أن تتورط في قضية تلقي رشوة هو أمرٌ سيء دون شك؛ لكن أن يحدث هذا وأنت مهندس بطاقة “راميد” التي تم إحداثها خصيصا من أجل المعوزين، فإن دخولك في خانة “حاميها حراميها” يكون حتميا.
حازم الجيلالي كان ممن هوى رصيدهم من الثقة إلى الحضيض، بعد فضيحة رشوة الأربعين مليونا التي طلبها من إحدى المقاولات من أجل تمرير صفقة عمومية، والتي أثبتتها مكالمات هاتفية دارت بينه وبين سيدة اتهمته بابتزازها من أجل الظفر بصفقة عمومية.
طبعا، لم يقف الأمر عند رصيد الثقة فقط؛ بل مرّ إلى تنفيذ القانون في حقه ليتم اعتقاله من لدن الشرطة القضائية ثم إيداعه سجن سلا.
تورّط مؤسف من لدن مسؤول في قطاع مهمّ كالصحة ما كان ليهبَ هذا الأخير إلا مكانا قصيّا في “نادي النازلين”، لا محالة.
الله يعطي الصحة للمقاولة التي أوقعت به، لو كان مقاولا اخر لقبل إعطاء الرشوة لاخد الصفقة العمومية، ليقوم بعد ذلك بتنفيذ اشغال الصفقة المنوطة به كيفما شاء، لا حسيب و لا رقيب، ادمشكل هنا ليس في الدولة، بل فينا، فالدولة هنا مز ان تم اسعارها تحركت و اعتقلت و صرحت، العيب فينا، علينا الا نرضخ للفاسدين، علينا ان ندعم الدولة للقضاء على التماسيح.
ماذا تريد بعد العيش الكريم الذي تنعم به ؟
مزيان شي يفرح ملي يتحاسب ويتعاقب والله صح المقال حاميها حراميها هدا شي لي كاين فهذا البلاد
اذن، بمن سيقتدي شبابنا وهم يرون الفساد ينخر كل المؤسسات؟ كيف نقنع الشباب بالابتعاد عن الغش. ؟
كان الرجل يفكر يعطلة دايزها الكلام بإحدى الجزر إلا أن الرياح جرت بعكس شهواته. فمرحبا بك في جزر الزاكي و منتجع عكاشة. و لكن لن يهدأ لنا بال حتى يتم الكشف عن الذين نهبوا صندوق التقاعد و تقديمهم للمحكمة
اليوم وقد وقع لسبب تافه لنفتحص أفعاله منذ توليه منصب مدير الموارد المالية حتى نرى من أين له كل ما يملكه وستكتشفون وتفهمون معنى الفساد وعلاقاته بأصحاب القرار في وزارة الصحة
هو كبش فداء في زمن كثر فيه الحراك الاجتماعي الشعبي هنا وهناك، لتحسن الدولة من صورتها المهزوزة. لكي اثق بالدولة يجب اجلاء سجناء عكاشة و الزاكي وتولال وعين عيشة و وادلاو كي تستوعب هذه السجون لصوص المال العام الذين سيفدون عليها، وما أكثرهم. إلى ذلكم الزمن الجميل ابقوا في واقعكم المرير
لا حول ولا قوة الا بالله و حسبي الله و نعم الوكيل . ثم نتسائل نحن معشر العامة لماذا المشاريع الجديدة بها عيوب بكثرة اذ ان المقاول بعد منح الرشوة للمسؤول ضروري ان يقتطعها على حساب جودة المنتوج.
Doucement !! Ne pas condamner… Au Maroc tout est possible….
je connais ce monsieur. c est un cadre compétent qui a participé au lancement de l AMO assurance maladie obligatoire avant qu il soit nommé a la tête de ANAM.
Il est entouré de jeunes cadres dynamiques et très compétents.
il est très ouvert à la modernisation de son administration. il n hésite pas à envoyez ses collaborateurs et ses équipes a suivre des stages des formations et découvrir d autres systèmes de financement deq soins de santé eu Europe.
je n arrive pas a réaliser comment Mr Hazim est tombé dans ce piège.
je pense qu il s agisse d un piège bien programmé.
Avez vous vu de la corruption avec des chèques? ??
أرجوا افتحاص ثروته ورصيد زوجته في الداخل والخارج وأبناءه.. ليرجعوا كل درهم للخزينة العامة للملكة ويكون عبره لأمثاله…
هذا السيد في نظري يعتبر سمكة صغيرة لكن متى سيلقى نفس المصير الحوت لكبير
Dans ce pays ou il n'y a ni loi ni foi ni droit ,ne criez pas victoire attendons le déroulement des événements ça va se terminer par un non lieu comme d'habitude
Et la pauvre dame va recevoir des répercussions comme d'habitude
لنفتحص أفعاله منذ توليه منصب مدير الموارد المالية حتى نرى من أين له كل ما يملكه وستكتشفون وتفهمون معنى الفساد وعلاقاته بأصحاب القرار في وزارة الصحة
محاسبة اللصوص الكبار الذين نهبوا الفقراء في البر و البحر
عملية محبوكة باتقان من طرف اعداء لرجل عمل بجد فى تطوير الراميد للفقراء و المساكين .من ورائه الله اعلم.جميع صفقات الدولة مند اﻻستقﻻل الى اﻻن فيها الكميلة اﻻ من اتاه الله بقلب سليم و امنتع عن تسسليمها.فسيكون مصيره اﻻبعاد او التهميش.
انا لا ادافع عن السيد المذكور………ولكن اليس من الاحرى انتظار صدور الحكم القضائي في حقه؟ هنالك احتمال ولو 1% ان يكون بريئا . كاتب المقال استعمل منطق المتاكد مطلقا من كونه مذنبا وهذا ضد قرينة البرائة….
يجب استرجاع الوسام الملكي الذي وشح به قبل سنتين، طبعا بعد ثبوت المنسوب اليه عن طريق القضاء.
المتهم بريئ حتى تثبت إدانته و القانون لم يقل بعد كلمته في الموضوع فلم استباق الاحداث. ما نكروش السيد دار مشاريع مهمة في مجال الصحة يشكر عليها اما موضوع الرشوة فممكن يكون فقط فخ اوقعوه فيه
ما كان عليك أن تفعل ما فعلته فعلتها وانت واثق من ربح الغنيمة خصوصا وانك نجوت في السابق هيهات هيهات. ما عساك أن تقول لابنائك ولزوجتك لم تحمد الله تركت النعيم وسكنت السجن ترى من من سيستفيد من ثروتك فى بأس أن كانت الزوجة واﻻطفال. ومن يدري أن طلبت الزوجة التطليق. ..
من يشجع المرتشي اليس الراشي تحية نضالية للمقاولة التي فكت لغز ارتشاء المعتقلين وما مفي كان اعظم والان على المسؤولين البحث وراء المجرم في كافة الصفقات التي مررها و الحكم عليه بارجاع كافة المبالغ التي تحصل عليها والا ننسى المقاولات التي كانت شريكة له في دعم الفساد في البلاد .
لك الله يا مغربنا
وكيف تطمحون في أن ينجح رميد وقد وُلد مشوها ?!!!
الخير له طريق واحد مستقيم.. والشر له طرق كثيرة بعضها ملتوية.. لذلك كثيرًا ما ينجح الشر. لان الطريق أمامه سهل ومتشعب!
من اجل هذا قد يحتج البعض قائلًا: لماذا ينجح طريق الأشرار؟
اطمئن كل الغادرين غدر ولكنه نجاح إلى حين، ولا يستمر.. كما أن النجاح الحقيقي هو في انتشار الخير .قد يريد أحدهم الشر بغيره، ولكنه لا يفعل ذلك بنفسه، وإنما عن طريق آخرين من معاونيه أو أصدقائه أو المشتركين في نفس الهدف.. ويعتبر هذه حكمة منه: أن يختفي ويكون خارج الصورة ويبدو بريئًا براءة الذئب من دم ابن يعقوب! ذلك أن ما في قلبه لا يعرفه أحد وكل إجراءاته واتصالاته هي في طيّ الكِتمان.
وقد تلبس هذه "الحكمة" الخاطئة ثوب الرياء، فينطق الشخص بعكس ما يقصده، ويتظاهر بغير ما ينوى ويسير في طريقين احدهما ضد الآخر. والمهم انه يعمل إلى غايته بجميع الوسائل. حازم تسلق السلالم بسرعة ونال الوسام الذي زاده ثقة في دهائه ومكره ولكن الله يمهل ولا يهمل . فهل سيضرب على ايدي الفاسدين ؟ وهل سيعاقب المرتشين ام ان الفضيحة ستمر مر السحاب ويستمر المسلسل دون عقاب.
الله رزق قليل و حلال و لا رزق كثير و حرام و عاقبته السجن
ايييييييه اآآآآآآآآآآودي أنائب رئيس جهة بني ملال حنيفرة طز عليكم كاملين
اش بغيتو تنموا في هذه الجهة الفقيرة
اليكم حكمي في حقه.
دعوه في السجن ,وان مرض فاعطوه موعد مريض حصل على بطاقة راميد.
باركا عليه.
هل يعلم السادة القراء أن الصحفي مصطفى الابيض شريك هذا المديرهو في نفس الوقت لديه شراكة مع مدير أكاديمية الرباط في إطار جمعية ويتوسط له في الوقت نفسه مع المقاولين للضفر بالصفقات مقابل عمولات
لا يجب أن ننسى أن الإنسان بريء حتى تثبت إدانته وهل تعلمون أن الفراع الذي نهب التعاضدية وسبب دخل الموظفون الأبرياء إلى السجن حصل على البراءة ولم يدخل إلى السجن ولو يوما واحد …. بلاد غادية بالمقلوب . إذن لي شفر قل من 117 مليار راه بريء
سيكون حظه سعيدا اذا قدر الله ان توفت والدته فيخرج لجنازتها ولايرجع ابدا الى السجن
المتهم بريئ حتى تثبت إدانته و القانون لم يقل بعد كلمته في الموضوع فلم استباق الاحداث.
يارب تخرجو لاولاده انه رجل عظيم لمادا تحكمون وانتم لا تعرفونه انه خدم هدا الوطن بكل حب وتفاني اتقوا الله فان دعوة المظلوم مستجابة ولو بعد حين