أكد اليمني عبد العزيز المخلافي، الكاتب العام للغرفة العربية الألمانية للتجارة والصناعة، على أهمية المغرب في القارة الإفريقية كفضاء مميز للاستثمار، مشددا على ضرورة العمل على تعزيز العلاقات الاقتصادية بين ألمانيا والمغرب، والعمل على تطويرها لمصلحة البلدين.
وأورد المخلافي أن خبراء اقتصاديين في مؤسسة عالمية اختاروا أربعة مدن رئيسية في شمال إفريقيا، كمدن الفرص في المستقبل بالقارة، من بين عشرين دولة، وهي الدار البيضاء وتونس والجزائر والقاهرة، معلنا أن الدار البيضاء تربعت على رأس القائمة كأفضل وجهة.
وأضاف الاقتصادي اليمني “اختيار الدار البيضاء كأفضل وجهة، جاء بتعليل تواجد 500 من الشركات العالمية بالمدينة التي تعتبر عاصمة المملكة اقتصاديا، وتوفرها على أكبر مركز للتسوق، واقتصادها متنوع، وتوفرها على وسائل مواصلات حديثة”.
وتابع المتحدث بأن المغرب يتوفر أيضا على شبكة طرق سريعة متطورة، وخطوط سكة حديدية، و15 مطار تستخدمه أكبر شركات الطيران العالمية، وشبكة واسعة من المناطق الصناعية والاقتصادية المتكاملة، والمناطق الحرة والبنيات التحتية، وشبكة اتصالات وفق المعايير الدولية”.
وأورد المخلافي أن أهم المقومات الرئيسية للدعوة للاستثمار في المغرب، الاستقرار السياسي والسلم الاجتماعي والرؤيا الواضحة للمستقبل، والتشريعات واللوائح الواضحة فيما يخص مناخ الأعمال، والأفاق الواعدة للاقتصاد في المنطقة، والبنيات التحتية المهمة، وتوفر اليد العاملة بتكاليف مناسبة ومؤهلة.
واسترسل المخلافي أن ألمانيا كانت تتوجه صوب السوق الأوروبية الشرقية لقلة تكلفتها، “غير أنها الآن أصبحت شبه متعادلة مع ألمانيا”، مؤكدا أن الفرص مواتية للتوجه صوب شمال إفريقيا والمغرب بالخصوص، لما يقدمه من فرص مغرية ومناخ مناسب للاستثمار والأعمال في مجالات واعدة، سواء للسوق المغربي أو لإعادة التصدير.
وأشار الكاتب العام للغرفة العربية الألمانية للتجارة والصناعة إلى أن المغرب رائد في مجال الطاقات المتجددة، مؤكدا أن “الشركات الألمانية لو كانت استثمرت في المجال بالمغرب قبل ثماني سنوات من الآن، لما واجهت التحديات التي تعيشها اليوم على ضوء المنافسة مع الصين وغيرها من القوى الاقتصادية العالمية”.
وأكد المخلافي أن الجالية المغربية المقيمة بألمانيا، والمقدرة بأزيد من 180 ألف، ثروة أساسية للعلاقات بين البلدين”، معتبرا أن مغاربة ألمانيا قادرون على جلب استثمارات قوية للمملكة” وفق تعبيره.
ألمانيا تستثمر في الدول التي يتقن أبناءها اللغة الانجليزية، لأن الانجليزية هي لغة العلم والعالم، لكن المسؤولين المغاربة يغفلون او يتغافلون عن هذه المعضلة في المغرب، حيث تأتي اللغة الانجليزية في المغرب في المرتبك الرابعة بعد الأمازيغية والعربية والفرنسية.
الألمان يستثمرون في الهند والصين والبرازيل ورومانيا حيث الانجليزية هي في المرتبة الثانية.
هذا ما نتمناه مستقبلا. حيث أن ألألمان يتعاملون بجدية، ويساعدون الدول التي إستثمروا فيها. بشرط أن يجدوا نفس المعاملة بذلك البلد. …
المخلافي اليمني يروج للمغرب،ويقدمه في احسن صورة امام الألمان ،بأفضل وأجمل ممّا قاله الوزيران،وكأنهما لا يعرفان المغرب،
حاضران غائبان،ياللاسف؟!!!
اين نحن والالمان لا مجال للمقارنة ف هم شعب يؤمنون باالعمل ويقدسونه والاتقان والجودة هي شعارهم و المبادرة والابتكار من شيمهم وخصالهم المانيا و ما ادرك ما المانيا انها موطن بسمارك وموطن اينشتاين وموطن باخ وشوبان و بيتهوفن وموطن عائلة مرسيدس بنز الشهيرة انها ارض الرجال والعباقرة وارض العلم والعلماء انها المانيا رمز الجودة والاتقان
لمادا المانيا باراك عليكم غير ماماكم فرنسا.الشيء الوحيد الدي يجب ان تعرفوه هو ان اﻻلمان ﻻ يعرفون الغش او الرشوة او النوم .فهل يا ترى ستستطيعون ان تتخلو عن هدن العادات؟
الي متى نصبح حت نحنو مثل الالمانية قرون مضت ونحن مازلنا ننتضر الغرب يمدنا يد العون لو ان حكامنا مثل حكامهم لرأيتنا مثلهم هم يصنعون افخر السيارات ولكن اغلب رأسائهم لا يستطيعون ان يشتروها لأن هناك العدل سيقال له من اينا لك هذا اما نحن فلا جناح عليهم اموال الفقراء تنفق على التماسيح الإنس ولقد عجبت عندما اخبرني احد الاصدقاء بأن ابن الوزير من وزراء المغرب يقود سيارته من نوع فيراري بدون لوحة الارقام الامامية الدار البيظاء وليس هناك من يقول له قد خالفت قانون السير لأن المغرب بلد الحق والقانون الحق يعطا للغني والقنون يطبق على الفقير. هذه احوالنا وتلك احوالهم يورسلونا الينا التكنلجيا ونحن نرسل لهم الطماطم
انا كمواطن مغربي مقيم بالمانيا اريد ان استثمر في المغرب واواجه عراقيل مع السلطات المغربية .فكيف يريدون ان يستثمر الالمان في المغرب؟
يجب تغيير سلوكنا في المعاملة مع المسثتمر الاجنبي. حيث يجب تبسيط المساطر و تعجيل الوثاءق . الوقت عندهم من دهب . عندي تجربة بسيطة و عانيت الكثير لاحصل عن بعض الوثاءق لانشاء مقاولة مشتركة مع اجنبي و تطلب مني ثلاثة اشهر . بزاف عليا انا المغربي و لا تسالوني عن حال الاجنبي . البروفراطية ما خلات لي اسثتمر .
سيرو تعلمو تكتبو عادا تكلمو المانيا
احسن قائد في العالم ادولف هتلر صانع النهضة العسكرية والصناعية الالمانية
حتى في سابع أحلامك لن يأتوا اليك، اتظنهم قوم ينتظرون منك ان ترشيهم او تقدم لهم امتيازات، لا يا حبيبي يكفيك اسيادك الفرنسيون قدم لهم كادوات وامتيازات ليأتوا اليك اما الالمان لن يقبلوا عقليتك كيف لا وانت تورث ابنك في منصبك، او ترضى ان تشتري له وظيفة بدون وجه حق عندما تصبح قادرا على ادراك ما تستحقه وترك ما لا تستحقه أضمن لك بأنهم هم من سيأتون بدون سعي او دنو… رحم الله عبدا عرف مايجب فعله وما لا يجب فعله، دمتم بود.
اذا كنا فعلا نريد ان يستثمر الاجنبي في بلادنا, علينا بتغيير الاسلوب الاتكالي اولا.ثم بعد ذلك تكوين عمال في المستوى المطلوب….. اما فيما يتعق باالادارة فينبغي ان تلتزم بتسهيل كلما امكن الاجراءات الورقية……اشد ما يكرهه اي مستثمر في العالم باسره ,,,,هو كثرة الاوراق…….كثرة الاوراق, تقتل المستثمر و الاستثمار………..كثرة الاوراق مصيبة متسلطة على عقولنا ….فاالتخلص من هذه المصيبة العظمى ,سيكون انجازا تاريخيا……..تبسيط الاجراءات الورقية اصبح واجبا وطنيا يجب ان ينخرط فيه الجميع……….فهل من مجيب……
كيف تريدون من الاجنبي ان يستتمر في المغرب وانا ابن البلد اقيم في إيطاليا واردت ان استتمر في بلدي وجدت عراقل كتيرة ابتزازات من اجل الرشوة حاربوا الرشوة أولا من الإدارات
البيروقراطية المغربية معقدة ومليئة بالحوازج وضياع الوقت الذي يعثبر من اهم الأشياء في الاستثمار.كل هذه الأشياء تسهل على المافيوزين في الإدارات عرقلة الأمور لحصول على الرشاوي .هذى كله يسيء الى مصلحة المغرب الذي هو في احج الحاجة الى الاستثمار الخاري للقضاء على البطالة والنهود بالاقتصاد المغربي .خصوصا من دولة تمتاز بالجودة وتعرف بالعمل الجاد.
يجب على المجتمع المغربي بكل أطيافه هو من ينهض بالبلاد ولا نعول على المانيا اوغيرها، الكل مسأول السياسي ومواطن يجب ان يكون عندنا ضمير لاننا كلنا مسأولين على وطننا والاجيال القادمة هي فلدات كبدنا ستحاسبنا او تترحم علينا ان نهضنا بالمملكة العزيزة.
هذا شيء جيد و لكن قولوا لمافيا المصالح الشخصية أن يتوقفوا عن إرسال السلطات لكل من عبر عن رأي و يدخلون معهم في دفع و ركل و سباق ماراطون. المستثمرون يستعملون الإستخبار الإقتصاديL'intellegence Econimique قبل أن يستثمرون في أي بلد لأنهم يحرصون على سمعة منتوجاتهم في الأسواق العالمية و أين تُنتَج.