يواجه محمد العربي بلقايد، عمدة مدينة مراكش رئيس المجلس الجماعي للمدينة الحمراء، العديد من الاتهامات والانتقادات التي باتت تنهال على رأسه كل صباح، ومن كل حدب وصوب، حتى أضحى المجتمع المدني بمراكش يبدي تضايقه من طريقة تسيير بلقايد للشأن المحلي للمدينة منذ أن اعتلى منصب العمودية، خلفا لفاطمة الزهراء المنصوري.
ولعل أحد أثقل الملفات التي تضرب مصداقية عمدة مراكش في مقتل، ما يروج بشأن شبهات حول صفقة للإنارة العمومية، قيمتها تناهز 42 مليار سنتيم، هدفها الأساسي كان هو الاقتصاد في استهلاك الطاقة، لكن طريقة تفويتها إلى شركة إسبانية على حساب شركة فرنسية وأخرى مغربية أثارت العديد من تساؤلات المراقبين للشأن المحلي لـ”بهجاوة”.
وعدا ملف صفقة الإنارة العمومية التي فوتها بلقايد إلى شركة اسبانية، مخالفا بذلك بعض قوانين الصفقات العمومية، فإن عمدة المدينة الحمراء أثار حفيظة المراكشيين أيضا بسبب طريقته التي يصفها الكثيرون بالارتجالية في موضوع تدبير المسابح البلدية؛ حيث إن أغلبها تم إغلاقه مدة غير قصيرة، في خضم حرارة مفرطة في هذا الصيف يعاني منها أبناء مراكش وزوارها، وفي سياق غياب مرافق ترفيهية تعوضهم عن الاستجمام بالبحر.
وليست صفقة الإنارة العمومية، ولا موضوع إغلاق المسابح البلدية وحدهما ما يجعل أسهم بلقايد، القيادي في حزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة الحالية، تنزل إلى الأسفل في “بورصة هسبريس” هذا الأسبوع، وإنما أيضا غضب عدد من النقابيين إزاء رفض بلقايد الجلوس إلى طاولة الحوار في ما يخص ملف الباعة المتجولين، ومشاكل بعض الأسواق النموذجية بمراكش.
حتى يكون رئيس الحكومة طفرو معاها المغاربة شي حاجة عاد يمكن للمراكشيين يطفروه مع رئيس المجلس ديالهوم. هاد الناس ديال اللاعدالة واللا تنمية عقلية واحدة وبدون خبرة في التسيير وبالتالي وجب عقابهم في الانتخابات القادمة.
انا اقولها دائما والله الا ماجات شي حاجة من عند الله او لا سيدنا الشريف يماننتضرو شيحاجة من عند لاحزب و لااي شخص ,لا بن غيلان ولا بن فولان.
السلام عليكم و رحمة الله،السيد بلقايد رجل متواضع و بسيط و يعمل بجد و تفان لخدمة أهل مراكش،لكن الرجل غير قادر على محاربة لوبيات الفساد المتحكمة في كل شيء :من أسواق بلدية و مراكن السيارات و الدراجات… إلى الحدائق العمومية .
صعب جدا على الرجل العمل مع فريق( وصلت مجموعة كبيرة منه إلى تحمل مسؤولية تسيير هذه المدينة )
همه الوحيد الاستفادة من المنصب قبل مرور ست سنوات،المرافق العمومية التابعة للمجلس البلدي يسيرها أشخاص ترى في أعينهم المكر و الخداع وفي عقولهم الظلام و التخلف و تصرفاتهم و قراراتهم لا تبشر بخير.
تسيير الشأن المحلي بهذه المدينة يحتاج إلى تصفير المناصب من المسيرين السابقين و ضخ دماء جديدة من الشباب المبدع ذو الحس المرقمن.عيب أن تعطى لهذا الرجل فرصة لجعل المدينة متطورة في خدماتها و مرافقها و ستمضي ست سنوات و سيسلمنا مدينتنا كما أخذها دون قيمة مضافة.
قلة الحنكة السياسية في تدبير شؤون المدينة الحمراء وهذا ينطبق على جميع وزراء العدامة والتعمية دون استثناء في جل المدن المغربية قشلهم الذريع في كل الواجهات وعلى جميع المستويات حيث اعادوا المغرب 40 سنة الى الوراء .
si j'ai bien compris fatima ezzahara du pam était meilleurs que belkaid?
salamalaykoum,
au sujet de la gestion municipale, il ne faut oublier l'importance de l,équipe qui travail avec le maire
"لكن طريقة تفويتها إلى شركة إسبانية على حساب شركة فرنسية"…..هذا هو مربط الفرس…. الشركات الفرنسية تحسب أن المغرب محمية لها واللوبي الفركوفوني الماسك بزمام اقتصاد المغرب يساندها ….
على من تضحكون ؟؟؟؟؟ وراء الأكمة ما ورائها….الصفقات السابقة في عهد الجزولي وعهد المنصورية نعرف كيف كانت تمر…والآن حين تم تطبيق الشفافية والنزاهة بدأ الصراخ…..
إلى الأمام السيد بلقايد…….
مع اقتراب موعد الاستحقاقات التشريعية لـ07 أكتوبر المقبل، رفعت الجرائد والمنابر الإعلامية المتخصصة في التهجم والافتراء على جهة سياسية بعينها، من وتيرة تهجماتها وأكاذيبها على هذه الجهة بالذات بدون موضوعية ولامهنية الصحافة المحايدة، مستندة في ذلك على حطب أخبار لا أساس لها من الصحة، بل ومحاولة اختلاق قصص وروايات من نسج خيال أصحابها. والتحدي المطروح أمام هده المنابر إن كان لها مصداقية وشرف المهنة هو إحترام الرأي المخالف وتطبيق الديموقراطية التي يتغنى بها الجميع على الأقل بنشر الرأي المخالف لتوجهاتها وليس حجبه لتوجيه االرأي العام والتأثير عليه بكل أساليب المكر والخداع.
إني أساند وبقوة رأي رقم 8 و هدا ماأراه
Ce type n'est pas un voleur comme ceux qui l'ont précédé les années passées où les filous ont carrément dévastée Marrakech et il est inutile de citer leurs noms ils sont même poursuivis en justice ( hélas pour la forme) Je remarque que cet article est anti-Pjd et fait la pub au Pam, c'est d'une mesquinerie de très basse politique .)
أذا كان المقصود الدفاع عن الشركة المغربية التي كانت ترغب في تدبير الانارة العمومية بمراكش فالكل يعرف مستوى الخدمة الذي تقدمه بمدينة سلا فرغم مرور سنتين على تدبيرها لقطاع الانارة بسلا ما زالت احياء سلا تعاني من ضعف الخدمات وبطء عمليات التدخل والانقطاع المستمر في ازقة مجموعة من الاحياء. وما على كاتب المقال الا أن يقوم باجراء بحث ميداني في الموضوع
السلام عليكم
السيد عمدة مراكش يلاه حط رجليه بثلاثة شهور فالمنصب او هو يدمج بنت فالوكالة المستقلة لتوزيع الماء و الكهرباء بمر اكش و حنا 144 عامل و عاملة فالوكالة عن طريق المناوبة خدامين 10 سنوات مدرو معنا والو
معرفنا شكون خدام الدولة الحقيقيين واش حنا ولاهما
حسبنا الله و نعم الوكيل
لقد راينا التغيير مند قدوم العمدة تيسير في المقاطعات تنظيم جيد وجديد في المسابح حتى الانارة رجعت لبعض الازقه والشوارع بعد غياب سنين متال سوق الخميس و الحديقة الموالية له خليو الرجل يخدم.
اهم ما يتميز به العمدة هو الصدق ونظافة اليد والسمعة البيضاء فهو بريءمن التهم قد يخطىء وقد يصيب ولكن اشياء اخرى اعتدناها في الماضي وسخة قد ولت وبدون رجعة المراكشيون جميعا يعلمون جيدا ان مراكش تعج بالفساد والنهب ومقاومتهم من الصعوبة بما كان ومهمة الرجل ثقيلة وفقه الله لما فيه الخير واعانه على النصر.
وهل الذين مروا قبل السيد بالقائد كانوا مخلصين وامناء ومن اولياء الله الصالحين. كما كانوا ابطالا في الشفافية,,,????
Je n'appartiens à aucun parti politique, et je préfère laisser le Monsieur travailler tranquillement et par la suite jugeons le. En le critiquant d'avance, c'est qu'on lui met le bâton dans la roue
"حتى أضحى المجتمع المدني بمراكش يبدي تضايقه من طريقة تسيير بلقايد للشأن المحلي للمدينة" ===> لا و ألف لا تكلموا كمنافسين سياسين و لا تتكلموا بلسان المراكشيين و آدشي بزاف و كأن العدالة و التنمية هم سبب تأخر المغرب
إتقوا الله و اتسموا بالحياد و إن كنتم منتمون إلى حزب فأنشروا إنتمائكم إلا إن كنتم من الحكومة الموازية "المتحكمون الذين لا يريدون خيرا للعباد و الوطن"