في الوقت الذي سارع فيه وزراء خارجية الدول العربية التي عاشت الربيع العربي، إلى التعبير عن مواقف قوية ازاء ما يحدث بغزة بفلسطين من عدوان اسرائيلي، اختار وزير خارجيتنا سعد الدين العثماني أن ينحاز إلى لغة الخشب التي ظن الكثيرون أن الديبلوماسية المغربية ستتخلى عنها، خاصة عندما يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية.
العثماني الذي لم يستطع زيارة غزة اسوة بباقي وزراء الخارجية العرب ، وآثر البقاء في الرباط لاستعراض ميزانية وزارته أمام مجلس النواب، يكون قد بعث برسائل سيئة عن مسار التغيير في المغرب وعن مسار حزبه بالخصوص في خضم متغيرات تعيشها المنطقة لعل أبرز عناوينها الجهر بقول “لا” في وجه الظلم والطغيان، ولا يوجد ظلم وطغيان في العالم أكثر مما تمارسه الصهيونية بفلسطين.
سعد الدين “السوسي” ورغم تاريخه النضالي والسياسي لم يُوفق في ما استقر عليه رأيه أو فيما طُلب منه تنفيذه بخصوص زيارة غزة، الزيارة التي كانت ستُسجّل على بساطتها ورمزيتها، بمداد الفخر في تاريخ وزارة الخارجية المغربية. لذلك يستدعى الطبيب النفساني والفقيه العثماني للمثول أمام القائمين على نادي النازلين.
لو استعمل المغاربة طاقاتهم التي يخصصونها للقضايا الأجنبية كفلسطين و ا فغنستان سوريا إلى آخره في محاربة و الاحتجاج على المفسدين و استقلال القضاء و تكريس العدل لكان المغرب بخير وربما يساعد القضية الفلسطينية بشكل ملموس و فعلي و بالتالي تحرير فلسطين من الاحتلال الإسرائيلي ، هكذا هو الفكر الامازيغي الحر الأصيل .
سعد الدين العثماني، وزير الخارجية، استأذن من الجهات العليا للمشاركة في وفد وزراء الخارجية العرب في زيارته التضامنية إلى عزة يوم الثلاثاء الماضي، وذلك مباشرة بعد قرار مجلس وزراء الخارجية العرب المنعقد بالقاهرة يوم السبت الماضي تشكيل وفد من أعضائه لزيارة غزة.
و قد كان الجواب على طلب الاستئذان الذي تقدم به رئيس الدبلوماسية المغربي عبارة عن بيان صادر عن الديوان الملكي أعلن فيه عن قرار المغرب نصب مستشفى ميداني بغزة بأمر من الملك محمد السادس.
القصر تدخل حتى يكون في واجهة التضامن مع غزة، وحتى لا يتم الربط بين زيارة العثماني إلى غزة، باعتبارها كانت ستكون أول زيارة لمسؤول مغربي كبير إلى غزة، وبين الانتماء الحزبي للعثماني الذي يقود حزبه الحكومة، وإمكانية استثمار هذه الزيارة من قبل نفس الحزب سياسيا داخل المغرب
نقطتان إذاً: العثماني ليس حراً في تصرفاته من جهة، و لا زالت "الجهات العليا" خائفة من الإسلاميين من جهة أخرى.
لقد سقط من عيني يوم قال ان ما يحدث في البحرين ليس ثورة…وصدق المثل الذي يقول الموت الحقيقي هو أن تموت في عيون الأخرين..
وهو الأن يحضر لقد لقاء أعداء سوريا في مراكش سبحان الله من كان ذا وجهين
لا يكون وجيها عن الله…
اولا هو طبيب ولا علاقة له بالخارجية تم اقحامه منذ البداية في الوزارة خطأ
والمغرب منذ 1999 تراجع دوره العربي وانشغل بالأمور الداخية وبعلاقته مع اروبا
à qui pense que le maroc à changer il est encore fi dar ghafloun il ya un seule changement celui des personne mais la politique n'a rien changer ….je souviens du proverbe d'abdelkareim alkhattabi allah irahmo ou moment du l'ihtiklal a dit la faucille c'est elle méme la main qui a changé et basta …les marocaine vous révez du changement qu'il tombe du ciel il faut àaccepté la mort ….
رد لهسبريس و تصنيفها للعثماني وزير خارجية المغرب ضمن لائحة النازلين. نحن نعرف قدسية القضية الفلسطينية لدى الاسلاميين في المغرب و نفسيتهم المتأرجحة بين ماهو واجب كالدفاع المستميت عن الشعب الفلسطيني و تحرير أرضه (أيام المعارضة) وما هم مجبرين على فعله اليوم (خصوصا و أن السيد العثماني يحمل عبئ وزارة سيادية تحدد مسار المملكة سياسيا و اقتصادية) الألفاظ الدبلوماسية الخالية التي تعود عليها المتابع المغربي للسياسة الخارجية شر لا بد منه. الملك كان واضحا عندما انتقد التصريحات و البيانات المنددة للعدوان على غزة 2008. فبدل اطالة اللسان على اسرائيل و ابداع عبارات شديدة اللهجة و ارسالها في بيان كريشة في الهواء كان يجب التحرك على جميع المستويات لانهاء الاحتلال. اسرائيل أقوى دولة في الشرق الأوسط و افريقيا بفضل العرب المتواجدون في محيطها فهم من يضخون الدماء الى شرايينها يوميا و ليس المغرب الذي يقع في أقصى القارة الافريقية و المثقل بمشاكله الكبرى داخليا و خارجيا. كما أن لدى المغرب (ضرة متزوجة به سرا) وهي الجزائر التي تتحسس كل تحركاته و ترصد كل خطوة لتستغلها ضدا على مصالحه خصوصا علاقته مع الحليف الأمريكي
وما ذا فعل هؤلا الوزراء السياح لما دخلوا القطاع ، هل توقفت الغارات ام انهم دخلوا لاخد صور تذكارية في قطاع غزة ، خيرا فعل العثماني انه لم يرافق هؤلاء الدمى العربية المملوءة افواههم بالشفوي ، لو كانت الامم تحرر بالزيارات السياحية لحررت فلسطين منذ الستينات
العثماني بتصرفه هذا يقول للمغاربة أن الحكومة محكومة… أي ليس هناك لا تغيير ولا استثناء ولا خط ثالث ولا هم يحزنون.
حذركم الفضلاء من الوقوع في هذا الفخ فأبيتم إلا أن تدخلوا اللعبة بشروط الأسياد… إيوا حتى دابا اللي دارها بيديه يفكها بسنيه.
لمن تقول ان في البحرين ثورة اقول لها راكي فدار غفلون اذهبي وراجعي مخططات ايران والشيعة الصفويين..لن تضيع منا البحرين كما ضاعت العراق .
نحن لا تهمنا القضية الفلسطينية في شيء لانها اختزلوها في الايديولوجية العربية ونحن لسنا عربا حتى يدهب وزير امازيغي الي قمة وزراء خارجية العرب العربان اغبياء اقحموا القضية باسم العرب عوض الاسلام ووحدة الشعوب الاسلامية
اين هو النضال يا اخونا العثماني و اين مواقف تصوركم اتجاه القضية الفلسطينية . انكم ضيعتم عليكم هذه الفرصة للوقوف جانب اخوانكم الفلسطينين في غزة العزيزه عليكم
كذب السيد العثماني على المغاربة عندما أعلن أنه ملزم بمناقشة ميزانية وزارته لذا فإنه لم يرافق الوفد العربي إلى غزة ونحن نعرف وهو أيضا يعرف أن الوزير المنتدب لدى وزارته يمكن له أيضا مناقشة ميزانية الخارجية فقد سبق للطيب الفاسي الفهري يوم كان كاتب الدولة للخارجية أن ناقش ميزانية الوزارة في غياب بنعيسى وزير الخارجية آنذاك . للنشر مع الشكر
و هل تريدون ان يضحك العالم كله على المغرب ان قام وفد حكومي لزيارة ما يقدسه بعض المغفلون ولا تربطه اية علاقة بالمغرب;ولاتهمنا لا غزة ولا بغداد ولادمشق ولا تل ابيب,ومن يهمه امر فلسطين او غزة هذا شانه وليترك مغربنا بسلام.مالكم ما تصيفتو (السفياني-الخليفة-بوعلي-واخرون……..) لتمثيل قومجيتكم هنالك لانهم فلسطينيين اكثر من الفلسطينيين ويحبونهم اكثر ما يحبون المغاربة;اما العثمااني فلا يصلح" لغزتكم" وانما يصلح" لتازتنا العزيزة"
"لا يوجد ظلم وطغيان في العالم أكثر مما تمارسه الصهيونية بفلسطين"
نعم يوجد ظلم وطغيان في العالم أكثر مما تمارسه الصهيونية بفلسطين، إنه ظلم وطغيان وإجرام عصابات بشار في سوريا، فعدد شهداء العدوان الصهيوني الأخير على غزة يموت أكثر منهم في يوم واحد فقط في سوريا وبأشد الأساليب بشاعة وإجراما.
لا تنسوا سوريا من فضلكم، فإنها قلب العروبة وعقر دار الإسلام.
الحقيقة بادية خلال مداخلة سعد الدين حيت اكتفى بالدعاء كالضعفاء .مواقف اخجلنا كتيرا اتبت ان الدبلوماسية لم تتغير ,موقف يتبث التطبيع غير المعلن لكن هده المرة بلباس اسلامي لبه اكتر من غير اسلامي.خداع وخداع.
المسؤولين العرب الدين زاروا غزة كانت لهم أهداف ليست بالضرورة دعم الفلسطينيين. فمصر معنية مباشرة بمشكل غزة من خلال تحكمها في معبر رفح ولدورها الاقليمي. بل هي مسؤولة بشكل كبير عن معاناة سكان غزة من خلال اعلاقها لمعبر لرفح وزيارة رئيس حكومتها لغزة محاولة لتهدئة الأوضاع وانقاد ماء وجه اسرائيل وهذا الدور تقوم به مصر بايعاز من اسرائيل وامريكا.
اما تونس فزيارة رئيس دبلوماسيتها ليس الا محاولة من الزعماء الحاليين لدر الرماد في العيون و امتصاص غضب الشعب التونسي والتنفيس من قوة الاحباط وخيبة الأمل التي يعاني منها بعد تبخر وعود الثورة التي لم تحق اي شيء
أما مبادرة امير قطر المتمثلة في زيارة القطاع فهي لا تحتاج الى شرح وتدخل في اط الدور الذي سطرته أمريكا واسرائيل لهذه الدويلة المشبوهة.
فكيف ادن تطلبون من المغرب حشر نفسه في هذه المعمعة المعقدة دون أن تكون له حسابات واضحة. انها قمة السداجة
السيد العثماني كبير واصيل …لم يساووك في علاك وقد حال سنا منك دونهم وسناء، أكاد أجزم أنه ما مر رجل في الدبلوماسية الخارجية المغربية أكفا وأخلص من الأخ العثماني جزاه الله خير الجزاء واعانه .
I was very sad and upset not to see Mr Othamni among the arab ministers who visited Gaza to demonstrate their support and solidarity. He would have made me a proud moroccan if he did. Mr Othmani you had a historical chance to prove that you brought change in our foreign policies , but you chose to miss it , too bad, WAASAFAHHH!!!!
After Ireland Sweden is going to reconaise Polisario what are you doing people après l irelande la suede va reconaitre le Polisario que faire mon peupleبعد ايرلندا السويد سوف تعترف بالمرتزقة هالدبلوماسية ديال الدكتورالله استر يارب
المغرب يترأس لجنة القدس ومن واجب الوزيران يشرف اسم بلده ويعلن أنه مع المقاومة لآنه لايجوز أن يكون معها بسورية ولايكون معها في مكانها الصحيح نظن الأمر عيبا
سعد الدين رجل شهم ،ذكي وعـقلانـي
مـسـاره ، وثقـافته الواسعة : عقـائديا، علميا بـالإضافة إلى كونه سيـاسيـامحنك
رضع ثدي "الرياظيات" والمنطق ، ودرس الفلسفة و العلوم الفقهية و وطنـي
بكل معـاني الكلمة .
مسار مثـلي : من ثانوية عبدالله بن ياسين"بإنزكـان"( شعبة الرياضيات ، الى كلية الطب ،وكلية الشريعة إلى دار الحديث الحسنية :
كتابات، أبحـاث و مؤلفات الأكاديمي المثقف ،
وخبرة السياسي المحنك ،
ذاق مرارة السجن والإهانة ،
وكافح من أجل مبادئ لم يسبق له أن تخلى عنها ٱبدا
مدرسة للمواطنة الحقة.
وكـل خـطاه مدروسـة بـدقة و عناية
وسـيبقى مـن أحسن دبلمـاسي عرفـه المغرب المعـاصر
جاعلا مـصـالح المغرب ومواطنيه فوق كل كـل إعتـبـار !!
بغض النظر إلى انتمائه لحز بسياسي أو آخر!!!
المهم هو إخلاصه لمادئ :تابثة لوطنه وملكه
وهيبة المغربية
la visite de ghaza est pas obligatoire il faut re leur forme d abord le maroc ghaza a ces gents r
إلى رقم 22 وهيبة المغربية ، غلبني الضحك عندما أشرت في جردك لمسار السيد سعد الدين العثماني بأنه أحسن دبلوماسي عرفه المغرب المعاصر ، ولكي أصحح لك معلوماتك أنا الذي أشتغل عن قرب من سيادته بأنه شخص لطيف ومؤدب ولكنه لا يحرر ولو رسالة أو تقرير ليس لأنه وزير ولكن لجهله وعدم إلمامه بعالم السياسة والدبلوماسية والتقارير ، فرئيس ديوانه والكاتب العام هما الكل في الكل كما يقول المصريون ، وأنا هنا لا أنتقص من ذكاءه ومقدرته في عوالم أخرى غير الدبلوماسي أو السياسي وفي نفس الوقت أجيب صاحبة رقم 22
إذا زار وزراء العرب غزة فلأن غزة وقضية فلسطين قضية عربية بالأساس والمغرب ينتمي إلى دول تمازغا فإن قدم المساعدة بتنصيب مستشفى ميداني وإرسال عشرات الأطباء في مختلف التخصصات وأطنان من الأدوية والأغدية يكفيه رغم أن مناطق من المغرب العميق تعيش أوضاع أسوء من غزة لذلك فعلى المغرب أن ينكب على معالجة مشاكله الذخلية أولا عوض التدخل في قضايا عربية خاسرة تخص العرب ولهم من الإمكانيات مايكفهم لمعالجتها.
كمتقاعد بوزارة الخارجية ،توجهت إليها من أجل قضاء بعض المآرب وكم كانت دهشتي حين وجدت بعض الموظفين يشتكون من إنعدام الأشياء الضرورية للعمل كمداد الحاسوب، إنعدام الأوراق ، وأسر لي موظف أنهم منذ ستة أشهر وهم ينتظرون مدهم بأدوات العمل دون جدوى وقال لي بأن كل المديريات تعاني من هذا الخصاص مما يجعل بعض الموظفين يلتجئون إلى إحضار أوراق فارغة من خارج المؤسسة لإتمام أعمالهم ، ولربما هي سياسة التقشف التي تنتهجها الحكومة ولكن التقشف الحقيقي هي في الإستعمال العشوائي للبنزين وفي نفقات التمثيل في التعويضات في التبذير في الحفلات يضيف الموظف . وكمتقاعد بالوزارة لا يسعني إلا أن أتحسر على الأيام الزاهرة للوزارة مع مولاي أحمد الشرقاوي ، عبداللطيف الفيلالي ، سعد الدين الطيب وأحمد الشرقاوي
Premièrement c'est un mauvais ministre, deuxièmement on sait qu'il reçoivent les ordres d'ailleurs
العثماني رجل كفئ ورزين دبلماسي محنك ;ابن عائلة معروفة بتدينها ووطنيتها . والله العظيم ان في المغرب مناطق افقر وبكثير من سكان غزة ;انظروا الى سكان الصفيح بداخل اكبر المدن المغربية الدار البيضاء تازة اكادير الرباط القنيطرة ….!اما في البوادي فحدث و لا حرج !فاقد الشيئ لايعطيه ;طالبوا بتحرير سبتة وامليليا قبل غزة فمدخول الغزاويون حسب الاحصائيات العالمية يفوق وبكثير مدخول المغربي العادي !!!!!
مانازل ما والو.. العثمانى امازيغي.. الاعراب من المغاربة اولى لهم ان يذهبوا الى غزة للتضامن مع اخوتهم في الدم و اللغة. اما نحن الامازيغ عندنا مشاغلنا الخاصة مع القومجيين العنصريين في بلادنا. اعطوا البندقية للسفيانى و ارسلوه الى غزة الى ساحة الوغى ليقاتل بجانب حماس ضد الصهاينة كما يحلو للعرب ان يسمو كل اليهود..اما نحن الامازيغ فها هنا قاعدون. اليهود لم يحاربوا قط في التاريخ لغتنا..على العكس من ذالك لقد تعلموا لغتنا و تكلموا بها و اندمجوا في المجتمع الامازيغى على عكس الوافدين العرب
les gouvernements se succèdent et les ministres aussi, mais la politique étrangère du Maroc ne connait aucun changement. C'est dire que c'est un récital continue
من بين ما يعاب على السيد الوزير اهماله لشؤون الموظفين وحالاتهم الاجتماعية’ حييث لازال الحيف مستمرا في ترقية أو تعييانت الدبلوماسيين سواء داخل الادارة المركزية أو بالخارج لايسود الا منطق باك صحبي او أنك من الدائرة المقربة دون اعتبار لمعايير الكفائة والمؤهلات والأقدمية كما أنه يتم تفريق الازواج عن زوجاتهم بدون موجب حق رغم اشتغال الطرفين في نفس الوزارة ضربا بحقوق الزوج والمرأة عرض الحائط………..
الرجاء الانكباب شخصيا على معالجة هذه الملفات حتى ترتفع معنويات الموظفين و يزول الاحباط وتعم الشفافية
الأمور تقيم بنتائجها. يجب على هذه الحكومة أن تعطينا حصيلة عملها خلال هذه السنة ومقارنته بالسنوات الأخرى حتى نرى إذا كان هناك تحسن أم العكس. أما رأيي المتواضع فهو أن وزارة الخارجية تحتاج وزيرا أكثر تفتحا وأكثر دراية بالعمل الديبلوماسي وحتى أكون اكثر وضحا : إلا ماكانش كيعرف يهدر مع كل واحد بلغته وتقاليده وعاداته مغاديش يقدر ينجح. والظاهر أنه لا يستطيع ذلك لأن كفاءاته محدودة في هذا الاتجاه. وزارة الخارجية بغات شي واحد زاعم وقاد على راسه.
عون محلي
لمن نشتكي يا السيد رئيس الحكومة لله ،حقوقنا مهضومة لا ترسيم لا اجرة حنا عيشين ف الخارج عيشت الدبانة فالبطانة(مستخدمي القنصليات المغربية بالخارج حاملي الاجازة )
غالبا ما كان الاعوان المحليون عرضة الائنتقاد والاتهام من طرف افراد الجالية والاهمال والتهميش والميز من طرف الادارة المركزية وكاننا موظفون من الدرجة الثانية اوعلىالاصح خارج التصنيف في الوقت الذي نجد غالبيتنا حائزون على شواهد عليا ولهم من الخبرة في العمل القنصلي ما يجعلهم المرتكز والاساس ناهيك عما نعانيه من هزالة الرواتب الشهرية التى لا تلبي في الغالب ضروريات المعاش اليومي كما ان الادارة غير ملتزمة بما تنص عليه عقود عملنا فيما يخص الزيادة في الاجر مع مراعات الاقدمية والمؤهلات
املنا كبير في تسوية وضعيتنا وتمكيننا من حقوقنا كاملة
أهاننا وزير الخارجية المذكور في حكومة الاسلاميين مرتين: مرة في تدخلهم السافر والمخجل والذي لا يشرف المغاربة إطلاقا في القضية السورية ودعمهم العلني السياسي والمعنوي والمادي "للمعارضة السورية الإرهابية". وقد قال رسولنا الكريم "لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك". والمغرب ليس بمأمن عن مثل تلك التطورات الرهيبة التي تعصف بسوريا وغيرها من الدول العربية. ونقاط الضعف والاختلاف الداخلية لا تخفى على ذي بصيرة. وأهانتنا مرة ثانية حينما نأت بنفسها عن دعم الفلسطينيين الغزيين في تعرضهم للعدوان الصهيوني و لا أعتقد أن المغاربة يختلفون في تأييد هذا الشعب العربي المسلم. لقد أعمتكم الحسابات الخاطئة عن الواجب والمبادي. فلا سلمكم الله ولا أعدت بإذن الله التصويت لصالح هذا الحزب.
كجواب على تعليق الاخ رقم 30 نؤيد هذا التعليق ونتمنى من السيد وزير الخارجية ان يفكر في ازواج الدبلوماسيين والدبلوماسيات الموظفين في وزارات اخرى غير وزارة الخارجية والذين لم تنصفهم لا قوانين الوظيفة العمومية ولا القانون الخاص بوزارة الخارجية للاستفادة على الاقل من الحق في احتساب سنوات التقاعد اذا ما التحقوا في اطار الاستيداع الاداري بازواجهم المعينين بالمراكز القنصلية وبالسفارات كما فعلت مجموعة من خارجيات الدول العربية الصديقة وذلك للم شمل الاسرة هذا الملف لم ينتبه له اي مسؤول مع العلم انه ملف مهم جدا نتمنى مرة اخرى من الدكتور النفساني والوزير سعد الدين العثماني ان يفعل شيئا لهذه الفئة التي تعاني من التففك الاسري وهي تعمل على السهر على الجالية المغربية بالخارج وتمثل وطنهاالغالي نتمنى النشر وان نجد اذانا صاغية
كل ما أعجبني هو تعليق رقم 13
رسالة الي الدكتور العثما ني عبر جريدة هسبرس.النيرة.احييك بتحية السلام .وارجوا منك لما اعرفه عنك من نزاهة. وشجاعة. وعلم وادب. ونبل . وفناء لخدمة الديبلوماسية المغربية .ان تعيد النظر في عدة اتفاقيات .ظلم فيها المغاربة .بهولاندا ..وهي (كالاتي) (1) المهاجر امغربي .الذي فني عمره .وصحته في هولاندا.والذي لم تلتحق به اسرته.وليس لها رقم ضريبي.عندما يموت ..زوجها لا حق لها في التقاعد.الا200 اورو هذا ظلم….(2) التجمع العائلي الرجوع الي اتفاقيات 1996 المهاجر له كل الحقوق استطاع الاتراك ابطال هذا القانون .وبقي ملزما علي المغاربة (3) يعتبر مجلس الجالية لاغيا وشكرا
الفلسطينيين مـتشبعين بـالنظريـات القومجـية ( من إديولوجيات عرعستان )
وموقفهـم من قضـايانـا الوطنية واضحة وعـدائية (معترفون بالجمهورية الوهمية ! ) ومـن مسـاندي " البوليزاريـو" !!
ولا تنتـضرو مـن سـعـد الدين أن يتـخلى عـن مصـالح بـلـده و هـو الـمغربـي المعتزبـانتمـائه لهـذا القـطر العـزيز و مـن أكـبر مشـجعـي تسمـية :
" الإ تحـاد المغـاربي" مجردا إياها مـن أي إشـارة إلى عرعستان !!
وهيبة المغربية
و كانكم لا تعرفون موقع المغرب في سلم السياسة الخارجية الدولية. فالمغرب ب"حكمته و حنكته" المعهودة تقتضي التموقع في الصفوف الخلفية الى ان تتضح مواقف جميع الدول المعنية و القوية فيتبن الى اية جهة تميل موازين القوى فيميل اليها او يداهن من هو بحاجة الى مداهنة او ..
المثل المغربي تيقول: مسقيين بمغرفة وحدة.. لا جديد تحت الشمس سوى الكعية تلوى الاخرى المشكل يبقى دائما مطروحا يجب وضع الرجل المناسب في المكان المناسب والا ما جدوى تغييروزير بوزير من نفس قصعة الكسكس المسقي بمغرفة وحدة
الى من يرى في ضرورة القيام وزيرنا في الخارجية بزيارة الى غزة أليس في علمكم ان المغرب ايضا لديه غزتين (سبة ومليلية)، كما لفلسطين، لم يستطع احد زيارتهما من مغاربة ولا عرب ولا أمازيغ الأ أصحاب الكونطربوند ممن يرابطون على الحدود المسيجة. أطلبوا من الله ان تتعمق الازمة كثيرا في اسبانيا وحتى تصبح سبة ومليلية عبءا على الدولة الاسبانية وينتهز المغرب فرصته للمطالبة باسترجاع هاذين الثغرين وما يحاذيهما من جزر عن طريق التفاوض او القوة ونحن مستعدون لذلك.
للإشارة ، ماذا قدم زوار غزة لأهاليها من تلك الزيارات لاشئ، لقد كانت مبادرة المغرب بإرسالة مستشفى ميداني خير ما يمكن تقديمه لغزة في تلك الفترة العصيبة بدلا من الزيارات التي تكلف الغزاوين مزيد من النفقات.