أنهى وفد مقاولاتي مغربي زيارته إلى كندا في إطار المعرض الدولي «سيتكس»، الذي نظمته الغرفة التجارية والصناعية للمغرب من السادس عشر إلى 23 من شتنبر الحالي والذي عرف زيارة عدد من المدن؛ من بينها مونتريال ودرومونفيل ولونغوي وكيبيك وغاتينو وأوتاوا.
وتميز تنظيم هذه النسخة الرابعة من “المعرض الكندي الدولي للتجارة” ببرنامج متنوع تضمن زيارات متعددة لوحدات صناعية؛ وهو ما أسهم في إطلاع الوفد المغربي على فرص التعاون وتبادل الخبرات مع الفاعلين الكنديين في مجالات النسيج والأشغال العمومية والفلاحة والطباعة والصناعة.
وجرى تنظيم حفل اختتام للمعرض السبت في مقر بنك desjardins الكندي، وسط مدينة مونتريال، بحضور القنصل العامة للمملكة المغربية حبيبة الزموري، وممثلين عن البنك الشعبي المغربي والغرفة الصناعية والتجارية للمغرب والخطوط الملكية المغربية.
وقالت الزموري، في تصريح لهسبريس، إن معرض سيتكس من شأنه أن يسهم نسج علاقات مع فاعلين كنديين، معتبرةً أن «هذه المبادرة تُكمل عمل البعثات الدبلوماسية والقنصلية في الخارج في إطار تعليمات الملك محمد السادس الذي يدعو دائماً إلى تشجيع الدبلوماسية الموازية والاقتصادية لتكميل الدبلوماسية التقليدية”.
وأشارت القنصل العامة، في التصريح ذاته، إلى أن “هذا من أجل خلق تعاون بين الكنديين والمغاربة وتعزيز تنافسية المغرب باعتباره بوابة إفريقيا لما لديه من اتفاقيات تبادل حر مع عدد كبير من الدول، وهذا الأمر سيرفع من جاذبية المملكة وإشعاعه وبالتالي المساهمة في الاقتصاد الوطني”.
من جهته، اعتبر المغربي سمير كمون، مدير تنمية الأعمال ببنك desjardins، وهو أكبر مجموعة مالية تعاونية في كندا، أن «معرض سيتكس له أهمية كبرى ويلعب دوراً أساسياً في تبادل الخبرات بين الكنديين والمغاربة، وهو أكثر نفعاً للمغاربة الموجودين في كندا والمغرب أيضاً”.
وقالت كوثر مرزاق، مديرة تنشيط المكاتب التمثيلية في الخارج في البنك الشعبي، إن حضور البنك كشريك للغرفة التجارية والصناعية للمغرب في كندا هدفه دعم الشراكات بين الكنديين والمقاولين المغاربة وأيضاً مواكبة المغاربة المقيمين في الخارج من خلال الاستثمار في بلدهم في القطاعات ذات الأولوية مثل الصحة والتعليم والفندقة والسياحة.
الفكرة نفسها عبرت عنها ثورية عفان، مديرة قسم المقاولات في البنك الشعبي، حيث أضافت أن «الوفد الاقتصادي المغربي الذي شارك في سيتكس 2018 مثل جميع مناطق المغرب ومختلف القطاعات الصناعية التي تعتبر مهمة في المغرب من أجل الظفر باتفاقيات رابح رابح مع الكنديين”.
وبعدما مرت النسخة الرابعة من المعرض بتجربة زيارة عدد من المدن الاقتصادية في كندا، قالت خديجة باكريم، المسؤولة في الغرفة التجارية والصناعية للمغرب في كندا، إن هذه النسخة «لقيت نجاحاً فائقاً وكشفت أن المغاربة أول جالية تزور مناطق مهمة من الناحية الاقتصادية»، موردةً أن النسخ المقبلة من المعرض سيزور مدن أخرى مثل أونتاريو وبرونزويك.
وتسعى الغرفة التجارية والصناعية للمغرب في كندا إلى تنظيم هذا المعرض سنوياً في إطار تظاهرة سنة المغرب في كندا “ماروكان 2018” التي انطلقت من الرابع عشر من أبريل الماضي، وهي مناسبة تتضمن تنظيم عدد من الأنشطة الاقتصادية والثقافية والاجتماعية الهادفة لتعزيز صورة المغرب.
وباز أسيدي، أش داكم لكندا، على الأقل زورو غير الموزمبيق يمكن نوصلو ليها، أما كندا خصنا 200 سنة من العمل الجاد وشوف تشوف.
لجلب الإستثمار الكندذ لابد من قضاء نزيه و مستقل .
لضمان حقوق المستثمر .
وهدا ما ينقصنا في بلاد المحسوبية و الرشوة و المحاباة.
ليعلم الشباب ان هناك شركات الاغنياء التي تزيد غنى بغض النظر عن الازمات وشركات الفقراء التي تغلق كل سنة منها 8000 شركة لانها يثقلونها بالضرائب..نحن اصحاب الشركات الفقيرة لا تصلنا هذه المعلومات وغيرها التي جاءت في هذا التقرير حتى تنهى الاشغال وتغلق الابواب.. نحن الشركات الفقيرة في هذه البلاد يعلموننا باداء الضرائب وما اكثرها..اما شركات الاغنياء فهي تستفيد من اي شيئ ولا تفيد الا اصحابها..
اش باغين تساركو مع كندا
هما سميك عندهم 1500 دولار والوزير عندهم كيشد 5000 دولار
احنا سميك 2000 درهم والوزير كيشد 70000 درهم
هما عندهم مساوات في العيش
حنا كفاش غدي نساويو واحد عندو 7 مليون يشري لبغا وغلي السوق على الاخرين مسكين عندو 10 ورقات زرقات اش غدي يدير بهم قدام مول (مقدرتش تنحسبها صعيبه) 168 ورقه زرقةِِِِِِ
ولكم واسع النظر
المهم عتقو في لبلاد لي باقي ما يتعتق
نقصو لي عندو بزاف وزيدو لي عندو شويا
ستفلس الشركة الكبيرة كالفقيرة بمنظومة الضراىب المعمول بها حاليا رغم الاعفاء 5 سنوات للشركات المبتداة وبعد ذلك تخفيض 17% من 35% .
منين بلاكم الله و جاكم فجأة حس الطموح المنقرض عندكم و بغيتو ديرو شراكات اقتصادية مع كندا سيرو لجهة الأنجلوساكسونية كمقاطعة أنتاريو حيث تتمتع بأقوى اقتصاد بكندا أما كيبك و داكشي الفرنكفوني غير نساوه لأنهم يعانون نتيجة طلبهم للانفصال عن كندا ( كل الشركات الكبرى لجأت إلى تغيير مقراتها من مقاطعة كيبك و ما جاورها إلى تورونتو)…