أعلنت سامسونغ المغرب، رسميا، عن طرح سلسلة هواتف غالاكسي نوت 10 الجديدة، والتي تضم هاتف Galaxy Note 10 بالإضافة إلى الإصدار الأرقى Note 10 Plus.
وقال أيوب باسعيد، مدير قطب المنتجات بسامسونغ المغرب، إن الشروع في تسويق هذين الهاتفين بالمغرب يأتي بعد مرور عشر سنوات على إطلاق سلسلة هواتف سامسونغ جالكسي التي تحمل العديد من المواصفات والتقنيات المبتكرة.
ويؤكد مسؤولو سامسونغ المغرب أن الإصدار الجديد سيساعد المجموعة الكورية على مواصلة تعزيز مكانتها في السوق المغربي.
تصميم جديد
ويأتي هاتف نوت 10 الجديد بشاشة بقياس 6.3 بوصات، وبدقة 2280×1080 بيكسل، وبكثافة 401 بيكسل في البوصة الواحدة، في حين يأتي نوت 10 بلس بشاشة من قياس 6.8 بوصات، وبدقة 3040×1440 بيكسل، وبكثافة 498 بيكسل في البوصة الواحدة.
وصنعت سامسونغ إطارات الهواتف من الألمنيوم المقاوم للخدش، المصنفة وفقًا لمعيار أي بي 68 (IP68)، بحيث يمكنها تحمل الوجود تحت الماء لمسافة 1.5 متر لمدة ثلاثين دقيقة، مع زجاج الحماية كورنج غوريلا غلاس 6 (Corning’s Gorilla Glass 6) الذي يمكنه تحمل ما يصل إلى 15 سقوطا متتاليا من ارتفاع متر واحد على الأسطح الخشنة.
وتطلق شركة سامسونغ اسم “أنفينتي-أو” (Infinity-O) على التصميم الذي يتضمن حفرة في أعلى وسط الشاشة، تتضمن الكاميرا الأمامية.
كاميرا مميزة
توفر سامسونغ هاتف غالاكسي نوت 10 بعدسة أساسية بدقة 12 ميغا بيكسل بفتحة متغيرة f/1.5/2.4، مع تثبيت بصري للصورة وتركيز تلقائي ومجال رؤية 77 درجة، وعدسة ثانية بدقة 16 ميغا بيكسل واسعة بفتحة f/2.2، مع مجال رؤية 123 درجة، وعدسة تليفوتوغرافية بدقة 12 ميغا بيكسل بفتحة f/2.1، مع تثبيت بصري للصورة ومجال رؤية 45 درجة.
في حين يأتي هاتف غالاكسي نوت 10 بلس بعدسة أساسية بدقة 12 ميغا بيكسل بفتحة متغيرة f/1.5/2.4، مع تثبيت بصري للصورة وتركيز تلقائي ومجال رؤية 77 درجة، وعدسة ثانية بدقة 16 ميغا بيكسل واسعة بفتحة f/2.2، مع مجال رؤية 123 درجة، وعدسة تليفوتوغرافية بدقة 12 ميغابيكسل بفتحة f/2.1، مع تثبيت بصري للصورة ومجال رؤية 45 درجة، إلى جانب كاميرا “تي أو أف ديبث فيجين”(ToF DepthVision).
ويحتوي كلا الجهازين على كاميرا أمامية بدقة 10 ميغا بيكسل بفتحة f/1.9، ومجال رؤية بزاوية 80 درجة، ويمكن للهاتفين تسجيل مقاطع بدقة (4K).
المعالج والبطارية
وتعمل الهواتف بواسطة معالج سنابدراغون 855 (Snapdragon 855) من كوالكوم.
وتتضمن الهواتف ميزة الشحن السريع من سامسونغ المسماة “سوبرفاست” (Superfast)، التي توفر ساعة من الاستخدام مقابل الشحن لدقائق معدودة عبر شاحن بقدرة 45 واطا، مع دعم الهواتف لميزة الشحن اللاسلكي حتى قدرة 12 واطا للهاتف الأصغر و20 واطا للهاتف الأكبر.
وحسنت سامسونغ ميزة مشاركة الطاقة، التي تتيح استخدام الهواتف لإعادة شحن الملحقات الأخرى لاسلكيًّا عن طريق وضعها على الجزء المسطح من الأغطية الخلفية للهواتف أسفل الكاميرا، حيث إنها توفر الآن سرعة شحن لاسلكي تصل إلى 15 واطا.
ويأتي هاتف غالاكسي نوت 10 ببطارية بسعة 3500 ميلي أمبير، في حين يتضمن هاتف غالاكسي نوت 10 بلس بطارية بسعة 4300 ميلي أمبير.
مواصفات جديدة
من بين الأشياء البارزة في الجهاز مستشعر بصمات الأصابع بالموجات فوق الصوتية المدمج تحت الشاشة، وبطاريات كبيرة سريعة الشحن، ومعالج سريع، وقلم أس (S) المطور مع ميزة التعرف على الأوامر بالإشارة.
وتأتي سلسلة غالاكسي نوت 10 مزودة بقلم (أس) الحساس لما يصل إلى 4096 مستوى من الضغط، مع وجود خادم بلوتوث، ويرتبط الهاتف بالقلم لإلغاء قفل الهاتف وتنشيط الكاميرا والتنقل بين العدسات والتحكم في تشغيل الموسيقى، إلى جانب ميزة الإيماءات.
المهم كم الثمن, ياايوب باسعيد!
المواصفات الذكية والتقنية يمكن الحصول عليها من موقع ساسمسونغ الرسمي.
يخرج علينا هذا الخبر اليوم ونحن فى شتنبر فلم أفهم جدواه.
ففي علمى أن الهاتف S10 قد طرح في السوق منذ شهر مارس الماضي فلماذا نتحدث عنه اليوم وكأنه منتوج جديد .
نحن ننتظر الآن بروز S11
S 10 présente beaucoup de défauts
الملاحظ دائما في هواتف سامسونغ في جميع الفئات السعرية هو ضعف أداء البطارية.زيادة على الثمن الخيالي التي تطرحه في الأسواق.أنا أنصح الناس بالبحث عن هواتف أخرى .لأنه بالفعل هنالك شركات أثبتت جدارتها وقوة منتجاتها على غرار شركة شاومي التي حلقت بهواتفها عاليا وأنا أقترح عليكم مراجعة هواتفها. أما سامسونغ فهي تبيع العلامة التجارية وبثمن بعيد كل البعد عن ماهو معقول.
سامسونغ مازالت تحتل السوق المغربي بسبب عدم ثقة المغاربة بالشركات الصينية كاشياومي التي حلقت عاليا بهاوتفها واسعارها. وهذا راجع أن المغاربة عندما يسمعون كلمة شينوا تروح ادهانهم مباشرة نحو العاب الاطفال وادوات الحمام البلاستيكية الرخيصة. لكن هذا ما اعتقده العالم في البداية وضلو ان الصين ستستمر بصناعة الكؤوس وغيرها حتى اطاحت خرجت الى العالم بثورة في التكنولوجيا الرقمية بهواتفها وحواسبها وخدمات الجيل الخامس وقد اتارت رعب عمالقة السيليكون فالي.
لم يأتي النوت عشرة ولا نوت عشرة بلوس بجديد كثافة البيكسيلات في الانش لا تتجاوز الخمس مائة والبطارية مقارنة بحجم الهاتف قد لا تفي بالغرض والكاميرا نفسها التي ظهرت فيما قبلهما.. أما الثمن فمن المتوقع في البداية أن يتجاوز المليون سنتيم بقليل
لفت انتباهي هدا الخبر عن الهااف النقال،فنحن عموم الشعب والمشكلين لغالبية الناس ليس همنا الاول هو الهاتف وانما الوضع الحقوقي والاقتصادي والاجتماعي والتشغيل …..لا الهواتف النقالة ،انظروا مايحدت في البحر…