قامت “أوبر” لخدمات النقل والتوصيل بالاستحواذ على منافستها “كريم” للتوسع معا في الفرص الإقليمية بـ”الشرق الأوسط الكبير”.
الصفقة، المعلن عنها اليوم الثلاثاء، تجعل “كريم” وحدة مملوكة بالكامل لـ”أوبر”؛ وتعمل كشركة مستقلة تحت علامة” كريم” وبقيادة مؤسسي الشركة.
وتم التوصل إلى اتفاق للاستحواذ على “كريم” مقابل 3.1 مليار دولار، ومن المتوقع إغلاق الصفقة في الربع الأول من سنة 2020.
مدثر شيخة، الرئيس التنفيذي لـ”كريم” وأحد مؤسسيها، سيواصل قيادة نشاط الشركة نفسها، حيث “كريم” و”أوبر” ستشغلان خدمتيهما إقليميا بشكل منفصل، وتحت علامتيهما المختلفتين.
جدير بالذكر أن المستجد يجعل “أوبر” تستحوذ على جميع نشاطات “كريم”، في مجالات نقل الركاب والتوصيل والمدفوعات، من المغرب إلى باكستان.
ناس تعرف كيف تجيب الفلوس ، سنوات قليلة حول شركة لاتملك الا اسمها الى كيان قيمته 3.1 مليار دولار،
لاحولة ولاقوة الابالله
المستقبل لسيارات الدكية فهو جيل تشغيل الشباب اوبر وكريم
لكن للاسف لازالت العقلية القديمة في هدا القطاع
يجب ادخال شركات اخرى للمنافسة ولتقديم خدمة للزبناء بسييارات كبيرة او باصات صغيرة ل10 اشخاص لتفادي ازمة النقل خااصة داخل المدن وهدا موجود في بعض الدول لمنع الازدحام ولفرص الشغل
هدا القطاع اكثرهم جهال وحكارا تجدهم ينبحون مثل الكلاب فى محطات الفطارات …يخوفون السياح لايعرفون النضام ولا الاحترام .
نتمنى ان تعطى كريمات اخرى من البلدية طاكسي المدينة
حنا راه درنا ل ولاد المغاربة الدراجات الهوائية المزينة ب الزليج ف الرباط بلاصت ما نديرو ليهم مقاولة و نساهمو ب الثمن ديال الدراجات لي هو 5 مليون للوحدة ف البحث العلمي
العبودية العصرية
avec une apps de 10000 dh,les etrangers gagne l argent des marocains,
si j ete le ministere de transport de donne la chance a chaque ville de forme leur staff dispatsh et technicien pour lance le transport proffessionelle et doit etre regionale ds des petit societe locale pour que l argent soit bien partage pas seulement un seul homme gagne l argent
faire des apps local et faire des societes,
اتمنى أن تعطى لها كل التسهيلات الإدارية من طرف السلطات خاصة في بلد مثل المغرب أسطول قديم وعقلية سائقين خامجة. بالمقابل يجب القضاء عن طريق ذعائر كبيرة على الخطافة
نعم لاوبر الشركه الاكتر صرامة ومعاها الصرف في ميريكان اما بلايص خرى حدو قدو على حسب عملة البلد
اتمنى من السلطات ترخيص لأوبر للعمل في المغرب
أتمنى من الشباب الاطلاع على ما تقدمه هده الشركة من خدمة رائعة من خلال تطبيقها الدي يوفر لك وسيلة للنقل بأقل تكلفة وانت في بيتك تستطيع طلب السيارة على حسب إختيارك وانت جالس في بيتك دون عناء الوقوف في الشارع إنتظار سيارة الاجرة التي في غالب الاحيان غير لائقة وصاحبها متعصب وغير حضري وممكن يأخد فلوسك من خلال أين ادنك يا جحا
هذا الاستحواذ ليس في صالح المستهلكين ولا السائقين. أوبر شركة خطيرة تتصرف بمنتهى الدهاء والخبث لقتل سيارات الأجرة والاستحواذ على سوق النقل ومن تم ترفع الثمن وتقلل من فرص العيش الكريم للسائقين برفعها لعمولتها.هذه الشركة يجب منعها في الدول العربية جميعها وتشجيع المنافسة بتطوير تطبيقات محلية وتشجيع الطاكسيات على تحسين الخدمة للرفع من مستوى القطاع.
السيارة من عند الساءق البنزين على حساب الساءق التأمين على حساب الساءق الشركة تاخد 70 والساءق تياخد 30 في المائة أليس من يشتغل عندهم بالغبي
Ebay Amazon Uber وكل هذه الشركات الكبرى دمرت كثير من الشركات الصغرى وتقضي على البقية الباقية هنا في أمريكا. اما في الدول العربية فربما تخلق بعض فرص الشغل لكن على الحكومات تحصيل اكبر قدر من الضرائب وتقنين العمل بحيث لاتكون وسيلة لاستغلال السائقيين بازهد الاجور .