تسبب الإضراب الذي خاضه أرباب وسائقو الشاحنات في أضرار مادية كبيرة ونفوق عدد من الدواجن، حسب ما أكدته الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب.
وأوضحت الفيدرالية المتضررة من إضراب سائقي الشاحنات، في بلاغ لها، أنها قررت مقاضاة سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، بالنظر إلى عدم قدرته على حماية أملاك الغير والأشخاص.
وشددت الهيئة ذاتها على أن الإضراب المذكور والذي امتد لأيام أدى إلى “انقطاع تزويد الضيعات بالأعلاف؛ ما تسبب في تضاعف نفوق الدواجن بنسبة كبيرة، الشيء الذي نتج عنه غرق مربي الدواجن في أزمة مالية غير مسبوقة”.
وأوضحت الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب أنها عملت على تنبيه وإنذار السلطات، وعلى رأسها رئيس الحكومة، حول العواقب الوخيمة لهذه الوضعية، مطالبة باتخاذ الإجراءات اللازمة لتفادي الأسوأ.
وأكد المصدر نفسه أن المهنيين لم يتوصلوا “بأي رد رسمي من طرف السلطات، كما أن الفيدرالية لم تلاحظ في الميدان أي إجراء ملموس من طرف السلطات العمومية من شأنه أن يضمن انسياب النقل ورفع الضرر الناتج عن توقيف الشاحنات”.
ونددت الفيدرالية البيمهنية بما أسمته “تجاهل السلطات وعدم تجاوبها وتفاعلها مع هذه الوضعية”.
ودعت الهيئة المذكورة جميع المربين المنضوين تحت لوائها إلى القيام “بضبط نفوق الدواجن وإثبات الخسائر التي تكبدوها على مستوى ضيعاتهم، مع الاستعانة في ذلك بالبياطرة المؤطرين والأعوان القضائيين لحصر الخسائر الإجمالية للقطاع”.
وكان مهنيو النقل قد دخلوا في إضراب طوال الأيام الماضية، احتجاجا على الزيادة التي شهدتها مؤخرا أسعار المحروقات التي أثرت بشمل كبير على التنافسية، بالإضافة إلى نقطة خلافية تتعلق بالحمولة.
وقررت المنظمة الديمقراطية لمهنيي النقل رفع إضرابها الذي امتد لعشرة أيام، بعد لقائها مع عبد القادر اعمارة، وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، في اجتماع خلص فيه الحاضرون إلى مراجعة الحمولة وفق مخرجات لجنة تكون فيها كل الهيئات ممثلة، في أقرب الآجال، مع التعامل بمرونة مع الحمولة الزائدة في الوقت الراهن في حد أقصاه 30 في المائة.
لماذا تجتمع الفرق البرلمانية وتدعو الحكومة الى اجتماع طارء بما ان الموضوع يتعلق بالطبقة الشعبية منها المستهلك والوسبط والمنتج
كفى الحكومة الموقرة اجتمعت من اجل عدم الرجوع الى الساعة المعهودة
نعم عندما يقوم قطاع بالاضراب دون مراعاة المصالح المرتبطة به فإنه يكون اضرابا غبيا كان على الاضراب ان يكون جزئيا حتى لايتضرر اصحاب المصالح المرتبطة بالنقل وحتى لايتحمل المستهلك ارتفاع ثمن الخضار والدواجن كان عليه ان يكون اضرابا مدروسا أيها الأغبياء .
سيخرج براءة، مثل حسني مبارك وأبناؤه .
و سيرفع دعوة ضد خصومه في القضية ،
و سيربحهم بحصة ثقيلة منذ الجلسة الأولى ،
و ذلك حفاظا لماء الوجه !!!(……)
دبا اشنو احمادي ؟ غادي تقطع لينا من السالير باش تعوض الخسائر ديال الدجاج ؟ سياسة لقم ليه من ليحيته !!! علاش ما تعطيوناش التيساع قبل ما اتقلب هاد البلاد ؟ راه الناس ساكته وكتخمم كيفاش ترد على حكومتك ، غير الله يحفظ هاد البلاد ، المسؤولين عايشين في فرنسا داك الشي باش مصرين على توقيت فرنسا وما كايجيو غير باش يجتمعوا وياكلو الحلوة !!!
حكومة المصائب والمشاكل واللاحلول تتقاضى اجورها السمينة من ضرائب الطبقة الكادحة بدون وجه حق وتعجز عن ايجاد الحلول لابسط المشاكل بل هي من تزيد من الطين بلة الشفوي موجود والعمل الله غالب خمس سنوات كتضيع هكاك والبداية من الصفر دائما..
بغيت غير نعرف فين غاديا هذ الحكومة ،الناس مقهوره أو هما مازال فالمشاورات
يقول المثل المغربي لي عضتوا القنب كيخاف من الحنش.
من المنطقي هناك عقود مع شركات الأعلاف و المربيين لكن للأسف الشديد يتم شفهيا بدون توثيق. أنا كمربي لا دخل لي ف الأضراب الشركة المزودة تتحمل المسؤولية.
هادا يبين مستوى السائقين همجيين فوضويين دون مستوى دراسي يهجمون عليك لا تفرق بين سائق . أو نقابي أو لص أو …… لاحظت أعتداءات على سائقين مع شركات مقننة لا دخل لهم في الأضراب
نحن ف دولة المؤسسات من اعتدى على ملك الغير شاحنة مثلا خد له صورة تذكارية و اكتب شكاية لسعادة وكيل الملك . وتفهم أنك ف دولة القانون .
حتى الأساتذة تاهوما مكيتسوقوش للتلاميذ المهم الزيادة ولي باغا يقرا العام طويل .
لبارح سي العثماني قال فقناة المغربية ساعة ماغنقصوش منها وابتسم بحال كيستهزء بينا وانا كنكول ليك الله ياخذ فيك الحق والله يعطيك الحبس من عندي
شكون قالكوم الاضراب تعللق واش كاضحكو على الناس بحال الوزير لي خرج ببلاغ لا اساس له من الصحة . رااه مازال الاضرااب كاين فجميع المدن المغربية و نزلو الشاارع و عاد هضروا
الحطومة الوحيدة في العالم التي لا تستجيب لمطالب الشعب هي الحطومة مغربية وتقول الشعب الي ماعجباكش الحال صطح راسك مع الحيط
يدعي بأنه طبيب نفساني لكن الواقع يكذب ذلك.لو كان كذلك لاظهر نجاعته في قيادة البلاد.
ce genre du jugement ca n,exite pas au maroc