خبير مغربي: منع عملة "البيتكوين" الافتراضية يهدر فرصا اقتصادية

خبير مغربي: منع عملة "البيتكوين" الافتراضية يهدر فرصا اقتصادية
الأحد 10 دجنبر 2017 - 04:25

تقول الحكمة الصينية إنه عندما تهب الرياح يبني البعض المخابئ بينما البعض الآخر يبني طواحين الهواء. وهذه حكمة بليغة تلخص ردة فعلنا حيال التغيير التكنولوجي الذي يشمل البيتكوين بين خائف ومستفيد. رياح البيتكوين هبت سنة 2009 لتتحول من نسيم إلى إعصار يهدد النظام المالي الحالي، إذ إن هذه العملة المتمردة قفزت لتصبح سادس أكبر عملة في العالم من حيث التداول، متجاوزة عملات كالجنيه الإسترليني، الروبل، اليوان، وفقا لبنك التسويات الدولية، وقريبا قد تصبح ثاني أكبر عملة في العالم بعد الدولار. كما أننا إذا ما اعتبرنا البيتكوين دولة لصنف من ضمن 20 دولة الأولى، متجاوزا دولا، كالمغرب أو الإمارات أو فنلندا من حيث الناتج الإجمالي الخام.

هذه العملة حديثة السن عرفت انتشارا مهولا، خاصة في سنتنا الجارية، إذ إن منصة COINBASE الرائدة في الاتجار والتعامل بالبتكوين أصبحت تسجل 100 ألف مستعمل جديد كل يوم. كما أن قيمة البيتكوين القياسية مقابل الدولار في تزايد مطرد لم تشهده أي عملة أو أصل مالي من قبل. يصاحب هذا الارتفاع المطرد ازدياد حجم المعاملات، إذ إن منصة bithumb وهي الثالثة عالميا في متاجرة البيتكوين تسجل 2.28 مليار دولار أمريكي في حجم التداول اليومي متجاوزة حجم التداول في بورصةNASDAQ . كل هذه المؤشرات وأخرى تؤشر على ثقة الناس بهذا الوافد الجديد، وأننا نعاصر ميلاد نظام مالي جديد أكثر عدلا واستقلالية.

صاحبت هذا النجاح الباهر من بدايته شكوك واتهامات لهذا النظام المالي الجديد بغسيل الأموال أو تسهيل التجارة غير القانونية، وهي تهم لا تفارق أي عملة، فمثلا الدولار 90% منه فيها آثار كوكايين، ما يدل على استعمالها في شرائه أو استعماله. كما أنه تعرض لمحاولات الإيقاف في بدايته، لكن البيتكوين خرج منتصرا مبرهنا على حصانته من العبث الخارجي واستقلاليته، ما لفت انتباه الناس إليه وجلب له سمعة حسنة من وسط حملات التشويه وفي خضم أزمة مالية عالمية عصفت بثقة الناس في النظام المالي الكلاسيكي.

وهنا يفهم الجميع أن البيتكوين إنما استمد نجاحه مبدئيا من فشل النظام المالي الحالي الهش المحكوم بأزمات دورية خانقة توالت بعد انهيار نظام بريتونوودز في 1971، وكانت آخرها هزة 2007، كما أنه يمثل تحقيقا لحلم المرور إلى عصر المالية الرقمية المعتمد على عملة رقمية تتماشى مع طبيعة العصر وتفتح الباب للحرية المالية؛ وذلك بإزالة الوسطاء في تنفيذ المعاملات التجارية على شبكة الإنترنت؛ وفكرته الجوهرية تتلخص في خلق نظام يخلق جو الثقة اللازم لتبادل المعاملات بشكل ثنائي ما بين الأفراد باستعمال التكنولوجيا، لا بالرجوع إلى سلطة مركزية، ثبتت بالدليل إمكانية خرقها للثقة الموضوعة فيها، كما يشير إلى ذلك مؤسس بتكوين: “تاريخ العملات الورقية مليء بالانتهاكات للثقة التي يضعها الناس في البنوك المركزية”.

مصير التكنولوجيا المنع:

البيتكوين كأي تطور تكنولوجي لديه القدرة على تغيير جذري للوضع الراهن في فترة قصيرة بشكل لا يصدق، وهذا ما يخلق غالبا مقاومة ورفضا من بعض المؤسسات الرسمية أو التجارية؛ كان ذلك بسبب الخوف أو الجهل أو الحمائية بخلاف الناس اللذين يتدفقون على التكنولوجيات التي تجعلهم أكثر استقلالية وتسهل حياتهم.

قد تبدو لك معارضة الابتكارات، مثل المعدات الزراعية الميكانيكية، القهوة، الطباعة، الكهرباء، حاليا، أمرا غاية في السخف، لكنها عانت من المنع في الماضي لقصور في فهم المعارضين اللذين دائما عبر التاريخ يتحججون بحجج نبيلة؛ فمثلا تم منع الطباعة لقرون في الامبراطورية العثمانية خوفا من أن تدخل أخطاء على نقل العلوم والنصوص الدينية، ليرفع المنع بعد ذلك بقرون مفوتا الاستفادة من هذه التكنولوجيا. النمط نفسه يتكرر مع أي تكنولوجيا تتحدى الوضع القائم بالتغيير، وهذا ما نعيشه الآن في المغرب بعد قرار مكتب الصرف.

البيتكوين:

سبق لي أن نشرت في هسبريس مقالا مفصلا حول ماهية البيتكوين وطريقة عمله عنوانه “الثورة التكنولوجية الثانية..البلوكشين والعملات المشفرة”، ويمكن الرجوع إليه ما دام مقالي هذا إنما للتطرق لقرار مكتب الصرف. للتذكير فالبيتكوين في الوقت نفسه عملة رقمية وشبكة حاسوبية لأي أحد الحق في الانضمام إليها للبدء بإرسال واستقبال المعاملات؛ ليس فيها لأحد سلطة مركزية تتحكم في مصير المعاملات أو تمنعها بصورة مستقلة، دون الحاجة إلى مؤسسات مالية.. من حيث كونه عملة فهو قيمة رقمية مسجلة في سجل يسمى البلوكتشين، مقتسم بين أعضاء الشبكة؛ أي إنه ليس للبيتكوين شكل حسي كملف رقمي. تشبه هذه العملة في مبدأها الذهب، أي إنها محدودة الكمية، كما أنها تخرج للوجود كمكافأة لجهد أحد ما قام بالتنقيب عبر الحفر، لكن في حالة البيتكوين تكون مكافأة لقاء جهد يبذله أعضاء الشبكة للتحقق وتأكيد المعاملات، ومن الناس من يسميها الذهب الرقمي.

منع المغرب للبتكوين:

من خلال إعلان رسمي يرفع علامات استفهام كثيرة قرر مكتب الصرف اعتبار البيتكوين غير قانوني في المغرب لخرقه قوانين الصرف بين المغرب والخارج، وبذلك جلب دعاية سلبية جدا في الأوساط العالمية، ووضع بلدنا مع الأسف جنبا إلى جنب دول معدودة وهي: فنزولا، زيمبابوي، بوليفيا، قيرغيزستان، لبنان، نيبال، بنغلادش، الجزائر؛ وهي دول إما لها مشاكل سياسية أو اقتصادية خانقة.. مع التنبيه إلى أن الصين لا تمنع البيتكوين كما يروج الناس.

ويفسر هذا العدد القليل للدول المانعة بتوصل الأغلبية إلى عدم جدوى المنع، إما لعدم خرقه لقوانينها الداخلية أو لانتباهها للمصالح الممكن استخلاصها من العملات الرقمية؛ كما أن العديد منها تعكف منذ سنوات على وضع باقة قوانين خاصة تتيح للمواطنين التعامل به بشكل قانوني.

فإن كانت هناك دول تقبل بالبيتكوين كعملة رسمية معترف بها، كاليابان اوفيتنام (العام المقبل)؛ فالبقية العظمى من الدول لا تصنف العملات الرقمية كوسيلة للدفع، وترى أنها “مواد للمضاربة”، كفرنسا وأستراليا. في حين أن دولا كألمانيا ترى أنه “مال خاص”، وفي المملكة المتحدة يتم التعامل مع بيتكوين كعملة أجنبية؛ بينما تعتبر دول أخرى (مثل الولايات المتحدة كوريا الجنوبية، هونغ كونغ) ملكا أوسلعة تخضع للضريبة وفقا للمبادئ المطبقة على الضرائب على الممتلكات.

الاعتبارات المختلفة لطبيعة البيتكوين على مستوى العالم بين اعتباره عملة سلعة أو أصلا ماليا أو أداة استثمار غالبا ما ترتكز على طبيعة استعماله في حدود البلد. وبما أن البيتكوين في المغرب يبقى بصفة شبه مطلقة مستعملا كمادة للمضاربة فإن تطبيق قوانين الصرف أمر مجانب للصواب. كما أن غياب توصيف قانوني للعملات الرقمية يصعب تحديد القوانين اللازم اتباعها والجهمة المخولة بالرقابة. ينضاف إلى هذا غياب فكرة الحدود عند الحديث عن البيتكوين؛ فهو ليس عبارة عن عملة تابعة لدولة تنتقل عبر الحدود، لأنه كما سبق الذكر نظام لا ممركز له وجود في الإنترنت.

والبتكوينات مخزنة في سجل منتشر حول العالم يمكن للناس استعماله داخل البلد الواحد دون التجارة مع الخارج. كما أن شراء البيتكوين يتم في احترام تام لقوانين الصرف، باحترام عتبة الصرف المحددة في 40 ألف درهم؛ اذ يتم شراء البيتكوين كما يتم شراء أي سلعة أو خدمة عبر الإنترنت أو عبر الأبناك المغربية. الأبعد من هذا هو أن المنع يطال عملات مرتبطة بعملات حقيقية، كالدولار أو الذهب. كما أن المنع سيصطدم بتوجهات مجموعة سيداو)المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا( التي يطمح المغرب إلى الانضمام لها، وهي تعمل على عملة رقمية موحدة ECFA.

هل البيتكوين وهم:

يتناسى كثير من الناس أننا عبرنا نحو عالم رقمي منذ زمن أصبح فيه كل شيء يتم رقميا، إن لم يكن في بلدنا فعبر العالم. الربط بين الرقمي والوهم إنما هو تدليس، فلم لا نتخذ الحكم نفسه عندما نتبادل وثائق رقمية أو نستعمل عقودا رقمية لا وجود لها عينيا. ويحتار الناس كذلك في فهم كيف لشيء ليس لديه وجود في العالم المحسوس قيمة مالية، وينسون أن الذهب له قيمة فقط لأن الناس تقدر له قيمة معينة؛ فقيمة أي شيء ملموس أو رقمي إنما تأتي من تقييم الناس لها، لا لشيء ملازم لها. والبتكوين نظرا لعصرنا الإلكتروني وخصائصه المتناغمة مع هذا الطابع وسهولة ورخص استعماله جعل من الناس تثمنه شيئا فشيئا ليصبح الذهب الرقمي.

المشككون الأكثر تخصصا يتعللون بالحجم القزم لسوق البيتكوين، وهم على حق، إذ إن إجمال قيمة البيتكوين لا يتعدى 200 مليار دولار، ما يمثل أقل من 3.2 في المائة من 7.6 تريليونات دولار من العملات والسندات البنكية، و2.3 في المائة من سوق الذهب، و0.25 في المائة من سوق الأسهم العالمية، و0.19 في المائة من المعروض النقدي. ربما المقارنة الأكثر عدلا ستكون مقارنة سوق العملات الرقمية الكلي ضد هذه الأصول، لكن ذلك لن يغيرالكثير بما أن بيتكوين يشكل نصف القيمة الكلية.

لكن هذه المقارنة مجحفة في حق أصل مالي له من العمر أقل من 10 سنوات. كما أن الوضع في طريقه للتغيير. ونحن الآن على أبواب إنشاء اقتصاد مالي معتمد على البيتكوين.. يدلل على ذلك تهافت الأسواق المالية مثل CME، أكبر سوق للعقود الآجلة في العالم، و”ناسداك”، اللتان تدرسان تداول العقود الآجلة للبيتكوين في 2018. كما أعلنت CBOE أنها ستطرح العقود الآجلة على بيتكوين هذا الأحد، 10 ديسمبر؛ في حين أعلنت شركة إدارة الأصول الفرنسية توبامرسميا إنشاء أول صندوق للاستثمار بفرنسا مع وجود صناديق بالمئات حول العالم. كما أن السماح بإنشاء صندوق المؤشرات المتداولة مخصص للبيتكوين سيسرع نموه. لكن مع الأسف رفض التصريح مرتين في الولايات المتحدة الأمريكية.

كما يتعلل الناس بوجود مضاربة حادة ستؤدي إلى مآسي وانهيار محتوم. مصاحبة فقاعة للبيتكوين أمر قطعي، وذلك حال أي تكنولوجيا ناشئة. وهذا لا يعني أن نتخذ ذلك حجة للتخاذل وإفلات الفرص والمنع، فالإنترنت عرف واحدة من أكبر الفقاعات الاقتصادية، لكن ذلك لا يضير الإنترنت في شيء، بل سرع تطوره في سنواته الأولى، وكذلك حال العملات الافتراضية.

وجود الفقاعة في حد ذاته ليس خطرا، بل الخطر هو الجشع الذي ينكر حقيقة كهذه. تضاف إلى هذا صعوبة وصف الحالة الاقتصادية لهذه السوق الجديدة؛ إذ إن أذكى علماء الاقتصاد لا يمكنهم أن يبرهنوا هل دخلنا مرحلة الفقاعة أم ليس بعد؛ فلا أحد يعلم ما هي القيمة الحقيقية للبيتكوين، بخلاف كل الفقاعات السابقة التي كان لنا علم مبدئي حول القيمة المنطقية للأصل المالي، بما في ذلك مواقع الإنترنت في خضم فقاعة سنة 2000.

البلوكتشين أولا وأخيرا:

تكنولوجيا البلوكتشين التي يقوم عليها البيتكوين هي تكنولوجيا ثورية تثير اهتمام كل الدول عبر العالم والمؤسسات المالية العالمية. هذه التكنولوجيا لها القدرة على تخفيض التكلفة وخلق خدمات جديدة مبدعة تسهل المعاملات المالية أو تسهل التعامل بين الأطراف باستعمال ما يسمى العقود الذكية. يشهد مجال هذه التقنية تهافت الدول لتسخير قدراتها وخلق بيئات حاضنة للإبداع تستميل هذا الاقتصاد الجديد.

وهذا دأب دول عديدة كالإمارات، سنغافورة، بريطانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، كازاخستان، إسرائيل. ولعل هذه الأخيرة الأنشط في هذا المجال، إذ قال رئيس هيئة سوق الأوراق المالية في البلاد إن إسرائيل يجب أن تنظر إلى انفجار العملات الرقمية كفرصة لتطوير مركز مالي دولي لما يسمى بعروض العملة الأوليةوسن قوانين متعاطفة “وحتى جريئة” للسماح باستمالة هذه الثورة الرقمية. في حين أن دبي ترنو إلى خلق بلوكتشين محلي يشمل كل الخدمات الحكومية.

ينضاف إلى هذا اهتمام الأبناك المركزية حول العالم بتسخير التكنولوجيا التي تقف خلف البيتكوين من أجل إنشاء عملات محلية. وقد بينت دراسة حديثة أجراها مركز كامبريدج للتمويل البديل، شملت 25 بنكا مركزيا، أن كل هذه الأبناك تعمل على الاستفادة من هذه التكنولوجيا، إذ إن 20٪ منها تتوقع استخدام تقنية بلوكتشين بحلول عام 2019. كما أن الدراسة نفسها بينت أن أكثر من 80٪ من البنوك المركزية تعمل على تسخيرها لإصدار عملات رقمية خاصة بها. وهذا يتماشى مع ما أعلنته دول عديدة، مثل الصين، روسيا، السنغال، بريطانيا..

وليعلم القارئ أننا في زمن متغير ونسير نحو عالم جديد، وأن تتعامل دول بعملات رقمية رسمية إنما هي مسألة وقت. ولعل الحاجز كسر بإعلان فنزويلا عن عملة رقمية مرتبطة بالبترول والمعادن النفيسة.

مصلحة المغرب:

وأختم مقالي بنقل تحذير رئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاكارد للأبناك تنبهها من ثورة قادمة بسبب البيتكوين، وتحث الأبناك المركزية على العمل على بدائل وفتح الباب لهذه التقنيات والخدمات الجديدة وعدم رفضها، إذ إن المستعمل سيتجه حتما نحوها لمنافعها.

لقد رأينا كيف أن قرار مكتب الصرف كان حديث الصحافة العالمية، سواء المالية أو الإخبارية، فلما لا نستغل هذه القوة الإعلامية مجانا لصالحنا؟ ماذا لو أعلن المغرب حملة سياحية من بين شعاراتها نقبل البيتكوين.. ستكون سابقة عالمية تجلب الأنظار من كل أنحاء العالم وتغير الصورة النمطية التي نرسمها عن وطننا بمنع كل شيء وكأننا أعداء التكنولوجيا.

من موقعي كمتخصص لسنوات في هذا المجال أرى أن للمغرب كل مقومات النجاح. تبقى فقط الإرادة والتخطيط. علينا التفكير مليا في موطئ قدم لنا في هذا العالم الجديد والتفكير بشكل متنور حول طرق الاستفادة، مع إصدار تشريعات تحمي مواطنينا مع تسهيل التجارة الحرة للعملة الرقمية، والتفكير في جعل المضاربة نشاطا مدرا للدخل للفرد وللدولة عبر الضرائب، ومقنن عبر أسواق محلية. إن كل الإشكالات والهواجس المتعلقة بهذه العملات يمكن حلها والتغلب عليها، يبقى فقط فتح باب الحوار..

*خبير بلوكتشين

‫تعليقات الزوار

36
  • السعيد من الجزائر
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 06:29

    أكبر عملية نصب و احتيال في تاريخ البشر. اذا لم تنكشف في العام المقبل فسوف تنكشف لا محالة بعد بضعة سنين و الخاسر الاكبر هي قطعان الشعوب.

  • bouabid
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 07:03

    يجب على المغفلين اصحاب القرار في المغرب الحبيب ان يفهمو ان العالم يسير الى الامام و لا يرجع الى الوراء. و عليهم ان يفهمو ان التكنولوجية هو اقتصاد و سلاح المستقبل. كما عليهم ان يفهمو ان اللغة الانجليزية هي لغة العالم. أرجوكم ثقفو انفسكم وإلا ستجدون انفسكم في زنطيط العالم…

  • علال
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 07:20

    السياحة مقابل البيتكوين، فعلا فكرة رائعة و غير مسبوقة. و إشهار مجاني للسياحة بالمغرب كما أشار المقال. أتمنى أن يتدارك المغرب الموقف و يلتحق بالركب. ارحموا هذا البلد السعيد.

  • Said
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 07:25

    المغرب لا يجيد شيءا سوى المنع او رفع الرسوم ، فعندما تجده يتخذ خطوة كهاته فاعلم ان وراءها مصلحة شخصية يخاف صاحبها ان يضهر له منافس على الميدان يقارعه على نهبه او احتكاره لمنتوج مادي كان او حسي فيسن عبر مشرع امي جاهل مثل هتة القوانين المتهالكة ،مختبىءا وراء دريعة حفاضه على المصلحة العامة و الحقيقة عكس ذالك تماما خربتم البلاد من انتم !!!!

  • jawad
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 07:33

    أعجبني المقال،هناك عملة قادمة وبقوة :Onecoin

  • نورالدين بنعربية
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 07:34

    شكرا أستاذنا الفاضل هاى هذه التوصيحات المدققة عن العملة الرقمية البيتكوين .
    لو سمحت بصفتي منخرط وزبون لشركة مغربية ADS TO MARLET 1 ، تتعامل بالدولار . واستهات عملها منذ بداية 2016 في الدهاية والاعلان وعملت بشكل عادي وبعد مرور سنة من نشاطها تفاجئت بإيقاف حسابها ببنك المغرب دون سبب يذكر ولا سند قانوني . لأجل هذا مريد تزضيح في هذا الجانب وشكر

  • احمد حمادي
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 07:58

    شكرا الأستاذ المحترم على هذه المعلومات القيمة ونتمنى له التوفيق والقتألق في مجال اختصاصه

  • احمد
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 08:12

    لقد شاهدت برنامجا حول عملة البيتكوين الافتراضية وعن شخص ألماني يتوفر على مركب به عدد من الحواسيب في مكان مجهول في اسلاندا وقال بالحرف الواحد انه هناك يصنع عملة البيتكوين كما ان البرنامج تطرق الى عدة أشياء في الحقيقة لم افهم شيء عن هذه العملة سوى شيء واحد هو انها تخضع لسوء العرض والطلب مثل اي سلعة وهذا هو الخطر الذي يمكن ان يقع فيه الذي يريد ان يلج الى هذا العالم الجديد في ميدان تكنولوجيا الرقمية رجاء مزيد من التوضيح

  • Mehdi
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 08:20

    Je suis avec vous à 100%,j’ai déjà répondu à un article il a 3 semaines je pense, ou j’invite le Maroc à investir dans le minage , le Japon ont commencé à investir dans d’autres pays à cause du prix de l’électricité et nous nous avons le plus grand parc solaire au monde et on l’utilise pas pour ca, on a attend quoi? Malheureusement il n’as pas un seul jeune ministre qui va penser à ca , si dans 20 ans mais ça se sera trop tard, je suis sur que n’importe quel hôtel qui va accepter le bitcoin sera surbooké, il ne faut pas écouter les gens qui vont vous dire mais c’est une arnaque, moi je leur dit moi j’ai commencé il a 3 ans avec 2 bitcoins et maintenant j’ai 123 sachant que j’ai utilisé pas mal pour acheter des choses dont une partie de ma maison et une voiture et hamdoulilah je n’ai pas vu encore cette arnaque

  • ossama
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 08:23

    المغرب دولة يحكمها جهلة محتالون فاسدون ويعتقدون ان كل العالم هو كذلك فاتحداكم ان تستمروا في المنع.

  • قشوب
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:07

    هههه قولو لي يا ناس كيفاش بيتو تمنعوها ؟ راه للصين اللي دولة عظمى و ماقداتش تحيدها تجيو تحيدوها أنتما اللي باقين موخرين سنوات ضوئية ههه حيدو بعدا هي المسؤولين اللصوص اللي ساهلين ، و مات عرف ممكن تقدرو تحيدوها واحد النهار ههه قاليك مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة هههه

  • معلق
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:12

    أود أن أثمن كل ما نشره الكاتب بدر في هدا الموضوع. وقد عدت إلى المقلات الماضية، ولا يسعني إلا أن اعبر عن إعجابي الشروحات الوافية والخبرة الكاتب في الموضوع.
    أود أيضا أن أشد بحرارة على يد بدر لنقطتين بالخصوص :
    ☝استعمال المفردات العربية ( الخورزميات، الشفير، …)
    ✌غيرته على مصلحة المغرب.

  • يونس
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:16

    روسيا بجلالة قدرها منعت التداول بهده العملات الإفتراضية لما فيها من مخاطر.و يجي كحل الراس يقولك إهدار فرص إقتصادية.فقط الأسبوع الماضي نزلت قيمتها 20% و عاودت الصعود مرة أخرى.ما أدراك المرة القادمة إن نزلت قيمتها أن تصعد مرة أخرى؟

  • مهاجر
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:18

    المغرب تتحكم فيه عصابات علي بابا والف لص تحتكر تهريب العملات والذهب وتستنزف خيرات البلاد. اضافة الى هذا فالمغرب بلد يمنع كل شيء له علاقة بالحرية والكرامة والعدالة للمواطنين والمواطنات. بلاد الخطوط الحمراء التي تجسد العبودية والاستبداد والديكتاتورية والفساد. فهذه العصابات ضيعت الكثير على المغاربة والمغرب والبيتكوين جزء من هذا الضياع.

  • Blockchain Technology
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:23

    السلام عليكم
    أعتقد أنه حان الوقت لأخد موضوع العملات الرقمية بجدية أكبر لأنها ستصبح حتمًا عنصرًا رئيسيًا في قطاع التمويل العالمي ومنافسًا لكل من العملات الورقية الحكومية والمصارف المركزية.
    اهتمامي في بيتكوين نابع من ان هذه التكنولوجيا تفتح مجالات جديدة للابداع والريادة على مستوى العالم بدون حدود سياسية او جغرافية.
    إنه عصر الدهب الرقمي.

  • صابىر
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:37

    حقا انه اضاعة للفرص خاصة للشباب. شكرا لكاتب القال اللذي هو من اهل الاختصاص. شكرا لهسبريس ايضا لنقلها لهده الاراء. اتمنى ان ارى بلدي في المقدمة مادام لدينا خبراء محليين و ارادة ملكية لتشجيع الشباب. البتكوين قادم فلنستعد ومن بننضره ليسقط انما هو يحلم كما قال الكاتب سبق ان تمت محاولة منهه.

  • مواطن مغربي حر
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:49

    موضوع مهم وواعد :
    المغرب كان من أول الدول التي تعترف بأمريكا، أستغرب عدم اعترافه بالعملات الرقمية الذهبية…
    يجب على الدولة (مسايرة التكنولوجيا العالمية) تكوين أطر في هذا المجال الواعد و المذر للأرباح؛ فهناك آفاق مستقبلية…
    المغرب عاد إلى إفريقيا وهو مقبل على مشاريع كبرى وعملاقة، وبذلك يتحتم عليه ركب التطور التكنولوجي الرقمي، ولما لا نعمل على خلق بلوكشين مغربي…
    اللهم يسر

  • Omar33
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:55

    C'est une bulle spéculative qui va exploser

  • هشام
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 09:59

    اصاب صاحب المقال اذ قال انه علينا ان نبحت عن موطء قدم في هدا العالم الجديد. انا اعيش في النمسا ولاتعلمون مدى تطور الامور هنا لقد ابتهجت ان ارى ان هناك اناس لهم رأي مغاير لقول مكتب الصرف ومن مستوى النضج التقني والاقتصادي اللذي يتحلى به المغاربة. اخواني هذه العملات بداية عصر جديد انا في بلد المهجر استعملها يوميا وكذلك اناس اخرون. حقا اني سعيد ان اقرأ مقالا كهذا شكرا هسبريس

  • ياسين فؤ.
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 10:06

    كل الشكر للسيد بلاج على المجهودات التي يقوم بها للتعريف بهاته الحلول الرقمية المتعلقة بالعملات و ما يمكن ان تساهم به في تطور الاقتصاد المغربي، و ازالة كل اللبس و الهواجس التي تصاحب الأفكار و الحلول الجديدة.

  • nordine
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 10:35

    السلام عليكم
    العالم يتجه نحو المستقبل و نحن نتجه نحو الماضي

  • l'expert retraite bénévole
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 10:59

    السياحة بالبيتكوين هي إيجيوا السياح بجيوبهم خاوين ياكلوا ويشربوا ويمشيوا فحالهم بلا يخلصوا حتى فرنك في المغرب. والستفيذ طبعا هو مول البتكوين لي جمع فلوس عندوا بالفن لأن هذه العملة كتشرى بالفلوس ديال بصح فحال الدولار و الدرهم.

  • طارق مت أوصلوا
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 11:42

    الجهل يدفع الكثير الى اللهث وراء الأوهام. هؤلاء هم من يستهدفهم المحتالين.
    اولا ياك تاتقولو ان المغرب دولة إسلامية وياك الاسلام ضد الربى، اذن لماذا هاذ السكيزوفرينية؟
    تانيا كل الدول الرائدة في العالم تمنع هذه الفقاعة البيتكونية لما تشكله من خطر على الاقتصاد العالمي.
    ثالثا هذه العملة يستعملها مهربي الضرائب والارهابيين والمجرمين وتجار المخدرات والاسلحة وكل الممنوعات.
    اذن كيف سيربح الاقتصاد المغربي اذا كل التماسيح والفئران والخفافيش هربوا أموالهم عن طريق البيتكوين؟

    حلم الفقير المعدوم والطماع الكسلان هو الاغتناء بسرعة وبأي وسيلة ولكن مصيره هو الخسارة الكبرى.

    كل المختصين النزهاء لاينصحون بالاستثمار في هذه العملة ومثيلاتها ولقد صابت الحكومة المغربية في منعها.

  • l'expert retraite bénévole 2
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 11:42

    Le Bit x y est un moyen de paiement comme le troc, la monnaie fiduciaire et la monnaie scripturale.

    Les défauts de ces moyens de paiement classiques sont nombreux.

    Pour le troc avec tête à tête, il faut transporter un sac de blé pour l’échanger avec un sac de dattes et c’est encombrant. On fait recours alors à la monnaie fiduciaire c’est-à-dire les billets de Banques et les pièces de monnaie d’un dirham un cents un euro etc.

    La monnaie fiduciaire a des risques de vol et de falsification et d’identification d’un yen ou une vraie livre sterling en cours. On peut recourir alors à la monnaie scripturale c’est-à-dire les chèques, crédits et autres titres commerciaux. Il ne faut pas oublier que le montant de votre chèque ne doit pas dépasser la valeur de votre sac de blé ou de dates. Sinon, il devient en découvert ou si vous voulez sans provision. L’inconvénient c’est que vous êtes contrôlé par un banquier(solvabilité et régularité), d’où le recours à la monnaie virtuelle.

  • صبر
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 12:51

    صاحبي التعليق 24 و 23 تتكلومن عن امر بدون ان تفهموه جيدا . من فضلك اي دولة تمنع البتكوين؟ واش دخل الربى في البتكوين؟ وقاليك السياح يجوي ياكلو ويمشيو والمستفيد مول البتكوين هههه والله الجهل سيروا قراو شوية
    بعدا مقال بحال هذا راه واضح

  • الى صبر
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 13:51

    الى 25
    كم هو مضحك من يتهم الناس بالجهل وهو اكثرهم جهل.
    راجع معلوماتك الدينية قبل التخربيق. تقول ما دخل الربى بالبيتكوين. لما تشري بيتكوين ب 50000 درهم في بدابة السنة وتصبح قيمته 140000 درهم وانت جالس فالدار، أليس هذا ربى وتاقمارت؟

    بغض النظر عن مسألة الربى اللي هي تتعلق بايمان الشخص أو لا. كل الدول تقريبا تمنع انشاء بنك لصرف البيتكوين، اذن انت لما تشري البيتكوين لا تستطيع صرفه بعملات أخرى، تستطيع صرفه فقط بشراء منتجات من الانترنت في بعض المواقع الإلكترونية التي تعترف بالبيتكوين. وهذا في حد ذاته أكبر عائق.

    لايكفي القراءة فقط سير اقرا وخدم عقلك

  • ملاحظ
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 15:52

    المسيرين المغاربة مهتمين باموال الفوسفاط و الفضة و الذهب . هم لا يستوعبون البيتكوين و لا التكنلوجيا . هم يفضلون الربع من سيدي علي و تكرير البترول

  • المذلول
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 16:01

    الناس اللي ماعارفينش هاد العملات الافتراضية اتيقولو بانها دايره بحال الفقاعة اوغادي الترطق شي نهار, راكم غالطين, هاد العملات دايرين بحال العملات العادين باش كنخدمو, كيتلعو اكيهبطو, انا شخصيا مستثمر فيهم….خصكم تعرفو بلي هاد العملات عمرهم ماهيحبسو, ناس ولاو تيبيعو اوتيشريو بهم عادي…في المستقل كلشي الناس هيبداو اتعاملو بهم حيث ماكاينش وسيط بينك اوبين البايع اوالشاري بحال دبا الابناك كيربحو الملايير على ظهر الشعب.هاد العملات هي دمار للابناك…اوالفاهم يفهم.

  • l'expert retraite bénévole 3
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 16:13

    وعلى من يريد المزيد من التوضيحات التقنية الدقيفة حول هذه العملة الإفتراضية وإطارها القانوني أن يتصل مباشرة بالخبير صاحب الملايير بالعملة الصعبة في العنوان المذكور في المراسلات المسجلة في مكاتب الضبض أو عبر البريد الإلكتروني المقدم لهسبريس.

  • Bahja 07
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 16:58

    كمن يشتري السمك وهو في البحر
    حسب المثل الدارجي المغربي

  • كمال
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 18:25

    ال صاحب تعليق26
    تعلم ماهي الربى قبل ان تتحدت هل ان اشتريت الدهب ب 2000 دولار و بعد سنة اصبح 3000هل هي ربى ؟اصمت من فضلك.
    وانت لا تعلم حتى ان هناك ابناك تقبله وان هناك مؤؤسسات مرخص لها العام القادم لتصير ابناك للبتكوين .

  • سبتاوي
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 18:32

    المغرب يحكمه مجموعة من الاقطاعيين يعيشون على عرق كد الكادحين، وأي نسيم يهب في اتجاه تحرير العبد لسيده سوف يلقى أشد المنع والمقاومة. ولدينا الدليل في عدم ترخيص منصة Paypal في المغرب، رغم أنها تتيح لأكثر من 200 مليون مستخدم في العالم من تحويل المال برسومات قليلة وتدفع بعجلة الاقتصاد دفعا قويا. فقط بنك الهولدينغ الملكي هو الذي يستغل رخصة Paypal ويستفيد بمزاياها ليطبق على المستخدمين المغاربة ما شاء من الرسومات ويحقق أرباحا طائلة دون أي جهة أو استثمار.

  • محمد ابراهيم
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 19:20

    يمنعو الريح ههههه
    انا اتاجر في البتكوين مند أن عرضت
    قال مصلحة البلد قال !!! وهل مصلحة هو فقدان الناس فرص للربح
    حكام البلد لا يبحثون الا على مصلحتهم وليس مصلحة البلد بل ما يسعون اليه من قرار المنع هذا هو إخضاع الناس والتحكم فيهم وبالتالي حلبهم
    مصلحتي تأتي اولا وليدهب حكام البلد الى الجحيم

  • مراقب
    الأحد 10 دجنبر 2017 - 22:36

    بتكوين عملة ارتفعت قيمتها بأكتر من مائة مرة خلال سنة واحدة في أكبر عملية مضاربة على عملة في التاريخ بدون أي سبب منطقي ، مشكلة بدالك فقاعة اقتصادية ستنفجر أجلا أم عاجلا و ستتبخر أمولا طائلة في الهواء كأنها لم تكن أبدا.

  • Aziz
    الإثنين 11 دجنبر 2017 - 01:33

    هنيئا للشباب المغربي الطموح لانعتاقه من عبودية الاستغلاليين وأرباب رؤوس الأموال .لقد فتحت أبواب السماء وولدت هدا المولود الجديد ونشكر الله على نعمة البتكوين الدي خلصنا من الاقطاعيين وأدعو الشباب إلى الانخراط في هده التكنولوجيا وامتطاء قاطرة الربح السريع والاغتناء بدون جهد أنها الحقيقة التي لا نريد أن نصدقها أحلامنا تحققت بفضل البتكوين والعملات الأخرى .الامبرياليون بدأ البساط يسحب من تحتهم سيأتي يوما لن يجدوا من سيستعبدونه في هدا البلد لدلك تجدهم يرفضون أي شيء يرفع مستوانا الاجتماعي لكن البتكوين سيبقى شوكة في حلقهم لأن لن يستطيع أي أي جيش أو قانون أو حرب أن تقضي على هده العملة للتدكير انطلاقا من تجربتي المتواضعة تصل أرباحي إلى 3500 يوميا وانا مستلقي على سرير نومي .

  • Aisa
    الإثنين 11 دجنبر 2017 - 19:57

    واش عرفتو علاش منعها المغرب ،لان البتكوين عملة ذهبية وحنا عندنا اللصوص والمافيا.

صوت وصورة
مراكش تحتضن أممية أحزاب الوسط
الأحد 14 أبريل 2024 - 14:04

مراكش تحتضن أممية أحزاب الوسط

صوت وصورة
نقاش إلغاء عيد الأضحى
الأحد 14 أبريل 2024 - 11:28 42

نقاش إلغاء عيد الأضحى

صوت وصورة
فوز الجيش الملكي على الوداد
السبت 13 أبريل 2024 - 22:57 1

فوز الجيش الملكي على الوداد

صوت وصورة
تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع
السبت 13 أبريل 2024 - 16:27 3

تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع

صوت وصورة
الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء
السبت 13 أبريل 2024 - 14:55 3

الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء

صوت وصورة
الجفاف يفتك بوديان إفران
السبت 13 أبريل 2024 - 12:30 4

الجفاف يفتك بوديان إفران