صناعات السيارات في المغرب .. مشاريع ضخمة وآثار اقتصادية ضئيلة

صناعات السيارات في المغرب .. مشاريع ضخمة وآثار اقتصادية ضئيلة
الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:00

بات المغرب بلداً معروفاً باستقطاب كبار مصنعي السيارات، فهو يتوفر على مصنع “رونو” بطنجة، إضافة إلى مجموعة “بيجو ستروين” الذي افتتح قبل أسابيع في مدينة القنيطرة، ضمن مشاريع كبيرة تطلبت استثمارات مالية مهمة.

وتراهن الحكومة اليوم على بلوغ قدرة إنتاج 700 ألف سيارة سنوياً في المجمل، في أفق الوصول إلى مستوى مليون سيارة منتجة سنوياً، وتحقيق ارتفاع صادرات القطاع إلى 100 مليار درهم في السنوات المقبلة.

ورافق هذه الاستثمارات استقرار مجموعة من الشركات الدولية التي تشتغل ضمن منظومة صناعة السيارات، مستفيدةً من الموقع الإستراتيجي للبلاد وقربها من أسواقها؛ ما ساهم في تفوق صادرات المغرب من السيارات على الفوسفاط منذ سنوات.

لكن هذه الاستثمارات الأجنبية لا توجه إلى المغرب فقط للسبب سالف الذكر، فهي توقع اتفاقية مع الحكومة المغربية مباشرة، وتستفيد من تحفيزات ضريبية هامة في المناطق الصناعية التي تشتغل فيها، كما تستفيد أيضاً من يد عاملة رخيصة.

ويتساءل المواطنون أحياناً عن الفوائد التي يجنيها المغرب من هذه المشاريع، خصوصاً أن أجور أغلب العمال تكون ضعيفة، كما أن شروط العمل لا تكون في مستوى استثمار أجنبي دولي ضخم، بالإضافة إلى أن كل ما يُنتج يصدر إلى الخارج ولا يوجه إلى الطلب الداخلي.

الحليمي يُحذر

في مقابل انتشاء الحكومة بأرقام تعلنها في ما يخص مناصب الشغل المحدثة في القطاع الصناعي منذ سنة 2014، أبدت المندوبية السامية للتخطيط أكثر من مرة تحفظها. وكثيراً ما كانت أرقام هذه المؤسسة الحيوية ملامسةً للواقع أكثر من الحكومة، لكن يبدو أن الحكومة لا تبالي بها.

وخلال الأسبوع الجاري، وجه المندوب السامي للتخطيط، أحمد الحليمي العلمي، إشارات واضحة إلى الحكومة، حيث دعاها إلى النهوض بالقطاعات الصناعية الأخرى، خصوصاً الصناعات الغذائية والنسيج، وعدم الاكتفاء بإيلاء الاهتمام الكبير لأنشطة المهن العالمية، أي كل ما يرتبط بالسيارات.

وخلال الندوة الصحافية التي عقدتها المندوبية في الدار البيضاء، لاحظ تقريرها أن هناك تبايناً كبيراً بين النتائج الجيدة للأنشطة الفلاحية، خاصة الحوامض والصناعة التحويلية، في ظل ضعف نمو حصة صادراتها وتركيزها على عدد محدود من الشركاء الاقتصاديين.

كما لفتت المندوبية إلى أن صناعة النسيج والجلد تُعاني من ضعف قدرتها التنافسية من حيث الأسعار والجودة والابتكار، وكذلك اعتمادها على المدخلات المستوردة، ما يُبرر ضعف أنشطتها أمام العرض الخارجي.

هذه ملاحظات تغرد خارج سرب السياسة الوطنية في الصناعة، لكنها ذات أهمية كبرى، لأن التركيز على صناعات السيارات وإغفال الصناعات الأخرى التي يمكن تخلق قيمة مضافة أكثر لا يجدي نفعاً لدعم التصنيع الحقيقي في المملكة، وبالتالي تحقيق تحول هيكلي في الاقتصاد.

تاريخ من الصناعات

يعود دخول مصنعي السيارات إلى المغرب إلى عقود مضت، فقد كانت شركات كبرى كـ”جنرال تاير” الأمريكية و”فولفو” السويدية تركب مركباتها في المملكة، لكنها لم تعد موجودة حالياً، وقد تواجه الصناعات الجديدة اليوم المصير نفسه مستقبلاً.

وللوقوف على الوضع بصورة واضحة، يقترح محمد الشيكر، الاقتصادي ورئيس مركز الدراسات عزيز بلال، إجراء مقارنة بين المغرب والصين؛ التي “تشترط في الاستثمارات الأجنبية نقل التكنولوجيا والمساهمة في صناعة البلاد”.

ويؤكد الشيكر، في حديث لهسبريس، أن منطق الدول الناجحة في التصنيع ينبني على شرط المناولة التصنيعية، فيما يشتغل المغرب بمناولة خدماتية يربح منها فقط مناصب الشغل التي تبقى مرتبطةً بتواجد الشركة المستثمرة في البلاد.

ويشير الخبير الاقتصادي إلى أن هذه المناصب تبقى مهددةً في ظل ظهور ما بات يُعرف بظاهرة إعادة التوطين relocalisation في مختلف دول العالم، التي قال إنها ستزدهر مع صعود اليمين المتطرف، سواء في أمريكا أو أوروبا.

وحتى بالنسبة لقيمة الصادرات وأثرها على الميزان التجاري، يذهب الشيكر إلى القول: “إذا كنا نريد أن نعرف فعلاً هل هذا الأمر إيجابي يجب وضع ميزان تجاري خاص لمعرفة ما تستورده الشركات وما تصدره إلى الخارج”.

ويرى الشيكر أن المغرب لم يستفد من التجارب السابقة في صناعات المركبات، ويشرح قائلاً: “لدينا حالة شركة صوماكا المغربية التي تأسست سنة 1959، وفي نفس السنة وقعت “فيات” اتفاقية مع الهند، على أساس أن تصل نسبة الاندماج بعد سنوات إلى مائة في المائة، أي تصنيع سيارات كاملة، والنتيجة أن الهند نجحت في ذلك ونحن خوصصنا شركة صوماكا وتم بيعها لرونو”.

تصنيع البلاد

ويؤكد الخبير الاقتصادي أن هناك إشكالية كبيرة في المغرب تتمثل في غياب قرار لتصنيع حقيقي في البلاد، وقال إن ذلك لم يتأت إلا بثلاثة أمور أساسية، وهي مدرسة عمومية جيدة، وقطاع متطور للبحث والتطوير، ومصانع تُتيح تطبيق ما سبق.

ويذهب الشيكر إلى مقاربة وضع المغرب بشكل عام من خلال رصد تعميم العملية الأجرية Le Salariat المرتبطة بالحداثة، موردا: “حين نبحث في أرقام الأجراء في المغرب فإن عددهم لا يتجاوز 3.8 ملايين أجير، إضافة إلى 700 ألف موظف عمومي، لنصل إلى 4 ملايين من أصل 12 مليونا من الساكنة النشيطة، وهو رقم ضعيف جداً”.

وفي نظر الشيكر فإن “المسؤولين في المغرب يتجنبون إلى حد الساعة إجراء تشخيص حقيقي وموضوعي للاقتصاد المغربي”، ويزيد: “وكأننا دولة رأسمالية مثل الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، والعكس هو الصحيح، أي إن الرأسمالية في المغرب بارزة لكن غير مهيمنة، لأن علاقات الإنتاج السائدة هي ما قبل رأسمالية”.

وتصنيع البلاد، حسب الباحث، يجب أن يمر عبر مناولة تصنيعية تنقل التكنولوجيا بمهندسين للتصميم عوض خلق مهندسين للتنفيذ والتجميع فقط، وهو ما سيمكن المغرب من التوفر على صناعة حقيقية يواجه بها مرحلة جديدة من العولمة.

كتاب رأس المال

تُعرَف مدينتا القنيطرة وطنجة بكونهما ملاذ الخريجين المعطلين الباحثين عن أي عمل يقيهم شر البطالة المستشرية في البلاد، لكن العمل في هذه المناطق الصناعية ليس بالمستوى الجميل الذي يرافق تدشينها في الإعلام الرسمي؛ فالعمال ذوو الأجر الضعيف هم الغالبية في الشركات المستقرة في هذه المناطق الحرة المرتبطة بالسيارات. ويعمل هؤلاء ثماني ساعات براحة لمدة 20 دقيقة أو أكثر بقليل، مقابل الحد الأدنى للأجر، والذي بالكاد يكفي لمصاريف الكراء والأكل.

ويفيد شاب عامل في إحدى الشركات، في حديث لهسبريس، بأن هؤلاء العمال يشتغلون بعقود توفرها “أنابيك” لمدة سنتين، لا توفر حماية لهم، وبخصوص ظروف عملهم يُلخص الأمر بالقول: “يكفي أن تقرأ كتاب رأس المال لكارل ماركس لتطلع على ظروفنا”.

وحتى أصحاب الدبلومات المتخصصة والعالية فيواجهون وضعاً غير مريح، فأغلبهم يغادرون عملهم هناك في ظل عدم وجود ظروف مشجعة ومحفزة، إضافة إلى غياب معطى نقل التكنولوجيا الذي يمكن أن يتيح لهم تطوير خبراتهم.

التجميع عوض التصنيع

سبق لجمعية “أطاك” المغرب، التي تناضل ضد السياسات النيو-ليبرالية، أن تطرقت لموضوع صناعات السيارات بالمغرب، وخلصت إلى القول إن البلاد تعرف عمليات التجميع ولم تبلغ بعد مرحلة التصنيع الفعلي، رغم أن هذه الأنشطة بدأت منذ سنة 1959.

وتذهب الجمعية إلى أن توطين صناعة التجميع التي يقوم بها المصنعون حالياً تسعى إلى التكيف مع الوضع الاقتصادي الجديد، أي “بكل بساطة وضع حد لانخفاض الأرباح بعد الأزمة المالية العالمية، خصوصاً بانخفاض سعر اليد العاملة وهشاشة الشغل”.

وتشير الجمعية إلى أن “نقل جزء من الصناعة نحو بلدان العالم الثالث يأتي لانخفاض سعر قوة العمل وهشاشة قوانينها ولقربها من الأسواق، إضافة إلى الامتيازات الممنوحة لمثل هذه الاستثمارات من قبل الحكومات المحلية ذات المصالح المشتركة مع المصنعين”.

وتؤكد الجمعية المغربية أنه “في إطار التقسيم الدولي للعمل، لن تسمح الرأسمالية العالمية بنمو صناعة قوية في إحدى دول العالم الثالث، وإن أمكن ذلك فلن يكون إلا ضمن شروط معينة”، ما يعني أن مطامح بلوغ نسب اندماج محلية مائة في المائة تبقى فقط عبارة عن أمان لن تحقق.

أثر اقتصادي متواضع

الحصيلة تقول إن الاستثمارات توفر مناصب شغل، وهذا جيد، لكن الأمر لا يرقى إلى مستوى تأثير ذلك على نسبة البطالة المرشحة للارتفاع مستقبلاً، خصوصاً مع توقع تكسير عدد طلبة التعليم العالي حاجز المليون. كما أن بطالة الخريجين لازالت في مستويات مقلقة.

وحتى بالنسبة للميزان التجاري فإنه لا يتأثر كثيراً بصادرات السيارات بمستوى التطبيل الذي يروج لذلك، خصوصاً في ظل استمرار تسجيل المغرب لعجز تجاري مع أغلب البلدان التي وقع معها اتفاقيات للتبادل الحر منذ سنوات، بسبب ضعف العرض التصديري للبلاد.

أما بالنسبة للاقتصاد ككل، فالأمر لم يساهم بشكل كبير في دفع عجلة التنمية، فمستويات النمو الاقتصادي مستمرة في المنحى التنازلي، لكون الاقتصاد مرتبطا أساساً بالقطاع الفلاحي، وهذا الأخير رهين بالتغيرات المناخية.

‫تعليقات الزوار

48
  • المنور عباس
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:16

    القضية معروفة دوليا: الشركات العالمية الكبرى (سيارات، طائرات، قطارات، اسلحة، ادوية، خدمات، الخ الخ الخ)…لا تساهم في اية تنمية اللهم تنمية مداخيلها هي…و لهذا فهي تخرج كامل ارباحها بالعملة الصعبة و وقت ما تشاء….هدفها هو فقط الربح و لهذا تبني مصانع في دول العالم الثالث ليس من اجل الصناعة بل لانها تعطى لها مجانا الاراضي و تعفى من الضرائب مدة طويلة (جميع الضرائب) و توفر لها المواد الخام و اليد العاملة الرخيصة جدا جدا و كل هذا من اجل ان تبيع منتجاتها محليا بثمن رخيص يناسب جيوب دول العالم الثالث و من اجل بيع منتجاتها ايضا في دولها او دول اخرى باثمنة تنافسية…هذه هو الهدف..لكن العالم الثالث لا يستفيد بل ينقل اليه الثلوت و مشاكل الهجرة و الديون و يغرق مواطنوه بالديون…يقولون: "نحن نخلق مفرص عمل.."…طيب، لكن باي ثمن، و هل لله في سبيل الله، و هل حبا في "كحل الراس" الذي يستغل استغلالا رهيبا من جميع النواحي…

  • mann
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:18

    ما هذه السلبية التي تسيطر على المغاربة، صناعة السيارات إذا شغلت 100 شخص أحسن من والو ..

  • ait baha
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:20

    le premier domaine qui fesait travailler la main d'oeuvre marocaine c'était le textile
    dans les années 90 il y'avait 500.000 employées dans le secteur mais malheureusement les choses ce sont dégradé petit a petit avec l'ouverture des frontiéres du maroc a n'importe qui
    je parle de la chine est la turquie le probléme c'est pas la chine mais la turquie avec qui on a un accord de libre échange qui a était signé a l'époque du clown benkirane qui a donner le feu vert au turque d'inonder le marché marocain de tous sorte de prduits dans tous les domaine surtout le textile la balance commerçial avec la turquie est on leur faveur a part le phosphate est quelque agrumes ils achétent rien au maroc
    le maroc doit revoir cette accord avec la turquie ou méme le résilié car le maroc ne gagne rien au contraire il perd beaucoup dans tous les domaines
    il y'a des commerçant marocain qui ont volue éxporter au turc quelque produit leur demande a était rejeté car ce produit il les fabrique en turquie

  • أبو عمر
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:23

    رونو و بوجو لم تختارا الاستثمار على ترابنا لسواد عيوننا أو لفرادة موقعنا الاستراتيجي أو لاستقرار أوضاعنا السياسية و الأمنية أو لذكاء حكماء عصرنا كما يحلو للبعض أن يردد من حين لآخر، بل مرد ذلك فقط إلى التضييقات التي تمارسها المركزيات النقابية بفرنسا و التي خولت للعمال هناك حقوقا قوضت كثيرا هامش الربح لدى ارباب العمل ما جعل هؤلاء يفضلون ترحيل الإنتاج إلى بعض دول العالم الثالث حيث اليد العاملة أقل كلفة و حيث النضال النقابي مجرد مسرحية سخيفة.

  • mustafa
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:26

    مقال في الصميم ويضعنا أمام معطيات حقيقية وليس تطبيل الإعلام الرسمي. فمربط الحصان هو اليد العاملة والرخيصة ودات تعليم متواضع. فبعد الإستقلال كان عدد كبير من المغاربة يهاجرون في العمل في شركات صناعات السيارات بفرنسا وكانوا يتقاضون أجور كانت بالنسبة لنا خيالية. وهنا فكرت فرنسا في تحويل جزء من وحدات التركيب أو صناعة بعض الأجزاء البسيطة إلى المغرب. أما أقسام الدراسات والبحوث ومنهجيات التصنيع وباقي المجالات الحيوية في التصنيع فلن تسمح بإخراجها من بلدها. وهذا يكون موجعا للمغرب لأنه سيصبح يكون حتى في معاهده العليا تقنيين وكذلك مهندسين ليس هذفهم التطوير والإبتكار وإنما عمال (الموقف) ينتضون دورهم في إحدى الشركات المحولة للخدمات من فرنسى للمغرب. وهي رغم ذلك تبقى مهمة للبلد لمتصاصها للبطالة ولكن غير مضمونة في مجال يعرف تنافسية قوية خاصة من كبار الشركات التي بدورها بدأت تبحث عن دول نامية كالبرازيل والهند وربما دول جنوب الصحراء.

  • bouchra zago
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:31

    أكثر ما يثير غضبي هو أن السيارات التي تصنع في المغرب نجدها بأثمنة في الخارج أرخص بكثير من المغرب التي صدرتها لهم و هذا إن دل على شيء فإنه يدل على أن فرنسا تعتبر المغاربة عبيد في ضيعتها. تشغلهم بملغ زهيد جدا و تبيع لهم ما أنتجوا بأثمنة مرتفعة. و تبيع للشعب الفرنسي "الأسياد" بأثمنة مناسبة

  • من وجدة
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:31

    مصانع السيارات والطائرات وغيرها من الصناعات المتطورة في الدول المتخلفة ما هي الا محلات كراء لمصانع جاهزة يتم انشائها وفق برامج أرباب الماركات العالمية تستخدمها الانظمة الفاشلة التي تحكم بلداننا لتلميع صورتها أمام الرأي العام كذبا وزورا بينما الكل يعلم بأن المستفيد من هذه المشاريع هم أرباب الماركات العالمية وحثالة من ناهبي المال العام . هده المصانع تستهلك العملة الصعبة بشكل مهول لاستيراد قطع الغيار و تعطي أجورا زهيدة مقابل أعمال شاقة .

  • DR Najib
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:37

    arrêtez de dire n'importe quoi? et laissez les Gens faire leur Travail et laisser la main d'œuvre Travailler, je viens d'un pays qui s'appelle l'Éthiopie (vous le connaissez tous) j'ai vu des Gens travailler 14 heures par jours derrières des Fenêtres Fermés par des cloisons en Fer, dans des conditions misérables à même les pieds nus, sueurs, soif, vêtements délabrés,,, etc / mais les gens Travaillent et font preuve d'Abnegation, et à leur poser la question ? regardez ce qu'ils Répondant ::"Tout le monde doit passer par cette Etape, pour Franchier les escaliers il faut d'abord suer, travailler et faire prueve de beaucoup de Sacrifice, la Vie est dure, et les Gens qui Bossent Arriveront à de CEs jours à leurs objectifs ?? les marocains sont largement bien servis et même flattés,, 8 h par jour, collassions, et déjeuner et FCHOUCH servis dans les Restaurant sur place, Air conditionné, Transport Assurés, Primes, Congés,,, etc c'est la situation d'un Ministre en Ethiopie, D'SS$ARA HADI

  • جمال بدر الدين
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:45

    الاقتصاد المغربي ليس اقتصادا معتمدا على الإنتاجية بالمعنى الحقيقي للكلمة وإنما هم الحكومة وتخطيطات الدولة هو الموازنات المالية والتجارية فقط وهذا الهم لايؤدي الى قيام اقتصاد قوي متبن قادر التأثير الإيجابي في حياة المواطنين وخلق أسباب الرفاهية…إن قدر المغاربة في الاستغلال من طرف الأجانب قائم بقوة أي أن اقتصادنا سيبقى تابعا للدول الأوربية ونحن مستعبدون من طرفها…فمتى تتخذ الدولة المغرببة قرارها بتحرير الاقتصاد الوطني من ربقة الاسنغلال والاستعباد؟؟؟؟

  • أناس
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:50

    سبب الأرباح الضئيلة يرجع بالأساس إلى ضعف هيكل العربات المصنعة وأجزائها الداخلية والخارجية…يريدون التيسويق لمنتوج كانيط…الناس بغات الصح ماشي الفرشي….الله اعمر هدار الألمان…ندير غولف موديل 1970 ولا شي قزديرة ديال طنجة اولا قنيطرة…نفضل نبقا بلاش ولا نديرهوم.

  • بائع الأوهام
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:55

    حيت النموذج التنموي المغربي عوج من الأول.

    آجي أل كاوري .. هاك بنادم رخيص .. هاك الارض .. هاك الاعفاء من الضرائب ..كول ووكل .. واللهم فيك براني وما على بالك بشي سياسة ويجي النهار اللي تجمع قشاوشك.. ولا فشي ولد الشعب اللي يستثمر ويدير الفلوس ويولي مداحس معانا .. حيت راك عارف .. سلطة المال هي سلطة السياسة .. وحنا داك الشي عندنا مقسوم من عند الله .. وديال ماليه

    خوتنا فالله كيشدو الفلوس كيديوهم البرا وكيخليو ليك التلوث وبنادم ما مكمل حتى فلوس شقة اقتصادية .. يالله جامع شي بركة يعطيها لكلينيك واحد الشوية من بعد …

  • منجد
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:59

    vraiment je sais pas les raison réelles de la cherté des véhicules au Maroc.

  • ouadie
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 13:09

    الحمد لله ان كاتب المقال و المعلقين المنتقدين لا يحكموننا ناس لا تفهم معنى الاستثمار الخارجي و معنى خلق فرصة شغل مهما كان سعرها لو انت ترى 350 دولار غير كافية غيرك يحلم بها . المشكل الاساسي للدول المتخلفة هو الشغل نحن لا نريد من الشركات شيئ الا خلق فرص الشغل و هذه الشركات خلقت اللاف مناصب الشغل المباشرة و الغير مباشرة

  • بلاحدود
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 13:29

    لأن واقع مناخ الأعمال و الاستثمار بالمغرب الموسوم بالبيروقراطية و النخبوية و سيطرة الاليغارشية المالية الاحتكارية هو السائد في المغرب متمثلا في السياسات اللاشعبية التراجعية المخزنية لمحكومة خدام الدولة العاجزة و الفاشلة و دكاكينها الريعية السياسوية الفاسدة و هيمنتها على القطاعات العمومية الحيوية و منها القطاع الصناعي و سيادة مظاهر و أصناف الريع السياسي و الاقتصادي و تزايد الغلاء والاحتكار و نهب المال العام و  أقوات البؤساء و المقهورين و الكادحين و عدم قدرة هاته المحكومة على وضع سياسات اقتصادية موجهة للطبقات الاجتماعية و الشعبية الأكثر بؤسا و فقرا و ذات بعد إجتماعي تحد من جشع كبار الاحتكاريين و السماسرة و المضاربين و تحكمهم في مفاصل الإقتصاد المغربي…

  • كرينبوش
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 13:39

    حنا انا بغيت ارض فابور واعفاء ضريبي ونبني عمارة بالدوفيز نكريها ونولي نخرج الارباح كيما بغيت.

  • KHALID 222
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 13:40

    يقال أنه مع بداية توطين هذه الشركات بالمغرب، كانت الشركات مستعدة لدفع أجور لا تقل عن 4500 درهم للعمال، ولكن تدخلت لوبيات لدى الشركات الأجنبية لثنيها عن القيام بذلك وطلبت الامتثال للأجور المطبقة بالمغرب والتي لا تتجاوز 2300 درهم.
    فعلا العمال يشتغلون كالآلات وبدون أن يبدعوا، وفي أي لحظة يمكن تسريحهم والاستغناء عنهم (كأن أسماءهم مكتوبة بقلم الرصاص)، وما عليهم إلا الخضوع لأرباب وللمسيرين المغاربة لهذه الشركات، لأنهم يعلمون أن هنالك جيش احتياطي في لائحة الانتظار.
    من جهة أخرى يجب مراجعة المعادلة '' منح التحفيزات والاعفاءات الضريبية مقابل تشغيل يد عاملة غير مبدعة'' وإنجاز دراسة مفصلة لتقييم هذه التجربة التي كانت لها انعكاسات ضعيفة على الاقتصاد الوطني كما جاء في تصريح الأستاذ الجليل.

  • العالم الثالث
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 13:42

    السبب ببساطة ان المصانع تعتمد غالبا علي الالات ماشي البشر . يعني اغلب العمل كا يتم بطريقة الية . و هاد الزيادة السكانية في المغرب لا تبشر بخير لان البطالة و المشاكل الامنية غادي تولي اخطر ..

  • عثمان سمير
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 13:43

    هذه احدى مظاهر الاستعمار عن بعد فالدول الاستعمارية لازالت الى اليوم تفرض سياساتها بحيث لا يجوز لاي مستعمرة ان تقوم باستغلال مواردها الخام وتطويرها وتصديرها للخارج باثمان تنافسية ولا ان تنقب عن ثرواتها من بترول او غاز او غيرهم الا بموافقة واشراف شركات كبرى تمثل الدول الاستعمارية نحن لا ينقصنا الباحثون والمغترعون بل لدينا ادمغة غير مسموح لها بان تشتغل داخل بلدها كما لا يجوز لاصحاب الاموال ببلداننا(البورجزواجية الوطنية)ان تستثمر في مثل هذه المشاريع المنتجة والنافعة واذا فكرت اي حكومة في الاستقلال التام فمصيرها معروف

  • ح.ع.الله
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 14:07

    قطاع صناعات السيارات هو فقط جزء صغير مما يجب تحقيقه في كل المجالات وهذا القطاع رغم محدودية فاعليته في الاقتصاد الوطني إلا أنه خلق عشرات الألوف من مناصب الشغل وشكرا للوزير الذي يقف وراء جلب كبريات الشركات في المجال…
    لكن بالتأكيد قطاع السيارات لن يحل كل مشاكل المغرب الاقتصادية ولن يقضي على البطالة المستفحلة بسبب عدم مبادرات الآباء المغاربة وبسبب التوالد والتكاثر العشوائي الذي لا يراعى فيه مستقبل الأبناء.

    وللذين ينتقدون أقول : كفاكم من الهضرة الخاوية لو كنتم فعلا تفهمون وتملكون ذرة من المعرفة لما عرفتم بأن الاقتصاد يبنيه المواطنين وليست الدولة
    المواطنين هم من يبني الاقتصاد وكل واحد يأتي بلينته (مبادرته) (شركته) و(حجره) ومن ثم يبنى البيت، أما وانت فاشل جالس لا تبادر ولا تفعل ولا تفيد بأي شيئ ولا زالت تأكل الخبز المدعم ولا تملك سوى أطان من الكلام الفارغ والملاحظات الغبية وتنتظر أن تأتي المبادرة من الآخرين فهذا بالتأكيد لن يمنحك الوطن الذي تريده ولا الشغل ولا "الكرامة" ولا المستقبل لأبنائك، بل ستبقى كما أنت وستسوء وضعية أبناءك الذين لن تورثهم سوى الفقر والزلط الذي ورثته من أبوك وجدك !

  • رد على mann
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 14:10

    عن أي سلبية تتحدث..ألا تعلم أن إحدى انواع السيارات المعروفة تصنع في المغرب تباع ب7 ملايين سنتيم في إسبانيا في حين تباع ب 12 مليون سنتيم في المغرب..ماذا نربح من هذه الإستثمارات سوى بضعة مئات من اليد العاملة الشابة التي يتم استغلالها في مصانع السيارات بأجر زهيد.

  • ben driss
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 14:18

    ما يسمى بالتخلف هو في الأصل تخلف على مستوى التفكير فنحن بالطرق والمفاهيم التي نعالج بها الاشياء ستجعلنا دائما وابدا نعالج الامور من زاوية الآخر الذي يستغلناو لا يسعى الا لتحقيق مصلحته هذا الآخر الذي استثمر الأموال والمعرفة وخلق مناصب الشغل ل100الف ننظر إليه نظرة فقهية متخلفة مع العلم أن دول صناعية رائدة اعتمدت نفس التجارب المشكل في منهجية تفكيرنا وطريقة فهمنا لما يتطلبه العصر

  • DR Hakim
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 14:28

    8 – DR Najib

    1- L'Écosystème entrepreneurial en Ethiopie et bien meilleur que celui au Maroc, pas de monopole moins de népotisme moins de clientélisme

    2- Aucun payes n'a su se développer en exploitant le peuple est par l’esclavage … même l'union soviétique .. le PIB per cap en chine et malgré tout très très modeste

    3- Aaaach fiha gaaaa3 ida brina lefchouch? la raison de l’existence de l'Etat et de garantir la prospérité avant tout … autrement kolha yemchi ynech 3la kbalto

    ..Nta tredna l3am bo komira

    Je vois que votrez fn'ont pas pu évoluer depuis le 14 eme siècle .. faut faire un peu d'effort

  • الملاحظ
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 14:36

    ٱولا على كل مسؤول ٱن يزن كلامه قبل التفوه به مثل السيد رءيس الحكومة الذي يقدم لنا ٱرقاما غير منطقية و تقصي عقول الناس،فحتى البسطاء بحدسهم و تجربتهم يستطيعون دحض ما يقال.
    المواطنون لهم رٱي ٱقرب الى الحقيقة بفعل تتبعهم لما يقال و ما يشاهدون على ٱرض الواقع،بل الاكثر إثارة هو معرفتهم المسبقة بٱن الشركات التي تستثمر ببلادنا تستفيد من تخفيضات ضريبية و يد عاملة رخيصة.فهي تٱتي بفعل علاقات دولية لا دخل للحكومة فيها و لا يستفيد منها المواطن،و سترحل يوما دون ٱن يجني منها المغرب حتى التقنية التي يمكن ٱن تفيدنا!!!!!!!!

  • كتاب الرأسمال
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 14:39

    تعريف الصناعة في الأدبيات الاقتصادية هي تحويل المواد الخام في الطبيعة أو ما تتيحه الطبيعة عموماً إلى منتوجات وبضاءع تلبي حاجات معينة لدى البشر وهي بخلاف "صناعة" السيارات عندنا فهذه في الحقيقة ليست سوى تجميع لما هو مصنع اصلا كما قال. طبيعي أن قوى الرأسمال الكبرى لن تسمح بتطور علاقات الإنتاج الرأسمالية خارج بلدانها حتى لا تنافس بضاءعها وتلتقي مع الرأسمال المحلي في شيء واحد هو الربح ولا شيء غير الربح، شاهدت حوارا لاقتصادي روسي يقول فيه أن الدول التي تلجأ لمثل هذه الصناعات لا تقوم في الواقع سوى باطالة آلام الاحتضار

  • Moh
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 14:51

    L'ouvrier marocain il subit les gagnent se partage le gâteaux à travers les accionnaires et les bourses aller demander si il ya un sindicat qui demande augmentation pour les ouvriers ou la. Grève il sera radier à vie et il crevra de misère travaille et fermé ta gueule le même ouvrier en Europe avec le même travaille son salaire et de 3500 euros et qui vaut à 35000 dh mensuelle plus les avantages 13 mois et une protection médical congé 5 semaine droit au arrêt de maladies extra exetera au Maroc c est de lesclavage' il faut baisser la tête '

  • بائع القصص والسفنج
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 15:05

    ليس لدينا صناعة السيارات والطائرات بل هناك شركات أجنبية لها اوراش في المغرب للتركيب بسبب الإعفاء الضريبي عليها في جنة المغرب وكذلك استغلال اليد العاملة برواتب المجاعة، لو تم تركيبها في إسبانيا مثلا ستندثر أرباحها إلى أرقام سلبية او الإفلاس الحتمي. ولكن على ظهور المغاربة يتم الاستحمار الفرنسي للمغرب كباقي المجالات لأن الاستعمار باق بالوكالة شاء من شاء أو أبى من ابى

  • عثمان سمير
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 15:07

    بعض المعلقين يرون ان الاسستثمارات الاجنبية تساهم في التشغيل نعم امر جيد لكن في المقابل وكما جاء في التقرير ومن خلال مقترحات عقلاء الاقتصاد يجب الزام المستثمر الاجنبي بجلب التكنولوجيا وفتح الفرصة امام الكفاءات الوطنية لدراسة هذه التكنولجيا لانه في حال رحيل هذه الشركات الى وجهة اخرى يجب ان تتولى تلك الكفاءات ضمان استمرار العمل لا كما هو ملاحظ انه بمجرد اغلاق اي وحدة يتشرد العمال ولضمان ذلك يجب ابرام عقود لكراء الاراضي والمقرات لا تملكها من طرف اصحاب تلك الشركات مما يسبب اشكالات قانونية في حق التصرف تكون سببا في عدم اعادة تشغيل تلك الوحدات وانتظار العمال الى ما لانهاية الخلاصة يجب على الحكومة اعادة النظر في عقود الاستثمار بفرض بنود تخدم مصلحة البلد والعمال والادمغة بدون ذلك تبقى الحلول ترقيعية وغير مامونة العواقب واظن ان المسؤؤلين واعون بالامر اكثر منا البسطاء

  • الطنز البنفسجي
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 15:07

    يعني إلى ماكانوش هاد المصانع فالبلاد كان أحسن لينا ؟
    يا هاد الشعب.. راه تخطاكم فلوس الخليج ومشاريع فرنسا توليو دورو بالصينية عاونو الفريق…
    واش معولين على فلوس الحوت ولا الفوسفاط ولا فلوس اللحم الابيض ؟؟ كاتسناو نيت هاد الشفارة عندنا يعطيوكم شي ريال ؟؟
    يا هاد الشعب راك كتضحك على راسك وانت عندك تلاميذ فالباكالوريا مايقدروش يعطيوك جملة مفيدة.. عندك شباب كيدوش فالطوبيس.. عندك شباب كيغتصبو الاطفال وقيقتلو السياح ويخونو البورطابلات..
    هوما للي بغاونا نكونو هكدا..؟ ديما هوما.. هوما ماشي حنا.

  • Abdou
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 15:47

    كل شئ مدكور لم يتبقى لنا ما نقوله

  • محمد او سعيد
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 15:57

    الشركات العالمية تبحث عن دول توفر لها اريحيةًالعمل والربح فالقوانين الاوروبيةً والدول المتقدمة باتت تخنق الشركات هناك قوانين الأمان وساعات العمل وظروف العمل وكذلك الأحوال المناخية والتي تزيد من تكلفة الإنتاج وكذلك القوانين البيئية وكذلك ذكاء العمال في الدفاع عن حقوقهم لذلك تبحث كبرى الشركات عن متنفس للشركات الموجودة في اوروبا لكي لا تتاثر للإضرابات وكذلك الإفلات من بعض القوانين الصارمة

  • جريء
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 16:00

    قولينا الكبار او الحيتان الكبيرة انها تاخذ حقها من الكعكة على حساب المباديء، قولينا تشفارة و الرشوة و التواطؤ مع الشركات المستثمرة، قولينا نحن شعب نؤمن باكاذيب الاعلام المسخر، قولينا نحن شعب نستاهل للي يتكرفس علينا و نحن نهلل و نصفق له.
    شعب امي لا يفقه شيء، يؤمن بالكذب.

  • سعيد
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 16:02

    مصانع السيارات بالمغرب ولا زلنا نشتري موضيلات 86 بملايين السنتيمات. ولكي تشتري سيارة جديدة بلزمك دفع تسبيق لا يقل عن 50% من ثمن السيارة الذي هو اصلا جد مرتفع مقارنة مع نظيره الاعلى جودة باوروبا .
    اصلا الدافع الوحيد لشراء هذه السيارات "الكراطن" هو "الكريدي".. ولو كان المواطن يملك * التسبيق* لاشترى سيارة مستخدمة من صنع الماني "ويدمر بها".

  • Désaccord
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 16:06

    To Dr Najib – 8
    Il est temps de réaliser que l escalavage est révolu et que les droits de l Homme sont garantis par le textes de portée universelle.
    Par ailleurs, force est de constater que les fils de putes persistent toujours.

  • أيوب المغربي
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 16:07

    فلوس اللبن كلاهم زعطوط والرباعة ديالو

  • تلفان وعادي
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 16:22

    وتراهن الحكومة اليوم انها لان تركب اي سيارة من هذي السيارات بل ستركب السيارات الالمانية الصنع واليبانية والامريكية

  • Lila
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 16:34

    Au n 3

    Je suis désolée. Ce n est pas la Chine qui a tue le textile au Maroc, mais bel et bien L IMMOBILIER
    Tous les patrons d usine avaient arrêté d investir dans leurs affaires pour acheter des terrains et les construire.

    Ça rapportait beaucoup plus gros.
    Ce sont les avantages accordés par l’Etat aux investisseurs dans l immobilier et le «jachae » des patrons de textile qui a tue le textile aux Maroc

    Après les chinois et les autres ont occupé la place.

  • Lila
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 17:23

    Au DR NAjib N°8

    L’Ethiopie !
    C Est tout ce que vous avez trouvé comme rêve pour ?les marocains
    L esclavage !

    J espère que vous n aurez jamais le Pouvoir décisionnel au niveau de l’Etat, parce qu il y a des choses qu on ne dit pas, même quand on les pense pour ne pas passer pour un goujat

  • Zbehrouri
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 17:23

    Les conditions de travail dans ces entreprises sont exclavagistes. Le pire que ce sont les responsables marocains qui sont bien payes qui s occupe de reste des salariés pour leur faire vivre la misère et la torture psychique dans le travail pour un salaire qui ne couvre presque pas le transport et le repas de midi bien équilibré. A bas ce nouveau monde d esclavage et liberté au peuple marocain longtemps exploité par procurations

  • ما فاهم والو
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 17:25

    السلام عليكم ايها الشباب إياكم والزواج والإنجاب،،؟؟، لماذا؟؟؟ لان الضياع سيصيب ا ولادك ؟؟؟ اتزوج والد وأربي وادرس وفي الاخير يشتغل ابني ب 2700درهم

  • رشيد المانيا
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 17:27

    نسي المغاربة بسرعة أنه وإلى غاية نهاية 90 من القرن الماضي، كان من 7 المستحيلات أن يمتلك شخصا من الطبقة المتوسطة سيارة ولو مستعملة. بينما الآن تعج مدن المملكة بالسيارات وأصبح شلل حركة المرور Traffic jam شيئا عاديا في ساعات الذروة.
    الصين والهند التي تتغنون بهم يشتغلون 12 ساعة و 7 أيام في الأسبوع، لو قلت هذا للمستخدم المغربي لاخرج العصي واللافتات وصورة الملك وحاصر مدخل معملك….
    ما أود أن أقول، بفعل هاته المصانع تكونت في المغرب طبقة متوسطة محترمة، ومن هاته الطبقة يجب أن تتكون المقاولات الصغرى والمتوسطة لخلق المزيد من الديناميكية في الاقتصاد الوطني.

  • ماحك جلدك مثل ضفرك
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 17:58

    الحمد لله أن اليد العاملة المغربية تعول عائلتها بالإشتغال مع المستثمرين الأجانب. نشكر هذه الشركات لإختيارهم بلد المغرب كوجهة مفضلة لاإستتمار فعلى اليد العاملة المغربية أن تستفيد من هذه التجربة وأن تشتغل بجد وإخلاص وعلى أولياء الأمور في المغرب أن لا يضايقون هذه الشركات بل يشجعونهم ويهيؤون لهم الظروف لكي يزيدون في الإستسمار.
    أرجو كذالك من أولياء الأمور أن يشجعو الصناعة المحلية المغربية وحمايتهم من أولإك اللدين يستغلون وضيفتهم مع الدولة لنهب هذه الصناعة المحلية .

  • من فرنسا
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 18:13

    لا يمكن أن يقترب المغرب من اي صناعة او مهن اخرى إلا إذا جاء الضوء الأخضر من باريس وموفقة الحاكم العام.

  • إيكو
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 18:55

    مشاريع صناعية كهذه لا يمكنها التغلب على كل المشاكل البنيوية التي يعاني منها الاقتصاد المغربي..فحتى لو أخذنا رقم 10 مليار دولار كقيمة الصادرات المتوقعة لقطاع السيارات، فالرقم لا يمثل حتى %9 من الناتج الداخلي الخام (PI B) الصغير أصلا (120 مليار) و الذي يمثل الثروة الصافية (القيمة المضافة) المنتجة خلال السنة و ليس رقم المعاملات، يعني 10 مليار قد لا تحتوي إلا على 6 أو 7 مليار كقيمة مضافة.
    لتقريب الصورة و تبسيط فهم حجم الاقتصاد المغربي مقارنة بدولة كإسبانيا مثلا، نحتاج لمعدل نمو اقتصادي بحدود %10 لمدة 100 سنة ليصبح PI B المغرب يقارب PI B إسبانيا الحالي باعتماد 120 مليار كمرجع لمعدل النمو!..يعني و على الأقل بعد 33 سنة و بنسبة نمو %10 سنويا سيكون المستوى المتوسط لمعيشة المغربي يضاهي الإسباني و بتعادل القوة الشرائية وليس ب PI B الإسمي؛ ب PI B الإسمي، سنحتاج 100 سنة!!!…الاقتصاد المغربي ضعيف و موارده محدودة جدا بالأرقام و الدلائل وليس كلام اليوتيوب ومثل هذه المشاريع تبقى نتائجها إيجابية و من يريد مستوى معيشة دول ك ألمانيا، فرنسا، أمريكا…فإنه يحلم و لا يدري شيئا عن عالم الاقتصاد و السلام

  • mehdi
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 20:52

    vous comparez le maroc avec l ethiopie ??@!! vous faites le grand bien si tu t installes pour toujours et suez comme tu veux labas!@??? les commentaires parlent de salaires trop nuls et toi tu dis des betises comme si c est le maroc a vecu des guerŕes et des sechresses !!?? المغرب بلد غني بثرواته و ميزانية اثبوبيا ينهبها البرلمانيون و رونار !@@@

  • بودواهي
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 21:17

    ان القرار السياسي في النهوض بالمغرب اقتصاديا و اجتماعيا و سياسيا و ثقافيا هو الغاءب الاكبر لدى الحكام …
    ان الجميع الآن يعرف ان اي كلام عن التنمية و التقدم و التطور لاي بلد لا يمكن أن يتأتى إلا ادا تبنى هدا البلد سياسة تعليمية جادة و حقيقية حيث ان التعليم هو الركيزة الأساسية و يليها قطاع الصحة و هما الاثنان القادران على خلق التغيير الحقيقي نحو الأفضل بالنسبة لكل المجتمعات …
    فكفى استغفالا للناس حيث الحقيقة هي أن الحكام في هدا البلد يريدون أن يبقى المغرب على هدا الحال لانهم يرون في دلك ضمانا لاستمراريتهم في الحكم …

  • mmm1962
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 21:51

    la france (Peugeot Citroën et Renault )fait travailler les esclaves marocains pour payer le chomeurs français un ouvrier qualifie français gagne 2000 euros plus les charges 3000eurosparmois et le marocain 3000dh 10 marocains
    valent un français

  • متتبع
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 23:29

    الاستثمارات تساهم في التشغيل ولكن لايستفيد المغاربة من اي امتيازات من هذه الشركات كالتخفيض مثلا من ثمن السيارات للمغاربة الذين يودون اقتناءها او استبدال سياراتهم القديمة بسيارات من صنع مغربي وباثمنة في المتناول وبتسهيلات معقولة وبالتالي تجديد اسطول سيارات داخل المغرب كما تفعل فرنسا مع رعاياها

  • عرايشي مكلخ
    الثلاثاء 16 يوليوز 2019 - 16:11

    حقيقة ما اود قوله عن هذا الموضوع سوى كون السياسيين المغاربة يعتبرون فرنسا اقرب صديق للمغرب و اول شريك. فالسؤال المتبادر إلى الدهن هو كيف اصبحت فرنسا اول صديق للمغرب بعدما قتلت و اسرت و انفت الالاف من المغاربة اللذين ضحوا بالغالي و النفيس، اضن انه لا يصدق هذا الكلام الا مخدوع و لا يؤمن بهذا القول الا منافق و عميل لفرنسا التي لازالت تنهب و تسرق اموال و ثروات الشعب المغربي، و بطبيعة الحال مصلحة السياسيين المقربين من فرنسا و اللذين مافتؤوا يدافعون عن فرنسا الا لانهم اكبر خونة لهذا الوطن العزيز رهينة بمصالح فرنسا التي هي من طبيعة الحال تتعارض مع مصالح الشعب المغربي المغلوب على امره.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب