هذه أبرز الرهانات والتحديّات أمام الاقتصاد المغربي خلال 2016

هذه أبرز الرهانات والتحديّات أمام الاقتصاد المغربي خلال 2016
السبت 9 يناير 2016 - 06:00

انطوى عام 2015 على وقع أحداث طبعت الاقتصاد الوطني أثرث في جاذبيته وتنافسيته، وحل عام 2016 بما يحمله من انتظارات ومخاوف وبرامج وأوراش يستبشر بها البعض ويتوجس منها آخرون، كونها تمثل تحديا حقيقيا له. فبحجم هذه البرامج والأوراش وأهميتها، يبقى نجاحها مرهونا بشروط تنزيلها والظروف السياسية والاقتصادية المتحكمة في ذلك.

مجموعة من الرهانات تطرح أمام الاقتصاد الوطني خلال 2016، وهو يعيش حالة من الركود ميزته خلال السنة الماضية وتنذر بسنة اقتصادية واجتماعية صعبة، نورد أهمها بعد جرد أهم ما ميز هذا الاقتصاد خلال 2015.

مميزات الاقتصاد الوطني خلال 2015

ــ عام فلاحي ضعيف بسبب شح الأمطار: خاصة مع اعتماد الاقتصاد المغربي على الفلاحة (أكثر من 15% من الناتج الوطني وأزيد من 40% من اليد العاملة) واعتماد هذه الأخيرة على التقلبات المطرية بشكل كبير، وما نسبة النمو %2 المتوقعة لسنة 2016، مقابل 4,4% السنة الماضية، إلا دليل على ذلك، وهي نسبة نمو من المتوقع أن تتم مراجعتها لاحقا.

ـ احتجاجات شعبية: كان أهمها احتجاجات سكان طنجة ضد شركة أمانديس، إضراب الأطباء الداخليين والأطباء المقيمين وإضراب طلبة المراكز الجهوية للتربية والتكوين وما يمثله ذلك من تحد لأهم القطاعات البنيوية: الصحة والتعليم.

ـ استمرار الحكومة في سياسات تحرير الأسعار: وما رافق ذلك من مس بالقدرة الشرائية للمواطنين (الزيادة في أسعار الكهرباء، الماء، السكر، الزيت، الحليب…) توجت بالتحرير الكامل لأسعار النفط ومشتقاته.

ـ احتدام أزمة التقاعد: وغياب رؤية منصفة لطي ملف شائك عمر لعقود، مع إثارة ملف تقاعد الوزراء والنواب وما يمثله ذلك من تحد لمحاولات مناهضة ريع اقتصادي ينخر الاقتصاد الوطني.

ـ احتدام البطالة: والعجز عن خلق فرص الشغل، فقد ارتفع معدل البطالة خلال 2015، بحسب المندوبية السامية للتخطيط، من 9,6% السنة الماضية، إلى 10,1%؛ أي بزيادة تقدر بـ 66000 عاطل (52000 منهم بالمجال الحضري) فيما تراجع عدد المناصب المحدثة من 58000 منصب السنة الماضية، إلى 41000 منصب شغل.

ـ استمرار تدني أسعار النفط والغاز: وما مثله ذلك من فرص جدية لتحقيق نسب نمو مهمة لمجموعة من القطاعات الإنتاجية (كالنقل واللوجستيك والحديد والصلب والاسمنت …) والأرباح التي كان بالإمكان استثمارها وطنيا بتحديث هذه القطاعات وإنعاش الشغل والتخفيف من العجز التجاري، كما تم استثمارها في تمرير التحرير الكامل لأسعار النفط ومشتقاته بتزامن هذا لأخير مع الحد الأدنى لأسعار المحروقات في الأسواق العالمية، الشيء الذي لم يؤثر بشكل كبير على السوق الداخلي.

في أفق 2016

ينتظر أن تشكل 2016 تحديا مهما للاقتصاد الوطني، وذلك لأنها ستشهد الدخول الفعلي لمجموعة من البرامج والأوراش، والتي رسمت لها أهداف تنموية كبرى وتمثل رافعة تنموية، غير أن هذه الأوراش برغم جاذبيتها، تبقى مرهونة بشروط تنزيلها والظروف المواكبة لها، وهي تحديات نوردها حسب أهميتها كما يلي:

ـ حوار اجتماعي على المحك: يعتبر مشروع برنامج إصلاح صناديق التقاعد الشعرة التي قصمت ظهر حوار اجتماعي كان بمثابة حوار طرشان من طرف الحكومة التي تصر على عنتريتها لإغلاق هذا الملف بصفة نهائية، وبين مركزيات نقابية تطالب بضرورة معالجة هذا الملف ضمن إطار مطلبي شامل. ومما يحد من التفاؤل بمستقبل هذا الحوار ويصلب المواقف بعد الجولات المارطونية السابقة، أننا بصدد سنة انتخابية سيحاول كل طرف من خلالها تعزيز مكانته، سواء الحكومة، ومن داخلها، الحزب الأغلبي المشكل لها والذي يريد أن يظهر بمظهر الراغب في الإصلاح، أو المركزيات النقابية وما تمثله من امتداد سياسي والتي تريد أن تظهر بمظهر المدافع عن الأجير أمام الخطر الذي يهدد قدرته الشرائية.

وبين هذا وذاك يظل الشارع المكان للتعبير عن هذه التجاذبات، وبالتالي عن حدة الأزمة الناتجة عن غياب الثقة بين الطرفين، الشيء الذي يرشح 2016 لأن تكون سنة الاحتجاجات والإضرابات بامتياز.

ـ تمويل إسلامي مرتقب: يفترض أن تشكل 2016 نقطة تحول في علاقة المغرب بالمالية الإسلامية، وذلك من خلال التجربة المغربية “الأبناك التشاركية”، والتي من المقرر أن ترى النور مع مطلع العام. تمويل إسلامي طال انتظاره منذ 2011، تاريخ تشكيل الحكومة من طرف الحزب ذي المرجعية الإسلامية والذي طالما طالب منذ أن كان معارضا بضرورة إنشاء أبناك إسلامية قائمة الذات.

غير أن توقعاتنا لا تخرجه عن كونه إعادة استنساخ لتجربة المنتجات البديلة التي تم تداولها من طرف الأبناك الرسمية الثلاث ( البنك الشعبي، التجاري وفابنك والبنك المغربي للتجارة الخارجية) منذ 2007، والتي فشلت في تحقيق ما كان منتظرا منها بحكم الظروف الاقتصادية والسياسية التي واكبتها، وهي ظروف لا تزال حاضرة بقوة رغم “الرتوشات” التي ثم توضبيها في هذا المجال؛ من قانون بنكي جديد وفتح المجال لتلقي العروض وطلبات الترخيص من الأبناك الإسلامية الدولية، خاصة الخليجية منها.

تجربة لن تنجح في تحقيق الأهداف الكبرى (وأهمها تحويل المغرب إلى قطب مالي عالمي، الرفع من الادخار البنكي ليشمل شريحة مهمة لازالت رافضة للتعامل مع الأبناك الربوية، إنعاش الاقتصاد الوطني بإنعاش الأنشطة المدرة للدخل عبر التموين التضامني…) ما لم تعطى لها الوسائل الضرورية لإنجاح تجربتها؛ وأهمها الاعتراف الكامل بكينونتها وهويتها الدينية التضامنية والحد من التنافسية التحكمية التي تفرضها الأبناك الرسمية…

ـ جهوية في نسختها المتقدمة: بعد الانتخابات الأخيرة، والتي أفرزت مجالس الجهات الاثني عشر، ينتظر أن تشكل 2016 الاختبار الفعلي لهذا الورش المفتوح ودوره الكبير في المساهمة المباشرة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية الوطنية، كما حدده القانون التنظيمي، وذلك عبر تقوية جاذبية الجهات وإقامة المشاريع المهيكلة الكبرى وتعزيز روح المبادرة وتحرير الطاقات المحلية والاستثمار الأمثل للمؤهلات والموارد الذاتية لكل جهة. وهي أهداف لن يكتب لها النجاح إلا عبر رؤية إستراتيجية تبدأ بتفعيل الترسانة القانونية المرافقة، وتنتهي بإعادة النظر في توزيع السلطة والثروة.

تلكم أهم التحديات المطروحة أمام الاقتصاد الوطني، وإن كان لا أحد يجادل في أهميتها إلا أنها تبقى مرهونة بمدى التعامل الايجابي الذي يبديه الفاعل الاقتصادي والسياسي معها، بعيدا عن الحسابات الشخصية والمصالح الحزبية الضيقة.

* أستاذ الاقتصاد بجامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال

‫تعليقات الزوار

20
  • ولد حميدو
    السبت 9 يناير 2016 - 06:24

    بعض المغاربة خصهم يتفورمطاو عاد نشوفو الاقتصاد
    فقد كنا جالسين في المقهي و جاء شخص يطلب المساعدة و كل واحد اعطاه درهما و رفض اخدها و جمعنا له اكثر من 20 درهما لكي نعرف هدفه و تركها لنا فوق الطاولة و انصرف و عندما نادينا عليه رد علينا
    سيرو الله يعطيكم حجة في غوأنتنامو و خدمة مع المافيا في كولومبيا

  • علولة
    السبت 9 يناير 2016 - 06:40

    الاقتصاد المغربي بخير ان أرادت الحكومة على ان لا يتأثر عليها بحذف مجلس المستشارين تماما
    وتنازل الوزراء على ثلثي ماهيتهم وتنازل البرلمانيين على ثلاثة أرباع ايظا من ماهيتهم وسيكون المغرب بخير فكيف يعقل ان يتلقى الوزير والمستشار والبرلماني معي تعادل اقتصاد الدولة لشهر وتريدون الدولة ان لا تعاني اقتصاديا ؟
    انهم متطوعون وليسوا موضفون والمتطوع لا يأخذ مقابل

  • شهرمان
    السبت 9 يناير 2016 - 06:41

    هل بما قامت به شركات الاتصالات الثلاثة من قطع لوسائل الاتصال التى يستعملها اكثر من 4 ملايير من البشر يمكن ان نخلق من بلدنا قطبا اقتصاديا وماليا عالميا. جشع هذه الشركات التى طالما ابتزت المواطنين وحلبتهم جعلها تضرب شرطا اساسيا لوجودها ولاخذ تراخيصها الا وهو مبدأ المنافسة الشريفة حيث اثفق الثلاثة في سابقة عالمية من نوعها على قطع خدمات التواصل الاجتماعى .سكايب …واتساب..!!!!!بداعي ان المكالمات مجانية وهو كذب وبهتان باعتبارنا لن نستطيع اجراء المكالمات بالانترنيت الا اذا عبأنا هواتفنا اوكنا مشتركين . لهذه الشركات نقول لهم فاتكم القطار انها العولمة شئتم ام ابيتم فهذه التطبيقات ستستمر وستزداد انتشارا ولن تعودوا الى عهد 8 دراهم للدقيقة . وعليه يجب على المستهلكين عدم التعبئة الا للضرورة القصوى وان اقنضى الامر 5 دراهم لاغير . وعندها سيرون الخسارة الحقيقية . يريدون الجمل بنا حمل….

  • فيلا
    السبت 9 يناير 2016 - 07:06

    اذا كان 2015 عاما فلاحيا ما هي نسبة الامطار و مقاييسها التي يجب ان تكون ليصبح العام جيد فلاحيا ؟؟؟؟؟
    و هل تنفع الامطار ان جاءت في شهر فبراير و مارس

  • nadjib Algérie
    السبت 9 يناير 2016 - 07:09

    Avec sa politique d'investissement et d'encouragement de ce secteur très important le Maroc à tout les moyens de réussir et bâtir une économie forte le Maroc à mis une bonne politique pour propulsé son économie dans plusieurs secteurs mais sa vraie réussite réside dans le 1er investissement c'est les ressources humaines sincèrement le Maroc à des hommes très capable de créer exploits aussi le secteur du tourisme reste très important vu que le Maroc pour moi reste le meilleur pays du monde Je souhaite de tout coeur à ce pays frère un développement durable dans tout les secteurs et une vie de santé de bonheur et de prospérité sa majesté le roi et à tout le peuple marocain frère .

  • معطلة
    السبت 9 يناير 2016 - 07:11

    الله الله آية رهانات أي إصلاح أي امل.ينتظر فئة عريضة من الشباب أزمة خانقة عمت الشباب المتعلم المنتج في ظل حكومة أمية جاهلة قاتلة لكل الطاقات داعشية القهر ا لزرواطة الغلاءقتل بكل أنواعه فساد وفساد المعارضة بلعت لسانهاللمحافظة على امتيازاتها التي منحتها لها الحكومة الإرهابية المحسوبية الرشوة التي نخرت دواليب ميدان التشغيل المجرم الصديقي والمرتشي الدكالي من يوقفهم عند حد همالااحد لأن مفسد وراءه مفسد.لااحد يحاسب الآخر وضاعت الحقوق وسط مجموعة من الشلاهبية اللصوص القتلة عهدالبصري عاد في.نسخته الجديدة رغم ان.عهده لم.تكن.نسبة البطالة بهذا الحجم شباب المغرب في.خطر وفتيل الفتنة يشتعل.يومابعديوم وطبقة الأثرياء تنهب استغلالا للفراغ والمحاسبة.النتيجة يعلمها الله

  • Ahmed
    السبت 9 يناير 2016 - 08:28

    مميزات الاقتصاد الوطني خلال 2015

    ــ عام فلاحي ضعيف بسبب شح الأمطار????.

    وا باين ليا هذا عايش في موريتانيا

  • TAGADA
    السبت 9 يناير 2016 - 09:26

    Le maroc doit devercier son econnomie de ne pas paser seulement sur l agriculture et le tourisme,d autre je crois que le secture de la peche serra un sercture promoture pour notre econnomie qui peut remplacer l agriculture ds les pirodes sechs au lieu de le laisser entre les mains des etrangeres.

  • العوني
    السبت 9 يناير 2016 - 10:19

    يا ودي يا سيدي الله يهديك
    مع كل اﻻحترام أن تحليلكم يميل أكثر إلى التنظير اﻻكاديمي. وليس لديه رابط بالواقع المعقد.
    من يرأس الجهوية المتقدمة؟
    تجار السياسوية المعروفين ولقد سمع جميع المغاربة اﻻتصاﻻت الهاتفية الخاصة بالمزاد العلني المتعلق بالمناصب. لقد وصل المنصب الواحد الى مليون ردهم فوق الطاولة وعﻻنية.
    روح المبادرة؟
    كلمة ليست موجودة في قاموس السماسرة ﻻنهم أصنام عبدة المال وكل مبادرة خارجة عن نهبهم لمال الشعب ملغاة اصﻻ
    والتقدم في الرياضيات منه الموجب و السالب
    ومسلمة حال حليمة تؤكد أن السالب هو الغالب.
    جميل كل ما هو منظر من مكاتب وما اوجع كل ما هو معاش يوميا
    كل التقدير

  • ولد مو
    السبت 9 يناير 2016 - 10:45

    اشمن اقتصاد كاين بعد البلاد لي كتعتامد على الهبات الأجنبية وتساقط الأمطار في بناء ميزانيتها واقتصادها اش غادي تنتظر منها حنا غادين غير في سفينة الله وصافي

  • لهلالي عبد الحفيظ
    السبت 9 يناير 2016 - 11:30

    اعتبر ان ملف الوحدة الترابية للمملكة ضمن الملفلت الاقتصادية لارتباطه بالعلاقات التجارية الخارجية ولذلك فتسوية ملف الصحراء المغربية من بين التحديات التي تسجل برسم سنة 2016

  • تا أنا محلل إو نشروا
    السبت 9 يناير 2016 - 12:52

    تحليل سياسي للوضع الاقتصادي، يبدو أن الأخ عايش ف شي كوكب وحداخر، حتى مندوبية الحليمي المعروف ولاؤها لا تسود الدنيا بهدا الشكل، لقينا لخير ف لمنظمات الدولية مالقيناه ف هسبرس ومحللي مموليها !

  • mohamed
    السبت 9 يناير 2016 - 14:24

    الزرواطة موجوده.اتبتث ما مرة فعاليتها.ولا نعني خصاص في العقلية اللازمة لدالك.

  • حسن
    السبت 9 يناير 2016 - 14:35

    تحليل موضوعي يرمز ال عمق المشكل الذي يميز هذا الاقتصاد من مشكل بنيوي بترقبه الامطاركل سنة وكذا العقلية التحكمية التي تضرب مصداقية المشاريع رغم قوتها التنموية. انشر هسبرس

  • 3a ana
    السبت 9 يناير 2016 - 15:00

    لا اقتصاد وطني و لا هم يحزنون المغرب و المغاربة حاليا عاهة على المجتمع الدولي,بعد باريس بلجيكا جات كولونيا فضحت المغرب فضيحة سوف يكون لها اكيد اثر و ردود فعل سلبية على جميع المستويات .البارح اعلنت المانيا المغربي والجزائري بالغير مرغوب فيهم.

  • Adil
    السبت 9 يناير 2016 - 15:50

    الدولة كسولة , كلام في كلام , سياسة مبنية على الريع و تواكل ,خصنا 100 عام .اشوف تشوف….

  • Safae
    السبت 9 يناير 2016 - 16:32

    : bravo
    très bonne analyse, très bien dite

  • من قلب الريف
    السبت 9 يناير 2016 - 16:53

    أعتقد أن مغربنا هذا ستشتعل فيها ثورة كالنار في الهشيم . تظن الحكومة أن الشعب غافل عن سياسات التي تنهجها مؤخراً .

  • عبد الله
    السبت 9 يناير 2016 - 19:34

    …وفي موضوع صناعة السيارات، أوضحت (شالنج) أن المملكة القوية بموقعها الجيوسياسي وخبرتها تفرض نفسها كقاطرة لقطاع السيارات في القارة الإفريقية

    على اي خبرة وقاطرة يتحث

    مركبات السيارات تملكهم الشركات الاجنبية 100 % سوى تعلق بمركب السيارات داسيا بطنجة الدي تملكه 100 % شركة رونو الفرنسية او مركب سيارات بوجو الفرنسية الدي سيقام في القنيطرة

    زد على كل هدا يتواجدون في مناطق الصناعية الحرة
    هده المناطق تمنحهم العديد من الاعفائات الضريبية والجمركية…

    …موضحة أن المغرب أصبح المنتج الثاني للسيارات في إفريقيا بعد جنوب إفريقيا

    الفرق بين المغرب وجنوب افريقيا

    وهو ان المغرب لا يملك اسهم في مركابات السيارات وبهدا لا يحصل على الارباح المالية التي تجنيها شركة رونو عبر تصديرها لسيارات المركبة في طنجة ونفس شيء مستقبلا بالنسبة بمركب بوجو في القنيطرة

    اما جنوب إفريقيا فهي شريك مع كل شركات السيارات المتواجدة على ترابها وتأخد نصيبها من الارباح على كل سيارة يتم تصديرها

    مصانع المتواجدة في جنوب افريقيا
    BMW
    Fiat
    Ford
    Honda
    Toyota
    Nissan
    Hyundai
    Renault
    Mercedes
    Chevrolet
    Volkswagen
    Général Motors

  • Rachid
    الإثنين 11 يناير 2016 - 23:49

    Une analyse correcte qui resume la lectrure d'un vrai economiste

    Bonne chance

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة