خلصت دراسة جديدة أعدتها مؤسسة “فيزا” العالمية إلى أن الاستغناء على الأوراق النقدية واعتماد الأداء الرقمي يمكن أن يدر على اقتصاد مدينة الدار البيضاء حوالي 933 مليون دولار سنوياً كأثر صاف، أي ما يعادل 7.6 مليارات درهم، وإحداث أكثر من 35 ألف وظيفة.
وصنفت الدراسة، التي شملت 100 مدينة عبر العالم، العاصمة الاقتصادية للمغرب ضمن المدن “المتمركزة على النقدية”، فيما صنفت مدنا عالمية أخرى ضمن “الناضجة رقمياً”، و”المتحولة رقمياً”، بحسب درجات ومستويات اعتمادها على الأداء الرقمي في معاملاتها.
وقالت الدراسة إن تشجيع وتبني الأداء الإلكتروني يمكن أن يساهم بأثر إيجابي على الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.9 في المائة، ويرفع متوسط معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي بـ11.5 نقطة، مشيرة إلى أن الأداء الإلكتروني في مدينة الدار البيضاء يمكن أن يخلق حوالي 35500 وظيفة جديدة، وبالتالي تقليص نسبة البطالة في أكبر المدن المغربية.
وهدفت هذه الدراسة، التي أعدتها مؤسسة فيزا بشراكة مع مكتب دراسات متخصص في الاستشارات الاقتصادية، إلى تقييم الأثر الاقتصادي للأداء الإلكتروني على المدن الاقتصادية في العالم.
وبحسب الدراسة، المعنونة بـ”مدن بلا أوراق نقدية: تحقيق منافع المدفوعات الرقمية”، فإن تقليص الارتباط بالأداء النقدي ستكون له تأثيرات إيجابية ملموسة على المديين القريب والبعيد بالنسبة للمستهلكين والمقاولات والحكومات.
وقالت الدراسة إن زيادة المدفوعات الرقمية على امتداد الـ100 مدينة، من بينها الدار البيضاء، يمكن أن تؤدي إلى أن يبلغ مجموع صافي المنافع المباشرة حوالي 470 مليار دولار سنوياً.
وأفادت أرقام الدراسة بأن المستهلكين في هذه المدن يقضون متوسط 32 ساعة سنوياً في أنشطة مدفوعات وأداءات ذات صلة بالأوراق النقدية، ومن شأن الاعتماد على الأداء الرقمي أن يخفض هذا الرقم إلى 24 ساعة سنوياً، إضافة إلى تخفيض الجرائم المتعلقة بالأوراق النقدية.
وفي ما يخص المستهلكين، أشارت الدراسة إلى أنه بفضل سرعة الأداء الرقمي يمكن لهم توفير 67 دولارا للشخص في السنة، إضافة إلى توفير الوقت في المعاملات المصرفية والنقل العام.
كما يمكن هذا الإجراء شركات هذه المدن من توفير أكثر من 312 مليار دولار في السنة، وتخفيض نسبة السرقة والاختلاس، وإمكانية زيادة المبيعات عبر القنوات الرقمية، وتوفير وقت أكثر لخدمة العملاء.
وحثت الدراسة الحكومات على تشجيع الأداء الرقمي؛ فبفضله يمكن توفير ما مجموعه 130 مليار دولار من النفقات الإدارية المباشرة، إضافة إلى الزيادة في الإيرادات الضريبية.
وأوردت الدراسة عدداً من العوائق التي تحول دون اعتماد المدفوعات الإلكترونية، منها التصور الخاطئ وسوء الفهم بأن تكاليف الأداء الرقمي أعلى من المبالغ النقدية، ومخاوف الأمان والخصوصية والارتباط الثقافي والاعتمادي بالأوراق النقدية، وعدم كفاية البنية التحتية الرقمية.
وأوصت الدراسة بعقد شراكات بين الحكومات والشركات المبتكرة والمدن ومؤسسات البحث لخلق تكنولوجيا مبتكرة يمكن أن تدعم الدفع الرقمي كعنصر أساسي، وتطبيق أنظمة مفتوحة وآمنة.
اذا كان هذا العدد الكبير من مناصب الشغل يتطلب كفاءات في تكنولوجيا المعلومات فاظن ان هناك مشكل. اليوم في المغرب هناك تنافس حاد جدا بين شركات التقنية على هذه الكفاءات، و اذا اجريت دراسة حول متوسط مدة عمل مهندس معلوماتي في شركة ما ستجدون حتما انها لا تتجاوز عام او عام و نصف، تغيير الشركات يتم بسرعة لوجود الطلب (تحسين الاجر مع كل تغيير).
اذن وجب تأهيل الهياكل التعليمية الحالية لكي تمكننا من الحصول على العدد الكافي من الكفاءات المناسبة و القادرة على ادارة هذا التحول الرقمي المرغوب.
اعطني المال (راتب محترم ) ولا تعلمني كيف أصرفه. كما يقول المثل الأمازيغي "اكوت مايخصان،ادروس مايلاًن" أي كثير هو الخصاص،قليل هو الموجود.مهما كان لدى الشخص ،دفتر الشيكات ،7 بطاقات بنكية،حسابين،بنك رقمي…فلا جدوى لها دون مال،الكتير من الناس تجد حسابهم مكشوف أي فيه دين أخر الشهر.
الرابح الأول هي شركات البطائق الرقمية (Visa Mastercard American express). في المرحلة الأولى (دخول السوق والإشهار) يقومون بتسهيلات وبدون رسوم سنوية للبطاقة (بطاقة مجانية)، وبعد السنة الأولى أو الثانية يجب أداء رسوم سنوية تصل إلى 1000 درهم.
للقيام بدراسة يجب توخي طريقة علمية و ول أسسها عدم وجود تعارض المصالح، conflit d'interêt, Conflict of interest
ما يعني أنه لا يمكن لصانع الشيئ أن يقوم بدراسة كاملة الشفافية على صنعته هو, لأنه دائما يميل إلى التمجيد بسلعته و صناعته، بإخفاء المساوئ و إظهار الفوائد.
دراسة فيزا هذه غير علمية و غير مجدية.. كأنها إشهار لسلعتها.
الأداء الرقمي هو عبارة عن ثاني اكبر خدعة للسيطرة على البشرية..فبعد استبدال الذهب بالاوراق النقدية..هاهم على وشك تطييق اكبر خدعة للتحكم في الناس عن بعد…تخيل انك تريد انك تحتاج شيء ما وتتوصل بخبر انك لا تستطيع شراءه لان ما لك ( الرقمي) محجوز عليه …؟؟؟ هنا في اوروبا الطبقة المثقفة تعلم هذا ويعلمون ان الثروات في العالم في يد اقا من 1% من سكان العالم…الحاصول الله يخغظ وثافي
مشيرة إلى أن الأداء الإلكتروني في مدينة الدار البيضاء يمكن أن يخلق حوالي 35500 وظيفة جديدة، وبالتالي تقليص نسبة البطالة في أكبر المدن المغربية. السؤال كيف?
روبورتاج : "عايشين من الزبّالة".. آلاف المغاربة يُعيلون أسرهم من فرز وتدوير حاويات القمامة "20 سنة وأنا أبحث يومياً أزْيد من 10 ساعات بين حاويات القمامة، هي مورد رزقي الذي أعيش منه وأعيل به عائلتي.."، بملابس رثَّة وقطعة قماش تُخفي وجهه الذي لا يظهر منه سوى العينين وجزءٍ من لحيته غير المرتَّبة، نطق مصطفى بهذه العبارة دون أن ينظر إلينا، كان منهمكاً في البحث داخل حاوية للقمامة أو ما يسميه المغاربة "البركاصة"، بأحد شوارع مدينة سلا المجاورة للعاصمة المغربية الرباط، يلمُّ منها كل ما يمكن إعادة تدويره أو بيعه قبل أن تصل إلى "زبالة عكراش" (مطرح النفايات الرئيسي في المدينة).
فعلا ستختفى النقود الورقية و المعدنية عالميا لصالح الشريحة الالكترونية تسمى R.F.I.D….. و هدة الشريحة حجمها بحجم حبة ارز تزرع فى الدراع لكل موطن و تغنيك عن حمل كل البطائق من تعريف و بنك الخ ..
و حاليا و فى اسبانيا يتم العمل بهده الشريحة فى مدخل بعض المراقص الليلية الخاصة .حيت يمرر الحارس لباب المرقص على دراعك الة الكترونية لتقرأ الشريحة الالكترونية تم يفتح لك الباب و يمكن لك ان تستهلك من اكل و شراب حلال و تؤدى القيمة المالية الكترونيا …………
certaines grandes entreprises préfèrent le paiement cash en liquide pour éviter tout controle de leurs ventes et se déclarer non bénéficiaires !!! évasion fiscale
لكي نصل الى هدا المستوى يجب اقاله عبد السلام احيزون و تحرير قطاع الاتصالات من هدا المتخلف الدي يعرقل تطور القطاع الرقمي و نظم الاتصالات !
اتصالات المغرب تسير كدكان حانوتي لبيع الاتصالات بالتقسيط عوض جعل هده المؤسسه قاطره وطنيه للبحت و التكنولوجيا الرقميه ! يكفي زياره موقعها على الانترنيت لملاحظه فقر المحتوى و الخدمات و انعدام التحيين ، وكأن المغرب خالي من المبرمجيين الاكفاء !
تعليقي سيكون بسيط جدا ويهم نقطه واحدة فقط واخص بها الاداء في المحلات التجاريه_ الكبرى _ واخص بالذكر مرجان الشرير .لا اعلم ان لاحظ جلكم انهم نصابه وقراصنه مبقاوش كردو الصرف مثلا القطع التقديه الصغيرة اصبحت عندهم عيب التداول بها ملي كطالب بارجاع الصرف كقولك مكنتعاملوش فالغالب بها او عيب او مالك محشمتيش طالب ب10 او 20 سنتيم طبعا كلعبو على ديك الانفه والكبرياء البليد الساذج اللي كطلع سلوكاتنا ( الفقر والشجاعه ) والله تنصابه محترفين لدرتو غير عمليه حساييه بسيطه في معاملاتهم اليوميه اللتي تعد بعشرات الالاف وفي كل تعامل مكردوش غير 10 سنتيم حسبها ؟؟؟؟ ملايين كدخلو يوميا بالنصب فقط .لهذا اشجع معظم المواطنين التعامل معهم بالبطاقه ما استطاعوا الى ذلك سبيلا .
هل ذكرت هذه الدراسة قيمة الأرباح التي تجني Visa أو MasterCard من المعاملات الرقمية
VISA تاخذ 3% من قيمة عملية المعاملة
اذا ما استعمل الكل هذه المعاملات الرقمية فإن VISA سوف تاخذ 3% من مجموع المعاملات
الرابح الأول من هذه الدراسات هم VISA والابناك