افتتحت اليوم الجمعة في أبيدجان بالكوت ديفوار، النسخة الثالثة من معرض الفلاحة والموارد الحيوانية، بمشاركة مغربية هامة، تهدف إلى نقل تجربة “المغرب الأخضر”، إلى الدول الإفريقية والبحث عن أسواق جديدة لمُنتجاته الفلاحية.
المعرض الذي توقف لأزيد من عقد ونصف، بسبب الأوضاع الأمنية في هذا البلد الإفريقي، استأنف هذه السنة بدورته الثالثة، وهو ما اعتبره رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، خلال الجلسة الافتتاحية، بالطريق الصحيح الذي تسير عليها الكوت ديفوار، بفضل سياسة رئيسها الحسن واتارا.
وفي نقله لأهم معالم تجربة “المغرب الأخضر”، التي اعتمدها المغرب في المجال الفلاحي، أوضح عزيز أخنوش، وزير الفلاحة والصيد البحري، أن هدفه هو تحقيق إقلاع حقيقي لقطاع الفلاحة، مشيرا إلى ضرورة ضمان الأمن الغذائي للسكان، وحماية الموارد الطبيعية لمختلف المناطق”.
ووفقا لوزير الفلاحة والصيد البحري، فإن المشاركة المغربية في هذا الملتقى، والذي اختير له موضوع الاستثمارات، هدفها البحث عن منافذ للاستثمارات في القارة السمراء، باعتبارها أحد المرتكزات التي يقوم عليها مخطط “المغرب الأخضر”.
وأكد الوزير على ضرورة تنمية الفلاحة العصرية ذات القيمة المرتفعة، بالارتكاز على الاستثمارات، خاصة منها استثمارات القطاع الخاص، مشيرا أن الهدف هو تحسين الإنتاجية، وتعزيز التنافسية للمنتجات الفلاحية المغربية في الأسواق الإستراتيجية، وخصوصا الإفريقية منها”.
وتشكل الفلاحة قطاعا بارزا في المغرب، حسب المعطيات التي عرضها المغاربة على الفاعلين في المجال الفلاحي بإفريقيا، لمساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي بـ19 في المائة، كما توفر فرص الشغل لأزيد من 4 مليون شخص يعيشون في العالم القروي.
وتعتبر الفلاحة مصدر دخل 80 في المائة من السكان القرويين في البلاد، كما تتجلى مساهمة الفلاحة في التشغيل أيضاً في قطاع الصناعات الغذائية، كون هذا المجال يشغل زهاء 100 ألف شخص.
ويسعى المغرب لاستكشاف فرص جديدة للشراكة الاقتصادية، والتواصل حول العروض المغربية الجديدة القابلة للتصدير، بالإضافة للبحث عن أسواق جديدة، حيث يشارك من خلال وزارة الفلاحة، كضيف شرف في النسخة الثالثة من معرض الفلاحة والموارد الحيوانية.
ويغطي الرواق المغربي مساحة قدرها 150 متر مربع، تستضيف 16 شركة مغربية عارضة في ثلاثة أجنحة منفصلة، داخل الرواق المخصص للمنتوجات المحلية والبحرية.
العالم في المستقبل سيشهد نقص في المواد الغدائية، وبالخصوص الدول التي تعول على النفط مقابل الغداء، لهاذا السبب يجب ان نهتم بالفلاحة أكثر.
نعم الوزير السيد اخنوش- هذه هي الفصيلة التي يبحث عليها المغرب- انسان عملي وطني ويعطي قيمة مضافة لبلده في الداخل وخارج ارض الوطن لا يابه للتخاريف والحملات الانتخابية السابقة لاوانها -همه تطوير وتثمين المنتجات الفلاحية والبحث عن تسويقها.
هدا حا فلاحتنا في هد البلاد المسكينة مغرب نافع يشتري المواد الفلاحية من خضر وفواكه و…بارخص الاثمان ومغرب غير نافع عليه ضرائب التعشير في الاسواق كالرشيدية وزأكورة وتنغير وطاطة…فكيف تكون المساوات حنى في الفلاحة في مناطق الجنوب الشرقي شكرا هسبريس
vraiment c'est le meilleur ministre dans tous les gouvernements passés dans l'histoire du maroc , bon courage et merci pour ton effort
افخر منتوجات المغرب الفلاحية والبحرية تصدر بابخس الاثمان والسوق الداخلية تغرق بالزبالة وغلاء الثمن بالامس شاهدت ربورتاجا يبين عدم قابلية ميناء البيضاء لاستعابة الكم الوافر من خيرات البحر ومع ذلك السردين لاينزل عن عشرة دراهم والاسماك البيضاء لاحاجة لذكر ثمنها لاننا لانراها سوى في منشورات اشهارات الاسواق الكبرى
أتمنى لو. كان الوزراء كلهم على شاكلة عزيز اخنوش، والله رجل يتقن عمله، الحقيقة كل الوزراء يقومون بعمل جيد، لكن هذا الشخص فريد من نوعه،
اش كتعنيو بأسواق سمراء؟ زعما مارشي نوار؟ مزيان نصدرو خبرتنا فهاد الميدان
المستقبل هي إفريقيا لن أقول السوداء انما افريقيا التي أستغلت وهمشت ولكن مازالت وستبقى تعطي بسخاء
السلع ذات الجودة تذهب الى الخارج و المواطن البسيط ياكل البقية.
"نقل تجربة "المغرب الأخضر" كل مرة اسمع هدا الكلام والمثل المغربي كيقول "راه تعلمهوم الطلبة يسبقوك للديور" فادا لم تحافظ على سر مهنتك تفقد تميزك
لست شيعيا ولا سنيا ولكن انا مع القول القائل وسبحان قائله ''لاتحسبن الله غافل عما يفعله الطالمون ''
اتذكر درسا في الابتدائي 'عنوانه سكان المغرب الاولون'' هم امازيغ اتوا من اليمن فاذا صح ما تعلمناه فنحن الان نقاتل انفسنا واضحينا ننتحر عن غير قصد.
اذا طائفتان من المسلمين اقتتلا فاصلحوا بينهما….اين هي الرحمة والتسامح؟…
أين هي المودة ؟ اين هي الانسانية يا دعاة الفتنة؟…أين انتم من المسيح عليه السلام الذي قال '' اذا صفعك احد على خدك الايمن فادر له خدك الايسر ؟ اين انتم من خاتم الانبياء لما رجع الى مكة منتصرا ''ماذا تظنون فاعل بكم الان؟ '' هل قطع راسا او اكل قلبا او هدم بيتا ؟ اللهم قينا شر انفسنا…
سؤالي للوازير:هل حقا نحن بلد فلاحي. مادمنا نستورد الحبوب فلاداعي للضحك علی انفسنا.هل تسمعون شيئا عن مشاكل الفلاحة أم لا.
Ne chanter pas beaucoup pour les suces personelle de ce ministre car plus que le maroc export plus les prix des fruit et legume augmente