قالت وكالة “فيتش” الأمريكية إن غياب بنية متطورة للمالية الإسلامية، خاصة في ما يتعلق بالتمويل وغياب الوعي العام والثقة في الخدمات المالية التشاركية، بالمملكة، سوف يُقيد توسع هذا القطاع على المدى المتوسط.
وأشارت الوكالة المتخصصة في التصنيف الائتماني، في مذكرة إخبارية، إلى أن المصادقة على قانون يُتيح تأميناً مطابقاً للشريعة وإدخال منتجات تمويلية من طرف الأبناك الإسلامية في المغرب سوف يدعم جهود وضع إطار قانوني منسجم ومتماسك للتمويل الإسلامي.
وأوضحت الوكالة أن توفير الأبناك التشاركية في المغرب لتمويلات عبر آليات المرابحة والإجارة والاستصناع سيعزز نمو التمويل الإسلامي، رغم أن الودائع لازالت محدودة، خصوصاً في ظل معدل اختراق بنكي مرتفع في البلاد، يتمثل في كون 70 في المائة من البالغين يتوفرون على حساب مصرفي.
وكانت قد صدرت أول رخص للبنوك التشاركية في المغرب سنة 2017، ورغم النمو السريع الذي حققته، والذي بلغ 110 في المائة بين يونيو 2018 وأبريل 2019، إلا أنها لازالت تمثل أقل من 1 في المائة من إجمالي القروض التي منحها القطاع المصرفي.
وذكرت “فيتش” أن معظم البنوك الإسلامية في المغرب لم تقدم سوى تمويلات العقارات والسيارات، ومعظمها بآلية عقود المرابحة؛ لكن يتوقع أن يعطي التأمين التكافلي دفعة لتوسع هذه المصارف من خلال منتجات التكافل من أجل تأمين التعاملات البنكية وبالتالي توسيع عروضها.
ويتوقع خبراء الوكالة ألا تحصل البنوك التشاركية على حصة سوق كبيرة من البنوك التقليدية على المدى المتوسط، وقالوا إن “النمو المستقبلي لهذا القطاع يعوقه محدودية مصادر التمويل ونقص الوعي العام والثقة في الخدمات المالية الإسلامية”، وأكدوا أن “بناء وعي أكبر لدى الزبناء وتحقيق الثقة يتطلب مزيداً من الوقت”.
وقارنت “فيتش” بين حالتي المغرب وبلدان أخرى، إذ قالت إن “بدء الخدمات المصرفية الإسلامية في بلدان أخرى مثل تركيا وإندونيسيا أعقبه نمو قوي ومُبكر انطلاقاً من قاعدة ضعيفة، وركدت في حدود 5 إلى 6 في المائة من إجمالي القروض في القطاع البنكي”.
وتؤكد الوكالة أن التمويل يمثل تحدياً كبيراً بالنسبة للبنوك التشاركية، إذ تظل المنافسة على الودائع قوية، وأشارت إلى أن هذه البنوك بدأت في تقديم حسابات استثمارية لتقاسم الأرباح، لكن هذه المنتجات لازالت غير متطورة.
وبالإضافة إلى ذلك، أوردت “فيتش” أن مصادر التمويل البديلة لهذه البنوك تبقى محدودة، كما أنها لا تستطيع الوصول إلى التمويل من البنك المركزي المغربي أو سوق الرأسمال المحلي. أما بخصوص الصكوك السيادية فقد تم إصدار أول واحدة في أكتوبر 2018، لكن لم يتم تطوير الإطار الذي يمكن البنوك من إصدارها، وهو ما يزيد من تفاقم شروط السيولة لديها.
وجاء في مذكرة “فيتش” أن أكبر البنوك التقليدية اختارت تأسيس فروع مصرفية إسلامية منفصلة بدلاً من فتح النوافذ. ويعتبر بنك الصفاء التابع للتجاري وفا بنك الرائد في سوق المالية التشاركية بحصة سوقية تبلغ 53 في المائة من التمويلات و63 في المائة من الودائع.
وترى وكالة “فيتش” الأمريكية أن الإطار التنظيمي للمنظومة المالية التشاركية في المغرب لازال متخلفاً عما وصلت إليه بعض البلدان الإفريقية الأخرى، من بينها تونس التي أصدر أحد بنوكها التشاركية أول صك في يونيو 2019.
كان الكل يمني النفس بهذه الابناك وفي حقيقتها انها ابناك ربوية بطربقة خادعة موهمة.
قد حققت شيئاما نجحها في المشرق ولكن من المتوقع ان تفشل في المغرب.
مع احترامي و تقديسي لديننا الحنيف ….
لكن كل ما يأتي على ظهر الاسلام فهو باطل و مخادع و منافق ..
يكفي ما نعيشه وسط أوحال ارهقتنا جميعا بسبب اولائك السماسرة الاسلاميون …
انا احبذ ان اتعامل مع بنك لادين له افضل من التعامل مع بنك يدعي الاسلام
La banque participative n'a aucun avenir au Maroc, car les marocains ont des problèmes avec
ceux qui sucent leur sang et non avec l'usure( العربى)
. Les banques islamistes sont une autre forme de ces suceurs.
الثقة هي الخصلة التي تغيب في بلاد المغرب وتغيب حتى داخل العائلة والقبيلة وبالأحرى التعاملات المالية حيث يزداد التخويف من ضياع الفلوس ولكننا في خطب يوم الجمعة نقول كلاما لايعبر عن ما أدمغتنا بل نتشدق بالاخوة والرحمة و….. و……… و…….. و……. و…….
المغرب لا توجد به بنوك إسلامية انتهى الكلام.
هناك تعقيدات في التمويلات..وسوقوا لهذه الأبناك قبل أن تنهي مساطرها القانونية، مما أثر بشكل سلبي على الزبناء.. و يطلبون تسبيق بداية من 70000 درهم..
كل الابناك ربوية ،فأن البستوها زي الاسلام في جوهرها ربوية ،اليس كذالك؟
Depuis quand les occidentaux vont donner le crédit aux banques islamique une vraie farce
Alors c’est bon les banques aux intérêts élevés
Bravo
ابسط مثال: في اشهار لاحد البنكوك ( الاسلامية) ان السحب من شبابيكهم مجاني ،كيفما يكون البنك ، لكن اتضح انهم يأخذون عمولة اكثر من الابناك الاخرى. احذرواا
امر المسلمين غريب وعجيب.
ينادون ببناء دوله اسلاميه لكن لا احد يريد العيش فيها. الدليل ٥٦ دوله إسلاميه لكن الكل يفر نحو الدول الغربية العلمانيه.
الان ها هي البنوك الإسلامية التي طالما طالبو بها لكن كما نرى الكل لا يتجرأ اداع أمواله فيها خوفا بان لن يعود يراها ابدا . هههه
ان۔من۔حرم۔الربا۔هو۔افلاطون۔بعدها۔المسیح۔۔لن۔الیهود۔ساهموا۔فی۔ضهور۔الراسمالیه۔۔فی۔العمق۔هناک۔ربح۔لکن۔بطریقه۔ترضیک
وهل كان أصلا في عهد الصحابة ما يسمى بالأبناك اليوم..
المغاربة لم يعودوا سذج وعلى نياتهم كما كان بالأمس آبائهم وأجدادهم عندما كانوا ينضحك عليهم باسم الدين..
اليوم الثورة المعلوماتية والتكنولوجية الإعلامية المتطورة استفاقت الناس من نومهم وغيبوبتهم ..
الكتير من الناس لا يفقهون شيء في المعاملات الاسلامية و يفتون فيما ليس لهم به علم…المرجو من الاخوان الاطلاع و الاجتهاد و البحت عن المعلومات من تم ابداء رايهم ….هناك عدد من المشايخ الأجلاء في المغرب افتو فيما يخص الابناك التشاركية…كلهم يشجعون التعامل معها و أنتم (بعض المعلقين) تحاربونها
تمخض الجبل فولد الفار هذه البنوك الإسلامية أو التشاركية حتى رفضوا تحمل الإسلامية لا تحمل إلا اسمها فقط غيرو اسم البنك جاءوا ماهر زين الاشهار رمضان لكن فقط فروع البنوك الرابوية أسوء منها ما تدفعه في الإجارة أكبر ما تدفعه في فائدة اللوبي القطاع الشرش مستحيل يسمح فتح السوق منافسة الشريفة القطاع البنكي تسيطر عليه حفنة من الأسر محظوظة بن جلون الصفريوري الشعبي مالم يفتح القطاع البنوك الإسلامية من الدول الأخرى متل نموذج التركي ماليزيا إندونيسيا الخليج دول أمريكا والغرب أفضل إبقاء الأموال ي صندوق بيتي انام مطمئن البال مع ربي مع نفسي لا اكل الأموال الربا حرمها الله قراءن الكريم حيث وعد الله يتعاملون الربا بحرب من الله ورسوله احل لكم الله التجارة وحرم الربا
وما الأديان إلا لتخدير البشر، المغاربة وغيرهم من المسلمين فاقوا وعاقوا ابكثير منهم أصبح ينفر من كل ما له علاقة بالدين. وكمية الملاحدة اللادينيين الذين أصبحوا يجاهرون بردتهم تثلج الصدر.. مستقبل زاهر ينتظرنا.
الابناك التشاركية هي ابناك مثلها مثل الابناك العادية الا انها تمتاز بميزة التخلف.ابناك عادية متخلفة.وتحصل على الفائدة الربوية بلي الاعناق او بطريقة ملتوية وغامضة.واكاد اجزم ان الفائدة في الابناك التشاركية تفوق الفائدة في الابناك العادية ومع سلبية إضافية الا وهي صعوبة المساطر للحصول على القروض منها
ترددت على هذه الابناك التشاركية كثرا كلما دخلت الى إحداها أحسست انهم يتربصون بالزبون و يخبرونك ان الوعد بالبيع حرام عندما تصر عليه يقولون لا بأس اكتب الوعد بالبيع لكن سنعتبر انك لم تخبرنا ثم يقيدونك بشهرية لا قبل لك بها وانطلاقا من تجربة خاصة عرض علي احد الابناك شراء عقار يساهم فيه البنك ب57 مليون مقابل قسط 3500 درهم شهريا لمدة 23 عام فوجدت أن الفارق يصل إلى اكثر من 40مليون مع العلم انهم لا يتعاملون في السكن الاقتصادي اكون ربحه قليل بالنسبة لهم هذه صورة الابناك التشاركية بالمغرب
يجب الابتعاد عن التعامل مع الابناك الربوية و اخد القروض لاي شكل من الاحتياجات الدنيوية، انكم تحاربون الله ورسوله، ابتغو الحلال ولو كان شاقا يجازيكم الله بالبركة في رزقكم. الدنيا فانية وليعلم كل واحد ان التعامل بالربا من الكبائر وكل ما تمر به انت وانا و جميع الخلق فتنة، فالصبر والله لو صددت باب الحرام فتح لك الله باب آخر حلال. اللهم يسر لنا حلال ترضاه يارب.
الابناك اللي تتسمي راسها اسلامية بغيت نفهم واحد اللعيبة فيها. المرابحة في الأصل تقتضي ان التاجر يملك سلعة و يبيعها لك بالتقسيط على ان يتحصل على قدر زائد نظير انتظاره لك لتتم له ثمن البيع. خوتنا في الله ينتظرونك لتشير اليهم بالسلعة التي تريد فيشترونها و يبيعونها لك باضعاف مضاعفة و يسمونها اسلامية. كاين شي تاحراميات اكثر من هادي.
كيف قال واحد السيد عليهم :انهم يحسنون الدبحة
Bien sûr les marocain(e)s n'auront pas de confiance tant que les coûts de ses services sont plus chers que ceux des banques traditionnelles et qu'on ne nous donne pas les formules utilisées afin de la comparer avec celles des banques traditionnelles
كنت مهتما بعروض هذه الخدمات و اخذني الفضول لاتواصل مع اكثرهم انتشارا في المغرب، الخلاصة، وجدت ان عمولاتهم اغلى و اضخم من البنوك الربوية بكثير، مع انه نفس المبدأ، اي تمويل منتوج معين يتم على اثره دفع اقساط للبنك، الا ان الخدمة اغلى عند البنك الذي يسمى اسلامي. و زد على ذلك التسبيق، فمثلا في العقار، الابناك الريبوية تطلب 20% و الابناك الاسلامية تطلب 30%. هذه تجربتي معهم.
اي اقتصاد يتكلم هؤلاء عنه انه مجرد ضحك على ذقون الناس البسطاء ان تغير اسم الفائدة التي يتقاضاها البنك من العملاء الى الربح الحلال هو نفس الاسلوب الذي يمارسه هؤلاء لتحويل الدعارة الى حلال بتسميتها زواج المتعة والمسيار وأسماء اخرى لايعرفها الا الشيطان الرجيم …