حققت تركيا أعلى نسبة خلق فرص عمل بين الدول الأوروبية خلال الفترة الممتدة بين عامي 2012 و2016، بتوفيرها مليونين و384 ألف فرصة عمل جديدة.
وحسب معلومات استقاها مراسل وكالة الأناضول من هيئة الإحصاء التركية، فإن عدد العاملين في تركيا عام 2012 كان 24 مليونا و821 ألفا .
وارتفع هذا الرقم مع نهاية 2016، إلى 27 مليونا و205 آلاف عامل، بزيادة مليونين و384 ألف عامل.
وجاءت بريطانيا في المرتبة الثانية باستحداث مليونين و31 ألف فرصة عمل خلال الفترة المذكورة.
وأشارت معلومات هيئة الإحصاء التركية إلى أن فرص العمل الجديدة التي وفرتها تركيا خلال الأعوام الخمسة الأخيرة، تجاوزت فرص العمل المتوفرة لدى 24 دولة في الاتحاد الأوروبي.
لان أكثر من 100000 عامل و موظف ادخلوا السجن ظلما في ظل حكم الإمبراطور أردوغان.
نعم إنها تركيا العلمانية ومعظم الأتراك يفتخرون بعلمانيتهم
لان تركيا لا تسرق اموال الشعب لان تركيا بها حكومة منتخبة من الشعب وبديموقراطية حقيقيقية وليست ديموقراطية الورق. لان اردوغان نقل تركيا من الدول النامية الى الدول المتقدمة في ظرف وجيز لان الخطاب السياسي التركي مفهوم وصريح مع المواطنين لان التعليم التركي في مقدمة دول العالم لان الطب التركي في المقدمة لان البنية التحتية التركية قوية وكبيرة لان لان لان تركيا خرجت عن بكرة ابيها ضد الانقلاب لمادا لمادا الكل يعرف الاجابة
Alors ceux qui critiquent le president mr.TAYEB RAJAB ARDIGANE où en etes vous .???. le meilleurs leader de tt les pays musulmans .Arabes compris.cet Europe qui critique ses manieres de faire est loin d-etre une TURKIE DE TAYEB ARDOGAN QUE NOTRE SEIGNEUR L'ASSISTE ET LE PROTEGE….vive ARDOGANE et sa Turkie.
الدول التي تحترم شعبها وتحدث زلزالا سياسيا حقيقيا
نتيجة متوقعة من احفاد ال عثمان
من هذه الإحصائيات نعلم ونفهم ما معنى او بلأحرى المعنى الحقيقي للعدالة والتنمية، ليست شعار يرفع فقط بل هو مبدء، وخريطة طريق
C’est normal plus de 18 millions turques vie en Europe les turques rentre en Europe jours et nuit si vous compté ca les créations d'emplois chez les autres un jour vous aller nous dire la Turquie est la premier puissance économique mondial un peut de s'agisse
هذا ما كانت تريده العدالة والتنمية في بلادنا.. لكن المخزن والمحيط الصغير المستغل للتروة حارب بكل قواه حتى انهكهم وشمت فيهم امام الشعب
الله ابارك إلى الأمام تركيا العضيمة تحت القيادة الرشيدة للبطل ا دوغان
اللهم علي راية الإسلام والمسلمين
قد يضن البعض ان اعجابنا بالنمودج التركي نابع من منطلق ديني او ايديولوجي ولكن احيل الجميع الى بدايات سنوات ال 2000 حين كانت تركيا تتوسل الانضمام الى الاتحاد الاروبي وكانت اروبا تحتقر تركيا حرفيا….بعد نحو عقد و نيف اصبحت تركيا غولا لا يخيف اوروبا فقط…ان نجاح تركيا في انتزاع التقدير وفرض الاحترام على الجميع لهو مثار للاعجاب…
لقد انكمشت تركيا على نفسها واشتغلت بجد ونشاط وعنف احيانا دون الاكثراث لانتقادات الغرب…اذا اتخدنا اردوغان كقدوة فلانه جلب الاحترام لبلده ولطالما مثل تركيا احسن تمثيل و رفع راسها عاليا…يكفي انه لم يتملق ولا انحنى لاي دولة كيفما كانت في العالم…ويكفينا نحن المغاربة بانه اول زعيم دولة يصنف البوليزاريو بمنظمة ارهابية بينما سياسيينا ياااااااحسرة لم يستطيعو ذلك…
الزعماء الكاريزميين هم من يصنع الامم العظيمة بغض النظر ان كنا نتفق معهم اديولوجيا او نختلف.
انه السيد اردوغان الذي لاهم له الا ازدهار تركيا انه البطل
ارجوا من الوزير حصاد ان يرسل تلاميذ المدارس للدراسة في تركيا كي لا يهاجر مواطننا عبر قوارب الموت
اردوغان لا يسال اين الثروه بل يوزعها بالعدل
لذلك قال اردوغان للاتحاد الاروبي بانه لا يحتاجهم.
كل من زار تركيا يعرف بانه لا مجال لمقارنتها مع المغرب. استطاع الاتراك في مدة وجيزة تفكيك شبكات الفساد المنتشرة في الادارات و المصالح العمومية و اشتغلوا على ميادين الصحة و التعليم و العدل.
اقتصاد تركيا اصبح متقدما على العديد من الدول الاروبية مثل السويد و ايطاليا .
هذه ذكرى وعبرة الى اولئك المفسدين الذين صدعوا رؤوس شعبهم منذ عقدين بورشِهم وتدشيناتهم وتنميتهم الزائفة التي لم يستفد الشعب منها شيئا لا بل رأينا أنهم هم الوحيدون الذين استفادوا من هذه التنمية حيث تنامت ثروتهم وثروة أبنائهم بشكل مهول وصل الى حد العالمية وفي الاخير يستغفلون المواطنين ويتساءلون باستغراب عن مصير الثروة
بعض المعلقين يخافون من نجاحات تركيا ، لانهم علمانيون فيخافون من نجاحات قادة متدينين، فيقفزون بنرفزة ليذكروا الناس ان تركيا علمانية او ليطعنوا في اردوغان ويصفونه بالدكتاتور، اطمئنوا فتركيا في عهد اردوغان او غير اردوغان لن تكون ابدا دولة دينية، والدولة الدينية لا توجد في اي مكان من العالم اليوم ماعدا في اروبا في الفاتكان بينما توجد في ايران دولة قومية دينية هجينة وكذلك في السعودية ..
حزب العدالة والتنمية في تركيا حزب ديموقراطي محافظ يستلهم القيم الاسلامية، فهو لا يختلف كثيرا عن كثير من الاحزاب المسيحية الديموقراطية في اروبا كحزب انجيلا ميركل في المانيا ، واردغان صرح الف مرة انه ضد الدولة الدينية، ومع مبدا فصل الدين والسياسة، لكنه مع ذلك يقول انه لن يفرط في قيمه الاسلامية التي اتخد منها حزبه مرجعيته الفلسفية ولن يفرط في تاريخ تركيا العريق..
اما سر نجاح تركيا فليس الدين وليس العلمانية، وانما محاربة الفساد ونجاعة التعليم والحكامة ،اضافة الى الارادة الحضارية المتأصلة في الشعب التركي العريق..
إلى من ينتقد الطيب أردغاًن،ربما الأرقام لا تكذب و تعبر عن مستوى المعيشة،سنة 2001 الدخل المتوسط التركي كان 3300 دولار، في 2016 وصل 10000 دولار.يعني 418 دولار كمتوسط سنوي. المغرب سنة 2001,متوسط الدخل 1500 دولار، 2016 وصل 2600 أي 68 دولار كزيادة الدخل الفردي.الدخل القومي التركي أكتر بتمان مرات PIB المغربي .
تقليص البطالة يعني مجتمع أكثر تماسك مع جرائم أقل و نسبة عنوسة أقل مع مداخيل الضرائب إضافية للدولة
الملحوظ و المثير للانتباه هو ان العديد من الدول اصبحت تهرول الى انقرة لانها القوة الاقتصادية القادمة بقوة في المنطقة زد على ذالك القوة العسكرية
السلام عليكم
لأنهم يفكرون كيف يخدمون الشعب بديمقراطية حقيقية وعدالة اجتماعية.لا كيف الذين يسرقون وينصبون على الشعب ظلما وعدوانا بإسم الديمقراطية(ديموقراطيه)والشفافية.
الشعب التركي شعب متعلم ومتحضر وحكومته حكومة وطنية غير فاسدة هذا هو السر ..
زرت تركيا قبل سنتين، فلاحظت بان لا أحد من الاتراك يتكلم الفرنسية، تم وقعت اخيرا على تاجر كلمني بالفرنسية، فرحت لانني ضعيف في الانجليزية وقات له ببراءة:" وأخيرا !! اذن انت هو جون بيير jeanpierre تركيا"، فانفجر غاضا في وجهي وكأنما اهنته، قال: !non non !mostafa
فاعتدرت له وعلمت ان الشعب التركي شعب ذو أنفة وعزة وتاريخ ، حتى ان التاجر البسيط شعر بالاهانة لما وصفته بفرنسي تركيا !
مثل تلك الشعوب لا خوف عليها من التبعية والانحطاط ابدا ..
الرد على سعيد،السلام عليكم ….تركيا نظامها علماني أصيل منذ عقود…..رغم المحاولات الفاشلة للعرب من أجل إسقاط العلمانية في تركيا الى انهم فشلوا ….
وهل تتفوق تركيا على آروبا في الرواتب والتعويظات عن البطاله وعن شروط العمل؟ شخصيا لا اظن. لو كان كذالك لعادو الملايين من الاتراك ولو تدريجيا إلى بلادهم ولكن في الحقيقة الذي يحدث هو العكس هو رغبة الأتراك في الهجرة إلى آروبا. والأجانب الموجودون في تركيا لا ينون البقاء هناك. مؤشر واضح بأن منصب شغل ذو مردوديه محدودة لا يظمن العيش الكريم. والسلام
تركيا تتطور لأن أردوغان استمد قوته من الشعب ولا تفرض عليه دول آوروبا وأمريكا.
C’est normal plus de 18 millions turques vie en Europe les turques rentre en Europe jours et nuit si vous compté ca les créations d'emplois chez les autres un jour vous aller nous dire la Turquie est la premier puissance économique mondial un peut de s'agisse frères musulman ne nous faite pas croire que vous avez inventiez de la poudre la Turquie d'Adour gan est loin de niveau social et le pouvoir d'achat des européennes calmie vous faite votre pierres que l'ignorance continue