كشف مسؤولو مجموعة “السويدي إلكتريك” المصرية للصناعات الكهربائية نيتهم توسيع حصصهم السوقية في مجالات إنشاء الشبكات الكهربائية، وتسويق الحلول التكنولوجية في مجال المساعدة في الاقتصاد في استهلاك الطاقة الكهربائية والمحولات والعدادات الكهربائية.
وأثنى طارق وهبي، المسؤول عن قطب التسويق في المجموعة المصرية المدرجة في بورصة القاهرة، على التطور المتسارع الذي يشهده المغرب على مستوى الإنشاءات الكبرى والبنى التحتية والتوسع العمراني في الحواضر الكبرى.
وسجل وهبي وجود خصاص كبير في مجال اعتماد العدادات الإلكترونية في المغرب، مسجلا وجود هيمنة واضحة للعدادات الميكانيكية، وهو ما يعرض المستهلكين المغاربة للتأثر بهوامش أخطاء كبيرة في احتساب كميات الاستهلاك الحقيقي للطاقة الكهربائية من طرف الجيل القديم من هذه العدادات.
واعتبر المسؤول في مجموعة “السويدي إلكتريك” المصرية، التي تطمح إلى مضاعفة معاملاتها في المملكة ثلاث مرات قبل حلول سنة 2030، أن المغرب يمكنه الاعتماد على الجيل الجديد من العدادات الرقمية، التي تتيح احتساب الكميات الحقيقية لاستهلاك الكهرباء من طرف الأفراد والشركات.
وتأسست شركة السويدي إلكتريك عام 1938، وبدأت نشاطها التجاري ببيع المعدات، ناجحة في التوسع بأعمالها خارج السوق المصري من خلال توظيف خبراتها الواسعة في تصنيع مختلف المنتجات الكهربائية ودرايتها العميقة بالأسواق المحلية التي تعمل بها.
وتضم الشركة تحت مظلتها خمسة قطاعات رئيسية، وهي الأسلاك والكابلات، والمشروعات والتطوير، والمحولات الكهربائية، والعدادات، والأنشطة الكهربائية؛ كما تقوم بخدمة قاعدة زبناء ضخمة تتنوع بين الشركات الصناعية والتجارية وكذلك العملاء من الأفراد.
وتعمل السويدي إلكتريك في توريد المواد الخام، مثل المعادن والبلاستيك، إلى جانب المواد التي تدخل في صناعة الأسلاك والكابلات والمنتجات الكهربائية، بالإضافة إلى مشروعاتها التعاقدية ومشروعات تصميم وإنشاء البنية الأساسية للطاقة؛ فضلاً عن أنشطة توليد الطاقة الكهربائية من الرياح باعتبارها من التقنيات التي تنفرد بالكثير من المميزات التنافسية.
وتمتلك السويدي إلكتريك أكثر من 30 منشأة صناعية حول العالم، وتقوم بتصدير منتجاتها إلى 110 دول، ما يمكنها من المساهمة بشكل فعال في دفع عجلة التنمية الاقتصادية بمصر وبلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكذلك الدول الأوروبية والآسيوية.
لماذا فی المغرب کل شٸ سعره مرتفع مع أن راتب العمال هزیل؟ ومن یتحکم ف الأسعار ولمذا یتم تفقیر الشعب ؟
هذا واش خبر ولا اشهار لسويدي حلات المشكل ديال المصريين بقالها غالمغرب
توفير الطاقة….
الحكومة تعتمد التوقيت الصيفي في فصل الشتاء و البرد.
لن أصوت لهدا الحزب
Je voterai jamais pour
لن أصوت لهدا الحزب
i will never vote
متى الاناخابات ……. القادمة.
لم تبقى لنا جيوب لتلتهب ولا سراويل لتستر عوراتنا
لا علاقة له بالموضوع! ماعللقة ذلك بجيوب المغاربة؟؟
الان اروبا تعتمد عدادات تشتغل وتراقب عن بعد بواسطة ايبي ادريس(ip address) ويمكن للشركة قراءة العداد عن بعد وكذلك يمكن للزبون ان يطلع على كمية الاستهلاك عن بعد. المغاربة يرتكبون اخطاء استهلاكية منها مثلا استخدام ثلاجاث ومبردات قديمة وهي تستهلك الكهرباء اضعاف مضاعفة ويستغربون للفاتورة. من الافضل اقتناء ثلاجات جديدة باثمنة اقل وعلى الدولة طرح الات رخيصة نوعا ما. هذا سيحرك الاقتصاد بتوفير ساعات العمل في المصانع وكذلك ترشيد الاستهلاك عند المستهلك. والكل رابح من هذا. ويصبح بامكان الزبون تتبع استهلاكه من الكهرباء ليعلم كم ينتظره من الاداء فيمكنه الاقتصاد قبل فوات الاوان
المشكل ماشي العدادات المشكل الشركات التي تسير القطاع ففي الدارالبيضاء اصبحت شركة ليديك تحتسب الاستهلاك بطريقة غير مفهومة وتعتمد على التنبؤ لكن المشكل راه فينا حنا اللي ما قادرينش نوقفو ونبدلو هذه السرقة القانونية الزيادة في الضو المحروقات السلع الغدئية التوقيت وباقين ساكتين ايوى واقيلة راحنا متنا
المعطوبة هي شركات الكهرباء و الماء و مستخدموها الذين لا يقومون بقراءة العدادات و يكتفون بالتقدير و رفع الإستهلاك و التسعيرة إلى الشطر الثالث.لصوص في واضحة النهار مثلهم مثل شركات الإتصال التي تسرق الرصيد.
ليس هذا فحسب فحتى عندما تناديهم لعدة مرات انت والجيران لمشكل بالخيوط الكهربائية التي تنفجر وترعب وتقلق السكان والتي تمثل خطرا في حالة سقوطها او انفجار قوي يمكن ان يؤدي الى كارثة . فيجيبونك ولكن لا احد يحضر لصيانة او لاصلاحه .فمثلا بقرية اولاد موسى بسلا . سكان زنقة هناك مع هطول الامطار وهم ينادون لانفجارات متثالية مع كل سقوط للمطر ومع ذلك لحد الان لم يحضر اي شخص وحتى عندما تذهب عند المركز يجيبونك اتصل بهم هاتفيا
c'est une façon de commercialiser leur produits .les compteurs mécaniques sont plus fiable que les autres vis à vis le consommateur.
لا يمكن ان يكون الفارق كبير كما يدعوا
هذا السيد الذي يزيد بيع سلعته
العدادات الكترونية اكثر خطورة من الميكانيكية
بحكم تجربتي مع عدادات سيارات و عدادات
محطات البنزين
بمكن بعض الأحيان لعداد إلكتروني
ان يقفز من رقم الى اخر دون اشتغال
ْاما ميكانيكي فهو تابت لا يمكنه دوران في حالة عدم استهلاك الطاقة
لو كان العداد ميكانيكي يدور كما يدعى اخونا
لمادا عداد سيارة ميكانيكي لا يزيد من السرعة
مع علم ان رادارات الكترونية و مع ذلك لا نرى
الفارق
عداد سيارات و عداد كهرباء مصنوعين بنفس
الطريقة
كل المعطيات هنا خاطئة… فهي اقرب من إشهار للماركة إلى تقريب المستهلك بين الفرق بين العدادين
العداد الرقمي/ ديجيتال لا يوفر الكهرباء بل يزيد من استهلاكها إذ يحتاج لطاقة إضافية اكثر لما يتطلبها العداد الميكانيكي لخزن المعلومات ولتشغيل الخادم (serveur )
ومن نقائصه أنه شبه جاسوس يوفر عن مستعمله حزمة من المعلومات مثلا نوع الآلات التي تستعمل في المنزل … حيث يفرق بين حاسوب وتلفاز وعجانة وخلاط… والأوقات التي تستعمل فيها هذه الآلات… فضلا عن كونه سريع العطب ويبث حوله موجات قصيرة ضارة بجسم الإنسان…
أحيانا الجديد له من السلبيات أكثر من القديم…رغم بلادة هذا الأخير وبساطته…
اخيرا ليس كل ما يلمع…ذهبا!!
C'est pour faire passer le compteurs linky français. Vous allez voir
هل تعتقد أن المسؤولين المغاربة سيستقبلونك بالأحضان؟
هذا ما يريدونه بالضبط. الخطأ في هامش الاستهلاك في صالحهم أيها العبقري …
الخطا ليس في العداد الميكانيكي او العداد الاكتروني الخطا في الشعب لان جماعة مهمة من الشريحة السكانية تسرق الضوء عبر اسلاك وهذا من تظنون سيدفعه. من جهة اخرى استغلال الشركة الموزعة نحن في الشمال لراديل وهي المستحوذة ليس هناك منافسة مما تجعل المواطن وسط النار ليس له اختيار. ذهبت في الاسابيع الماضية لطلب الماء فحصلنا على الفاتورة الافتراضية ب 20مليون سنتيم رغم ان مساحة المنزل صغيرة جدا ولكنهم قالوا انهم يحسبون الارض كلها. هل هؤلاء مجانين ام ماذا يظنون. والماء يمر من بجانب بابي لن ياتى به من امريكا. اظن لو نقلته باخرة من احد دول الغرب على باخرة لن يصل ذالك المبلغ. المشكل في عدم المراقبة واستغلال الشركات للمواطن وسرقته لانهم محميين. عندي العداد الاكتروني والله كان العداد الميكانيكي ارحم منه.
المشكل ليس في العدادات…. المشكل ان:
اوروبا تلغي ساعة الاضافية
المغرب يقرها العام كله.
العدادات الميكانيكية تصبح شئ ما بطيئة مع التقادم وهدا لصالح المستهلكين. لهدا الموزعون يتهافتون لشراء العدادات الإلكترونية اللتي لها عدة مزايا و أولها دقة تسجيل الاستهلاك الدي لا يتأثر بالتقادم. زيادة على دالك هده العدادات الإلكترونية لها آليات مراقبة المستهلك (الاختلاس، قوة الضغط، تسجيل البروفايل، …. )و يمكن حتى التحكم فيها عن بعد. هده العدادات أكيد في صالح المستهلك.
ما أثار إستغرابي هو مصدر هاته الدروس و الفهامات الخاوية"مصر أم الدنيا" فمصر المعروفة بالإنقطاعات اليومية للتيار الكهربائي و المعروفة بضعف شبكتها الكهربائية التي لم تصل إلى جل الأرياف تريد أن تلقتها ما هو الأصلح لنا.
من هدا المنبر أقول لهاته الشركة المصرية سيري عطينا التيساع و راحنا بييخير "كون كان الخوخ يداوي كون داتا راسو"
هما ماشغلهمش واش العداد تايعطي قراءة مضبوطة ولا زايدة.. المهم هو المواطن يخلص الفاتورة
ههه..فنظركم one هيخلص الفلوس صحيحة باش استافد المواطن..بلعكس..هتخلص داك الثمن باش حتاواحد ميجبدش سيرت هاد الموضوع
يا للعجب شركة تريد ان تقوم بمشروع وهو تجديد العدادات الكهربائية الميكانيكة بالكترونية وذلك لمراعاتها لجيوب الناس ان كنتم حقا تراعون فلتجعلوا هذا العداد بالمجان الجواب هو لا نحن نحب عداداتنا الميكانيكية و لنا معها علاقة خاصة فكفى ضحكا علينا فجيب المواطن استنزف عن اخره فلتذهبوا انتم و عدادكم الدي سيشتغل بكهربائنا و الذي بكل تأكيد محسوب بالفاتورة التي ستؤدى . اذهبوا الى دولة حلت كل مشاكلها وبقي لها العداد الكهربائي .
المشكل ليس في العدادات ..المشكل في العقلية..والمغرب من راسه الى رجليه كله فساد في فساد..دعارة رشوة سياحة جنسية نهب لثروات الشعب ظلم في المحاكم زبونية ومحسوبية قمع اعتقال من ينطق بالحق الجرائم الكريساج في واضح النهار..انتشار الشدود بشكل غير مسبق اغتصابات في الشوارع وامام العامة و تصويرها بالهواتف ونشرها على مواقع التواصل الاجماعي بك وقاحة..زائد البطالة والفقر وقمع الحريات..بالله عليكم اهذا بلد ام غابة.
هل المغرب ليس فيه شركات مثل هذه؟ هناك المات وتعمل بنزاهة وتورد لكل افريقيا لماذ تحاولون ادخال هده الشركة المصرية (=الغش) أتقو الله في بلدكم
راه بزفاف هاد شي لي كيديرو فيه
شهر ثمانية دائمامملوءبالمفاجآت
والارتفاعات المهولة الشهورالبقية
أأدي 40درهم 50درهم إلى 70درهم
وشهرثمانية 140درهم علماأنناوجهنا
عدة شكايات في الموضوع ولاحركة
والله العضيم لدي متجر للمواد الغداءية بسيط اديت في شهرين متتاليين 4000 درهم في فاتورة الكهرباء
المشكل في المغرب ان الموظف لايهمه ولايهتم للزبون انعدام الاحترافية لااريد ان أكون قاسيا ولكن عمال وموظفي شركات الكهرباء ينقصهم الكثير
يتعاملون من تحت أنوفهم وكأنك تطلب منهم الصدقة في حين أنت من تدفع له راتبه
الأخطر ان الأمر منتشر في كل القطاعات
أنا طلبت تغيير العداد وأنا من سيدفع حسابه فلا عداد تغير وبقيت الفاتورة مرتفعة
أنا من الناس الدين يتفهمون وايس عندي مانع ان ادفع ٥٠٠ و ٦٠٠ درهم في اشهر أضنها كثيرة بالنسبة لأسرة صغيرة
الذي يغيظني هو عدم احترافية موظفين المكتب الوطني للكهرباء
فكرت مؤخرا في الاستفتاء عن خدماتهم باقتناءً باقتناء ألواح الطاقة الشمسية
ولكن طاقتها غير كافية في انتظار تكنولوجيا حديثة
في كندا وامريكا بدا استعمال العداد الالكتروني بكثرة سنة 2007
لكن كثير من المستهلكين وجدوا انفسهم يؤدون مبالغ مضاعفة بعد تركيب العداد الالكتروني
وحصلت مشادات و دعاوى مع شركات توزيع الكهرباء
ربحتها الشركة طبعا
لان الدنيا لعبة بين الأغنياء و الفقراء
يالله غادي بدا بيراطاج ديال بصح هههه
يعتبر المكتب الوطني للكهرباء بالمغرب وخاصة ورزازات المستنزف الاكبر لجيوب المواطنين وخاصة في القرى بعد تركيب العدادات الميكانيكية