كاغامي يضع النجاح الروانديّ والتمكين النسائي تحت المجهر في مراكش

كاغامي يضع النجاح الروانديّ والتمكين النسائي تحت المجهر في مراكش
الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:00

قال بول كاغامي، رئيس رواندا، إن على القادة الأفارقة تولي مسؤولية مصالح بلدانهم وتطوير القارة بأقصى إمكانياتها للانتقال من وضع التبعية إلى الاكتفاء ثم الرخاء.

وأضاف كاغامي، الذي حل ضيفاً خاصاً على الدورة 12 من المؤتمر الدولي للسياسات في مراكش، أن إفريقيا تتمتع اليوم بعلاقات تجارية قوية مع جميع أنحاء العالم، سواء أوروبا أو الهند أو أمريكا الشمالية أو الصين؛ لكنه أشار إلى “أهمية تحقيق المزيد من الاستثمار والتجارة مع الجميع، لأن ذلك يجعلنا جميعاً في وضع أفضل”.

وذكر الرئيس الرواندي أن اتفاقية منطقة التجارة الحرة الإفريقية المقرر أن تطبق منتصف السنة المقبلة ستحدث تغييراً جذرياً في طريقة ممارسة الاقتصاد في القارة ومع العالم، وستجعل إفريقيا أكبر منطقة حرة للتجارة في العالم.

وعن بلاده التي حققت تقدماً لافتاً على المستوى القاري، قال كاغامي إنه “استثمر في صحة وتعليم المرأة، إذ بدأت النساء المتعلمات في المشاركة في الاقتصاد، وكان لذلك أثر”.

وأشار كاغامي إلى أن 52 في المائة من سكان بلاده من النساء، وأضاف: “إذا قمنا بتهميش 52 في المائة من سكاننا فلن تكون هذه الخطوة ذكية ولن تقودنا إلى الأمام”.

كاغامي أكد أن وقت مغادرته قيادة البلاد سيأتي، وآنذاك سيكون على الشباب تقرير ما يجب فعله، وسيختارون في ما بينهم من يحمل المشعل.

وأورد المسؤول الرواندي أن بلاده أرسلت عدداً من الشباب للدراسة في الخارج، عاد منهم 70 في المائة، وهم الذين يديرون أمور الوطن، موضحاً أنه بفضل هذا الوضع تمكن من المجيء إلى مراكش للمشاركة في هذا المؤتمر.

وخصص كاغامي حيزاً هاماً من الكلمة للحديث عن بلاده، إذ قال إن الأشخاص الذين وُلدوا بعد الإبادة الجماعية التي حدثت في البلاد يشكلون حوالي 42 في المائة، أما الذين تقل أعمارهم عن 35 سنة فيقدرون بحوالي 70 في المائة، مشيراً إلى أن هذه الفئة تقوم بكل شي اليوم.

وأوضح كاغامي: “بعد الإبادة الجماعية كنا نبحث كيفية تجاوز الوضع، وكانت سنغافورة مثالاً جذاباً لنا من نواحي كثيرة، مثل الاستثمارات والعلوم وكيفية الاستثمار في مواطنيها وتجارتها”.

واعتبر كاغامي أن الفلسفة وراء النموذج الرواندي يمكن تطبيقها في كل مكان في إفريقيا وخارجها.

وحول تغيير العقليات، أشار كاغامي إلى أن “بلاده اعتمدت على فتح نقاشات في جميع أنحاء الوطن مع الشعب وإخباره بالمشاكل وما يمكن عمله لمعالجتها”.

وذكر المتحدث أن “المحن التي واجهتها رواندا كانت صعبة، وهو ما يجعل النموذج الرواندي قابلاً للعمل في العديد من الظروف”، وشدد على أنه “سينجح لأنه يعتمد على جعل الأشخاص في قلب كل شيء والعمل على إشراكهم”.

وأكد كاغامي على أهمية استعادة الشعور بالأمل والتفاؤل كلما ضاع، مشيراً إلى أن هذا الأمر بالغ الأهمية لنجاح أي بلد.

ويرى كاغامي أنه لا يمكن للدول الإفريقية الركض دائما نحو بلدان أخرى لطلب المساعدة، وقال إن ذلك ممكن قارياً مادام الأفارقة ساهموا اليوم بحوالي 125 مليون دولار في صندوق السلام التابع للاتحاد الإفريقي.

وكان كاغامي حل أمس السبت بمراكش، وكان في استقباله سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، وسفير جمهورية رواندا في المغرب ماتياس هاريبامنغو.

وعقد كاغامي جلسة مغلقة مع عدد من ضيوف المؤتمر الدولي الذي يستمر إلى يوم غد الإثنين، ويعرف مشاركة خبراء ومسؤولين من جميع أنحاء العالم.

‫تعليقات الزوار

28
  • Youssef Afraskou
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:13

    Chapeau monsieur le vrai dirigeant de son pays aux lumières malgré le manque énorme des ressources et des moyens tels
    les nôtres. Bientôt on va émigrer à votre destination prospère et exemplaire état pas comme cette grange où nous vantons d'être vivants. Pas de dignité, pas d'honneur, pas de lois, pas de liberté, pas de justice ni de
    justesse, pas d'être instruit ni construit. Il n ya qu'un grand Walou. On est que des moutons moutonnés dont la saleté ronge nos mentalités et esprits

  • العياشي
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:20

    يجب أن نتبع النموذج الرواندي.
    كاغامي رائد عظيم.
    شوارع كيغالي نقية جدا!

  • عوامل النجاح والفشل
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:22

    النجاح الرواندي تم بناؤه على ركيزتين أساسيتين رغم افتقار البلاد لترات الطبيعة وهما الإرادة السياسية القوية والصداقة من طرف نضام الحكم للم شمل الشعب والسير به إلى دخول الحضارة والركيزة التانية هي اتباع التضامن الانغلوسكسوني كمنهج لتعليم أبناء الشعب ومايفتحه من آفاق عالمية أمام التلميذ والطالب على غرار تجربة دول شرق اسيا.اما تجربة سقوط وهبتك الشعب المغربي فقد بنية على عكس عوامل نجاج الرواندي لاتوجد ارادة سياسية من طرف …..واتباع النضام التعليمي التكليخي لمامي فرنسا الدي يكرس الخرافة والجهل العميق.مع العلم ان البلد فين بترواته بالالف المرات من روندا

  • مامادو
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:24

    رئيس نظيف مقارنة بحكام افريقيا وغربها وشمالها بالذات, يحارب الفساد والعنصرية في بلده يسهل الامور الادارية لجلب الاستثمارات الاجنبية يطور التعليم يتبنى الانكليزية ينمي الاقتصاد لا تجد مهاجرا سريا من رواندا يلقي نفسه في البحر هربا من بلده, انه يبني بلده باخلاص وحنكة وفي وقت قياسي تطورت بلده وصارت من اسرع الاقتصادات الافريقية نموا بينما غيره ينهبون ثروات بلدانهم ويهربونها الى فرنسا وسويسرا وجزر السيشل والكارايب حتى صاروا من اغنياء الارض ويكذبون على شعوبهم الفقيرة بأسطوانة التقدم المزعوم والانضمام الى مصاف الدول الصاعدة بينما الواقع يكذب ذلك حيث ترى جحافل الشباب من بلدانهم تلقي بنفسها في البحر هربا من حجيم حكمهم وفسادهم وجشعهم وافتراسهم

  • رباح الريفي
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:26

    كم انا ممتن لهذا الرئيس العظيم وكم انا شغوف للاستماع الى محاضراته، ولاسيما التي القاها في جامعات ماليزيا،اندونيسيا وجامعات لبريطانيا العظمى وهو يعرض بكل فخر منجزات بلاده التي تكونت من رماد المذبحة الى اسرع الاقتصادات العالم نموا. ودائما ما الاحظ وهو يردد أن "بلاده اعتمدت على فتح نقاشات في جميع أنحاء الوطن مع الشعب وإخباره بالمشاكل وما يمكن عمله لمعالجتها".
    انها الديمقراطية في ابهي حلة، عكس البلد الذي نعيش فيه، فلا مشاركة للشعب في تقرير السياسات العمومية ولا بمشاكله كأننا في ضيعة ولسنا بشر مثما ننطق بل الادهى من ذالك لا حسيب لمن قصر في تسير البلاد، ولزلنا على نفس المنهاج الى ان تهب رياح التغيير

  • Freethinker
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:29

    بلد أفريقي دون موارد وعاش حروبا وصراعات ورغم ذلك استطاع تحقيق التطور والتقدم بعكس بلاد الشفارة لفوق والمكلخين لتحت.

  • ورزازي
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:55

    ما شاء الله تجربة يهتدى بها
    السر في دلك هو الوضوح و الديمقراطية الحقيقية و التفكير للجميع لا لنفسه فقط
    الان لقد نجا بنفسه و بلده و له شرف دلك و عز قومه و بلده
    ليس كنحن نمجد من لا يفكر الا في نفسه فقط و نكذب على انفسنا و نعلم ذلك و لا احد يتكلم
    الحل لن ياتي من الفضاء…

  • الوعي
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:57

    واش كان حاضر شي مسؤول مغربي باش اسمع اش قال هذا السيد كاغلي في الندوة لكي ربما تخلق فيه روح الوطنية ومعنى كلمة المسؤولية

  • خدوج
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 15:57

    هذا هو القائد الحقيقي الذي صدق مع شعبه ، لا من يلف ويدور وينافق ويخدع ويقول شيئا وينقضه في الواقع

  • النموذج بيننا
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 16:02

    في الوقت الذي اعترف فيه المسؤولون المغاربة بفشل النموذج التنموي المعتمد في بلادنا هاهوالرئيس الرواندي في بلادنا فما على مسؤولينا الا ان يستشيروه لعل وعسى يخرج بلادنا من هذه الوضعية المأساوية التي يعيشها شعبنا مثال على ذلك عدد مهم من التلاميذ يدرسون لحد الان لم يجدونقودا لشراء الادوات والمقررات الدراسية علما بان التعليم ركيزة اساسية من ركائز التقدم

  • karim
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 16:18

    من تكون لديه ارادة سياسية حقيقية لتغيير فلا شيء يقف عائقا، هذا جواب من يظن دائما ان الدول الكبيرة تريدنا ان نبقى على حالنا، دائما ما نظلم فرنسا و اجندة الخارجية انها سبب عدم تقدمنا و انها من تحكم، رواندا و سنغافورة نمودجان شبيهان بالفعل بالنمودج العربي من حيث الحكم فكلا القائدين تشبتا بالسلطة لفترة ليست بالقصيرة، لكنهما لم يحاولا مراكمة الاموال بل فقط تجنبا التغيير لتتبيت ركائز الدمقراطية قبل ان يتركا الكرسي فارغ لشعب المتعلم المثقف الدي يعرف حقوقه ليختار الخلف. تحياتي

  • Moi, __cool
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 16:19

    Ce grand monsieur est le vrai modèle de démocratie. Bravo

  • diaz med
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 16:34

    انه افريقي انكلوسكسون وليس عربي.هذه الميزة وحدها تكفي لتتمكن من الاقتلاع باقتصاد بلادك.هل تظنون ان استبدال الحكومة بحكومة اخرى او وزير بوزير اخر سيحل المشكلة؟ ابدا.فهذا حالنا نحن العرب.اروني دولة عربية واحدة من غير الامارات (وحتى هذه كل شيء مستورد او مدبر من طرف الاجانب)، تعرف تقدما وازدهارا ونظافة.عقليتنا اللتي يجب ان تتبدل او ربما الشعوب العرببة كلها.وحت الجيل الحالي لا امل فيه.

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 16:38

    حبذئ لو تواضع السيد رئيس الحكومة ليجري حوار بنآء مع الرئيس الرواندي ليطلعه علئ الممودج التنموي الدي سلكه والدي جعل بلاده تتقدم في زمن قياسي واصبحت دولة قوية في الميدان الاقتصادي في القارة السمراء سيجد اليسد العثماني ان روامدي سلكة منهج الاعتدال في الاشياء الرواتب في حدود الاستطاعة والمصاريف بالتعقل وحرام علئ المسؤولين ان يحصلوا على امتيازات خاصة متل المغرب ولنستخلص العبار ايضا من اتيوبيا التي اصبحة في طور النمو وغدا ستصبح اكبر دولة مصدرت للكهرباء ولكم سيدي كامل الاحترام والتقدير (( رحم الله من عرف قدره))

  • االدكالي فرانكفورت
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 17:03

    خوتي المغاربة والمسوولين في المغرب لقد قال سياسي ألماني بالحرف: لقد أحرزت رواندا تقدما مهما وحاربت الفساد وصارت أكثر شفافية من رومانيا التي تستفيد من الاتحاد الأوروبي على جميع الأصعدة .
    لقد رأيت روبورتاجا عن رواندا في قناة ألمانية حيث ترى التقدم ظاهرا في البنية التحتية. مثلا يرسلون الأدوية والدم عبر الدرون إلى المستشفيات بسرعة فائقة وفعالية. الأطر في الصحة بان عليهم الرفاه مثل الأميركيين من أصول افريفية. ولقد عاشوا الحرب حتى عهد قريب. لنستفيد منهم
    بالتوفيق ان شاء الله

  • محمد أيوب
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 17:17

    ماذا عنا نحن؟:
    كل متابع يعلم جيدا اوضاع رواندا سابقا..بمقارنتها مع بلدنا سنجد أننا كنا أفضل منها في كل شيء..والآن هي أفضل منا في كل شيء تقريبا اقلها ان عاصمتها تعتبر اجمل مدينة في افريقيا..ما السر في تغير أوضاع هذا البلد؟لم يأن سكان من كواكب أخرى بعد الحرب الأهلية الطاحنة..نفس السكان ونفس المساحة ونفس الاجناس والاعراق..اذن ماذا حدث؟ما حدث هو ان رواندا ازاحت الفرنسية من تعليمها واعتمدت الانجليزية ثم تقلد المسؤولية بها اشخاص نزيهون لهم ارادة قوية لتغيير وضع بلدهم..تمت البداية بمصالحة وطنية وضعت حدا الصراع الاثني..الخ..ماذا عن بلدنا نحن؟لم نعاني من حرب أهلية.ونتوفر على امكانيات بشرية وماديا أفضل من رواندا.ومع ذلك لا زلنا نعاني.. اين الخلل اذن؟انه في النخبة التي تقوم على تدبير شؤون وطننا..هذه النخبة عنها الاول والاخير الفوز بالبيع السياسي والاقتصادي لضمان مصالحها ومراكمة الثروة بأي طريقة كانت..وتقارير مجلس الحسابات فضحت طرق النخبة الفساد والنهي ومع ذلك لم تتحرك آلة القانون.روندا لا يسكنها ملائكة بل بشر..الفرق في الإرادة والمسؤولية والمحاسبة والشفافية.عندنا توجد كل هذه لكن على الأوراق فقط.

  • citoyen maghribi
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 17:22

    Bravo Monsieur le président vous un grand homme,vous avez de l'humanité,VOUS AIMEZ VOTRE PEUPLE,car il faut aimer son peuple pour réaliser ce que vous avez accompli en peu de temps après un génocide des plus atroce qu'à connu l'Afrique .Vous êtes un éclaireur,votre pays est devenu grâce à votre à votre probité,à votre honnêteté à votre humanisme un pays qui sert d'exemple à tous les pays africains, vous méritez le prix Nobel de la paix. Que votre parole soit écoutée par nos dirigeant,donner à la femme et à la jeunesse la place qu lui revient celle du moteur pour le développement. L’enseignement de la philosophie plutôt que l’obscurantisme

  • مجهول الهوية
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 17:58

    أولا وقبل كل شيء أحيي هادا الرجل الذي قل الرجال مثله
    نعم رواندا اهلكتها الحرب الأهلية و إسمها كان يتصدر عناوين قنواة العالم خلفت وراءها خراب كبير و عدد كبير جدا من الموتى و الإصابات الخطيرة كدالك هادا يعرفه الصغير قبل الكبير إنه الماضي المخزي و الحزين نعم إنها الحرب الأهلية و مخلفاتها……
    لكن بإرادة شعبية حقيقية و مسؤولين لهم ضمير حي و حب الوطن تغير كل شيء و أصبحت بقدرة قادر أحسن دولة ديمقراطية حقيقية و عادلة و هنا مربط الفرس

    مع كامل الأسف الشديد ليس عندنا عقلاء في هادا البلد السعيد تبا لهم جميعا خونة للوطن و للمواطن
    سيأتي الفرج إن شاء الله إنه على كل شيء قدير

  • سين
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 18:40

    رواندا تحقق أعلى معدلات النمو قاريا بفضل اتباعها للنموذج الأسيوي.وليس للشريعة. واللغة الانجليزية.وليس العربية. وتضع الشباب خاصة النساء في كل العمليات.ولا تحرمهن من الإرث. و اهتمت بالتعليم في المقام الأول خاصة الفلسفة . ونحن نقصي المرأة والشباب والعلم والعقلانية من كل شيء.

  • احمد
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 18:56

    ما دام المفسدون لا يحاسبون ولا يدخلون السجن، ولا يردون ما نهبوا، وماداموا يبوؤون المانصب العليا في البلاد، وما دام النجاح المزور عندنا في التعلبم هو سيد الموقف، فلن ننجح في أي مشروع تنموي.

  • Hor
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 19:00

    Si le rouanda c’est remise sur le bon chemin c’est que les rouandais se sont mis au travail et n’atendais rien de l’état il y’a un proverbe qui dit(quand on veut ont peut) bravo les rouandais

  • سفيان الهولندي
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 19:32

    من عوامل النجاح الروندي هي الحرب الاهلية التي جعلت الانسان الروندي يبعث من جديد نحو التقدم والازدهار واما نحن المغاربة فنعيش في خمول وكسل منذ الخمسينات ليس فينا ما يحركنا الى الامام لقد قتلوا فينا روح العمل وووووو..

  • جلال - آسفي
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 19:36

    هذه الدولة رغم صغر مساحتها عرفت بقيادته الثٱر من فرنسا حيت كانت السبب في إثارة الفتنة بين الهوتو و التوتسو (صك التهام لفرنسا حسب تقرير المبعوث الاممي الكندي دالير). استبدل الفرنسية بالانجليزية، الاستثمار في الموارد البشرية…و احنا غاديين و مصرين على الفشل بالاعتماد و تمجيد الفرنسية.

  • تغطية الشمس بالغربال
    الأحد 13 أكتوبر 2019 - 23:35

    صفتوه الله يرحم ليكم الوالدين يقري هادوك الناس لي في البرلمان بالوزراء والبرلامنيين. يعلمهم النازاهة والتفاني في خدمة المواطن.

  • nabil
    الإثنين 14 أكتوبر 2019 - 01:11

    Réglé générale, apres la guerre la prosperitė …. nous pour la prpsperitė on a tout essayer saut de la guerre ,et c est pas les ennemis qui manque…on peux commencer avec la pauvretė ,l'ignorance ou avec la corruption pourquoi ne pas ouvrir des guerres sur tous flancs et finir avec avec tous ces ennemis ,oui je sais je reves en couleurs,pour faire la guerre ça prends des bons soldat et sur tous des bons chefs de guerre……

  • زهران
    الإثنين 14 أكتوبر 2019 - 01:20

    العثماني راه استقبل الرئيس الرواندي ولا شك انه تبادل معه المحادثات …الرئيس الرواندي جاء يعرض تجربة بلاده ترى مادا قال العثماني للرئيس عن تجربته في المغرب …..سيقول له شمن تنمية ولا حمام تجربتي في التقوليب اني اوهم للشعب انه كاينة تنمية وهي ما كاينة والو والغريب ان الشعب مقتنع باقوالي وقد خرب حزبي نظام التقاعد والحلول كلها على ظهر الشعب وزدنا في كل شيء حتى في الساعة والشعب ساكت

  • حي الدين
    الإثنين 14 أكتوبر 2019 - 02:27

    تقدمت دولة رواندا وتطورت كثيرا ، لكن بقيت دولة بوروندي في تخلف كبير ، فبدل ان تستفيد من تجربة جارتها رواندا وتحدو حدوها وتفتح النقاش حول مواضيع التنمية والتقدم فهي الآن مرتع للفكر الديني السيئ الدكر يعشعش فيها الفكر الديني الوهابي والفكر الديني المسيحي.

  • harimna
    الإثنين 14 أكتوبر 2019 - 08:00

    كاغامي أكد أن وقت مغادرته قيادة البلاد سيأتي، وآنذاك سيكون على الشباب تقرير ما يجب فعله، وسيختارون في ما بينهم من يحمل المشعل.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب