تزايد الشعور بالقلق داخل أوساط المهنيين العاملين في قطاع صناعة السيارات وقطع غيارها بالمغرب، بعد تسجيل تراجع لافت في الطلب الدولي على السيارات الكلاسيكية والركود الذي شرع في تسجيله بالسوق المحلي المغربي منذ بداية العام الجاري وإلى غاية نهاية شهر ماي المنصرم.
كافة المؤشرات الخاصة بالأداء العام لقطاع السيارات داخل وخارج المغرب جعلت المهنيين يحاولون إيجاد حلول بديلة من أجل بث روح جديدة في الطلب على منتجاتهم، داخل المغرب، بعد تسجيل تراجع طفيف في الطلب على اقتناء السيارات الفردية، منذ بداية السنة الجارية.
المعطيات الواردة من أوساط العاملين في القطاع تؤكد أن المسار المتصاعد لمبيعات السيارات في المغرب، الذي تم تسجيله في الفترة الممتدة ما بين 2015 و2018، قد بدأ يعرف بعض الركود.
ويأتي هذا المستجد في وقت يقر فيه المحللون بأن صناعة السيارات حول العالم تواجه الكثير من التحديات، والتي يأتي على رأسها وضع الاقتصاد العالمي والرسوم الجمركية والتحول إلى الشحن الكهربائي بديلا للوقود؛ وهو ما أثر سلبا على المبيعات الإجمالية في الكثير من الأسواق، وعلى رأسها السوق الأوروبي.
ويأتي هذا التراجع في الصادرات بعد نجاح الشركات المغربية العاملة بقطاع صناعة السيارات، في أقل من 5 سنوات، في مضاعفة الحجم الإجمالي لصادراتها بنسبة 110 في المائة إلى حدود نهاية سنة 2018.
وانتقلت قيمة صادرات القطاع، وفق بيانات رسمية صادرة عن وزارة التجارة والصناعة والاقتصاد الرقمي، من 31.7 مليار درهم سنة 2013 إلى 65.1 مليار درهم سنة 2018، مسجلة زيادة بقيمة 33 مليار درهم في بحر خمس سنوات.
وتهيمن مجموعة “رونو”، عبر منصتيها بالدار البيضاء وطنجة المتوسط، إلى جانب المجموعات العاملة في تصنيع أجزاء السيارات، على معظم هذه الصادرات، التي تتوجه أساسا نحو أسواق أوروبا والشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية.
شيء طبيعي أن تقل مبيعات السيارات لأن السوق في المغرب اتخم ولم يعد قادرا على المزيد..رغم كل التسهيلات التي لو وفر المنعشون العقاريون مثلها لحلت أزمة السكن من جدورها..لكن في هذا البلد كل شيء كالمقلوب
الركود له علاقة مع الاثمنة الجديدة الجنونية، خاصة بالنسبة للسيارات الفرنسية التي في الأصل تبيع في المغرب (لافيراي) و بآثمنة خيالية، مقارنة مع السيارات الألمانية و الآسيوية.. الكل يفضل انتظار المعرض للسيارات لعل و عسى آن يستفيدو من أثمة تقل عن الاثمنة العادية.
ألاحظ أنا شخصيا، افتتاح العديد من الماركات العالمية و وجود آخر موديلات السيارات العالمية.. إذن أين هو هذا الركود؟؟
جل المواطنين يفضلون السيارات القديمة حسب المدخول الفردي، ناهيك عن الضرائب المفروضة عند الشراء من طرف الدولة من آجل الحفاظ على آرباح الشركات الوطنية.. أين هذا الركود؟
يبدو أن عجلة الاقتصلد قد أصابها فتور وهذا الفتور أصيح يشمل جميع القطاعات سنة بعد أخرى لا ندري سبب هذا لأنه لا يوجد تواصل بين المعنيين بالأمر ومن يهمهم الأمر وهل اتخدت وزارة الاقتصاد بعض التدابير التي يمكنها من الحد من هذا الركود وانعكاساته السلبية على المجتمع وماسبب هذا لركود هناك أسئلة شتى فهل من مجيب
لتن كثرة الانتاج هي السبب.
فالشركات تنتج سنويا بكثرة دون الاخد بعين الاعتبار تغير الطلب من سنة لاخري وان فئة كثيرة تشتري السيارات المستعملة وليست الجديدة.
ايضا معظم الشركات تضنع سنويا نفس المنتج دون ادخال تحديثات جديدة
يجب ضمان جودة المنتوج داخليا و خارجيا، ثم تخفيض ثمن السيارة الموجهة للسوق الداخلية ( لا يعقل أن تباع السيارة بالخارج بثمن أقل بكثير عن الثمن المتداول في الداخلية )
خاص غير اصبروا شوية واه الجوطابل او ماصبرتوش باقي غير السيارة الورقية او مازال تعانون من أزمة واش البشر اصبح كيتسخر الحانوت بالسيارة!!!بزااااف علاش لامبركيني والفراري ومايباخ وبوكاتي ووووو ماعندهمش الازمة لان الزبون مامعاهش تفلية اما الفقراء بيعليه على قد جيبوا مايجب فين اخلص حتى اهرسها او زيزو الثانية وهكذا المسكين
سبب تراجع مبيعات قطع غيار السيارات و جميع
مواد الصناعية هو مواد مصنعة في الصين
سعرها رخيص
للمحافظة على اقتصاد البلاد يجب مقاطعة المواد مصنعة
و مهربة من الصين
لكن للأسف كل واحد يبحت عن مصلحته
أروبا منعت القطع المصنعة و مقلدة القادمة من الصين
صناعة السيارات مليءة بالتحديات و هذا حالها تعرف صعود وركود في الطلب .مما يؤثر على المؤشرات الاقتصادية من ارتفاع وانخفاض في الانتاج والتعامل في البورصة لدى يجب خلق اليات للتعامل مع هذه الظاهرة لصالح شغلي القطاع.
في اروبا مثلا تتدخل الدولة لمد يد المساعدة مثلا بchomage technique و تسهيل أداء الضرائب عن القيمة المضافة.و و
المهم يجب عدم ترك عمال القطاع لحالهم لأن الجميع له مصاريف السكن والتنقل و الأكل والتزامات في الحياة اليومية .وبما أن هذه الشركات عالمية فيجب عليها التعامل بنفس القوانين والقواعد المطبقة باروبا لضمان مستقبل العمال و عدم تأثيرهم بهذه الأزمات العابرة.
أسعار السيارات بالمغرب مرتفعة جدا ، تجعل المواطن في غالب الأحيان يتجه نحو سوق السيارات المستعملة …
عامل آخر مهم جدا في المغرب … هو توفر سيارات أجرة كبيرة جديدة . الذي لا يستعمل السيارة لمسافة طويلة بكثرة لا يحتاج إليها و ليست ضرورية … كثرة السيارات يؤدي إلى الإكتضاض في الطرق وبالتالي الزيادة في عدد حوادث السير … خاصة أن العديد من الطرق الوطنية لا تزال دون المستوى مثل الطريق بين العرائش و تطوان وبين القصر الكبير و سوق الأربعاء و بين سيدي قاسم و و مكناس…. كما أن ضعف الجودة في الصناعة المحلية وارتفاع الأسعار يلعب دورا مهما… السيارات المصنوعة في المغرب تعتمد على أجزاء ذات جودة ضعيفة مثل العجلات و لوحة القيادة (الطابلو) و الصالون و النظام الكهربائي عامة … لأنه في البداية لا تظهر هذه العيوب لكن سرعان ما يعرف الجميع رداءة الجودة فيحجمون عن الشراء…un petit conseil å nos chers producteurs: il faut réviser la qualité , les prix et les modes de paiement.
كل تجارة لايستفيد منها المواطن البسيط والفقير مصيرها الإفلاس.
ماذا استفاد هؤلاء سواء ازدادت المبيعات أو نقصت؟
اذا كنتم تتحدثون عن تراجع مبيعات سيارات المستعمر الفرنسي فهذا شيء عادي لان المغاربة اصبحوا والعين بخطورتها عليهم عند الاصطدام و قلة جودتها لانها تدوم وقتا اقل من نظيرتها الآسيوية او الألمانية التي فرضت عليها ضرائب جديدة و خيالية وحكومتنا بتوجهاتها الغير المحسوبة في قطاعي العقار و السيارات يتوقف الاقتصاد المغربي و تجربه الى الهاوية فهنيؤا لها
أعرف شخصيا موظفا بسيطا يملك شقة اقتصادية و سيارة شعبية. زوجته عاطلة لكنها تتوفر هي الأخرى على سيارة من نفس المستوى. حتى الإبنة الكبرى ألحت على ضرورة التحرك بالمدينة باستعمال سيارة خاصة بها و كان لها ذلك. مجمل القول، لقد أصبحنا تتوفر على أسطول ضخم من السيارات لا يتناسب لا مع القدرة الشرائية للناس و لا مع احتياجاتنا الفعلية حتى أصبح مجرد ركن السيارات قطعة من جهنم و خاصة بالمدن الكبرى و المتوسطة. التسهيلات الممنوحة في اقتناء العربات هي السبب بكل تأكيد، إذ يكفي اليوم – و في حالات كثيرة – أن تضع توقيعك على مستندات معينة للحصول على مفاتيح سيارة جديدة من اختيارك
سنة 2009 اشتريت Mercedes 208 fargou بثمن 40000 درهم يعني 4 مليون وقمت بت الديوانة بتعشيرها بحوالي 8 مليون.
السؤال المطروح هل ربحت شركة مرسيديس هدا المبلغ.
سؤال آخر لمادا نجد داسيا المغربية تباع في اسبانيا او مصر بأقل ثمن منه في المغرب.
جوالي 2الى 3 مليون كفارق.
هل هدا هو تشجيع الإنتاج المحلي.
السلام
صراحة افضل شراء سيارة مستعملة و خصوصا ان كانت مستوردة نظرا للجودة و التجهيزات الداخلية و السلامة و هنا اتكلم على السيارات الالمانية و شيئا ما الايطالية دون اغفال بعض انواع السيارات اليابانية و الكورية اما بخصوص سيارات ماما فرنسا فهي لا تصلح سواء جديدة او قديمة لافتقارها للجودة و الهيكل الغير مهيكل.
انها الازمة تلقي بظلالها .لتعلموا ان الطبقة الوسطى والفقيرة هي العمود الفقري للاقتصاد الوطني.انا مثلا بعت سيارتي لانه واجبات التأمين والضريبة والصيانة اصبحت ترهقني من بعد ما كان عندي سيارتين،او بعت شقة كانت عندي زايدة باش نقدر نستمر على قيد الوجود انا وعائلتي ودرت برنامج تقشفي ايضا !!. قطاع بيع السيارات لولى شركات الكراء وحظيرة الدولة ، لكان قد افلس مند زمن، ناهيك عن قطاع التأميات حتى هو قريبا سيفلس. لا داعي لدر الرماد في العيون انها أزمة عامة عصفت بالجميع وستعصف اكثر وأكثر، خصوصا ان الاغنياء هربوا اموالهم ولا توجد اي استثمارات تعيد للاقتصاد حيويته.المواطن ما عندو حتى باش يشري الدواء او بغيتيه يفكر في السيارة، الناس تتخزن لفلوس لان الازمة مازال مطولة لسنوات اخرى طويلة.او الحلول يجب ان تبدأ من اصل المشكل.
au moins l'état ne doit acheter que les voitures construites au Maroc . Ça serait ridicule de voir par exemple l'ocp ou l'oncf ou les provinces acheter des voitures de fonction ou de service autres que renault et peugeot
هذا الركود هو علامة من علامات أزمة مالية عالمية حادة على الابواب قد تكون نهاية هذه السنة او بداية السنة المقبلة، يتوقع الخبراء ان تكون اكثر قساوة من تلك التي عرفها العالم سنة 2008. اللهم يا لطيف نسألك اللطف فيما جرت به المقادير.
السيارات في المغرب أساسا تباع للمواطن المغربي باثمان مبالغ فيها مقارنة بأوروبا ثم هناك بعض الشركات منها Renault تتحايل على المستهلك المغربي دون حسيب أو رقيب أما إذا تحدثنا عن Dacia المغرب فحدث ولا حرج فهي تباع بنصف ثمنها مثلا في إسبانيا مقارنة بما تباع في المغرب شيء طبيعي أن القطاع سوف يعرف انتكاسة وانتكاسة قوية زد على الأزمة الإقتصادية التي يمر منها جل المغاربة
هم يعلمون ان غالبية المغاربة تئن تحت وطاة الفقر والحرمان وتعاني من شدة الفاقة والحاجة فمعظم البسطاء يكتوون من شدة الغلاء ولا يمكلون سكنا قارا لائقا والمتطلبات كثيرة تنخر جيوبهم التي تعاني من المناعة المكتسبة فكيف يسمحون لانفسهم بالاشارة الى ركود السوق المحلي وهم يعرفون ان جل المغاربة تعيش اوضاعا مزرية لا تمكنهم من اقتناء حتى الضروريات فما بالك بشراء السيارات فلو ارادو فعلا انعاش سوق السيارات لفتحوا الابواب امام الاجيال ولعملوا على الاصلاح والتغيير بدل تكريس ثقافة الفساد والافساد ونهب الاموال العامة دون حسيب ولا رقيب فكيف لي مثلا ان اقتني سيارة وانا لا زلت في منزل الكراء بعد 38 سنة من العمل في قطاع التعليم فعلى من تضحكون؟
L'état Marocain en voulant trop gagner en appliquant des taxes exorbitantes finira par tuer la poule aux oeufs d'or . Tout est exagéré , tout est surévalué , et après on vient pleurnicher comme si nous sommes les vrais responsables de ces hécatombes .
المشكل هو الثلوث في نضري …المازوط مسرطن و ليس هناك بديل في المغرب …هناك نوع مهدرج لكن غالي الثمن…في الدول المتقدمة هناك ضهور للسيارات الكهربائية و المازوط فيها شبه ممنوع…نحن في غفلة… في المغرب لاتوجد حتى مراقبة في الطرقات على نسبة الانبعاثات…سيارات متهالكة كثيرة توجد مركونة في الازقة و حين يتم تشغيلها تبعث دخان كثيف قاتل يصيب الأطفال بالربو. أين هو الحفاض على البيئة…!
كيف للمواطن ان يشتري سيارة و بالكاد يستطيع تلبية حاجياته الاساسية من دقيق و غاز و خضروات الخ…. بالاضافة الى غلاء المعيشة و استقرار الاجور منذ 20 سنة , عن اي سيارة تتحدثون ؟؟؟؟؟؟
من المفروض ان تنام تجارة السيارات في المغرب على الاقل 10سنوات لأنهم اغرقوا الطرق والشوارع و حتى الازقة بالقصدير وحتى رخص السياقة تباع كعلب السجائر
السلام عليكم
يبدو أن الأمر يرجع إلى عدة أسباب، منها:- غلاء أسعار المحروقات..-زيادة الذعائر وكثرتها حيث أصبحت الطرق مكلفة 300 درهم أو 400 درهم بين كل ذعيرة وأخرى…- زيادة على تكاليف الطريق السيار…- انعدام الأمن على الطرقات وسوء أحوالها…-تعامل الشركات مع الزبناء حيث تفضل الدفع باتجاه الأبناك والقروض الربوية التي يتهرب منها معظم المغاربة اليوم…-كما يرجع ذلك إلى عوامل البطالة وضعف الأجور وتراجع الطاقة الشرائية للمواطنين إجمالا ورفض الزيادة التي تسمح بالرفع من تلك الطاقة ورفاهية المواطنين وتحريك عجلة الاقتصاد المغربي…إنها السياسة الحكومية سياسة الدولة التي تؤدي الى خلق عوامل الركود ولاتيتجيب لمتطلبات الرفاهية التي يطالب بها المغاربة…
أن منافسة بالسوق الدولية شرسة فوق التوقعات بالعالم بأسره و بالقارة الإفريقية خاصة التي نخوض فيها معركة شرسة مع منافسين الذين لم يستوعبو رجوع المغرب إلى القارة بقوة لم يتوقعوها بعدة مجالات بعد غياب طويل من بعيد و قريب للاستراتيجيات المغربية التي تواكب العصر بالكافة التجليات البحث عن حلول الناجعة لسوق الداخلية أولا مربط فرش ثم القارية و الدولية أيها المغاربة.
في رأيي من أسباب الركود هو تخلي بنك المغرب على تمويل سيارات بدون نسبة فائدة أي لم يعد هناك فرصة لأحد كريدي ليزينك . و بالتالي الكتير من الناس لن يشتروا سيارات جديدة
أعتقد أن الابتزاز والتصرفات الحقيرة لحراس السيارات من العوامل التي تساهم أيضا في تراجع مبيعات السيارات.
الحل هو خفض الضرائب وبيع السيارات بأثمنة مناسبة تناسب جيوب المغاربة ,،مقارنة بالدول التي تصدر إليها السيارات المصنوعة في المغرب تباع بأثمنة أرخص بكثير من المغرب البلد المركب لهذه السيارات والمساهم بيده العاملة في المنتوج .
في اوروبا الناس تخشى شراء سيارة كلاسيكية الان لان بعض الدول اعلنت في تاريخ كادا ستمنع سيارات دييسل من المدينة الفلانية او العمالة الفلانية لا احد يعلم ماذا سيفعلون مع الفقراء ومع سياراتهم وهل سيكون دعم من هذه الدول للفقراء؟
اما سيارات الكهربائية ثمنها مرتفع جدا.
الغلاا في كل شيء……السيارة التي ثمنها يعادل 20000درهم بأوروبا يصبح ثمنها بالمغرب 150000درهم
ثمن اللحم بأوروبا يعادل 40درهم وبالمغرب قرأت لااحة اسعار جزار بالدارالببضاا حيث:
الفيلي 140درهم والكبد130درهم …..
السردين يصل ثمنه بالشمال خلال الصيف إلى 30 درهم وفي فيديو لاحد المغاربة بالمهجر صرح بأنه يتوصل بعشرات العلب من السردين أسبوعيا في إطار المساعدات الاجتماعية بالمجان
عدد كبير من المغاربة يستفيدون من معاش قد يصل إلى 14000درهم من طرف السلطات الأوروبية مع انهم قضوا جل حياتهم بالمغرب ولم يسبق لهم ان ساهموا ب سنتيم واحد لاحد صنادق التقاعد….. الله يهديهم علينا را اخرها موت والكفن ليس له جيوب
ان الركود على المستوى الوطني له علاقة مباشرة بالركود القاتل على مستوى الأجور و له علاقة بغلاء المعيشة لدى غالبية الشعب المغربي الدي لم يعد يتكافى مع الحد الادنى من المعيشة حيث الأسعار أصبحت جنونية في شموليتها …
كما أن هدا الركود له علاقة بغلاء اثمان هده السيارات حيث نجد اثمانها في المغرب أكثر بكثير من اثمانها في السوق الدولية …انه العبث حقيقة…
السيارات في المغرب غالين وزيرو جودة بغينا تاسيس سوق السيارات المسعملة في جميع المدن في فضاءات فارغة
Doomed to faillure from the get go and since when morocco worries about the global economy stagnation.
The french colonial system has been fleecing moroccos economy for decades just like the rest of Africa.
Take a look around you
You're not going anywhere
من نتائج الإجهاز على مقدرات الطبقة المتوسطة ظهور الأزمات الاقتصادية والاجتماعية. إذ لا يمكن تحقيق أي إقلاع اقتصادي منشود دون تعزيز القدرة الشرائية للمواطن. الأزمة أو الاحتضار الاقتصادي يكاد يكون عاما، وفي كل القطاعات، والأمر سيتطور من سيئ إلى أسوأ ما لم تتخذ التدابير الحكيمة في الوقت المناسب.
السيارة ضراءب المباشرة مرتفعة و القدرة شراءية ضعيفة
اسيدي ديرو شي ثمن معقول وقد جيب المواطن لداك لافيراي ديالكم…
قصديرة ماواصلش التكلفة ديالها 40000 درهم وحاسبين لها 140000 درهم
وزيد وزيد…خلوني ساكت…
ماحشوماشي عليكم يامصاصي الدماء.