أكد كل من سمير بنمخلوف وشكيب الريفي أن حصة الأسد من مناصب الشغل التي سيخلقها الاقتصاد المغربي في السنوات الخمس القادمة تستوجب من المرشحين لولوج سوق الشغل التوفر على مهارات متقدمة في مجال التكنولوجيات الحديثة، والقدرة الكبيرة على التعامل مع النظم المعلوماتية.
وقال سمير بنمخلوف، مدير عام الفرع المغربي للمجموعة الأمريكية “مايكروسوفت”، إن ما يزيد عن 80 في المائة من المناصب التي ستخلق إلى غاية سنة 2026 تستلزم الإحاطة التامة بالنظم الذكية المعلوماتية؛ وهو المعطى الذي أكده بدوره شكيب الريفي، رئيس فدرالية التكنولوجيات والاتصال والأوفشورينغ، الذي قال في تصريح لهسبريس إن المغرب معني بالتغيرات التي تطرأ في سوق الشغل على الصعيد العالمي.
وأوضح الريفي في التصريح ذاته أنه “يجب على الجميع العلم أن أغلب المناصب المتوفرة في القطاع الخاص كما في المصالح والإدارات العمومية تتطلب أن يحيط العامل أو الإطار بوسائل العمل المعلوماتية كحد أدنى، نظرا لكون النظم الذكية أضحت جزءا لا يتجزأ من المهام التي يؤديها العاملون في مختلف المجالات”.
بنمخلوف اعتبر من جهته أن ما يقارب 50 في المائة من الوظائف في المغرب تتطلب من أصحابها التوفر على مهارات في المجالات المعلوماتية والتطبيقات التكنولوجية الذكية، مشيرا إلى أنه في السنوات العشر المقبلة سترتفع هذه النسبة إلى 80 في المائة على الأقل، على غرار باقي دول العالم.
وأفاد سمير بنمخلوف، في تصريح لهسبريس، بأن المغرب يسير في اتجاه تعزيز استعمال التكنولوجيا الحديثة للاتصال والمعلوميات في مختلف المجالات، واعتبر أن المغاربة بمقدورهم التأقلم مع استعمال هذه التكنولوجيات، مشيرا إلى أن الاستثمار في المحتوى والحلول الذكية يجب أن يحظى بمزيد من الاهتمام.
وأورد المتحدث نفسه أن انتشار استعمال الهواتف الذكية وأجهزة “تابليت” والحواسيب الذكية في أوساط المغاربة تجعل منهم أكثر استعدادا لمسايرة التغيرات التي تشهدها سوق الشغل في المغرب.
يشار إلى أن المغرب تمكن خلال سنة 2015 من احتلال المرتبة 78 عالميا في المؤشر العالمي لتكنولوجيا المعلومات، وفق التقرير الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، إذ تقدم بأزيد من 21 مركزا مقارنة بـ2014 التي احتل فيها المركز 99. واحتل المغرب المرتبة الثامنة على صعيد دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط بعد أن تمكن من تحقيق أكبر نسبة نمو في انتشار تكنولوجيات التواصل بين المواطنين، وكذا اتجاه المؤسسات العمومية لتصبح مؤسسات رقمية.
وأكد المنتدى، في تقريره الصادر العام الماضي، أنه يتعين على الدول الصاعدة، كما هو الحال بالنسبة للمغرب، أن تستثمر في مجال تكنولوجيا الاتصال لدفع عجلة التغيير والتقدم الاجتماعي، محذرا في الوقت ذاته من الفجوة الرقمية التي تحد من التنمية في أي بلد.
انا ما بقيت نفهم والو زولتوا الواتساب والفايبر اكتقولو خصنا نتقدم في هاد الميدان. المغرب بلد يحكمه تجار وجعلوا من شعبه آلة إنتاج من أجل الربح. المغرب بلد غلب عليه طابع الغساد. فاقد الشي لا يعطيه.
و من جهة اخرى ستسمعون افتتاح مشروع اخر لتشجيع الصناعة التقليدية… متى سيفيق المسؤولون على هذا البلد من نومهم و يدركو ان مجال التكنولوجيات الحديثة هو المستقبل لاي دولة تريد الخروج من مستنقع العالم الثالث؟ بالاضافة الى مراقبة النمو الديمغرافي فان بلدنا لم يعد يستطيع استيعاب اكثر ممن فيه في الظروف الحالية مع كل هؤلاء خريجي الجامعات الذين يزداد عددهم كل سنة بدون فرص عمل..
هاد الهضرة خص يعرفوها هادوك ليكيدوزو النهار معتصمين كيلعبو الكارطة حدا البرلمان والاخوان "الاساتدة" ليعاطينها اللوبيا حدا مراكز التكوين وينتجون الغازات المسيلة للدموع
التكنولوجيا هي السبيل لحل عقلية التوظيف في المغرب وغيره لا اظراب ولا ان إ نتظار ولا رشوة ولا تقاعد !!!!!!!!
ان المقال صائب فعﻻ وواقعي.
أما المرتبة 8 على صعيد شمال أفريقيا والشرق اﻻوسط فليست بمشرفة على اﻻطﻻق.
فنحن أقرب إلى اروبا ولدينا مهندسين متخرجين من أعلى مدارس في اروبا والوﻻيات المتحدة ولكن هاجروا المغرب ﻻ سباب يعرفها الجميع
مهندسون مغاربة في مقدمة أﻻبحاث المعلوماتية ومنها الذكاء اﻻصتناعي يشتغلون في الخارج في بيئة تعطيهم فضاءات مﻻءيمة ماديا وقانونيا
أنها مسؤلية الدولة والرهان ﻻيكسب بتهميش التعليم العالي والبحث العلمي والبرامج الخشبية التي تعتمد على الببغاوية وتلغي الذكاء والقدرات
الجامعات ﻻ تكون كفاءات في هاذ المجال بل من ااﻻ قسام التحضيرية وولوج مدارس الهندسة
المهم هو ان تكون هناك يد عاملة مؤهلة و تتوفر على خبرة. فالجميع يتوفر على هاتف ذكي و على حاسوب لكن المشكل يكمن في ان الاغلبية تستعمله في الفيسبوك و الواتساب
وبما ان الطلب اصبح اكثر من العرض في في سوق الشغل على وزارة الصحة والداخلية اطلاق برنامج تحديد النسل للتوافق وللحد من مشاكل البطالة وللحد من شبح الاحتجاجات والاعتصامات وتاسيس الشركات في كل المدن المغربية للحد من الهجرة عوض استغلالها في المدن الكبرى وللحد من اكتضاض المدن الساحلية
…نصرخ و نقول يا ايها الناس اضيقوا في الاقسام الاولى من الإبتدائي مواد التقنيات الحديثة المعلوميات والانترنيت ببالانجليزية
انتهى زمن هذه بقرة او تافوناست بالامازيغية وجاء زمن this is computer
Mon pauvre collègue N5 Polytechnicien!
Vous vous êtes trompé d'adresse.
Les honorables lecteurs ont d'autres point de vue qu'il faut absolument respecter
Best western
avec l'enseignement obligatoire de la langue amazigh je pense que le Maroc va connaitre une grande évolution et développement technologique .
c'est certain et très grave .
alors que prépare les marocains à cette tempête destructive…??????
Nous sommes très en retard en Anglais, langue des sciences de la finance et du business et certainement avec des symboles non encore reconnus par les claviers des ordinateurs nous allons faire un grand saut vers le Néant
je suis superviseur technique avec Apple au canada et je fais ce travail depuis 6 ans j'ai une bonne experience dans ce domaine mon rêve c'est de partager mes connaissances dans mon pays et avoir une vie stable dans mon pays que j'aime mais je ne sais si je vais avoir une opportunité de travail car tous ce que je gagne de ce coté la RAM le prend de l'autre cote bref c'est ca notre souffrance
pour rachid numero 10
je parle francais , englais , mandarin , le cantonais, L'Amazigh et ton arabe pourtant je jere de societes sans problemes dans un environement ou la concurrence fait rage. donc l'hendycap est dans les petites tetes que porte quelques humains qui vous ressemble.
Excuser moi N 14
Vous parlez certainement ces langues, mais l'écriture du français nécessite encore un effort louable
كثير من الكلام و 0 عمل ؛ فوقع الحال يقول إن معاهد ومدارس المهندسين بدون أدنى شروط العمل ولا حتى فرص التكافؤ بين الطلبة ، فالطليب والرغيب وباك صاحب أمي هو الطاغي والسائد إظافة إلى الإتجار في الأعراض ……فاقد الشيء لا يعطيه!!
إلى أين نحن ذاهبون بهكذا سلوكيأت ؟؟؟
اللهم الطف بعبادك وإسقنا الغيث ولا تجعلنا من اليائسين !!!
هل هذا يعني ان الذي يتعلمون رموز تيفناغ الفنيقية في المدارس هزهم الما ?