رجال ونساء الأعمال المغاربة ليسوا جميعا قنافذ ليس بينهم واحد أملس، بالعكس، هناك استثناءات تستحق التنويه والتشجيع، والرأسمال المغربي ليس جبانا كله. فيه بعض الرؤوس الشجاعة، وأصحاب البزنس ليسوا جميعا ممن لا يفتحون أفواههم سوى لدى طبيب الأسنان.. فيهم من يعبر عن رأيه حتى وإن لم يعجب السلطة… واحد من هؤلاء اسمه كريم التازي، يوجد اليوم في قلب العاصفة لا لشيء سوى لأنه يتعاطف مع حركة 20 فبراير، وينزل كل أسبوع مع عائلته الصغيرة للتظاهر في الدار البيضاء للمطالبة بالديمقراطية والحرية والشفافية ومحاربة الفساد وإقرار دستور ديمقراطي…
يوم الجمعة طرق بابه قائد المنطقة التي يسكن فيها، وسلمه قرار الولاية بمنعه من التظاهر يوم الأحد في مسيرة دعت إليها حركة 20 فبراير… قال التازي للزائر: «إني لم أتقدم بطلب الترخيص للتظاهر حتى أتلقى المنع»، فرد القائد: «هذه هي التعليمات». تعجب التازي من الأمر وقال للصحافة أمس: «أنا رجل مسؤول، لم أتحد قرار السلطة، لكني أقول إنني لم أعد أكن أي احترام لهذه السلطة التي تمنع الناس من التعبير عن آرائهم».
أمس تكلمتُ مع التازي فوجدته غاضبا رغم روح المرح التي لا تفارقه. تساءل: «أليس من حق رجال الأعمال أن يمارسوا السياسة؟ أنا أدافع عن موقف معتدل، وأرفض تطرف جماعة العدل والإحسان، كما راديكالية النهج الديمقراطي، وقد نبهت شباب 20 فبراير مرارا إلى بعض المنزلقات، منها رفع الشعارات التي تطالب بإسقاط النظام… كما عارضت الشباب في موضوع المطالبة بإلغاء مهرجان موازين بالرباط»… التازي لا يخفي تعاطفه مع شباب 20 فبراير، ولا ينكر أنه ساعدهم ببعض الحواسيب لكنه، في الوقت ذاته، لا يعتبر نفسه قائدهم ولا عضوا في حركتهم، فهم أصلا حساسون تجاه أي حزب أو جهة أو شخص يريد الاقتراب منهم، لأنهم يخافون على استقلاليتهم، وهذه إحدى نقاط قوتهم، ولهذا لم يسبق له أن حضر اجتماعاتهم، ولا شارك في قراراتهم.
مشكلة التازي أنه معتدل في بلاد صوت التطرف فيها مرتفع، تطرف المعارضة كما السلطة. ومشكلة كريم، ثانيا، أنه رجل أعمال في بلاد يعتبر المخزن أن المال ممنوع من الكلام، وأن الغنى مصدره السلطة، لهذا فإن ولاءه لا يناقَش. ومشكلة رجل الأعمال أنه ينادي القط باسمه، ويقول الكلام عاريا من كل رتوش في بلاد أدمنت النفاق ولغة الخشب التي صارت أهم صناعة ثقيلة في البلاد…
تخطئ السلطة عندما تضع بيض 20 فبراير كله في سلة واحدة هي سلة جماعة العدل والإحسان وحزب النهج الديمقراطي. هذا خطأ جسيم… حركة 20 فبراير بارقة أمل لإعادة الحياة إلى الانتقال الديمقراطي الذي أصيب بسكتة دماغية منذ 2002، ولهذا فإنها حركة ليبرالية منفتحة، مطالبها ديمقراطية، وعدم الاستجابة لنداءاتها هو الذي يشجع العدل والإحسان، كما النهج، على ركوب أمواجها. وقمعها الآن وإراقة دماء شبابها في الشوارع سيدفعان التطرف وسطها إلى القيادة…. حذار من هذا الانفعال غير المدروس في قرار خنق 20 فبراير.
Je me demande si un archi-milliardaire comme tazi redevable de centaine de milliards à l’état et en mesure de donner des leçons de démocratie et de citoyenneté et de soutenir le mouvement du 20 février qui défend l’état de droit et combat le despotisme n’est ce pas un vrai paradoxe je laisse la réponse à Mr BOUACHRINE.
هذا المقال بلغة الصحافيين مدفوع الاجر لان اي رجل اعمال مليونيير لا يتظاهر الا لحماية مصالحه او خوفا من ان يذكر اسمه في الاحتجاجات والمغاربة ليسوا ببلداء حتى ينخذعون بهذه الاساليب.
L’ARTICLE NE PARLE PAS DE LA FRAUDE FISCALE REPROCHEE A TAZI ET SES SOCIETES .IL LUI EST REPROCHE DES MILLIARDS QU’IL N’A PAS PAYE A L’ETAT.
نتمنى أن يمول رجال الأعمال الفقراء والمعوزين بدل التظاهرات
تأملت في اسم الصحفي الكبير بوعشرين فقلت ربما هو بو عشرين فبراير ههههه
هذه مجرد مزحة وشكرا
لقد قيل ان مديرية الضرائب بدات مراجعة ملف السيد التازى بسبب مساندته لحركة20 فبراير هدا يعني ان هناك ضرائب لدى التازي لم تسدد والمثل المغربي يقول صفي واشرب. يجب على حركة20 fevان تنتبه لتطرف النهج الاديمقراطي واتباع الشيخ صاحب الاحلام السريالية.. واثرياء كوكوت مينوت.
اداكان رايه على هدا النحو فانا كام اقول له نحتاج لرجال كثر مثلك ليبقى لابناءنا قطعة امل على هدا الوطن .والله انه قطعتين اسياد وعبيد تطوق للحرية والكرامة.
أليس من حق رجال الأعمال أن يمارسوا السياسة؟
نعم ولاكن فليبتدؤوا بانفسهم ….
Tous les arabes sont extrémistes : COMBAT DES COQS. Extrémistes dans le sens où il n’ont pas cette culture du dialogue que connait l’occident. TOUT OU RIEN. Quand le régime a étendu sa main le 9 mars au mouvement du 20février, ce mouvement lui a tourné le dos et a préféré adopté la politique de la chaise vide. Et pour cause : leur but était d’imiter l’Egypte. Aujourd’hui, tout le monde, pardon le Maroc est dans l’impasse. Une Fawda inextricable frappe notre pays, où les frontières s’effacent entre toutes les idéologies, où le marksiste côtoie le adliste et le salafiste, etc. Trop de bordel à s’en prendre la tête. Que faire au milieu de cet imbroglio ? Discuter. Mais dscuter avec qui et de quoi ? Et là la responsabilité incombe aux 20févriétistes et non au régime. Car le régime a déjà envoyé le ballon, et il attend que le mouvement le lui renvoie. Pour l’instant, le mouvement s’entête et tient à sa mentalité arabe du combat des coqs
كيف انهم حساسون من اي حزب او سياسة و في نفس الوقت هم مع العدل والاحسان و النهج يعني خاطبو الشعب المغربي على قدر عقله فلسنا كلنا نيفو باك فحال لخليفي و جماعتو تبارك الله راه غير حنا كمجموعة اصدقاء بينا اقلنا مجاز في القانون والاتقتصاد ولباقي ماستر و دكتورا و عدة شواهد عليا يعني ا حركة 20 مقنعتيش هاد فئة واعية لى دارسة سياسة والقانون والاقتصاد ووو لى تتناقش في امور مهمة ماشى امور تافهة وواعية انو غير موت لى تتجي دقة اما ناخدو غير متالب بسيط تقدرو تفهموه و يفهمو الجميع لسهولتو دابا غير دار الا بغيتي تبنيها و وفرتي للبناي جميع امكانيات والوسائل راه ميقدرش يبنيهافي نهار واحد واخا يبقى 24 ساعة نتمنى مساج يكون وصل لانو صراحة ملينا من خروجكم كل اسبوع وماشى غير انا اسر عديدة تتشكا انو بسبابهم حرموهم من الخروج مع ابنائهم ويكاند والعطل باش ميتخلطوش معاهم الا كنتو تدافعو على شعب المغربي شعب تيقول ليكم باركة نتوما وجماعة باركة
لتحاسبه الدولة على تملصه الضريبي،وتتركه يعير عن رايه بحرية.هدا هو المعقول
كتاباتك كأنك تكتب إنشاء
إن التطرف الحقيقي يمثله المخزن بسياسته الرعناء, التي تتغذى بالعنف والقمع, حتى ولو تعلق الأمر بالتعبير عن رأي بسيط وبوسيلة سلمية وحضارية.
أين يكمن التطرف في سلوك العدليين أو النهجيين, وهم لا يحملون العصا ولا الزرواطة في وجه السلطة وليس لهم من سلاح إلا حقهم المغتصب في التعبير عن أرائهم وأفكارهم مثل بقية خلق الله?! وقد أبانوا عن تحضرهم في قيادة مسيرات سلمية, تحمل شعارات, مهما اختلفنا معها, فهي تبقى مجرد أراء يؤمن بها أصحابها ولهم كامل الحرية في ذلك. وهل التطرف يا ترى? هو مجرد ازعاج المخزن بشعار من قبيل( الشعب يريد إسقاط النظام) وكأن النظام المغربي, بريء من آفة الفساد والاستبداد المستشرية في دواليبه براءة الذئب من دم يوسف. فإذا اتفقناكلنا كمغاربة بوجود الفساد ولزوم إسقاطه, فكيف لنا أن نبرأالنظام, الذي هو رأس الهرم منه وهوالآمر والناهي والمتحكم في كل كبيرة وصغيرة بلغة التعليمات والوعد والوعيد.. أم يجب علينا أمام جبروت المخزن وطغيانه, أن نضع النظام في منزلة بين المنزلتين, بتعبير المعتزلة, ماهو بكافر باستشراء الفساد في تلا بيبه, وماهو بمؤمن مطلقا به?!!
فإذاكانت حركة 20 فبراير, من ضمن مطالبها, هو اسقاط الفساد ورموزه فهل استجاب النظام الى حدود هذه الساعة لهكذا مطالب, حتى يبراذمته ويغسل يديه من ادران الفساد المحيط به, ويثبت حسن نيته في الاصلاح الذي يبدا باسقاط جميع رموز الفساد في كل دوائر القرار, وما أكثرهم في مغربنا العزيز? أم أن لعبته المكشوفة في اتهام العدليين تارة والنهجيين تارة أخرى هوكل رصيده من المناورة والاحتيال كسبا للوقت وتجديدا للدم في شريان عصاه الغليضة ليهش بها على قطيعه المفضل?!
إن العنف, ياأخي بوعشرين, هو الذي يولد التطرف, ولولا سياسة المخزن الموغلة في الاستعمال المفرط للقوة, من أجل تفريق مظاهرات سلمية, لجمعيات المعطلين وغيرهم.. لما كان هناك داع لنماء أفكار التطرف السياسي والديني في مجتمعنا المغربي.
وإذا افترضنا جدلا أن الشعب المغربي طالب باسقاط النظام.. أليس المقصود هو نظام المخزن الذي يحمي المفسدين, ولو باستعمال الرصاص الحي ضد المتظاهرين المسالمين!
مفال متزن ونصيحة متزنة ايضا. تحياتي اسي توفيق.
الله يكثر من امثال التازي.
و لن يخيب من يوالي الحق و يناصر المظلومين و المستضعفين.
ما ضاع حق و راءه طالب.
من هادشي كلو ساعد غير الفقراء غادي قول لي أنا نساعدهم بالحصول على حقزقهم أنا نقول ليك دفع غير الضرائب لي كتهرب منهم بطريقة ملتوية أو لا تؤديه نهائيا.
إصلح وساعد نفسك أولا قبل أن تتبع الملحدين الشواد الفاسدين 20 فبراير الذين يشربون الخمر مع أبائهم وأخواتهم ويأكلون رمضان ويخونون الوطن بدعمهم لمرتزقة البوليساريو .
راجع أوراقك وأعرف من هم هؤلاء 20فبراير إذا كنت لا تعرف، فالحقيقة أنك تهرب إلى الأمام لمزيادات شخصية يعرفها كل المغاربة الأحرار.
مقال متزن يصبو الى الصواب والدفاع عن رجل يريد البعض ممن يملكون السلطة والمال التنكيل به فمرة التهديد بالافتحاص المالي والمحاسبة الضريبية ومرة بارغامه على عدم الخروج للتظاهر بجانب الشباب وأني أتمنى يا أستاذ أن ترد الجميل ولو بمقال يتيم وتكون موضوعيا بعيدا عن الحسابات الخاصة وكلام المقاهي وتكتب عن محنة زميلك والصديق القديم الصحفي رشيد نيني (هم الدنيا يبقى فيها) والتحدث بكل هذه الحماسة التي أبنت عنها في حديثك عن التازي وتتساءل من يريد رأس رشيد نيني ومن هم المستفيدون المباشرون وغير المباشرين من مسألة اعتقاله ومحاولة اسكاته وربماالشروع في اقبار مؤسسة المساء لأنها تزعج الكثير بكتاباتها وجرأتها وشعبيتها وربما في اكتساحها لسوق القراء وأتمنى الا تكون واحد من هؤلاء الذين ينتظرون رحيل القط لتخرج الفئران للرقص على جماجم الاغبياء
آش هاد الكلام آ سي بو 20 !!
لا التازي و لا عيوش و لا غيرهم من رجال الاعمال ، إذا صحت هذه التسمية ، يطالبون بالديموقراطية و الحرية و المساوات. هم فقط يناورون ضد المخزن للحصول على بعض الإمتيازات، كاالاعفاء من الضرائب و صفقات الدولة و غيرها.
بعض المعلقين سرعان ما تنطلي عليه الداذيب ورغم سذاجتي فالأمر واضح مراجعة الضرائب بالمسبة لمن يقول لا او يساند أو يرفض و… طبيعي أن ان يتم التفكير في توجيه بعض الضربات التأديبية له حتى يزن المور بميزان الدرهم لا ميزان الحق والعدل ….مراجعة الضرائب لا تعني انه لم يؤدها ولكن الإعادة تعني المطالبة بأرقام أخرى…من التجار من يملكون محلات تجارية متواضعة استغلت الضرائب للانتقام منهم لانتمائهم إلى العدل والإحسان أو …
في حين يعفى أصحاب الشركات و الملياديرات…لأنهم شفع لهم القرب من السلطة والمناصب والعلاقات….النتيجة الملايير تنهب من جراء التملص الضريبي وقال الحليمي زيادة 600درهم لتؤثر على الميزان والعجز التجاري….
لن أعلق على الموضوع لأنه يبدو لي وكأنه مقال/اشهار لشخص عنده(البينكا)..والمرفح لدى أمثالك -وخصوصا أنك مكناسي-والمكناسيون معروفون بالحرص على الدرهم والفرنك وتقريشه كأنه اله تجب عبادته- .ثم هل يمكن أن تشرح لي كيف يمكن للمخزن أن يتجرأ على منع شخص واحد من التظاهر وبكتاب رسمي؟واذا كان الأمر صحيحافالمخزن بليد وغبي ولماذا لانقول أن يتواطئ المخزن مع الرأسمال(التازي) الطفيلي لكي يصنع منه بطلا من ورق لأختراق شباب العشرين من فبراير حين تدور الدوائر وينقلب سافلها عاليها وعاليها سافلها.فعلى الأقل لن يكون المخزن قد وضع بيضه كله في سلة المربع الملكي والمتحالفين معه ويضمن بذلك تواجدا في حلقة الثوار الشباب.هذا من جهة ومن (قنت)آخر لم أفهم دفاعك عن موازين والدعاية لها عبر نشر جوئيات يومياته في أخبارك اليومية بحيث كنت تخصص صفحتين كاملتين-على صيغة أخبار-وهي كانت أشهارا مدوفوع الأجر مسبقا.ولم نقرأ لك يوما كلمة تدافع عن الشباب الذي يرفض هذا العبث.ولكن حين راجعت سيرتك الذاتية وجدت أنك خريج مدرسة الأحداث المغربية التي تؤمن بثلاثة أشياء:الجنس ومحاربة الدين ومناصرة اسرائيل(لذلك أرك تدافع عن التواصل مع اسرائيل من خلال بعض كتاباتك).وربما لهذا السبب تم التخلي عنك من طرف مجلة(وجهة نظر)..ختاما أقولها لك وبصريح العبارة:ذات يوم كنت مع بعض الأصدقاء نجلس في مقهى بشارع فرنسا بأكدال ولمحك أحدهم وأنت تطارد فتاة بسيارتك الجديدة(أنذاك)bmw فقال قولته الشهيرة والتي أصبحت مثل الحكمة:صافي توفيق قودها دابا غادي يدير كلشي باش يبان…وكذلك …كان
مازالت هناك أسئلة تحتاج إجابات أخي بوعشرين….ومنها هذا السؤال؟؟؟ومن العبث الحديث عن التازي معزولا عن نسيج العائلة و التاريخ و الطموح الملازم لكل ممارسة ولكل موقف..الرأسمال هو نفسه دائما لكن،أن يحتفظ بترسبات الماضي فذاك يفتح على تحالف لا يضمن التغيير اللازم..نريد قيما جديدة أخي لهذا الرأسمال
..
الوجديون من يريدون رأس كل تازي
كما هي العادة مقالات بوعشرين تتناغم مع مبادئ التغيير المنشود من طرف عامة الامة المغربية
فهناك فئة تريد أبخاس المطالب الشعبية وتريد أبعاد الشرفاء عن المطالب وكأن الأمر لا يعدو أن يكون مرحلة وتتناسى كما عهدوها من قبل
شكرا السيد توفيق وتوفيقك
قلت و بحق : “قمعها الآن وإراقة دماء شبابها في الشوارع سيدفعان التطرف وسطها إلى القيادة…. حذار من هذا الانفعال غير المدروس في قرار خنق 20 فبراير”.
و حذرنا من نفس الخطر في ردنا على مقال آخر بنفس هذا الموقع.
فما بين ثورة الملك و الشعب و ثورة الشعب ضد النظام هو لجوء السلطة إلى العنف ضد الحركة.
فذلك ما حصل في تونس و مصر و في ليبيا ثم اليمن ثم البحرين ثم سوريا.
و ذلك ما لا نريده لبلادنا حتى تبقى فعلا ذلك الاستثناء الذي انضم فيه الشعب إلى ثورة ملكه.
و صحيح أننا شاهدنا و سمعنا بعض الشعارات ضد النظام نفسه و التي لا يدرك رافعوها أنه لو استفتي الشعب عليها لردها بقوة.
فأصحابها هم أقلية.
و خير رد عليها كان من الأفضل أن يصدر عن الحركة نفسها و ليس بمظاهرات مضادة من خارجها أو بالقمع فتحسب على النظام و ليس على الشعب.
فعلى الحركة أن توضح موقفها من كل الانزلاقات المستفزة للشعب المغربي و التي يعتبرها مؤشرا على المغامرة بأمنه و استقراره.
أما الإصلاح الجذري فلا مناص منه.
و على القوى المعادية للإصلاح أن تدرك أن مقاومته لن تزيده في الشارع إلا قوة سيما حين تُقمع الحركة السلمية و تسيل فيها الدماء و يسقط فيها الشهداء.
و خير دليل على ذلك ما تعرفه ليبيا و اليمن و سوريا.
فعليها أن تذعن للإصلاح بصدق و أن تتيقن من أن هذا عصر جديد أصبح فيه كل شيء مكشوفا و لا ينفع معه إلا الصدق.
قال الفيزازي و بحق أن الملك كان أول ثائر بالمغرب. و نقول أن الشعب قد التحق به إثر رياح ربيع العرب.
و رجل الأعمل السيد التازي شاب ذكي التقط الإشارة و فهمها و تعامل معها بروح وطنية مع الإصلاح من دون تطرف.
فبدلا من ردعه الحكمة تقتضي تشجيعه و تشجيع غيره من أمثاله كصمام أمان ضد كل انحراف للحركة إلى التطرف.
مواطنة مغربية لامنمية ولامخزنية
بكل موضوعية وتجرد اقول لك انك شخص انتهازي و قلم مرتزق مستعد للتحالف مع الشيطان لتدمير هذا الوطن . مقالاتك ومداخلاتك تثير الاشمئزاز لما تحمل من حقد مجاني على المغرب والمغاربة.
لأنه ببساطة ولي نعمتك
لعل مايثير الدهشة في مقالات بعض صحفيينا على الرغم من أننا نكن لهم كل التقدير والاحترام هو محاباتهم لبعض عناصر البورجوازية المغربية كحالة الملياردير كريم التازي فمقالة الأستاذ بوعشرين لاتكاد تختلف عن مقالة أخرى للصحفي عبد العزيز كوكاسوهنا تطرح مجموعة من الأسئلة المقلقة من قبيل لماذا يتحاشى الصحفيون المغاربة من القيام في النبش في قضايا تهم الوطن كالتملص من دفع الضرائب للدولة من طرف البورجوازية المغربية؟ ولماذا استعمال جهاز مفاهيمي فيه نوع من التقدير الاحترام لهؤلاء المتملصيين بينما يتم سب وشتم الدولة ونعتها بأقبح النعوت ك الدولة الوحشية القمعيةالخ..ألم يكن سجين الكلمة الحرة الصحفي المحترم رشيد نيني محقا عندما كتب على التازي مقالا في عموده الشهير شوف تشوف كشف فيه كيف أن أموال المبادرة الوطنية للتنمية البشرية أثارت لعاب التازي وأراد أن يستحوذ عليها من خلال بعض الدكاكين الموجودة في احدى القيساريات؟ أتمنى من كل قلبي أن يتحلى صحفيينا بالدقة والموضوعية في تناول هذه المواضيع والا سنصدق كل ماقاله رشيد نيني في حق البعض منهم كما هو الشأن بالنسبة لتوفيق بوعشرين. مع خالص الود والاحترام.
Juste un rappel au sujet de ce “révolutionnaire” de circonstances, c’est lui qui avait proposé la régionalisation du SMIG voici quelques années. Une idée machiavélique pour s’attaquer au SMIG et accroître la rentabilité de ses usines textiles et de mieux exploiter ses travailleurs. Comme si la vie coûtait moins chère à Erfoud qu’à Casablanca. Suivant sa logique, il fallait établir des frontières genres mur de Berlin pour empêcher le travailleur d’une zone de bénéficier du SMIG de la zone d’à côté. A ce “révolutionnaire” de la 36eme heures je dirai simplement que même aux USA, pays temple du libéralisme, il existe un SMIG fédéral en plus des SMIG régionaux qui ne peuvent être inférieurs au 1er. L’existence même de ce type de personnage constitue le paradoxe marocain.
ان انتماء كريم التازي لايشرف حركة 20 ف..لانه لايمثل مقاول مواطن.كما ان بوعشرة وهو يمدح السيد كريم تازي فان ذلك لايشرف هذا الاخير لاان بو10معروف في اوساط الصحافيين بانه قلم ماءجور. والسلام على من اتبع الهدى.
حقيقة نتاسف لوجود مثل هؤلاء الصحافيين مدفوعي الاجر ًكاري حنكوً من اجل بعض الدولارات متناسيا قدسية صاحبة الجلالة التي هي في امس الحاجة ا لى من يطهرها من مثل هؤلاء الاقلام الماجورة التي تجري وراء بعض الدنانير من اجل تلميع حذاء اسيادهم و صورة وجههم كما هو الحال هنا مع كريم التازي الملياردير صاحب ريشبوند الذي يتهرب من دفع الضرائب لخزينة الدولة ًحوالي 100مليار سنتيمًً كما استولى على حوالي 500مليون سنتيم من اموال المبادرة الوطنية للتنمية البشرية متضرعا بمشاريع وهمية.و ياتي هنا السي بوعشرين ليقرا علينا زابوره ويرغد ويزبد وكان المغاربة جبناء الى هذه الدرجة.ام هذا استخفاف بعقول المغاربة؟جاوب السي بوعشرين…..شؤر
question a ce mr ast ce que tu a regler tes problemes avec les impots notament ste solinareve ton palais a bouskoura combien ca coute sir dkhol souk rask vive le maroc vive sidna mohmed v1
-pour s assurer que le serpent, la vipere,le piton est mort , il faut viser sa téte
-pour nettoyer les escaliers , il faut commencer par le haut
-corrige toi , avant de penser corriger les autresst et beaucoup d exemples qui nous enseignent que pour mettre de l ordre et bien reigner il faut commencer d abord par le faire chez soiLe roi du maroc pour que le peuple lui refasse confiance , il, faut qu il prenne des décisions courageuses telles : lever sa main sur la modeste tresorerie de l Etat,remercier ses amis et ses menbres de famille mis sur la tete de bcp d etablissement (les cadres sup , c est pas ça qui manquent,4000 chercheurs uniq en france),ceder les centaines de residences à l Etat,deux ou trois palais est largement suffisant,mettre fin à la supremaie et l arrogance des centaines de menbres et amis qui ridiculisen chaque jour et les institutions et les etres humains,…….etc c est c est normal asahbi que ceux qui sont aux dessous de lui font la la méme chose , sinon pire , et ainsi de suite jusqu à arrivé au chaouch qui vous demande 10 DH pour vous puvrir la porte de l hopital par exemple.
هداما الهضريبي لايمكن ان يضلم صاحبك .وصاحبك يع.المراجعة رف هذا جيدراء يابوعشرين هناك قانون ا الضريبية.
اذا اردت ان تدافع فدافع عن زميلك نيني ولو اختلفتم
لم أر في حياتي البق حتى لمحته في احد مقاولات البناء التي عود للتازي (لاسا اليويفية سميرس ……) زاده الله في ماله لكن أن يحرم العمال من التنقيب وجميع الحقوق التي يضمنها لهم قانون الشغل الله ان هذا لمنكر ؛ وأن يترك العمال بدون ماؤ للشرب كما وقع في مقاولة البناء فمدينة مرتيل بحيث جاد عليهم محسن من اقامته وأن يحرمهم من الاجر في الوقت المحدد وأن يسخل القائد وأعوانه لقمعهم عندا يخرجون جوعا ضده ورغبة في الخبز اللهم أن هذا لضحك على عقول النس السدج
زهز تزصية لجميع الزعماء الذين يدعونهم آباءهم بالانخراط فياحزاب المعارضة والركوب على مطالب الشعب لمزبد من الاعتناء