بعد مرور أسابيع فقط على إعلان مجلة “فوربس”، تواجد الملياردير المغربي ميلود الشعبي في المرتبة الثالثة ضمن لائحة أغنى رجال الأعمال في المغرب مقدرة ثروته بـ 1.3 مليار دولار، جاء الدور على الشبكة العقارية العالمية “لامودي” لتكشف تصدر الشعبي قائمة أغنى رجال الأعمال الأفارقة المشتغلين في قطاع العقار، في حين احتل أنس الصفريوي المدير العام لمجموعة الضحى المركز الرابع في نفس الترتيب.
وقالت نفس الشبكة إن الشعبي يتوفر على أكبر شبكة من العقارات في القارة الإفريقية بقيمة تفوق مليار دولار، مضيفة بأن مالك “يينا هولدينغ” يتوفر على 50 ألف وحدة سكنية في مختلف المدن المغربية عن طريق فرعه العقاري “الشعبي للإسكان” إلى جانب اشتغاله في العديد من الدول الإفريقية، وهو ما جعله يتربع على عرش العقار في القارة السمراء.
ووضعت نفس الشبكة العالمية، أنس الصفريوي مدير المجموعة العقارية الضحى، في المرتبة الرابعة مشيرة إلى أن الصفريوي قد ركز نشاطه العقاري في السكن الاقتصادي، وهو ما جعله يتوفر على رابع أكبر شبكة عقارية في إفريقيا، مضيفة أن المجموعة أصبحت توسع أنشطتها في القارة الإفريقية، سواء من خلال بناء مشاريع لتشييد مصانع للإسمنت، ومساكن اقتصادية في دول إفريقيا جنوب الصحراء، خصوصا مالي، غانا والتشاد.
ويعتبر المغرب هو البلد الإفريقي الوحيد الحاضر في هذا الترتيب بمجموعتين عقاريتين، وهو ما جعل نفس الشبكة تخلص إلى القول إن المغرب يتوفر على أغنى رجال الأعمال العاملين في قطاع العقار في القارة الإفريقية، مفسرة ذلك بأهمية التطور الذي عرفه هذا القطاع والإقبال الكبير على شراء المساكن خصوصا تلك التي تسمى “مساكنا اقتصادية”.
وفي نفس السياق احتل رجل الأعمال الأوغندي سودهير روباريليا، المرتبة الثانية في لائحة أغنى رجال الأعمال المتوفرين على شركات عقارية، حيث أصبح أغنى رجل في أوغندا بفضل نشاطه في قطاع العقار.
وجاء رجل الأعمال المصري سامح ساويرس في المرتبة الثالثة بين أقوى رجال الأعمال العاملين في قطاع العقار بإفريقيا، ذلك أنه كان وراء بناء العديد من المناطق السكنية في مصر، والمدن السياحية على ضفاف البحر الأحمر، وهو الأمر الذي مكنه من مراكمة ثروة قيمتها أكثر من مليار دولار.
اللهم أعط منفقًا خلفًا وأعط ممسكًا تلفًا
لعل من إشترى مسكنا إقتصاديا لذى الضحي يعرف كيف ولماذا أصبح الصفريوي مليارديرا : غش بالجملة ,تصوروا أن الابواب ظاهرها عود ولكن ما ان تحدث فيه ثقب حتى تكتشف انها مصنوعة من الكرطون والنوافد من الالومنيوم قد تجد بعضها متلف قبل الاستعمال او قد يتلف عند أول إستعمال اما مجاري المياه (سانيتير)فحدث ولا حرج ومعروف انك عندما تشتري الشقة من الضحي عليك إعادة إصلاحها من جديد
وتحت كثرة الطلب فإن الضحى تبيع الشقق قبل إكتمالها والغريب انه عند الشراء تمضي على عقدة تشهد على نفسك انك زرت الشقة وقبلتها ولا يمكنك رفع دعوة ضد الضحى والشقة لم توجد بعد
لم يكن من دوي النفود فقد ابتدا بناء و بفضل مثابرته و طموحاته وصل الى ما هو عليه
فادا كان يؤدي الضرائب و يخرج الزكاة و يؤدي صلواته الله يزيدو و كما قال الله تعالى
و فرقنا بعضكم بعضا في الرزق
المهم ان يكون بالحلال
و انا اعرف شقيقين من طاطا وصلا الى الرباط ب 10 دراهم و اشتغلا في الاوراش و بعدها اكتريا محلا للزريعة حتى اصبح عندهما الان عدة محلات منها محل معروف لا داعي لدكره و العيب في المغاربة انهم لا يرضون ببعض الحرف بينما في الدانمارك احسن عمل عندها هو عامل النظافة و لا يقبل فيه سوى الدانماركي الاصل و ليس المجنس
من طبيعة الحال أن يراكموا هذه الثروات وأكثر. إنها من دم المغاربة، ولا أقول من شقاء أو عرق المغاربة. بل هي من دمائهم. مادامت الشقة من 50 متر مربع ، لا تكلفهم حتى 5 ملايين سنتيم، يبيعونها ب 25 مليون سنتيم. زيادة على 3 ملايين سنتيم و أكثر تدفع تحت الطاولة. أي أن الربح يفوق 20 مليون سنتيم في الشقة. هذا في حالة الأداء دفعة واحدة. أما إن تم الاقتناء عن طريق القرض لمدة 20 سنة أو 25 سنة، فأطلب من القراء الكرام أن يقوموا بعملية حسابية، لتكتشفوا هول الكارثة التي تسحق المغاربة تحت وطأتها. ومع ذلك نرى بعض الأشخاص يتهافتون للاقتناء والشقق لازالت على ورق التصاميم، وقبل بدء أشغال البناء حتى. علينا أن نقاطع هذا الاستغلال البشع للمواطنين والاستحواذ على الثروة بدون وجه حق. وعلى الدولة أن تكف عن دعمها ومساندتها لهؤلاء الوحوش المفترسة، وذلك بفتح المجال أمام مقاولين آخرين من أجل النافسة، وتسهيل مساطر تراخيص البناء مع مراعاة معايير الجودة اللازمة. وليس مثل الشقق الرديئة التي تنتجها الضحى أو العمران أو حتى الشعبي وغيرهم من مكونات هذا اللوبي الخطير.
المال الناتج عن المضاربة في العقار مال متخلف…ومحتقر
المال الناتج عن الاختراعات والإنتاج الحقيقي مال محترم
الأول يكثر في الدول المتخلفة المعروفة بالمحسوبية…وهو مال عالة على الدولة
الثاني يكثر في الدول المتقدمة والمبتكرة، وهو مال يساهم في اغناء الدولة
بين فوربس و الصفريوي…التقدم والتخلف
اشتغلت مع مجموعة فاديسا المغرب و ما أن اشترت أسهمها مجموعة الضحى نهاية 2007 بدأت بوادر اﻹفلاس والتدهور سواء بالنسبة لمشروع المحطة السياحية بالسعيدية أو مشروع السكن اﻹقتصادي التابع لنفس المجموعة ( 3000 سكن ) ذاخل نفس المدينة …ويرجع هاذا التدهور لسوء التدبير من طرف شركة الضحى اللتي طردت العناصر الخبيرة و استبدلتها بالمحسوبين عليها من ذوي المعارف و الرؤوس الفارغة ولا علاقة لها بالمهام الموكولة إليها مما أدى بالزبناء مع تأخير تسليم شققهم والحالة الرديءة لبعض الشقق المسلمة إلى المطالبة بالتعويضات و استرجاع أموالهم المنهوبة …هاذا جزء بسيط يفسر تقهقر أسهم شركة الظحى وتراجع ترتيب الصفريوي وانهيار امبراطوريته .
الى صاحب التعليق رقم 2
مجموعة الضحى يملكها الصفريوي ضاهريا
مساكن الضحى كلها غش وكذب وأكل أموال الناس بالباطل لذلك راكم صاحبها ثروة خيالية ولكن إن كان بمكره خدع الناس البسطاء فأين سيفر من مكر الله عز وجل أما السي الشعبي كيتقن شغلو الله يعمرها دار
هدا هو الفرق بيننا وبينهم نحن عندنا اناس يجمعون الثروة من سف دم الفقراء وهم يجمعونها من اختراعات خد مثلا صاحب موقع فيسبوك من فكرة اصبح من اغنياء العالم وخد مثلا من عندنا الصفروي كون ثروته من تقربه من اصحاب القرار يترامى على اجود الاراضي بثمن بخس ويخلق منها كانتونات سكنية مغشوشة ثم يبيعوها للبسطاء بثمن خيالي يبقى حياته مرهون لسكن اشبه بالقبر
شكرا لك يا حميد رقم 3 علي تعليقك الصائب.لنأخد العبرة.
معلوم ان الغش لا يحبه احد على العموم .النبي عليه الصلاة و السلام قال من غشنا ليس منا .و قال ايضا و الله لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه.اما جمع الثروات باي طريقة و لو على حساب الضعفاء و لو كانت ثروات الارض كلها فلا وزن لها عند الله لانه لا يؤدى فيها حق الله تعالى و هي الزكاة المفروضة تؤخذ من الاغنياء لترد على فقرائهم .انتهى.
المال مال الله والبشر مستخلفون فيه وسيسأل عنه يوم القيامة من أين اكتسبه وفيما انفقه…أما في مايخص ميلود الشعبي وبحكم ماسمعته من جدي رحمة الله عليه فهو شخص كان يرعى الغنم في دوار بالشياظمة إقليم الصويرة وانتقل إلى المدينة فاشتغل بجد وعصامية وبعد الإستقلال انعم الله عليه فكانت الإنطلاقة…المهم أن الرجل معروف عليه الكرم والجود وبناء المساجد ودور الأيتام وشراء الأضاحي وتشغيل الشباب والإكثار من فعل الخير…فاللهم كثر من أمثاله إن كان كل ماسمعته عنه صحيحا…أما الأخر فالله أعلم..
أحترم هذا الرجل ميلود الشعبي لأنه نموذج الرجل المكافح عانى طوال حياته و انطلق من من رعي الغنم ليصل الى ما وصل اليه الآن ،دون ان ننسى تواضعه طبعا.
الغريب في الامر ان الشعبي يصنف في المرتبة الرابعة افريقيا و لم يستطع ان يفي بوعده بتسليم الشقق للمستفيدين من مشروع السكن الاقتصادي بمدينة اكادير بعد مرور ازيد من خمس سنوات على انطلاقه مما تسبب في مجموعة من الشاكل المادية والاجتماعية والنفسية للمستفيدين رغم انه تسلم مبالغ مالية تتراوح ما بين 60000
و250000 درهم ويرفض حتى ارجاع مبالغ التسبيق للمستفيدين و يرفض اعطاء اجل محدد لتسليم الشقق ونفس المشاكل يعيشها مشروع تاسيلا اكادير فبد انتظار فاق الست سنوات تفاجأ المستفيدون بقليص المساحة المحددة في العقد المبدئي رغم ان المتر المربع ثم احتسابه ب 7500 درهم لهذا فانا أظن ان من الاحرى ان يصنف الاول عالميا عوض الرابع افريقيا بالنظر للاموال التي يراكمها من جيوب الشعب المغلوب على امره وفي غياب ثام للسلطات التي عليها حماية المستهلك و الرضوخ لضغط لوبيات العقار بدعوى انها تشغل ازيد من مليون عامل لذا فمن هذا المنبر انصح جميع المواطنين بالابتعاد عن اقتناء الشقق عند مثل هذه الشركات التي تراكم الاموال باستغلال حاجة المواطنين للسكن في غياب دفتر تحملات يحمي المواطن ويتضن الحد الادنى لجودة مواد البناء .
نريد أن نعلم لماذا رجال الأعمال في المغرب لا يساعدون شباب المغربي المحتاج ولديه طموح لتكملة دراسته في الجامعات الأمريكية من خلال مباريات، حت يعود هؤلاء الشباب لمساهمة في بناء وطنهم اليس هذه تعتبر خدمة للوطن؟ لماذا نرى نسقط رأسهم يعيش في القرون الوسطى؟ لا مستشفيات لا طرق لا مدارس؟ لا خيريات تجمع المتسولين والمشردين من الشاورع، ما قيمة تكديس المال اذا لم تنفع به وطنك وتكون قدوة لرجل أعمال مغربي يحب ويساهم في وطنه؟ ما قيمة المال اذا لم تساعد في بناء وطنك ويبقى اسمك خالد يترحم عليه؟
لو كان في هؤلاء ذرة من الايمان لشجعو الشباب على امتلاك مسكن بمساعدات هامة من ناحية توفير عروض في المتناول لهاته الفىءة لتكوين ذاتها ليس عرض السكن ب 25مليون وانما طرق تحفيزية اكثر وبالتالي محاربة العديد من الافات التي يعاني منها الشاب المغربي.وهكذا يكون الشعبي والصفروي وامثالهم قد ساهموا في الرقي بمجتمعنا نحو الافضل.
بسم الله الرحمن الرحيم،
بدون تعليق، نظرا للنصب والاحتيال التي تقوم به هذه الشركات العقارية في حق المواطن المغربي البسيط أو المغاربة المقيمين بالخارج.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا أخي لا تقول لله ما لم يقل وتتبث من الايات قبل كتابتها ،
فالله تعالى قال في سورة النحل : ( والله فضل بعضكم على بعض في الرزق ) ولم يقل كما ادعيت :وفرقنا ﺑﻌﻀﻜﻢ ﺑﻌﻀﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺯﻕ
لو كانت تخرج الزكاة من هاته الأموال،لما وجدت كل هذا الفقر و الإحتياج.مع كامل احترامي للأغنياء الشرفاء،تصوروا لو أخرجت الزكاة على 1 مليار دولار=7 مليار درهم=700 مليار سنتيم،بعملية بسيطة نجد أن 17.5 مليار سنتيم يجب اخراجها من طرف شخص واحد في سبيل الله 🙁 :-(.اللهم ارزقنا حلالا طيبا و لا تجعلنا من القانطين.
أنا واحد من الضحاية لشراو السكن الاقتصادي من مجموعة الضحى منذ سنة 2009 ، قد دفعت كل ما علي من مال زايد سافرت مرتين من لندن الى طنجة قصد حل هذه المشكلة لأنني أتكلم أسبوعيا مع مكتب الضحى الموجود بطنجة او الدار البيضاء ،لكن دون جدوى ،حتى الان لا املك شيء ، قيل لي سوف أتسلم شقتي في ظرف سنتين لا اكثر ، وها هي 6 سنوات مضت وانا بغير شيء . ا هاذا معقول ؟
أنس الصفريوي من مدينة فاس وهو رجل أعمال مغربي و المدير العام لمجموعة الضحى ، سنة 1987 انطلق في مجال البناء و العقارو لكن الانطلاقة الحقيقية كانت بعد تكليفه في إطار إنجاز 200000 سكن كرتوني أو ما يسمى باقتصادي و مدعومة من الحكومة في زمن الحسن الثاني على حساب الشعب المغربي المغفل
و هذا سبب إنطلاقة هذا الرجل نحو الغناء و الطرب المالي
أما الشعبي فهو رجل أستغل حياته في إجتهاد و الطموح و تسلق سلالم الكبار و ما يجبني فيه هو جانب الديني بالرغم أموال الطائلة التي قد تفسد أي شخص منا إلا أنه مازال يعرف قدر الله و قدره له و بما قسم الله له و يحمد الله على ما أعطاه ..
و شهادتي على مشاريع السكنية الصحى هي كارثية تصور معي البناؤون غير أكفاء و ليست لهم خبرة و دراية هم من يستخدمون في بناء +خراسات رقيقة و عمارة طويلة و ثقيلة+installation و finition زيرو + بوطاجي من الحديد fer en L مصبوغ بالأبيض .. الحاصول من عنه 250.000 و باغي دار .. أنصحه بإسثمار بجزء بسيط من المال (لا يتعدى 50.000) في مشروع ما و سيرد عليه مدخول لتصبح تلك 5 عشرة من سنتيمات + وضع ماله في حساب بريد بنكي و ستضاف 250 درهم في كل 10.000درهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا أخي لا تقول لله ما لم يقل وتتبث من الايات قبل كتابتها ،
فالله تعالى قال في سورة النحل : ( والله فضل بعضكم على بعض في الرزق ) ولم يقل كما ادعيت :وفرقنا ﺑﻌﻀﻜﻢ ﺑﻌﻀﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺯﻕ
الاغنياء المغاربة لا يرجى منهم اي خير وليسوا بوطنيين همهم الوحيد هو جمع الثرواث للتباهي ولشراء الذمم ، واصبحوا اقوى من الدولة ومغلغلين في كل مناحي الحياة اخطبوط خطير.
En réservant chez Chaabi Liliskane à TANGER , on m a promis un appart de TRÈS HAUT STANDING- projet ASSalam sur l avenue mly ismail . J ai été emballé par sa soit disante réputation , j ai donné une avance de 20% en 2008. Aujourd'hui , le projet n est toujours pas livrer. Maintenant en 2015 Chaabi a mis sur ses affiches appartement de STANDING. En visitant l apparemment, j ai constaté des malfaçons
J espère que l état protégera ses citoyens de cet arnaquer
الله ياخد فيه الحق
يا اخوان الضحى شركه تبني مساكن اقتصادية انا عندي سكن اقتصادي كثر الله خيرهم في الدار البيضاء في المستقبل مشروع كبير صراحة استطاع هذا المشروع ان يؤوي آلاف العائلات بثمن حلم صراحة الشقق صغيرة ولكنها بيوت تؤوي الناس ١٦٠٠٠٠ درهم غير كافية حتى لشراء الارض اذا علمنا ان ثمن المتر في نفس المنطقة يساوي على اقل تقدير ١٠٠٠٠٠ درهم
انا لااعرف لماذا نحن دائماً سودويبن ونريد دائماً ان متعذر بالآخر
أريدكم فقط ان تروا شقق اليابانيين والصين
المساحة نفسها ولكن عقول وفكر ساكنيها تختلف نحن شعوب عزيز عليها الطلبه
عند نهاية كل سنة او كل ستة اشهر تنشر شركات العقار اقاما خيالية عن ارباحها ونحن نعلم ان اكبر مبيعاتها هي في السكن الاقتصادي الم يكن بالاحرى استغلال هذا الفارق لاجل المستهلك لمادا لاتتكفل الدولة بالسكن القتصادي وتبيعه بتمن التكلفة،هنا تحافض على اليد العاملة،وتخفف عن الضعفاء،فلنترك لهم الفيلات والابراج،اكيد بعد ذالك كثير منهم سيغير نشاطه،لانه لم يجد ارضا بثمن رمزي و لن يستطيع بيع شقة ٤٤مثر ب٢٩مليون،لان تمنها الحقيقي لن يتجاوز١٥مليون
الى صاحب التعليق رقم 7
كلامك صحيح
je ne peux que confirmer ce commentaire :
مساكن الضحى كلها غش وكذب وأكل أموال الناس بالباطل لذلك راكم صاحبها ثروة خيالية ولكن إن كان بمكره خدع الناس البسطاء فأين سيفر من مكر الله عز وجل أما السي الشعبي كيتقن شغلو الله يعمرها دار
لنا الله من هذا المجرم ،نحن ثلاث عائلات مهاجرة بالديار الفرنسية ، قمنا بشراء ٣شقق لدى الشعبي بمشروع ادرار منذ 2009,وليومنا هذا كل سنة يعطونا وعود بدون جدوى لمدة ست سنوات فليتق الله هؤلاء المجرمون…..لنا الله ،فرج الله كربنا