مشاريع متعثرة.. "المخطط الأزرق" بين فشل المحطات وقلة السياح

مشاريع متعثرة.. "المخطط الأزرق" بين فشل المحطات وقلة السياح
الأربعاء 21 غشت 2019 - 07:45

في المغرب أُطلقت عدة مشاريع ضخمة وطموحة، من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه؛ لكن جل تلك المشاريع تعثر، وألقيت المسؤولية بسبب ذلك التعثر على مختلف السلطات لعدم الوفاء بالالتزامات وغياب المواكبة والمحاسبة، لكن المسؤولين خرجوا سالمين وبقي المتضرر الأكبر هو المواطن.

في هذه السلسلة، سنُحاول رصد بعض المشاريع التنموية الضخمة، التي أُطلقت في السنوات الأخيرة في عدد من المدن بأغلفة مالية كبيرة؛ لكنها لم تنجح. أسباب التعثر متعددة، ونتائجه وخيمة أدت إلى ما لا يخطر على بال أحد بسبب التقصير.

في الحلقة الثالثة، نُعيد تركيب قصة “المخطط الأزرق” الذي أطلقه المغرب سنة 2001 برؤيتين على مدى عشر سنوات، من أجل إعطاء انطلاقة جديدة للسياحة وبلوغ هدف رئيسي يتمثل في جعل البلاد ضمن الوجهات السياحية العالمية.

وقد جاء هذا المخطط عقب الأيام الدراسية الوطنية حول السياحة التي نظمت في يناير 2001، وتوجت بتوقيع الاتفاق الإطار بين الحكومة والفيدرالية المهنية للسياحة؛ لكن بعد مرور قرابة عقدين لا تزال السياحة ضعيفة، ولم تحقق الأهداف المرجوة.

واليوم تعتبر السياحة من القطاعات المشغلة في المغرب، بحيث توفر أكثر من 500 ألف منصب شغل مباشر، وتفوق عائداتها 60 مليار درهم سنوياً؛ لكن أغلب الأهداف التي وضعتها الحكومة طيلة العقدين الماضيين باءت بالفشل، ولم يحقق المغرب مسعاه لاستقطاب سياح كثر.

10 ملايين و20 مليونا

كان الهدف في البداية بلوغ 10 ملايين سنتيم في أفق سنة 2010، وبعدها جرى إطلاق إستراتيجية جديدة للتنمية السياحية بعنوان “رؤية 2020” حيث تم توقيع عقد برنامج بين الدولة والقطاع الخاص لمضاعفة حجم القطاع السياحي من خلال توفير 200 ألف سرير فندقي جديد والرفع من عدد السياح المترددين على المغرب إلى 20 مليون سائح سنة 2020.

كما كانت رؤية 2020 تهدف إلى جعل السياحة من محركات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بطموح كبير يتمثل في أن يكون المغرب من أكبر 20 وجهة عالمية لترسيخ مكانتها كمرجع في منطقة البحر الأبيض المتوسط من حيث التنمية المستدامة.

وارتكزت الدولة في هذا الطموح على ثلاثة أهداف إستراتيجية: مضاعفة سعة الإيواء السياحي عبر بناء حوالي 200.000 سرير جديد، ومضاعفة عدد السياح عبر مضاعفة حصة المغرب من الأسواق الأوروبية التقليدية الرئيسية، وجذب مليون سائح من الأسواق الناشئة، ورفع عدد الأسفار الداخلية إلى ثلاثة أضعاف.

أكثر من ذلك، كانت الرؤية تطمح إلى تشغيل حوالي مليون مغربي في قطاع السياحة خلال العشرية، وتوفير 1000 مليار درهم كمجموع مدخول الأنشطة السياحية في غضون عشر سنوات، ومساهمة السياحة في الناتج الداخلي الخام بزيادة نقطتين.

لكن أغلب هذه الأهداف لم تتحقق، فبالإضافة إلى إقرار الوزارة الوصية على القطاع بالفشل، سبق للمجلس الأعلى للحسابات أن أكد أن النتائج المتحصلة في الرؤيتين فيما يخص ورش المنتوج السياحي ظلت دون الطموحات بعدما كان الرهان بشكل كبير على السياحة الشاطئية.

وقد كان من أبرز ما جرى التوقيع عليه في الاتفاقية الإطار إطلاق ست محطات سياحية جديدة، في السعيدية والعرائش والجديدة والصويرة وأكادير وكلميم؛ لكن بعضها لم يرَ النور، وتلك التي رأت النور باءت بالفشل ولم تنجح في استقطاب السياح.

إمكانات ضخمة

قامت الدولة بتوفير إمكانات مهمة من أجل المخطط الأزرق، من بينها الوعاء العقاري الضروري لإنجاز المحطات السياحية الست بشروط تفضيلية؛ فعلى سبيل المثال، قامت الشركة المغربية للهندسة السياحية ببيع الوعاء العقاري فيما يخص محطة تغازوت للمستثمر بـ50 درهماً للمتر مربع، وهو ما يشكل فارقاً قدره 200 درهم للمتر مقارنة مع ثمن السوق، وهو ما يعادل 1.3 مليار درهم على شكل تحفيزات.

وتشير أرقام المجلس الأعلى للحسابات، في تقرير أصدرته قبل سنوات قليلة، إلى أن الحصيلة الإجمالية للمخطط الأزرق برسم الرؤيتين 2010 و2020 جد ضعيفة، بحيث لم تتجاوز نسبة إنجاز الطاقات الإيوائية السياحية 7.8 في المائة و2.7 في المائة على التوالي، أي ما يعادل طاقة إيوائية تقدر بـ7050 سريراً في المجموع.

وفي تقرير لاحق خلال سنة 2018، أشار المجلس الأعلى للحسابات إلى أن اعتماد رؤية 2020 تم دون تقييم للإنجازات المحققة في إطار رؤية 2010 ودون الاستفادة من نتائجها، حيث تم التركيز على خيارات فاشلة؛ منها التطوير المتزامن للمحطات السياحية الست باستثمارات تعاقدية بلغت 122 مليار درهم.

وقد كان من ضمن نقاط الضعف في المخطط الأزرق للسياحة المغربية التفاؤل المفرط في الأهداف المحددة، بحيث لم يتم استحضار الأزمة الاقتصادية العالمية لسنة 2008 وما كان له تأثير على الأسواق الرئيسية المنتجة للسياحة، خاصة البلدان الأوروبية.

ونحن اليوم على مشارف سنة 2020 يصعب الحديث عن استقطاب 20 مليون سائح السنة المقبلة، إذ لا يزال المغرب يدور في فلك الـ12 مليون سائح، ويضم هذا الرقم المغاربة المقيمين في الخارج والذين يزورون بلادهم طيلة السنة ويشكلون قرابة الثلث من المجموع.

تأثر صورة المغرب

يجمع المسؤولون دائماً على أن المغرب بلد سياحي، لكن يكفي ملاحظة ما تحققه بلدان أخرى من رواج اقتصادي بفضل السياحة سيتبين أن الأمر أشبه “بكذبة صدقناها”؛ فلا السياح الأجانب ازداد عددهم بشكل ملحوظ ولا نجحنا في تطوير السياحة الداخلية، والدليل على ذلك سفر حوالي مليون مغربي سنوياً إلى إسبانيا بحثاً عن سياحة في المستوى”.

ومن مظاهر فشل السياسة الحكومية في القطاع عدم تنويع الأسواق المُصدرة للسياح، بحيث يظل السائح الأوروبي يمثل قرابة 80 في المائة من السياح الأجانب الوافدين، نتيجة غياب إستراتيجية ناجعة لتسويق المنتوج السياحي والاعتماد على شبكة الأنترنيت بشكل كبير في الحجوزات.

وخلال السنوات الماضية، كانت أمام المغرب فرص كثيرة لجلب مزيد من السياح الأجانب في ظل تأثر عدة وجهات سياحية منافسة بتداعيات ما سمي بالربيع العربي؛ لكن يتم استثمار ذلك بالشكل المطلوب، وبقي عدد السياح الوافدين في عتبة لا تتحرك.

أسباب الفشل

يقول فاعلون في مجال السياحة، استقت هسبريس آراءهم، إن من الأسباب الرئيسية التي أدت إلى فشل مشاريع سياحية ضمن برنامج المخطط الأزرق هو عزلتها عن المجال الترابي التابع لها، حيث تم بناؤها بدون ربطها بمحيطها الترابي والمؤهلات المجاورة التي تزخر بها المناطق التي أقيمت فيها.

كما أن محمدا ساجد، الوزير الوصي على القطاع، كان قد أقر هو الآخر بفشل هذا البرنامج في ماي الماضي، حيث قال إنه لم يعط لهذه المحطات السياحية العمق التاريخي والثقافي حتى تتمكن من تحقيق الإقبال والنجاح، مشيراً إلى أن التوجه الجديد يجب أن يركز على استغلال المؤهلات الطبيعية والثقافية للمدن في إطار سياسة تنموية تدشن مرحلة جديدة للقطاع السياحي.

وإذا كانت محطة السعيدية السياحية تعتبر أحد أكبر المنتجعات السياحية التي خصصت لها الدولة استثمارات ضخمة، فإنه جرى بناؤها بمعزل عن المؤهلات الموجودة بالمنطقة؛ وهو ما جعل نجاحها ضعيفة ولا تستقطب زوارا بالقدر الذي كان متوقعاً.

كما يرتبط فشل السياحة أيضاً بضُعف الإقبال على السياحة الجبلية، ومن مسببات ذلك ضعف البنيات التحتية والمرافق الضرورية في أغلب هذه المناطق التي تقع بعيداً وتحتاج إلى استثمارات في الطرق والمستشفيات وما إلى ذلك.

مفارقات وأعطاب

في دراسة أجراها المركز المغربي للتنمية الفكرية، جاء فيها أنه “لا ينبغي للدولة أن تكتفي ببناء المركبات السياحية والفنادق والقرى السياحية؛ لكن بالموازاة مع ذلك يجب بذل مجهودات كبرى لتحسين البنيات التحتية، من خلال تشييد الطرق والطرق السيارة والمستشفيات والمراكز الصحية، وتوفير النقل الجيد، وإعداد المواطن المغربي لاستقبال السياح الأجانب حتى تصبح لدينا ثقافة سياحية”.

وذكرت الدراسة أن “السلطات العمومية، وعلى رأسها وزارة السياحة، تنهج سياسة غير شمولية باعتمادها أكثر على إعداد وتهيئة السواحل التي تتطلب قدرات مالية وتقنية مهمة، وتغفل عن السياحة الثقافية خاصة بالمدن العتيقة والقصبات”.

وفي حديثها عن الأعطاب التي تعاني منها السياحة في المغرب، ذكرت الدراسة أن السياحية تتركز بصفة خاصة بوجهتي أكادير مراكش اللتين تستأثران بحصة 70 في المائة من المبيتات الدولية. كما يتم التركيز على السياحة الفاخرة لجلب شريحة من السياح الأجانب، بدل العمل على الاهتمام بتنمية السياحة الداخلية، بالرغم من وضع مخطط بلادي الذي لم يحقق الأهداف المأمولة منه.

وبالإضافة إلى ما سبق، تشير دراسة المركز المغربية للتنمية الفكرية أيضاً إلى عطب آخر يتمثل في التركيز على دعم السياحة في بعض الجهات والمدن الكبرى بالبلاد، وهو ما عزز من الفوارق الاقتصادية والاجتماعية بين مختلف الجهات.

وتخلص الدراسة إلى القول: “السياسة السياحية التي تم نهجها لعقود لم تمكن بلادنا من الانخراط بقوة في محيط دولي مطبوع بالتنافسية، خاصة من بلدان شبيهة لنا كمصر وتونس وتركيا، هذه الأخيرة التي تسعى بقوة إلى أن تكون من بين الأوائل في القطاع السياحي، ففي إطار إستراتيجياتها السياحية تأمل إلى جلب حوالي 40 مليونا في أفق سنة 2023”.

بلد سياحي؟

في كل فصل صيف، يتجدد النقاش بين المغاربة حول ضُعف السياحة الداخلية، فنسبة كبيرة من الأسر المغربية تشارك في “موسم الهجرة إلى الشمال” حتى أصبحت مدن مرتيل وتطوان وطنجة تعج بالمغاربة إلى درجة الاكتظاظ في الطرقات والشوارع.

هؤلاء المغاربة الذين اختاروا شواطئ الشمال لا يختارون الفنادق للإقامة، بل يكترون شققاً بأثمنة تتراوح ما بين 200 درهم إلى 700 درهم لليلة الواحدة؛ لكن أغلبهم يعود إلى مدن إقاماتهم وهم متذمرون من تجربة سياحة لا تعني بالضرورة الراحة والاستجمام، كما هو معروف في العالم.

وما يعزز هذه التجربة السلبية كون المظلات الشاطئية يتم احتكارها من قبل أشخاص يفرضون إتاوات مرتفعة على المصطافين، أما ركن السيارات فتلك من المهمات المستحيلة في شواطئ هذه المدن، بحيث ترتفع سومات كلما جاء فصل الصيف. وبالإضافة إلى ما سبق تعاني الأسر من الازدحام على المطاعم، وبذلك يصبح فصل الصيف فصل حرب معلنة في احتلال الشوارع والشواطئ والمطاعم.

كل المؤشرات تدل على أننا لم نبلغ بعد مستوى بلد سياحي بامتياز، فسواحل بآلاف الكيلومترات والمؤهلات في الصحراء والجبال والشواطئ لم تنجح في استقطاب سياح أجانب كثر، ولم تهتم السياحة بالمغاربة، فأصبح من يوفر مالاً يحجز تذكرة على الطائرة أو الباخرة للذهاب إلى الضفة الأخرى بحثاً عما هو مفقود فيما قيل إنه “أجمل بلد في العالم”.

‫تعليقات الزوار

47
  • nabil
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:05

    لا حول ولا قوة الا بالله.اذا اردت قضاء عطلة الصيف في مدينة سياحية يجب عليك التوفير ابتداء من فصل الخريف.

  • soussi
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:09

    نسيتم دكر سواء المعاملة التي يتعرضو لها السياح من طرف اللصوص و قطاع الطرق و موالين الطكسيات و بائع في الازيقة من التجار و الحليقية في جامع الفنا و الاوساخ في الازق و في المقاهي و بائع الماكولات موسخ ووووووووووو

  • حسن المغترب
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:10

    كنت في المغرب لقرابة 10سنوات و لم أشهد طيلة هده الفترة على اي مشروع يمكن أن ينمي المناطق الساحلية، أغلب المسؤولين في قطاع السياحة لا يعرفون الحصان من الباب بمعنى ادق، من الحصان الى الطيارة، المهم ألمانية التي خصصت لهده المشاريع لا يمكن التخلي عنها ، و الغريب في الأمر تقدم امتيازات للمستثمرين دون تقديم أي ضمانات على إنجاح المشروع مما يعتبر، إهانة بحد ذاتها.
    لازلت هناك بعض النقط لم يتم الطرق اليها، ما مصير هده المشاريع، و هل المستثمر سيبويه بالتقسيط الأراضي التي حصل عليها عن طريق الإغراءات الاستثمارية التي استنزفت جل الميزانيات…
    . هل يمكن تحديد أصل المستثمرين ، بمعنى آخر خل ينتمون إلى اي حزب سياسي…

  • Amal rabat
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:22

    الحمد لله و أخيرا جاء الفرج . ولكن يجبوا أن تعمل الدولة على حماية هاده الحافلات لان العقلية لازالت لم تتغير و أصحاب القرقوبي و الكرة يخربون كل شيء يجب أن نكوم واعين و الوعي الحقيقي هو تربية هادا الجيل بالغرامات و المسدسات و السجن . خير متال على دالك كندا و أمريكا و إنجلترا و استراليا.

  • Othmane
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:23

    Il faudra changer les mentalité et préparer la base qui consiste à avoir une génération cultivée avant tout avant d’investir dans des moyens financiers colossaux sur les infrastructures. INVESTIR SUR L’HOMME avant tout.

  • احمد
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:27

    السؤال هو من المسؤول عن تعتبر هذه المشاريع و البرامج.بسراحة غياب المحاسبة و المراقبة و المسائلة تشجع المفسدين و ترفع درجة اللعب بالمال العام.مما يدل على أن جل المسؤولين المغاربة غير أكفاء و لا تهمهم مصلحة البلد.بقدر ما تهمهم مصلحتهم الخاصة.اين مشروع التنمية البشرية و اين مخطط المغرب الأخضر الذي تحول الى مخطط المغرب الأسود و اليوم نتحدث عن النموذج التنموي..بدون نموذج…تطور المجتمع يستوجب بنيران بنية فوقية تعنى بالفكر و المعرفة و بنية تحتية تعنى بالمشاريع الكبرى ….نحن في المغرب للبنية فوقية لا بنية تحتية.الاجرام و الفساد و الزبونية و المحسوبية هي السائدة.

  • المغترب
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:42

    الاثمنة مرتفعة والجودة شبه منعدمة والمنافسة الشريفة غير موجودة والامان كذلك والاوساخ والمتسولين والروائح الكريهة ووو…… المهم مستحيل ان نصبح مثل اسبانيا او تركيا حيث الاثمنة مناسبة والجودة متوفرة اما المغرب فلقد اصبح كل شيء فوضوي ولوبي الفساد وباك صاحبي يتحكم في كل صغيرة و كبيرة

  • متسائل
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:51

    تمضية عطلة كاملة في الدول السياحية المنافسة للمغرب متل مصر او تونس واو التايلاند اوحتى تركيا يكلف ربع العطلة في المغرب فما هو تبرير دلك

  • 3allal
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:52

    آلبلآد آلتي تعج طرقاتها ببراجات آلدرك وآلبوليس ومدنها بحراس آلسيارات ، آلمتسولين وآلمشرملين لآفائدة من زيارتها.

  • Citoyen
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 08:52

    Il ne faut pas oublier un facteur important qui bloque le développement du tourisme au Maroc, c'est l'impossibilité pour un touriste ou une touriste de se promener librement sans être importuné ou même agressé par des individus qui cherchent à les raqueter ! Ou même à les agresser du fait de leur aspect vestimentaire ect ect

  • الحسين
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 09:09

    فشل المغرب في جميع الميادين يعود الى اغفاله للعنصر البشري الذي يشكل اهم حلقة في سلسلة التنمية : التكوين الحقيقي لا البحث عن الدبلومات . التوعية. القيم.

  • #عزيز#
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 09:20

    هل يكفي أن توفر العدد الكافي من الأسِرَّة لتقول بأنك أعددت البنية لأستقبال 20 مليون سائح!!!
    -السائح عندما ينزل من الطائرة يستقبله قطاع الطرق بالمعنى الحقيقي و المجازي: مول الطاكسي، الباعة المتجولون، المرشدون الحقيقيون و المزيفون، أصحاب البازارات و وسطاؤهم، نوع الخدمة المقدمة في الفندق، أصحاب الجيليات الصفر، المشرملون، المتسولون في كل رركن و درب.
    – مشكلة الناس اللي خدامين فالسياحة أنهم يتصرفون بعقلية ما قبل الانترنت: يجب أن يفهموا أن اليوم لم يبقى وجود ل 'السائح/الهمزة'. كل شيئ ينشر في مواقع التواصل. كل واحد سافر ينشر تجربته بحلوها و خصوصا بمرها، كل واحد يقرأ قبل أن يسافر الى مكان معين!! إيوا فيقوا فزمن "الهوتة" قد ولى.

  • Svensson
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 09:28

    Notre Maroc est un tres joli pays mais le problem c’est le Marocain tres mauvaises reputations est ce n’est pas seulement au Maroc aussi les marocains de l’etranger les marocains sont tres deteste’ a l’etranger acause de leurs mauvaises attytudes je ne dis pas tous les marocains mais la majorite’ est tous ca n’aide pas que les touristes viennent chez nous .

  • ADAM
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 09:29

    كثيرة هي الأسباب التي تجعل السياحة ببلدنا فاشلة لا ترقى حتى إلى مستوى دول نجاورها بإفريقيا، نذكر منها ما يلي:
    المهنيون المرتبطون بالسياحة كالفندقة والتجارة والمطعمة، أكثرية هؤلاء الفاعلين إن لم أجزم كلهم جاؤوا للميدان بدون تكوين همهم الوحيد هو الربح السريع بالغش والتدليس(أسعار خيالية مع تدني الجودة) مما يجعل السائح يفكر ألف مرة لمعاودة السياحة ببلادنا والأرقام عند الاختصاصيين تؤكد ذلك.
    المواطن كذلك يساهم في تحطيم السياحة: ضاهرة التسول حيث أن السائح يجد نفسه محاط بعشرات المتسولين، والاخرون الغير متسولين يتابعون السائح بنظرات تجعله يرتاب من المحيط الموجود فيه ألا وهو المغرب.
    بربكم كيف تريدون نجاح السياحة في هذه الظروف المحيطة بها؟
    إنني كذلك أتفادى السياحة بالمغرب وأذهب إلى الخارج مرة كل 4 سنوات تعوضني عن السياحة بالمغرب لأن هناك الجدية في التعامل مع السائح عكس ما ألاقيه ببلدي.

  • belahcen
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 10:09

    يحكى ان مغربيا ذهب الى اسبانيا للسياحة وكانت هناك الوكالة السياحية لها برنامجا الى نقل بعض السياح الى المغرب وبما ان المغربي لا يفهم الاسبانية شارك في الرحلة .وكانت المفاجءة الثمن بسيط للمشاركة لقضاء سبع ليلي في فندق 5نجوم .الثمن 90 اورو بها المبيت وغذاء.المغرب زار مرة هذا الفندق وطالبوه ب1500درهم للليلة واحدة .فقام واشتكى الي مدير الفندق وكانت النتيجة ان المسوول عن الرحلة لادت عليه علامات الغضب من تصرف المغربي.

  • Me again
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 10:09

    اضافة…
    أغلبية السياح الذين يأتون كانوا يعودون للقاء أصدقاءهم المغاربة عدة مرات في السنة… كما انهم يوصون السياح الآخرين لزيارة المغرب و يرسلون أصدقاءهم الى أصدقاءهم المغاربة و هكذا كان السياح يأتون بكثرة بدون اشهار و لا أنترنيت بفضل المعاملات الحسنة و الجيدة و الكريمة لدى المغاربة و التي تستقطبهم و تغريهم. كما ان السياح كانوا يدعون أصدقاءهم المغاربةلزيارتهم في بلدانهم او الهجرة اليهم. هكذا كانت التنمية البشرية بفضل السياحةالطبيعية الإنسانية و الثقافية. اما الان، انها الكارثة لان المسوءولون يظنون انهم سيستقطبون السياح بمباني البطون و الزفت و البلاستيك و شيميكولور و الجالوق و المتسولين و المشرملين و غيرهم!

  • سائح
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 10:13

    يظهر أن السبب في تعثر السياحة في المغرب لمدة عقدين تقريبا سببه المسؤولين المتعاقبين على هذا القطاع والذين تنقصهم الكفاء في التدبير والاقتصاد وبدون محاسب ولا مراقب إذا كان المستثمر يشتري أرض ب 50 درهم لم2 لإنجاز مشروع سياحي ولا يلتزم بدفتر التحملات ماهي الإجراءات التي اتخذت ضده. السياحة في المغرب لإصلاحها يجب نظرة شمولية تبدأ بالبنية التحتية. طرقات. وسائل الإتصال. مستشفبات. تكوبن في المجال. ثقافة سياحية. نظافة. والقضاء على المتسولين والمشرملين و مروجي القرقوبي وكل ما يخيف السائح الأجنبي وبالخصوص المغربي. المغرب ينخرع الفساد والإجرام يجب القضاء على هذه الآفات.

  • السليماني
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 10:43

    غياب الامن، الابتزاز، انعدام المراقبة، انعدام النظافة، سوء تنظيم السير و الجولان، غياب الارادة، …. تجعل ازدهار السياحة من سابع المستحيلات.

  • غيور
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 10:56

    le touriste cherche essentiellement le calme, la sécurité et la liberté. or comme d'autres intervenants l'ont indiqué, il reste beaucoup à faire pour préparer le marocain à être plus tolérant envers l'autre, plus
    ouvert, et moins harcelant

    المغربي من طبيعته أنه طيب و سخي و مرحب بالاخركما كان الشآن و لا زال في البوادي. مع الأسف بدأ الجشع و الطمع و التعصب و الانتهازية تنتشر مع تراجع الأخلاق الأصيلة و بدأ التعصب يعيق حرية الأخر

  • Mostapha
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 10:59

    ان اظن ان السياحة حتى تنجح يجب ان تطور مالديها من بنية تحتية و اشراك المواطن في هذه العملية لانه محور اساسي في نجاح العملية السياحية. مانلاحظه هو تقليد اعمى لاسبانيا . ولا ننسى ان الانسان الغربي بصفة عامة يبحث عن اشياء تجعله يحس بقضاء عطلة في فضاء مختلف عن مجتمعه. فعليناان نفرض قيمنا لا ان نجعل بلدنا مرتعا للعرات و الشواذ و للهثين وراء النساء و سترى ان مسلمون كثيرون في ا وربا سيتوافدون لانهم يبحثون عن قضاء عطلة في بلد مسلم يحترم شرع الله . و سننال رضى الله و هو كل شيء و خير و ابقى.

  • ملاحظ
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 11:32

    ليس عندنا شيء اسمه المراقبة والحكامة والتتبع اغلب مشاريع هذه البلاد عبارة مخططات على الورق يتم طيها ورميها بالرفوف بعد استنزاف ميزانياتها وتبقى مشاريع معلقة فليست لدينا إرادة فعلية ولا توجد يد من حديد تضرب على المخالفيين والانتهازيين في عده البلاد

  • ح س
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 12:02

    من الطبيعي أن تتعثر بعض المشاريع مع تواجد الزبونية والمحسوبية في غياب المساءلة والمحاسبة ، حين يصبح تولي احد المسؤولية لانه محسوب على الحزب الفلاني أو احد المقربين وليس ■بالكفاء والمردودية والنزاهة■ ، فمن يحاسب إذا ذلك المسؤول ، لا شك ستعم الفوضى ذلك الورش وستغيب فيه الحيلة والعبقرية لإنجازه وتطويره وكذلك وسائل التتبع والتقويم والمساءلة وستتعتريه إخفاقات وفشل وسيكون الناجح والغانم هو ذلك المسؤول والفريق الذي اختاره للتعاون معه،
    في مجتمعنا اليوم تغيرت الموازين ، فالمسؤول أو الرجل المعقول المجد المثابر في عمله الذي يوفي الأمانة حقها لم يعد فدوة يحتذى به بل أصبح حمار المصلحة أو الشركة أو المجال الذي يتولاه او يعمل فيه .بينما الرجل المخلوظ التعلبي الغشاش الذي يخون الأمانة ، هو المعلم لانه يعرف من أي تآكل الكتف ومن يستدعي لاكلها معه كما في المثل .النتيجة ضعف المردودية وما ييرتبط بها من انعكاسات سلبية على التنمية وعلى رفاهية المواطن وتعطل الإقلاع الاقتصادي .
    علينا جميعا بتقوى الله بالتفاني في القيام بواجبنا والإخلاص في نياتنا واعمالنا لله ووطننا وملكنا .

  • Ahmed
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 12:09

    انتهت هدا اليوم رحلتي السياحية رفقة عائلتي وما رأيته يعجز اللسان عن وصفه تبدأ بالكارديان وتنتهي في مطعم مرورا بالتسيب الدي طال الشواطئ من احتلال تام لرمالها من بلطجية الشمسيات حيث لا يتركون لك مجالا فسيحا للعاءلة حيث تظطر لكراءها وبثمن خيالي وفي ما يخص الكارديان كيف يعقل ان يأخد 20 درهم من أجل ركن السيارة اما المطاعم حدث ولا حرج ثمن خيالي من أجل الظفر بوجبة لا تستطيع حتى ان تسد بها رمقك في غياب تام للجهات المسؤولة حقا قطاع تحكمه العشواءية والتسيب والفوضى ونصيحة لكل من يريد ان يرافق عاءلته عليه ان يعد طعامه في منزله ويحاول ركن سيارته بعيدا عن الشاطئ وان يدافه عن نفسه في حالة مضايقته من طرف بلطجية الرمال.

  • zouhair
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 12:11

    فشل سياحة المغرب يرجع للأمن أولا . فالمغرب كبلد إسلامي هو أصلا في خانة الدول المهددة بالإرهاب و عملية تفجير مقهى مراكش و ذبح السائحتين يهدم كل الإشهارات و العمل التسويقي . تانيا الإرهاب الأصغر وهو السرقة و النصب و إحتيال أصحاب الطاكسيات و محالات البيع أسميه إرهاب أصغر لأنه سبب تلوث صورة المغرب خارجيا و نفور عدد كبير من السياح الشباب الذين يستقون معلومات من الأنترنت . فالأمن مهم جدا و على الملك مراجعة إدارة الأمن فالفوضى بدأت تطغى في مدن معروفة بأمنها كأكادير أصبحت الجريمة شبه يومية و سرقة محفظات و هواتف السياح بالبحر و النقل العمومي . غياب '' ذباب إلكتروني '' مغربي في منتديات إنجليزية مختصة في السياحة حيث عشرات الألاف يستقون معلوماتهم من سياح زارو المغرب . و كما هو معروف ففقط من مرة بتجربة سيئة من يحكي قصته و أغلبها عن النصب و الإحتيال طاكسيات و مطاعم و إزعاج من أصحاب البزارات للسياح لإرغامهم على شراء تذكار . يجب الحذر و الإنتباه لمنتديات الأنترنت فهي تحمل قصص مروعة من المغرب .

  • علال
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 12:31

    زرت مرة فرنسا وحدث ان حدثنا المرشد السياحي عن ان احد الشواطيء قرب نيس هو اجمل شاطىء في العالم. الغريب هو ان ذلك الشاطيء كان ضيقا وبدون حبة رمل واحدة سوى احجار صغيرة.
    المغرب بلد جذاب متنوع الثقافات والتضاريس لكن المغاربة كلهم يحلمون بفيزا ببطاقة اقامة بالحربك لماذا ننتظر ان ياتي الاجانب.
    مشكلتنا الوحيدة في عقولنا في قيمنا في سلوكنا.
    مشاريع بالمليارات كلها ديون بدون نقاش بدون حرية تعببر. كيف ستنجح . بدون بناء الانسان لا تقدم ولا تطور

  • المراكشي
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 12:41

    عن اي سياحة نتحدث ،انظروا الى الخدمات المقدمة للسياح ،مراكش نمودجا ،(سياحة التجعيب)،انظروا الى المدن ا والشوارع المتسخة،انظروا الجحافل المتسولين والمتشردين(مراكش،اكادير فاس،البيضاء…)،مطاعم لاتحافظ على النظافة،غلاء الاثمنة،سوء معاملةالزبناء،الخ الخ الخ…..ما هكذا تكون البلدان السياحية اذهبوا الي اسبانيا 14كلم فقط وسترون الفرق،اذهبوا لى تركيا،اليونان،دول البلطيق،لا مجال للمقارنة.كفاناكذب على انفسنا،وتبذير الاموال بلا طاءىل.يجب علينا اعادةا النظر فيالبرامج والسياسات الترقيعية وكفى من الاستهتار.

  • اكهكوهن
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 13:01

    المشكلة الحقيقية هي عدم وجود روح ألمواطنة الحقيقية عند كل المغاربة. نعم كل المغاربة. مصالح الدولة بدلت بالمصالح الشخصية و الجشع. النقطة الثانية ان نحن المغاربة تنقصنا التربية الصالحة. كل واحد يعرف ما اقصد بالأخلاق الطيبة. الحكومة وجب عليما ان تعطي أهمية حقيقية لهذه المشكل. المشكلة تكبر فقط. الحكومة يجب أن تطبيق القانون بعدل وعلى واحد…

  • عادل
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 13:15

    لا يمكن للسياحة القدوم من الخارج ادا كانت السيااحة الداخلية مستحيلة. راه تفضحنا مشااات يام الغفلة. دابا راه الالماني قبل مايجي تايدخل لمواقع المقارنة السياحية و تايلقا فندق فالجديدة ب 100 اورو و واحد ف لاس بالماس ولا ابيزا ب40 اورو و تقرييا بنفس المواصفات بدون البدو و كحل الراس و الهيماج… نورمال مايجيش

  • fayssal
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 13:29

    أحد المقالات المتميزة النادرة في صحافتنا، يمكن أن أضيف أننا لا نملك لا البنية التحتية: نقل حضري، نقل دو جودة و ثمن مناسب من مختلف مطارات المغرب إلى مختلف المدن، فنادق بسيطة و نظيفة بأثمنة مناسبة، ففنادقنا إما جيدة بأثمنة باهضة أو متهالكة. يعتقد المسؤولون و العاملون في القطاع أن السياح بقرة حلوب لا تدخر مالا، لكن الواقع أن جل السياح من الطبقة المتوسطة، لا يقبلون تبدير أموالهم في أثمنة باهضة و يبحثون عن أماكن ذات جودة في المنتوج و التعامل و الترحاب دون نصب أو استغلال، هذا ما لا يوجد في المغرب. و لنكن واقعيين فالسائح لم يعد ينبهر ببعض المآثر المتهالكة، ما يهمه هو أنشطة ترفيهية كالخرجات البحرية، الغطس، القفز بالمظلة أو الحبل، تسلق المرتفعات، ركوب الجمال، المبيت في الصحراء … دون نسيان الحفلات الليلية الصاخبة بما فيها … لا ثقافتنا و لا بنيتنا التحتية و لا أخلاق العاملين في القطاع تجذب السياح. ثم لا ننسا أن جارنا الإسباني عملاق سياحة لا يمكن منافسته. الأفضل أن نركز على ميادين أخرى

  • خالد F
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 13:32

    ما يقوله بعض السياح ممن زار المغرب:
    ==> + فنادق فخمة وخدمات في المستوى.
    ==> – تسول الأطفال
    ==> -إلحاح بعض التجار يمس حرية السائح.
    نفس الأجوبة عند الجميع، السؤال هو أين هو موقع السائح المغربي كزبون، وما هي العروض المخصصة له وللطبقة الوسطى،
    في المغرب لدينا الشجاعة أن نعترف بفشل مخطط ما دون استخلاص العبر ودون محاسبة.
    ختاما مقال مكتمل وناضج.

  • Amine
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 13:44

    المغرب يعاني من منافسة شرسة من اسبانيا 50 مليون سائح حيت تجد الطرق السيارة في اورع المناطق والجسور والبنيات التحتية العملاقة والفنادق المصنفة والاهم الامن والنظافة والاحترام

  • Yen a marre
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 14:12

    Il faudra avant tout mettre en place des lois sévères pour sanctionner les arnaqueurs. Le touriste doit payer le juste prix dès son arrivée au Maroc. Regardez ce qui se passe dans nos aéroports. Les porteurs de baggages veulent vous dénuder. Quelle image on donne à l'accueil ? À l'aéroport Mohamed 5vou Agadir vous attendez une heure pour valider votre passeport. Au Brésil, Espagne, Turquie vous passez moins de 10mn. Ne parlons pas de service dans les hôtels, une vraie catastrophe. La nourriture dans les restaurants d'Agadir une vrai massacarade. Il faut tout changer et tout le monde doit s'enganger. Les bazaristes au Maroc est un midi on contre le tourisme.

  • محيي
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 14:15

    لو جئت بمليار دولار لدخول مشروع ما، سوف يوقفون حلمك. الدولة تريد منك نصيبها والآخرون وراء الخفاء ينتظرون حقهم. وعندما تبدأ مشروعا يضعون لك العراقيل لتوقيف ما يراودك من أحلام.

    إشتر شقة بستين مليون بتركيا تمنح الجنسية مباشرة. ياليتهم قاموا بذلك في السنوات السابقة، ما كنت لأضيع دراهم في المغرب

  • Simmo
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 14:45

    حينما تزور المغرب يتعرض لك جيش من المتسولين يقول لك دور معانا وتجد في أزقته وشوارعه اوساخ ومشرمين واطفال يتعاطون السلوسيون. كلام نابي وعدم احترام النساء .اخطار الطرقات . الاثمنة جد باهظة الثمن .لا تجد راحتك وقد تتعرض للصوص بانعدام الأمن.

  • معلق
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 15:10

    ان البلاد و في جميع المجالات تقوم بوضع مخططات و استراتيجيات خبط عشواء…
    كما جاء في المقال هناك تحفيزات و استثمارات بالملايير لكن دون جدوى في غياب البنيات التحتية …الشيء الذي يسبب التذمر للمغاربة في بلدهم فما بالك بالاجانب…

  • مهاجر في بريطانيا
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 15:16

    مهاجر في عطلة في مدينة السعدية طلب منه 60 درهم لكأس عصير البرتقال في بلد فلاحي وفي منطقة يوجد فيها البرتقال بكثرة

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 16:04

    مادام العدل لم يحقق بشكل تام بين من ليس له سيدو ولا للاه و من له سيدو و للاه
    فلن يقلع قطار التنمية و الحياة الكريمة الحرة للمواطن المغربي كما قال الملك الذي لا يشكك مغربي في صدق نيته للنهوض بهذا الوطن . فعندما يحاسب رئيس سابق لفرنسا على تقصير او تراخ ما , و حين يحاسب صهر ملك اسبانيا على فساده , و حين يحاسب القصر في انجلترا على تبذيره للمال العام نعلم لماذا هذه الدول متقدمة و لما الحياة هناك حرة و كريمة .

  • khalid
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 16:45

    منذ تقريبا 30 سنة وأنا أسمع أن المغرب يطمح إلى وصول 10 مليون سائح، في نفس تلك الفترة إسبانيا كانت قد وصلت إلى 40 مليون سائح

    اليوم اسبانيا تجاوزت 70 مليون سائح ، اما نحن فما زلنا نتخبط في هذا المجال، ببحث عن حلول ترميمية وترقيعية كاحتساب المهاجرين المغاربة الذين يزورون المغرب كل سنة لصلة الرحم، حيث زياراتهم تكون متكررة كل سنة او كل سنتين. هذه الفئة تضعها وزارة السياحة ضمن مجموع السياح الذين يتوافدون على المغرب، وهذا خطا؛ لان سياح الدول التي يتوافدون على المغرب لا يرجعون مرة اخرى. والاسباب سوء المعاملة والسرقة والإعتداء الخ.

    السياح لا يرجعون مرة اخرى، عكس اسبانيا حيث سمعت سائح انجليزي دأب على قضاء اجازته كل سنة على مدة 20 سنة والسبب هو الجودة والمعاملة والقطاع جد مهيكل ولا مكان للتلاعبات بالأسعار

  • غبي
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 17:16

    السلام عليكم
    بغي نفهم : علاش كاترين حراس السيارة = باش اكرسيو المواطنين /كلهم "مشرلملين " حبسيا" واش هاد الوجوه هما لغشجعو السياحة

  • himmi
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 18:25

    honteux ce qui ce passe à la sortie des gares avec les taxis et on parle du développement de tourisme

  • سعيد
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 18:33

    كل شيء في المغرب. جع إلى الوراء
    لا يمكن أن تكون عندك سياحة بدون بنيات تحتية حرية ومحيط نظيف
    من له الامكانيات يذهب إلى تركيا اسبانيا اليونان وغيرها
    اما بلد الأوساخ المشرملين أصحاب الباراصورلات وح اس السيارات من يخسر ماله فيها فقد ظلم نفسه
    المغرب ما بقي فيه ما يعجب

  • Igf
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 18:40

    Il n’y pas que la Cour des Comptes qui a fait un travail de vérification du Plan Azur. L’Inspection Générale des Finances a fait également un travail remarquable dans ce sens.

  • علي وتنغير يتسائل عن الاسباب
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 20:32

    من المسؤول عن هذا الواقع المزري الدي يتخبط فيه المغرب لماذا تتوقف الاشغال في المشاريع التي بدئت الاشغال فيها ولم تنتهي محاسبة من اين الخلال اتحذت هنا عن تنغير توقفت الاشغال في بنا ء مقر العمالة والمجمع الديني ومجمع الصناعة التقليدية اما المستشفئ الاقليمي وولد مييتا منذ ان وضع الحسين الوردي الحجر الاساسي توقفت الاشغال منذ ذالك اليوم التوقفات مسؤولية من المحاسبة هي الحل ايها المسؤولون الاعزاء اتقوا الله الشعب يريد الحكامة والاخرون يريدون المنامة اتقوا الله المسؤولية امانة خطيرة

  • ابوبكر فرحان
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 23:13

    لكي ننمي السياحة الداخلية يجب أن نستتمر في العقول للمسؤولين من رجال سلطة ومنتخبين ورجال أمن مثال الطريق بين مراكش والصويرة وخاصة بين سيدي المختار والصويرة أي حوالي 76 كلم أكثر من 4 براجات للدرك مع التفتيش عند كل براج : سيدي المختار – تفتاشت -ثلاثاء الحنشان – أوناغة والصويرة وكأنك تعبر إلى دولة أخرى بالإضافة إلى الكاميرات المختبئة تحت الأشجار والمنعرجات لماذا لا يتم التنسيق بينهم للتناةب على المراقبة

  • zair
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 23:39

    نحن للاسف الشديد نعيش وسط الاوساخ و القادورات. شوارع متسخة جدا. قطارات مقززة لم تغسل أبدا منذ تم ٱقتناؤها، أرصفة مهترئة حتى في العاصمة في أكدال في الرباط وأمام الوزارات على سبيل المثال. السياح يشتكون من الأوساخ٠ حتى أن أميرة بلجيكية في الدار ا لبيضاء وصل بها الأمر إلى طلب لمسؤولين عن المدينة و الشكوى من فضاعة ما رأته من أوساخ و أزبال قرب فندق حياة.ر

  • chihab
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 23:55

    مند أن جاء السيد ساجد على رأس وزارت السياحة كنت متأكدا أن السياحة في المغرب سوف تنهار وهذا ما وقع بالفعل السيد أخنوش دافع على استوزاره وبضراوة قل نضيرها

  • mohafid hassan
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 03:05

    المنتجعات السياحية في المغرب اسعارها جد مرتفعة بالمقارنة مع تركيا أو تونس أو مصر اما الخدمات فجد بصيطة و لا ترقى لانتظارات السياح الاجانب و المغاربة

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب