مائة حفْل احتضنتها أربع منصّات في الهواء الطلق، إضافة إلى قاعة الرونيسانس، والمعهد العالي للفنّ المسرحي والتنشيط الثقافي، والمسرح الوطني محمد الخامس، وحضور جماهيري بلغ مليونين ونصف مليون شخص، وعروض فنية في الشوارع ، هي حصيلة تسعة أيام من مهرجان موازين، الذي أسدل الستار على آخر سهراته يوم أمس السبت.
في السطور الآتية تقييم للأجواء التي مرّت فيها الدورة الثانية عشرة من “موازين”، وجديد الدورة المقبلة، التي سيتغيّر موعد تنظيمها، حسب ما علمتْه هسبريس من مصدر داخل إدارة المهرجان، من أواخر شهر مايو إلى شهر يونيو…
طموح تحقّق
خلال الندوة الصحافية التي عقدتها جمعية مغرب الثقافات، المنظمة لمهرجان “موازين.. إيقاعات العالم”، قال مدير المهرجان، عزيز الداكي، إنّ طموح الإدارة خلال دورة هذه السنة، التي أُسدل الستار على فعالياتها يوم أمس السبت، هو استقطاب مليونين ونصف مليون شخص، بعدما حضر الدورة السابقة ما يزيد على مليونين ومائتيْ ألف شخص.
طموح إدارة “موازين”، حسب البيان الصادر عنها ساعات قليلة بعد نهاية آخر سهرات الدورة الثانية عشر من المهرجان، تحقّق، إذ جاء في البيان أنّ عدد الحضور في الأيام التسعة التي دامَها المهرجان وصل إلى مليونين وخمسمائة ألف شخص، من مختلف الفئات العمرية.
في هذا السياق قال مدير المهرجان، عزيز الداكي في اتصال مع هسبريس، إنّ دورة هذه السنة من مهرجان “موازين” حققت نجاحا جماهيريا “لم يسبق لنا أن شاهدناه من قبل”، مضيفا أنه إذا كان المعيار المعتمد لقياس مدى نجاح المهرجانات الفنية هو الحضور الجماهيري الغفير، فإنّ دورة هذه السنة من موازين “تعتبر دورة ناجحة بكل المقاييس”.
وإذا كان الحضور الجماهيري الذي تابع فقرات موازين كبيرا، فإنّ الملاحظ أيضا هو أن الطابع الشبابي كان طاغيا عليه، وإن كانت باقي الفئات العمرية حاضرة. حضور الشباب في سهرات الدورة الحالية بشكل مكثف، كان نتاج سياسة اعتمدتها إدارة المهرجان، حيث قال عزيز الداكي إنّ الهدف الذي رسمتْه الإدارة هو أن تكون دورة هذه السنة دورة شبابية بامتياز، ليس فقط بالنسبة للجمهور، بل فيما يتعلق أيضا بالفنانين الذين أحيوا سهرات المهرجان، حيث فُتح باب المشاركة لعدد من المجموعات الغناية المغربية الشابة.
عروض فنية راقية
الحضور الجماهيري المكثف، وإن كان قد أسعد إدارة المهرجان، إلا أنه ساهم أيضا في مضاعفة مسؤولية المكلفين بتنظيمه، وجعلهم يفكّرون منذ الآن في الدورة القادمة، “لأننا سنكون ملزمين بالحفاظ على حجم الجمهور الذي حضر خلال الدورة الحالية، وهذا يضاعف من حجم المسؤولية الملقاة على عاتقنا”، يقول الداكي.
ويضيف أنّ الفنانين الذين أحيوْا سهرات المهرجان تفاجؤوا بحجْم الحضور الجماهيري الذي تابع سهراتهم، وعبّر عدد منهم عن ذلك على صفحاتهم في المواقع الاجتماعية، وهو ما ساهم في رفْع مستوى جودة الحفلات التي أُحييتْ على مدار تسعة أيام، وهي المدة التي دامها المهرجان، لأنّ الحضور الجماهيري المكثّف جعل الفنانين الذين شاركوا في المهرجان، وفي جميع المنصّات، يقدّمون أحسن ما لديهم.
التفاعل الجماهيري مع نجوم المهرجان كان جليّا، من خلال الحركيّة التي تشهدها الطرق المؤدّية إلى المنصّات، فقبل السهرة التي أحياها إنريكيو إكليسياس على منصة سلا بساعة مثلا، كانت عربات الطرامواي القادمة من سلا، غاصّة عن آخرها بالشباب على غير العادة. إحدى السيدات فاجأها الازدحام الذي شهده الطرام تلك الأمسية على غير العادة، وعندما سألت مرافقتها أخبرتها بأنّ ذلك راجع إلى سهرة إنريكي إكليسياس.
أمن ورواج تجاري
الميزة الثانية التي اتّسم بها “موازين”، إضافة إلى الحضور الجماهيري المكثّف، هو التنظيم الجيّد، الذي سهرت عليه قوات الأمن التابعة للشرطة والقوات المساعدة. المنصّات أحيطت بسياجات حديدية، يحرسها عناصر أمن بزي رسمي ومدني، وفي مداخل المنصّات يقوم عناصر الأمن الخاصّ بمراقبة الوافدين، من حاملي البطائق والتذاكر. حتى حقائب الصحافيين لا تسلم من التفتيش.
نفس الإجراءات المنية الصارمة عرفتها أيضا “دار الفنون” بالرباط، التي كانت تُعقد فيها ندوات الفنانين المشاركين في المهرجان مع ممثلي وسائل الإعلام، وكذلك قاعة الرونيسانس ومسرح الخامس، الذي عرف خلال الحفل الذي أحياها المغني الأمريكي جورج بينسون رفقة السمفيونية الملكية حضورا أمنيا مكثفا ومراقبة صارمة.
المهرجان خلق أيضا رواجا تجاريا لدى بائعي المأكولات السريعة، خصوصا في منصّتيْ سلا وأبي رقرارق، حيث توافد العديد من أصحاب العربات من بائعي الأكلات السريعة على المكان، مستغلّين الحضور الجماهيري المكثف، لتوسيع هامش ربحهم اليومي.
“”هَمّ” الدورة القادمة
إذا كان الحضور الجماهيري المكثف الذي تابع سهرات “موازين”، قد دفع الفنانين إلى تقديم أفضل ما لديهم، فإنّه دفع في المقابل إدارة المهرجان إلى التفكير منذ الآن في الدورة المقبلة. عزيز الداكي يقول إنّ إدارة المهرجان ستسعى إلى البحث عن مزيد من نجوم الفنّ، لتأثيث سهرات الدورة القادمة، حفاظا على القيمة الفنية للمهرجان، وعلى حجم الحضور الجماهيري الذي حضر هذه السنة.
السهرات التي عرفت حضور أكبر عدد من الجمهور، جاءت في مقدمتها أربع سهرات، وهي تلك التي أحيتها كل من المغنية الأمريكية “ريهانا”، والمغني الفرنسي “دافيد كيطا”، والمغني الاسباني “إنريكي إكليسياس” و”تايو كروز” من بريطانيا.
غير أنّ مدير المهرجان عزيز الداكي، يقول إنّ سهرات أخرى عرفت حضورا جماهيريا كبيرا، مثل السهرة الختامية التي أحياها المطرب المصري تامر حسني على منصّة النهضة، وسهرة حميد القصري ونجاة اعتابو على منصّة سلا، وسهرات أخرى.
خفوت حدّة الانتقادات
ما ميّز الدورة الحالية من مهرجان موازين أيضا، هو خفوت حدّة الانتقادات التي كانت توجّه إلى المهرجان في الدورات القادمة، بدعوى استفادته من المال العام تارة، وتارة أخرى بسبب الأزياء التي يرتديها الفنانون الغربيون المشاركون في المهرجان، والتي تتنافى مع تقاليد المجتمع المغربي، أو تصرّفاتهم، كما هو الحال بالنسبة للمغني البريطاني “إلتون جون”، الذي رافقت مشاركته في المهرجان خلال دورة 2010، انتقادات كثيرة، بسبب شذوذه الجنسي.
الكثيرون يقولون إنّ خفوت حدّة الانتقادات، راجع إلى وصول حزب العدالة والتنمية، الذي كان قياديوه ينتقدون المهرجان، إلى الحكومة. عزيز الداكي فضّل، في حديثه لهسبريس، عدم الخوض كثيرا في هذا الموضوع، واكتفى بالقول إنّ أكبر جواب يمكن تقديمه إلى منتقدي المهرجان، هو حجم الجمهور الذي يحضر إليه كل سنة، والذي يأتي ليقول بأنه يريد أن يستمرّ المهرجان.
وأضاف الداكي أنه ليس من السهل جلْب مليونين ونصف مليون من الجمهور، إضافة إلى أكثر من خمسة وعشرين مليون مشاهد يتابعون سهرات المهرجان على شاشة القنوات التلفزيونية، منهم أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
على صعيد آخر، علمت هسبريس من مصدر من إدارة موازين أنّ إدارة المهرجان تدرس تغيير تاريخ انعقاده، حيث ستقام الدورة القادمة خلال شهر يونيو، عوض نهاية ماي، الذي كانت تنعقد خلاله الدورات السابقة، دون أن يتسنّى معرفة التاريخ الذي ستنعقد فيه الدورة بالضبط خلال شهر يونيو.
وأضاف المصدر أنّ سبب تغيير تاريخ انعقاد المهرجان، يعود إلى رغبة إدارته في عدم تزامنه مع فترة استعداد التلاميذ والطلبة لامتحانات نهاية السنة الدراسية، خصوصا وأنّ جمهور المهرجان يتشكل في الغالب من الشباب، وهوَ ما كرّستْه دورة هذه السنة.
هذا يعني أن الاهتمام يجب أن ينصب على مرتادي موازين أيضا وليس على موازين فقط … نعم يجب محاربة هذا النادي الفاحش ولكن لا بد من العمل على الذين يرتادونه أيضا… اللهم اهد المغاربة وردهمرإلى دينهم ردا جميلا…
مافهمتش 2.5 مليون نسمة……
وكانضل نشوف التعليقات هنا ضد موازينوكيدير شي تعليق واقعي تلقا 100- … ….
دابا الناس اللي كانو حاضرينالأغلبية يجييو ويبداو فالتعليقات على المقالات فهسبريس ولاعبينها الدين والاسلام
اللهم لا تؤاخدنا بما فعله السفهاء منا
الشعوب تتنجح بالعلم والتطور الإقتصادي والصناعي وضمان العيش الكريم للمواطنين عاد تيفكرو بالمهرجانات حنا العكس المهرجانات الأولى وإقتصاد البلاد نكريدو اش نغاطيو لحفاري ليفيه والشعب جيبل غي لغنا تاينسا كولشي حاصول الشعب شعب عاود دردك زد دردك ما تسناش منو شي حاجة تالتيماك
وهكذا هي قصة الانسانية دائما ما ينتصر الحب على الكراهية والابتسامة على الحقد والغناء والطرب على السباب والشتائم وروح الدعابة والمرح على دعاة الكراهية والتطرف وموازين على نواح المغفلين
فعلا احسن مهرجان في افريقيا ووداعا الى السنة المقبلة وندعو معارضي موازين الى اخذ العبرة من النواح والصراخ كل سنة سدى لكي لا يضيعوا طاقاتهم في الفراغ موازين سيبقى طالما هناك في المغرب اناس لا تزال تريد المرح والترويح عن النفس بعيدا عن قيود واغلال المعتقدات الدينية
اراك للديسلايك 🙂 انا اعشق ديسلاكاتكم لانها تعبير عن احباطكم
انشر يا منبر الحرية ولا تعتقل رأيي مجددا
نعم الفريق الساهر على مهرجان موازين يستحق التصفيق الحار وأيضا الشكر الجزيل لرجال الأمن كانوا في المستوى هذه السنة، تكلمتم عن الجمهور الذي كان حاضرا ومباشرة ونسيتم أن الملايين كانت أمام التلفزة تتابع سهرات موازين وما يثلج الصدر أن صدى المهرجان تعدى الحدود ومن الناحية الإقتصادية كان نتائجه جد مشجعة وكعامل بفندق بالرباط أقسم بأن طوال أسبوع المهرجان ولا غرفة واحدة فارغة رغم أن صاحب الفندق رفع بعض الشيء من تسعيرة المبيت
وصراحة .. المهرجان في المستوى و النجاح ديالو في عدد الجماهير المتوافدة .. أما من ناحية العام فالشركات كيما نعرفوا هي لي كاتمول و لكن الشركة لاحق لنا في إنتقادها بل في أصحاب الشركات لي عارفينهوم بكل تأكيد .. المهرجان نعم جا فظرفية حساسة و لكنه أيضا تاينتج عنو واحد الرواج إقتصادي و خصوصا حاب لفلوكات ولا ماعرفت كاكاتسميوهوم .. نعم الفلوس لي كايتعطاو للمغنيين أولى باش يديرو بيهوم مشاريع و و ولكن هل تنتظروا من السارق الصدقة .. أيضا نعم التلفزون المغربي يبث و لكن ماشي عاد ليوم حنا ماعجبناش البرامج راه طيلة السنة كانتاقدو القنوات ديالنا .. حول لبس المغنيات و بطبيعة الحال مغنية غربية لا دين لها تلبس لي بغات أش بغيتها تلبس الحجاب مثلا .. في حالة بغيتيها تلبس الحجاب شوف ذوك الدريات لي فشارع و راهوم بنات لبلاد .. المهم مهرجان موازين ناجح بجمهوره و لي مابغاش خاصو يتخلص من ذاك النفاق لي فيه ينتاقذ فالنت و يمشي فالليل يتفرج قدام المنصة أو فتيلي
و تحياتي ..
على الاقل جمهور الموسيقى جمهور متحضر بالمقارنة مع جمهور االرياضة
الشباب المغربي مثل باقي شبان العالم يهوى موسيقاه ونجومه
وحضور المهرجان ليس ضروري ومؤكد فمن شاء منكم فليحضر ومن شاء منكم فليتغيب
الحمد لله فالمغرب اللي بغا يمشي للجامع الابواب مفتوحة واللي بغا يمشي للبيران الابواب مفتوحة واللي بغا يمشي للقهوة او يبقى فدارو فهو له ذلك
واللي دار الفوضى راه المخزن كاين في لبلاد
لمادا نصدق كلام عزيز الداكي ومنظمي مهرجان المواخير او الموازين عندما يعلنون الارقامهم كادبة ومزيفة الارقام حضور الجماهيري تعلنها اللجنة المنظمة للمهرجان هل توجد جهة المحايدة تحسب عدد الجماهير بدقة ومعايير مضبوطة شيء طبيعي ان يقول عزيز الداكي ان المهرجان ناجح لي الاستمرار حلب الاموال والاستمرار دعم الشركات الرعية للمهرجان السهرات الموازين يمكن ان يحضرها بضع مئات او 10 او 20 الاف مشاهد والمنظمين يضخمون الرقم ويعلنون الارقام الخيالية 100 الاف متفرج في الحفلات كبارى المهرجانات في العالم امريكا واروبا ولا يحضر عدد هده الجماهير بركا ما تضخموا في الارقام المهرجان الموازين هده السنة المهرجان باهت وفاشل بكل المقاييس الجماهريا والاعلاميا الاعلام العالمي لم يهتم بتاتا بهرجان هده السنة حتى لو كان المهرجان الموازين فاشل ولا يحضى بي الاقبال الجمهور عزيز الداكي غادي يقولك المهرجان ناجح شيء طبيعي
كم قدر العملة الصعبة التي جناها المغرب من موازين? ولا دولار واحد
كم مليون دولار خسر هذا البلد في موازين? عشرات الملايين من الدولارات
المثل المغربي يقول ، الشي من الشي نزاهة والشي من قلة الشي سفاهة،
انا جد مشتاق لمهرجان موازين لسنة القادمة ان شاء الله
لم تنتقد هسبريس مهرجان موازين هذه السنة ولم تنشر أخبار حول منتقديه ، هل السبب في أنها اصبحت راع إعلامي للمهرجان و أن السبب له علاقة برئاستها الجديدة.
توقيت رائع دلك اي حددتم لموازين العام المقبل؟ يونيو شهر الامتحانات.لمادا يركزون على هده الفترة؟ أليس في مسؤولينا رجل رشيد؟
مبروك على النجاح منقطع النظير وبشرى للمغاربة, فقد اصبح المغرب معروفا اكثر, ومتسامحا ومنفتحا اكثر بفضل موازين. لكن النجاح الاعظم هو قبول حزب السيد بنكيران بالامر الواقع ;وهو ان لاحول له ولاقوة في التدخل في هذا المهرجان الغول الذي امسى علامة مضيئة اومظلمة في هذا البلد الذي لا يكف على خلق الغرائب والعجائب. هكذا اصبح اذن هذا المهرجان موعدا هيهات ان يخلف, وقريبا سيغدو لكل مدينة موازينها لان النجاح لا يولد الا النجاح. شكرا اذن السيد مدير المهرجان على النظرة الثاقبة حول امكانية تغيير تاريخ المهرجان( بعد اثنتي عشرسنة!) رفقا بشباب وطنك الذي يجتهد ليل نهار لاجتياز الباكالوريا .ولم يبقى لي في الختام الا ان اتمنى لك عطلة سعيدة اوبالاحرى عطالة مديدة
الشعب المغربي في كل مناسبة مواتية يوجه ضربات موجعة وقاتلة لقوى الظلام ودعاة المآتم والأحزان في حضوره اليومي المكثف لمهرجان موازين.
تصوروا مدينة الرباط لوحدها الدي أقيم فيها مهرجان موازين يحضره مئـــات الآلاف من الجماهير المغربية كل ليلة! ومابالكم لو أقيم في مدن كبرى أخرى كالدارالبيضاء ومراكش وفاس وطنجة وأكادير وغيره، كم سيصل الرقم ياترى؟؟ ــــ سيصل بالطبع العدد الى الملايين والملايين آنداك….
كلما حاول الظلاميون المتأسلمون فرض نمط معين من العيش على الناس والمجتمع كلما لاحظنا الناس دائما تعاكس افكارهم الجاهلية التي تجاوزها الزمن بكتيييييير؟!!
المغرب أتبث مرة أخرى مثلما كان دائما وأبدا عبر الحقب والعصور بأن الشعب المغربي شعب متسامح يدين بالإسلام الوسطي المعتدل ويكره الغلو والتطرف ومنفتح على جميع الحضارات وثقافات الشعوب والأمم الأخرى، عكس بعض الشعوب في المشرق التي يغلب عليها طابع الإنغلاق والإنطواء وتكره الإنفتاح مع الآخر!!
امتثلوا إدن للأغلبية إن كنتم ديمقراطيين؟ أما التهريج وفرض الأمر الواقع فلن ينفعكم أبدا في شيء لأن المجتمع المغربي مجتمع منفتح وحداثي…
نحن جمهور موازين نتابع الجرائد لكن لا تعلق ونترك فرصة السب والشتم لمن لم يتمكن ان يحضر المهرجان الاكبر في شمال افريقيا ونحن حاضرون دائما وابدا
احسن سهرة فنيا لا جماهيريا هي سهرتا السهام وازنزارن السهام ابدعت وتالقت واحسنت الاختيار اما ازنزارن فقد عادت بنا الى الزمن الجميل بان الاغنية الغيوانية الملتزمة هي ارقى الانواع واتمنى السنة القادمة ان تهتم ادارة موازين بهذا النوع وحبدا لو تستدعي السهام ولرصاد باحد المنصات الراقية كالنهضة او السويسي حينئذ يمكننا الحديث عن سهرة خيالية جميلة رائعة و120 الف كتفرج
حضور اكثر من مليوني من الجماهير كان افضل جواب على الدين يودون فرض نمط عيشهم على الناس وممارسةالوصاية على المجتمع,فالدين لله والوطن للجميع
هل ستكون هناك دورة أخرى، لكن صدق عبد الله بووانو حينما قال بالحرف " إن العدالة و التنمية" تحترم الفن و الابداع !!!!!!! و كانوا بالامس القريب من أشد المنتقدين لذات المهرجان
Bravo et merci à Mawazine! C'était super j'ai bcp aimé! Vivement l'édition 2014..
صفعات ولكمات قوية ومؤلمة يتلاقها كل مرة دوو الفكر المتحجر الظلامي من طرف الجماهير المغربية في حضورهم القوي والكثيف لمهرجان موازين.
هدا إن دل على شيء إنما يدل على أن المتأسلمون فشلوا بالفعل وبصفة نهائية في اختراق المجتمع المغربي بعدما استنفدوا بالطبع كل اسلحتهم الفاشلة التي لم تعد تلائم العصر الحالي.
تصوروا الرباط وحدها التي نظمت موازين حضره 2،5 مليون من الجماهير المغربية! ومابالكم لو نظم في مدن كبرى ومناطق أخرى في المغرب؟؟؟
فلوس اللبن يديها زعطوط. هدا مصيرنا مع الحكومة ديال البربر
للاسف لازال الشعب متخلف الى متى هدا المنكر
Il faut savoir faire la part des choses. D'abord un grand bravo à l'équipe mawazine pour la qualité du travail et un grand merci. Continuez.
Quant à ceux et celles qui sont contre, ils sont llibres de le dire, c'est leur droit. Mais pas celui d'imposer leur avis aux autres au nom de la religion.
La religion est une intime conviction entre l'individu et Dieu, sans l'entremise d'aucun prétendu cheikh ou fkih.
La raison que les commentaires qui sont pro-democracy et pro tolerance receoivent des ratings negatives, c'est parcequ'il y a une centaine de fanatics qui frequentent hespress chaque jour…ils sont tres actives ici et aussi sure twitter et Facebook…leur mission est de donner l'impression qu'ils representent le peuple marocain et d'imposer leurs idees fanatics pour faire du maroc un nouveau afranistan.
…
إذا حضر 2 مليون ونصف، فالعدد غير صحيح، لأن هناك من حضر أكثر من مرة، وفي أكثر من سهرة. ثم كم هو عدد الملايين من المغاربة الذين بإمكانهم الحضور، لكنهم قاطعوا المهرجان؟
ماذا جنينا من كل هذا البرنامج الذي تطلب مجهودات جد كبيرة مع ميزانية اكبر لمذا من اجل موسيقى لا نفهمها لا نحن لها ولا هي لنا ،بالإظافة الى ذلك نعمل جاهدين على ان يلوح او تلوحة فنان او فنانة عالمنا المغربي فوق المنصة لماذا وما معنى هذا واي ثقافة ومن اين اتت هاته الأفكار التي لا لم نرىاها ابدا في البلدان الأخرى الا في مجتمع له نفس التفكير هي الجزائر فاعتبره كلخ في كلخ
اما في ما يخص العدد الهائل الذي ذكر فنحن ندري وانتم كذلك تعرفون من اين اتى وباي طريقا اتى فمهرجان لا معنى له ولا هدف لا حول ولا قوة الا بالله
اما في ما يخص تحريك رواج الأكلة السريعة فاسمحوا لي انكم تركعون
يامن تشجعون موازين الفسادوتدعون لاقامته السنةالقادمةاتدري ستعيش للسنةالقادمةواخوف مااخاف عليك ان تموتوانت بهذه النيةقبل ان تتوب واحدالشباب مات وهوكاينشرالاباحية في المواقع انشرهسبريس
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
مبروك لمنظمي المهرجان و سننتظره السنة المقبلة بفارغ الصبر ، أنا شاب من مدينة فاس أتوجه كل سنة للرباط و خصوصا للحضر لبعض الفنانين ، و بالنسبة لي هدا المهرجان هو الوحيد الدي يستطيع أن يريحني و ينسيني أعباء الدراسة ، فلا عيب في دلك و سنظل نشجعه و لن نترك قوى الظلام أن ترجعنا مئت السنين للوراء ، المغرب يجب أن يخطوا خطات للأمام لا للوراء ، نحن بلد متعدد الأجناس و الديانات لا تحولوا فرض رأيكم على الآخر لأن هدا هو الدي يولد الصراعات ، أنا شاب مسلم أمارس ديني و دلك بيني و بين ربي لادخل لأحد فيه و تزمتكم و تعنتكم و عدم تقبل رأي الآخر أو بالأحرى رفضكم للإستماع أصلا لرأي الآخر هو الدي يجعل الناس تنفر من كل ما تقولون حتى و لو كان صحيحا و خصوصا نحن الشباب إدا قلت لنا سر يمينا ندهب يسيرا ، اللهم جادلنا بالتي هي أحسن و لا تحاول فرض علينا شيء و السلام
مزابيل السنة المقبلة في شهر يونيو يعني شهر الإمتحانات واللي بغى يقرى العام طويل واللي مابغاش إيقرى هاداك اللي ابغينا إيجي يتفرج لحقاش لفراجا فابور والمغاربة أصحاب الفابور
أصبح الكل يفكر في الدنيا ونسي الآخرة
أصبح الكل يهرب من الدين
بدأ الإسلام غريبا وسيصبح غريبا طوبا للغرباء
رمضان على الأبواب استغفروا ربكم و توبوا الله
قبل فوات الأوان.
فالموت لايفرق بين الشاب والشيخ و ستحاسبون
على الصغيرة و الكبيرة.
فالموسيقى و الرقص و الإختلاط بالنساء العاريات الكاسيات من أعمال الشيطان.
قارنوا بين الناس الموجودين في موازين
و الناس الموجودين في المساجد
الله الله على الإيمان الله الله على شهر رمضان
الله الله على وقفة عرفات الله الله على القرآن
الله الله على حبيبي رسول الله
اللهم اهدينا واغفر لنا ورحمنا يا أرحم
الراحمين .
ستقولون بأنني متزمت
فمرحبا بالتزمت .
حيت الدخول بالمجان و الشعب عاطل و مكبوت، ديرو ticket او شوفو شحال ديال الناس غادي ادخلو، الهدف الأول من هذا المهرجان هو إلهاء الشعب عن حقوقه
السلام،
2,2mio هو العدد الاجمالي للحضور في كل الحفلات على مر تسعة ايام
إدارة المهرجان رائعة في تدبير الشارع المغربي روجرا لخطأ برمجة الوقت بسبب امتحانات كسبب للتغيير في السنة القادمة؟
اضن ان الخوف من رمضان وليس من مستقبل الشباب…
اما بالنسبة لمراقبي الحال المغربي فالسنة المقبلة سترينا اكثر
المرجو النشر والسلام
شعب مسكين مقهور في حياته اليومية ، لقاها مناسبة يفوج على راسو شويا من الهموم و المشاكل. هذا كل ما في الامر.
الى كل من ينتقذ مهرجان موازين.متبقاوش تشوفو عند نيفكم راه العديد ديال الناس كيكلو الخبز من هاد المهرجان وخا يبيع غير زريعة ونتما بقاو قاعدين وتسناو الفلوس تجيكم حتى لدار…تحركوا ترزقوا
مبقيت كنفهم تحاجة فهاد المغاربة
قبل ميبدا موازين كنتي تلقا فجميع الصفحات لا نريد موازين انها اموال الشعب انها وانها
ومني جا موازين لقينا حضور اكتر من 120 الف
مبقيت نفهم والو والله
"العرب اشد كفرا ونفاقا" صدق الله العضيم
اللهم ان هدا منكر
انخفاض حدة الانتقادات الموجهة لموازين راجعة لوصول حزب العدالة والتنمية للسلطة. فقياديو وأعضاء هذا الحزب هم من كانوا يغرقون المواقيع الالكترونية بالتعليقات المناهضة للمهرجان عندما كانوا في المعارضة. اما ألان بعض وصولهم للسلطة فقد أصبح المهرجان في رأيهم دليلا على الرخاء الاقتصادي ونجاخ النمودج المغربي في التنمية.
الأن اتجه وأعضاء هذا الحزب الى اغراق المواقع الالكترونية بالتعليقات المهاجمة لخصوم العدالة والتنمية خاصة الأصالة والمعاصرة والاتحاد الاشتراكي وشباط.
المهرجان الوحيد في العالم الذي يقام ايام قبل استعدادات التلاميذ للامتحانات.
وحين طرح هذا السؤال على المنظميم اجابوا بأنه الفترة الوحيد الفارغة بالنسبة للمغنيين.
بطبيعة الحال لا توجد دولة في العالم ستستقبلهم في هذه الفترة لان التعليم بالنسبة للعالم كله هو اهم شيء الا بالنسبة للدولة المغربية فلا يهم
لكل من ليست لهم الغيرة عن دينهم وعرضهم . سيحضر الموت يوما ما ليكون زائركم الأخير .أنداك لن تجدوا ما تقدموه لضيفكم سوى الذنوب تم الدنوب بصفتكم الدنيئة الديوتية . الان تعلمون أبناءكم الكفر والتبرج والفساد .تبا لكم لقد أسأتم للإسلام وجعلتم للعلمانية سبيلا ودريعة . تدكروا أنكم ستموتون ربما غدا أو بعد غد حينها ستسأل .فكيف ستكون إجابتك.
كولشي بيدينا خليهم يخصرو فلوسنا وينضمو موازين ولكن العيب فينا لوكان تايبدا شي موغني فلغنا ديالو وكولشي يمشي بحالو ويبكا كي القرد تينكز والله تيعرفو شنو تبع لخرين كما تيكلو ناس زمان حرك ابغدعة يفيك …
السلام عليكم
أولا أرقام الحضور المصرح بها كلها كذب و زيف و كيف تمت حسابة الناس الحاضرين
ثانيا يا من تدعي أن المغرب يدين دين الاسلم الوسط المعتدل و أنه منفتح على الثاقافات الأخرى هل دين الوسط هو ترخيص الحضور الى الأغاني الماجنة و المغنيات العاريات أم أن الانفتاح هو الرقص و العري أمام أعين أولادك و عائلتك أم ذهاب الشباب مع الشابات و تبادل القبلات أمام أعين الناس و تقول انفتاح بئس الانفتاح هو
ثالثا كفاكم ضحكا على الذقون و كفاكم من تضييع الشباب و تعليمه العربدة و السفور ألهذا الحد و صلنا
من هذا المنبر أنادي على أمير المؤمنين (حفظه الله لنا و لبلدنا) أن ينقذ أبناءه و بناته الشابات من فلذة كبد بلده و يتدخل لايقاف هذا المهرجان الفاسق مهرجان خنازير ……منكرات العالم
حسب رايي ان هدا المهرجان هده السنة هو اخر مرة يقام فيه لان السنة القادمة سيصادف شهر يونيو شهر شعبان ورمضان ,ادن الله لهم بالمرصاد{المصيبة}
موازين حقق نجاحا باهرا بسبب الأعداد الكبيرة لمريديه وبسبب الجحافل الغفيرة التي تسهر أمام التلفاز لتستمتع بشاهدة فنانها العالمي المفضل , واش ضارك أنت اديها فسوق راسك أو خلي عليك الدين طرانكيل راكم غير تتدبزو . والسنة المقبلة إنشاء الله ستكون الأعداد أضخم , وأرى ماتكفر , وما اعتقادك بامتلاكك للحقيقة المطلقة , إلا دليل على تخلفك وندعو الله أن يهديك على نفسك أنشري يا هسبريس.
هذا هراء، عملية حسابية تقديرية سريعة، وحتى إن صح رقم 2.5 مليون، تعطينا عدد الأشخاص العينيين الذين حضروا 700 ألف تقريبا، منهم من لا شغل له "وكايعمر الوقت" ومنهم الفارون من جحيم الواقع، ومنهم المكبوتون الباحثون عن الزحام والصيد العفن، ومنهم "ضاربوا الجيوب"..وجنود موازين…إلخ، ليبق في الأخير عشرات الآف من الذين حضروا حبا في "فن" ما وببعد فني أوشبه فني..!
لنحسبها علميا بطريقتين:
المعطيات: (2،5 مليون مجموع من حضروا، حسب المعطيات الرسمية؛ 11 منصة؛ 131 سهرة رسمية؛ 9 أيام مدة المهرجان؛..)
مسلمة افتراضية من الواقع: 80% يحضرون بشكل دوري يومي أو شبه يومي لمنصة ما، جزئيا أو كليا، بما في ذلك جنود موازين…؛ و20% يحضرون حبا في فن (فنان) بعينه..
الطريقة1:
معدل الحضور حسب السهرات: 19000
معدل السهرات اليومي: 14
معدل الحضور اليومي: 267000
المحصلة: 216000+54000*9=700 ألف تقريبا..
الطريقة 2:
معدل الحضور اليومي: 270000
معدل الحضور اليومي حسب المنصات: 25000
المحصلة: 220000 + 495000 = 700 ألف تقريبا..
وفي غياب المعطيات التفصيلية الدقيقة، راحنا تهلينا فيهم بزآآاف في تقدير عدد الحضور العيني الحقيقي..
وأخيرا تنتهي موازين ما هي الخلاصة؟
سؤال ما جمع ميزان ؟
قال أميرالمؤمنين عمر بن الخطاب
نحن أمة لا تنتصر بالعدة والعتاد
ولكن ننتصر بقلة ذنوبنا وكثرة ذنوب الأعداء
فلو تساوت الذنوب أنتصروا علينا بالعدة والعتاد
الفاسقون أول صفاتهم أنه لا عهد لهم مع خالقهم ولا عهد لهم مع الناس ٬ ولذلك لا نأمن لهم أبدا
ما العمل ادا كان الفساد في الشعب مستحكما…
الله اكبر الله اكبر من قرأ ما كتبته يا هيسبريس يعتقد انه النصر والفتح المببن لا حول ولاقوة الا بالله اللهم لا تؤخدنا بما فعله السفهاء منا
لن اسامحكم لا دنيا ولا اخرة يا من تنشرون الفاحشة والمنكر في بلدنا الاسلامي يا من تريدون محو هويتنا الاسلامية بكل الطرق لكن هيهات ان تصلوا لمبتغاكم مهما حولتم سيظل هناك شباب له غيرة على دينه و وطنه فالكثرة ليست هي المعيار "ولكن أكثرهم لا يعلمون" ـ "وكثير منهم فاسقون"هذا كلام الله في خلقه فعلام افتخاركم بعدد الحضور!!!!
خبر مفرح لعشاق موازين حيث قررت ادارة المهرجان مشكورة تاجيل دورة السنة القادمة من المهرجان حتى لا تتزامن مع فترة الامتحانات. هذه المبادرة ستساعد على الرفع من نسبة الحضور.
وبالتالي ستكون الدورة القادمة مناسبة لليلاميد الناجحين للاحتفال بنجاحهم وللراسبين ستكون فرصة لنسيان الكبوة والاستعداد للموسم الموالي .
وتحية لمنظمي المهرجان وشكرا مراعاتهم لظروف الجمهور.
حنا قلنا بلي وقت موازين راه غير مناسب للطلبة والتلاميذ فشهر ماي ساعة نتوما بغيتوا تزيدوه للامتحانات. ايوا باراكا شوية لي غلب يعف.
انا لا استـــــــبعد و قوع تفجيرات ارهابية السنة المقبل
هاد المواخيب باقي عَ مَ زايدين فيه إتقوا الله رمضان على البواب. العلمانيين لا دين لهم