تزامنا مع إطلاق ثاني أكبر مشروع صناعي لتركيب السيارات من طرف شركة “بوجو ستروين”، صدرت دراسة حول التكوين والتشغيل وعلاقته بقطاع صناعة السيارات، لتبين أن القطاع أصبح يوفر فرصا لشغل ويساهم في تقليص نسبة البطالة في المغرب إضافة إلى توفير يد عاملة مغربية مؤهلة.
وأكدت الدراسة التي تمت صياغتها في إطار مشروع “الحكامة في مجال التكوين المهني من أجل توظيف مثالي بمنطقة البحر الابيض المتوسط”،أن قطاع صناعة السيارات يتوفر على 40 مهنة من بينها 26 مهنة ستحتاج في أفق سنة 2017 إلى يد عاملة مؤهلة وأطر عليا، وذلك بغرض تلبية حاجيات القطاع وتمكينه من رفع قدرته الإنتاجية.
وقدمت الدراسة الممولة من طرف الاتحاد الأوروبي، قطاع صناعة السيارات على أنه قطاع سيوفر فرص الشغل واليد العاملة الخبيرة والمؤهلة في المغرب، إلا أنها في الوقت ذاته وضعت على عاتق الدولة مسؤولية توفير تكوين مهني ونظام تعليمي يكون قادرا على توفير يد عاملة تستطيع التجاوب مع التطورات الصناعية والتكنولوجية التي تعرفها صناعة السيارات.
وتفيد توقعات الدراسة بأن قطاع صناعة السيارات سيحتاج إلى المئات من اليد العاملة خلال العامين القادمين، خصوصا في ميدان قطع الغيار الهيدرولية للسيارات، ومكونات تجميع المحركات، ولم تستبعد نفس الوثيقة أن يعرف المغرب دخول صناعة جديدة ودقيقة وهي صناعة المحركات في حال واصلت صناعة السيارات تطورها بنفس المستوى، ونبهت الدراسة إلى أن التكوين في المغرب يجب أن يهتم بميادين أخرى مرتبطة بهندسة السيارات والبرمجة.
وبالإضافة إلى الدور الذي لعبته صناعة السيارات بالمغرب في تطوير وتأهيل اليد العاملة بالمغرب، وتوفير فرص الشغل ذلك أن مصنع رونو طنجة يوظف لوحده أكثر من 8000 عامل، فقد ساهمت صادرات المغرب من السيارات في تقليص العجز التجاري المغربي بنسبة 3 في المائة مع بداية العام الحالي، بعد أن سجلت صادرات السيارات ارتفاعا نسبته 26 في المائة مقارنة مع السنة الماضية.
وساعد النجاح الذي عرفه مصنع رونو في المغرب على ازدهار عمل المجهزين المحليين الذي يعملون مع مصنع رونو، بل إن عدد الشركات المختصة في تصنيع قطاع غيار السيارات بالمغرب وصل إلى 230 مقاولة، بالإضافة إلى 20 مزودا عالميا واستثمروا في المغرب الذي أصبح ثاني أكبر مصنع للسيارات في القارة الإفريقية.
نريد صناعة الدحرجة غولمو او بيرين فهي اساس الصنلعة الميكانيكية و صناعة الامونيوم الصناعي و التوجه الى احد اقطاب الصناعة الكهربائية كسيمنس او سكود د او اميرسون لانجاز وحدات تصنيع في المغرب و اخيرا هناك امكانية سواريتونس لصناعة السيارات الكورية او اليابانية كتيوتا او كيا رغم ان السوق المحلية ضعيفة لان الدولة تعتبر السيارة من الكماليات و تفرض على البنزين الضرائب لانها تريد ان تحصل ضرائب سهلت التحصيل
المغرب شجرة جدورها في افريقيا و عروشها في اوروبا .
و الثمار عادة تكون في عروش الاشجار
يعني المغربي ينتج و اوروبا تأكل الزبدة .
تحية اجلال الي حكومة السيد بن كيران التي ارجعت تقة المستتمرين في المغرب الحبيب بعدما قطعت الطريق ولو قليلا علي الدين الدين نهبوا اموال الشعب( اقراوا تقارير مجلس الحسابات عن الحكومات السابقة) وكانوا يستفزون المستتمرين اداريا ومعنويا وماديا …. وتراهم الان يتكلمون عن الشفافية والديمقراطية والحكامة . الاستتمارات التي بدات تتدفق علي المغرب تحسب لهده الحكومة ورئيسها اما المعارضة فقد فاتها القطار وستعاقب في الانتخابات المقبلة من طرف الشعب المغربي الدكي الذي وضع تقته فيكم 50 سنة وهو صامت ولكن الان استفاق لمحاسبتكم أخيرا انا مجرد متتبع للأحداث ولست سياسي لا من قريب ولا من بعيد والله
السلام. نفس حكاية قطاع النسيج والالبسة و التي ابتدأت في التسعينات وانتهت بشكل مأساوي بداية الافية الثانية باغلاق آلاف الشركات المتعددة الجنسيات التي كان همها الوحيد هو الربح و استغلال الموارد البشرية المغربية بدون نقل للتكنولوجيا و الخبرة حيث يمكن اختزال مصنع بهذا الحجم لورشة لتجميع قِطع فقط. و هذا ما يحدث ايضا في قطاع اسلاك الطاءرات الذي يتباهى به المسؤولون. السوال: اين يختفي آلاف خرِّيجي المدارس و المعاهد العليا سنويا؟ (في الادارات العمومية…). الى متى "صُنِع في المغرب" سيضاهي "made in Germany"…
ما هي المناطق التي تتوفر على هذا المركز الصناعي؟
Encore des voitures en cartones au Maroc j'espère un jour entendre une collaboration entre le Maroc et les vrais fabricant du voitures un peux plus cher mais solide ex: : AUDI , Vw
في ظل هذه الحكومة التي اعطت وتعطي فرصا للمستثمرين الاجانب للاستثمار بالمغرب فلن ننتطرسوى الازدهار باذن الله عكس الحكومات السابقة التي كانت تجمد كل الاستثمارات والتي اضاعت على المغرب صفقات مهمة ومهمة جدا بسبب واحد امي في يده قرار الامضاء على صفقة بمقابل مبلغ خيالي او الدخول كشريك هاذا ما يرفضه المستثمرين ويهربون الى تونس ومصر
في نظري المتواضع لتطوير مهرات اليد العاملة المغربية على مستوى القطاع الصناعي يجب تكوينها وتدريبها على برمجيات C.N.C اي computer numerical control فهي لب الصناعة الحقيقية المعتمدة على الالات الرقمية
Toutes mes félicitations pour le Maroc de cet aquis avec plus de succès pour l'économie Marocaine et le Maroc est en mesure de relever tout les défis sa politique dans le domaine de l'investissement est dans le très bon sens bravo à sa majesté le roi qui ne cesse de propulsé l'économie du maroc en pleine vitesse à travers ses multiples voyages en afrique et par tous RAMADHAN KARIM à sa majesté le roi Mohamed 6 et à tout le peuple Marocain frère ..Nadjib Algérie
هناك فرق كبير بين صناعة السيارات وتركيب السيارات ؟ لا تضللوا الناس . المغرب لم يصل ولن يصل بسبب هذا التعليم الرديء والتبعية المطلقة لماما فرنسا . اذا اراد المغرب أن يصنع السيارات عليه أن يطرد اللغة الفرنسية من التعليم ويعوضعا بالانجليزية . ويبدا ابتداءا من هذا العام بارسال مهندسي الميكانيك والاتوماتيزم الى المانيا والصين وكوريا ، لكي يقدر على صناعة محرك سيارة خاص به 100% مغربي . أن ذاك سيصنع سيارة مغربية ويسمينا Watania ويكون رمزها WT .لهذا يجب عليه ان ينقص عدد الوزراء الى النصف وعدد البرلمانيين الى النصف ويلغي مجلس المستشارين ، ويدشن معملا للطاقة النووية الرخيصة عوض الكهرباء الغالي .
هذه فرصة لكل شاب مغربي ان يستعد للتكوين لان افاق هذا الميدان واعدة بالولوج الى هذا الميدان سيكسبهم خبرة كبيرة فكم من شاب تكون ثم فتح ورشته الخاصة و ترك مكانه لشاب اخر ميدان السيارات و خاصة الحذيثة (الاليكترونية) جد مربحة و لا تكلف سوى التكوين المستمر في مجال الايليكترونيك و التوفر على اجهزة مناسبة و طاقم ميكانيكي كفا …. الله يوفق هذا البلد لمافيه الخير للمواطن
نتمنا دخول volkswagenag و hyundai للمغرب
دائما يطرح هذا السؤال "مونتاج مغرب؟" مع كثير من السخرية من التركيب المغربي فالسيارة التي تستورد مركبة هي في جودتها لا يمكن مقارنتها بالسيارة التي تم تركيبها في المغرب لأن المركبة تركيبا محليا تبدأ في التلاشي فقط بعد 3 سنوات أو 5 على الأكثر..لهذا فاليد العاملة في المغرب تحتاج إلى تأهيل على المستوى الأخلاقي وليس التقني فقط…
شيء جميل رونو في شمال المغرب وسيليها بوجو على المحيط الاطلسي la logestique سيكون هناك شغل في هذا المجال ,ولا نحسد احد يريد الاستثمار في المغرب لان المستفيد يكون المواطن المغربي في البحث عن عمل ولكن فرنسا هي من لها الحصة الكبيرة في الاستثمارات بالمغرب, لكن نريد مستفيدين اخرين في قطاع السيارات anglosaxon في بلدنا مثل مرسيدس bmw ford ,لان هذا التنوع سيستفيد به المواطنين والاطر المغربية في التنويع من خبراتهم وحتى les mecaniciens الذين يصلحون السيارات في المغرب تكون لهم خبرة كبيرة في اصلاح جميع انواع السيارات بالتوفيق ان شاء الله
نتمنى دخول شركات المانية عوض ماما فرنسا لانها لاتفيد بشيء سوى امتصاص ماتبقى من هدا البلد ….كفانا اعتماد هده اللغة المزبلية كلغة ثانية والله تم والله لانه الوقت المناسب لتغيير هاته الفرنكفونية المملة
يجب علي الدولة الاهتمام بالتعليم
و اعادة النظر في اللغات الفرنسية التيي تشكل عائقا امام االعديد من الطلبة رغم قدرتهم على العطاء في مختلف المجالات
نصيحتي لكل اب ان يوفر قدر الامكان الظروف للأبناهم ليتعلمو اللغات الحية وايضا تكوين في المعلوميات و البرمجة
اولا صناعة محرط سيارة ايس بتلك الصعوبة التي تتخيلينها يمكن نسخ محرك ان اقتدى الحال كما فعلت اليابان وكوريا في بدايتها المشكل ليس في اللغة او المهندسين المشكل في الشركات الخاصة اصحاب الملايير في البلاد همهم الوحيد هو جمع المال لاتوجد في العالم شركة سيارات تابعة للدولة.
ثانيا الطاقة النووية اصبحت خطيرة وقد الغيت محطة الصويرة لمخاطر بيئية وقد عوضت بالطاقة النظيفة واعطت دفعة للاستتمار بالمملكة.
ولا تنسي ان تقدم الانسان على حساب البيئة يعتبر القضاء على نفسه باسرع وقت ممكن.
لمن يريد الإنجاب عليه بتناول زيت الأركان حيت قام العلماء بدراسة على سكان منطقة سوس حيت الناس تتناول هذا الزيت العجيب فوجدو نسبة العقم صفر فالمئة
بوجو peugeot لها عدة مشاريع في افريقيا من بينهم
– تكبير في حجم مصنعها المتواجد في نجيريا
– تشيد مصنع في المغرب
– تشيد مصنع في الحزائر
سوق السيارات خلال السنة الماضية 2014
المغرب : 122 ألف سيارة
بوجو تحتل المرتبة 6 من بين المبيعات . سوقت 901 8 ألاف سيارة
الجزائر : 339 الف سيارة
بوجو تحتل المرتبة 2 من بين المبيعات . سوقت 802 41 ألف سيارة
.
السيارة التي يتم تركيبها في المغرب سيارة ناقصة الجودة تتلاشى بعد 3 او 5 سنوات لانها تركب بيد عاملة غير مؤهلة تقنيا و لا اخلاقيا. المغرب لا يحتاج إلى يد عاملة ولا لمواد أولية وإنما يحتاج إلى همم عالية.
ان الشعب الجزائري قد عول كثيرا على الزيارة الأخيرة للرئيس الفرنسي هولاند في جلب إستتمارات
لهذا البلد و إنشاء مشاريع تنموية بهذا البلد
هذا التفاؤل دفع البعض بالترويج بأن الجزائر ومن خلال هاته الزيارة استطاعت استقطاب المجموعة الفرنسية "بوجو ستروين" لدفعها على التوقع لإنشاء وحداتها الصناعية على غرار ماقامت به هاته المجموعة بالمغرب.
بعد صفقة السلاح الفرنسية الجزائرية، سارع الرئيس الفرنسي إلى تطمين المواطن الجزائري، من خلال إقامة مشاريع صغيرة له بالجزائر، لا ترقى لأن تكون في مستوى ما زرع في المغرب.. وهي النقطة السوداء التي قد تؤثر على العلاقات الثنائية ولو لاحقا.
دولة غنية كالجزائر لا تعرف سوى شراء السلاح و الرئيس هولاند يكذب على المواطنين الجزائريين بدعمه لهم من خلال جلب استثمار الفرنسيين بها لا لشيء سوى لمعاكسة المغرب و المشروع الفاشل لرونو بشهادة خبراء جزائريين بوهران لخير دليل .