف؟
فورا يظهر محلل سياسي يشرح كيف أن الإخوان ليسوا تيارا واحدا بل أجنحة. يتساءل يوسف بمكر: أجنحة تشعرنا بالأمان؟
يفكر الجمهور في إشهار معين.
يقارن يوسف التصريحات القديمة بالتصريحات الجديدة للقادة، كان مرسي يعمل على محرك المكوك في الناسا. آه، لم يعمل قط في الناسا. كيف؟ كان عمله كان قريبا من أبحاث الناسا. في حلقة أخرى أظهر يوسفمدى هشاشة إتقان مرسي للأنجليزية واستنتج أنه لو اعتمدوا عليه في الناسا لضلوا الطريق إلى القمر… قال مرسي في فيديو مشهور أن اليهود قردة، في زيارته لألمانيا سأله الصحفيون عن ذلك فقال أن تصريحه عن سياقه.
هذا تبرير لا يفيد مع وجود الفيديو على يوتوب. الحل؟
أغلق الإخوان اليوتوب في مصر لأنهم خسروا المعركة الإعلامية.
كان الإخوان يحرمون الربا، حين وصلوا للسلطة يستدينون ويبحثون عن أسماء جديدة للقروض… حصلوا على ديون من قطر بفوائد حلال فظهر الحرامميتر بدل التيرموميتر… هكذا كشف “البرنامج” تناقضات المتحدثين وورطة الإخوان في الاقتصاد الدولي.
عندما يحكي يوسف بالصور، لا يستنسخ الواقع، بل ينتقي ما يدعم وجهة نظره، يستخدم مونتاجا جدليا، يعرض تعدد وجهات النظر… يقطع في لحظة مفاجئة لكسر أفق انتظار المتفرج الذي يستنتج ما يلائمه وينفجر ضحكا… بهذا التركيب فإن المتحدثين يُدينون أنفسهم.
وُضع المونتاج (التوضيب) للسينما. كان الروس طليعيين فيه، وقد كان فيلم سيرجي إيزنشتاين “المدرعة بوتمكين” معلمة في المجال. الآن يجري استخدام المونتاج في التلفزيون. والمونتاج ليس فقط رصف الصور واللقطات بجانب بعضها، إنه تركيب يعبر عن فلسفة معينة. تنطلق من شك عميق في السياسيين، مفاده أنهم يكذبون ويناقضون أنفسهم طيلة الوقت. ويحرص البرنامج على تقديم الأدلة الحية، بالصوت والصورة التي يستحيل تكذيبها. ما الحل؟
محاولات تبريرها. وأحيانا يكون العذر أقبح من الذنب.
هكذا صار المونتاج ينتج السخرية. والسخرية سلاح سياسي فتاك. دون سياسة لا يمكن قراءة الواقع. وحين تجتمع السخرية والسياسة فالنجاح مضمون. والسخرية سلاح لا يُرد عليه إلا بسخرية أشد، وهذا ما حاوله داعية غاضب شكك في رجولة باسم يوسف وصرخ “هاتو لي راجل”.
لتعميق التأثير يستخدم يوسف الباروديا أي المحاكاة الساخرة، وذلك حين يزعم تصوير الاستعارات. يهدد عماد الدين أديب بأنه سيقطر كل يوم على صاحب البرنامج فتظهر بطانية . يتحدث الرئيس محمد مرسي عن طائر النهضة فنسمع نعيق الغراب يحلق في الأستوديو… ما هو مشروع النهضة ومن كتبه؟
آلاف الخبراء. ثم يتضح أنه لا وجود لهذا المشروع أصلا… بشهادة الإخوان أنفسهم… لاحقا غيروا التشبيه صار مشروع النهضة قطارا. فوجد باسم أن القطار خرج عن القضيب.
يزعم الشيخ خالد عبد الله أن الإعلام رضع من الشيطان فيكتشف باسم ان الشيطان من الثدييات… بقي أن نعرف هل هو لاحم أم عاشب؟
هكذا يستدعي يوسف وجهات نظر خصومه ليس لتلميعها بل لتخريبها… يستفيد من ارتباك خطاب الإسلام السياسي. من سياسيين ذوي ذاكرة مثقوبة… ينسون تصريحاتهم السابقة ليتكيفوا مع مطالب اللحظة… الدعاة يصقلون خطابهم ليصيروا ديمقراطيين فجأة، الفلول يغيرون جلدهم، صاروا ثوارا موسميين… هكذا يعمل الإعلام على إنجاز غسيل لمخ الناس لينسوا ما قبل 25 يناير 2010. نرى “نهضة” وقد تحولت إلى مهدئ مخدر بعنوان “نهضدول”. نرى شابة تحت أقدام العساكر والشيوخ يتساءلون هل تلبس الشابة شيئا تحت العباية أم هي كما ولدتها امها واستفزت العساكر… في فيديو المسحول أمام القصر الرئاسي تساءل الشيوخ:
ولماذا ذهب الرجل لهناك؟
كان هذا هو الإشكال. بقي أن يسألوا لماذا خرج المناضل التونسي شكري بلعيد من بيته في الصباح. لو لم يخرج لما قتل.
يكشف يوسف الطائفية البغيضة في خطاب الشيوخ، يقلدهم، ينطق مسيحيين بالضغط على الأسنان وتكميش الشفتين فيبدو مخيفا مشمئزا…
للانتقام يسمي الشيوخ صاحب البرنامج: باسم سوستة.
يطرح أسئلة ملعونة عن معاني اللقطات المركبة. وهي لحظات دالة جري وصلها لينفجر المعنى في وجه المتفرج ويتكشف المسكوت عنه.
واضح أن يوسف وأعضاء فريقه الفني يعملون ساعات طويلة لانتقاء فيديوهات قصيرة ويوضبونها بشكل مرهق لتظهر في متوالية سردية دالة. وهذه وظيفة المونتاج. وهو ليس مسألة تقنية يقوم بها شخص يجلس أمام حاسوب قوي ليقص ويلصق اللقطات. على العكس من ذلك، المونتاج عمل ذهني مركب، يوظف المقولات الفلسفية: الزمان، المكان، الجزء، الكل، السببية… عمل يدرك قواعد التلقي لدى المتفرج… وهذا مفيد، فإذا كان الربيع لم يحقق ديمقراطية بعد فقد حرّر الضحك ووفر للناس تسلية متولدة عن تأمل واقعهم المرير.
حرب الكل ضد الاسلاميين في مصر في تونس في المغرب ,,,,
يكفي مرسي شرفا أن مثل هؤلاء الحلايقية يتكلمون بحرية , لو تكلموا في مبارك بأقل من ذلك بكثير لكان مصيرهم الى الزنازن أو الحكم بالاعدام , لا أجد هذا الا في مصر,في الكويت حكم على ثلاثة معارضين أظنهم برلمانيين بالسجن ثلاث سنوات بدعوى سب الذات الالهية عفوا الذات الأميرية.
و فين يوصل الاعلام ديالنا لهاد المستوى…
ديال شرح الاحداث بطريقة جميلة..
الاعلام المضلل المغربي لا علاقة هههه… لي كيتفرج فيه أو كيشوف الكوميديا ديالو د رمضان… أو كيسمع الاخبار منو….
راه فراسو الصباط….
C est un peu le même principe que celui du petit journel de canal plus presenté par Yann barthes.
أين كان باسم يوسف في عهد مبارك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يتكلم وكأنه بمثل الحق
الحقيقة الوحيدة ان في مصر الأن توجد حرية الرأي وهذا يحسب لحكم مرسي الذي يظل ولا يمل هذا الباسم من السخرية منه لو سخلا من سابقه لكان في خبر كان
لهذا كان غائبا زمن صديقه و ولي نعمته سابقا حسني مبارك
فليتق الله ولينتقد بطريقة حضارية وليسخر بأدب
يسميه المصريون بالمهرج، في الحقيقة شاهدت له بعض الحلقات؛ فإستغربت من طرحه للمواضيع بشكل عبثي يبعت على التقزز، شخص مسير من طرف جهات؛ تفرض عليه ما يجب فعله…وأظن أنه مهدد من طرف جهات خارجية، تريد النيل من الرئيس ومن إستقرار مصر، ومن كل إسلامي، أو وطني غيور على مصر.
انا من متتبعي هذا البرناج البارحة كانت الحلقة 12. برنامج ساخر و في المستوى المشكل ان شعوبنا لم تألف بعد مثل هذه البرامج لدى لا تفهم ما المقصود، كما ان شعوبنا تأخد الأشياء بكتير من الحساسيات. باسم يوسف رجل متقف وبرنامجه البرنامج في المستوى. لمن يصدمه مثل تلك البرامج يكفي تتبع بعض البراكج الساخرة الأجنبية لتعلموا ان باسم يوسف ما يزال على الشاطئ، صراحة اتعجب لمستوى الحرية.
باسم يوسف او مرعب الاسلاميين في مصر
في الحقيقة انا متابع للبرنامج كل جمعة مباشرة على CBC والصراحة باسم يوسف يبهدلهم اسبوعيا والادهى انه يعرض فيديوهاتهم وينشر غسيلهم المتسخ لأن أقسى طريقة لمعارضة الخصوم هي جعلهم مادة للسخرية ومن منافع باسم يوسف ان بعض آلاشخاص من اصحاب التعليم المتدني الذين يسمون شيوخا اصبحوا يحسبون للكلمة الف حساب قبل النطق بها لانهم يعرفون جيدا انه اي غلطة او هفوة ستجعلهم مادة للسخرية والسخرية الحادة
واصل يا دكتور باسم
… Rira bien qui rira le dernier
متواطىء مع الفلول و جبهة الاغراق لا يجيد الا الهجوم على الاسلاميين بطريقة مائعة و لا تحترم عقلية المشاهد
الاستشهاد:
انظر القنواة الغربيه كلها عمرى بهاد لبراميج مشي فكرة جات من صحاب لفول
المغزى:
بغاو غير استفزو محمد مرسي ابقاو غير انبشو فيه حيت الاعلام ديال هم بد التماسيح والعافريت….
نحن العرب لا تصلح لنا الديمقراطيه ولا حريه التعبير لاننا وبكل بساطة لا نحترم صناديق الاقتراع ويمارس صحافيونا الشطط في استعمال هذه الحريه هذا الصحافي كان من الاولى له ان يشتغل ممثلا او مهرجا بدل الا ساءة الى مهنة الصحافة بتفاهاته …لكي الله يامصر من امثال هؤلاء
الحمد لله ان اعلامنا لا زال نظيفا من مثل هؤلاء التافهين امثال باسم يوسف اما قطع الكلام عن سياقه فلو طبقناه على القران الكريم لوجدنا فيه تناقضا ودعوةة للكفر وتشجيعا على الفساد ولتحول المدح احيانا في حياتنا الى دم فكم مرة نجعب بعبقرية شخص فنقول له يا ابن الحرام و لتحول كلام الام مع ابنها لتهديد بالقتل عندما تقول له غادي نجي نقتلك او تقول اجي اولد الحرام ادن انسان سفيه وطريقة تافهة اتمنى الا ياخدها الاعلام المغربي لانه لن يبقى شخص محترما ولا الرسل الكرام المرجو النشر
مهرج لا اقل ولا اكثر مثل هؤلاء هم الذين يضللون المشاهد عن رأية الحقيقة كما هي
هذا البرنامج هو محاولة رديئة فاشلة ثقيلة و بليدة للبرامج ذات الطابع الحواري الهزلي التي تذاع على القنوات الأمريكية بعد الحادية عشرة و نصف ليلا مثل late show with jay leno على قناة NBCأو برنامج late show with David letterman على قناة CBS و أثناء هذه البرامج يتم استضافة اشهر الفنانين و الشخصيات العامة و كذالك الخاصة حثى تتمكن من الاعلان عن أعمالهم الجديدة. خلاصة القول أننا نحن العرب فاشلون حتى في التقليد الأعمى لما يبدعه غيرنا و ما هذا البرنامج و كذالك برنامج les guignoles version tunisienne إلا ذليل على ما قلته.
من السهل أن نهرج ونضحك الناس على حساب الآخرين ونركب على الأحداث ،
لكن من الصعب أن نكون مسؤولين حقيقيين ونساهم في النهضة …
هذه النوعية من البرامج مستوردة ، لكن وللا سف لا يحترم الأعراف والتقاليد منها إحترام الولي على أمور الناس ، قناة CBC قناة معارضة وطبعاً هم يعا رضون من أجل المعارضة ، اعطوا مرسي وقتاً يا ممثلي USA في مصر
.c'est null.imitation d'une emission allemende. je trouve pas ça rigolant et pas constructive .c'est une perte de temps pas plus.
سؤال لمادا لا يسخر باسم يوسف من الاقباط ومن رؤساء الكنسية القبطية
يتضح من التعليقات ان الاخوان بعد تصدع شعبيتهم في مصر اكتسبوا شعبية عارمة في المغرب لكن لسوء حظهم ليس لهم فرع للجماعة في هذا البلد السعيد
في الحقيقة انا من المؤيدين بشدة للتيارات العلمانية اللبرالية وحتى اليسارية منها باستثناء سياسة اليسار الاقتصادية لكن لم اتعاطف يوما مع حركة 20 فبراير رغم انهم يحملوننفس توجهاتي سيقول احدكم لماذا
ببساطة انا متأكد مليار بالمائة انه في ظل ديمقراطية حقيقية في المغرب الشعب المغربي 50% أمي سيصوت بنسبة كبيرة لاصحاب اللحى وسيتم قمع اي تيار فكري معارض ومرحبا بالتكفير الاقصاء لذلك اللهم ديكتاتورية المخزن والا نعيم الاسلاميين على الاقل المخزن يقمع الجميع لكن يسمح لك بحرية فردية نسبية : ممكن ان تذهب للبار او الشاطئ وتلبس ما شئت وتعيش كما تريد رغم اختلاسات الميزانية وكل ذلك الفساد اما اصحاب اللحى فسروالك الداخلي سيدخلون معك فيه.
يعيش المخزن وصافي نحن لا تصلح لنا الديمقراطية حتى نقضيو على الامية يولي بنادم يصوت على الفكر الايديولوجي ماشي الدين والمعتقدات عاد ديك الساعة نديرو ديمقراطية
واش بقات فالهدرا ، الكلام فقط كيضر اكثر مما ينفع ، جابوا اليسا ، اليسا اللي غادي تصلح البلاد ، اذا كانت الانتخابات نزيهة ، فمعندهمش الحق اخرجوا الى الشارع ، او اهرسوا و اديروا الاضطرابات ، الى كاين شي حق مسلوب ، كاين القضاء و القانون و المحاكم الدستورية ، بعد ٤ سنوات كاين الانتخابات ، و قس على هذا كل دول الربيع العربي ، اما الاعلام ديالنا فسيروا شوفوا شكون كايدعموا ، او هاد خاينا كان كايهدر على الاعلانات ، الشركات شكون صحابها ، رانا فواحد الزمان يصدق الكاذب و يكذب الصادق ،زمن الرويبضة الرجل التافه يتكلم في امور العامة
الحمد لله الان هناك اعلام بديل، والناس بدات تعرف من يريد الهدم اوالاصلاح لان نفس مجبولة على الفطرة السوية، هدا جعل مهنته الاستهزاء بالناس و الدين والاعراض
يريد ان يشوه الاسلام و رموزه و يضحك على عقول مشاهديه و يكسب بدلك مالا و شهرة فيضرب4 عصافير بحجر واحد لكن سينقلب سحر على ساحر
سبحان الله دائما إعلامنا يجب أن يقلد الغرب.
ففكرة البرنامج منقولة من مقدم برنامج ( The Daily Show) للإعلامي الأمريكي الكبير (Jon Stewart), على قناة (Comedy Central)
ومن شاهد برنامج جون ستيوارت سيجد أن هذا ما هو إلا مقلد و مهرج.
بعد كل هذا التهريج والهجوم والاستهزاء بالاسلاميين ما هو الحل ؟
C'est excellent comme émission! J'espère qu'un jour on aura une émission comme celle-ci version marocaine!
Par ailleurs, je constate que notre PJD à nous est très pacifiste et n'a rien à voir avec ces excités salafistes qui utilisent l'Islam pour servir leurs intérêts et écraser toute opinion opposée!
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُكَذَّبُ فِيهِ الصَّادِقُ ، وَيُصَدَّقُ فِيهِ الْكَاذِبُ ، وَيُخَوَّنُ فِيهِ الأَمِينُ ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهِ الْخَئُونُ ، وَيَشْهَدُ فِيهِ الْمَرْءُ ، وَإِنْ لَمْ يُسْتَشْهَدْ ، وَيَحْلِفُ الْمَرْءُ ، وَإِنْ لَمْ يُسْتَحْلَفْ
باسم انسان رائع مع فريق رائع بعتقد انو بيجسد الواقع بشكل رائع ومبسط حتى يوصل الرسالة لكل فئات الشعب سواء متعلمين ومثقفين او لا ، بتمنالك التوفيق والاستمرار، محبك معتز الفلسطينى …
شكرا هسبريس على هذه المواكبة لكل ماهو جديد، صراحة أسلوب باسم يوسف جديد ومتميز رغم ماقيل عليه من انتقادات فهو معروف من زمان من قبل الثورة كان يقدم هذا البرنامج على الانترنت في عهد حسني مبارك
البعض للاسف تعود على تكميم الافواه ولا يتقبل النقد المصريون شعب مرح اما نحن المغاربة فلا نضحك الا من العيد للعيد يكفي ان تخرج للشارع لترى العبوس والنكد على وجوه الناس حين نتخلص من عقدنا النفسية يمكننا ان ننتقد الاخرين وبرامجهم التي اتحدى بث برامج مثلها على التلفزة المغربية الحمد لله على نعمة الفضائيات فلولاها لانتحرنا من كوارث الاعلام المغربي المتخلف.
من عشاق ذلك البرنامج الرجل يأتي فقط بفيديوهاتهم يعني كل برنامجه ههو دلائل لا يفتري على أحد و يقول فقط ما قالوه و يقولنه الأن لكن التهم دائما جاهزة أنه عميل و صهيوني ووووو و مصيبته أكبر فهو يعارض حكومة إسلامية يعني أتوماتيكيا يصبح كافر
This show is similar to "Daily Show" with John stewart and " The Colbert Report " but not as good, The host isn't as educated in politics and not a very good critic…as always trying to copie the west THE HOST STILL HAVE A LOT TO LEARN
ان هذا الشخص الذي تمدحونه في صحيفتكم هو صاحب برنامج مقلد 100/100 من برنامج امريكي وحتى هو يقلد المقدم الامريكي في تصرفاتوا و هو عميل امريكي تدرب على يد الموساد الاسرائلي
مصر مشات عليكم ياولاد بلادي في الإعلام وفي كل شيء .. حتى باسم يوسف وصلتوه حتى هو تباركلاه بتحليلاتكم الزوينة (انا اتابعه واعتبره ضاهرة صحية للمجتمع المصري ويخلق توازن كاذ يفقد ويساعد على مراجعة العقليات المتحجرة والمريضة). انا تنصحكم تمشيو ليوتوب او تقلبو على هذا الفيديو تفرجوا عليه اوديك الساعة كتبوا الحق : "قناة الحافظ السلفية: لقاء تاريخي مع باسم يوسف".
شي عاجبوا البرناماج حيت كاليك تيسخر من الإسلاميين وشي ماعاجبوش حيت ايضا تيسخر من الإسلاميين (الإسلام).. والإثنان يخرفان حيت اللي متبع غادي يلقا بلي راه لهذا ولا ذاك المشكل فيه هو.. اولبرناماج تينسحب على كلشي..
حداء مرسي اشرف من باسم وامثاله وكل من يسير في ركبهم، وكل من يعادي الاسلام والمسلمين.
المدعوباسم يسترزق على حساب الدين والاستهزاء بالعلماء شاهدت له بعض الحلقات كلها كدب ودجل وتزوير وتحريض على الاسلامين . وانا اتحداه ان يلمز بكلمة ولو قسيسا واحدا لان دلك ببساطة سينهي عمله من هده القناة !!!
من خلال متابعتي لتعليقة القراء التي استفزتني بعضها. أقول لكم، في رأي أن جل المعلقين ليسوا من متتبعي البرنامج، وذلك لأنهم اقتصروا فقط على مشاهدة الحلاقات الأخيرة التي تعرض على قناة CBS، حيث تدور أقصوصة هذه الحلاقات على موضوع محاسبة وتباعة النظام السياسي في مصر والذي يقوده الإخوان، فباسم يوسف يقدم فكرة برنامج جديدة على عالمنا العربي، وم أشهر مقدمي هذا النوع من البرامج نذكرالإعلامي الإمريكي الكبير Jon Stewart الذي قام باستضافة باسم يوسف في احدى حلقات برنامجه حيث أثنى على المجهود الذي يقدمه باسم والطريقة التي يعالج بها المواضيع التي تثير الشارع المصري بعد الحراك العربي. وفي المجمل يبقى هذا البرنامج ومقدمه من أهم النتائج التي أتى بها الربيع العربي، لأننا كنا في أمس الحاجة لمثل هكذا برامج
ولمن لا يعلم فإن هذا البرنامج كان يذاع في قناة Otv وذلك قبل أن يصعد الإخوان على سدة الحكم، وكان باسم يقدم نقدا لاذعا لمختلف الشخصيات العامة في مصر من سياسيين وفنانين ولاعبين، حينها لم يقال عنه أنه يخذم أجندة أجنبية، الأن وبعد أن أصبح ينتقد النظام الإخواني سار ينعت بالعميل والخائن والمهرج
يا سلام كيعرفو فقد يقلدو البرامج الفرنسيه تقليد اأعمى،برنامج منقول يقلد في المقدم الفرنسي في حركاته ،التعابير الوجهية،كل شيء ،شاهدو البرنامج الأصلي على قناة + le petit journaml canal
" تفوق وبسرعة على شيوخ الإعلام بأسلوبه الجديد في الشكل والمضمون" و هل عملت استطلاع يا صاحب المقال حتى تعرف مدى شعبية البرنامج على حساب المشايخ؟ مشكلكتك يا صاحب المقال أنك لم تستطع التخلص من الانتماء الايديولوجي و لا تتوخى الحياد؟ ما السر في اقحام المشايخ؟ لماذا لا تتكلم عن البرنامج دون قصد التنقيص من المشايخ؟
بكل بساطة هذا الاعلامي سخيف و لا يخدم الاخوة و التعاون على الخير من اجل انقاذ البلاد الاسلامية؟نحن بحاجة الى اعلاميين حقيقيين بعيدين عن السخافات و الترهات و يخدمون القضايا الوطنية بعيدا عن التنقيص و التجريح
Dommage que des électeurs abusé ont permis au parti plotico-théologique totalitaire de pirater la contestation populaire égyptienne contre l’ancien régime pour mettre en place et consolider la dictature Ikhwania par tous les moyens : mise en place de textes pour instaurer l’Etat de suppression de tous les droits fondamentaux, la primauté du pouvoir exécutif sur les autres pouvoirs, mise en place aux postes de ministères suivant leur vision de « ALINTICHAR » de cadres de la confrérie pour le contrôle et l’orientation de leurs actions pour servir leur horizon de totalitarisme, large corruption au nom du parti majoritaire des électeurs surtout dans zones et quartiers marginaux par distributions aliments et vêtements et offre gratuite de service de santé modèle socialisant que certains veulent transposer chez nous , répression des manifestations dépassant en sauvagerie celle du pouvoir déchu, des journalistes et impunité des appels d’assassinat d’ opposants.
c'est quoi le probleme si on emprunte des emission d'ailleurs. tant qu'elle retrouve l'admiration des telespectateurs et qu'elle devoile les petits details sur les drapages des personnes a influences sur la scène politiques culturelles economiques d'une maniere humouriste.il faut juste adapté ces emissions aux specifités de chaque pays.je me demande pendant combien annees on aura droit a voir au maroc une emission pareille au petit journal de yann barthès sur cananl+
تعاليق بعض الأخوة تنم علي الجهل اللي تيقول اين كان باسم يوسف أيان مبارك؟ و اللي تيقول في عهد مرسي اصبح حرية الاعلام؟ اليكم الجوااااب الدكتور باسم يوسف هو جراح قلب انسان متقف و محترم و و اعي لما يحصل في بلده باريت تكونوا متله ,الدكتور باسم نزل التحرير و شارك في مظاهرات ضد النظام السابق و كان يصور فديوهاته الساخرة كهواي و ينشرها في اليوتيوب فهو لم يخفي هويته بل العكس ظهر في الفديوهات يهاجم و يسخر من مبارك و أعوانه و بفضل باسم و امتاله تحققت حربة الاعلام و ليس لموسي و جماعته اي فضل في ذلك ،فيما يخص الاخوان المتاسلمين فمن تابع التورة المصرية هو من يعرفهم جيدا و يكفي ان تشاهد بعض قنواتها الدينية كي تعرف وساختهم،هل من شيخ دين يسب و يلعن بالفاظ قذرة؟!!!!! مرسي يقتل معارضيه ويترك البعض يتكلم كي يشهد له بعض الأغبياء امتلاكم بانه ديمقراطي،تم القبض مؤخراً علي فتاة مصرية اسمها نيرمين حسين ادمن صفحة ضد الاخوان ،وتم قتل شاب اسمه محمد الجندي و هو معارض ظهر علي قناة skynews انتقد مرسي بعدها تم اختطافه و تعذيبه حتي الموت ،اما باسم يوسف فشهرته تحميه من الاخوان لانه اذا تمت تصفيته سوف يفضح أمرهم.
هؤلاء معروفون بحقدهم على المشروع الاسلامي عموما و على الاخوان خصوصا .ونحمد الله على انهم يضهرونه علنا ويفضحون انفسهم بانفسهم . والحمد لله رب العالمين
البارحة امضيت الليل كله في اعادة فيديو لباسم يوسف يستهزأ بهاتولي رآآآآجل هاهاهاها، والله لا تضحكني اعمال المصريين الا القلة القليلة منهم ولكن هذا الشخص بزآآآآف.
هاتولي رآآآآآآجل هاهاهاهاها
حرية التعبير في مصر الآن لا تحسب لمرسي بل للثورة و لمن ماتوا فداءا لها. و الصمت بعد التغييرات التي عرفتها مصر يعتبر غباءا لا احتراما لرئيس لم يلتزم بوعوده و لن يلتزم بها.
دور هذه النوعية من البرامج هو تمييع القضايا المهمة وجعلها تبدو تافهة…..
انا من أشد المعجبين بالدكتور باسم " دكتراه في القلب للتذكير فقط " , أغلب الردود كانت سلبية , و السبب هو أنهم يعتقدون أن الدكتور باسم يستهدف الإسلام و المسلمين و بلا بلا بلا , لا يا إخوان , الشعب المصري لم يقم بالثورة لخلق ديكتاتور جديد كيفما كان إسلامي أو عسكري , و المشكل أن الناس في المغرب لم و لن يعترفوا أن الشعب المصري شعب مثقف إستطاع أن يتقبل السخرية السياسية , و الدليل عدم مقاضاة الدكتور باسم من قبل الرئيس محمد مرسي, اما الأخ الذي يقول "لماذا باسم لا ينتقد القساوسة و المسحيين " , الجواب : لو تابعت الموسم الأول من برنامج "البرنامج" ستعرف جيدا أن الدكتور باسم لاينتقد تيار محدد , بل بالعكس البرنامج يطرح الأراء بشكل محايد , واريد ان أضيف ان الشعب المصري قام بأحد أهم الثورات في العالم أجمع , المغاربة ليس عندهم الجرأة لعمل نصفها , المغاربة أفواه ناقدة لا أقل و لا أكثر , الإنسان يقدر يتكلم على حال الحكام العرب , لكن المغاربة …….. ولا بلاش . شكراَ
بكل صراحة الصحفي "باسم يوسف" رائع جدا يعرف جيدا كيف يعري عورة دعاة الارهاب و التخلف و يكشف عن تناقضاتهم الصارخة,و ما اضحكني كثيرا هي هده التعليقات التي كتبها انصار الوهابية هنا الدين لم يتمكنوا من التخلص من فكرة "ولي الامر" و"الطاعة" و الدين يبدوا انهم يقدسون المدعو"مرسي"بجنون مع العلم ان الامر يتعلق فقط بشخص مثله مثل باقي البشر على الارض له طموحاته السياسية كباقي البشر,و لاجل تلك المطامح لا يتورع عن استخدام الدين"كمنديل لمسح الاحدية"بالكدب و البهتان و نقض الوعود بل و بقتل ابناء الشعب المصري تماما كما كان يفعل اخوه و استاده"مبارك".و كما قال صاحب التعليق رقم 20 من الافضل الدفاع عن مشروعية الملك و الملكية بالمغرب عوض تمكين هؤلاء الارهابيين من الاستيلاء على السلطة و من تم ارجاع وطننا الى القرون الوسطى اي الى مغربستان او صومالستان جديدة.و انا ايضا كنت من حركة20 فبراير لكن بعد ما وقع في تونس و مصر و سوريا اصبحت متيقنا بانه من الافضل الدفاع عن الملكية و مصاحبتها في الاصلاحات حتى و ان كانت بطيئة على اغراق البلد في مستنقع حركات الاسلام السياسي المتطرفة و الارهابية.
بسم الله الرحمان الرحيم الذي لا يعلو عنه أحد وهو قاهر كل جبار مريد إنتصار الحق و كلمة الحق دائماً. وأحي المناضل المصري باسم يوسف في برنامجه الممتع والناقد. الحاد ضد تجار الدين و الأخلاق من أجل كرسي زائل. عاشت الحرية عاشت الملكية عاشت اللبرالية الديمقراطية وعاش إسلامنا الموروث من أجدادنا لا المصنوع في قطر
السخافي ابراهيم عيسى عندما اعلن يوما ان مبارك مريض سجن ستة اشهر . تتحول الامور اليوم في مصر فبعد حالات الطوارئ والسجون اصبحت هناك حرية فجة مطلقة حرية لا رادع لها واصبح الكل يستهزئ بالرئيس وبالوزراء … واصبحت هناك ثورة اعلامية يمثلها باسم يوسف وغيره وثورة سياسية يمثلها صباحي والبردعي وغيره وثورة بلاك بلوكية و ايادي خفية تحرك هذا وذاك لوأد الثورة الحقيقية المهم ان لا يكون هناك حكما عادلا في مصر ويتكرر نفس السناريو في تونس .هناك اقوام في تلك الدول لطخت اياديهم بالدماء والخيانة والعمالة والسرقة والنهب فخافوا من المحاسبة فتواطئوا مع اسرائيل وايران وامريكا وحزب الله لضرب الثورات العربية .
صباح الخير عاد وصلكم باسم يوسف هههههه أهم حاجة أو عبرة يمكن استخلاصها من باسم هو ان الإنسان كيف ما بغا يكون لازم يتيق فنفسو فقدراتو
باش يوصل ويحقق داك الشي اللي بغا باسم كون بقا حبيس المركب الجراحي ديالو و بقا كايزاول مهنة طبيب جراح عمرنا ما كنا غان سمعو بيه ولكن باسم تاق فراسو وفموهبة التقديم التلفزيوني التي لا تخلو من الجانب الفكاهي والنتيجة أنه حقق داتو و وصل لقلوب الشعب المصري و تعداه للوطن العربي و الدليل على ذلك هو تسابق كبريات القنوات العربية حول التعاقد معاه و أكبر دليل ممكن نعتبروه وحدة قياس على نجاحو هو هاذ المقال اللي كتبتو عليه فالموقع
إن أجبنا على هذه الاسئلة سنصل الى الحق !!
– أين كان باسم يوسف ورفاقه (nahda) وما هو هذفه ولصالح من ؟
كنا نحتاج لمثلك أيام مبارك وغيره
– ما هومعتقد وديانة باسم مع نزع با ؟
– لماذا تكرهنا في الاسلام و ادخاله في سخريتك ؟مستوى الانتقاد تجاوز الاشخاص
– اتمنا من قلبي أنت تنتقل الى حميدين صباحي وبردعي وموسى. يذكرونني بالعدوان الثلاتي . أظهر لنا سوءاتهم ايضا و من هو ولي نعمتك فيهم؟
يضحكني جدا من يقول انه يكفي مرسي و الاسلاميين شرفا ان هؤلاء صاروا يتكلمون بحرية و ينتقدون بحرية و انهم لم يكونوا ليستطيعوا ذلك في عهد الانظمة السابقة، و لهؤلاء اقول انه لا مرسي ولا غيره من الاسلاميين، الذين كانوا يحرمون الخروج عن الحاكم الى وقت ليس بالبعيد، كل هم لا يستطيعون ان يمنوا شيء عن الشعوب و عن الثورة، لانه ببساطة الثورة هي من وضعيهم في مراكز السلطة و بشروطها هي وليس بشروطهم هم، فإن استقاموا للثورة استقامت لهم و الا فالذين اسقطوا من قبلهم من الدكتاتوريين المجرمين.
je suis marocain, et je suis toujours cette émission, il est formidable et ce qu'il dit et totalement vrai, et en même temps il est neutre, il critique tout le monde, chapeau bas bassem youssef
هههههه من خلال التعليقات المتخلفة ( كما عودنا جمهور هسبريس ) نكتشف مع الاسف ان المغاربة فحال اغلب المصريين و التوانسة الي ولاو متاسلمين .. مكيعرفوش شي حاجة سميتها حرية التعبير والاطلاع على المضمون قبل الحكم . البرنامج ينتقد سياسة الاخوان في مصر . حتى يولي عندنا هاد النوع ديال البرامج لي تتكلم عن الواقع بلاما تخاف منو عاد نهدرو 😉
. il est tres tres……………………………………..fort ce type
لست هنا لكي ادافععن باسم يوسف ولكني اتوجه اللدين ينتقدون الرجل دون ان يعرفو من هو الرجل طبيب وليس اعلاميا لمن يسال اين كان باسم يوسف في عهد مباركو ناسيا ان الربيع العربي تولد اخرج لنا مثل هدا الرجل الدي ينتقد بكل جرءة وابداع الوضع السائد في مصر و كما اريد ان اصحح ان باسم كما يهاجم الاخوان هاجم البردعي و صباحي و موسى الا هجومه او انتقاداته من البديهي ان تتكرز على من يحكمون البلاد وهم الاخوان’ الا اننا لم نصل لدرجة استعاب هدا النوع من انتقاد في بلداننا العربية فتاخدها على انها شخصية وبحساسية كبيرة اتمنى على من يهاجمو هدا الرجل ان يتابعو بعض القنوات الاجنبية لكي يدركو اين وصلت شعةب العام من حرية الاعلام ولا احد فوق انتقاد , لان النقد هو من يجعلنا ان نرى اخطائنا ونصححها لكننا في عالمنا العربي دائما يجب السكوت عن ما هو قائم ة يا حبدا لو لو كان عندنا مثل باسم يوسف ليقرا لنا الوعود واحلام قبل االانتخبات و الوضع السائد بعدها الا انني لا اظن اننا حريين لكي نتقبل مثل هدا النقد باسلوب سخري جريء , ودمتم على غفلة يا ابناء وطني من الخطاب اسلامي والسلام
بسم الله أبدأ هذا قليل من الحقد و كره الدين من أمثال هؤلاء العلمانين الذين يدسون السم في العسل
لتعلموا أنكم تتحدثون عن جراح قلب ناجر وليس زي حلاتنا الإعلاميون bac ميزة بدون او مقبول
انا اتابع هذا البرنامج منذ فترة باسم يوسف لم يسئ ابدا للاخوان المسلمين ولا للاسلام بل هو ينتقد ادائهم في الحكم والسياسة بل حتى ما وعدوا به الشعب المصري اثناء حملتهم الانتخابية حيث كانت عبارة عن تناقدات في تصريحاتهم ومواقفهم والدكتور باسم يوسف يلتقط هفواتهم وزلات لسانهم ليحولها الى مادة سخرية في قالب كاريكاتوري وهذا يمارسه ليس فقط على مستوى الحكومة بل يتناول بعض الشخصيات العامة كالفنانين ومرشحين سابقين للرئاسة بل حتى بعضزملائه الاعلاميين ومنهم توفيق عكاشة والاخوين اديب.وكذلك سبق ان تناول البنامج بعض الشخصيات المسيحية المصرية .
وبرنامجه عبارة عن نسخة مستوحاة من برنامج daily Show للاعلامي الامريكي Jon Stewart بعلمه ومباركته ولا ارى عيبا في ذلك طالما انه يضيف قيمة للمشهد الاعلامي المحلي والعربي
نتمنى ان يصل الاعلام المغربي الى ربع مستوى الاعلام المصري الذي يسبقنا باشواط عديدةحيث تعدد القنوات والتنافسية فباستتناء جزئي لقناة medi1tv لت زلنا مرغمين على مشاهدة البرامج الرديئة والمكررة على القناتين rtm و 2m.
انا من اشد متتبعي باسم هو شخص ذكي و ساخر لادع ومثقف يقف كالشوكة في حلق تجار الدين الذين لمدة طويلة تمتعوا بالقنوات وضلو يهرطقون و يضحكون على العقول بخطابهم السطحي التافه. لكن باسم لا يهاجم شيوخ الإسلام بل يهاجم اصحاب السلطة والحكم و اي شخص ينزل الى المجال السياسي من الطبيعي ان يتم نقده بشتى الطرق وهذا صحي للغاية من اجل استقامة الحاكم وتحفيزه على خدمة شعبه. و الذي لا يريد ان ينقد ويسخر منه فل يبقى بعيدا عن السياسة لأنه ليس اهلا لها فأي سياسي له خصوم وهذا ما لا يستصيغه البعض.
كانه لم يقرأ قوله سبحانه وتعالى في سورة الحجرات : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (11)
باسم يوسف لمن لا يعلم .
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
تخرج من كليه الطب وعمل 6 سنوات ببيع الخمور بمحل بامريكا وكان معروف بخفه دمه وكان ناشط سياسى فى امريكا لدعم حقوق الشواذ جنسيا ومعروف بعلاقته باقباط المهجر وهناك تعرف على ساويرس الذى قام بترشيحه للموساد وحينما قامت الثوره المصريه تم تلميعه من خلال ساويرس بعد تدريبه سته اشهر ليكون اعلامى وعمل برنامجه البرنامج بهدف محدد السخريه من العلماء المسلميين طبقا لخطه الموساد ثم تم الاتفاق مع محمد الامين ليعمل معه بقناه CBC…
يتضح من التعليقات ان الاخوان بعد تصدع شعبيتهم في مصر اكتسبوا شعبية عارمة في المغرب لكن لسوء حظهم ليس لهم فرع للجماعة في هذا البلد السعيد
في الحقيقة انا من المؤيدين بشدة للتيارات العلمانية اللبرالية وحتى اليسارية منها باستثناء سياسة اليسار الاقتصادية لكن لم اتعاطف يوما مع حركة 20 فبراير رغم انهم يحملوننفس توجهاتي سيقول احدكم لماذا
ببساطة انا متأكد مليار بالمائة انه في ظل ديمقراطية حقيقية في المغرب الشعب المغربي 50% أمي سيصوت بنسبة كبيرة لاصحاب اللحى وسيتم قمع اي تيار فكري معارض ومرحبا بالتكفير الاقصاء لذلك اللهم ديكتاتورية المخزن والا نعيم الاسلاميين على الاقل المخزن يقمع الجميع لكن يسمح لك بحرية فردية نسبية : ممكن ان تذهب للبار او الشاطئ وتلبس ما شئت وتعيش كما تريد رغم اختلاسات الميزانية وكل ذلك الفساد اما اصحاب اللحى فسروالك الداخلي سيدخلون معك فيه.
يعيش المخزن وصافي نحن لا تصلح لنا الديمقراطية حتى نقضيو على الامية يولي بنادم يصوت على الفكر الايديولوجي ماشي الدين والمعتقدات عاد ديك الساعة نديرو ديمقراطية
باسم يوسف أحدث ثورة في مجال الإعلام
انا متفق تماما مع التعليقين 20 و 46 اللهم جحيم المخزن اولا جنة الخوانجية يلا وصلوا الحكم ديك الساعة يشوفوك شفتي فشي مرأة اجي ا ولدي 80 جلدة يلا حتجيتي ناري منازعة ولي الامر في الحكم اجي 5000 جلدة والنفي من البلاد ثلاثون خريفا
هذا نصراني حقود لنجاح الاسلاميين، ومهرج فاشل اشتهر على ظهور الاسلاميين، ما اسهل مايقوم به، الكل يعلم كيف يسخر من الآخرين ولكن يتعففون.
بلغت فيه الجرأة ان يسخر من الاسلام والمسلمين،
والله عيب عليك وسوف ترى عاقبة عملك عن قريب
إنا كفيناك المستهزئين الذين يجعلون مع الله إلها آخر فسوف يعلمون
سخرية الدكتور باسم يوسف وفريقة الذي يفوق 150 فنانا في مجالات متعددة سخرية أدبية راقية جدا. راقية فنيا وفكريا وأخلاقيا.
وهناك سر لا يعرفه منتقدوه وهو أن السخرية ــ كما قال البلاغي محمد العمري في كتابه البلاغة الجديدة ـــ سلاح حجاجي فعال ضد عينات معينة، وهم: الطغاة المستبدون والمغفلون والأغبياء ومن في حكمهم، ولا تنجح السخرية الموجهة ضد المستضعفين والمظلومين والأذكياء والعادلين الخيرين لأن النفس البشرية تأبى ذلك، فهي رد فعل ضد الآلية والتحجر، كما قال بركسون عن الضحك.
هذه الصفات السلبية موجودة كلها في الشيوخ الأصوليين: فيهم الغباء والنسيان والكبرياء (المتجلي في ادعاء معرفة الحقيقة). ولذلك ففيهم معدن للسخرية لا ينضب معينه.
أما قول بعض المعلقين بأن مرسي جاء بالحرية فقول يدل على الجهل بالواقع: مرسي ليس له أية سلطة الآن، وقد فرض حالة الطوارئ ولم يلتفت إليه أحد، وهو محاصر وسيارته عرضة للهجوم.. وحين يجد وسيلة للانتقام لن يتردد.. وينسى هؤلاء أن الفنانين تصدوا لمبارك وتهكموا منه، وعلى رأسهم الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم، وتكتل المثقفون في حركة كفاية في عز الطغيان لمقاومة مشروع التوريث. برنامج رائع
أين كان باسم يوسف في عهد مبارك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتحداه ان كان كوميديا جريئا وحرا ان ينجز حلقتين ان يسخر في الاولى من اليهود وفي الثانية من قساوسة ورهبان الكنسة القبطية . وعند ذلك كلنا سنرفع له قبة التحية .
ما سر الكم الهائل و النوعية الخاصة لمستشهيري هذا البرنامج?
أين كان هذا (الباسم اليوسف) أيام حسني مبارك و كوارث غرق العبارات و آنهيار الأبنيةوووو?
متى كان المونتاج الفاضح و الفوتو شوب الممسوخ أدلة بل و حتى و سائل فنية للنقد?
من ينتقد يطرح بدائل أما التهريج فهو تهريج حتى ولو كان تحت يافطة حرية التعبير
انا من متتبعي البرنامج البارحة كانت الحلقة 12 , فكرة رائعة وغير مسبوقة في عالمنا العربي , على الأقل هو ينقل حقائق كما هي , ماذنبه ان كان ضد ما يقع في مصر . ماذنب المصريين ليعيشوا هذا المستوى المتدني , على الأقل ايام مبارك كانت مصر أكثر استقرارا , باسم يكشف كذب قنوات النظام و التيار الاسلامي مثل قناة الرئيس مصر 25 , الذي يقدمون فيها اخبار لا تمت الواقع بصلة , لمن لم يشاهد البرنامج من الحلقات الأولى لا يعلق بما لا يعلم . لكن اراءكم التي أحترمها تعودنا عليها أغلبيتم مع القمع وضد الحرية الفردية , مع الدولة الاسلامية وضد الدولة اللبرالية الديمقراطية , هذا ما سيجعلنا دائما في الصفوف الأخيرة في ترتيب التنمية البشرية , ابتداءا من مصر والمغرب وتونس ووووو الخ , وكفاكم من تكفير الناس , كون رأي مخالف لا يعني اني كافر
bravo comentaire de morrocan y aussi n 64
يوسف لم يتكلم في عهد مبارك ككل الاعلاميين الذين كانوا يؤيدون النظام و كانوا يخافون على مصالحهم فالثورة هي التي فتحت الباب لهم للتعبير عن آرائهم على الأقل هو لم يقلب ىراءه مع تغير النظام
لا أدري كيف لشخص كان طبيبا بالولايات الأمريكية ثم يجمع حقائبقه ويقرر أن يستقر بمصر بعد الثورة ولكن لا يكتفي بدلك بل يقوم بعمل مقزز بعيد عن أخلاقيات المهنة . هل في نظركم هذا أمر سليم ؟ هل هذا الشخص فعلا يفعل دلك وهو مدرك أن حياته ليست بخطر أم هو يعلم يقينا أن ماما السفيرة ألأمريكية تحميه ؟ على كل المشروع الإسلامي سيهزم أمريكا وأزلامها من العلمانيين كما هزم السوفيات. '"والله متم نوره ولو كره الكافرون " سيخرج من صلبنا رجال إنشاء الله أقوياء ، سنربيهم على حب الله والإسلام وبغض الكفر والعلمانية وكل من يدور في فلك القردة والخنازير سواء من العلمانيين العرب أو غيرهم .
والله ستقوم مصر وستنهض الأمة من جديدة وهده ليست المرة الأولى لقد وصلت الأمة إلى الحضيض أكثر مما هي عليه الآن عشرات المرات فنهضت من جديد وهزمت أعداءها .
اكبرأعداء الاسلاميين و المتطرفين هي النكتة و الضحك. فقد استطاع هذا الطبيب الفنان التصدي لفكر القتل و التكفير و اتهام الخصوم بشتى أنواع الاتهامات الدينية بالنكتة و الضحك، الطبيب يداوي الاجسام و الفنان يداوي القلوب.
في المغرب حاول الاسلاميون و المتطرفون منع الافلام التي تخالفهم الراي، و لكنهم فشلوا .
فأينما حل الاسلاميون حل معه الخراب بسبب مواقفهم الفكرية المتطرفة البعيدة عن هذا العصر.
faut regarder les chaines des commercants de la religion pour avoir une idee sur leur hypocrisme , al motaaslimoune sont devenus une blague en egypte, des professionneles dans les mensonges et la manipulation , Dr Bassem ne fait que devoirle leur mensonges d une maniere comique et intelligente , il se base dans son show sur des videos de ces commercants de la religion , il n invente rien mais il encourage les egyptiens d utiliser leur cerveau et ne pas gober tous les mensonges , Dr Bassem est un musulman il ne critique pas l islam mais les vendeurs de la religion pour des buts politiques , le gouvernement de la mafia du morchid n a aucune vision politique ou economique , projet nahda etait des mensonges pour gagner les elections , les membres de majliss choura ikhwanist passent leur 24 h a discuter des sujets comme: les vetements des femmes , la polygamie, interdire un age precis pour le mariage , ces frustres sexueles sont entrain de detruire l egypte ..
الحرية هي مكسب من ثورة الشعب المصري
حرية التعبير دفع المصريون ثمنها من دمائها
احتراما لذكرى الشهداء احترموا ثورتهم و ما ضحوا لاجله
مرسي مجرد دمية اراجوز تحركها حركة الاخوان
مصر تحتاج لحاكم لكل المصريين لا يفرق بين مواطنيها
مصر تحتاج لرجل قائد عظيم يتجاوز اهلي و عشيرتي ليحكم الامة بكل طوائفها
السلام عليكم
ما أسهل السخرية
و ما أصعب العمل !!!!!
J'aime bien Bassem et je trouve sa façon d'analyser la situation Egyptienne trés intelligente. C'est vrai qu'il imite Jon Stewart de Daily show mais il le fait à manière à lui. Le monsieur est loin d'être stupide ou ennuyeux. Moi je lui dis bravo, au moins une personne en Egypte à le courage de confronter l'extremisme des frères Musulmans. 3andna chi Mgharba hadgeen ghir fi lcritique, ma3amarhoum chafou had lbarnamaj ou tayheen fi sayed ma3your. Ya lateef.
Colbert Report from Comedy channel clone
When can we Arabs come up with something of our own. something that belongs to out culture and is expressing our own values…….
Again Egyptians are really good at stealing other peoples work like other arabs: arab idol, man sayarba7 al milion………….