الطاهر بن جلون

الطاهر بن جلون
الخميس 22 دجنبر 2016 - 16:54

تجاوز الأديب الفرنكفوني المغربي الطاهر بن جلون حدوده الثقافية و”الأدبية” ـ من الأدب ـ ليرمي آلاف المغاربة بالأمية والجهل، فقط لأنهم صوّتوا لفائدة حزب يرفع لواء “المرجعية الإسلامية”. وقد بدا صاحب رواية “الاستئصال” وصيا على عقول وإرادة بني جلدته، فقط لأنهم يخالفون توجهاته السياسية والإيديولوجية.

ولم يكن من الأدب أبدا أن ينعت الكاتب المتوج بجائزة غونكور، أحد أرفع الجوائز الأدبية بفرنسا، المصوتين لحزب العدالة والتنمية، المتصدر للانتخابات التشريعية المنصرمة، بأنهم “جاهلون وأميون، ولا يدركون معنى الديمقراطية الحقيقية”. وكأن هذا الكاتب، الذي يتخذ من برجه الفرنسي منجنيقا يهوي به على مخالفيه، هو صاحب الحقيقة الساطعة والحكمة الناصعة، ودونه خرط القتاد.

ووزّع بنجلون، في واحدة من مقالاته التي تُشتم من ورائها رائحة إرضاء فرنسا، من لوبيات سياسية وفكرية ودور نشر وغيرها، صكوك الغفران على المغاربة؛ فهؤلاء ديمقراطيون لأنهم يسايرون “سي الطاهر” طهرانيته المفترضة، وهؤلاء همج رعاع لا يستحقون الديمقراطية، لكونهم صوّتوا لحزب “عنصري ومتخلف”، حسب أوصافه.

خرجة مؤلف “ليلة القدر” لاقت الكثير من الامتعاض والانتقاد، ليس فقط من إسلاميي “البيحيدي”؛ ولكن من أصوات معروفة بخطها الحداثي والتنويري، فهذا مثلا الأنثروبولوجي محمد الناجي طرح سؤالا عميقا مضمونه: “كيف لشخص استغل براءة خادمة ووظفها بطريقة غير قانونية في بلد ديمقراطي أن يقدم دروسا للشعب المغربي؟”. ولعل تساؤل الناجي يكفي لوحده لينزل بن جلون إلى قعر نادي النازلين هذا الأسبوع.

‫تعليقات الزوار

81
  • الخليل
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 17:48

    السي بنجلون الرجل المثقف اين تقف في رأيك حدود الديموقراطية وحرية الإختيار ؟ هل تنحصر عندك في من يوافق توجهاتك واختياراتك ، إذا كان كذلك فلن تبقى ديموقراطية وحرية الاختيار بل ستصبح عبودية ورق الجميع يجب ان يتبع توجيهات الاصنام مثلك الذين لا يعيرون للرأي الآخر اي احترام ، إذا كانت اراؤك هي الديموراطية فإننا لا نريدها ونرفضها لأننا نرفض تحكم أذناب الاستعمار فينا.

  • هاشم
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 18:07

    يبقى المفكر السيد الطاهر بن جلون هو الوحيد القادر على الرد على هده الادعاءات ويرجى إجراء لقاء معه حتى يتسنى له الرد على كل ما قيل وابداء رأيه.وأنا هنا لست مدافعا عن المفكر ولكن حتى لا نقلل من شأن طاقاتنا الابداعية التي شرفت المغرب وكدا لتحديد موقف الرجل من بني جلدته.

  • آمحمد
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 18:16

    إنه لمن دواعي الاسف أن يصدر شيء من هذا القبيل من شخصية أدبية و فكرية طالما اعجبت بمنتوجه الفكري لكن بما بدر منكم من تعالي ومن برجك العاجي ترمي الناس بالجهل و الامية لا لشيء إلا لانهم يخالفنكم الرأي و مهما يكن فلا نقذف الناس بالرعاع و السوقة و الدهماء والبهيمية فكلها الكلمات تؤدي الغرض الدلالي ارى انه انتابكم الغرور بالمكانة التي انتم فيها .ا راه عيب و عار عليك يا سي بنجلون ديال المغريب .

  • استاذة
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 18:31

    الند بالند والبادي أظلم السيد بوليف سبق وأن نعته بأنه ليسا مثقفا ماذا تنتظرون منه أن يرد شكرا

  • مهتمة
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 18:41

    السيد الطاهر بن جلون و كتيرون من الذين لهم صوت في الغرب لا يقولون الا ما يريد الغربيون سماعه دون احترام خصوصيات و تقافة كل بلد .و أضيف ان هذا الكاتب يفهم في كل المجالات و يبدي رأيه "المتحضر" في كل المواضيع .حبذا لو يقلل من ظهوره شويا .وانا مع رأي صاحب تعليق سابق : أعطوا للطاهر بن جلون حق الرد في هذا الموضوع .

  • سلا - محند
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 18:43

    انا لم اصوت على الحزب المذكور لكن لا اتفق مع السي بنجلون لأن الانتخابات يدخل فيها حب المصلحة . فهو ينظر للانتخابات من منظوره هو و حسب موقعه الاجتماعي و كذالك الشأن بالنسبة للدين صوتوا على الحزب المذكور، و لنفترض انه في وضع أرملة من اللواتي استفدن من الإعانة التي استفدن منها فعلى من كان سيصوت في نظره ؟ فطبعا سيصوت على الحزب المذكور لاعتابره هو السبب في استفادتهن من هذه الإعانة .

  • سليم
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 19:00

    الأمية التي يتهمنا بها صاحبنا شرف لنا ، وتبا وسحقا لثقافتك المفرنسة التي تتذلل لأهلها ، كان حري بك ان تقف موقف المحايد على أقل تقدير

  • الراوي
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 19:10

    نلتمس العدر للسيد الطاهر المتقف السفير لاننا نعيش زمن الردة في الديمقراطية عندما انتصرت الشعبوية فاعطتنا امتال شباط لشقر ابنكيران وهلم جرا اليست الامية بمعنى الجهل السياسي الم يصيبنا العمي عندما تقاعسنا حتى افرزت الصنادق ما سيفترس المكاسب ويتقلنا بالاغلال.
    .

  • كلمة حق
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 19:14

    الطاهر بنجلون لم يقل الا الحقيقة المرة .لان الدين صوتوا للبيجيدي اما أعضاء من هدا الحزب او الدين اغتروا عن جهل ويصدقون الوعود الكادبة لهولاء والدين لا يومنون اساسا بالديموقراطية فسياستهم سياسة اخوانية اي سياسة الدي لا يناقش سياسة واوامر الزعيم او المرشد.وسياستهم الاساسية هي استغلال الدين للوصول الى مكاسب دنيوية شخصية ولا علاقة لها بالصالح العام والسياسة اللاشعبية لهدا الحزب خلال السنوات الخمس الماضية خير دليل وكدا الطريقة التي وصل بها هدا الحزب الى الحكم سنة 2011 على ظهر مناضلي 20 فبراير وارجو ان تكدبوني.

  • الشبلي
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 19:29

    مغربي خالص: لكم دينكم ولي دين…..

  • الشبلي
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 19:36

    مغربي خالص: لكم دينكم ولي دين

  • باغي نعرف
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 19:47

    ايها البئيس ادا حكمت على المغاربة ووصفتهم بالجهلة …. بمادا ستسمي اسيادك اﻻمريكان الدين صوتوا على @# رجل في العالم …وراعيتك فرنسا لم تستسغ نجاحه …

  • الرباطي
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 19:49

    أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ….. وأسمعت كلماتي من به صمم

  • jim
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 19:55

    cet écrivain fouette le Maroc et les citoyens marocains , ainsi que leurs traditions dans tous ses oeuves literaires , et chaque fois que l occasion lui est offerte , et c est d ailleurs la raison pour laquelle , les occidentaux lui offrent les prix , oubliant ainsi qu'il ne reste qu un simple arabe immigré en surcharge chez eux , et dont sa culture est incompatibles avec la leure ,

  • abdou
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 20:06

    un ėcrivain de tel calibre doit respecter le choix du peuple marocain et son intelligence , ses parties politiques quelque soit leur idéologie . bref, il a besoin certainement d'une leçon de tolérance politique.

  • hicham l
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 20:22

    اوافق الرأي الأستاذ بنجلون لأن حزب المتأسلمين يعزف الأوتار الدينية ويتبع سياسة التباكي من أجل اعتلاء الكراسي ولديه قطيع الكتروني عريض وهو قطيع احفظ واعرض الذي يطبل لسياسة الخوانجية . بالنسبة لي فالطاهر بنجلون ضمن خانة الصاعدين وليس النازلين

  • bouanani jamal
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 20:26

    Il n'a dit que la verite'. 50% de la population marocaine ne sait ni lire ni ecrire

  • مغربية وافتخر
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 20:27

    من هنا يبدأ التطرف.وﻻنه مثقف يظن ان له الوصاية على المغاربة ، اجل كتاباته نقرأها ونستمتع بها ، فبن جلون كاتب ومؤلف ونقطة نهاية.

  • عبد الحميد
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 20:31

    ما قراء بن جلون بتعمق سير التنظيمات الاسلامية وما قراء ما جرى في الانتخابات السابقة ولو فعل ذلك لعترف بان المغاربة شعب ناضج وواع ما كان عليه وهو الباحث والمثقف ان يسقط في شراك المعطيات الرسمية معطيات وزارة الداخلية لان الواقع يقول ان المغاربة ما صوتو على. حزب اسلامي ولا صوت على. اي حزب اخر بل قاطعوا جميعا تلك الانتخابات المغشوشة معبرين عن وعي جمعي عال متطلعين الى الدمقراطية المثلى فعدرا ايها الأديب ان معلوماتك عن المغاربة جد سطحية

  • غريب في وطنه
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 20:39

    الطاهر بن جلون رجل فكر و ثقافة .. يعبر عن رأيه في شتى القضايا . هو حر في كل ما يكتب و كل ما ينشر لأنه تربى في حضن الحرية و الديمقراطية و الكرامة بفرنسا " .

  • المهدي
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 20:51

    اذا كان بنجلون يقيس جهل شعب بنتائج الانتخابات فحبذا لو قال كلمة عن الشعب الامريكي الذي انتخب العنصري ترامب ! ثم الا يخجل بنجلون من نفسه وتصرفه الارعن مع خادمة بسيطة قادها الفقر الى بين مخالبه ؟ بنجلون يكتب ما يريده اسياده و هو الجبان الذي لم يجرؤ على نطق بكلمة واحدة في السياسة القمعية لادريس البصري الا بعد موته !! حتى والبصري وهو مجرد من سلطاته و يتواجد بفرنسا كان الجبان بنجلون يخاف منه !!!!

  • اجي انقول لك
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 21:11

    ان كنت مثقف فلا حرج. هل الديمقراطية التي كنت تامل فيها هي مخالفة لما كنتم ايها المثقفون تطالبون بها في السنوات 1965 بصحبة الاتحاديون بباريس و اذكر انكم كنتم تستعنون بهم. تغيرة الاحوال و اصبح المغاربة جهلاء و اميون. ياعجباه المثقف اصبح المتهم و هو اصلا امي.

  • الملالي
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 22:01

    السيد بنجلون:كنتم ممن نفتخر بهم…ونقرأ لهم و نعتز بالجواءز التي فزتم بها …لكن تعبير كم هدا واطلالتكم من قصركم العاجي جعلتنا نفكر في خطكم التحريري و الفرنكفوني الدي يكتب لإرضاء فكر نخبوي ….
    إن حريتكم يا سيدي الكاتب تنتهي عند مشارف حرية الآخر ….ولا فضل لكم علينا لتنعتونا بهده الاوصاف……

  • khalil
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 22:31

    كنا لنقبل هذا الكلام من الرجل لوواجه به امام ابناء جلدته في بلده .لكن ذلك غير مقبول امام المستعمر

  • الباعمراني
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 23:11

    ياسيدي ان الانتخابات الاخيرة أظهرت للجميع ان الاحزاب السياسية في المغرب سواء اليسارية منها او الاسلامية او الليبرالية حجمها وشعبيتها ضعيفة داخل المجتمع ويكفي ان الراي العام الوطني كله في علمه بان الغالبية الساحقة من الشعب المغربي قد قاطعوا الانتخابات ليوم 7 اكتوبر ، اكثر من هذا فالاحزاب السياسية التي جاءت في المرتبة الاولى والثانية والثالثة كلهم لم يستطيعوا مجموعين ان يحصلوا من أصوات الشعب المغربي ولو % 10 ؟!!
    انها مهزلة كبيرة حقا !!

    اما الاستاذ الطاهر بن جلون سواء اتفقنا مع آراءه ام لم نتفق معه، يبقى بالطبع كاتب من العيار الثقيل ، ولا اعتقد ان حزب البجيديين يتوفر على واحد من حجم الكاتب الطاهر بن جلون مع احترامي بالطبع للمنتمين لهذا الحزب.

  • إبراهيم بومسهولي
    الخميس 22 دجنبر 2016 - 23:45

    قال الحقيقة ! الحقيقة المرة. وهسبريس نفسها أشارت مرات كثيرة بأن أغلبية المغاربة مع التدين الظاهري ومع الفكر المتطرف. لا يحق لكاتب كبير ان ينافق ما يسمى بالشعب ، بل عليه ومن واجبه أن يقول الحقيقة . وهذا تقليد فلسفي عريق ابتداءا من أفلاطون الذي كان ضد النظام الديموقراطي لأنه ببساطة يسمح للجهلة بالتصويت ايجابا على من يحسن فن الخطابة، وهذا الأخير هو بالضرورة ديماغوجي ومتسلط! وأيضا الفيلسوف اللاتيني سينيكا، الذي كان يدعو دائما إلى احتقار رأي الدهماء l'opinion حتى ولو صادف هذا الأخير الحقيقة ! أما أن نقول أن شعبنا عظيم ويا سلام ويا سلام سلم كمان بينما هو يبصق في الشوارع ويتشاجر في الطوبيسات ويملأ الفضاء العام بالنقاشات الإرهابية والخزعبلات الميتافيزيقة ويعشق داعش فهو النفاق بعينه ، وهو ما لا يتناسب مع واجبات كاتب مسؤول. نعم، عنده حق، وهو طالع وليس نازل. شكرا له.

  • نقطة نظام.
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 00:29

    استغرب ممن يعجبهم ان يتكلموا باسم الشعب وهم اصلا لا يمثلون منه سوى 4 %في المغرب كله!!
    أحشموا اشوية؟
    ماهذا الهراء إدن ! وماذا كنتم فاعلون لو كنتم تستقطبون على الأقل نصف عدد الناخبين المغاربة؟
    والأرقام موجودة بالطبع وموثقة ويعرفها الجميع، هل في نظركم 1.6 مليون صوت الدي حصلتم عليه هو مجموع عدد الناخبين المغاربة الذين يتوفرون على حق التصويت وهم يصل عددهم بالطبع لأكثر من 28 مليون ناخب.
    أحشموا اشوية!؟

  • متأمل
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 00:47

    مثل "فرانكفونية" هذا الكاتب، تكاد تصير كفرا بالوطن.. نتحدى أي كاتب اعتنق الفرانكفونية المقيتة، وهي من سلالة الاستعمار، أن يدافع عن بلده وأمته بلغة حاضنيه…حينها يستحق أن نحييه نحية إكبار

  • مهاجر جاهل أمي
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 01:19

    الذي يقدف المغاربة بالجهل ﻷنهم صوتوا في انتخابات على الحكومة فهو الجاهل ديال بصح أجي السي بنجلون من أنت كاتب و منبعد مطلع الصوارخ للمريخ عايش مبرع في باريس و تنعت المغاربة بالجهل و الأمية المهم المغابة أحرار يصوتو على ما بغاو هذاك شي سوقهم…

  • زيدان ايت بها
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 01:52

    إثبات أن التاريخ القياسي السائد للديمقراطية ليس سوى دعاية لا تسندها وقائع ووثائق التاريخ.
    هناك تاريخان للديمقراطية:
    ـ قياسي ذو مسار واحد حصري: يصادر غيره، وهو الذي يحصر تاريخ الديمقراطية في تاريخ الغرب معها، ويتجاهل كل التجارب السابقة والموازية.
    ـ وتاريخ آخر سري: مورس عليه العزل التأديبي.
    ليس هناك تعريف جامع شامل متفق عليه للديمقراطية، وكما يقول جورج أورويل:”لا يقتصر الأمر على عدم وجود تعريف متفق عليه فحسب، بل إن أي محاولة لوضع واحد يواجه بمعارضة من الأطراف كلها”.
    تجاهل هذا الاختلاف في تعريف الديمقراطية من لدن الغرب جعله يلغي الميراث الديمقراطي للعالم كله لأنه لم يتسق مع نموذجه الذي رسم، كما أدى فرض نموذجه(الناتج من تفاعلات اجتماعية واقتصادية وسياسية وثقافية) للديمقراطية على العالم فشل تلك التجارب الديمقراطية الأخرى التي لم تراع خصوصياتها فكانت تستنبت بذرة في رحم أرض لا تثمرها. ذلك أنه كما يقول كلود أكي:”ليست الديمقراطية شيئا يصنعه شعب لآخر، بل يجب أن يصنعه الشعب لنفسه وإلا لن يحدث”.

  • عثمان
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 02:17

    الى رقم 4 متى قال بوليف ذلك الكلام هل قبل او بعد انت اكثر من بن جلون

  • سلا - محند
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 06:26

    كان الأولى و الأجدر من السيد المحترم السي بن جلون التطوع لمحاربة أمية اولاءك الدين نعتهم بالاميين عوض سبهم و شتمهم و بدالك يكون قد أسدى نفعا لهذا الوطن و ساهم في الرفع من مستوى بني جلدته .

  • سيمو
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 10:54

    هو لم ينعث مباشرة كل الذين صوتوا على البيجيدي بالامية والجهل رغم ان كلامه صحيح هو فقط اوضح بان عدد كبير من الذين يصوتون على البيجيدي هم اميين وهي حقيقة فما عليكم سوى رؤية العينة الكبيرة من المصوتين على البيجيدي هم اصحاب الحرف التقليدية واصحاب العصائر والبائعين المتجولين او الفراشة في الاسواق العشوائية وايضا بعض الائمة والمؤذنين الذين صوتوا للبيجيدي نظرا للزيادات في اجرتهم منذ سنتين . نعم هناك طبقة غنية الذي تصوت دوما للبيجيدي هؤلاء استفادوا من الريع الديني الذي وضعته بين ايديهم قيادات البيجيدي منهم اساتذدة ومعلمين وتجار كبار في مواد البناء والمواد الغذائية

  • brahim
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 11:27

    Tahar ben Jelloun, comme tous les intellectuels de sa génération, a été profondément et douloureusement ébranlé et choqué par les agissements des hommes pliques Marocains de son époque (Hassan II, Oufkir, Besri …etc.) et du sort qu’ils réservaient au peuple Marocain. La misère, les injustices, la veulerie, la torture, la disparition des hommes étaient le pain quotidien des marocains. Etre ébranlé par ces faits, les dénoncer, peu importe dans quelle langue, est une des caractéristiques du génie. Alors si les Islamistes sont actuellement au pouvoir, c’est dû, même si cela paraît contradictoire, à « Moha le fou », « La nuit du destin », « La prière de l’absent », Etc… ; la mémoire courte et l’ignorance portent des jugements hâtifs.

  • المتفائل
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 12:29

    اذا كان السيد الكاتب المثقف يصف جزء من المغاربة بالعنصريين والاميين لانهم اختاروا حزبهم المفضل فماذا يقول على جزء من الشعب الامريكي الذي صوت لصالح لشخص قالها صراحة بانه سيطرد المهاجرين من اصول عربية والامية؟
    – لن ينزل السيد بن جلون بسبب تصريحه فبل كذلك باستغلاله خادمة من بنات جلدته إلى قعر نادي النازلين اسبوعا واحدا بل سيبقى logo مسيئا لصورته طول حياته مالم يعتذر للمغاربة كلهم وليس لمن صوتوا على "البجيدي".

  • مجرد ملاحظ مغربي
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 13:09

    ولماذا لا يريد بعض الإخوة البجيديين ان يتقبلوا الحقيقة علما ان الكاتب بن جلون لم يقل سوى الواقع الدي يعرفها الكثير منا….
    ادا كان حزب البجيدي حصل على 1.6 مليون صوت في المغرب فمنطقيا سيكون بالطبع معظم تلك الأصوات من المريدين واتباع الحزب من بعض أصوات الاميين وبسطاء الناس من الذين غرر بهم باسم الدين وهذا لا يمكن ان ينكره بالطبع سوى جاهل او متجاهل…
    لا يجب ان ننسى ايضا ان حزب البجيديين لو كان يحظى بمصداقية لدى المغاربة وشعبية قوية لا اعتقد ان الحزب كان سيكتفي بتلك الأصوات الهزيلة التي حصل عليها مؤخراً.

  • نبيل القنيطرة
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 16:08

    بالله عليكم هل أخطأ الرجل
    ما قاله عين الصواب فبانتخاب القلة الجاهلة و الامية لحزب النذالة و التعمية نرى تلكأ أمينها العام الذي يصطنع البلوكاج حتى يتم تحرير الدرهم ويكون بذلك تخلص من عبئ ثقيل وعد به لالاه ديال صندوق الشنق الدولي
    وعلاه ما قالهاش هو ماشي مزروب على تشكيل الحكومة حتى يحمل هذا النزق بوسعيد من الاحرار و والي بنك المغرب الذي لم ينجح في أي تقدير لنسبة النمو خلال السنين الماضية بحيث كان كيزكلها ديما ب 2 نقط أو حتى 3 نقاط في حين الابناك المركزية التي تحترم نفسها لا يكون الفرق بين ما تتوقعه والحاصل في النهاية أقل من صفر فاصلة 5 على أكثر تقدير

  • المصلحة اولا
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 16:35

    الى رقم 17 البوعناني.
    الانسان ليس بحاجة للقراءة والكتابة ليعرف اين توجد مصلحته

  • abounaoufal
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 20:27

    اترفضون ان ينعتنا بحقيقتنا…الامية الجهل الفساد استحوا فانكم جمع من الفاسدين و المفسدين منافقين و انتهازيين

  • cuemero
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 21:26

    قال أحد الأساتذة لتلميذه " شكون هو الطاهر بنجلون"
    رد عيه التلميذ " أنا بنفسي معرفتش شكون طهرني وما بالك شكون طهر بنجلون
    شرح طهر يعني ختن

  • أستاذ الإجتماعيات
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 22:26

    لست من المعجبين بمثقفينا الفرونكفونيين، عشاق فرنسا و لغتها و ثقافتها المملتين، لكنني أتفق مع الأستاذ الطاهر بن جلون في رأيه عن الشعب المغربي و حزب الإكليروس.
    من لا يعترفون بالحقيقة، هم من لا يريدون الإعتراف بكون الشعب المغربي شعب متخلف، عبارة عن قطيع من أشباه البشر، تقوده دولة فاسدة كالأغنام.
    من لا يعترفون بالحقيقة، هم من يدافع عن حزب يتاجر بالدين، و يتباكي رجاله كالنساء من أجل مقاعد السلطة.
    من لا يعترفون بالحقيقة، هم من لا يريد الإعتراف أننا شعب يحدد مصيره قلة قليلة من الأغبياء و المريدين إختاروا حزبا منافقا متخلفا، سوف يتحكم لـ5 سنوات أخرى في مصير أغلبية من (الأحياء الأموات) إختارت العزوف عن التصويت.

  • مغربي
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 22:44

    ليعلم بنجلون ان للدين صوتوا على العدالة والتنمية ل يشكلون الا 5 بالمئة أي 1,5 مليون من 28 مليون يحق لهم التصويت

  • محمد
    الجمعة 23 دجنبر 2016 - 23:58

    الطاهر بن جلون لم يقل إلا حقا فأغلب من يصوت على الpjd هم اميون جهلة ساذجون لا يعلمون شيئا مما يحيط بهم ولا كيف يشثغل هذا العالم ولا هذا الوجود إطلاقا، فهم لا يزالون يفكرون بمنطق القرون الوسطى ولايمتون للواقع بصلة ولن يبرحوا من مكانهم أبدا طالما يسيطر على عقولهم الفكر الرجعي الأصولي.

  • مجرد ملاحظ فقط
    السبت 24 دجنبر 2016 - 01:00

    لماذا تجار الدين داءما لايتقبلون الحقيقة؟ وبغيضهم كثيرا من يعري واقعهم او من يفضحهم.
    بالله عليكم من لا يعرف بان المجتمع المغربي يعاني معظم افراده من الأمية الأبجدية %50 او اكثر من ذلك ،،، اما الأمية السياسية والمعرفية فالنسبة اكبر من ذلك بالطبع قد تصل الى % 85 او اكثر يعانون منها..
    ادن الاستاذ الطاهر بن جلون لم يتجنى عليكم يا بوليف؟

  • Pooki
    السبت 24 دجنبر 2016 - 08:46

    Tahar Benejelloune ecrivain ; litteraire et romancier?Si vous voulez le faire passé comme tel auprés de ceux qu'ils traitent d'ignorant etde sous developpés, oui ca passe facilement; mais ils sont ignorant; comment ils sauront que ce monsieur les a traiter ainsi? En dehors d'un certains cercle bien definie, en france comme au maroc, les griffonnages de tahar ben jelloun ne se mesure qu'a l'aune d'un journalisme primaire destiné à une consommation pour maintenir sa langue francaise dans un etat acceptable; si non d'un point de vue litteraire; c'est un nain comparé à des Khaire dine; Adib; kateb yassine…

  • أستاذ الإجتماعيات
    السبت 24 دجنبر 2016 - 21:37

    يحق لمفكر من العيار الثقيل مثل الطاهر بنجلون أن يقول رأيه في المجتمع المغربي و السياسة و الثقافة…
    إذا كان لا يمكن للمثقفين فعل ذلك، فمن سيفعل ذلك الأميين و الجهلاء و مرتادي المقاهي من (الفهايمية) و الدوغمائيين !!!
    ملاحظة : لست من المعجبين بالمفكرين المدافعين عن الفرونكفونية، و قد أشرت لذلك في تعليق سابق، لكنني أحترم الحمولة الثقافية و المعرفية الكبيرة للطاهر بن جلون، و أصر على حقه الشرعي و الضروري في إبداء رأيه الصريح في المجتمع.

  • citoyenne du monde
    السبت 24 دجنبر 2016 - 22:16

    C'est vrai que le peuple marocain,, dans sa majorité, souffre de carences morales, esthétiques et même cognitives qui risquent de nous être fatales.Mais c'est l'abstention des marocains désabusés par nos politiques et la mobilisation des Islamistes qui a poussé le PJD en haut de la liste. Si ce parti avait vraiment gagné, il aurait déjà formé le gouvernement. .

  • المغاربة يعرفونك
    السبت 24 دجنبر 2016 - 22:33

    كل مثقف مغربي يعرف منذ زمن بعيد أن الطاهر بن جلون باع نفسه للوبيات الغرب منذ زمن وأصبح بوقا لأفكارهم مقابل المال، فلن تغالطنا اليوم بمقالاتك وأقوالك…سير تتكمش شي شوية

  • حزب الاميين
    الأحد 25 دجنبر 2016 - 15:07

    نقول للسي بنجلون (على كناية بنكيران لان هذه الاسماء في المغرب فيها نظر ) ,اذا صوتنا للعدالة فان في ظننا قد صوتنا للديمقراطية لاننا لم نجدها في حزب اخر في المغرب .ولم نفعل ذلك بسبب الامية والجهل كما يتخيل اليك . العدالة والتنمية هو الحزب الاكثر ديمقراطية وشعبية ومصداقية في المغرب لحد الان .Alors qui dit mieux monsieur Tahar ?

  • مجرد ملاحظ فقط.
    الأحد 25 دجنبر 2016 - 22:55

    لاحظوا بعض التعاليق الأخيرة للبجديين المستفدين بالطبع من الحزب الدي يتاجر بالدين وهم يحاولون ان يوهموننا بأن حزبهم الأكثر ديمقراطية والحزب الأكثرشعبية الى غير ذلك من الهرطقات….
    لو كان حزبكم يتوفر بالفعل على كل تلك الأوصاف التي تدعون ، لو كان حاز على معظم أصوات الناخبين أو على الأقل لو منحهم الشعب المغربي الأغلبية المريحة لتشكيل الحكومة لوحدهم، عوض تلك الأصوات الهزيلة التي حصلوا عليها يوم 7 اكتوبر والتي لا تتجاوز ٪4 بالطبع .
    أين إدن تلك الشعبية المزعومة من هده الأرقام الموثقة ؟

    فإذا أخدنا كذلك عدد المليون واشوية الدي حصلتم عليه في المغرب سنجد
    معظمهم من اصوات المريدين وعائلاتهم بالطبع. بالإضافة الى بعض أصوات الأميين في بعض المدن والقرى..
    المسألة واضحة ادن ولا تحتاج الى تفكير؟

    بالله عليكم، هل تعتقدون أن هده الحقائق ستخفى عن الكاتب الكبير الطاهر بن جلون؟؟

  • لا منتمية
    الإثنين 26 دجنبر 2016 - 09:49

    قبل الحديث عن نعته للمغاربة بالأميين أقول لسي بن جلون كيف تتحدت عن المعنى الحقيقي للديمقراطية و في دات الوقت تنتقد حرية اللإختيار و التصويت لأن معنى الديموقراطية حسب فهمي المتواضع هي حرية إختيار الحزب الذي يمتلك و يحدد ميولك السياسية لا أقل و لا أكثر أما في ما يتعلق بكوننا شعب أمي فهذا أفضل من بيع الأفكار و المبادئ للأجانب و لا تنسى أبدا أنك في الأول و الأخير مغربي يا أيها الرجل المثقف

  • ABDOU_de_CASA
    الإثنين 26 دجنبر 2016 - 17:42

    أقول للأخت الفاضلة التي ادعت انها غير منتمية.. الديمقراطية ياسيدتي لا تختزل في صناديق الإقتراع فقط، بل هي سلوك وحضارة وممارسة والبلدان المتقدمة والعريقة ديمقراطيا منضبطين اخلاقيا وسلوكا ومسؤولية، ومجتمعاتها لايعاني مواطنها من الجهل والتخلف بحيث ان المواطن هناك لا يطلب حقوقه حتى يؤدي واجباته التي يحتمها عليه الوطن، في المجتمعات الديمقراطية الحقيقية ياسيدتي لا نرى الفوضى والعنف في الشوارع، والتشنجات بين المواطنين واستعمال الأيادي والضرب، المواطنين هناك لا يرمون الأزبال في الشوارع مثلنا، ويحترمون قوانين السير… ولا يعترضون سبيل المواطنين ويسلبونهم مايملكون ولا يغتصبون النساء ولا نرى المشرملين يشرملون الناس في كل مكان.و…..و….و….الخ.. الم تلاحظي وقع الأمية والجهل؟
    حتى الأحزاب السياسية لديهم لا مقارنة بينها وبينا بالطبع، الأحزاب عندنا لا تتوفر على برامج سياسية، ماهم سوى انتهازيين منهم من يستعمل المال لاجل جلب اصوات الفقراء، وهناك احزاب ايضا يتاجرون بالدين ويستعملونه في السياسة لجلب اصوات المغرر بهم باسم الدين وجلهم بالطبع مواطنين بسطاء وأميين…

    شكرا للأستاذ بن جلون على الصراحة..

  • مغربي
    الإثنين 26 دجنبر 2016 - 21:07

    لم يقل الا الحقيقة

    لم يصوت على هدا الحزب الا الأميون أو السدج
    والنتيجة ظاهرة للعيان من خلال مستوى وزراء العدالة والتنمية وحتى زعيمهم

  • مواطن مغربي
    الإثنين 26 دجنبر 2016 - 22:02

    من الملاحظ ان الاسلاميون للاسف ليسوا كغيرهم لانهم لا يتقبلون نهاءيا من يعارضهم او من يقول الحقيقة في وجههم، وَيَا وَيْل من تجرء وفعلها معهم سينال منهم أقبح النعوث والسباب، هذا ان لم يكفروه ويخرجوه من ملة الاسلام. وهذا ما يجلب لهم انتقاد الناس لهم اكثر وعدم الارتياح لهم..

    الأمية ليس فقط الامية الابجدية فحسب بل هناك كذلك الأمية السياسية والمعرفية، ويكفي للمرء ان يطالع بعض تعاليق المحسوبة للاسلاميين ليتأكد من دلك.

  • FOUAD
    الإثنين 26 دجنبر 2016 - 22:56

    قرات كتبا كثيرة للطاهر بنجلون و خصوصا la nuit sacrée فوجدت ان الرجل يجمع بين حكايات "جامع الفنا" و "الطنز على المتدينين" باسلوب ممتع لكنه بسيط !
    و اما الذين يتكلمون عن "مفكر" فهؤلاء لا يعرفون معنى "المفكر"
    Mon salam

  • hiba
    الثلاثاء 27 دجنبر 2016 - 10:29

    moi je lui dit bravo, citez moi un seul marocain qui a fait pareil ? ce qu'il dit est vrai 60% de notre population ne sait pas lire , nous battons tous les records au moyens orient et le nord d afrique. la pluspart des gens qui le critiquent n'ont pas lu un seul livre de sa vie.
    et le PJD n 'a rien fait pour l'enseignement, pourtant quelque chose de simple à faire c'est rendre l'enseignement obligatoire .

  • لا منتمية
    الثلاثاء 27 دجنبر 2016 - 10:40

    ردا على ABDOU_de_CASA أولا إسم لا منتمية أقصد به أنه ليس لدي أي انتماء سياسي و لم أصوت للحزب الإسلامي كما يسميه البعض , ثانيا قد ناقشت مفهوم الديمقراطية في حدود المقال لا أقل و لا أكثر , و أعرف جيدا الوضع المزري الذي يعيشه المواطن المغربي و بعيدين كل البعد عن مفهوم الديمقراطية بكل المعاني التي ذكرتها , كما أني متابعة جيدة للمفكر بن جلون , لكن ما أثار استيائي هو انتقاده للمصوتين بطريقة جارحة رغم أن ذلك يدخل في حرية الرأي , وكيف يمكن أن ينتقد من منابر أجنبية و عدم تقديم العون لشعب يحتاج لرجل بثقافته و شخصيته. رجلا اختار البعد عن الوطن و التمتع بجنسيته الفرنسية و إنتقاد المغرب من منابر أجنبية

  • الحقاني
    الثلاثاء 27 دجنبر 2016 - 10:57

    الطاهر قال الحقيقة. أتباع البيجيدي أغلبهم أميون من بسطاء القوم. لديه قطيع يؤثر فيه عن طريق اللعب على وتر الدين والخير والشر والجنة والنار. أغلب المنتسبين للبيجيدي فقهاء واساتذة التربية الاسلامية ودراويش المساجد. كيف لهؤلاء أن يسيروا اقتصاد البلد وهم أميون في ذلك ؟؟
    الطاهر مع الصاعدين وكان جريئا وقال الحقيقة

  • أحمد الرواس
    الثلاثاء 27 دجنبر 2016 - 11:16

    مشكلة العالم العربي كانت دائما في فئة من المستلبين ثقافيا و المشوهين حضاريا ممن يعبدون الآخر و يحتقرون أمتهم ..
    بن جلون مجرد بوق لحزب فرنسا بالمغرب قد ملأ قلبه بالكراهية للشعب المغربي مستنبتا تلك الكراهية في مستنقع الحقد على تراث المغاربة و دينهم.
    إنسان ثبت أن عقليته لا تختلف عن عقلية الإقطاعيين المستعبدين عندما استغل خادمة بسيطة في العمل المنزلي المرهق بأجر العبيد في فرنسا مخالفا كل القوانين ..
    هذه العقلية الاستعمارية المتهرئة من مجرد عبد ذليل لفرنسا تنفس اليوم عن أحقادها الدفينة و أظهرت أن بن جلون ليس إلا تافها آخر رضي بأن يتقيأ على الأمة خبائثه العنصرية المنتنة.

  • البـاعمراني.
    الثلاثاء 27 دجنبر 2016 - 16:48

    الاحظ ان الكاتب بن جلون قد تسبب بالفعل في عقد لبعض الإسلاميين وخصوصا منهم اتباع حزب بنكيران علما ان الرجل لم يقل سوى الحقيقة التي يعرفها الكثيــــــر من المغاربة، لدرجة ان البعض هنا وصفه في تعليقه ''بالحلايقي'' !! علما ان الشخصية التي تُنعث كثيرا عندنا بالحلايقي معروفة بالطبع لدى كل قراء وزوار المواقع الإجتماعية والدي يُنعث بها هو رئيس حزب إسلامي وأكيــد أن صاحب ذلك التعليق يعرفه جيدا كما يعرفه كل قراء هسبريس..
    اعتقد ان الكاتب المغربي الطاهر بن جلون غني عن التعريف نظرا لأنه كاتب كبيـر ودائع الصيت ورجل مثقف له وزنه كبير في الساحة الثقافية الفرنكوفونية، أما من يعاتبه كونه يعيش في فرنسا فأعتقد أنه من الغباء ان يتدخل المرء في حياة الناس وحريتهم الشخصية لأنهم احرار ان يعيشوا في اي بلد ارادوا، علما أن العديد من المثقفين الكبار في العالم سواء عرب اومسلمين او هنود او صينيين او من افريقيا او من امريكا اختاروا العيش في فرنسا و بريطانيا وسويسرا وهم احرار بالطبع، أما من يعيب عنه الكتابة بالفرسية فأعتقد أن جيل الطاهر بن جلون في ذلك العهد لم يجدوا امامهم سوى اللغة الفرنسية في المدارس والثانويات.

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 27 دجنبر 2016 - 18:13

    الخوانجية منذ زمان وهم يحاولون خونجة المجتمع حتى يسهل عليهم الإنفراد بالسلطة كي يتحكمون في مصير البلاد ورقاب العباد ويسيطرون على الجميع باسم الدين، واعتقد ان هذا كان معروف عنهم ولا يختلف عليه اثنان. وهم لم يدخروا جهدا بالفعل في ذلك وقد حاولوا بشتى الوسائل والحيل، لكن لسوء حظهم كل محاولاتهم بائت بالفشل.
    لكن في العقود الأخيرة غيروا الخطة ودخلوا للعبة الديمقراطة مع العلم انهم كانوا يكفرونها من قبل ويعتبرونها من فعل الغرب الصليبي الكافر هده الديمقراطة اختزلوها فقط في صناديق الإقتراع دون ان يطبقوها على انفسهم اولا.
    ولما دخلوا في اللعبة السياسية بدئوا يستعملون التقية بتخليهم عن خطاب الحرام والتكفير و كانوا يزعمون انه لو كانت انتخابات حرة ونزيهة وشفافة سيحصلون على اكثر من تسعين في المئة من اصوات الشعب، وهاهي الإنتخابات تمر بكل نزاهة باعتراف الإسلاميين انفسهم لكنهم رغم ذلك لايمثلون حتى خمسة في المئة من الشعب لأنهم لا يحصلون سوى عالى اصوات هزيلة.
    المغاربة لن يتصالحوا مع صناديق الإقتراع حتى نتوفر مستقبلا على احزاب حقيقية ويتخلى الإنتهازيون وتجار الدين نهائيا عن الشأن السياسي والحزبي.

  • مسلم متنور
    الثلاثاء 27 دجنبر 2016 - 21:01

    الى احمد الرواس.
    غريب امر بعض الإسلامويين بالفعل كلما خالفهم إنسان ما سياسيا وفكريا الا ونزعوا عنه جنسيته ودينه ووطنيته وبعد ذلك يشيطنونه وينهالون عليه بوابل من السباب والتجريح وكان الله اوكلهم عليه وأمدهم بمفاتيح الجنة لكي يدخلون اليها من رأوه تتوفر فيه الشروط لدلك!
    ماهدا الغباء إذن!
    من اعطاك الحق ان تنزع عن الناس جنسيتهم ووطنيتهم علما ان الكاتب الطاهر بن جلون يعتز داءما بمغربيته ووطنيته ويفتخر بهما.
    ثم من اعطاك الحق كذلك كي تتكلم باسم الشعب لكي تطرد منه من لا يتوافق معكم علما ان حزبك كما هو معروف لا بمثل منه حتى خمسة في المءة!
    الحمد لله على ان الانتخابات تظهر داءما حجمكم القزمي داخل المجتمع وانكم لا تمثلون سوى انفسكم وبعض الأصوات القليلة المحسوبين بالطبع على بسطاء الناس ممن غرر بهم باسم الدين.

  • Perplexe
    الثلاثاء 27 دجنبر 2016 - 21:27

    On peut ne pas être d'accord avec Monsieur Taher Ben Jelloun, mais franchement de l’extérieur, le Maroc est un pays qui interpelle, je m'arrêterai là.

  • FOUAD
    الأربعاء 28 دجنبر 2016 - 09:26

    كثير من الجهلة يدافعون عن بنحلون و لم يقرؤوا له كتابا بل اكثر منهم من لا يجيدون اللغة التي يكتب بها "مفكرهم" فقليل من الخياء!
    و اما الذين يدافعون بعد اطلاع فهؤلاء احترمهم!
    Mon salam

  • zakaria
    الأربعاء 28 دجنبر 2016 - 09:38

    تصريح بنجلون يذكرني بتصريح منيب التي وصفت الشعب المغربي الذي صوت على العدالة و التنمية بصاحب ثقافة حفظ و عرض.
    هوءلاء عندما لا يقتنع الشارع بالافكار التي يروجون لها , يقومون بسب الشعب فعوض الاعتراف بفشلهم في اقناع الناس يقومون بلوم الشعب على عدم التصويت لهم

  • خالد
    الأربعاء 28 دجنبر 2016 - 16:28

    بعد حرائق أبيضار، إستفاق المغاربة على حجارة منجنيق بنجلون.

  • Abdeslam
    الأربعاء 28 دجنبر 2016 - 16:30


    إذا كان الشارع لايقتنع بالافكار التي يروجها الأحزاب الأخرى في نظرك،،،،، وانتما زعما مْطفرينو تبارك الله تملكون الشارع… وكل يوم نرى ملايين من الجماهير المغربية في الشارع تهتف بالإسلاميين وتنشد الشعارات عليهم ههههه!! وفي كل انتخابات يهب ازيد من خمسة وعشرين مليون ناخب مغربي او اكثر لكي يصوت عليهم! علما انكم لاتحصدون سوى اصوات هزيلة جدا جدا جدا لا تتعدى ٪4..

    رغم اني لا أنتمي لحزب السيدة منيب الا انه لا اعتقد ستقصد الشعب المغربي بذلك التصريح؛ ثقافة حفظ و عرض كانت تقصد بها بالطبع قادة الحزب الإسلامي واتباعهم …
    من أدبيات الإخوان للاسف الشديد استعمال الأكاذيب.. يكذبون ثم يكذبون حتى يصدقونه ، أين مبادئ الإسلام فيكم ياتجار الدين؟ علما أن الإسلام حرم الكذب. . '' لعن الله الكاذب ولو كان مازحا''..

  • العقدة الابدية.
    الأربعاء 28 دجنبر 2016 - 21:16

    الكتاب والادباء والفلاسفة ورجال الفكر والمثقفين بصفة عامة هم العقدة الابدية لتجار الدين واصحاب الفكر المتحجر منذ العصور الغابرة الى اليوم كما هو معروف..
    كل هولاء المثقفين مجموعين قد لعبوا بالفعل دورا كبيرا في فضح تجار الدين وتعريتهمً امام الناس حتى نزعوا منهم الكثير من الأوراق وهذا هو سبب حقدهم الابدي عليهم نظرا لان الاسلاميون يسترزقون من الجهل والامية ومن مصلحتهم ان تبقى الأمية متفشية بكثرة في المجتمع ، ولو كانت لهم القوة التي كانت لهم زمان لو دمروا كل المدارس الحديثة التي تلعب دورا كبيرا في تنوير الناس وقتلوا الأساتذة والمفكرين .

  • هسبريسية
    الخميس 29 دجنبر 2016 - 12:15

    لم يقنعني المقال …الطاهر بنجلون لي يقصد الأسائة الى المغاربة , فقط أراد أن يشعرنا أن هذا الأتجاه الديني والتأسلم السياسي خطر علينا لأنه يؤدي الى التطرف… صاحب المقال عليه أن ينزل الشخص المراد وضعه في خانة النازلن ويأتي بدلائل حتى يقنعنا …أنا لا أتفق لأنني سمعته يتحدث في برنامج فسحة وفكر بقناة العربي: قمة في تحليل ما يقع في العالم دون تردده أن يصرح أن الصهيونية سبب ما آل اليه حالنا

  • FOUAD
    الخميس 29 دجنبر 2016 - 21:11

    قرات LEON L'AFRICAIN و LES CROISADES VUES PAR LES ARABES لامين معلوف المسيحي اللبناني صاحب LE ROCHER DE TANIOS الذي حاز به جائزة GONCOURT
    و قرات L'ENFANT DU SABLE و LA NUIT SACREE للطاهر بنجلون صاحب GONCOURT
    فوجدت الاول يدرس التاريخ يحلله و يعيطينا اياه في اسلوب راق و فرنسية جميلة و قصص و عبر لا تعد و لا تحصي و قد كان منصفا جدا مع المسلمين و هو المسيحي!
    و قرات للثاني فوجدته يا خذ "الحجايات و الخبيرات" يصوغها في اسلوب يتهكم فيه من المتدينين !
    و من كان له راي مخالف لما اقول فلياتني بالدليل!

    الامر لا علاقة له بpjd فبنجلون كتب ما كتب قبل ظهور pjd الى الوجود!فبنجلون عنده حساسية مفرطة من التدين !

    Mon salam

  • متأمل
    الخميس 29 دجنبر 2016 - 23:50

    تحية للمجلة الإليكترونية هيسبريس، لأنها بنهجها المتميز هذا، تضمن حق الخبر لروادها، وتفتح مجالا خصبا لتداول الآراء، كما تعتمد بمهنية عالية تحرير الحوارات والنقاشات من تصلبها، عبر آليات المشاكسة الإعلامية والاستفزازات المثيرة للحس الواعي لذى القراء، فتدفعهم إلى قبول الرأي الآخر ومعالجته، في إطار منهجية بيداغوجية منظمة..وهكذا فهي تطمح إلى ديموقراطية التداول الثقافي والفكري، وبالتالي تربية الفرد على المواطنة المنفتحة..شكرا

  • عبدالسلام
    الخميس 29 دجنبر 2016 - 23:54

    وماذا تريد ان تقصد بكلامك بالظبط يا سي فؤاد عندما تتهم الاستاذ بن جلون بان لديه حساسية مفرطة من التدين؟
    آش بغيتي زعما تقول لينا الرجل ملحد او ماعندوش مع الدين؟
    ياسيدي الكاتب حر في حياته وفي أفكاره بالطبع ولا حق لكم ان تتدخلوا في اختياراته الشخصية.
    الله لم يوصيكم ان تحاكموا الناس عن دينهم او عن إلحادهم ولو شاء لو خلق البشرية جمعاء من دين واحد.
    سبحان الله! سلاح التكفير لا يفارق الإسلاميين ولا يستطيعون التخلي عنه في حق من يخالفهم الراي والفكر.
    هده العقلية المتحجرة لا تسيء الا لاصحابها.
    اتركوا امر المخلوق للخالق ادن .
    يعيش فوق الكرة الارضيّة سبعة ملايير من البشر فيهم مسيحيين ومسلمين وبوذيين ويهود وهندوس وسيخيين وملاحدة واديان اخرى ولو شاء ربك لو خلقهم كلهم مسلمين .

  • الحاج بوعزة
    الجمعة 30 دجنبر 2016 - 09:59

    لم يكن للأستاذ بن جلون أي موقف رجولي أو نضالي أو حقوقي حينما كان يدرس في المغرب، وبقي كذلك إلى الآن، هذه شهادة الأجانب الفرنسيين الذين عملوا معه، فما الداعي الذي استنهض الأستاذ وحاول أن يبرز عضلاته على أبناء وطنه الأصلي؟ هل حصل على الجنسية الفرنسية مثلا؟ طز على الجنسية الفرنسية وعلى حاملها كضرة.

  • FOUAD
    الجمعة 30 دجنبر 2016 - 10:39

    73 – عبدالسلام
    اخي الكريم!
    بكل صدق لا اعتقد بان بنجلون ملحد! فلا تقولني ما لم اقل ! لكن اقرا جيدا تعليقي فسيظهر لك باني اشيد بنبيل معلوف و هو لا يؤمن بديني ككثير من اهل الكرة الارضية ليتضح لك ان استنتاجك فاسد !
    اريد ان اقول باني قرات على الاقل 5 كتب مما كتب بنجلون و هو كما يعلم "العارفون" شحيح الكتابة و اذا كتب ف"بخط غليظ" و كتاباته حوالي 100 صفحة للكتاب ! اذن فانا "اعرف ما اقول" و لا اكفر احدا ! و لا يعنيني ان يكون الرجل فاسقا او فاجرا ! لكن يعنيني ان يتهم الرجل جزء طيبا من المغاربة اكتشف – بعد مسح و سبر و SONDAGE – و هو دارس سوسيولوجيا انهم اميون جهلة !
    بنجلون لبس جبة الايديولوجيا و نزع جبة سوسيولوجيا ! فخرج باستنتاج "ايديولوجي" بينه و بين العلمية غير لخير و الاحسان!
    ثم اخيرا !
    بنجلون له الحرية ان يسب – فهو حر – و تريد لمن يخالفه ان يمن له الخد الايسر – فهو خير حر – بل جاهل امي !
    اقسم لك يمينا ! لولا استهزاء بنجلون بالمتدينين ما شم رائحة GONCOURT فمن الناحية الادبية الصرفة قصته LA NUIT SACRÉE ليست عملا "رائعا" اناله الجائزة عن جدارة و استحقاق ! فقليل من "الموضوعية"
    Mon salam

  • neodartalien
    الجمعة 30 دجنبر 2016 - 16:02

    جورج برناردشو سبق ان قال = الديمقراطية لا تصلح للشعوب الامية لان غالبية من الحمير ستقرر مصيرك – وهذه الحالة تنطبق على كل الدول الاسلامية –
    سؤال بسيط = كم عدد الاصدارات الادبية والعلمية التي تنتجها الدول الاسلامية مقارنة مع ما تنتجه دولة كاسرائيل ؟ لا مجال للمقارنة – المسلمون ( النخوة على الخوا ) –

    الإعتراف بالحقيقة أول خطوة لتحسين الذات…

  • عبدالسلام
    الجمعة 30 دجنبر 2016 - 17:31

    الى FOUAD

    أنا يأخي ما يهمني هو ان ارى المغاربة يقبلون بعضهم البعض مثلما هوموجود في كل الدول المتقدمة التي تتوفر على مجتمعات متحضرة.
    لأن ما نراه اليوم للأسف الشديد في سوريا واليمن وليبيا وبحدة اقل في كل من مصر وتونس من صراعات وتطاحن وحروب وتقتيل وخراب ودمار بالإضافة الى مئـات الآلاف من القتلى وملايين من المهجرين والجرحى والمعطوبين وآلاف الأيتام والأرامل. هده المآسي تجعلنا بالفعل نحن المغاربة نضع ايدينا على قلوبنا خوفا على بلدنا من الفتن والصراعات السياسية، ويكفي ما نراه اليوم من صراع بين الإسلامييين من جهة وبين العلمانيين واليساريين والحداثيين من جهة اخرى في بعض المواقع الإجتماعية.
    الأحزاب السياسية المغربية بدورهم كلهم انانيين لا تهمهم سوى الكراسي والمصالح الضيقة الحزبية، ومن حسن الحظ انها ضعيفة جدا من حيث استقطابها للمواطنين ، كلهم مجموعين لا يمثلون حتى ٪10 ولولى ذلك لكنا دخلنا في صراع لا نهاية له.
    لا يمكن للعلماني أن يقضي على الإسلامي، ولا يمكن كذلك للإسلامي أن يمحي اليساري او الحداثي من الوجود.
    لهذا لابد ادن ان يجدوا لهم ارضية للتفاهم والتعايش فيما بينهم وإلا سيخسرون كلهم..

  • نضرةBalimako va au marché
    الجمعة 30 دجنبر 2016 - 19:04

    أفكار و تصريحات الطاهر بن جلون تعتبر جد معتدلة اذا ما قورنت بأفكار و بسياسات و مخططات بعض خدام الدولة و وكلاء فرنسا الذين يحتلون مناصب حساسة مثل المجالس العليا السيادية و وزارات السيادة و المجتمع المدني و الاعلام , الفرنسي العادي ينضر الى كتاب المستعمرات خاصة العلمانيون من امثال ( بن جلون) كما نضر اليهم h tranchart مؤلف قصة Balimako va au marché التي كانوا يدرسونها لاطفال المغرب .
    ملاحظة: شيئ متوقع من العلمني ان يكون سباقا لعرض خدمات buffalo soldier على الاستعمار

  • jimy
    الجمعة 30 دجنبر 2016 - 21:12

    il faut pas oubluer que la gouvernabilite au maroc a besoin d'analphbetes….le mamakhzen serai ammener a disparaitre si les marocain deviennt tous instruis.

  • ougarain
    الجمعة 30 دجنبر 2016 - 22:29

    الكاتب الطاهر بنجلون لم يقل إلا الحقيقة. إذ المواطن الذي يصوة للبيجيدي فقط لأنه يمده بالصدقاة وما يسما بالعمل الخيري على شاكلة ما هو معمول به عند الإخوان المسلمين في مصر وتركيا.أليس هذا نوع من الرشوة يقبلها الأمي الذي لا يتجاهل اهداف الإسلاميين

  • وماذا عن بنجلونات الداخل؟
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 01:30

    التاريخ يتبث للجميع ان فرنسا كانت دائما محاربة للمفكرين و الكتاب الاحرار و ذهبت لحد استعمال الاسلحة الكيماوية لقصفهم في جبال الريف و في نفس الوقت يضهر التاريخ ان كتاب من ابناء مستعمرات مختلفة تم ترويضهم على خدمة سياسة فرنسا , حالة بن جلون ليست فريدة و لا مأثرة لان اغلب المغاربة لا يعرفون عنه اي شيئ لكن المشكل الكبير الذي تواجهه البلاد هو وجود عدد كبير من بنجلونات الداخل في مناصب حساسة في السلطة .

  • مصطفى
    الثلاثاء 16 ماي 2017 - 08:57

    من الطبيعي ان يحضن المرء من احتضنه ويلفظ من لفظه.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة