انطلقت صباح اليوم بالعاصمة الكاتلونيّة برشلونة فعاليات الكونغريس العالمي للهواتف المحمولَة، الشهير اختصارا بتسميّة MWC، وذلك بحضور المئات من المصنّعين الناشطين ضمن المجال بمجموع القارات.. غير أنّ ما ميّز التظاهرة في دورتها لسنة 2015 هو استمرار مقاطعَة شركَة APPLE لمثل هذه المواعيد الدوليّة، بفعل تفضيلها الدائم الاشتغال بعيدا عن الآخرين، زيادة على الاحتفاليَّة الخاصّة التي تهمّ رواق SAMSUNG عقب إعلانِه عن منتوجيه الجديدين، S6 وS6 Edge، سويعات فقط قبل انطلاق الـMobile world congress.
ويعدّ رواق شركة SAMSUNG الثاني من حيث الحجم وسط التظاهرة الحالية التي تستقبلها برشلونة للعام الرابع على التوالي، خاصّة وأن مساحته الإجماليَّة تتخطّى الـ22 ألف متر مربّع وسط فضاء العروض الثالث.. كما يشهد حضورا كميا ونوعيا لمسؤولي SAMSUNG Maroc بمعيّة شركائهم الوطنيّين من أجل التفاعل بشكل مباشر مع المنتوجَين الهاتفيّين المعدّان بمثابة ثورة في عالم الهواتف الذكيّة، خاصّة وأن الشروع في تسويقهما بالمغرب لا يفصل عنه غير بضعة أسابيع من الحين.
فخر بالـS6 والـS6 Edge
يقول يوسف مامُو لهسبريس، بصفته مديرا التسويق بـSAMSUNG Maroc إن الشركَة، التي تشتغل بالمغرب وتعدّ مستقلّة عن المجموعة الأمّ، تحاول منذ العام 2010 تزويد الأسواق المغربيّة بمنتجات SAMSUNG بذات التوقيت الذي يعرف بروزها في العالم.. ويزيد يوسف: “الـS6 والـS6 Edge هما من أحسن الهواتف الذكيّة التي تمّ البصم عليها إلى حدود الآن، ونحن فخورون للغاية بتواجدهما وسط سلّة منتجات SAMSUNG”.
مدير التسويق بـSAMSUNG Maroc أضاف، ضمن تصريح خاص بهسبريس، أن التواجد وسط مدينة برشلونَة، ضمن فعاليات الـMWC وبمعيّة شركاء الشركة في المغرب، يروم التعريف بأحدث ما توفره SAMSUNG من صيحات.. واسترسل: “السوق المغربيّة ليست ثانويّة، بل تكتسي مكانة هامّة للغاية تراعَى تفاصيلها عند كل استحداث لمنتجات جديدَة”.
“سيتمّ إطلاق حملة كشف عن الـS6 والـS6 Edge على المستوى الوطني، ولم يتم بعد تحديد المدينة التي سيقدّم بها الهاتفان الجديدان، غير أنّه سيكون متوفرا بكل الفضاءات التي تواكب سياستنَا في ضمان سرعة التقديم وتغطية تراب المملكة بالكامل” يقول يوسف مَامُو.. معلنا، في ذات التصريح لهسبريس، أن النتائج التي تم تحقيها من لدن SAMSUNG Maroc، برسم سنة 2014، وإن كانت غير متوفرة بأرقام دقيقة، لكنّها لا بأس بها بتخطيها المعدّل العالمي لتسويق منتجات هواتف SAMSUNG عبر العالم.
ويردف مَامُو: “تسويق هواتف SAMSUNG بالنسبة للمغاربة تمّ عبر معرفتنا بالسوق وانتهاجنا لسياسة ترويج مبنية على ذلك، ما مّننا من تحقيق ارتفاع نسبيّ والبصم على رقم معاملات مشرّف للغاية.. وإن كنّا راضين بشأن ذلك فإنّ هذا لا يجب أن يوجّهنا صوب التماطل عوضا عن مساعينا في تقديم الأفضل لزبنائنا الذين يثقون بمنتجاتنا”.
صدارَة للنماذج المذهّبَة
أيوب الدردابي، مسؤول المنتجات الهاتفيّة بـSAMSUNG Maroc، قال ضمن تصريحه الخاص بهسبريس إن الانتظار قد طال تجاه ما يمكن أن يكتشفه التطوير المفعّل بعد الإعلان عن هاتف S5.. وواصل الدردابي: “لقد حضرت المفاجأة بالكشف عن منتوجين، أولهما هو الـS6 الذي يتوفر، تقريبا، على نفس التصميم المعهود بسلسلة هواتف S، بينما الـS6 Edge قد جاء فريدا من نوعه على المستوى العالمي بفعل تصميمه المبني على الاحددابات ضمن الهيكل الخارجي بطرق تجعل من الآلة الحديثة محط تميّز لا جدل بشأنه”.
“برزت الإضافات وسط التصميمين المعلن عنها وهما يتشكلان من استخدامات للزجاج على واجهتَي الـS6 والـS6 Edge، حيث أن ذلك يجعل منهما هاتفين نقالَين راقيين جدّا، حيث لا يمكن مقارنتهما أبدا بما هو متوفر حاليا وسط مجموع السوق العالميَّة لدَى مختلف العاملين بمجال تصنيع الهواتف المحمولَة بكاملهم” يزيد أيوب.
ويضيف ذات المسؤول عن المنتجات الهاتفيّة بـSAMSUNG Maroc أن التحديثات المتطوّرة التي مست الجهازين المعلنَين للوجود يوم أمس هي كثيرة ومتقدّمة للغاية، ذاكرا من بينها أن “تمرير الأصبع على جانب الـS6 والـS6 Edge يمكّن، على سبيل المثال، من تحكّمات سريعَة في تلقي الإشعارات ونيل المعطيات المرغوب فيها، إضافة للاطلاع على آخر الأخبار المتوفرة وحتّى ضبط منبّه الإيقاظ قبل النوم”.
الألوان التي يتوفّر بها المنتوجان الهاتفيان الجديدان لـSAMSUNG هي عديدة، إلاّ أن النموذج المذهّب سيكون هو الأساسيّ في عملية التسويق التي ستشرع بعد خمسة أسابيع من الحين على المستوى العالميّ، وذلك بفعل الأثر الجميل الذي يتركه هذا اللون بخصوص الـS6 والـS6 Edge.. يزيد أيوب الدردَابي قبل أن يواصل: “هذا التعاطي سيشكّل ابتعادا عن الأسود والأزرق والأبيض المعتمدين كخيار أول في تقديم الـS3 والـS4 والـS5 على التوالي”.
تاريخ وأثمنة تهم المغاربة
أشرف الناجي، المدير التجاري لهواتف SAMSUNG Maroc، قال لهسبريس إن الـS6 والـS6 Edge سيتوفران لدَى الفاعلين الاتصالاتيّين الثلاثة المشتغلين بالمغرب، زيادة على التواجد عند عموم شركاء SAMSUNG بالمملكة وكذا وسط العديد من المراكز التجارية الكبرى بالبلاد.
ويكشف النّاجي، ضمن ذات التصريح لهسبريس وسط برشلونة، أن الهاتفين الذكيّين المعلن عنهما حديثا من طرف SAMSUNG، والمنتظر الشروع في تسويقهما وسط 20 بلدا انطلاقا من 10 أبريل، يستوفرون بين أيدي المغاربة عند حلول الـ17 من ذات الشهر، وذلك بتأخر لا يتخطّى أسبوعا واحدا عن التسويق العالميّ.. حيث سيتمّ ذلك بالموازاة مع طرح للأكسسوارات الخاصّة بهما في ذات الوقت.
“الـS6 سيتمّ تسويقه بالمغرب لقاء 6990 درهما لكل نموذج بذاكرة 32G، فيما الـS6 Edge سيكون بـ8490 درهما للـ32G و9490 درهما للنماذج التي تتوفر على سعة تخزين تصل إلى 64G.. بينما الألوان التي ستتوفر يوم 17 أبريل هي الذهبي والأسود والأبيض، قبل أن تلتحق بها هواتف S6 وS6 Edge خضراء وزرقاء في منتصف شهر ماي المقبل” يورد نفس المدير التجاري وسط توقع منه بأن يلقَى الإقبال على هاتفَي الـS6 ضِعف ما تم تسجيله بالنسبة لـSAMSUNG S5 بفعل تموقعه في صدارة ما تمّ اكتشافه بالمجال حتّى الحين.
لا يوجد اي شي مختلف في الهواتف الدكية ولا شى جديد فقط تطوير البطارية زكما افضل الايفون على اي موبايل اخر لانه متين.
لا داعي للحملة الاشهارية فالجميع يعلم أن سوق الهواتف النقالة سمارتفون و باقي الاجهزة الالكترونية جد متخلف في المغرب و لا يواكب الاسواق العالمية و من حيث الاثمنة فهي ضعف الثمن الاصلي بسبب احتكار السوق من طرف الشركات الكبرى المعفاة من الضرائب دون التجار العاديين الملزمون بأداء مبالغ خيالية لاستيراد السلع من الخارج اذن المنافسة من جهة واحدة و المستهلك أكبر الخاسرين و الرابح معروف للجميع فأين تحرير السوق و خلق مجتمع صناعي قبل استهلاكي و أين الضريبة من موقعها على الجميع بانصاف و أين التنافسية الشريفة بضمير حي ؟
الأستهلاك تم الأستهلاك هادا هو حال العرب أنظروا إلى كوريا الجنوبية التي تنتمي إليها سامسونغ لقد كانت متلنا إقتصاديا في السبعينات أنظروا الأن أين أصبحوا؟ فقط هده الشركة وحدها يوازي أو يفوق دخلها ناتجنا القومي
وكاننا لم نخلق الا للاستهلاك اما الانتاج والاختراع والابتكار ربما اصبحت في عرفنا بدعة تلقينا في النار…وعجبي.
إكون الخير إن شاء الله و أنا أشهد و الشهادة لله أن هذه الشركة خادمة الإنسانية
Samsung تقنية عالية وسهولة في الاستعمال ومشاكل قليلة جدا
هواتف تستجيب لطلبات الزبناء ومن جميع الأعمار.
الله يسهل ليكم ف شي سمسونغ S6.
هواتف السامسونج عندها عيوب كثيرة و أكثرها مايسمى بالموت المفاجيء للجهاز حيث يصبح ميتا لا يصلح لأي شيء ابحثوا في اليوتوب عن عيوب السامسونج اسمها Samsung brick قبل الشراء
المشكلة في سامسونغ انه ادا حصل مشكل أو سقط الهاتف الأصلي ووقع خلل فإن ثمن قطع الغيار الأصلية تكون مرتفعة كما أم الهواتف الذكية مصدر تجسس أيضا هيا تحدد موقعك
عن تجربتي الشخصية للجهازين
كان عندي iphone 4s ثم iphone 5s
وجدت متعة كبيرة في التعامل بهذين الجهازين قبل ان استغني عنهما .الاول اهديته
و الثاني اجبرت على فراقه بعد ان سقط مني سهوا و لم استطع ان انساه و من
وجده للاسف لم يكن يتحلى باية اخلاق و لباقة و انسانية لاني تركته بدون قفل
و هذا موضوع آخر عن النزاهة و الاخلاق و الضمير التي فقدناها للاسف في بلدنا الحبيب .
المهم في الموضوع اجبرت على استعمال galaxy s4 لا اخفي عليكم انزعاجي و احتقاري للهاتف في الشهر الأول اعتبرته لعبة أطفال و لم انسجم مع الهاتف الا بعد مدة ليست بالهينة و بعدها اكتشفت الجهاز و عرفت خباياه و ايجابياته وسلبيته و سأختصر لكم الفرق بينهم من وجهة نظري المتواضعة
الامريكي بريستيج و فخامة و قوة و صلابة مع بعض التعقيد خصوصا انه مصدر مغلق و لا يتعامل مع الحاسوب و الاجهزة المختلفة
و الكوري ممتاز و سهل و سلس و منفتح على كل التطبيقات و الاضافات
عيبه ليس انيقا كالعادة و هش مقارنة مع الامريكي .
الاستنتاج كلاهما مكتسحا السوق و أعتبرهما مثل البارسا و الريال .
جهازان قويان و الله يعطينا شي فرصة باش ناخذو الجديد .
7000 درهم بالنسبة لشخص عاطل عن العمل او حتى موظف يعد امرا صعب لكن مع قليل من التمعن والبحث ستجد شركات صينية تصنع نفس مواصفات الجهاز ان لم تكن افضل منها علينا فقط تجاوز فلسفة الماركوتينغ وستحصل على هاتف من الطراز العالي وفي متناول الجميع لكن عليك ان تعلم ان الهواتف ليست فقط سامسونغ وتفاحة معضوضة دمتم بود
Apple forever en i just get iphone 6 plus
شعب الاستهلاك و التباهي والغباء اغلب المغاربة لايستعملون الهواتف الذكية للغرض الذي انتجت من اجله وانما في التباهي والشات والفواحش
هاتف السامسون رائع وأحسن بكثيير من آيفون ، جودة عالية في صورة الأيقونات والوضوح واستهلاك البطارية قليل قد يستمر شحن بطارية رفيعة حتی 4 أمام لدي S4 رائع وجميل ويشحن بسرعة فيه امتيازات جميلة وحماية من الفيروسات بشكل أفضل فالأيفون لا اعلم لم يعجب به المعجبون.
أكاد أجزم أنه لن يضاهي Samasung Galaxy Note 4 في أدائه وأناقته وحتى ذكائه إن شئتم 🙂
صناعة الهواتف الذكية تمول الحرب في أدغال افريقيا، ثشغيل الأطفال في الصين، كوريا٫ الهاتف الذكي كايتقام ب 2 ريال و كاي يبيعوه بزبالة ديال الفلوس،
samsung كاتعرض علي وسائل الاعلام (كشلي على حساب سامسونغ) باش يديرو ليهم PUB ,
أنا شريت oneplus one ب 3500 درهم ، وبخير
تلاحو
htc one أظنه الافضل بين هواتف السمارتفون
قرأت المقال بتمعن لعلني أجد مبررا حقيقيا لاقتناء S6 لكني لم أجد شيئا جديدا. قالك راه فيه المنبه، و شكون البورتابل لي مافيهش المنبه؟ قالك أنه يشعرك بالرسائل؟ راه البورتابل من يامو الأولى و هادا شغلو.. قالك راه يمكن ليك تطلع على الأخبار.. و دبا البورتابل غير ب 500 درهم تدوز به الجرائد كلها.. قالك مدبب في شكله… صافي هاد هي الصرعة؟ ندير لS4 ديالي واحد الكركاس مدببة و هاحنا مهانيين… الله يعطينا القناعة و العقل.. 7000 تدخل الفرحة على شحال ديال ليتامى..
أرجو النشر يا هسبريس حتى تكوني منصفة للمستهلك أيضا…
وبعد سنة ستنخفض الاسعار
7000 درهم ستصبح 3000 درهم
8500 درهم ستصبح 3500 درهم
وهناك نوع اخر فائق السرعة 128 GO
.وثمنه
11000 درهم وسيصبح بعد سنة 5500 درهم
هم يصنعون ونحن نشتري
هم يربحون ونحن نشتهلك
من الافضل ان يتعامل المستهلك بدكاء مع السوق وخصوصا التكنلزجيا الحديثة
لدلك وجب وضع السؤال
ما الهدف من جهاز هاتف يتوفر على 128 go
2 gh ram
cam
wifi
camera haute résolution
internet
هل للعمل ام للتبباهي
وبدلك ننفق للتبدير
ربما كان من الافضل توجيه النفقات في تحقبق اهداف حسب الاولويات
وتررشيد النفقات مهم بالنسبة للشخص والعائلة وتجعل الانسان يعيش في سعاد ولا تجعل منه فرية سهلة في قيضة الشركات العالمية التي لا يهمها الا الربح
لب صديق دائما يشتري الجديد iphone samsung من الهواتف
ولا يستعمل الا جزء من برامجها 10/1
كشخص في عشية رمضان يشتري ويشتري وعند الفطور لا ياكل الا القليل
ويقوم برمي الباقي في القمامة
ما بالكم لو وفر المغاربة 1 درهم واحد يوميا يرمى في القمامة
40 ملبون درهم 40 م . 30 = 1200 م
1200.12= 14.4 مليار درهم سنويا