المغرب وفرنسا يوسعان تعاونهما الاقتصادي نحو جنوب الصحراء

المغرب وفرنسا يوسعان تعاونهما الاقتصادي نحو جنوب الصحراء
الثلاثاء 10 مارس 2015 - 15:00

لم يغادر وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس المغرب إلا وقد حصل على تأكيد من الحكومة المغربية على أن باريس مازالت وستبقى الشريك الاقتصادي الأول للمملكة، وذلك عقب اللقاء الذي جمعه بكل من وزير التجارة والصناعة والاستثمار والاقتصاد الرقمي، أعقبه لقاء ثاني مع محمد بوسعيد وزير الاقتصاد المالية.

بوابة فرنسا نحو إفريقيا

وقال رئيس الدبلوماسية الفرنسية بعد انتهائه من الاجتماع المغلق الذي جمعه بمولاي حفيظ العلمي، إن “القضية الصناعية والاقتصادية كانت حاضرة خلال هذا اللقاء خصوصا وأن المغرب وفرنسا يشتغلان كثيرا على تعزيز تعاونها الاقتصادي”، مضيفا بأن التحدي الحالي “هو الرفع من مستوى التعاون الاقتصادي بين البلدين” على الرغم من كون الشق الاقتصادي لم يتأثر بالأزمة بين الرباط وباريس والتي دامت لأكثر من سنة.

وظهر من خلال تصريحات الوزير الفرنسي على أن فرنسا أصبحت تراهن هي الأخرى على المغرب حتى يكون بوابة عبور للشركات الفرنسية نحو القارة الإفريقية، خصوصا وأن باريس أصبحت متوجسة من التحركات الاقتصادية لكل من الصين والولايات المتحدة الأمريكية من أجل السيطرة على السوق الإفريقية.

وأكد الوزير على أنه اتفق مع نظيره المغربي على “التوجه سويا نحو القارة الإفريقية خصوصا وأن المغرب له علاقات مميزة مع الدول الإفريقية”، كما هو الحال بالنسبة لفرنسا التي لها وجود اقتصادي وأمني قوي في عدد من دول إفريقيا جنوب الصحراء.

وأضاف نفس المتحدث على أن الشراكة بين المغرب وفرنسا “ستكون مربحة بالنسبة للطرفين وكذلك بالنسبة للدول الإفريقية التي سنستثمر فيها”.

وعبر فابيوس عن إعجابه بالمخططات الاستراتيجية التي يتوفر عليها المغرب لتعزيز حضوره في القارة الإفريقية، “وهي مخططات مشجعة وتثير الإعجاب”، حسب توصيف لوران فابيوس.

وكشف الوزير الفرنسي على أنه اتفق مع مولاي حفيظ العلمي على المجالات التي سيشملها التعاون الاقتصادي بين البلدين، سواء تعلق الامر باستثمارات فرنسية بالمغرب، أو بالمشاريع المشتركة بين فرنسا والمغرب، إلى جانب وضع سقف زمني لتحديد هذا الاتفاق.

مفاجآت كبرى

من جهته أعرب مولاي حفيظ العلمي وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي، عن تفاؤله بخصوص مستقبل العلاقات الاقتصادية بين المغرب وفرنسا بل إنه وعد “بمفاجآت كبرى فيما يخص التعاون بين البلدين”، وأكد العلمي على أن لقاءه بفابيوس كان من أجل معرفة الطرق الأنجع الممكنة من “تطوير حضور رجال الأعمال المغاربة والفرنسيين في القارة الإفريقية”.

ومن بين النتائج التي أفضى إليها لقاء العلمي بالوزير الفرنسي هو وضع “خارطة طريق ممتدة على الأشهر القادمة ومحددة بجدول زمني دقيق”، موضوعها هو تطوير التعاون بين البلدين خصوصا على مستوى الاستثمارات الفرنسية بالمغرب، والانطلاق نحو السوق الإفريقية، مؤكدا في السياق ذاته على أن هذه الخريطة “ستقدم قيمة مضافة بالنسبة للاقتصاد المغربي وكذلك الفرنسي”.

وعلى الرغم من الأزمة التي عصفت بالعلاقات بين البلدين خلال السنة الماضية، إلا أن العلمي أكد على أن الحكومة حافظت “على مواصلة دعم ومرافقة المقاولات الفرنسية بالمغرب”، وهو نفس الدعم الذي قدمته الحكومة الفرنسية للمقاولات المغربية، حسب تصريحات المسؤول الحكومي.

فرنسا “الشريك التاريخي”

وزير الاقتصاد والمالية أكد على أن الزيارة التي قام بها فابيوس إلى المغرب جاءت من أجل “إعادة الدفء إلى العلاقات المغربية الفرنسية بما فيها العلاقات الاقتصادية”، مؤكدا على أن فرنسا مازالت هي الشريك الاقتصادي الأساسي للمغرب، على الرغم من سعيه لتنويع شركائه الاقتصاديين.

ووصف بوسيعد فرنسا بكونها “الشريك الاقتصادي التاريخي للمغرب”، نظرا للحضور الاقتصادي القوي لفرنسا بالمملكة، إلى جانب دورها في الوقوف على مصاحبة مشاريع مهمة في المغرب كما هو الحال بالنسبة لمشروع القطار الفائق السرعة TGV، وأيضا مساهمة فرنسا في تمويل عدد من المشاريع “المهيكلة في المغرب”.

ولم يفت بوسعيد أن يؤكد بدوره على أن المغرب يسعى إلى الانفتاح الاقتصادي على دول إفريقيا جنوب الصحراء، بشراكة مع فرنسا، وهو ما يشير إلى أن فابيوس جاء برسالة اقتصادية واضحة وهي أن فرنسا تعول على المغرب من أجل الانفتاح على الأسواق الإفريقية.

‫تعليقات الزوار

23
  • المهدي
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 15:56

    "التوجه سويا نحو افريقيا خصوصا ان المغرب له علاقات مميزة مع الدول الافريقية " ، المقصود بصريح العبارة توظيف العلاقات المغربية لصالح الاستثمارات الفرنسية وبذلك تنطبق علينا معادلة : أنا والقايد كنربحو مليون ، قلنا في تعليق سابق ان فرنسا متوجسة من الزحف الصيني – الامريكي على أسواق قارة البؤس وهاهم اليوم تتدلى ألسنتهم طمعا في أسواق افريقيا في الوقت الذي يطالبون المغرب بفرملة مد المهاجرين ،والمغرب اليوم مطالب بلعب دور الباب الدوار منه يدلف المستثمر الفرنسي للسوق الافريقية ويرجع خائبا الأفريقي الراغب في الالتحاق بأوربا ، ووسط هذا كله لست ادري اين وجه استفادتنا نحن …

  • صفوان
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 15:56

    الولايات المتحدة الأمريكية تريد اسواق واستثمارات عبر المغرب والان فرنسا والبقية تأتي فمن المستفيد ادا ؟ في نظري ربما ستنخفظ الإسثثمارات المغربية في القريب العاجل وهذا سياثر على نسبة النمو وكدا تصدير رؤوس الاموال تجاه السوق الإفريقية

  • bilal
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 15:59

    وتفصيلاً، قال صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «الخط المباشر»، الذي يذاع على إذاعة وتلفزيون الشارقة، إنه لم يلاحظ أن هذه الفئة من أصحاب الشهادات المتوسطة والثانوية، يحصلون على رواتب قليلة تراوح بين 4000 و6000 درهم، موجهاً الشكر لشخص، أطلق عليه لقب «راعي الحمرية»، لأنه هو الذي كشف له عن تلك الفئة. وتابع سموه «انزعجت كثيراً عندما علمت بتلك الرواتب، كيف يعيش هؤلاء الأشخاص الذين يحصلون على هذه الرواتب؟ هم يعيشون في بيوت مصروفاتها كبيرة، كيف أترك شخصاً ليبيت بهمّه وغمّه؟ هناك شريحة في المجتمع ينبغي ألا نقلل من شأنها، لا تسألني عن الشهادة الدراسية، اسألني عن لقمة العيش، فهذا ما يهمني، وينبغي أن يعيش جميع المواطنين في مستوى معيشي جيد».

  • oujdi
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 16:00

    C est bien tout ca mais on veut une technologie militaire chez nous . la france peut nous aidez. On veut fabriquer des radars des missles des avions de chasses et chez nous

  • العباسية
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 16:02

    فرنسا لها مقعدها الدائم في مجلس الاءمن وتدعيات ذلك علي وحدتنا الترابية..فلاننسي ثقل فرنسا السياسي علي العالم وافريقيا خاصة..وهي الوحيدة القاذرة علي رذع جنرلات الجزائر وعدائها المستبد لتقسيم الوطن..فكافكم ثرثرة ولغو عن فرنسا واتركوا الساسة الاكفاء في التعاون مع فرنسا ومع كل من يحب الوطن ويدحر عدو الله الجزائر المنافق والمتربص بالمغاربة الاحرار ..

  • Sohil
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 16:06

    المغرب له علاقات مميزة مع من لا اعلم فكل الدول الافريقية اصبحت تعادين في وحدتنا الترابية و نحن خارج الاتحاد الافريقي من 30 سنة ..افريقيا بدون الدول الانجلوفون لا شيء سوى المجاعة و الفقر

  • Observateur
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 16:10

    غادين الجزائريين يطلع ليهم الضغط و السكر مرة اخری و ماشی بعيد يهزوا بوتخريقة لفرنسا مرة اخری. الوزير العلمی خدام مزيان و يمكنه ان يكون فخورا بما قدمه لبلده وهذا الربح المعنوی لا يوازيه ای ربح مادی

  • LE RIFAIN
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 16:29

    Le Transfert des Technologies Militaires de pointes,doit être une PRIORITÉ des responsables Marocains et le pays doit être propulsé dans L'INDUSTRIALISATION MILITAIRE,c'est un secteur économique comme les autres qui va recruter des milliers de techniciens,d’ingénieurs et de laboratoires d'essais…etc

    Il faut adopter une politique économique militaire,à savoir se doter des programmes soutenus comme LES MISSILES,LES DRONES,L'AVIATION,fabrication de CHARS et des véhicules blindés…Il y a parmi les alliés marocains un certain nombre de pays qui pourraient fournir au Maroc cette Technologie via la coopération de recherche scientifique que le pays a signé avec plusieurs d'entre eux,et le cas de la France est parmi d'autres

    Il est temps d'entamer une politique de défense nouvelle, apporter une Autosuffisance militaire pour les besoins des armées marocaines…On ne peut pas continuer à croire que nous vivons en paix avec nos voisins,le Maroc est défié constamment…etc

  • Amaghnass
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 16:45

    Je veux signaler que il faut que le ministre des affaire étrangère renogocier avec le ministre étranger Français l'acord-franco-marocain en matière d'immigration pour que les marocain en France il aurons les même droit que les algériens et les tunisiens r

  • مهدي ميد
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 17:07

    لقد تبين باللملموس فعﻻ أن فرنسا كانت غاضبة من بعض الشركاء الجدد للمغرب الذين أصبحو ينافسنها وممكن إزاحتها من المرتبة لﻷولى كأول شريك تجاري له لكن بالفعل كان هناك تغير في السياسة الخارجية للمغرب التى أصبحت تتسم بنوع من الشفافية اتجاه لﻷخرين إما معنا أو ضدنا ﻻ نريد إزدواجية في الخطاب مع كل ذالك تبقى فرنسا لها مكانة خاصة باعتبارها الوحيدة التي ما فتئت تهدد بحق الفيتو في قضية الصحراء المغربية إذا تعارض مع مصالح المغرب ﻻ الصين وﻻ أمريكا وﻻ روسيا وﻻ بريطانيا قادرة على منح حق الفيتو للمغرب يجب أﻻ ننسا هذا ونعطى لكل واحد حقه إنها المصلحة العليا للبلد فوق كل اعتبار

  • مغربي ريفي
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 17:17

    بغينا استتمارات حقيقية بحال مصنع رونوو بنفس القيمة
    اليد العاملة المغربية جيدة وكونات خبرة جيدة وتستطيع
    ان تمررها لاخوننا الافارقة خصوصا في الصناعة
    بعيدا عن العاطفة المغرب يحتاج فرنسا في الملفات الحيوية
    ويمكننا غزوو القارة الافريقية عبر شريك قوي يساعدنا
    هدا لايمنع ان الدبلومسية المغربية حققت نجاحا
    ونجحت في التموقع الجيد في الساحة الاقلمية والدولية

  • peirre ait moussa
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 17:20

    vive le Maroc vive la France
    la France n'existe pas sans le Maroc et le Maroc aussi n'existe pas sans la France

  • مغربي
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 17:31

    فرنسا كانت دائما الى جانب الموقف المغربي من القضية الوطنية.
    فرنسا تثق في النموذج المغربي
    فبكىرنسا لغتها هي المهيمنة على عقلية اهل السياسة حكام و معارضة و قد ارضعتهم و ارضعتنا شئنا ام ابينا.
    فرنسا دولة قوية و عضويتها دائمة في مجلس الامن و خصومتنا معها كمثل الصبي يصارع امه ولكن لا تؤديه و هو ليس له خيار ان افتقدها بكى وصرخ.
    فرنسا براسين اشتراكي ويميني.واليسار بالف يسار و اليمين بالف يمين.
    فرنسا عندها اقلية فرنسية يهودياسرائيلية .نفوذها كبير وسيطرتها واضحة.

  • هنا الرباط
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 17:35

    وظهر من خلال تصريحات الوزير الفرنسي على أن فرنسا أصبحت تراهن هي الأخرى على المغرب حتى يكون بوابة عبور للشركات الفرنسية نحو القارة الإفريقية
    المغرب بوابة عبور نحو إفريقيا , هذا يعني و بكل وضوح أنه ليس هناك لا جمهورية صحراوية و لا هم يحزنون

  • دانك
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 18:20

    …..ظهر من خلال تصريحات الوزير الفرنسي على أن فرنسا أصبحت تراهن هي الأخرى على المغرب حتى يكون بوابة عبور للشركات الفرنسية نحو القارة الإفريقية

    ، كما هو الحال بالنسبة لفرنسا التي لها وجود اقتصادي وأمني قوي في عدد من دول إفريقيا جنوب الصحراء

    ما هدا التناقض فهمونا اعيباد الله

    كم يحتاخ للاخر في افريقيا ومن هو السيد افريقيا

    هل بالأمليطة ام بلرفال والجاغوار

    .

  • إد يس القنيطري
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 18:57

    يبدو تن فرنسا كانت قلقة من خلال الزيات الملكية لإفريقيا و الخطاب الملكي حين قال يجب على افريقيا ان تعتمد على إفريقيا وملاحظ هذأ من خلال هذأ الإتفاق الإقنصادي حول الإستثمارات جنوب الصحراء.

  • Boukkouri
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 21:04

    Un proverbe marocain dit: Si tu dois absolument mendier, alors fais-le auprès des grandes maisons. Notre élite est restée esclave du colonisateur, probablement qu'elle vit le syndrome de Stockholm depuis 6 décennies. Il est vrai que la francophonie est malade. que la France à énormément à gagner en gardant le Maroc dans son giron et que le Maroc a beaucoup à perdre en y restant, sur le plan économique et surtout culturel. Ce dernier volet est très grave, car il nous maintient dans une situation d'aliénation malsaine, qui nous fait voir notre langue et notre culture comme inférieures et la culture française comme vecteur de modernité. L'arabe, avec tout ce qu'elle véhicule comme culture est notre premier patrimoine. L'anglais est la langue du siècle, elle est le vecteur du développement technologique et la langue de communication universelle pour l'instant. Alors choisissons ces deux langues comme les grandes maisons pour mendier notre émancipation de la misère francophone.

  • tiznit
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 21:06

    فرنسا من بين الدول العظمى يجب ان تبق علاقتنا معها جيدة ويعيش فيها نصف الشعب المغربي مهاجر واحد يصرف على 20 فرد في المغرب لمن لا يعرف دور فرنسا والله العظيم اسكن في قرية بجنوب المغرب جميع ابناء البلدة من فرنسا وايطاليا ولم تنفعنا الدولة ب فرنك واحد لا موظف دولة ولا حارس دولة ولا جيش ولا سائق ولا معونة الا من المهاجرين جزاهم الله

  • anas
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 21:37

    la cooperation doit etre economique en priorité pour trouver des perspectives afin d´inserer les jeunes dans la societé par des boulots et intensifier l investissement .voila l´enjeux

  • طانطاني
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 22:02

    * اين منتجع الشبيكة اقليم طانطان العالمي من هذه الصفقات الذي مر علي تدشيه عدة سنوات لم ير النور لو اكتملت فيه الا شغال لاشتغلت فيه فئة كبيرة من اليدالعاملة نطلب تدخل عاهل البلاد'

  • MusulmanGeo
    الثلاثاء 10 مارس 2015 - 23:55

    Il ne faut pas se tromper d'ennemi. Notre ennemi actuellement est l'Algérie. Et celui (et le seul) qui peut nous éviter une guerre entre les deux frères, est la France, par son droit de véto qui a toujours soutenu le Maroc depuis 40 ans. Alors s'il vous plait n'abondonnons surtout pas la seule carte au niveau du Conseil de Sécurité de l'ONU, que nous possèdons et qui est la France. La preuve : dernièrement ce sont les USA qui ont essayé de faire passer le contrôle des droits de l'homme par la Minurso.
    Donc, svp, n'oublions pas qui sont nos amis (malgré les querelles de passage) de ceux qui sont nos ennemis depuis la guerre des sables où ils nous ont pris nos terres (Béchar, Tindouf, Knadssa, Gara-Jbilat, Bida, etc.).
    Donc, nous devons établir des liens commerciaux et politiques forts avec la France, mais en défendant à fond nos intérêts (Gagnant/Gagnant). Pas de générosoté dans les affaires. Mais les affaires qui durent, ce sont les affaires (Business) qui est juste et équitable.

  • citoyen
    الأربعاء 11 مارس 2015 - 00:22

    يجب ان نعلم بان فرنسا هي البلد الوحيد الذي استعمل حق الفيتو في مجلس الامن لصالح المغرب.اذا يجب ان نحافض على صداقة هذا البلد وان نعرف بان كل الدول الانجلفونيه معادية للمغرب.

  • زبانية النفاق السياسي والترقاع
    الأربعاء 11 مارس 2015 - 00:58

    التقدم يظهر بعد تخلي مسؤولينا عن سياسة ترقاع الطرقات المهترئة حين تقترب الانتخابات بالكياس وشويا ديال الزفت لتعود حليمة لعادتها القديمة الى مص البزولة الميزانيات التي أنهكتها كثرة ألمصَّان رغم جفاف الضرع والطرقات الى التصدع والتشقق وغير هذا الواقع كثير الا تلاحظون تحرك زبانية النفاق السياسي وكيف اصبها داء كلب الترقاع في الأزقة و الطرقات وأين كانو منذ ثلاث او اربع سنوات وحتى الترقاع مغشوش كور وأعطي لعور

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17

عريضة من أجل نظافة الجديدة