حققت مجموعة “اتصالات المغرب” رقم معاملات بلغ 27.3 مليار درهم نهاية شتنبر المنصرم، بزيادة ناهزت 0.6 في المائة.
وذكرت المجموعة، في بيان لها حول النتائج الموحدة في 30 شتنبر 2019، أن عدد زبنائها في المغرب وعدد من البلدان الإفريقية وصل 67.6 مليونا؛ وهو ما يمثل زيادة بنسبة 10.6 في المائة.
ويُعزى هذا الارتفاع في عدد زبناء المجموعة المغربية إلى نمو عدد زبناء الهاتف النقال الدولي بنسبة 15 في المائة، بعد دمج شركة Tigo تشاد منذ فاتح يوليوز 2019.
وقال عبد السلام أحيزون، رئيس مجلس الإدارة الجماعية للمجموعة، في تصريح صحافي، إن المجموعة “تابعت دينامية النمو مع ارتفاع عائداتها، وبالخصوص خدمة البيانات وتحسين هوامشها بفضل ترشيد النفقات”.
وأضاف أحيزون أن “هذه النتائج تدعم المجموعة في إنجاز الأهداف التي سطرتها، وتؤكد على نجاعة ومردودية نموذجها الاقتصادي”.
وأكد رئيس مجلس الإدارة الجماعية للمجموعة في التصريح ذاته قائلاً: “باعتبار اتصالات المغرب فاعلاً مرجعياً على مستوى جميع الأسواق التي تعمل بها، فهي تستمر في مواكبة التغييرات التي استوجبها التحول الرقمي؛ من خلال وضع البنى التحتية اللازمة وتوسيع عروضها، لتجعل الابتكار في متناول أكبر عدد ممكن”.
وتُفيد معطيات المجموعة بأن الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك للمجموعة (EBITDA) وصلت إلى 14.3 مليار درهم في نهاية شتنبر 2019، بفضل انخفاض النفقات التشغيلية وحُسن معدل الهامش الخام.
وفيما يتعلق بنتيجة التشغيل EBITA، فقد ارتفع بنسبة 6.2 في المائة لتصل إلى 8.9 مليارات درهم، وترجع هذه الزيادة أساساً إلى ارتفاع الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك.
أما النتيجة الصافية حصة المجموعة فقد بلغت نهاية الأشهر التسعة الأولى حوالي 4.6 مليارات درهم، بارتفاع مثل 1.3 في المائة؛ وذلك راجع أساساً لتحسن الأنشطة في المغرب.
وفي المغرب يصل عدد زبناء المجموعة نهاية شتنبر 20 مليون زبون بارتفاع بلغ 3.1 في المائة، ويرجع هذا النمو إلى الارتفاع الذي عرفه كل من زبناء النقل المؤجل الدفع والمسبق الدفع بنسبة 19.2 في المائة و1.4 في المائة على التوالي.
ووصل رقم معاملات المجموعة وطنياً حوالي 16.3 مليار درهم، نهاية شتنبر، بزيادة تناهز 1.3 في المائة؛ وذلك بفضل ارتفاع أنشطة بيانات النقال.
دولياً، حققت المجموعة رقم معاملات يناهز 11.9 مليار درهم، وذكر البلاغ أن أنشطتها الدولة أظهرت مرونة جيدة على الرغم من الضغوط التنافسية والتقنينية في البلدان التي تشتغل فيها.
ويصل عدد زبناء المجموعة دولياً حوالي 43.4 مليون زبون، عبر 10 دول إفريقية.
وذكرت المجموعة أن الأحداث البارزة التي طبعت السنة الجارية هي توقيع الاتفاقية السادسة بين الحكومة واتصالات المغرب، بحيث تتعهد الأخيرة بموجبها بتحقيق برنامج استثماري بقيمة 10 مليارات درهم على السنوات الثلاث المقبلة 2019-2021.
يحب تحسين خدمات اتصالات المغرب
IAM doit faire beaucoup plus d'efforts, car dans certaines régions, il y a toujours des insuffisances flagrantes à remettre à niveau. Il faut améliorer la qualité du réseau, la qualité des relations avec les clients…
اتصالات المغرب ما خلات لا حاحا و لا ملاحة وصلات حتى لتشاد
واش بصح البناء اكثر من سكان المغرب العجب
إلى اتصالات المغرب غادي تستثمر 10 مليار في البنية التحتية. ماهي قيمة استثمارات اورنج الفرنسية و انوي؟؟
ياك نسمة ف المغرب ما فايتاش 50 مليون?? منين خرجو هادو
Excellent résultats enregistrés par Maroc Telecom, ce n'est plus une coïncidence, le leader reste leader…
الا قريتي اخويا المقال غادي تعرف منين خرجوا
السلام
صراحة ريادة اتصالات المغرب وطنيا و اشعاعها افريقيا تعد مفخرة للمغرب و المغاربة. مزيدا من التالق.
سلام الى سيمو مشي المغرب في 67 منيول رهى محسوب تا دوال الفريقي مع المغرب قراء مزبن
للتوضيح:
عدد سكان المغرب 40 مليون وعدد المنخرطين 67 مليون زبون
65% من سكان المغرب ضعيفوالدخل وليس في استطاعتهم أداء ثمن أضعف انخراط الذي هو199 درهما
شهريا.
هؤلاء الذين رفعوا النسبة إلى 150% ليسوا المغاربة بل سكان لهم
مختلف الجنسيات أفارقة وفرنسيون و شرقيون أسيويون…
ومغاربة لابأس عليهم لهم عدة اشتراكات (:
67 millions de clients si j'ai bien lui…… donc combien sommes nous de marocains? 100 millions….120…..
SIMO votre question me surprend.Il y a des gens qui ont 2 lignes,il y a des lignes portables et des lignes fixes.Il y a aussi les sociétés qui ont plusieurs lignes voyez vous mr SIMO.
يعتقد الكثيرين ان اتصالات المغرب لديها 67 مشارك لكن الحقيقة ان اتصالات المغرب تجمع ما تسرقه من الموطن المغربي وتقسمه على التسعرة الدولية فيكون المجموع الخارج من العملية هو 67مليون مشترك فقط رغم عدد مشتريكها الأحياء والأموات لن يتجاوز 8ملاين مشترك وسيقولون اننا حسبنا مشتركها في الخارج وحتى لو جمعت كل سكان الدول التي توجد بها لن يكونوا 67مليون
لا جودة و لا خدمات ولا والو. الله يعفو علينا منها
بالطبع يتحقق أرباحا و أرباحا بينما المواطن و المشترك بشكل خاص يتكبد خسائر بابتلاع الشركة لأرصدة المكالمات في لمحة بصر. و الإصرار على سوء الخدمات المقدمة و المناقضة لوصلاتهم الإشهارية. و إمطار هواتف و لوحات المشتركين بوصلات إشهارية مفروضة و مشوشة.. بالإضافة إلى احتكار الهاتف و الأنترنيت الأرضي. و نتسأل من يحمي هذه الشركة المتعفنة.