أعلنت مجموعة مرجان القابضة، المتخصصة في مجال تسويق البضائع في المراكز التجارية الكبرى، أنها ستفتتح أكبر مركز تجاري ومكتبي في المغرب بمنطقة مارينا الدار البيضاء خلال شهر أبريل القادم.
كما تخطط المجموعة لافتتاح مركز للتسوق في منطقة بوسكورة بحلول سنة 2021، وتحويل مركزي مرجان كاليفورنيا في الدار البيضاء ومرجان حي الرياض بالرباط إلى مركزين عملاقين للتسوق.
وكشفت المجموعة القابضة، التابعة لصندوق “المدى الاستثماري”، أن مركز “الدار البيضاء مارينا” يتكون من ثلاثة طوابق ستحتضن مركزا للتسوق ومحلات تحمل اسم 140 علامة تجارية، و4 أبراج لمراكز الأعمال والفضاءات المكتبية.
وتم تشييد هذا المشروع من طرف شركة “الدار”، التي أسستها كل من مجموعة “مرجان هولدينغ” ومؤسسة “شالة العقارية”، التابعة لصندوق الإيداع والتدبير، اللتين سبق لهما أن افتتحتا مركز “تاشفين للتسوق” في العاصمة الاقتصادية.
هذه المتاجر الكبرى تدمر المتاجر الصغرى و دكان الحي
و هذه مشكله في اوروبا الْيَوْمَ و هي إغلاق البقالين و الجزارين و المخبزات الصغيره في الأحياء و الشوارع و القرى
و اكتساح المتاجر الكبرى مما اثر على المجتمع و على الحياه الطبيعية لوسط المدن
أضافه الى انتشار التجاره الالكترونية و قضاءالناس لمشترواتهم من المنزل بواسطة الكمبيوتر او اذا خرجوا يذهبوا لسوبير مارشي و يشترون كل شيئ
مما جعل وسط المدن كئيبا و اغلب المتاجر اغلقت و أصبحت محال للأعمال الخيريه او للبضائع المستعملة
انصح الشعب المغربي ان يحافظوا على دكان الحي او الشارع و يذهبوا لمرجان او غيره فقط للضروره
شكرًا هسبريس
ما يحز في النفس هو مراكز كبيرة منتظرة وكمراكز التي سبقت سوف لن يراعى فيها هويتنا الدينية ودلك بتخصيص أماكن للعبادة؛ على العكس من دلك سوف تخصص فضاءات لبيع الخمور؛ وهدا يعني لا قيمة ولا معنى لشعور المغاربة….
وكشفت المجموعة القابضة، التابعة لصندوق "المدى الاستثماري"
نقطة انتهى.
هذه هي الطريقة الوحيدة لإجبار التجار الكبار على استعمال الفوترة الالكترونية و أداء ما بذمتهم من الضرائب. لماذا لا تستعمل هذه المتاجر الكبرى لمنافسة التجار الكبار
1 – Khaliiiiidd
هذه هي سنة الحياة وسيرورة الوجود فالتقدم والتطور هو الذي يجدب الإنسان ويثر على قرارته ويصنع مستقبله وليس العكس
إذن لا بد من المرور من هذه المرحلة، أما الشوارع والأحياء الشعبية بما فيهم البقالة والمخبزات و… فما عليهم سوى إيجاد أفكار مبتكرة للمواكبة والبقاء أو الزوال
وهذه هي سنة الحياة
2 – احديك
انت سير فتح مرجانات ولا فنادق من أموالك الخاصة ودير فيها مساجد
وكنائس وحتى أديرة وما ديرش فيها الخمر، بيع فيها غير الفوقيات وعود الأرك وخودنجال
هادك العقلية ديالك فرضها في دارك ماشي في الأماكن العمومية التي يتقاسمها جميع المواطنين من كل الفئات والديانات والمعتقدات…
المغرب ما خاصوش يكون مخرب الكهنوتيين والمسلمين فقط بل يجب ان يكون مغرب الجميع، وال دار مسجد في مرجان خاصو أيضا يفتح كنيسة للمسيحيين ودير للبوذيين ومعبد لليهود
اين هي مثل هذه المشاريع ……في المدينة المنسية والمهملة ………أكادير
الحمد لله على المغرب الحديث المتفتح. وأمثال صاحب التعليق 5 هو رد فعل عقيم.
مكان للصلاة في الأماكن العمومية في دولة أغلبيتها الساحقة مسلمة ليس تطرفا ولا عيب في ذلك. لا يمكن لك جعل الإسلام والديانات الأخرى التي نحترمحها ونؤمن بها على حد السواء.
لان اكبر مركب تجاري بالمغرب موروكو مول يتوفر على مسجد وهذا لا يصدم أي احد.
المرجو الإجابة بنوع من الذكاء أو التزام الصمت.
لهذا فرضوا الفاتورة على التجار لكي تغلق الدككين ويتوجه المواطن لمرجان و غيره من السوبرات لاداء tva رغما عنه لك الله يا مواطن المقهور
"صندوق المدى الإستثماري"… لا تعليق…
المشكل انه ليس هناك منافسه شريفه. فمع مرجان لا يمكن لاحد المنافسه معه. لماذا؟
لان قواعد اللعبه التي يحضى بها هذا السوق الممتاز ليست نفسها التي تطبق على منافسيه. ونظرا لذالك شيئا فشيئا سيسيطر على السوق بكامله وهذا شيئ غير في صالح المستهلك.
bravo Marjane toujours top ,exemple de réussite
شحال من واحد كان مصيد بحالي وكيشري الحاجيات ديالو من أمثال هاد المراكز الكبرى التي تتفنن في جلبك وإغرائك بتخفيضاتها وهي تخدعك في نفس الوقت ومن بعد عاق وفاق ورجع للأصل لي هو الهري والحانوت والسوق الحمد لله
بلد استهلاك فقط اين المشاريع الإنتاجية؟
الغريب ان الأسواق الممتازة رغم أنها تحتسب tva و عندها الرقمنة فسلعها أرخص من بائعي الجملة أو التقسيط لأن بضائع تدخل سريا من دول أخرى بدون فوترة و مؤخرا كانت حملة عليها في الهريانات و خصوصا مواد الاستهلاك مثل الكاشير
انا مع الرقمنة و لكن في جميع التعاملات سواء فنادق أو مقاهي و مطاعم و متاجر و غيرها و كل واحد و رزقه فحتى البقال عنده زبناء فحتى عندما أصبح الترام كنا نقول بأن الطاكسيات و الحافلات سيكون عندها ركود و تبين بأن كلشي خدام أكثر من دي قبل لأن حتى الساكنة تزداد
ميزة البقال انك تتجادب معه الحديث اما في السوبر تفضل للصندوق و زيد مع الطريق
و بالمناسبة اترحم على صاحب هري بحينا كان اتيا بسيارته و توقف جنبا و توفي بوضع راسه على المقود
ادا سمعت المغاربة فكلهم فقراء
ادا سيروا عند البقال و خليو السوبيرات يتشمسو و لكن الفلوس كاينة بما ان الأسواق الممتازة في تزايد فكل ما يخص المغرب هو جودة الخدمات الاجتماعية اما الفقر فليس بالدرجة التي نتصورها فحتى المتسول ليس محتاجا
واش خليتو لينا والو غا نعودو نبيعو غير البوطا لي ما تاتباعش في هاد الاسواق الكبرى حنا غادي نسدو خلينا ليكم هاد المحلات
5- الحاج ع الله
انا لست ضد التطور و لكني أعيش في اوروبا و اشاهد في القنوات الأجنبيه برامج عن إغلاق المتاجر كما اسمع شكوى من الناس بخصوص تدمير المدنيه الحديثه
هذه المتاجر الكبرى بدأت هي ايضا توصل المشتريات الى البيت يعني لا تحتاج الخروج لشراء حليب و خضر و فاكهة
و في اوروبا ايضا عده مقاهي اغلقت و مطاعم بسبب قانون عدم التدخين و ايضا بسبب عدم السياقه و انت شربت الكحول يعني الناس يشربون و يدخنون في منازلهم
يعني كثره هده القوانين غيرت شكل الحياه
و لكن العدو الاول هو الكمبيوتر
بقيت فقط المهن التي فيها لمس الزبون مباشره مثل الطب و الحلاقه و صالات الرياضه
انا اتمنى ان يحافظ المغرب على الحياه الاجتماعيه العربيه الامازيغيه مثل السويقه و الافران التقليديه و الاعراس التقليديه و مظاهر الحضاره التي تميزنا عن الاخر
اما اوروبا فانهم في مشكله كبيره و اخطر من اوروبا دول اليابان و كوريا الجنوبية أصبحوا فردانيين و الشباب لا يملك اي حياه اجتماعيه أصبحوا مثل الروبو
اتمنى أكون شرحت لك جيدا
تحياتي
في الدول المتقدمة فمداخيل الضرائب تكفيها لتحسين المرافق الاجتماعية لأن كل شيء بالفترة الرقمية اما عندنا كلشي باغي الفابور و لا يساهم بأي سنتيم و يريد العلاج و بناء المستشفيات و المدارس رغم أن أثرياء عندهم راميد و واحد استفاد من عملية بالملايين
الشعب خصو يتفورماطا قبل أن نتكلم عن الحقوق
17 – Khaliiiiid
يا صديقي أنا أيضا عشت في أوروبا 20 سنة واعرف الموضوع جيدا
نعم كل المدن في أوروبا وخاصة فرنسا خربت من الداخل بعدما انتشرت الأسواق الكبرى خارجها، وبسبب عدم وجود مواقف السيارات وان وجدت فهي مؤدى عنها وبسبب غلاء الكراء و…
ولكن هذه هي سيرورة التاريخ وحتى الأسواق الكبيرة التي يخشاها اليوم الكثيرين فهي بدأت تغلق أبوابها لقلة الزبائن الذين تحولت طبائعهم من التسوق المباشر الى التسوق على الانترنات
وبعد الأنترنت لابد ان يبتكر العقل البشري أشياء جديدة تلائم الأجيال المقبلة
ولهذا لا يجب التشبث بالماضي فلا فائدة في دالك لان هدير الزمن كفيل على هزم كل الماضويين والتقليديين، وعليه وجب ترك سيرورة التاريخ تسير في على هواها الطبيعي ونحن لا نملك سوى التجاوب معها بالإيجاب لكي لا نشعر بفقدان الماضي ونتحول الى بكائيين ومنتقدين عدميين ونحن لا حولة ولا قوة لنا عزل لا نملك أية وسيلة لتغيير مسار التطور.
يا حبدى لو فتحت مرجان متجر فى بومالن دادس ليشمل القلعة وامسمرير اكنون وتنغير للقضاء على تلك المتاجر الصغرى المتطرفة فى الاثمان والتميز العنصرى بين الاصفر والاسود والاحمر والجالية فى الخارج بفكرة ( حلبوهم راه غيمشو )
مادامت تلك الجملة السحرية(أعطيني وقيد)تتداول بين صاحب الدكان والمتبضع فلا خوف على هذه الدكاكين
الى
ح.ع.الله
و الله يا اخي انا لست ضد التطور انا لست مراهق و لكني ما زلت شابا و عصري جدا جدا جدا و لكن
القضاء على الحياه الاجتماعيه خطير لانه يدمر القيم الاجتماعيه و صله الرحم و مساعده الاخر و الالتقاء بالأصدقاء و العائله و الأحباب
في اليابان مثلا هناك ناس مليونيرات و عملهم كله في البيت عبر النت و لم يخرجوا منذ سنوات للشارع
و عندما يضطرون للخروج يضعون كمامات على وجههم لأنهم يخافون من الجراثيم
و هذه الفوبيا انتشرت حتى في امريكا و اوروبا خصوصا بين المراهقات يخافون من الجراثيم في الناس
و لعلمك انا ايضا اشتري من النت و لكن غالبا لا يعجبني ما اشتريت بسبب اللون المختلف بين الحقيقه و اللون في الشاشه
و اضطر لإرجاعه و الذهاب الى مكتب البريد
اما التجول في الاسواق فإنها متعه و تعمل صداقات مع صاحب المحل
عكس التسوق من متاجر كبرى يشغلون شباب و غالبا هؤلاء الشباب لا يعطيك اي معلومه حول البضاعة لأنهم يستغلو بالساعة اما اذا ذهبت لمحل صغير فان صاحب المحل يعطيك أصل البضاعة و يعرف كل شيئ في محله
تحياتي السئ الحاج هههه