أفاد مكتب الصرف بأن العجز التجاري تفاقم بنسبة 10 في المائة إلى حوالي 104,38 مليار درهم متم نونبر 2018، مقابل 94,88 مليار درهم خلال نفس الفترة من السنة الماضية.
وعزا مكتب الصرف، في مذكرة حول مؤشراته الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر نونبر 2018، هذا التفاقم إلى ارتفاع الواردات بـ33,78 مليار درهم مقارنة بالصادرات (زائد 24,29 مليار درهم)، مضيفا أن نسبة تغطية الصادرات للواردات استقرت عند 77,9 بالمائة ما بين يناير ونونبر 2018، مقابل 78,3 في المائة قبل سنة.
وأوضح المصدر ذاته أن ارتفاع الواردات بـ7,7 في المائة إلى حوالي 471,45 مليار درهم متم شهر نونبر 2018 جاء نتيجة ارتفاع واردات السلع بـ8,7 بالمائة، خاصة المنتجات الطاقية وسلع التجهيز، وبدرجة أقل، ارتفاع نفقات الخدمات (زائد 3,9 بالمائة).
وأضاف المصدر أنه بالموازاة مع ذلك، يعزى ارتفاع الصادرات إلى نمو صادرات السلع (زائد 9,8 بالمائة)، لا سيما مبيعات قطاع السيارات ومبيعات الفوسفاط ومشتقاته، إضافة إلى الأداء الجيد لمداخيل الخدمات (زائد 3,7 بالمائة) .
وأبرز المصدر أن دينامية صادرات قطاع السيارات برسم الأحد عشر شهرا الأولى من سنة 2018 نجمت بالأساس عن ارتفاع مبيعات قطاع البناء بـ32,05 مليار درهم مقابل 29,18 مليار درهم قبل سنة (زائد 9,8 بالمائة) وقطاع صناعة الأسلاك الكهربائية “الكابلات” بـ21,35 مليار درهم مقابل 19,62 مليار درهم (زائد 8,8 بالمائة)، مسجلا أن حصة هذا القطاع ضمن مجموع الصادرات تبقى شبه مستقرة : 24,1 بالمائة مقابل 23,9 بالمائة قبل عام.
ما دامت الدولة لا تهم بالقطاع الصناعي بالشكل الكافي فلن نتخص ابدا من العجز التجاري و حتى الصناعات الكبرى التي تساهم بقوة في صادرات المغرب كلها استثمارات خارجية و يمكن لاي مستثمر اجنبي تحويل استثماراته الى بلد اخر ان وجد به ربح اكبر لذا فالواجب دعم الكفاءات المغربية في المجالات الصناعية و تقديم التسهيلات التي تقدم للمستثمر الاجنبي
? C'est quoi donc la solution
Avec un dirham fort, même les Marocains Résident à l'Etranger ne sont plus encourager d'investir au Maroc,
Un dirham fort, des impôts qui font fuir, dans l'immobilier, le foncier et la hausse des prix
On peut se comparer à L’Espagne ou même l'Espagne avec la qualité de vie et un foncier moins chère
les MRE commencent à investir en Espagne, Portugal et en Turquie
Et même les sociétés qui sont dans l'offshoring commence à preferer la Roumanie, les compétences de grande qualité et les prix ne dépasse pas les 400€ pour un Ingenieur informaticien
Le Maroc doit trouvez des solutions, innivantes non pas vendre les bien du pays et noyer les Mareocains dans les impôts,
C'est facile tout ça
Il faut investir dans l'humain, formation, éducation et enseignement
Revoir la valeur du dirham que seulement les MRE et les touristes qui l’achètent
Autre chose, le ministre actuel du Tourisme, il a tué le tourisme, il est très mou
Merci Hespress
و أخيرا سيعاد النظر في معطيات مديرية الإحصاء لأنها تأخذ بعين الإعتبار عدة عمليات التي كنا نشير إليها مرارا و تكرارا عبر صفحات هسبريس.
و خبرتنا رهن إشارة الحكومة من أجل تقليص هذا العجز الخيف إن مازلنا على قيد الحياة و بصحة جيدة.