انعكست الظروف المناخية الجيدة التي يعرفها الموسم الفلاحي الحالي على حجم إنتاج السكر لتتجاوز تغطية الحاجيات الوطنية لأكثر من 40 في المائة خلال العام الحالي، عوض نسبة 29 في المائة المسجلة خلال السنوات السابقة.
وتفيد معطيات الفيدرالية المهنية المغربية للسكر أن السنة الماضية كانت سنة جيدة بالنسبة لإنتاج السكر، حيث ارتفع بنسبة 45 في المائة خلال الموسم الفلاحي 2013-2014 مقارنة مع سابقه، وفسرت الفيدرالية هذا التطور بالظروف المناخية الجيدة بالإضافة إلى ارتفاع المساحة المخصصة لزراعة السكر بنسبة 48 في المائة، خصوصا في مناطق اللوكوس، والغرب وتادلة التي بها أهم مناطق الإنتاج.
وبلغ حجم إنتاج المغرب من السكر حوالي 480 ألف طن، إلا أن الفيدرالية أكدت أن إنتاج الموسم الحالي سيعرف ارتفاعا ملحوظا يسمح بتغطية أكثر من 40 في المائة من حاجيات المغاربة، وهي نسبة تبقى بعيدة عن الهدف الرامي لتحقيق تغطية الإنتاج المحلي للحاجيات الوطنية بنسبة 62 في المائة في أفق سنة 2020.
ويعمل المغرب على أن يصل إنتاجه من السكر إلى 856 ألف طن بمرور السنوات الخمس المقبلة، ما يعني التوجه لمضاعفة كمية الإنتاج، وهو ما يتطلب استثمارات مالية ضخمة تفوق قيمتها الـ7,6 ملايير درهم بغرض الرفع من المساحة المخصصة للمزروعات التي يستخلص منها السكر.
وساهم ارتفاع إنتاج المغرب للسكر في تراجع الواردات، وبالتالي البصم على تراجع ملحوظ في الفاتورة المعنية بذلك منذ سنة 2012 بعد أن انتقل حجم السكر المستورد من 1003 أطنان إلى 923 طنا خلال سنة 2013، ثم انخفض إلى 772 طنا سنة 2014.
وتبلغ قيمة واردات السكر 2,9 مليارات من الدراهم بعد أن كانت في حدود 5,1 مليار درهم خلال سنة 2012، ويعزى هذا التراجع إلى انخفاض استهلاك المغاربة لهذه المادة بنسبة 22 في المائة خلال العام الحالي، حسب ما أكده صندوق المقاصة الذي كشف أن الدعم المقدم في هذا الاتجاه قد تراجع بنسبة كبيرة، لينتقل من 2.83 مليار درهم في الأشهر الأربعة الأولى من 2014، إلى ما يربو عن 428 مليون درهم في نفس الفترة من سنة 2015.
ورغم كل هذا الإكتفاء عولو على الزيادة
40% يجب ان توجه تلى الاستهلاك الشعبي والكمية الباقية المستوردة توجه إلى الشركات الربحية بدون دعم الدولة
إدا أراد المغرب أن يصدر السكر كما في عهد الأشراف السعديين فالإجرائات سهلة وبسيطة 1:إزالة دعم السكر من صندوق المقاصة وتحويل هادا الدعم مباشرة إلى سلسلة الإنتاج وخصوصا لتكتلات الفلاحين المنتجين بتعاونيات أو جمعيات بيمهنية وتوجيه الدعم فقط لتكتلاب
الشعب لازم يكون واعي بخطر السكر راه بحال التبغ، نصيحة حاولو تقليل السكر اكثر ما يمكن حتى بالضغط على انفسكم و على احبائكم، صحتكم اهم. بالنسبة لانتاج السكري، ما كرهناش تكون 100% في عديد الاشياء لتقليل من العجز التجاري، بالتوفيق
يجب توجيه الدعم لسلسلة الإنتاج عوض الإستهلاك لأن من يستفيد من دعم السكر هم شركات الحلويات والبسكويت و المشروبات الغازية أما دعم الفلاحين حسب الإنتاج مع تحرير السوق من إحتكار شركة كوسمار لتدخل في منافسة مع تكتلات الفلاحين الدين سيصبحون يستثمرون في التحويل و لهادا عدة مزايا منها زيادة الإنتاج وخلق مناصب شغل ضخمة و كسب شركات وتعاونيات مختصة في الصناعات التحويلية وبالتالي خفض تكلفة الإنتاج وبالتالي القضاء تدريجيا على الإستيراد اللدي سيكون دون مردودية وسينتج عن هادا تحول المستوردين إلى إنشاء مصانع لتحويل السكر لسوق الداخلية ٠ مع العم أن هده العملية يجب أن تتم بالتدريج وستكون هده العملية ناجحة بإدن الله ويجب فرض شروط على شركات التحويل في مناطق الإنتاج لتستفيد الساكنة المحلية من هده العملية . للإشارة فإن المغرب كان من كبار المصدرين في العالم لهده المادة الحيوية لدرجة أن المغرب كان هو المزود الوحيد لأروبا لقرون. مع العلم أن هده العملية سبق وتم تطبيقها على مادة الحليب والنتائج تتحدث عن نفسها في ضرف قياسي
الجملة الأخيرة أعجبتني إذ صرحت بالنخفاض إستهلاك المغاربة لمادة السكر أو (السم الأبيض)
من العيب الادعاء اننا دولة زراعية منذ عشرات السنين و ننتج اقل من 40% من حاجاتنا للسكر.. القرار يجب أن يتم اجبار مزارعي الكيف إلى تحويل زراعتهم للسكر هذه المادة ربحها مضمون و من لا يريد تزويد السوق المحلي يسمح له بالتصدير أريحا اكبر .. بصفة عامة كل شبر من ارض الوطن يجب ان يستغل و ينتج.. اراضي شاسعة لا تستغل لماذا ؟ وزعو الاراضي علي المزارعين و سكان البادية حق انتفاع 20 سنة ..
لماذا هنالك عجز من مسؤولينا في خلق افكار جديدة لحل المشاكل البسيطة و الصعبة سواء ..!
هذه الآفة المسمات بالسكر! يجب أن يرفع عنها الدعم فنحن الشعب الأكتر إستهلاكاً لها حسب تقرير أمريكي فهي لسيقة بالمصيبة الأخرى الشاي بالنعناع! فأكثر من ربع الشعب المغربي مصاب بداء السكري. وهذا يكلف الدولة والمواطن بلاوي زرقة!!
بغيت ننفهم عافاكم الانتاج 480000 طن يساوي 40 في الماءة من الحاجيات لذلك يستورد المغرب 772 طن ,,?شرحولي هذه المعادلة
Nous consommons beaucoup de sucre ,
et sa production consomme beaucoup d'eau.
L'Etat doit être vigilant , des mafias revendent le sucre dans les pays voisins.
sugar or what they call it the white poison ..in Morocco we consume. A big quantity. Which the supervisor to is a diebetise. SOB so we need lay down a bit for a healthier life style
لرقم 9:
كاتب المقال أراد أن يكتب 772 ألف طن وليس 772 طن، لأن المغرب يستهلك مايفوق 1.1 مليون طن في السنة.
هذا من فضل الله ثم العمل الجيد للفلاح المغربي وللمخطط الأخضر
لا بد من الحكومة أن تكون لديها الشجاعة لتقول للمغاربة الحقيقة ،ففي هذا التقرير تكلمت الحكومة عن معدلات إنتاج السكر و حاجيات البلد من هذه المادة ،وكما يبدو فإن الفرق بين الإنتاج و الاستيراد مسافة كبيرة ،و لم يتحدث التقرير عن سعر السكر في الأسواق الدولية الذي انخفض ب 50% خلال السنوات الماضية ،و من هنا نقول أن الدعم الذي تتجه الحكومة إلى رفعه عن هذه المادة قد رُفِع أوطوماتيكيا ،و لم يذكر التقرير كذلك الجهات و الشركات العملاقة التي تستفيذ من الدعم بمعنى تلك التي تستهلك كميات كبيرة من هذه المادة ؟فبمجرد القيام بعملية حسابية بسيطة نجد أن الأسر المغربية (8 ملايين أسرة )تستهلك ما يقارب 580 ألف طن ،و يتم استراد 800 ألف طن ،أما الإنتاج الوطني 480 ألف طن…حلل و ناقش
من باب التثقيف فقد لكي يعرف المغاربة قيمة بلدهم :
– المغرب ينتج 480000 طن وفي 2004 انتج 540000 طن بينما
الجزائر تتنتج 0 طن.
– ثمن السكر في المغرب جد منخفض 6 دراهم(السواق الممتازة) بينما
ثمن السكر في الجزائر الداعمة (كما يهللون) للمواد الاستهلاكية، هو 8.5 درهم، والثمن لم ينقص رغم انخفاض ثمنه في الاسواق العالمية، لا لشيئ الا لربح الفارق من لدن جنرال السكر(كل كابران فرنسا عندهم يحتكر مادة او اكثر، ولا يحق لأي جزائري ان يستورد تلك المادة، او ان يسلك طريقا من ميناء الجزائر اسمه "le pont des généraux"
ها علاش نقول و ملئ الفم – مغربي و افتخر –
أين نصيب منطقة الغرب من عائدات هدا الإنتاج خصوصا مدينة مشرع بالقصيري التي تم التكالب عليها و طمسها
40% يجب ان توجه تلى الاستهلاك الشعبي والكمية الباقية المستوردة توجه إلى الشركات الربحية بدون دعم الدولة
"انخفاض استهلاك المغاربة لهذه المادة بنسبة 22 في المائة خلال العام الحالي"، وفي نفس الوقت انخفاض استهلاك المشروبات الغازية ب20% خلال العام الجاري، الشركات المصنعة للمشروبات الغازية هي لي تتستهلك اكبر كمية من السكر وهي لي تستافد بنسبة كبيرة من الدعم الموجه للسكر بأكثر من 60%، وبالتالي فسبب ارتفاع فاتورة السكر هي هاد الشركات الي تتحقق ارباح بالملايير والمستهلك المغربي هو لي واكل الدقة ،، يجب إعادة مراجعة هذه الامور والوقوف في وجه هاد اللوبي السرطاني
Le gouvernement e Benkiran doit arrêter immédiatement la subvention pour cette matière dangereuse et mortelle. Il doit mener aussi un vaste campagne de conscientisation aux dangers de la surconsommation de sucre dont les marocains sont champions du monde. Cette campagne doit être durant toute l'année et non pour quelques jours. A ce moment, les marocains gagneront en économie et en santé et l'Etat dans le déficit de la balance commerciale, la devise, et les effets de du fléau du diabète. Pour ceux qui se nourrissent beaucoup en thé sucré et du pain, l'Etat doit le trouver une alternative. Il est urgent d'arrêter le massacre du sucre car certains marocains le mettent même dans le pain qui est déjà trop sucré.
يجب أن يرفع عنها الدعم فنحن الشعب الأكتر إستهلاكاً لها ! فأكثر من ربع الشعب المغربي مصاب بداء السكري. وهذا يكلف الدولة والمواطن
L'Etat doit être vigilant , des mafias revendent le sucre dans les pays voisins
40%نسبة قليلة فنحن والحمد لله حققنا الاكتفاء الذاتي مع كل الزيادات اللتي نعيشها طلع لينا السكر