أعلنت شركة سامسونغ المغرب إطلاق مركز خدمة زبناء جديد بمنطقة درب غلف بمدينة الدار البيضاء، يوفر مجموعة من خدمات الصيانة بمواصفات عالمية.
وقال يوسف الصقلي، مدير قطب خدمة المستهلك بسامسونغ المغرب، إن هذه الخطوة تعكس اهتمام الشركة بزبنائها وحرصها على تعزيز ثقتهم في منتجاتها من خلال تطوير خدمات ما بعد البيع.
وأضاف الصقلي: “تم تطوير منظومة خدمة الزبناء بالكامل، لتقدم السرعة في الأداء والإتقان والجودة. وتتضمن الخدمات عددًا من العروض مثل خدمة إصلاح أجهزة الهواتف الذكية بشكل سريع، وصيانة الأجهزة الإلكترونية الأخرى في يوم عمل. ويتم إشعار الزبون بمدة صيانة الجهاز بعد إجراء مرحلة الفحص باستخدام أداة Galaxy Diagnostics Tool والتأكد من توافر قطع الغيار”.
وزاد المتحدث ذاته: “سامسونغ تسعى إلى تحقيق رؤيتها لعالم أفضل من خلال ابتكار تقنيات ومنتجات متطورة، ولذلك نكرس جهودنا لضمان توفير خدمة زبناء متميزة متاحة على مدار الساعة في العديد من المدن المغربية، لتصل خدماتنا بكافة أنواعها إلى أكبر قاعدة من زبنائنا، التزاما منا بتقديم أفضل مستوى لخدمات ما بعد البيع”.
وأشار مدير قطب خدمة المستهلك بسامسونغ المغرب إلى أن الشركة وضعت مركزا لخدمة الزبناء طوال أيام الأسبوع وعلى مدار الساعة، من أجل تلقي اتصالات الزبناء ومحاولة تقديم الاستشارة وإصلاح أعطاب الهواتف الذكية، إن كان الأمر يتعلق بخطأ في استعمال الإعدادات، أو التوجيه نحو أقرب مركز لخدمة الزبناء.
وأكد يوسف الصقلي أن مركز خدمة ما بعد البيع يضم كفاءات مغربية تلقت تدريبات في مجال إصلاح الهواتف الذكية، والأجهزة الإلكترونية المنزلية، كالشاشات وأجهزة التكييف والثلاجات وأجهزة تنظيف الملابس وغيرها من التجهيزات الأخرى.
ما تقدمه شركة Samsung لا يرقى إلى المستوى الذي يتطلع إليه زبنائها لأن قطع الغيار تعتبر جد غالية فمثلا فثمن laficheur هو ثمن الهاتف وهاته في الحقيقة تعتبر سرقة ونهب لجيوب الزبون وهذا ما يفسر توجه المستهلك المغربي لشركات أخرى
من أبشع خدمات بعد البيع في المغرب،عانيت معهم لإصلاح مكيف، وحلفت بالله ألا أقني أي جهاز من هذه النوعية
هناك خدمة أهم يجب توفيرها لكل زبون قبل خدمة الصيانة أو الإصلاح، ألا وهي العثور على الهاتف المسروق عن طريق imei والذي لم يتم بعد تفعيل حساب سامسونج فيه، دون اللجوء لأية جهة أخرى. حيث أن الحل الوحيد المتاح حاليا هو تقديم شكاية للسلطات وانتظار الرد، إلا أنه لا يجدي فالكثير ممن سبق وقدموا شكايات لم يتوصلوا بأي رد، بل وعند الإستفسار من السلطة بعد أكثر من شهرين، يكون الجواب أن الهاتف المسروق لم يشغل بعد لكي يكتشف مكانه. وعند الإستعانة بمبرمجين تكتشف أن هاتفك المسروق مشغل ويتنقل باستمرار من مكان لآخر
مررت بتجربة صغيرة في مركز الصيانة بشارع انفا حيث طلبوا من 300 درهم لاصلاح الريزو .وتوجهت الى السوق النمودجي وحل المشكل ب10 دراهم بعد الدخول الى التطبيق لا غير.
لا داعي للقيام بها، نظرا لغلاء الأسعار فمثلا إستبدال شاشة الهاتف تساوي قيمة الهاتف نفسه و في بعض الأحيان أكتر منها و هذا غير منطقي و شكرا
bidoni mozayada. service dyal samsung ahsen service maintenant au maroc entier. mais concernant les prix, je sais pourquoi quelques pieces restes toujours cher.
شركة سامسونغ آيلة للسقوط ! هواتف باهضة الثمن جودة غائبة قطع غيار ثمنها يعبر عن السرقة المهم البديل ظهر في الأسواق و جل الدول الكبرى تحاربه من أجل تحطيمه لا داعي لذكر الأسماء
رغم كل هذا الكلام التجاري عن سامسونج و وجود مركز خدمة بعد البيع… فكما تعلمون جميعاً أن أي محل لإصلاح الهواتف يمكنه إصلاح هاتفك الذكي.
المشكل الأساس في هواتف سامسونج هو : " ثمن قطع الغيار الغااالية الثمن ". ولقد عشت شخصيا هذه التجربة.
مثلا ثمن شاشة S5 وهو موديل قديم = أكثر من 1.000 درهم !!!
و هذه أثمنة صاروخية مقارنة مع هاتف من نفس الكفائة عند opo أو hwawi أو Xiaomi.