اعتبر سعيد البغدادي، المدير العام لشركة أفريقيا، أن هناك مجموعة من الأفكار التي تقف وراء قصص نجاح العديد من كبريات المقاولات الوطنية، ومن ضمنها مجموعة أفريقيا.
وقال البغدادي، في لقاء نظمته المجموعة حول مبادرة “ألف فكرة” الخاصة بتحويل الأفكار إلى مقاولات، إن إنشاء شركة “إفريقيا” بدأ من فكرة منذ 60 سنة، قادها أحمد أولحاج أخنوش وأحمد واكريم، إذ قررا دخول غمار توزيع المحروقات.
وأضاف المتحدث في اللقاء ذاته: “إلى غاية سنة 1959 ظل قطاع توزيع المحروقات محتكرا من طرف الشركات الأجنبية. من هنا جاءت فكرة إنشاء شركة أفريقيا، إذ بدأ الشابان آنذاك في ترجمة فكرتهما على أرض الواقع، وقاما باقتراض جزء من حجم الاستثمار، وشرعا في إنشاء محطتين لتوزيع المحروقات”.
وقال سعيد البغدادي: “من هنا بدأت قصة نجاح شركة أفريقيا، التي أصبحت من كبريات المجموعات الاقتصادية الوطنية، التي تشغل بشكل مباشر أزيد من 5000 شخص، وتوفر 50 ألفا من مناصب الشغل غير المباشرة، وكل ذلك أتى بفضل العمل والابتكار والإنصات للزبناء، إلى جانب إبرام شراكات مع مجموعة عالمية عاملة في المجال”.
وأضاف المسؤول: “كما تعلمون فإن المقاولات تلعب دورا محوريا في تنمية الاقتصاد، من هنا جاءت فكرة دعم إنشاء 1000 مقاولة، ما يعني خلق آلاف من مناصب الشغل. وتقوم المبادرة على جذب الشباب والشابات الذين يتوفرون على فكرة لإنشاء مقاولة، وإخضاعهم لتدريب لمدة أسبوعين بشراكة مع مجموعة بريطانية”.
وقال البغدادي: “مباشرة بعد فترة التدريب، سيستفيد الشباب من خدمات لاحتضان مقاولاتهم لمدة أربعة أشهر، إذ يمكنهم المجيء إلى محطات أفريقيا والاستفادة من ربط مجاني بالأنترنيت وحق الولوج المجاني للمشروبات، مع توفير تمويل بقيمة 200 ألف درهم لكل مقاولة”.
ويتميز برنامج “ألف فكرة”، يقول البغدادي، بأن المستفيدين لا يخضعون لأي شروط ولا يتوجب أن يتوفروا على دبلوم معين، وما عليهم سوى التقدم بمشروعهم وبمجرد الموافقة عليه تتم مباشرة إجراءات التدريب والمواكبة والتمويل.
كيف دالك ولمن سوف يرسل الملف المتعلق بالمشروع
المقاولة الذاتية تنجح في دول العدل و المساواة و الحق و القانون و تكافئ الفرص و ليس في دول المحسوبية و الزبونية و باك صاحبي و الرشوة … و تنجح في الدول التي تشجع و تدعم الفاشل حتى ينجح … و ليس كدولتنا التي تحبط الناجح حتى يفشل …
نجاح صاحب مشروع توزيع الوقود مثال سيء و لا يقتدى به لأن الرخصة التي أعطيت له دون غيره هي جزاءا له على خدمته للإحتلال الفرنسي .الرخص التجارية هي من احتكار الدولة إما مباشرة أو عن طريق الجماعات الترابية و الدولة في وطننا لا تعتبره حق من حقوق المواطن و بالتالي يمكن لها ان تميز بينهم في تسليمها و هذا يظهر جليا في رخص النقل العمومي و رخص وكالات الأسفار و رخص الصيد البحري تسلم لباك صاحبي
السلام عليكم المهم غندرج باش كلشي يفهم حال الشباب الحملين لمشاريع معا مؤسسات الدعم من عام 2014 وحنا كندفعو لهاد مؤسسات بشتا انواعها وتقاتل باش تصوب planning دالمشروع شامل التفاصيل , اقل شيئ تخدم 20 واحد يعني يقد يهز 20عائلة . تقبل بالرفض شي جوج دلمرات وبرجيات مختلفة هادشي قول يامات 2014 حتال 2016 بالصدفه اكتشفت ان واحد من دوك المشروع خارج للواقع وبنفس معالمه ,بعد بحث اكشفت انا واحد القائمين على هاد مؤسسات الدعم بنو شيبان المتشبثين بمبدا المتداول راسي يرسي لا اعمم , حصل على دعم المشروع لابنه خرجو للواقع , كلت الله يسهل عليه .اه تكول زعما خدم ولاد المنطقة غير باش ينمي اقتصاد المنطة هو براني وزاد جاب ناس خارج المنطقة , المهم هاد النوع غرض هو ياخد الدعم كنضن حتى كلمة تسير ميكونش بحث عليها . نقيو مؤسسات من بنو شيبان
تعطيونا مثل بأخنوش عندو اسم الابناك غير النسب تاخد القرض لي بغيتي عكس شاب مغريبي رسمالو الافكار ومنهجيات التطبيق
مامشيتش نتشكى ماشي طبعتي , موراها توجهت الويب هو لنصفني كيغير الاحداثيات ويخليك تفائل ضرب طلة على مداخل المغرب من العملة الصعبة اغلبها من الشباب الويب .
السلام عليكم . من أين يجب البدأ لترشح في هذه المقاولة . وشكرا
هذشي اللي بغينا الا كان كل واحد شركة أو شخص تيدعم 20 واحد غنمشيو بعيد
المغرب خاصو ناس جديين اقدرو اعطيو قيمة مضافة للبلاد
اتمنى ان تقتاد الشركات الكبيرة بشركة أفريقيا
كيف دالك ولمن سوف يرسل الملف المتعلق بالمشروع
اريد المشاركة في المبادرة ديال 1000فكرة
هل تمول هده المبادرة مشروعا خاصا بالمتقاعد بقيمة 5 مليون درهم وهو مشروع ربحي 100/100