أورد المرصد الوطني للسياحة أن ليالي المبيت السياحية في الفنادق المصنفة بمدينة مكناس سجّل تراجعا مع متم شهر ماي، بالمقارنة مع الفترة المماثلة من العام الماضي.
وكشف المرصد، وفق أحدث معطياته، أنه تم تسجيل ما مجموعه 102 ألف و325 ليلة مبيت خلال الخمسة أشهر الأولى من سنة 2019، في مقابل 107 آلاف و838 ليلة من مطلع يناير إلى نهاية ماي من السنة الماضية.
وبلغ عدد السياح الذين زاروا المدينة، وفق المصدر ذاته، 69 ألفا و578 فردا طيلة الخمسة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل 74 ألفا و250 سائحا في الفترة نفسها من 2018، بما يعني تراجعا بنسبة 6 في المائة.
وأوضح المرصد أن معدل الإقامة، خلال هذه الفترة، كان في حدود يوم واحد؛ وهو المعدل ذاته المسجل في الفترة ذاتها من سنة 2018، فيما تم تسجيل تراجع بتحقيق 9600 ليلة مبيت، خلال شهر ماي الماضي لوحده.
وبلغ عدد الغرف العملية بمكناس طيلة شهر ماي المنصرم 1618 ليلة، منها 692 ليلة في صنف (4 نجوم)، و456 ليلة (3 نجوم).
ويتمثل العرض السياحي للحاضرة الإسماعيلية في 1571 غرفة، 692 منها ضمن فنادق (4 نجوم) و456 ضمن فنادق (3 نجوم).
يذكر أن ليالي المبيت بمكناس عرفت، خلال العام 2018، نموا بنسبة 7 في المائة، مقارنة مع السنة التي قبلها.
ليس وحدها ليالي المبيت في القطاع السياحي في تراجع بمدينة مكناس ، بل المدينة برمتها في تراجع و على جميع الاصعدة، منها الاجتماعية والاقتصادية و وووو . كان ألله في عون ساكنتها . ( مكناس ولات بحال شي فيلاج )
مدينة مكناس تتوفر على منتوج سياحي مدهش و مهم ، إلا أن القائمون على الشأن المحلى لا يعرفون تسويق هذا المنتوج ، لأنهم ، ببساطة شديدة ، جهلة و أميون في هذا المجال ، الشيء الوحيد الذي يفلحون فيه هو تنظيم المهرجانات التبذيرية
مكناس يوم تم عزلها عن جهة تافيلالت و إلحاقها بفاس لم تعود كما كانت بل تحولت من مدينة تاريخية الى قرية لا استثمارات بها ولا شيء يعود عليها بالنفع والخير لك الله يامدينتي
مع العلم ان الحياة المعيشية بها تلائم جميع الطبقات الاجتماعية كنداء للمسؤولين انقدو مكناس وردو لها اعتبارها كما كانت في السابق
ليالي المبيت متراجعة في كل المدن المغربية.
هذا الصيف كارثي بمعني المقاييس بفعل الغلاء من جهة وضعف الموسم الفلاحي والاقتصادي من جهة اخري وأيضا بسبب تزامن الصيف مع عيد الاضخي وخروح رمضان وبعدهما الدخول المدرسي.
التزامات تحد من تنقلات الاسر المغربية
il faut résoudre le problème des routes du quartier wifak toutes bouchées ou presque les automobilistes bloqués ou passent difficilement les gens marchent dans la rue les marchands ambulants les véhicules de toutes sortes qui proposent leurs marchandises dans la rue et même aux virages. stress disputes saleté vacarme au quotidien on en a marre c'est le désordre total. on espère une intervention urgente pour libérer les rues et mettre fin à ces pratiques qui nuisent à la beauté de nos quartiers et de notre chère ville en général
بطبيعة الحال تراجع في تراجع لان الإجرام في مدينة مكناس تجاوز المدى
الاجرام تجاوز المدى في كل المدن المغربية وليس فقط في مكناس .وهذا راجع لكثرة المخدرات والبطالة .اما عن السياحة فالمدينة تزخر بماثر المولى اسماعيل ربما اكثر من اي مدينة مغربية اخرى لكن تم طمس معالمها على مدى اربعين او خمسين سنة لغرض في نفس يعقوب .
مكناس او مدينة الملوك تتوفر على مؤهلات اقتصادية وبشرية هائلة لكن يبقى المشكل في استغلال ووتدبيرهاوتسييرها فالمؤهلات السياحية مثلا غنية ومتنوعة خاصة التراث الحضاري الهائل مثل موقع وليلي والمآثر العمرانية الاخرى كالاسوار والقصبات والمدينة القديمة والابواب التاريخية مثل باب المنصور كما تتوفر مكناس او تكرارت كما كانتتسمى ي عهد المرابطين على تراث ثقافي غني كساحة الهديم التي تعرض فيها مختلف الفنون كالفرق الموسيقية الشعبية والعروض الترفيهية والرياضية والحلقة والتي تضاهي او تفوق ساحة جامع الفنا دون ان ننسى البنيات التحتية التي تزخر بها مكناس من فنادق وطرق سيارة وباثمنة ملائمة بالاضافة الى قربها من باقي المدن الكبرى المجاورة مثل الرباط والدار البيضاء وافران و الاطلس المتوسط
لم تروا الا ليالي المبيت؟ كل شيء تراجع بالمدينة الا الإجرام . مدينة أصبحت كالاطلال
مكناس من زمان مدينة مهملة من طرف المسؤولين الكبار
مكناس المفروص تطون مديمة لها حضور اولا هي مهد الدولة العلوية و بها مآثر و لها تاريخ و ثرات لكن حسبية الله على من اوصلها لهدا و لزال لا يبالي بهالمدينة الجميلة