دخلت بعثة الاتحاد الأوروبي بالرباط على خط الجدل الأخير الذي رافق نبأ رفض طلب تصدير الدواجن المغربية إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، بعد إجراء عدد من عمليات تقييم ومراقبة وتدقيق لدى المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية والضيعات الفلاحية المعنية بالقطاع.
وكانت بعض الصحف الوطنية نشرت، قبل أسبوع، أن الاتحاد الأوروبي رفض هذا الطلب بالاستناد إلى تقرير الخبرة المنجزة من طرف اللجنة الأوروبية المعنية بالمراقبة والسهر على جودة المنتجات المستوردة إلى الاتحاد الأوروبي.
لكن الفدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب نفت ما نشرته الصحف حول رفض طلب التصدير، مشيرة إلى أن اللجنة الأوروبية قامت بتقييم أولي في شهر مارس الماضي، وآخر في شتنبر المنصرم، وهناك تقييم ثالث مبرمج في دجنبر المقبل قبل اتخاذ قرار رفض أو قبول الطلب.
بعثة الاتحاد الأوروبي في الرباط قالت، عبر موقعها الرسمي، إن المغرب من بين البلدان التي طلبت ترخيصاً من أجل تصدير منتجاتها إلى الاتحاد الأوربي، وأذن لها بتصدير بعض المنتجات الحيوانية من أصل حيواني، منها منتجات مصايد الأسماك والرخويات.
وأوضحت بعثة الاتحاد الأوروبي أن المغرب أبدى رغبته في تصدير منتجات الدواجن المعالجة بالحرارة إلى الاتحاد الأوروبي، ومن أجل ذلك تم إجراء تقييم لصحة الحيوان في الفترة من 06 إلى 14 مارس 2017، وقامت اللجنة التابعة للمفوضية بإعداد خطة عمل أنجزها المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية من أجل الامتثال للتوصيات المقدمة.
وأشارت المفوضية إلى أنه بعد الانتهاء من عمليات التقييم والمراقبة، ستقرر المفوضية الأوروبية إدراج المغرب في قائمة البلدان المسموح لها بتصدير منتجات لحوم الدواجن المعالجة بالحرارة إلى الاتحاد الأوروبي، ثم تقترح السلطات المغربية قائمة المؤسسات الراغبة في التصدير، وهي قائمة غير نهائية يتم تحديثها بانتظام.
ويتجلى من خلال بيان البعثة، وجوب الموافقة على البلد ليبدأ في تصدير نوع من الأغذية ذات الأصل الحيواني إلى الاتحاد الأوروبي، بعد أن يجرى تقييم للبلد ومراقبة سلطته المختصة بمتابعة صحة المنتجات من طرف مكتب دراسات خاص بالصحة والغذاء يوجد مقره في مدينة لاغرانج بإيرلندا.
توضيح بعثة الاتحاد الأوروبي ينهي الجدل، ويؤكد غياب أي قرار نهائي يقر برفض تصدير منتجات الدواجن المغربية، لسبب واضح وهو كون مسطرة المصادقة لم تنته بعد، ومن المرتقب أن يصدر القرار النهائي بداية السنة المقبلة.
ويعمل الاتحاد الأوروبي، وهو أكبر مستورد للمواد الغذائية والأغذية في العالم، رفقة المنظمات الدولية والبلدان التي تتعامل معه، على ضمان أن تكون المنتجات الغذائية المستوردة مستجيبة لمعايير الصحة العامة وصحة الحيوان المطلوبة في جميع البلدان الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
سؤالنا هو ما مصير هذا الدجاج اذا تم رفضه من طرف الاتحاد الاوربي الذي يحترم و تهمه صحة مواطنيه هل سيتم التخلص من هذا الدجاج اذا كان غير صالح بالنسبة للمواطن الاوربي ام سنقدمه للمغاربة و نقول لهم ستهلكوا بلا ما تهلكو.
ليك الله يمغربي الاسماك اللحوم الحمراء الفواكه طماطم القمح لقطاني لبيض كل شئ دار رويض وارتفع ثمنه ولاكياس لبلاستكيه من 20درهم لكيلو اصبحت ب 70درهم زبده زياده 20درلكيلولغزوال من 6.50دراصبح ب9.44درهم لبصل صدروه للخارج الدجاج يصدروه لخارج زيادات والغش في كل شئ لبطاله لفقر للبسطاء ولمستضعفين والملاير وتقاعدلخيالي للبرلمان ولوزراء وخلياتهم وثوريت لمناصب مقدهمش ملاير لمقاصه لمتيازات وتعويضات زادو في تمبر لبطاقه ولبسبورط وفنيط سيارت ودعائر ليك الله مع حكومة لباجدا وحلفائه شعارات قبل لنتخابات غير يتمسكن حتى تمكن ونزلو حقدهم ومكرهم دعيناهم الله
والله ثم و الله عندما يبدأ لمغرب بتصدير الدواجن فستعرف هاته الاخيرة ارتفاع صاروخي في الاسعار. لنا ولكم الله يا اصحاب الدخل المحدود
حتى ديك كميشة مديال دجاج في وسط المرقة طامعين فيها!
تعليق 1 طبعا اذا رفض الاتحاد الاروبي هذا الدجاج فهناك الشعب العظيم مخترع مقولة " اللي ما قتلت تسمّن " في انتظاره .. المهم اذا لم يحصل دجاجنا على فيزا شينغن فسيكون مصيره الرّفيسة بالحلبة والعدس والاستشهاد داخل ارض الوطن من جل هذا الشعب الذي لا يعترف بمعايير الاتحاد الاروبي بل بمعيار : قول باسم الله وكول .
trop c est trop et les moluments stagnent!!!
جميع الدول الاروبية تجعل صحة المواطن من الاساسيات الا دولتنا العزيزة تقبل اي منتوج وتسوق اي منتوج في الاسواق دون مراقبة حتى اصبح السرطان متفشيا كالزكام .دولة لاتحترم ولا تقدر شعبها في حين تبجل شعوب الدول الاخرى
قالك الاتحاد الاوروبي تيراقب و تيحافظ على صحة المواطنين و نوظوا من النعاس قبل أشهر نسيتوا فضيحة البيض الهلندي الملوث نسيتوا الأبقار الانجليزية المجنونة.نسيتوا الخضراوات الاسبانية و النسبة المرتفعة فيها من المواد الكيماوية.
شي ماحسن من شي حناتناكاوا الوسخ وعرفينوا وهوما تياكلوه معلب ومعقم و في علبة عليها رسوم جميلة.وسخ وسخ لومبالاج اللي مبدل
اولا ما معنى منتجات لحوم الدواجن المعالجة بالحرارة و ثانيا هل نعامل بالمثل المنتجات الاتية من الاتحاد الاوربي و نخضعها للمراقبة بنفس الدقة التي تقوم بها هده الهيئة و هل هناك طرق اخرى لانتاج هده الدواجن و ما الطريقة المتبعة في الانتاج الوطني .و اخير ا كيف يعقل ان الاتحاد الاوربي استطاع ان يجتمع معا و يشكل قطب شامل يفرض شروطه على علم انهم مختلفون في جميع النواحي و نحن المسلمون لنا جميع المقومات لنشكل اكبر قطب في العالم و لا نستطيع ان نجتمع على راي واحد.
السؤال المهم هل سيدبح وفق الطريقة الاسلامية أم سيخنق ويسعق على الطريقة الوروبية …والأهم ان كان سيسعق او يخنق هل الفاءض من الانتاج سيوزع على السوق الوطني كباقي المتنجات التي توز عند رجوعها أو عند عدم احترام بعض الدفعات للشروط متلا….
ا لبارونات والمافيا ملهوفين على الاورو والدولار باعوا المغرب ومن فيه وصدروا الفتيات للخليج والشباب لانحاء الدنيا كوكلاء لبيع الخشيش من بقي في المغرب اما اصحاب الشكارة او الدواجن اللتي تخدمهم
السلام عليكم
المهم الاتحاد الاوروبي خصاه الانتاج ف المغرب على حساب التلوث البءي
ما كائن لا تصدير لا زوج
أنا ما فاهم زفة
يالله صحاب الفتاوى
افتيوا لنا
اسال الله ان لا يقبل الطلب….لانه اذا قبل فسيصبح ثمن الدجاج اغلى من الذهب ولن يكون في متناول اغلب الشعب ان ياكل لحم الدجاج بعد اليوم…
إهانة والله إهانة . وصلنا الي حد نستجديهم ليشتروا منا سلعتنا ونقبل بشروطهم . ويرسلوا لنا لجنة أولي . وثانية. وتالثة لمراقبة دواجننا . ثم يقررون في ما بعد بعد سنة او سنتين او …او…. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . الشوهة صافي . لا قيمة لا كرامة لا مسوءولة لا زين لا امجي بكري . يا رب ترحمنا يارب شوف من حالنا .
في الحقيقة غادي الدجاج يطير ويقلع معاه ثمنه. كيفما واقع لينا حاليا مع الخضر .غادي يبقى غير الطيور المجروحين. او في حالة الانفلونزا. والفواكه اللي ضاربه الرعد.