وافق كارلوس غصن، المحبوس في اليابان على خلفية اتهامه بارتكاب مخالفات خلال توليه قيادة “نيسان”، الاستقالة من رئاسة شركة “رونو” الفرنسية، وذلك قبل ان يجتمع مجلس إدارتها من أجل إقالته وتعيين مدير جديد.
وأوضح مصدر قريب من غصن أنه تم إبلاغ غصن الأسبوع الماضي، من خلال ممثلي الدولة الفرنسية التي هي المساهم الأكبر في رونو بـ15.01% من رأس المال، والمحامين بالمجموعة عن “وجود رغبة لتعيين رئيس جدي”د.
وقال المصدر إن “غصن لطالما قال إنه لا يريد أن يكون عقبة أمام رونو أو التحالف مع نيسان”، مشيرا إلى أنه ينوي الاستقالة من المنصب.
وأقيل غصن من رئاسة نيسان بعد اعتقاله في طوكيو، يوم 19 نونبر الماضي، في حين اختارت رونو الابقاء عليه في منصبه حتى تثبت إدانته، وعينت إدارة مؤقتة للشركة.
وفي حال ما إذا تأكدت استقالة غصن فسيتفادى مجلس الإدارة إقالة الرئيس البالغ من العمر 64 عاما.
BON DEBARRAS دنوب لمغاربة فهاذيك الساعة لي زادوها .لمغاربة شرفا مادازش شهر واحد خرجات فيه دعاويم راه مكسل في حبس اليابان لعقبة اللشي تجار الدين عندنا إيكملو إياماتهم في الحبس
مناسبة للرجوع الى التوقيت العادي عِوَض التوقيت العقابي الذي فرضه هذا الشخص وتم في ضروف سريالية تبين مدى سيطرة لوبي المال والأعمال على البلد ومدى تواطء المسؤولين مع هذا اللوبي بدون ادنى اعتبار لمعاناة الشعب
هل تعلم ان هدا الرجل هو من كان السبب في الساعة اﻻضافيه التي نرلت علينا كاالصعقة
في الحقيقة فقد المغرب احد اكبر خدامه .لقد ساهم في ارساء اسس صناعة السيارات الوطنية وكان لتجاوبه مع الارادة الملكية في انبثاق برنامج التصنيع المغربي دورا كبيرا في جعل بلادنا تكتسب الريادة في صناعة السيارات افريقيا وعلى باب تجاوز ايطاليا
ر
ا
هو لزاد ساعة جات اعليه .أكثر من معامل ومصانع السيارات في البلاد و العمل والخدمة لي اولادنا ويزيد حتى عشرة السوايع . الله افك اسراحو ودابا اتفاجؤوا اليابانيين ولا الفرنسيين لما اقدم استقالتو ويوقع مشكل لهاد السيارات لكانت غادي اتكون في الإفلاس لو لا حنكته وتسييره وعبقريته