اختتم الفنان عبد الوهاب الدكالي , مساء أمس الأحد , بدمشق الأيام الثقافية المغربية في سورية بأمسية موسيقية رفيعة أدى خلالها مجموعة من روائعه الفنية.
وقد شهد هذا الحفل الذي رافقه فيه جوق (الفرقة الحرة للموسيقى المغربية) برئاسة الأستاذ مصطفى الركراكي, حضور شخصيات سورية من بينها وزير الثقافة رياض نعسان آغا وأعضاء من السلك الدبوماسي العربي المعتمد في دمشق ورجال الثقافة والفن والإعلام, إضافة إلى عدد من أفراد الجالية المغربية المقيمة في سورية.
وحلق الفنان الدكالي , من خلال “ماأنا إلا بشر” و”الثلث االخالي” و”لا تتركيني” , بالجمهور الحاضر في فضاء الأغنية المغربية الأصيلة, حيث جعله أسيرا لها طيلة ساعتين من الزمن.
وكانت أقوى لحظات الحفل أدء الدكالي لأغنية “لا تتركيني” التي استطاع من خلالها شد الجمهور لما تحمله من قيم فنية رفيعة (كلمة ولحنا وأداء).
يذكر بأن الأيام الثقافية المغربية في سورية المنظمة في إطار الاحتفاء بدمشق عاصمة للثقافة العربية لعام2008 , انطلقت يوم22 أكتوبر الجاري ببرنامج حفل بأنشطة ثقافية وفنية احتلت فيه الموسيقى حيزا هاما, حيث سبق للجمهور العربي في سورية أن كانت له مواعيد مع كل من (جوق العربي التمسماني للطرب الأندلسي) برئاسة الأمين الأكرامي و(مجموعة ابن عربي للموسيقى والسماع الصوفي) و(مجموعة النورس).
هذا المتكبر الذي أجبرنا التلفزيون المغربي مشاهدته رغما عنا منذ الثمانينات نطلب منه أن يستقر أحسن في سوريا أو بلد آخر لأن النجاح لن يلقاه عندنا في المغربز وأي فن أصيل هذا الذي يتغنى به؟؟ أليس هذا الفن الفاشل الذي أطلقوا عليه العصري هو مجرد اختراع في السبعينات للتشبه بفنانين المشرق؟ فنانين آخر الزمن فنانين البلاط
هذا الرجل هرم موسيقي عربي بامتياز. فنان كل العرب.
بالزاف عليك باش تبقى تحكم هكذا على كبار الفنانين…أشنو بغيتي نسمعو:واش كعكع يا زبيدا.
احببت ام لم تحب الناضوري النايح
اسير الريفي المقفح زعما كاع كاع ازبيدة هي لفن اصيل و نوض المكلخ كون ما كان سيدك متعايروش الله يخليها سلعة
و سير ألنآضورى ديهآ غير في ألفيضآنات لعندكم أو خلى عليك الموسيقى
انه اروع فنان,ما يثيرني فيه اكثر هي الحانه,من الروعة بمكان,لا يمكنني ان اسمعه دون ان اقف وأستمتع بأدائه ,اسطورة الطرب المغربي,عبد الوهاب الدكالي
تحية صادقة الى مجموعة النورس المتميزة…هذه دعوة الى دعمها وتشجيع ابداعاتها الملتزمة..
الدكالي تاريخ مغربي خصوصااغانيه القديمة كالاتتركيني والدار لي هناك ووووووو
يعجبني بدرجة كبيرة نجاحاته متمثلة في اغنياته الخالدة وفي ثلثه الخالي لتي اعشقها… برهن على ان الموسيقى المغربية تستطيع ان تنافس غيرها وموقع maroc musicenligne يغني عن كل الخطرفات التي تسمى بالغنية الشبابية
استاذ و موسيقار كبير يوجب الافتخار به كل مغربي.. و السوريين مشكورين ايضا على هذه البادرة.. و شكرا
عميد الاغنية احب من احب وكره من كره