ارتسمت الابتسامات عريضة على محيا رجال أعمال مغاربة وسنغاليين، عقب التوقيع أمس على العديد من الاتفاقيات والشراكات الثنائية بين البلدين، والتي من المفترض أن تكون دافعا نحو تحقيق شراكة “رابح ـ رابح”، والتي تعني أن التمويلات والمشاريع الاقتصادية المقامة تكون مربحة للطرفين.
هذه النوايا الجميلة لا تقنع الجميل، تورد صحيفة “لوكوتيديان” السنغالية، اليوم، والتي نقلت آراء رجال أعمال سنغاليين لا ينظرون بعين الرضا إلى جدوى هذه الاتفاقيات والمشاريع على النمو الاقتصادي في بلدهم، ومن ثم فهم يشككون في صحة النوايا المغربية في هذا المجال.
وأوردت الصحيفة أن رجال أعمال سنغاليين لا يزالون يذكرون بأن الطريق المغربية ليست جديدة في هذا الصدد، واستدلوا بمثال شركة الخطوط الجوية السنغالية ASI التي قالوا إن المغرب استغلها كمنصة من أجل ولوج واختراق غرب ووسط إفريقيا، ثم تم رميها مثل أي منديل”.
وتبعا لمستثمرين سنغاليين، فإن المشاريع الاقتصادية للمغاربة في بلدهم لا ترمي إلى تنميته، أو إلى تحقيق إدماجه، بقدر ما يتم إنجاز أعمال تهدف إلى تحقيق أرباح للجانب المغربي، وشركاتهم، وبلدهم أولا، معتبرين أنه من “الحمق ألا يكون الربح هو هدف المغاربة”.
ووفق الجريدة السنغالية، فإن رجال الأعمال المغاربة الذين يأتون للبلاد تحت قيادة ملكهم، لا يفدون بشكل اعتباطي، بل بحسب خطة وبرنامج مدروس، فهم يعرفون ما يفعلون، لتطرح السؤال هل الدولة السنغالية تعرف ماذا تنتظر من الجانب المغربي، وهل سبق لها أن التقت بالقطاع الخاص بشأن الرؤية الكفيلة بجلب الفوائد من تلك الاتفاقيات.
وفي رد ضمني على مثل هذه التساؤلات وتشكيك بعض الأطراف في المنافع التي يمكن أن يحصل عليها السنغاليون من الاتفاقيات والمشاريع التي تبرم مع المغاربة، أوضح صلاح الدين مزوار، في تصريحات صحفية، بأن هدف المغرب هو خلق نوع من التآزر بين المغرب وبلدان إفريقية.
وتابع المسؤول الحكومي المغربي بأنه لا يمكن الحديث عن شراكة “جنوب ـ جنوب” دون توجيه نفع المشاريع المقامة نحو ساكنة البلد، وهو ما يحرص عليه الرئيس السنغالي، ماكي سال، مشددا على أن مقاربة المغرب في هذا السياق ليست جني الأرباح، بقدر ما هو تقوية شراكات جنوب ـ جنوب”.
ودعا مزوار، في تصريحات لوكالة الأنباء الإفريقية، إلى استثمار الفرص المتاحة من مثل هذه الشراكات والاتفاقيات المبرمة بين البلدين”، باعتبار أن المغرب يسعى أساسا إلى تقوية القطاع الخاص السنغالي”، داعيا إلى عدم الالتفات إلى من يريدون تسميم العلاقات الأخوية بين الرباط ودكار”.
وشدد وزير الخارجية على أن المغرب والسنغال بلدان شقيقان، ولا توجد بينهما منافسة في أي مجال، بل يقوم بينهما تكامل في جميع الأصعدة، قبل أن يؤكد أن “مقاربة المغرب ليست ربحية أو نفعية، بل موجهة نحو التنمية البشرية وتعميم الاستفادة على الساكنة التي تحتاج للدعم.
أتذكر جيدا قبل جولة المغرب ، هناك تقارير قالت أن الجزائر تراقب تحركات الملك في إفريقيا و أنها تسحاول التشويش على هده الجولة عن طريق شراء دمم بعض الصحف المحلية
و مالعيب لو كان المغرب يريد فقط ولوج غرب إفريقيا عن طريقكم?،السؤال الذي يجب طرحه هل هاد المشاريع فيها ضرر عليكم؟الجواب بسيط وهو لا، حيت أن الكل سيربح وبالطبع المغرب سيجعل منكم منطلق لغرب إفريقيا بدل موريطانيا التي تتخبط ولا تعرف لحد أين تضع قدمها ولهدا المغرب يرى السنغال أرضية مناسبة للتصدير لغرب إفريقيا،وبما أن الإتفاقيات الموقعة تضمن نفس الحقوق بتساوي للبلدان معا فما على السنغال إلى أن تستغل المغرب كأرضية هي أيضا لتصدير منتجها لأوربا،وهاد هو منطق رابح رابح
خاص المغرب يبني طريق سيار من اكادير الى غاية داكار السينيغالية مرورا على موريتانيا خاص المغرب يطهلى في موريتانيا ولايهمل هذا الجانب والفاهم يفهم يحكي لي احد الاصدقاء وهو من دولة مالي ,قال لي المغرب له موقع استراتجيي مهم وقربه من اوروبا وهناك العديد من الافارقة يريدون ان يكون طريق سيار ستعود على المغرب والمغاربة بالنفع
على الأقل هم يشبهوننا في التشكيك في نوايا أي شيء و كل شيء 🙂
ما لا يعرفه هؤلاء أننا لن نكون أبدا أسوأ من فرنسا و باقي الدول الغربية الذين يستغلون فقط دول الجنوب و يزيدون من ديونهم التي تستخدمها هذه الدول العالم ثالثية في شراء حاجياتها من الغرب و فوق كل ذلك تدفع مرتين المرة الأولى عند الشراء و المرة الثانية عند دفع الديون بفوائد عالية….
ديما زيارات لافريقيا و باطرونا كتسني على بروطوكولات خاوية ومشفنا والو خصنا الملموس مشي سعدات لي عندو البترول
واستدلوا بمثال شركة الخطوط الجوية السنغالية ASI التي قالوا إن المغرب استغلها كمنصة:
حسب مقال قرأته بخصوص هذا الموضوع أن الخطوط السينغالية كانت تعاني من عدة مشاكل ثم عهد ألى لارام لتسيير الشركة و إخراجها من المشاكل و فعلا تم ذالك و أصبحت الشركة في وضعية أحسن بكثير,
لكن وزير سينغالي لم يعجبه الوضع فطالب بإسترجاع تسيير الشركة ظنا منه المغري يستغل الوضعية ثم أن السينغاليين بإمكانهم قيادتها!!فعادت أي حالها لما إنسحب الطرف المغربي و الله أعلم.
ان السنغال سواء كان استثمار اموالا فهو من أحب الشعوب الافريقية للمغرب كدولة و اكثر من هادا الشعب المغربي كان داءما ولا يزال يحب ويقدر الشعب السنغالي ( من عند الله كانت لدي داءما علاقة اخوية ومحبة مع السينيغاليين لمادا ، الله اعلم؟) المقال تكلم عن الطريقة التي تعاملت La RAM مع الشركة السينيغاليين بالطيران ، وكما فهمت انها صمتها واستعملتها كجسر للأغتلال في افريقيا الغربية . يا اخواني السنغاليين ، ان la ram, شركة وطنية ،ولاكن المسيرون فيها لهم ميول غربية ،اووربية، لا احساس امام امام فلسفة ملكنا ا تجاه افرقيا win ,win،الربح للجهتان. ولكن ،كونو متفائلين، ان قدوم الملك على متن طائرة من السعودية هي لها لغز كبير لمعانات ،الشركة السنغالية الجوية ، والسلام عليكم من اخوانكم من المغرب الدي يحبكم.
في ظل الدكتور سعد الدين العثماني … نزع هذا السيد الفاضل عدة اعترافات في القضية الصحراوية وحقق انتصارات في نزع الاعتراف بالبوليساريو … و اشتغل بجهد مضاعف …
لكن عقدة بنكيران … و سذاجته السياسية كالعادة … نحى من المنصب الكفاءة وورقة رابحة سياسية و اتى بشخص كان يقول فيه في السابق … ما قال مالك في الخمر …
ام اننا امام مسرحيات محمد الجم …ونحن السذج في كل هذا ؟؟؟
حلل و ناقش ؟؟؟؟
فتشوا كل ما يعترض مصالح المغرب في أفريقيا وستجدون ورائه مخابرات نظام الحركيين الذين يستعمرون الجزائر، هذا النظام الخبيث كخفافيش الظلام لا شغل له سوى حبك الدسائس ضد المغرب. فاستمرار استعماره للشعب الجزائري رهين باستمرارية العداء للمغرب. لا شيئ عنده يمكن أن يقدمه للشعب الجزائري غير الكذب والتضليل والديماغوجيا و… في انتظار تجفيف أبار النفط والغاز.
هناك دائماً مصالح مشتركة ولامجال لتشكيك لأن حتى المغرب هناك شركات اجنبية هل نقول تعمل لمصلحتها على الأقل اذا وضفو معها شباب نقول الحمدلله رغم أنها تستنزف الشيء الكثير السنغال لابد لها أن تشكر المغرب لأنه لديه بطالة وبنيات تحتية لازالت واعتنا بكم وشكرا
كل هذه المشاريع و الهبات اتجاه افريقيا تصب في صالح شركات و مؤسسات كلنا نعرف المستفيد من ورائها.والمغاربة عليهم التأقلم مع جحافل الافارقة القادمين الى المغرب تحت عناوين التعاون و حقوق الانسان و الدراسة
من حق أي شخص أن يقلق على بلده، لكن في حالة المغرب والسنغال لا يمكن فصل تلك التصريحات عن الذين لم ترقهم ولن تروقهم التحركات المغربية في افريقيا ويريدون معاكسته ولكن على لسان من قد يعطي صدقية لذلك، العبارات المستعملة من طرف هؤلاء تحيل على بعض الجهات بالضبط
Il y a tjs cette partie qui n est pas incluse dans les affaires directement qui essayent de polluer l'ambiance. comme ceux qu ils ne sont pas invités à la fête. nous avons vu des marocains réticents à la ruée des entreprises étrangères au moment de l'ouverture du marché marocain.
صراحة فأنا كذلك لا أرى فائدة كبيرة تذكر سيجنيها السنغاليون من وراء الإتفاقيات الشكلية التي تم التوقيع عليها. ما نريده ويريده السنغاليون، هي مشاريع شراكة تشغل اليد العاملة السنغالية وتعود بالنفع على البلدين الشقيقين. أما تلكم الإتفاقيات الفارغة فستذهب أدراج الرياح وكذلك العلاقة بين الدولتين عند أول مليار يستثمره أو يمنحه أعداء الوطن إلى هذا البلد كما حدث لنا مع موريتانيا ومالي. إن الدول الإفريقية يا سادة لم يعد بالإمكان شراؤها بالفتات والكلام المعسول كما كان سابقا لذلك على المغرب إن كان يريد أن يكون له دور ريادي إفريقيا، أن يتوغل أكثر إقتصاديا ويساهم في نهضة هذه البلدان. كما يجب الإنفتاح على دول أخرى إفريقية خاصة الأنجلوساكسونية التي تتمتع بتأثير كبير في القارة، فلقد سئمنا انحصارنا بين السنغال والغابون وساحل العاج.
أكاد أجزم أنني أشم رائحة بترول سوناتراك الجزائرية في بعض الصحافة السينيغالية فقد أحدثت الجزائر مؤخرا وزارة خاصة بتتبع المغرب في كل دول العالم والتشويش عليه كما تفعل مع الصحافة الموريطانية
هناك اطراف سينيغالية لا تنظر بعين الرضی للعلاقات المغربية السينيغالية لاسباب عديدة منها اولا عقدة النقص خصوصا لدی سكان الجنوب الذين يرون فی المغرب سيدا جديدا و يعتبرون ان صيحة عليهم و ان الكل عنصريون. بالاضافة الی من يحاولون الظهور الاعلامی فی مثل هاته المناسبات دون اغفال اطراف خارجية اولها الجزائر و دول اخری قد نعتبرها صديقة و لكنه الحسد. يجب القبول بكل هذا دون اعطاء الامر اهمية اكثر مما يستحق فكل هاته الشعوب علی دين ملوكها مع المراقبة المستمرة لموازين القوی الحقيقية لا الاعلامية
It's the Algerian secret services manoeuvring. No matter what they do, we shall continue conquering the African continent.
Il ne faut être dupe pour ne pas voir la main algérienne derrière cette affaire. L'Algérie est à prête à commettre plus que cela pour barrer la route au Maroc dans sa conquête africaine et les exemples sont nombreux. Mais c'est peine perdue car les relations avec le Sénégal sont des relations historiques et bien solides.
انا اسئل هذه الصحيفة مثلاً اذا كنا نفكر بهذه الطريقة وليس هناك رابح رابح تفيد وتسفيد ماذا تفعل الصين أخر الدنيا في أفريقيا؟ هل أتت لكي توزع الشوكولا؟ اليست الصين تغرق اسواقنا بسلع رخيصة وتبني مشاريع تربح منها ملايين؟ اذا كانت كل دول العالم تفكر بهذه الطريقة فل تغلق حدودها لا تصدر ولا تستورد فل تخلق معجزة هي وحدها، انا سا اقول شئ فقط بدون عنصرية مع احترامي،السنغال لو ماكانش اللبنانيين والمغاربة كانت سا تظل في مكانها، دولة فقيرة وليست لها تلك الموارد الضخمة مثل نيجيريا انغولا أو حتى موزبيق، السينغال تاريخيأ كانت مركز لبيع البشر الرق الى امريكا الجنوبية و تؤجر عسكرها لفرنسا لكي يقتاتو ويحصلو على المال من اجل العيش ، وقالت لي امي والله العظيم جابت فرانسا السنغال،و كنا في عهد فرانسا نرى من الشبابيك السينغاليين يحملون السلاح مع الاستعمار في الشوارع، بعد الاستقلال هناك الكثير منهم لم يعودو الى بلدهم الاصلي واخدو الجنسية المغربية
رجال الاعمال لا تهمهم سوى مصلحتهم و قد انكشف امرهم في السينغال كما في المغرب فهم من يحققون الارباح و لا تجني الدولة منهم سوى الضراءب دون ذكر التسهيلات التي تاتي في هذا المجال تحت ضغطهم . و بعض مناصب الشغل .في ابمغرب نتكلم عن ارتفاع وثيرة الاقتصاد لكنها لا تنعكس على المواطنين الذين يزدادون فقرا و تاءزما بفعل تشجيع الاستهلاك و القروض بعكس الباطرونا التى تزداد ثراءا و بدخا .لن يتغير حال المغاربة الا بسياسة التاميم المفروض على الدولة اتباعها لتقوية الخزينة و بالتالي تحسن حالة الواطن من خلال البنية التحتية و فرص الشغل و الرعاية الاجتماعية اما من يتكلم عن الخوصصة و تفويض قطاعات الدولة للخواص فهو يلعب لمصلحة الباطرونا و كفى ضحكا على الذقون . لو كانت الغالبية الجاهلة من المواطنين تدري ما يحاك لها لما بقيت ساكتة. ولكن الجهل يسكت الناس .
السلام بنادم مريض لا يقبل بالصوت الاخر مهما اجزم الدين يريدون ان يقولوا ان من في الوفد المغربي يريدون الخير لسينغال و ان المغرب له نوايا حسنة فادعوه ليرى حال تلك الشركات في المغرب فمعضمهم متورطون في اكل اموال المواطنين عن طريق تخويل الدولة لهم مشاريع السكن الاقتصادي و لقد الفو المال سريع الربح المحصن من الدولة
حثى السينغالين عاقوا بهم…خصوصا مع قضية لارام وبنهيمة..
هل حقق المغرب طفرة إقتصادية علمية أو تكنولوجية شاملة وعم الخير للجميع في التعليم الصحة السكن الأمن الثقافة الفكر…
كل العوائد المادية من النهب والسرقة والإستعباد وتخلف البلد ودعارة الشعب والدولة ترجع للمافيات المتحكمة !!!
Maroc a bcp de choses qui peuvent intéresser le inégale est les Sinégalais , et le Sinégale que possedent ils pour intéresser les Maroc est les Marocains
إذا كنا نحن المغاربة نعاني الويلات من المشاريع المغربية المنجزة على أرض وطننا الحبيب، كيف للسنغاليين ألا يتخوفوا من المشاريع المغربية على أرضهم؟
لمذا يحرم المواطنون في أرض الوطن من اقتناء عقار خاص بهم وبأسرهم بفرض أثمان خيالية؟ أقل ثمن هو 250000 درهم لشقة لا تتجاوز مساحتها 50 مترا مربعا. مع العلم أن جودة العقار ضعيفة وضعيفة جدا. مع العلم أن ثمن التكلفة لا يتجاوز 50000 درهم للشقة. أليس هدا بظلم؟ هل هناك ظلم أكبر من هدا؟ ونحن نعلم أن المستوى الأدنى للأجور يتحدد في 3000 درهم في أحسن الأحوال. كم من سنة على المواطن المغربي أن يشتغل ليدخر 250000 درهم؟
إنه الاستغلال البشع الذي يضرب في العمق، حقوق المواطنين في السكن.
أما شركة الاتصال فالنهب والسرقة نهارا جهارا وعلى رؤوس الأشهاد.
لو كان المسثمرون يريدون الخير للمواطنين لفاموا بالستثمار في قطاع النقل الحضري، والرباط العاصمة للمملكة يعاني فيها المواطنون الويلات مع قلة الحافلات. أما شركة ترام فهي محرد بقرة حلوب تشتغل في خطين محدودينيقع فيها الاكتضاض حد الاختناق. هل الحهات الاخري من العاصمة الرباط ليس لهم الحق في التنقل؟
Le maroc suit son chemin les autres gaspillent leurs petro dolard sans aucun effet sur l'objectif la presse est devenu un terrain de jeux a louer qui dit mieux.
quoi que les non satisfaits de la part du Maroc et de la part du Sénégal disent, les deux peuples sont deux peuples frères alors laisser les gens travailler.
كان على المغرب ان يتعاون مع موريتانيا جنوبا ليغزو الاسواق الافريخية , ولكن تعنت الجارة الجنوبية موريتانيا ومسؤوليها مع النضام الحوثي ابناء فرنسا الخراخري جعل المغرب يتعاون ويخدم ارض السينيغال ليكون هناك نفع وربح للدولتين وايضا السينغال تستغل ارض المغرب اذا ماارادت ان تصدر منتجاتها الى اوروبا, دول الخليج او اسيا لتكون نقل بضائع وسلع السينيغاية عبرالبواخر بتكلفة مناسبة ومعقولة فميناء طنجة المتوسط وما ادراك طنجة المتوسط الذي يخرج لعب بعض الدويلات راه موجود ورهن الاشارة للاصدقاء سمعت ان PSA الفرنسية لصناعة السيارات تريد بناء مصنعها في طنجة ربما فورد ford الامريكية قد بدات في بناء هي الاخرى مصنعها في طنجة "مرحبا بلي جا اوجاب" ومرحبا بالجميع لمن يريد العمل والمصداقية sériosité المغرب انه دولة ذو حضارة منذ القدم وليس دويلة حديثة العهد تريد فرض عقليتها الاستحمارية والزعامة الفارغة المغرب ان شاء الله هو من يتزعم المنطقة احبت هته الدويلة ام ……..
مما لا شك فيه هناك دولتان لن يروقهما النفوذ المغربي في غرب افريقيا
فرنسا اولا لاسباب اقتصادية بحتة ترتبط بمصالحها في المنطقة
و الجزاير لاسباب اخرى معروفة يمكن اختصارها في معاكسة المغرب لا اقل و لا اكثر
منافسة فرنسا اقتصاديا في افريقيا سيقوي الاقتصاد المغربي
اما البلد الآخر فهو بممارساته الصبيانية سيفقد علاقاته مع الافارقة كما وقع مأخرا بينه و بين موريتانيا
يقول مزوار تعميم الفائدة على السنغاليين!! جيد جداً و لكن أين فقراء المغرب من هذه الفائدة؟ لماذا هذا الاهتمام جنوب جنوب و بهذا الحماس العالي؟ لقد زادت نسبة البطالة و الفقر في المغرب عكس المتوقع و ذلك بسبب نهج الرأسمالية التي تغني الغني و تفقر الفقير. جيد أن نبحث عن أسواق جديدة للكسب ولكن بعد أن ننهض باقتصادنا و بنيتنا التحتية. 《المزوق من برا آش خبارك من الداخل 》
على من تضحك؟؟؟ اقصى ما فعله المغرب كقوة إقليمية (؟؟؟) هو التدخل في اليمن تحت العباءة السعودية كمجرد موظف عندها و اخذ صفعة قوية هناك و خسر حتى النظرة اليه كقوة عسكرية بمجرد سقطت احدى احدث طائراته برصاص مضاد ارضي قديم
اي شعب في العالم يوجد فيه لوبي فساد يعمل بمنطق لعب ولا حراما ولا يمثلون إلا أنفسهم و أرباحهم ولا تهمهم مصلحة البلاد و الشعب و تجدهم موالون لأنظمة همها الوحيد التشويش على المغرب و تحقيق إمتيازات شخصية لا اقل ولا أكثر .