"حماية المستهلك": استقرار الأسعار في رمضان "أسطوانة مشروخة"

"حماية المستهلك": استقرار الأسعار في رمضان "أسطوانة مشروخة"
الأحد 22 أبريل 2018 - 11:30

كل سنة تصدر الحكومة تطمينات قبيل شهر رمضان، مؤكدة وفرة عرض المنتجات الغذائية ومراقبة الأسعار، إضافة إلى انكبابها على مراقبة جودة كل ما سيتم عرضه خلال هذا الشهر الذي ترتفع فيه نسبة الاستهلاك، إلا أن المواطنين لا ينفكون مع بداية الشهر يشتكون من ارتفاع الأثمان؛ كما يسمع عن حالات تسمم هنا وهناك.

وفي هذا الإطار يقول بوعزة الخراطي، رئيس الجمعية المغربية لحماية وتوجيه المستهلك، إن لدى الحكومة “سياسة طمأنة المواطن، لكنها مع الأسف تستعمل أسطوانة مشروخة لأكثر من عشرين سنة، إذ يتم إيهام المواطنين بأن هناك مراقبة للأسعار وبأنه ستتم معاقبة من يمارسون الغش”، مضيفا: “على الحكومة أن تعيد النظر في هذه الأسطوانة وأن تدخل عليها معطيات جديدة”.

وأوضح الخراطي، في تصريح لهسبريس، أن قانون حرية الأسعار والمنافسة لا يسمح بمراقبة أو التحكم في الأسعار، مشيرا إلى أن “ما هو إلزامي هو إشعار الأسعار”.

وأكد المتحدث أنه لا يمكن سوى مراقبة أسعار مواد مقننة والمواد المدعمة؛ وبالتالي ففي ما يتعلق بالمواد الغذائية، باستثناء السكر والدقيق المدعم، يبقى كل شيء يخضع لرؤية التاجر الذي يكون له الحق في أن يبيع بالثمن الذي يريده، وبموجب القانون.

وأبرز الخراطي أنه “لا يمكن للجنة المراقبة أن تراقب القطاع غير المهيكل الذي يغطي تقريبا ستين بالمائة من احتياجات المغاربة”، منبها إلى أن “كلفة المشتغلين في هذا القطاع يتحملها المستهلك، كما تتحمل الدولة جزءا منها نظرا لكون هؤلاء الباعة لا يؤدون الضرائب”.

وانتقد المتحدث ما يخلفه القطاع غير المهيكل من حيث المس بالحق الاقتصادي للمستهلك وتعريض صحته للأضرار، قائلا إن هناك باعة “يعرضون مواد مغشوشة أو منتهية الصلاحية؛ ناهيك عن عدم احترام الميزان، فيما يكون مصدر المنتج أحيانا مجهولا، إضافة إلى عرضه في ظروف غير آمنة”.

وسبق أن أوضحت المندوبية السامية للتخطيط أن أسعار الاستهلاك قد تكون واصلت ارتفاعها خلال الفصل الأول من 2018، بنسبة تقدر بـ2 في المائة، عوض 1.2 في المائة خلال الفصل السابق.

وأوضحت المندوبية، في مذكرة إخبارية حول النشرة الفصلية لتحليل الظرفية لشهر أبريل 2018، أن هذا التطور يعزى، بالأساس، إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية بـ2.2 في المائة، عوض 1.3 في المائة خلال الفصل السابق.

‫تعليقات الزوار

30
  • رضوان
    الأحد 22 أبريل 2018 - 11:39

    على المغاربة التقشف في شهر الصيام وسيرون الأثمان في هبوط مستمر.

  • simo
    الأحد 22 أبريل 2018 - 11:48

    سبب ارتفاع الأسعار هل " اللهطة" عند البعض وخاصة الميسورين على بعض المواد وزيادة الإستهلاك مثل السمك وكأننا سنعيش في المجاعة. وحينها يحدث جشع التجار وخاصة المضاربين ولا يلقى للمواطن البسيط سوى التجوال في الأسواق بقفة فارغة.. فلو أخذنا موفقا كما فعل الأشقاء في الجزائر حينها قاطعوا شراء اللحم سوف يغيب هذا الإستفزاز. ولكنه صعب التنفيذ

  • ابن حطان
    الأحد 22 أبريل 2018 - 11:57

    بارك الله فيك العنوان يعبر بشكل واضح عن حقيقة الامر والسيد الخراطي يعلم جيدا ما يجري والمواطن عالم وياءس من اقوال الحكومة البءيسة .

  • Haji
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:06

    فعلا يجب علينا ان لا نكون سلبيين و أن نقاطع كل السلع المبالغ في أسعارها خاصة الأسماك

  • ساخط ومتدمر
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:08

    قبل هذا وذاك اليست الشباكية مادة خطيرة على صحة المغاربة؟لماذا تتحدثون عن ارتفاع او استقرار الاثمنة ولا تتحدثون عن الجوهر حيث يتعلق الامر بسموم من نوع خطير معروضة بكل بساطة للاستهلاك.اليست حربا بيولوجية على المخاربة؟بماذا نفسر كثرة السرطانات وكثرة الامراض المختلفة بهده (المحمية)؟؟اليست الاسواخ المغربية متسخة بمواد سامة ومتعفنة معروضة للبيع وهدا باعتراف خبراء من مستوى جيد؟؟ ان ما خفي اعظم واسرائيل (وحلفائها) على علم…..بالمخططات والمؤامرات واي شيئ اخر …

  • مواطن5
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:09

    راهم بداو بالحليب وخى العام زين والربيع موجود والبقر شبعان كلها عوامل لاتدع بدا للزيادة في الحليب ومع دلك ولى الان ب3,50 درهم علم الله الشي لاخر بشحال غيولي

  • عبدو.ج
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:14

    الله يعفوا علينا من الأكادب عمرنا يتجاوز 60 سنة من وقت مضى نستمع إلى الخطابات الجوفاء لا أحد يفتي الحق ويسير ألى الطريق الصح .هل سينشر هذا الموضوع .مرارا لم ينشر قول الحق …..ونتمنا من الله عز وجل…..!

  • جبلي ابن الجبل
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:16

    باركة من كدوب ثمن الدجاج 18 درهم ثمن البصل 7 دراهم ثمن الطماطم 6 دراهم ثمن الفاكهة لا تقل عن 10 درهم للكيلو بالنسبة لأقل جودة و اللائحة طويلة..نتمنى من المسؤولين تدخل على الخط و وقف استغلال السوق من يحتكرون الأسواق بإقليم شفشاون خصوصا منطقتي باب برد و الجبهة و امتار..
    الغلاء نهش جيوبنا لانه مستفحل و منتشر على طول السنة

  • صوت العقل
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:18

    سئمنا من سماع هذه الأسطوانة / الأغنية في هذه المناسبة . بالنسبة للحكومة فمراقبة الأسعار أو بالأحرى ألزام التجار بإشعارها يعد من صميم وظيفتها وينبغي أن تكون على مدار السنة . أما بالنسبة للمواطنين فالشهر الفضيل ينظر إليه كحرب يتطاحن فيها كل الفرقاء . من المفروض أننا نأكل لنعيش وليس العكس كما هو حالنا. همنا هو غذاء البطن أما غذاء العقل والروح فهو متروك لأجل غير مسمى . في مدينة بركان استفسرت صاحب مكتبة عمرت لعقود من الزمن عن سبب تحويل محله إلى بيع الخضار فأجابني بحسرة : لم يعد الناس يقتنون لا كتابا ولا حتى جريدة فماذا عساي أن أفعل ؟ مشهد محزن حقا …يتبع

  • محمد
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:22

    سبب ارتفاع الاسعار هو ابتعادنا عن تعاليم ديننا الحنيف. شهر رمضان هو شهر عبادة و ليس شهر اكل و شهيوات. فمن زاد مصروفه في هذا الشهر الكريم فليعلم انه عبد بطنه. فهذا الشهر هو فترة تستريح فيه المعدة من كثرة الاكل طوال السنة. ان صمنا رمضان بطريقة صحيحة ستنخفض الاسعار الى ادنى المستويات

  • رمضان
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:33

    أولا مبروك عواشركم .
    لي كايشري المواد الغذائية بجملة بحال لكابيع ويشري فيها ويلوح نصها غير تغلا ليه .
    والناس شنو لفرق بين الشباكية ولمسمن ولكيكة ولبطبوط ولحلوى وزيذ ازيد لفرق كولشي طحين .
    كاين حاجة سميتها فواكه . شري فيها كيلو ولا 2 كيلو فيها فائدة وحمية .

  • مواطن
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:33

    سترون في القريب العاجل ماذا خطورة الامر النفط أي المازوط وصل اليوم 10 دارهم و سيصل قريبا 11 أو 12 درهم أي زيادة بين 10 و 30 في المئة و الحكومة لا تنوي الزيادة في الاجور و سترون الأسعار

  • sidi biby
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:33

    اسعار المواد العداءية في رمضان لا تتحكم فيها اي سلطة ،بل يسيرها العرض والطلب والربا ،وتحكمها البرجزواية في استهلاك المنتوج لوحدها بدون منافس.لا اكثر

  • المهدي
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:36

    أنا دائما ألاحظ على أن الأثمنة و بمجرد اقتراب شهرنا المبارك شهر رمضان، تشهد ارتفاعا مهولا يجعل منا نتسائل هل هذا التصرف مقصود أم ماذا؟
    أنا و زوجتي نبدأ منذ الآن في وضع البرامج و الخطط كي نقتصد و نوفر لرمضان و كي لا يأثر علينا غلاء المنتوجات. و أخيرا، حسبنا الله و نعم الوكيل.

  • محمد
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:44

    هاد الهضرة ديما كنسمعوها لكن كلها كدوب اخرها في عيد الاضحى وكلتو للناس بزق الدجاج وكلنا عليكم الله

  • مغربي مسيحي
    الأحد 22 أبريل 2018 - 12:54

    كل عام ونرى نفس الموضوع ونفس الأسئلة المتكررة بدون حلول و الحل عند المواطن

  • سعيد المقدم- بلباو
    الأحد 22 أبريل 2018 - 13:03

    حسب المتطق الديني يفترض ان يستهلك جسد الصاءم الحد الادنى مما يستهلكه عادة،لا افهم كيف نتصور زمن رمضان كزمن لمجاعة قادمة.اظن المسؤولين يكرسون تصورا خاطىءا في مجتمع يلهث وراء مواءد خاذعة.على الصاءم ان يتحرر من التفكير في مجاعة مفترضة.هنا في اوربا لا يوجد هذا الشكل في المناسبات مثل راس السنة مثلا على الرغم من صعوبة المقارنة.مثلا في اسبانيا لا نشعر بوجود قلق او انشغال بارتفاع اثمنة المواد الغذاءية.فالخير موجود باوروبا على طول السنة.

  • Moha
    الأحد 22 أبريل 2018 - 13:05

    كلام فارغ لا اساس له من الصحة موعدنا رمضان انشاء الله .

  • اسفي
    الأحد 22 أبريل 2018 - 13:31

    لماذا أصبح رمضان عادة وليس عبادة

  • Marocain
    الأحد 22 أبريل 2018 - 13:45

    اكيد سيكون هناك ارتفاع في الاسعار رغم انفالحكومة والمستهلك.السبب هو كون هذاالشهر يرتفع طلب النستهلك فيه عن غيره من الشهور.علينا ان نقلل من الشراء ونقلل من التوحام بالنهار.لم يفرض رمضان لهذا.رمضان هو شهر الاكثار من العبادات والتقليل من الحلويات. على ذكر الحلويات يجب على المغارلة تحضيرها في البيوت لان الظروف التي تحضر فيه في الاسواق ما هي الا سبب في كثرة التسممات.
    اجعلوا من الشهر شهرا للطاعة والتماس المغفرة، وستنخفض الثمنة لا محالة.

  • ahmed
    الأحد 22 أبريل 2018 - 13:46

    شراء الضروريات مثل السكروالشاي والدقيق …..لان ثمنهم عند الفقير معروف اما الكمليات فانها تجعل للفقير السخانة في الجيب وخصوصا لي عندو اطفال بزاف.

  • médecin marocain
    الأحد 22 أبريل 2018 - 13:47

    Attention mes chers compatriotes ,le diabète est de plus en plus fréquents au Maroc , notre alimentation est composée surtout de sucre (Gâteaux, surtout pendant le ramadan,figues,dates,thé…) et manque d'activité sportive, la sieste du Ramadan …Il faut marcher au moins une heure par jour et varier sa nourriture, légumes et fruits au menu du Ramadan. وتحركو ترزقو

  • وعزيز
    الأحد 22 أبريل 2018 - 13:47

    يا مسلمون :
    هل شهر رمضان الكريم ، شهر عبادة و تلاوة القران و طلب المغفرة و الرحمة و العتق من النار … ؟
    ام شهر أكل و شرب و تسوق و سمر الى الفجر و النوم الى نا بعد الظهر ؟؟؟؟
    و الله لقد قلبنا سنن الله و عكسنا مفاهيم و مقاصد الشريعة ،،، فانقلبت نتائجنا في حياة كلها ضنك و شقاء ووو. عوض حياة كلها راحة بال و سكينة و طمأنينة …

    قالها تعالى :(( و من اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا …))

    أعيدوا حساباتكم … فإنكم تستهلكون في شهر الصيام أضعاف ما تستهلكون في غيره …
    فهل انتم تصومون ام تأكلون …؟؟؟؟
    نحيا عكس المراد منا ( شرعا) .
    وننتظر نتائج إيجابية … !!
    اللهم رد بنا ردا جميلا

  • متتبع مغربي
    الأحد 22 أبريل 2018 - 13:49

    وماذا عن الارتفاع الصاروخي للمحروقات الذي وصل الى 10.07 درهم بالنسبة للكازوال و 11.35 للبنزين، الا يدخل هذا في اطار مراقبة الاسعار، وماذا عن فضلات الدجاج وعظام الاسماك التي يستعد الكسابة الغشاشون لتقديمها لاضاحي العيد، الايدخل هذا في اطار المحافظة على صحة المواطن؟؟؟ ولا بانت ليكم غير الشباكية!!!

  • ali
    الأحد 22 أبريل 2018 - 14:15

    أي مسؤول يعطينا خطة الامل توصله إلى التقاعد في امان ويجمع اغراضه لكي يعيش خارج الوطن ويترك ابنه مكانه. والعجلة تدور والخاسر هو المواطن البسيط.الا سعار ستبقى مرتفعة مادام تمن البترول مرتفع مقارنة بالأسعار العالمية.والحكومة تساند الارتفاع.

  • مواطن2
    الأحد 22 أبريل 2018 - 15:20

    المغاربة معروف عنهم انهم بارعون في صنع = الازمات = فالحالة تكون عادية ومستقرة الى ان يقترب احد الاعياد او المناسبات…فتجدهم يتهافتون على المواد الغذائية بشكل يلفت النظر….ويكثر التدافع….واللهفة…..ويغتنم الفرصة كل من كانت لديه سلعة اوشكت على التخلص منها برميها في القمامة وبدون اية مبالغة….ويكفي ان يشاهد المستهلك اماكن طبخ الحلويات المستعملة في رمضان ليدرك كيف تصنع…..زيوت تتقادم كل يوم لتستعمل من جديد….اواني = مزفتة بتراكمات الزيوت والعجين = طباخون كلهم اوساخ في غالب الحالات وهذا امر الكل يدركه…..لكن الاقبال على تلك المنتوجات يبقى قائما بكل مساوئه…..اما الكلام عن حماية المستهلك فهو للاستهلاك الاعلامي فقط ولا اساس لهاته العبارة من الحقيقة…..اسكن حيا منذ 15 سنة ولم اشاهد يوما من الايام اية هياة من هذا النوع او لجنة تراقب متجرا….اللهم الا ما نسمعه في القنوات والجرائد…وبصفة عامة لايمكن مراقبة المغاربة ولو كلفت الدولة لجنة من = الشياطين =لهذا الامر.

  • DALI
    الأحد 22 أبريل 2018 - 16:50

    سمعنا أن الحمص قفز ثمنه قلتها لربة البيت فقالت لي هذه السنة حريرتنا بدون حمص ماعدا يوم نستضيف حماتها أي والدتي فليغمله تاجره إلى أن يتسوس صراحة في بيتنا كلمة ارتفع سعر مادة إلى أثمنة قياسية استغنينا عنها إلى أن يرخص ثمنها كما وقع للبيض والياغورت (20 سنتيم)…..نت غلي ونا مانشري وفلوسي في جيبي نبدل هادي بهدي وشفها إلى كليت البسبوسة بلاصت الشباكيت بلا لوز بلا كركاع….هاهاهاهاهاها

  • خالد
    الأحد 22 أبريل 2018 - 18:21

    سؤال محير
    لماذا يرتفع استهلاك المواد الغذائية في شهر رمضان
    هل لأن الصائمين لا ينامون إلا القليل حتى يقضون وقتا أكبر في ذكر الله وعبادته

  • علي
    الأحد 22 أبريل 2018 - 20:36

    مصالح المراقبة …لةف العمالات و الاقاليم في سبات ابدي ….ملي ولات بطاطة ب7دراهم بصلة 5 دراهم ..و لفواكه حدت ولا حرج …كنعيشو .ايام صعيبة مع هاد الغلاء الفاحش …رغم هطول امطار و حمد لله و لكن دون جدو امام احتكار و جشع التجار …

  • شوف تشوف
    الإثنين 23 أبريل 2018 - 11:32

    اللجنة. الوطنية لحماية المستهلك المنهلك والمتهالك لم تحمينا من غلاء مادة الحليب والمياه المعدنية والمحروقات وعلى رأسهم الممول الرسمي لجل شركات المحروقات بالمغرب أفريقيا على الخصوص وللعلم فهناك تفاعل شعبي مع الحراك الفيسبوكي للتضامن ضد الرأس مالية الإقطاعية ولوبيات الفساد والإستبداد في المغرب لردع هاته الفئة المتحكمة في إقتصاد البلاد أو خراب الدولة مستقبلا فما يهمهم هو الثروة اللتي نسمع عنها فقط ويفتقدها غالبية المواطنين ومواردها عديدة وسبق أن حدثنا عنها جلالة الملك محمد السادس بعض خرجاته الخطابية بقوله أين هي هاته الثروة أليس من حق الشعب المغربي أن يستفيد من الكذب !!!

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 6

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس