بشرَى سارَّة يحملها أحدثُ تقرير للمنتدى الاقتصادِي العالمِي إلى المغرب، بتبويئه المملكة المرتبة الأولَى على المستوى المغاربي والثانية والسبعِين على صعِيد العالم، في مؤشر قياس التنافسيَّة الاقتصاديَّة، حيث تقدم المغرب دُول المنطقة جمعاء، وإنْ حلَّ في المركز الرَّابع إفريقيًّا.
التقريرُ الذِي تتوفرُ هسبريس على نسخةٍ منهُ، يظهرُ تقدم المغرب بخمس درجاتٍ في المؤشر، بين سنتيْ 2013 وَ2014، بعدما كان يحتلُّ المرتبة الثانية والسبعين عالميًّا، في الوقت الذِي كانت الجزائر الأكثر تحسنًا بربح 21 درجة، في ظرف سنتين.
الوثيقة الموسُومة بـ”تقرير التنافسيَّة الإفريقيَّة”، منح الجزائر المرتبة الثانية على مستوى شمال إفريقيا، خلف المغرب متبوعةً بتُونس، ومن ثمَّ ليبيا التي جاءت في المركز الـ126 بالرُّغم مما تجتازهُ من صراع وتدهور أمنِي، قبل أنْ تتذيلَ موريتانيا التصنيف بـحلولها في المركز الـ141 عالميًّا.
وفقًا لما يحددهُ التقرير فإنَّ التنافسيَّة الاقتصاديةَّ تحيلُ إلى تطور مناخ بلدٍ من البلدان من ناحيه الاقتصاد الحر والمتوازن، بما يتيحُ إنتاج السلع والخدمات، بصورة تستجيبُ للمعايير الدولية، مع ضمان الرفع من مداخيل الساكنة على المدى البعِيد”.
ويوضحُ التقرير أنَّ التنافسيَّة الاقتصادية صارت تحكم اليوم مجيء المقاولات الأجنبيَّة من عدمه إلى بلد من البلدان بغرض الاستثمار، وكذا إنشائها مراكز للتكوين، على أنه حين تتراجعُ التنافسية يتراجعُ العمل بصورة مباشرة وتزدادُ معدلات البطالة.
ومن العوامل التي تنالُ من تنافسيَّة البلدان الإفريقيَّة، حسب ما يوضحُ التقريرُ ضعف المؤسسات السياسيَّة، وكذا تخبط السياسات الماكرو اقتصاديَّة، علاوة على هشاشة البنى التحتيَّة، التي تتركزُ في بلدان قليلة دُون الأخرى، إضافة إلى اليد العامل.
في منحًى آخر، يصور التقرير المخاطر القائمة لدَى الاقتصاديَّات القائمة على ثروات البترُول كما هو الشأن بالنسبة إلى الجزائر وليبيا وموريتانيا، بحيث إنها تصيرُ مرتهنةً لأسعار المواد الأوليَّة في السُّوق الدوليَّة، علمًا أنَّ الدول التي تعتمدُ على استخراج موارد الباطن وتصديرها إلى الخارج، تحتلُ مراتب متأخرة في مؤشر التنافسية الدولية.
ويستندُ مؤشر المنتدى الاقتصادِي العالمِي في قياس التنافسيَّة إلَى عدَّة معايير منها مستوى الحكامة لدى مؤسسات البلد المشمُول بالدراسة، إضافة إلى الشفافية وحجم استشراء الفساد، وكذا توافر الطاقة، وسهولة الإجراءات الإداريَّة لمباشرة الاستثمارات وبدء المشاريع، إضافة إلى القضاء الذِي يشكلُ صمام أمان لحماية الحقوق، ومدى الاستقرار السياسي، الذِي أثّر على أكثر من بلدٍ في المنطقة، في السنوات الأخيرة جرَّاء، أحداث “الربيع العربي”.
خصنا غير شوية ديال البترول و المعقول و لا يهمنا التنافسية و ما ينقص دول المنطقة هو الاتحاد
فالمغرب بالفوسفاط و الفلاحة و الصيد البحري و الجزائر و ليبيا بالطاقة و موريطانيا بالمعادن و خصوصا النحاس و كدلك الصيد البحري و تونس و لو بالافكار في الاستثمار السياحي و الصناعات التحويلية
و لكن كل هدا مجرد حلم
Ce ramadan est primordial. Le maroc sera mondialement connu
سيتسابق جنود العدالة لاختطاف هذا التقرير وينسبون هذه المرتبة الى اردوغان المغرب كما سترون٠٠
ا لمغرب في تطور ونمو وازدهار .فكل سنة اهبط لزيارة البلد ارى هدا التطور. في جميع النواحي . الطرق .القطارات .المعا مل وسائل الترفيه للكبار والصغار ….لا كن ما حزني في القلب هو عدم رغبة بعض الشباب في العمل والمسا همة في تطور البلد .حتى ابناء البوادي لم تعد لديهم الرغبة في العمل . يريدون السا هلة النوم والنت و100 درهم مجا نا .لا يهمه من اين تا تي) و رغم ذلك اول كلامهم هو حول بلدهم او ما كل ما هو مغربي سلبي .والحقيقة يقولها دالك الاجنبي الزائر :المغرب جنة فوق الارض .
الله حافظ هاد البلاد
الازمة الاقتصادية العالمية – الربيع العربي – التغيرات المناخية – المديونية –
كنلقاو العكس واقع عندنا الحمد لله .. البترول طاح الثمن ديالو – الاستقرار في المغغرب محسودين عليه – الشتا الحمد لله مزيانة لدرجة الفيضان – مبقيناش كناخدو القروض هادي عامين وكين فائض فالسيولة – ..
الحمد لله .. ولكن كاينين للي ماباغينش هاد الشي يكون على يد العدالة والتنمية حقدا وحسدا حيت مافيهمش التلوعيب.
اللهم ادمها نعمة واحفظها من الزوال.
متى نتقدم بفضل مجهودنا عوض الإستفادة من فشل الاخرين.
بشرى للمغاربة المرتبة التانية والسبعين
متبقاوش تضخمو الامور حنا في مؤشر الذكاء مصنفين 75 عالميأ يعني متأخر في العلم التعليم فتح الدماغ،قولو الحقيقة وشوفو فين كاين الخلل؟ وشوفو فين هي الحلول؟ حنا مازالنا وراء كثير من الدول سبقتنا في كل شئ التعليم الصحة بنية تحتية بناء انسان اقتصاد تنمية، منبقاوش نخبيو فشلنا خلينا نشوف كيفاش فينا نتقدمو كاملين بهذا البلاد،ثونس الدزاير سابقينا بزاف في الصحة والتعليم ش هادو 2 أشياء مهمة بالنسبة تنمية البلد
بشرَى سارَّة يحملها أحدثُ تقرير للمنتدى الاقتصادِي العالمِي إلى المغرب، بتبويئه المملكة المرتبة الأولَى على المستوى المغاربي والثانية والسبعِين على صعِيد العالم، في مؤشر قياس التنافسيَّة الاقتصاديَّة……………………………………………………………………………………………………..التقريرُ الذِي تتوفرُ هسبريس على نسخةٍ منهُ، يظهرُ تقدم المغرب بخمس درجاتٍ في المؤشر، بين سنتيْ 2013 وَ2014، بعدما كان يحتلُّ المرتبة الثانية والسبعين عالميًّا،
من خلال هاذ المقدمة!!!!!
كان في المرتبة 72 أو بقى فيها ماتغيرت حتى حاجة ????
الى صاحب التعليق رقم 4 :اسم جميل جنود العدالة و ما العيب ان يكون بنكيران اردوغان المغرب على الاقل هو على ابواب انتصار جديد في الانتخابات نتمنى نفس الشيء لديالنا
الذي أتعجب منه ولا عجب فيه هو أن غالبية الشعب المغربي كالطفل الطفل الصغير يكره أباه لشدة حزمه إن كان حازما ولا يتنكر له من خلال الفطرة التي أودعها الله فيه والتي تجعله يشعر بعطف أبيه عليه
فاحمد الله يامغربي وافتخر ببنكيران وبامثال بنكيران لا تخدع نفسك والآخرين معك فأنت وأنا معك منذ سنين ونحن نبحث عن التقدم والأمن والأمان،
فلماذا نتنكر الآن لذواتنا؟
إنه العار العار العار!!!
المواطن الحقيقي لا يرضى الا بالمراتب الاولى افريقيا وعربيا ورتبة مشرفة عالميا{اقل من 50}.ولاكن مع الاسف الشديد.لايمكن نهائيا تحقيق ذلك في الظروف الحالية لاسباب نذكر منها:-مازال الفساد مستشريا في الادارات وخاصة الدرجات العليا.وهذا راجع الى ضعف وعي أغلبية الشعب لاحتجاج في الشارع على هؤلاء.{مثال بسيط:مدير القناة الثانية.. مايقع في المحافظات العقارية في المغرب يندى لها الجبين..} -بقاء بعض الوزراء والمدراء في مناصبهم يشكل خطرا حقيقيا على استقرار اقتصاد المغرب وعلى الجهات العليا ان تأخذ بجدية الامور وأن لا تتقاعص وتكتفي بالاستماع الى بعض التقارير المغلوطة عن الاوضاع.
-التعليم في خطر حقيقي ان لم يتدخل جلالة الملك عاجلا للنظر فيه واحداث لجنة خاصة شريطة ان يتم تغذيتها بأطر جديدة ملمة بمستجدات العصر والا ستجدنا بعد سنين قليلة نتذيل الترتيب.
باسم الله الرحمن الرحيم، مهما كان التقرير لايهم المواطن المغربي،المهم هو الواقع الحي لكل فرد، الملاحض هو عدم مساهمة المواطن بشكل فعال في تنمية البلد خاصة مايقوم به البعض من تخريب وإتلاف او سرقة جميع أو بعض من التجهيزات العمومية كحافلات النقل العمومي و الحدائق العمومية بغض النظر عن الأسباب وضعف تحمل المسؤولية الكاملة وادارة شؤون الجماعات و المدن لهذا البلد من طرف االمسؤولين
مرتبة " الأولى " من نوع خاص !
مرتبة الأولى ديالنا بعيدة كل البعد عن المرتبة " الأولى " ديالهم !
مرتبة الاولى ديالنا لا تغني و لا تسمن من جوع و ليس لها أي وقع ايجابي على عيش و ظروف حياة عموم المواطنين أما عندهم فتعني الكثير بالنسبة لكافة المواطنين !
هذا هو الطنز العكري بعينيه !
الحمد لله بلادنا بلاد الخير… ولكن هناك ايادي خفية تستغل هده الخيرات و تمنع ايصلها الى المواطن الدرويش
الى الامام يا بنكيران لا تبالي للحاقدين فانهم لايريدون نجاح التجربة يشوشون عليك ب مهراجانات العري وافلام البداءة ولكن اطمئن فالشعب المغربي ليس بغبي فهو يفهم اللعبة جيدا
بلادنا بلاد مشمسة لماذا لا نستغل هذه الثروة الطبيعية حتى الحد الاقصى .طاقة نظيفة لا تتطلب الكثير سوى بعض التكنولوجيا فالمغرب ان كانت هناك نويا حسنة بامكانه انتاج الاكتفاء الذاتي من الطاقة ولما لا تصديرها الى الخارج.
ان هاته التقاريرالصادرة عن المنتديات الاقتصادية لاتعبر عن الواقع المعيشي البئيس والهش الذي يعيشه ويعانيه الملايين من البؤساء والكادحين المغاربة جراء السياسات اللاشعبية واللاديمقراطية القهرية التجويعية والتفقيرية لهاته الحكومة البوجادية الضعبفة والمحكومة بالاجندات العالمية والتي رهنت المغرب عبر الاستدانة والقروض المتوسطة والطويلة الامد للمؤسسة الامبرالية الاستعمارية السيئة الصيت صندوق النقد الدولي وماتبع هاته الاستدانة من زيادات في اسعار المحروقات والمواد الغدائية الاساسية وسائر الخدمات المرفقية من كهرباء وماء شروب وهاتف وانترنيت ومواصلات عمومية والتي اثقلت كواهل الجماهير الشعبية الكادحة وادخلتها في دوامة البؤس والياس والاحباط الاجتماعي المتواصل بالاضافة الى الانتظارية القاتلة جراء وعود حزب الباجدة و ورئيس حكومتهم المتغطرس بنكيران وايضا مع خطابه الشعبوي التيئيسي وخرجاته الاعلامية والفضائح المتتالية لوزراء حكومته في النسخ الاولى والثانية والثالثة ازداد الوضع اكثر بهرجة ويمكن ان يصبح هذا الوضع الاقتصادي الكارثي للكادحين المغاربة اكثر قتامة واكثر سوادا….
C'est un rang non honorable pour le .maroc . Le maroc s'est amélioré de 2 points pour se classer 72. L'algerie s'est amélioré de 21 points 2ans. Le maroc est 4eme en afrique derriere l'afrique du sud et 3autres pays qui n'etaient pas connus et se sont imposé en tres peu temps. Donc, le maroc ne bouge pas. Il est entrain de perdre beaucoup comparativement .aux jeunes pays d'afriques