قالت مديرية الدراسات والتوقعات المالية، التابعة لوزارة الاقتصاد والمالية، إن الموسم الفلاحي الحالي يتميز بوضعية جيدة إلى متوسطة من حيث مؤشر الغطاء النباتي، وذلك في سياق مطبوع بتأخر الأمطار بشكل كبير، ما أثر على الأراضي البورية في خمس جهات بالمملكة.
وأشارت المديرية، في مذكرة الظرفية لشهر مارس الجاري، إلى أن بداية الموسم الفلاحي 2018-2019 تميزت بظروف مناخية مواتية بشكل عام، تجلت في هطول مبكر وهام للأمطار على كامل التراب الوطني ما بين شتنبر ونونبر من العام الماضي، وهو ما ساهم في تقدم جيد لأعمال الزراعة.
لكن مذكرة الظرفية أوردت أن الفترة الممتدة من شتنبر إلى غاية نونبر من سنة 2018 أعقبتها فترة جافة وباردة، ثم عودة لهطول الأمطار في منتصف يناير الماضي، وذكرت أن هذه الأمطار “ستحافظ على إمكانيات إنتاج الحبوب”.
أرقام وزارة الاقتصاد والمالية تُشير إلى أن المعدل التراكمي لهطول الأمطار بلغ 226.4 ملم نهاية يناير 2019، بزيادة قدرها 49 في المائة مقارنة مع السنة الماضية، و34.2 في المائة مقارنة مع متوسط السنوات الخمس الماضية.
وتؤكد أرقام المديرية التابعة لوزارة الاقتصاد والمالية أن هذه الأمطار المسجلة تسمح بملء السدود المخصصة للفلاحة بنسبة 60.5 في المائة نهاية يناير 2019، مقابل نسبة ملء بلغت 35 في المائة في الفترة نفسها من السنة الماضية.
لكن هذه الأرقام تفندها معطيات محينة بتاريخ 10 مارس الجاري، كشفها بنك المغرب، وتشير إلى أن الموسم الفلاحي الحالي سجل انخفاضاً في المعدل التراكمي لهطول الأمطار بنسبة 15.1 في المائة، كما رصد انخفاضاً في مؤشر الغطاء النباتي بنسبة 12.2 في المائة مقارنةً مع الموسم السابق.
ومع ذلك، تؤكد مديرية الدراسات والتوقعات المالية بوزارة الاقتصاد والمالية أن معدل ملء السدود الوطنية الرئيسية بلغ إلى حدود 15 مارس الجاري حوالي 62.3 في المائة، مقابل 59.1 في المائة السنة الماضية.
على مستوى مؤشر الغطاء النباتي، أظهرت نشرة مراقبة الموسم الفلاحي الخاصة بشهر فبراير التي أعدها المركز الملكي للاستشعار البعدي الفضائي أن التغطية النباتية جيدة إلى متوسطة، خاصة في المناطق الشمالية للبلاد، مع تسجيل تحسن في جهتي فاس -مكناس والرباط -سلا -القنيطرة.
مقابل ذلك، رصد المركز الملكي للاستشعار البعدي الفضائي انخفاضاً في مؤشر الغطاء النباتي في 5 جهات، وهي الشرق ومراكش-آسفي ودرعة-تافيلالت وسوس-ماسة وكلميم –واد نون، حيث لم يتجاوز مؤشر الغطاء النباتي 2 في المائة في الأراضي البورية، وهو أثر جلي لتأخر تساقط الأمطار في المملكة.
دابا شكون غنصدقو واش مندوبية وزارة المالية ولا بنك المغرب.هذه هي الايديولوجيا البئيسة.تناقض داخل الدولة بين مؤسستين لهما وزنهما في اقتصاد البلاد.
الله يصاوب و صافي
اجي لعام ليفات كانت الشتا طاحت مزيان تبارك الله و علاش كانت الخضرا و الفواكه غاليين ؟؟؟؟؟؟؟
نحن لا نترقب الأمطار بقدر ما نترقب حدثا فريدا يتكرر كل سنة تقريبا ..هي الأمر بصلاة الإستسقاء عندما تستشعر مديرية الأرصاد الجوية إحتمال تشكل غيوم أو تساقطات مطرية …فيعتقد السدج أنها كرامات وغيرها ..لإضفاء القدسية والتبجيل تماما كما كان يحذث مع الأضرحة عند الرغبة في الإنجاب أو العمل وغيرها ..والدولة كانت دائما تساهم ماديا ومعنويا لإبقاء هذه المواسم لأهذاف نعرفها..ولا تجهز ربع الميزانية والعطايا المهداة للأضرحة وإقامة مواسمها على قطاع التعليم والبحث العلمي..رجوعا للموضوع من كان يؤمن بالدين فمانراه من منكر وقطع الصدقات والأرحام وفساد في الأرض لا يساعد على جلب الأمطار..ومن يؤمن بالعلم فالدولة لا تبذل جهودا كالغرب والاستفاذة من التقنيات الفلاحية وتطويرها والإستغناء عن الفلاحة البورية ومساعدة الفلاحين الصغار حتى تحقيق الإكتفاء الذاتي .. ذباب اخنشوش ينسب له الفضل في بيع الثروة السمية بجوج فرانك وينسب ضعف الموسم الفلاحي للسماء..المرجوا النشر
كان على المسؤولين في المغرب التفكير و العمل على تحويل المغرب الى بلد صناعي الطاقة البشرية موجودة ولكن ليست هناك رؤية للاستثمار في البشر بناء شعب متحضر متعلم واعي يصنع يبدع نظيف هكذا سبقتنا اليابان الصين و كوريا بدل انتظار ان تأتي الأمطار او لا تأتي ان يأتي المطر شيء من عند الله جيد ولكن المستقبل لأمم التي تصنع تبدع تصدر و تسعى إلى التطور التقدم العلمي
الواقع على الارض ومستوى الجفاف الحاد يكذب كل هذه الإحصائيات التي يكون غرضها سياسي كالعادة
المغرب بلد مناخه في الحقيقة شبه جاف بعيدا عما قرأنه في الجغرافية حول مناخ المغرب.
ويتسم هدا المناخ بعدم انتظام الأمطار سنويا مما يجعل الفلاحة المغربية المتخلفة خاضعة لتأرجح بين موسم جيد وأخر فظيع.
وهدا المناخ الشبه الجاف يمكن القول أنه عبارة عن مناخ ماكر لا يمكن أن تتوفع منه شيء.
نعم تأخرت الأمطار . وصلاة الإستسقاء لم تقم بعد و الواضح أنها تقام حتى تشهر الغيوم و قدوم الأمطار . ليقال ان نحن شرفاء ولاكن الغيوم بدورها لم تستجب لرغبتنا!!!!!
لاحيلة مع الله
اين وزارة الفلاحة المسؤول الاول؟
مشكل المغرب هو عدم انتظام هطول الامطار وليس الكمية
ماء السدود موجه للشرب والمناطق السقوية اما اراضي البور التي تمثل 90 في المئة مرتبطة بالشتاء في الوقت المناسب
ما وجب قوله هو الللي عطا الله عطاه سنة جافة ندرة المياه قولو لينا ما هي التدابير التي سوف تعتمدها الجكومة و الدولة لمواجهة اول شئ هو قلة مياة الشرب في المناطق الداخلية خصوصا
نقول الحمد لله أولا .لأنه شكر مقرون بزياده.عن نفسي كنوجه نقد لنشره لجويه مزاااالين متأخرين فتقديم مع العلم عندنا 3 قنوات لي معروفين على صعيد لوطني وكاع شعب كيتفجو فهاد ثلاث .كنطالب يكون وحد لوضوع تام فنشرات و شرح لكامل و بين .مشي مزاالين على نفس نهج من سبعينات .تحيه خاصه
السبب الحقيقي هو منع إخراج الزكاة
وزير الفلاحة اخنوش يتغنى بالمغرب الاخضر لكن ارادة الله لا يتحكم فيها البشر
الشتاء نعمة من عند الخالق لعباده و مخلوقاته أما الإدارات #الحضاية#سقط المطر او غار ماذا صنعتم لنا و ماذا طرحتم كبديل غير استنزاف جيب المواطن الى اخر رمق و الكلام يطول و احسن منه السكوت.
عوض أداء صلاة الاستسقاء ، كان الأحرى بالمغاربة استعمال الماء استعمالا رشيدا ، والاقتصاد فيه ، وعدم تبذيره ، وبناء السدود والاعتماد على الزراعة المسقية ، واستخدام الطرق الحديثة في السقي في المناطق الجافة مثل «نظام القطرة قطرة Système goutte à goutte ». لو ترون تبذير الماء في المساجد سوف تعذرونني . ينقطع الماء على أحياء كثيرة من المدن والقرى
إلا المسجد فالماء دائما فيها موجود في الحنفيات أو الصهاريج ، والناس عند القيام بالوضوء يبذرون الماء بترك الحنفيات تسيل.
فالناس مازالوا يسقون حدائقهم ، وينظفون أمام بيوتهم باستعمال خراطيم المياه . والأدهى أن محلات غسل السيارات ازدادت ،..
وبالنسبة للسلطات الحاكمة لم أسمع أنها اتخذت تدابير للحفاظ على هذه المادة الثمينة ، ولم تقم بإجراء دراسات لمعرفة مخزون الجزائر من المياه الجوفية والأخطار المهددة لها في المستقبل من هذه الناحية .
ولأعطيكم مثالا عن الشعوب الراقية والدول التي تسير تسييرا عقلانيا Pays gérés rationnellement ، آخذ فرنسا كمثال لأني أفهم لغتها وأشاهد نشرات أخبارها . لم تسقط الأمطار بكميات كافية ( أقول كافية ) ، قامت سلطات …تابع
لماذا لم نصلي عذه السنة صلاة الإستسقاء و تنزل علينا مباشرة شآبيب الرحمة ههههههه
فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا (12)
(ظهر الفساد فى البر والبحر بما كسبت أيدى الناس) … الجفاف وكل المصائب والويلات هى بسبب ظلم العباد بعضهم لبعض ظلم الأخ لأخيه وظلم الأقارب وجور السلطان ووو… وحدث ولا خرج … (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِن كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) …
اللهم اسق عبادك وبهيمتك وانشر رحمتك واحي بلدك اللهم اسقينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين آمين
الغطاء الذي تتحدث عنه ،نراه بأعيننا في العالم القروي ،القضية رها واقفة وناشفة جهة أيت سادن صفرو الكذوب
ما ان ينتشر الفسق و الفساد والغلاء في بلد ما إلّا وأُصيبَ بالقحط والجفاف ونقص في الثمرات .
السي المعقول رغم ازدهار العلم والتكنولوجيا الحديثة إلا أن ذلك لا يمكن في أي حال من الأحوال أن يرتقي على مشيئة الله. مما يعني أن استشعار مرور سحب ممطرة لا يعني بالضرورة أن المطر سيسقط !!!!لذلك كان المسلمون يتعرضون لهذه السحب راجين ومتضرعين من الله عز وجل أن يخصهم بغيث هذه السحب وأن لا تمر كما يقال مرور السحاب بدون ماء !!!والاستسقاء ليس شرطا أن تكون السماء زرقاء لا سحب فيها حتى تكون صحيحة.
فئة تطلب المطر وآخى تعلن الحرب على الله فكيف سيستجيب الدعاء وأنتم أكثرهم في جمعيات محاربة الله
ها من يريد بتغيير الورث وها من يريد الزواج الميثال ها من يريد العلمانية ها من يريد اكل رمضان وتريدون ان يرحمنا الله ؟ كفاكم كفرا وكفاكم محاربة ملك الملوك وكفاكم فلسفة والبرامج الفارغة لكي يرحمنا الله
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يدري
بلد كايتباهى بأن له حساد، تاينتاظر الأمطار باش يزرع و ياكل.
زيد عليها تكليخت الدين اللي تايربط عدم هطول الامطار بالفساد و الفسق، بحال يلا منطقة الأمازون بالبرازيل اللي فيها الأمطار على طول العام، ساكنين وسطها مؤمنين وصلوا لدرجة الإحسان.
كانتأسف على ضياع بقعة جغرافية فشمال أفريقيا كلها موارد و مطلة على بحرين، ساكنة فيها واحد الأمة ماتستاحقهاش…
رصد فضائي يُظهر أثر تأخر الأمطار على خمس جهات بالمغرب
{عوض أداء صلاة الاستسقاء، كان الأحرى بالمغاربة استعمال الماء استعمالا رشيدا} وهذا لا يمنع صلاة الاستسقاء. فهي سنة. ومن أحيى سنة فله أجرها وأجر من عمل بها. صدق رسول الله. {ينقطع الماء على أحياء كثيرة من المدن والقرى إلا المساجد} هنا كذبت يا سنا كذبة باينة! {فالماء دائما فيها موجود في الحنفيات أو الصهاريج} لأن المحسنين حفروا آبارا بالمساجد كاحتياط. {والناس عند القيام بالوضوء يبذرون الماء بترك الحنفيات تسيل} لا يا سيدة! أخطأت خطأ مقصودا!
وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا