طالبت فرق الأغلبية بمجلس النواب برفع الضرائب الداخلية على الاستهلاك بالنسبة إلى المشروبات والمواد التي تحتوي على السكريات، في إطار حماية صحة المواطنين المغاربة.
واقترحت فرق الأغلبية بمجلس النواب، في إطار مشروع القانون المالي لسنة 2020، رفع الضريبة الداخلية على الاستهلاك بالنسبة إلى البسكويت والمنتجات المماثلة والبريتزيل وعصير الحليب ومشتقاته المحتوي على السكر.
ويهدف التعديل، وفق المصدر ذاته، إلى التقليل من استهلاك المنتجات التي تحتوي على “نسب عالية من السكر للحفاظ على الصحة والحد من انتشار السمنة ومضاعفاتها؛ ومنها داء السكري والقلب والشرايين”.
وأدخلت الأغلبية تعديلات على المادة الخامسة من مشروع قانون المالية، بهدف إضافة السيجارة بمختلف أنواعها بما فيها الإلكترونية على المنتجات المشمولة برفع الضريبة على الاستهلاك.
وفي مجال الإعفاءات، دعت الأغلبية إلى إعفاء مؤسسات الأعمال الاجتماعية للإدارات العمومية المحدثة بقانون، والتي تهدف إلى إحداث أو تدبير أو تنمية خدمات اجتماعية لفائدة منخرطيها من الضرائب.
وتقترح التعديلات ذاتها إحداث حساب خصوصي لفائدة قطاع التعليم يسمى “الصندوق الخاص بتنويع مصادر تمويل منظومة التربية والتكوين وتحسين جودته”.
وأوضحت الأغلبية أن هذا الصندوق يأتي “رغبة في تعبئة الموارد وتوفير الوسائل اللازمة لتمويل منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي وتنويع مصادرها وتحسين جودتها والرفع من مردوديتها”، تفعيلا للمادة الـ47 من القانون الإطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين.
ويتضمن هذا الحساب الخاص بالقانون الإطار المبالغ المدفوعة من الميزانية العامة للدولة، ومساهمة الجماعات الترابية ومساهمة المؤسسات والمقاولات العمومية في إطار اتفاقي، ومساهمة القطاع الخاص، وعائدات مساهمة أشخاص المعنيين بالتسوية الطوعية لوضعيتهم الجبائية، وعائدات المساهمة الإبرائية المتعلقة بالتسوية التلقائية، ومساهمة المنظمات الدولية والهبات والوصايا.
كما تضمنت التعديلات إحداث صندوق تحت مسمى “صندوق تعزيز التواصل باللغة الأمازيغية وتنمية استعمالها في مختلف مجالات الحياة العامة ذات الأولوية”.
ويأتي هذا التعديل “رغبة في التمكن من أجرأة القانون المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية، ولا سيما تنمية استعمالها وتيسير تعلمها، وحماية الموروث الثقافي والحضاري الأمازيغي”.
بدأت الدولة في تطبيق مخططها في التعليم ها واحد المسمار بدات بيه خلقت صندوق ومنين تنسی الهضرة تبدا تعمرو من جيوب المواطنين
*مادام هذا البرلمان همه الأول و الأخير راحة وصحة المواطنين ،
فما عليه إلا المطالبة والإلحاح على رفع الضرائب والزيادة في
أسعارالمشروبات الكحولية والتبغ بنسب تجعل المواطن المستلب
الإقلاع عن تلك العادات السيئة . شكراً جزيلاً للبرلمان الذي
فينا ليل نهار ، ولا شيئا آخر سوانا.
هناك بعض المقولات النزيهة التي تؤدي الضرائب بشكل منتظم لايجب ان يشملها تمويل هذا الصندوق، بل يجب على الشركات الكبرى التي تربح ملايير الدراهم وملايين الدراهم هي من سوف تمول جزئيا هذا الصندوق، كما يجب العمل بشكل جدي لتأهيل القطاع غير المهيكل لانه سوف يجلب بعض ملايين الدراهم لهذا الصندوق.
في الدول الجميلة عندما يتم الرفع من ثمن السجائر فلإن الدولة ترفع من خدماتها الصحية للمدخنين لتساعدهم على الإقلاع أو العلاج.
في المغرب ينظر للمدخنين وكأنهم منحرفون وبالتالي وجب معاقبتهم على التدخين بالرفع المتواصل في أثمنة السجائر دون أي مقابل.
ويهدف التعديل، وفق المصدر ذاته، إلى التقليل من استهلاك المنتجات التي تحتوي على "نسب عالية من السكر للحفاظ على الصحة والحد من انتشار السمنة ومضاعفاتها؛ ومنها داء السكري والقلب والشرايين".
الله يلعن اللي ما يحشم.
لم ارى في العالم نواباً انتخبهم الشعب يطالبون برفع الضرائب على ما يستهلكه هذا الشعب ! الطبيعي ان ينتفض النواب ضد الزيادات والضرائب التي تقرها الحكومة وليس العكس لكننا لا شيء لدينا طبيعي ..
فرق الاغلبية اصبحوا اطباء يخافون على الشعب من السمنة و امراض القلب ، انتم و حكومتكم سبب المرض النفسي الدي يعانيه الشعب المغربي . كنا نترقب زيادة على الوزراء و البرلمانين لي ما ناقصهم خير فإدا بكم تضيقون الحبل مرة اخرى على البسطاء . و بصحتكم الميزانية جديدة ارا ما تلهفو من حد الشعب باقي ناعس
كلها تعديلات فارغة لا تمس معيشة السكان الفقراء والطبقة المتوسطة التي تجر جرا الى الاسفل. المواطن الفقير و محدودي الدخل كانوا ينتظرون الغاء عدة ضرائب لا معنى لها او الحد منها وتضريب اصحاب الملايير اينما وجدوا في المدن او القرى الذين لا يادون شيئا للدولة.
أبرز تعديلات الأغلبية على مالية 2020…رفع الضرائب على المشروبات السكرية و السجارة الإلكترونية و فتح حساب خاص لتجويد التعليم و أحداث صندوق لتسهيل التواصل بالامازيغية و إعفاء ضريبي لجمعيات الاعمال الاجتماعية….هذا ما وصلته إليه *عصارة نبوغ نواب الأغلبية *مشاكل المواطن في واد و" الأغلبية " في واد
…لكن العيب و كل العيب على من صوت عليهم….
كما تضمنت التعديلات إحداث صندوق تحت مسمى "صندوق تعزيز التواصل باللغة الأمازيغية وتنمية استعمالها في مختلف مجالات الحياة العامة ذات الأولوية"..انتهى المقال وبهذا تكون اللغة العربية في إطار إنهاء أشواطها الأخيرة في الإحتضار وستوضع في صندوق إسمه التابوث. .
مربط الفرس هو الزيادة الغير مفهومة للغازوال ….مدتها عقد من الزمن….من المستفيد….ليست لديكم الجرأة لقولها
اذا أرادت الحكومة الحفاظ على صحة المواطنين هو تجنيبهم كل ما يضر بصحتهم وتوعيتهم بالاذى الذي سيلحقهم من تناولهم ايّاه كالسكر بالدرجة الأولى وإصدار تعليمات إلى المخبزات و كل إنتاج يستهلك يمنع استعال السكر في المنتجات الاستهلاكية هذا السم القاتل الذي يفتك بالآلاف الأرواح المغربية. أما الضريبة فلا تعالج المشكل أصلا ولا تزيد المشكل إلا استفحالا صحة المواطنين آمانة في عنق الحكومة وكل حكومة انتخبت فلا تتخذ المسؤلية والامآنة هزوا .
حكومة فاشلة بكل المقاييس..انتهى.
اليست لديكم وسائل اخرى غير الرفع من الضرائب لحماية المواطنين????
الله يخد فيكم الحق تكثرون في الصناديق كي تجد ما تنهبون
شكرا على هذه الزيادات لحفظ صحتنا. لذلك قررنا الاستغناء عن استهلاكها بالمرة حفاظا على سلامتنا اكثر
بارك الله فيهم كيفكروا في الصحة نتاعنا ما باغييناش ناكلوا السكر بواف، ما باغييناش ناكلوا بمرة
انه في نظري لم تجد الحكومة كعاجتها بديلا في الزيادة في الاثمان حيث بدات تتجج بكونها تسعى الى راحة المواطنين وتهتم بصحتهم اليس هذا يظهر جليا في المستشفيات والمصحات اباركا من التخريف فجل المغاربة الفقراء يدخنون من كثرة الهم والغم والحاجة الماسة الى ما يسد به رمقه وحاجيات ابنائه فان ما يصدر عنكم ما هو الا تعدوا كما يقال له بالعامية
بالله عليكم هل " النواب " يهتمّون بصحّة المواطنين المغاربة حقّاً ؟ و هل هذه الزيادات المتكرِّرة و المتوالية في الموادّ الغازية و السكرية تهدف فعلاً إلى الحفاظ على صحة المغاربة ؟ و الله هم كاذبون و كاذبون و كذّابون لأن خنق المواطن المغربي الفقير هو الهدف حتى لا ينتبه إلى المصائب و الفضائح التي يقوم بها ( كبار القوم ) … المهم المغرب تحكمُه الفوضى السياسية و سيأتي يوم ينهار فيه المغرب لأن الشعب سيتحمَّل و لكن عندما ينفجر لن يستطيع أحد من ( جبناء القوم ) أن يكبح جمّ غضبه و غليانه… نحتاج إلى عُقلاء يُديرون شؤون البلد و لسنا في حاجة إلى الارتجاليّين العشوائيّين الذين لا يزالون يعاملون الشعب المغربي باستغباء و الشعب أذكى منهم .
جميع حكومات العالم تسعى جاهدة لجلب الاستثمارات والرفع من المستوى المعيشي والقدرة الشرائية لمواطنيها الا حكومة المغرب ، فهي الوحيدة التي تنهك كاهل مواطنيها باستنزاف جيوبهم وتفقير طبقتها المتوسطة بالزيادات المتتالية.
المستشارين ؟ كتاب الدولة ؟المعاشات الريعية؟ تهريب الأموال؟ التهرب الضريبي
المقالع ؟ الذهب ؟ الفضة ؟ اعالي البحار؟ تحت الأرض. الهواء . هذه المناطق هي ينبغي التعامل معها
إذا قيل أن المغرب بلد العجائب والمفارقات فلا تسنعجب…..والدليل في هذا السؤال : هل يجب رفع النسبة الضريبية على السكر و الحلويات والبسكويت…أم على الخمور والمشروبات الروحية والتبغ ؟ أين يكمن الخطر على المواطن هل في السكر ام في الخمور وما جاورها…؟ نبئوني يا معشر الأغلبية البرلمانية ومعها الحكومية…!!!! اتقوا الله في هذا الشعب المسالم إلى حد ما…..
لا حاجة لنا ببرلمان لا يضيف شيئا بل حريص على امتيازات اعضاءه . البرلمان مؤسسة فقط لتاثيث المشهد الديموقراطي في هذا البلد . البرلمان ريع تتقاسمها الاحزاب و النقابات و ذوو النفوذ . هم جزء من اللعبة السياسية . لا ثقة في البرلمان .
أول مرة في حياتي أسمع أن المغرب اخترع دواء لداء السكري المزمن اسمه الضريبة.ياله من نبوغ وخيال ورياضيات دائما الحلول السهلة التي لا تحتاج إلى تفكير أو شرب حتى قهوة سوداء لقد فاضت القنينة
إذا كانت الدولة لا تدق على الأغنياء (وهم أصبحوا كثيرون عندنا،) بفرض زيادة الضرائب عليهم فمن أين تخطط للدخل الضريبي؟ من الفقراء؟
الزيادة في المواد اللتي تدخل فيها السكريات ليس خوفا عليكم ولاكن نضرا لستهلاكها كمية كبيرة من السكر المدعم ولاكن من يدفع ثمنها في الآخر المواطن طبعا غير البوطة مزال كيفكرو ليها ومزال ملقولها الحل خايفين يقربو ليها وتفركع هد الحكومة واللهيلا بلاوات معرفتش كفاش كطيح عليهم هد الأفكار ديال الشياطين
اكتر الحكومات اسنخفافا بعقول المغاربة الحلول ليست باحدات صناديق والاقتراض الذي تعدى كل الحدود المقبولة لدولة دات سيادة الحلول تكون بجلب الاستمارات وخلق المقاولات لا خنفها كما هو الحال في عهدكم وعييينا بالطنز سرنا
السكر كان وما يزال دواء ضد المجاعة عند الأغلبية،المغلوب على امرها، من المغاربة
هذه مبادرات مهمة من اجل الرفع من موارد الدولة مستخلصة من مواد تستهلكها الطبقة الميسورة التي تتهرب من اداء الضرائب للدولة لانه يوجد العديد من الملاكين لا يتقنون سوى التحايل على القانونوعلى المواطن البسيط بالزيادات في السومة الكرائية او الزيادات في المواد الغذائية دون حسيب ولا رقيب.
اعفوا المتقاعدين من الظريبة على الدخلtva وكونوا مطمئنين أن غالبيتهم مصابين بدءا السكري والكولسترول وامراظ مزمنة أخرى جراءسياساتكم العرجاء.انقذوا المواطنين بزيادة في الأجور ومستوى المعيشة عوز الخوظ في اشياء لا تهمنا في شيء!!!!!!!
غلط ماشي فحكومة راه فينا حنا لي ساكتين على هذ شي
السلام عليكم
هذ القانون جيد ولكن
الشعب بغا الوظيفة و
كنتمناو التخفيض من اثمان المحروقات باش النقل العمومي يترفق على جيوب المواطنين
لابد وان الحكومة تسعى الى رفع الدعم على السكر ولكن بطريقة غير مباشرة
اما دا السكري في المواطن البسيط وصحته لا تهمكم .
يجب على البرلمانيين التخلي عن تقاعدهم……. أودي …….