أعلن بنك المغرب أن صافي الاحتياطيات الدولية للمغرب بلغ 223,4 مليار درهم في حدود 29 شتنبر 2017، مسجلا بذلك تراجعا بنسبة 10,3 في المائة مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية.
وأوضح بنك المغرب، الذي نشر مؤخرا مؤشراته الأسبوعية من 28 شتنبر إلى 4 أكتوبر 2017، أن هذه الاحتياطات سجلت من أسبوع لآخر ارتفاعا ب 0,4 في المائة . وأضاف البنك أنه، ضخ طيلة هذه الفترة ما مجموعه 57 مليار درهم في شكل تسبيقات لمدة سبعة أيام بناء على طلب عروض، و4,5 مليار درهم تم منحها في إطار برنامج دعم تمويل المقاولات الصغيرة جدا والمتوسطة.
وتراجع المعدل البنكي من 2,28 إلى 2,26 في المائة، في حين انتقل حجم المبادلات من 4,1 إلى 3,4 مليار درهم، بحسب البنك المركزي.
وكان بنك المغرب قد ضخ خلال طلب العروض ليوم 4 أكتوبر (تاريخ الاستحقاق يوم 5 أكتوبر 2017) مبلغ 55 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة سبعة أيام.
وبخصوص نشاط البورصة، أوضح المصدر ذاته أن مؤشر مازي سجل ارتفاعا بنسبة 2 في المائة ليصل بذلك أداؤه منذ بداية السنة إلى 7,4 في المائة ، مضيفا أن هذا الأداء الأسبوعي يعزى أساسا إلى الارتفاعات في المؤشرات القطاعية “البناء ومواد التجهيز” ب4,1 بالمائة و3,5 بالمائة بالنسبة ل”العقار” وب 3ر2 في المائة بالنسبة للبنوك، مقابل تراجع المؤشر القطاعي الخاص ب”التأمينات” بنسبة 1,8 بالمائة. وفي ما يتعلق بحجم المبادلات الإجمالي، فقد بلغ 1,1 مليار درهم درهم بعد ان سجل 485,3 مليون أسبوعا قبل ذلك، تمت في غالبيتها على مستوى السوق المركزي.
من جهة أخرى، أشار البنك إلى أن وتيرة مجمع م3 سجلت خلال غشت 2017 ارتفاعا ب1,1 في المائة لتصل 1.237,7 مليار درهم والتي تعزى أساسا الى ارتفاع الإحتياطات الدولية الصافية بنسبة 6,5 بالمائة وارتفاع الديون الصافية على الادارة المركزية ب2,7 في المائة.
من جهتها تراجعت القروض البنكية بنسبة 0,5 بالمائة بسبب تراجع تسهيلات الخزينة بنسبة 3,3 بالمائة. وخلال الأسبوع الممتد من 28 شتنبر إلى 4 أكتوبر 2017، تراجعت قيمة الدرهم بنسبة 0,17 بالمائة مقارنة مع الأورو وارتفعت مقارنة مع الدولار بنسبة 0,28 بالمائة، حسب البنك.
سيتراجع أكثر في قادم الأيام مادام الحكومة تنهج سياسة التهميش للجالية المغربية .
سيتراجع إحتياطات العملة الصعبة طالما الدولة لم تهتم بالسائح وتوفر له أسباب نجاح السياحة بعيدا عن الغش والرشوة والتسول والنهب والسرقة .
فلنأخذ إسبانيا وتركيا كأمثلة في التعامل مع السياح .
لك الله ياوطني العزيز .
بنسبتي كمقيم في ديار الإيطالية في شهر غشت كان هناك الكتير مت للتلاعب في صرف العملة مما جعلني اصرف في كل مرة مابين 100و 200أورو في المرة وليس في دفعة واحدة كما كنت أفعل في الماضي و قمت بإرجاع اكتر من 10000 أورو الى هنا وعدم صرفها في المغرب تخوفا من التعويم الدرهم
توحيد الهدعملة سيجر البلاد الى المصائب.
في عهد سب بنكيران تم خلق وتعديل صندوق المقاصة الفاشل.
في عهد سي العثماني ،تأكيد على توحيد العملة.
انشاء الله في عهد الجيلالي القادم نجريو على المواطن من البلاد. و بقاو بوحدكم فيها.
الحمد الله انه لم يتم تعويم الدرهم مع العلم ان جل المغاربة ضد فكرة التعويم يجب تقوية الإقتصاد الوطني في كل المجالات لجلب العملة الصعبة يجب علينا ان كون دولة صادراتها أكبر من وارداتها لتحسين وضع الإقتصاد الوطني
سياسة التهميش دفعتني للتراحع عن اقامة مشاريع بالمغرب والاستقرار ببلد اخر الذي فيه يحترم الإنسان..وتصان فيه الحقوق ..و كل اموالي اتي ادخلتها ساخرجها قانونيا وارجعها الى اصلها ونترك التماسيح وحدها….
احتياطي النقد الاجنبي يتراجع والدين الخارجي يرتفع!!!!! دون احتساب المساهمات الاجنبية في استثماراتها فى المغرب التى تعد ديون على ذمة المملكة….. البلد مرهون مثله مثل مستقبل الاجيال القادمة التى لا حول ولا قوة لها فى القرارات الاقتصادية المتخذة حاليا.
غلاء سعر البنزين في المغرب الذي وصل إلى أكثر من 10 دراهم للتر والغازوال إلى أكثر من 8 دراهم للتر يطرح تساؤل أين تذهب كل هاته الأموال؟ هل في مشاريع للتنمية مع العلم أن نسبة الفقر والأمية متفشية أم إلى رواتب الوزراء والمستفيدين والحاشية.
إلى الأستاذ خالد آشمن تحويلات الجالية للعملة هي اللي غتعتق المغرب كيكدبو علينا هادي سنين بأن تحويلات الجالية هي المنقد غير باش ايدوخونا أين تحويلات الفوسفاط و الصيد البحري وووو وعيقو.
pas de problème , c'est une question de temps car notre pays le Maroc est une puissance économie mondial ? enfin ! d’après quelques quelques sites notamment les marocains qui habitent la France , Belgique , usa et autres , et qui ne viennent jamais au Maroc . j'aime le Maroc mais ! de loin
كل أموال الجالية المتواجدةفي الابناك المغربية ستعود الى الخارج لانه لم يعد هناك أمان في البلد الذي سيعرف تقلبات قريبة
أخي خليلوفيتش صدقت أموال الفوسفاط لا يعلم المغربي أين تذهب بل وحتى المحكومة لا تعلم عنه شيئا أنصتوا للسيد زيان ماذ قال يا أخي فأرباح القطاع في ستة أشهر فقط 2.5 مليار دولار إن لم تكن هذه هي الحقيقة فالأرباح ضخمة جدا جدا أضعاف مضاعفة لهذا الرقم ألا يتسائل المواطن لم لم يدخل المكتب الشريف للفوسفاط للبورصة ؟ كي لا يعلم المواطن والمحكومة أي شيء عن الأرباح الخيالية فحاليا نصيب كل مواطن 40 درهم في اليوم لكل فردٍ وأين هي مداخيل الصيد البحري والذهب والفضة والكوبالت والليثيوم والنيكل والعشرات من المعادن فالدولة لا تستفيذ من أي شيء فقط تستفيذ من الضريبة على الدخل المرتفعة لموضفي هذه المناجم لا غير .
تراجع النقد الأجنبي في المغرب حوالي 23 مليار درهم أب مايقارب طنين ونصف من الكوكايين الخام عملية بسبطة ههههههه
واش هذه هي قوة الاقتصاد الي تتقولونا و الي تتعتامدو عليها باش تعوموا الدرهم. فينك اسي الجواهري؟ ماذا تقول؟ تعويم الدرهم = انتحار. اتقوا الله
الحمد لله اللي وقفنا تعويم الدرهم والا كانت احتياطات العملة تنزل باكثر من 25% في 3 lشهر…وقيمة الدرهم تنزل أكثر.. ..والان يجب التوقف عن الحديث عن تعويم الدرهم بصفة نهائية والحكومة تخرج ببيان صريح في هذا الموضوع والا رآه مغاربة العالم ما بقاوش بغاو يدخلو أموالهم للمغرب خوفا من ضياعها…والاستثمار واقف….والحكومة خاصها تأخذ قرارات شجاعةاستثناءية ر وعملية في ميدان الضرائب والتشغيل وتعطي الأوامر للادارات والموظفين باش يسهلو على المستثمرين ومايبقاوش يتكرفسو عليهم ويعطلو مشاريعهم …أصحاب رؤوس الأموال اتقهرو ومابقاوش باغين يتكلمو على الاستثمار في المغرب الذي لا يوفر شروط تشجيع واحترام المستثمر….والحكومة! والمسؤولين،!افيقوا من سباتكم والا رآه البلاد ماشية للافلاس.. .
tant qu Il n ya pas de justice au Marco ,il n y aura rien Ni devise Ni affaire Ni tourism Ni ,apliquer la justice Tel qui l es ecrite et Donner aux gens leur droit et vous allez voir le resultat
J’ai des solutions techniques efficaces pour renverser la tendance négative que j’avais d’ailleurs signalée via Hespress il y a longtemps mais je n’ai trouvé auprès de ce gouvernement ainsi que celui qui le précède que des gens peu motivés pour prendre des décisions évidentes qui s’imposent.
Faute de motivation des décideurs et de rémunération des services rendus par des experts bénévoles, et à part les problèmes conjoncturels et de fluctuation du Dirhams, la Banque du Maroc a perdu commercialement la coquette somme de cent cinquante milliards de centimes en devises durant les cinq dernières années et soixante-quinze milliards au moins sont à prévoir d’ici à 2020.
Avec ces sorties excessives de devises, il faut s’attendre à l’endettement, au plancher et à tout autre danger.